|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: بريمة محمد)
|
مو إبراهيم !!!
ما معنى هذه الكلمه ؟ هل تعني النفي بلهجة أهل الخليج ؟ بالطبع لا ... لهذه الكلمه قصه أقصها عليكم في الأسطر التااليه:
مو إبراهيم تعني محمد إبراهيم وهو رجل أعمال سوداني من الرواد في مجال الإتصالات , أسس حوالي 15 شركه إتصالات محمول في أفريقيا ونجح فيهم الى أن إشترتهم شركه كويتيه بمبلغ 3.2 مليار دولار فقرر أن ينشئ مؤسسة "مو إبراهيم" والتي سنتحدث عنها وعن أهدافها.
سمعت أول مره عن هذه المؤسسه عندما حضرت حقل تخرج إبنتي من الجامعه حيث كان السيد "مو" من المتحدثين المدعوين من قبل الجامعه لإلقاء كلمه عن ما تفعله مؤسسته والتي أعجبت بها أيما إعجاب, فالرجل بعد أن باع شركاته فكر في طريقه يشعر بها بأنه يؤدي واجبا نحو بلده والبلاد التي أعطته ثروته من القاره السمراء وبالتالي كان أمامه إما أن ينشئ جمعيه خيريه ليساعد البلاد المحتاجه بالبطاطين والخيام وغيرها من أدوات الإغاثه وهو ما شبهه الأخ "مو" بالأسبرين الذي يعطي الراحه من الألم ولكن لايعالجه.
الخيار الثاني كان أن يساهم في العلاج الدائم عملا بالمثل الصيني الذي يقول " إذا أعطيت رجلا سمكةً فإنك تطعمه ليوم واحد .. أنا إذا علمته كيف يصطاد فإنك تطعمه العمر كله" , وبالتالي فقد فكر "مو إبراهيم" فيما يفيد بلادنا الأفريقيه (بما فيهم مصر بالطبع, فالرجل ذو جذور نوبيه ) وهذا ملخص لأفكاره كما فهمته :
مالذي حدث في 50 عاماً من الإستقلال ؟ هل يتذكر كبار السن من جيلي عندما بدأت البلاد الأفريقيه في الإستقلال واحده بعد الأخرى ؟ وكيف كانت مصر مثلاً يحتذى به بعد الثوره المباركه التي حررت مصر من مجتمع ال %5 (مازال %5 من المصريين يمتلكون معظم ثروة مصر) وكيف قضت الثوره على رأس المال الأجنبي المستغل وعلى الباشوات .....نقول ذلك بمراره لأننا مازلنا بعد أكثر من 50 سنه نعاني من مجتمع ال%5 ومازلنا نعاني من الباشوات ( مع فارق أن باشا ماقبل الثوره كان ينحدر من أصول ارستقراطيه أو يتبوأ مراكز عاليه وباشا اليوم نعرفه كلنا !).
المهم أنه ليس بخافٍ على أحد أن هناك شيئ غلط ! وليس من قبيل المصادفه أن كل البلاد المتحرره دون إستثناء لم تتقدم للأمام كما هو مأمولٌ منها أو كما كانت الوعود والتوقعات من قيادات الحكومات التحرريه التي وعدت الجماهير بالكثير من الخير الذي سيكون على أيدي أبناء الوطن بعد طرد المحتل الغاشم ! وبعد أن يبني أبناء الوطن الغالي إقتصادهم بأيديهم الحره وسواعدهم الفتيه !
لكن يتضح أن سنة الحياه هي التطور لا الثوره , وهما كلمتان قريبتان في النغم باللغه الإنجليزيه ( Revolution , Evolution ) وبعيدتان في المنهج والتأثير , فالتطور يبني على ماسبق بينما الثوره تفترض الخطأ فيما ثارت عليه في المقام الأول وبالتالي تهدمه لتتخلص منه على أن تبني الصحيح فيما بعد.... وهو مالم يحدث كما أمِلنا وصرنا الى ما صرنا عليه من التخمه السكانيه والتعليم المتردي والإنتاجيه الهزيله والفساد الذي يزكم الأنوف.... وحيث أننا لسنا بصدد تحليل أخطاء الثوره , دعونا نعود الى منهجية الأخ "مو" الذي فكّر في أن ما تحتاجه هذه البلاد هو ما يُسمّي في علم الإداره بالإنجليزيه Governance وأعتقد أن أقرب ترجمه لها هي " الحوكمه أو الحاكميه " وهي تعني وضع ظوابط رقابيه يمكن بها الربط بين الكفاءة الإدارية الحكومية والنمو الاقتصادي لضمان أن تكفل السياسات الاقتصادية العدالة والمساواه لأفراد الشعب .
الذي حدث في أفريقيا هو أن الشعوب لم يؤخذ رأيها فيما تفعله الحكومات ولم يكن لديها أي "حوكمه" حتى تستطيع أن تعرف إذا كان ماتفعله الحكومات هو فعلاً ما تحتاجه الشعوب وتستطيع قياس النجاح أو الفشل وبالتالي أصبح الحكام يأكلون في " قته محلوله" وتحولت دولا غنيه بالموارد والمعادن الي دولا فقيره يعيث الفقر والمرض في جنباتها ويتهافت شبانها على الإبحار في سفن متهالكه يعبرون بها البحر الأبيض المتوسط للوصول الى جنة أوربا الموعوده.
بعد 50 عاما من الإستقلال والتحرر يتمنى البعض لو إستمر الإستعمار في بلاده , فعلى الأقل كانت البنيه الأساسيه ستكون أحسن حالاً ( من سافر الى أفريقيا قد يشعر بهذا ).
إذن قرر "مو" أن ينشئ مؤسسه تهدف الى دراسة أحوال هذه الشعوب وتصدر تقاريراً عن البلاد الأفريقيه المختلفه تتناول فيها العديد من المؤشرات الإقتصاديه والإجتماعيه مثل الفساد والشفافيه التطوير البشري والنمو الإقتصادي وحقوق الإنسان و الأمن والأمان وغيرها من المقاييس , ثم وضع ذلك في ترتيب معياري يمكن به مقارنة البلاد بعضها البعض أو مقارنة البلد نفسها بنفسها في سنوات مختلفه حتي تحكم على التقدم من عدمه. تعطى هذه التقارير لمؤسسات المجتمع المدني التي أصبحت تقوم بدورٍ رقابيّ على الحكومات في السنوات الأخيره والتي يمكن أن تستخدمها هذه المؤسسات كأداه رقابيه تخاطب بها حكوماتها ذات البرلمانات الصوريه.
الجميل في الموضوع أن تقارير مؤسسة "مو إبراهيم" مؤهله للإعتراف بها في البنك الدولى لكونها مؤسسه غير ربحيه وغير تابعه لحكومات ذات مطامع إقتصاديه وبالتالي فسيأتي اليوم الذي تتقدم فيه حكومةٌ ما للبنك الدولي بقرض أو طلب تسهيلات فتفاجأ بأن البنك قد يستعين بتقرير مؤسسة مو لأخذ القرار بالإستجابه أو الرفض.
الحقيقه أن الفكره في حد ذاتها ملفته للنظر وتستحق الإعجاب لأن هذا هو ما نحتاجه .. الرقابه .. المحاسبه .. معرفة ما يجري وإظهار الخطأ لتفاديه في المستقبل ....... فيما يلي تقرير موجز عن موريشيوس وترتيبها رقم 1 والصومال وترتيبها رقم 48 وهو ملخص من تقارير عديد جداً يمكن قراءتها من الرابط http://www.moibrahimfoundation.org/index/bycountry.asp
Mauritius | Overall scores 2005 (دولة موريشيوس .. التقدير العام لسنة 2005)
Safety and Security---------- 91.7 (الأمن والأمان) Rule of law, Transparency and Corruption---------- 85.2 (تطبيق القانون والشفافيه والفساد) Participation and Human Rights---------- 88.7 (الإنضمام الى حقوق الإنسان) Sustainable economic opportunity---------- 75.5 (النمو الإقتصادي المستمر) Human Development---------- 90.0 (التطوير البشري)
Somalia | Overall scores 2005 (دولة الصومال .. التقدير العام لسنة 2005)
Safety and Security---------- 63.5 (الأمن والأمان) Rule of law, Transparency and Corruption---------- 19.4 (تطبيق القانون والشفافيه والفساد)
Participation and Human Rights---------- 23.5 (الإنضمام الى حقوق الإنسان)
Sustainable economic opportunity---------- 5.1 (النمو الإقتصادي المستمر) Human Development---------- 28.9 (التطوير البشري)
وكما ترون ياساده فالأرقام تتحدث ففي النمو الإقتصادي المستمر حققت موريشيوس 75.5 درجه بينما حقق الصومال 5.1 !! وفي تطبيق القانون والشفافيه نرى موريشيوس عند 85.2 بينما الصومال 19.4 .....الى آخره من الأرقام المنشوره للإستخدام ممن يرغب من الجهات والأفراد.
هذا ما أعجبني في تفكير السيد محمد إبراهيم والذي بدأ كلمته في حفل التخرج بطريقه لطيفه قال فيها " لقد طُلب مني أن حدثكم حديثاً حماسيا مشجعا ففكرت طويلا ما الذي يجب أن أقوله ... وحيث أن أي محدث قد يفكر في الحديث معكم عن كيفية كسب المال , فقد آثرت أن أحدثكم اليو عن كيفية إنفاق المال " ......وهو مافعله هذا الرجل الفريد من نوعه والذي آثر أن تساعد أمواله الشعوب التي تعاني من الويلات بسبب حكوماتها التي لايحاسبها أحد بأن يمد يد العون بطريقه علميه أرجو أن تستفيد منها الشعوب ويأخذ رجال المال والأعمال منه مثلا يحتذى به.
شكراً يا أستاذ مو و نرجو أن تتوسع دائرة البحث لتشمل مصر وباقي بلاد أفريقيا ولا تقتصر على لأفريقيا السوداء فقط...
لسماع المقال إضغط على الرابط :
http://www.egyptfreespeech.com/upload/files/Mo.mp3
http://www.egyptfreespeech.com/forum/viewtopic.php?t=716
(عدل بواسطة Ridhaa on 10-21-2009, 00:47 AM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: Ridhaa)
|
فوز الرئيس الموزامبيقي السابق يواكيم كيسانو بجائزة «مو إبراهيم»
الملياردير السوداني أطلقها قبل عام لتشجيع الحكم الرشيد في أفريقيا
يواكيم كيسانو (ا.ف.ب) لندن: المهدي عبد الوهاب: فاز الرئيس الموزامبيقي السابق، يواكيم كيسانو، بجائزة «مو ابراهيم» للحكم والقيادة الرشيدة التي خصَّصها صاحبُها الملياردير البريطاني السوداني الأصل الدكتور محمد فتحي ابراهيم، لتشجيع الحكم الرشيد وإشاعة الديمقراطية والتنمية والعدالة في أفريقيا. وتبلغ قيمة الجائزة 5 ملايين دولار تدفع على مدى 10 سنوات، ثم مرتب شهري قدره 200 ألف دولار مدى الحياة. وأعلن كوفي أنان، الأمين العام السابق للأمم المتحدة، في لندن بحضور مجلس أمناء الجائزة، ومنهم ماري روبنسون، رئيسة وزراء آيرلندا السابقة وسالم أحمد سالم الأمين العام الأسبق لمنظمة الوحدة الافريقية. ومن أسباب تفضيل المحكمين للرئيس كيسانو أنه لعب دورا رئيسيا في إشاعة السلام في بلاده، وحولها من حالة حرب أهلية إجرامية إلى بلد مستقر ينشد التقدمَ، وذلك خلال سنوات حكمه التي استمرت 19 عاماً. وقد رأس أنان هيئة الجائزة لاختيار الفائز. وجرى تقييم دقيق لـ13 من الرؤساء الأفارقة السابقين، وكلهم تركوا الحكم خلال السنوات الثلاث الأخيرة. وكان بينهم 6 رؤساء كانوا قد وصلوا لكراسي الحكم عن طريق الانقلاب العسكري. ويُعتقد أن «تلك الطريقة» كانت سببا في «قذفهم»، بلا تردد، خارج قائمة التنافس. وكان رجل الأعمال السوداني المقيم في بريطانيا وفرنسا قد دشن الجائزة في لندن يوم 26 أكتوبر (تشرين الأول) عام 2006 بلندن في اجتماع خاطبه عن بُعد كُلٌّ من الزعيم الأفريقي نيلسون مانديلا والرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون ورئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير، وهي أكبر جائزة عالمية تطلقها مؤسسة خيرية، تمنح لرؤساء الدول والحكومات في أفريقيا، لتشجيع الحكم الرشيد وإشاعة الديمقراطية والتنمية والعدالة. ويأمل الدكتور ابراهيم، المعروف في الغرب باسم «مو ابراهيم»، وهو مؤسس شركة «سيلتل إنترناشيونال»، في أن تكون الجائزة حافزا للحكام الأفارقة ليحققوا التقدم لمجتمعاتهم عبر الديمقراطية والتداول الديمقراطي السلمي للسلطة، القيادة الرشيدة.
والدكتور محمد فتحي ابراهيم هو الممول الوحيد لهذه الجائزة. وللتعريف به فهو من مواليد السودان عام 1946. درس علوم الاتصالات، وتخرج في جامعة الاسكندرية.
ثم نال الماجستير والدكتوراه في الاتصالات الجوالة. وعمل في «بريتش تليكوم» مهندساً فنياً ومديراً لقسم الجوال. وأنشأ شركة خاصة للاستشارات في مجال الهاتف الجوال، ثم شركة أخرى، إلى أن أسس مع الشركاء «سيلتل إنترناشيونال»، التي غطت أكثر من 15 بلداً أفريقياً، بعد أن اشترتها منهم أخيرا شركة «إم.تي.سي» الكويتية بمبلغ 3.4 مليار دولار.
http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&article=442544&issueno=10556
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: Ridhaa)
|
لجنة تحكيم «مو إبراهيم»: لا يوجد فى أفريقيا من يستحق جائزة التميز فى الحكم
كتب لندن - أ.ش.أ ٢٠/ ١٠/ ٢٠٠٩ مو إبراهيم قررت لجنة اختيار جائزة «مو إبراهيم» للتميز فى الحكم بدول أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، حجب الجائزة هذا العام، والتى تعد أكبر جائزة سنوية مفردة فى العالم وتبلغ قيمتها ٥ ملايين دولار.
وأكد مو إبراهيم «محمد إبراهيم»، وهو رجل أعمال سودانى الأصل تخرج فى كلية الهندسة جامعة الإسكندرية - ضرورة احترام قرار اللجنة المؤلفة من ستة أعضاء من بينهم ثلاثة من الفائزين بجائزة نوبل العالمية، بالإضافة إلى رئيسى دولتين سابقين، وهم شخصيات عالمية رفيعة المستوى.
يذكر أن الجائزة تمنح لرئيس سابق لدولة أو حكومة أفريقية من دول جنوب الصحراء الكبرى ممن يكون قد انتخب بصورة ديمقراطية وأمضى فترة ولاية خولها له دستور بلاده، وغادر السلطة خلال الأعوام الثلاثة الماضية.
ويحصل الفائز على قيمة الجائزة وهى ٥ ملايين دولار على مدى ١٠ سنوات، كما يحصل على ٢٠٠ ألف دولار سنوياً مدى الحياة و٢٠٠ ألف أخرى سنوياً لمدة ١٠ سنوات عن الأنشطة التى يقوم بها الفائز بما يصب فى الصالح العام والقضايا الخيرية التى يناصرها.
وقال محمد إبراهيم، فى تصريح لمراسل «وكالة أنباء الشرق الأوسط بلندن» إن عمل لجنة الجائزة يجرى بصورة سرية، وتحظى اللجنة باحترام كاف ولم يتم الإفصاح عن أسباب حجب الجائزة لهذا العام، والتى منحت من قبل على مدى السنوات الثلاث الماضية لزعماء أفارقة سابقين حققوا إنجازات ملموسة لبلادهم وجاءوا بصورة منتخبة ومازالت آثار أعمالهم قائمة حتى الآن.
وأضاف أن الهدف من الجائزة هو تحسين أداء الحكام والقيادات فى أفريقيا، مشيراً إلى أن هناك مؤشراً حول تميز الدول فى أفريقيا يضع فى اعتباره مختلف العناصر المتعلقة باقتصادات الدول وأوضاعها الاجتماعية والسياسية.
وتابع أن مؤسسة «مو إبراهيم» أطلقت مبادرة جديدة تتعلق أيضاً بتحسين أوضاع الحكومات فى أفريقيا من خلال منتدى يعقد فى ١٥ نوفمبر المقبل بالعاصمة التنزانية دار السلام «باعتباره سيكون يوما للحكم الرشيد».
وأشار إلى أنه سيتم خلال المنتدى مناقشة قضايا أساسية لتحقيق التقدم فى الدول الأفريقية، وعدد من القضايا ذات الصلة بالتغير المناخى وتضرر الدول الأفريقية منه رغم غدم مساهمتها فى هذه المشكلة البيئية، كما يبحث قضايا الإنتاج الزراعى فى القارة الأفريقية.
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=230042&IssueID=1564
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: Ridhaa)
|
Quote: إذن قرر "مو" أن ينشئ مؤسسه تهدف الى دراسة أحوال هذه الشعوب وتصدر تقاريراً عن البلاد الأفريقيه المختلفه تتناول فيها العديد من المؤشرات الإقتصاديه والإجتماعيه مثل الفساد والشفافيه التطوير البشري والنمو الإقتصادي وحقوق الإنسان و الأمن والأمان وغيرها من المقاييس , ثم وضع ذلك في ترتيب معياري يمكن به مقارنة البلاد بعضها البعض أو مقارنة البلد نفسها بنفسها في سنوات مختلفه حتي تحكم على التقدم من عدمه. |
ما هو تقرير المؤسسه تلك عن السودان ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: يوسف الولى)
|
مو ابراهيم :منح دراسية بالجامعة الامريكية للنوبيين Posted on ديسمبر 17, 2007 by alexnews في حوار صحفي مطول لرجل الاعمال النوبي محمد فتحي ابراهيم مع جريدة ” الصحافة ” السودانية عقب اعلان جائزة الحكم الرشيد في مكتبة الاسكندرية و التي تعد ” الاضخم ” في العالم وفاز بها الرئيس السابق لموزمبيق جواكييم شيسانو في حضور عدد كبير من الشخصيات السياسية الدولية الهامة وعلي رأسهم الامين العام السابق للامم المتحدة كوفي عنان ونفرد لبعض من تصريحات ” مو ابراهيم ” كما يطلق عليه الغرب : * قيمة الجائزة أكبر من جائزة نوبل؟ - لكنها لذات الهدف والمبدأ، وهو ضرورة تكريم الأشخاص الذين يعملون، فإذا كانت جائزة نوبل تكرم العالم الذى يكتب بحثا فى الكيمياء أو الفيزياء، والأديب الذى يكتب قصة أو قصيدة شعر، فلماذا لا نكرم الزعيم أو الرئيس الذى يخرج ثلاثة ملايين من تحت خط الفقر، أو الذى يوقف نزيف الدم فى بلده. * وهل تعمل مؤسستك فى مجالات خيرية أخرى؟ - قدمت المؤسسة عددا من المنح الدراسية للطلاب الأفارقة فى جامعات مختلفة ببريطانيا، وقدمت كذلك منحا دراسية أخرى فى الجامعة الأميركية لطلاب مصريين وسودانيين من أبناء النوبة. * لماذا أبناء النوبة فقط؟ - أعتقد أن أبناء النوبة فى مصر والسودان تعرضوا لظلم حقيقى، حيث تسببت تعلية سد أسوان والسد العالى فى نقلهم من قراهم وبيوتهم بعيدا عن النيل الذى ترتبط حياتهم به، فالنيل للنوبى مثل دمه، وحينما يفرح أو يحزن أو يتزوج يذهب إلى النيل، واتمنى أن يوجه لأبناء النوبة فى البلدين اهتمام كبير لأنهم جزء من مواطنى البلدين. وقد ضحوا بالكثير، ويجب أن يكون هناك تمييز إيجابى لصالحهم، وأن تكون لهم الأولوية فى القرى التى ينشئونها حاليا على النهر، ويجب أن تنفذ تعليمات الرئيس مبارك وتوجيهاته فى هذا الشأن، وأنا بصفتي نوبياً أريد أن أساعد أهلى، ولا شىء أفضل من مساعدتهم فى مجال تعليم أبنائهم وتنمية قدراتهم، فهدفى هو إشعال الضوء. * رغم تعريفك بأنك سودانى، فأنت وفق ما يبدو لى مصرى سودانى؟ - طبعا مصرى سودانى، ونشأت فى مصر وتعلمت فيها. وقد درست المرحلتين الابتدائية والاعدادية فى مدرسة النهضة النوبية الابتدائية، ثم المرحلة الثانوية فى مدرسة رأس التين الثانوية، وكنت الأول على مستوى الشهادة الإعدادية والسادس فى الثانوية العامة، وقد كرمنى الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، وسعدت بذلك جدا، فالتكريم شىء مهم، وما قيمة التفوق وقتها إذا لم يكرمنى عبد الناصر، ثم درست الهندسة الالكترونية بكلية الهندسة بجامعة الاسكندرية، ثم حصلت على الماجستير فى العلوم من جامعة برادفورد فى بريطانيا، والدكتوراة من جامعة برمنجهام، ثم عملت بالجامعة بصفتي باحثاً فى المجال الذى مهد لعمل المحمول، ثم التحقت بشركة تليكوم البريطانية مديرا فنياً، وصممت أول نظام فى بريطانيا للهاتف المحمول، ثم أنشأت بعد ذلك شركة متخصصة فى تصميم شبكات الهاتف المحمول فى ألمانيا والنرويج والدنمارك والسويد وفرنسا وإيطاليا وانجلترا والولايات المتحدة والصين وروسيا، وبيعت هذه الشركة عام 2000م بحوالى «900» مليون دولار، ذهبت «300» مليون منها لحوالى «800» شخص هم عدد العاملين بالشركة، لأن فلسفتى فى العمل هو نظام الشراكة بين جميع العاملين، ثم توجهت إلى أفريقيا وأنشأت شركة سليتيل، كما دخلنا فى فودافون فى مصر، وكان ذلك كله دون أن ندفع مليما واحدا وعبر عطاءات مفتوحة وشفافة، وقد بعت الشركة قبل عامين وأصبحت الآن اسمها زين، واستقلت من رئاسة مجلس الإدارة قبل سبتمبر الماضى، لأنى لا أريد ربط المؤسسة بأى عمل نقوم به، كما أنشأنا محفظة استثمارية فى أفريقيا قيمتها «200» مليون دولار. والهدف منها أن نهديها عندما تكبر لمؤسسة مو إبراهيم، وفى ذلك أيضا رسالة لأفريقيا بأن الاستثمار أهم لتطوير أفريقيا من الاعتماد على العون. * كيف بدأت التفكير فى الجائزة؟ - أهلى النوبيون علمونى أن الكفن ليست له جيوب، كما علمونا ألا ينام المرء وجاره جوعان، وقد أردت أن أفعل شيئا يجنى ثماره كل الناس فى قارتنا. * هل عرض عليك أحد المساهمة فى الجائزة؟ - شركات بترول كبيرة عرضت أن تساهم معنا، لكننا رفضنا أن نأخذ أية أموال من أى أحد لا رجال أعمال ولا حكومات ولا مؤسسات، فالأموال كلها أفريقية.
* أى الأدوار فى حياتك تفضل، رجل العلم أم الأعمال أم الخير؟ - لكل مرحلة وقتها، فهناك وقت للعمل ووقت لإنفاقه، والعمل الأكاديمى هو الذى قادنى إلى العمل المتخصص الذى أعطانى الامكانيات للعمل والاستثمار الذى اكسبنا المصداقية. * وماذا تقول للشباب الأفريقى؟ - رسالتى للشباب جميعا هى بالقطع رسالة أمل وثقة بالنفس، أردت أن أقول لهم إن كل شىء ممكن، وأن كل ما يريدون فعله، يمكنهم تحقيقه بالإرادة والعزيمة والثقة بالنفس والعمل الجاد.
http://nobanews.wordpress.com/2007/12/17/%D9%85%D9%88-%...7%D9%85%D8%B1%D9%8A/
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: Ridhaa)
|
الأخ بريمة تحياتى
رجل الأعمال محمد إبراهيم رجل عصامى وذكى .. و كسب ثروته الماليه بعلمه و ذكائه لا أعرفه شخصياً ولم ألتق به .. ولكن بحكم عملى و تخصصى فى مجال هندسة الإتصالات سمعت عنه فى أمريكا .. الرجل مهندس كان يدرس دراسات عليا فى مجاله بإنجلترا وقد شهدت نهاية الثمانيات الإتجاه لإتصالات الموبايل Cellular Communication و قد قام و معه زوجته و شريك مهندس عراقى بتكوين شركة الغرض منها عمل برنامج Software يستخدمه المهندسون فى تصميم الشبكات اللاسلكية لإتصالات الموبايل وقد إستغرق المشروع بعض الوقت .. و إستعجل الشريك العراقى وفض شراكته و حضر لأمريكا وإلتحق موظفاً بشركة يملكها هندى قام بأنتاج software مماثل بأمريكا وأصبح مليونيراً .. بتقديم خدمات إستشارية و بيع ترخيص مؤقت لبرنامجه لتصمم الشركات الكبرى شبكاتها بأمريكا و أوروبا واليابان و أستراليا و بقية العالم ونجح محمد إبراهيم بإنتاج برامجه و إنتشر فى أوروبا وأمريكا وبقية العالم وأصبح من أصحاب الملايين .. وبمرور الزمن خاصة مع بداية الألفية الثانية ظهرت برامج منافسة .. فباع كلاً من الهندى و محمد إبراهيم برنامجيهما لشركات اخرى (البيع الما خمج) .. وكلاهما كرجلى أعمال ناجحين إتجها لتأسيس شركات وإمتلاك تراخيص شبكات موبايل فى دول العالم الثالث وتأسيسها و تشغيلها ... الهندى إتجه لأمريكا الجنوبية و محمد إبراهيم إتجه لأفريقيا
محمد إبراهيم مثال للمثابرة والذكاء و العصامية .. مثلة مثل بل قيت ماله وثروته حلالاً بلالاً ..و الله يرزق من يشاء بغير حساب .. ربنا يزيدو .. ويدينا!
مع تقديرى نادر الفضلى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: عزاز شامي)
|
عزيزي بريمة .. ليس دفاعا عنه من اجل صلة ما جهوية كانت ام خلافها فالوطن يعلو علي كل القرابة والنسب والدم محمد ابراهيم عصامي بكل ما تحمله هذه الكلمة من معاني ..اتي الي السودان حاملا معرفة في بداية حياته وعمل مهندسا واخرجه نميري مثلما اخرج مئات منا فثابر وزاد مخزونه المعرفي علما ومهنة واختراعا ومالا وصار يوما ما ثاني اغني الاغنياء البريطانيين وعاد الي افريقيا بماله وعلمه وعمله ليساهم في وطنه الكبير والصغير ولم يجمع مالا منهما بل اتي اليهما بماله ...
في هذا المنبر كتب الكثير عن مو وتاريخه وجائزته خلال الاعوام الثلاث الماضيات
مودتي ابوبكر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: abubakr)
|
عزيزي بريمة لو غوغلتGoogling كما يقولون لو جدت مصادر عدة عن الرجل:
ملوحظة : انها "سيلنت"شركته وليست "سودانتل" كما اشرت
http://en.wikipedia.org/wiki/Mo_Ibrahim
http://commentisfree.guardian.co.uk/mo_ibrahim/profile.html
اخر حديث له مع البي بي سي هنا :
http://www.bbc.co.uk/programmes/p004jq3m
Quote: Mo Ibrahim's mobile revolution
THE INTERVIEW By Dave Lee BBC World Service From humble beginnings in Sudan as the son of a clerk, Mo Ibrahim has had quite a journey.
Now worth over $2.5bn (£1.5bn), the entrepreneur and philanthropist is changing lives across Africa by using his money and influence to encourage clean politics.
He moved to the UK from Sudan in 1974 to study electrical engineering in Bradford before going on to do a PhD in Birmingham.
By 1983 he was technical director at BT Cellnet - now known as O2. But despite the benefits and salary that comes with a high-profile job, he wasn't happy.
"I had no ambition to be a businessman," he told Carrie Gracie on the BBC World Service's The Interview.
"I left BT out of frustration. I got fed up. When you leave you lose your job, your car, your secretary, your mobile phone - all the nice things. What do you do? You say: 'OK, I'm a consultant.'"
He went home and told his wife he would be setting up an office in the dining room. From here, he founded MSI (Mobile Systems International), which he sold to Marconi for $916m in 2000.
His next company, Celtel, was bought for a reported $3.4bn (£5.1bn at the August 2000 exchange rate) and now provides mobile phone coverage for more than 25 million people in Africa.
"The mobile industry changed Africa," he said.
"I must admit we were not smart enough to foresee that. What we saw is a real need for telecommunication in Africa, and that need had not been fulfilled. For me that was a business project, but also a political project."
Investing in Africa
The success of MSI meant that he could finally dip into his own pocket to invest in African telecommunications.
"Before we started, nobody really wanted to invest in Africa in general - mobile telecoms in particular, because it is very expensive projects with upfront major capital investment. Before you make a penny you need to invest a lot."
“ When people tried to tinker with the results, it was not possible ” Mo Ibrahim He accuses big networks of ignoring the opportunity of Africa, saying that stories of tyrants and corruption strikes fear into international investors.
"Africa is not that bad.
"Two or three terrible tyrants, which is still too many, but there are 53 countries in Africa. Corruption exists everywhere. Corruption exists in [the UK] also. We have to have a balanced view of governance."
"How would you feel if I came [to Europe] and all I talk about is Hitler and Milosevic - you had your bad guys.
"Let us be a little bit balanced in the way we view things."
Totally disconnected
Mr Ibrahim believes no country - especially in Africa - can prosper if it is disconnected.
"If you were a teacher working in Kinshasa and you got engaged - you want to tell your mother. You may have to really take a real journey: boats, lorries, horses, some walking. It might take you a week to tell you mother: 'Hey Mum, I got engaged.' By the time you got back to Kinshasa, your fiance probably found another girl!"
Politically, Mr Ibrahim says mobile communication is having a huge impact on stamping out corruption, particularly in Zimbabwe.
"When people tried to tinker with the results, it was not possible. For the first time, people were able to communicate with themselves, to photograph local results, transmit it around.
"Mugabe did not declare the results for two months because they wanted to find a way to deal with it. They couldn't, and they published the real results. Why? Because evidence was there, they could not do anything about it.
"That is a wonderful achievement."
Rebrand Africa
In 2008, he was named Britain's most influential black person. He has wealth beyond the comprehension of his family and peers.
"I'm the same African boy who grew up, came here and worked hard. And I was fortunate enough that things I have done worked. So there's nothing unusual or fantastic.
“ We need a scientific, objective basis for the discussion. We say: 'OK, what exactly have you delivered? ” Mo Ibrahim "I'm the same person. I still drive the same type of car. I live in the same house. Most of the money I made has gone back to Africa, or is going back to Africa. I decided the money will go into something really effective and worthwhile. That's what I hope our foundation will do."
The Mo Ibrahim Foundation is, he said, trying to re-brand Africa. The award for Achievement in African Leadership offers a prize of $5m (£3.1m) to former leaders who have promoted good governance, with $200,000 (£123,000) per year for the rest of their lives.
"We need to celebrate success," said Mr Ibrahim. "All the time we talk about failures. We wanted to reward great achievers."
He notes that in western countries, successful leaders make huge amounts of money when they leave office.
In Africa, this is not the case. He says that the money provides financial stability to allow great leaders to carry on their work once they give up power.
The winners for 2009's prize will be announced on Monday 19 October.
Measuring governance
The foundation also produces a yearly governance report, ranking Africa's countries on how well the foundation believes them to be run.
.
•It is broadcast on Friday at 1132GMT and repeated on Saturday at 0332GMT, 1132GMT and on Sunday at 0632GMT •It is also available as a "I really believe that the essential requirement for Africa today is good governance. Without good governance there is no hope.
"We need a scientific, objective basis for the discussion. We say: 'OK, what exactly have you delivered? How many hospital beds, how many schools, for how many children? Are your people safe? How many violent deaths in your country? How many unemployed people?'
"The important thing is to get this information and disseminate it to the widest possible audience. So the citizens in every country know what the government is doing."
Mauritius currently tops the list, but Mr Ibrahim concedes it isn't perfect.
"We could not find any recent data in Africa about poverty. Everyone's screaming about the Millennium Development Goals - how are we going to measure that?"
World's libraries
Excited at the prospect of new high-speed internet access coming to Africa, Mr Ibrahim hopes it can tempt big corporations to properly invest in the area.
"Imagine what that will do to our schools and our universities. We don't have enough books. If you are connected, you have the whole libraries of the whole world."
He said he was surprised that major corporations like Google and Microsoft were not investing in the area, arguing that the potentially huge user base could provide massive revenue opportunities through advertising.
"I hope some of those people are listening to us now," he said.
Story from BBC NEWS: http://news.bbc.co.uk/go/pr/fr/-/2/hi/africa/8309396.stm
Published: 2009/10/16 11:55:23 GMT
© BBC MMIX |
(عدل بواسطة abubakr on 10-21-2009, 05:38 AM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: عزاز شامي)
|
Quote: بكل بساطة مسح الاستاذ بريمة تعب الرجل العصامي و اعتبر ان ثروته هو مال الشعب السوداني ... هي مجانية الاتهامات في سودانيس أون لاين التي تسمح لأي شخص يتفيئ ظل كمبيوتر بأن يلقي عصاه مع الملقين .... |
شكرا العزيزة عزاز
عزيزي بريمة من الغريب ان تسمع بالدكتور محمد ابراهيم في عام 2009 و من الجرأة ان تكتب عنه و تكيل له الاتهامات رغم انك قد تكرمت بمعرفته قبل شهر واحد( بحسب زعمكم الموقر) مو ابراهيم و بحسب معلوماتي المتواضعة فخر للانسانية و ليس السودان او افريقيا في معرض حجب الجائزة عن هذا العام قال احد اعضاء اللجنة و هو اوروبي و رئيس وزراء سابق بالحرف الواحد( لو طبقت هذه المعايير على الزعماء الاوروبيين لما فاز احد منهم)
ابن خالتي: طالما عنوان البوست جيدارجو ان تتمكن من تغيير مساره لاجل ابراز الجوانب النبيلة لتلك الجائزة انا الاخر وددت لو ان السيد مو قد قام بمساعدة اهله الذين يسكنون معسكرات النزوح و يطعمهم المجتمع الدولي الا ان الجائزة فكرة متقدمة
حامد
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/world_news/newsid_6087000/6087310.stm
Quote: جائزة كبيرة لأفضل الزعماء الافارقة 26 اكتوبر 2006
ابراهيم يريد مكافحة الفساد في افريقيا قرر رجل أعمال افريقي اطلاق جائزة مالية لأفضل زعيم في القارة من حيث مستوى الاداء القيادي في بادرة تهدف الى مكافحة الفساد.
وبموجب المشروع، فإنه في كل عام سيحصل القائد الفائز في نهاية ولايته على 5 ملايين دولار لعشرة اعوام ثم 200 الف دولار لكل عام بعد ذلك ولمدى الحياة.
ولن يحصل على الجائزة إلا الرئيس الذي ينقل السلطة الى خلفه بأسلوب ديمقراطي.
وقال رجل الاعمال مو ابراهيم الذي يقف وراء المبادرة "نحتاج الى استئصال الفساد وتحسين مستوى القيادة".
واضاف "اذا حصل ذلك فإن القارة لن تحتاج الى أي مساعدة، واليوم الذي سيحصل فيه ذلك سيكون اسعد يوم في حياتي".
وقال محرر الشؤون الافريقية في بي بي سي مارت بلوت ان هذه الجائزة ستكون الاكبر من نوعها في العالم وهي تتجاوز قيمة جائزة نوبل التي تصل الى 1.3 مليون دولار.
وستتولى جامعة هاردفارد الاشراف على المعايير المتبعة لتحديد الرئيس الذي خدم بلاده بالشكل الافضل.
ورحبت العديد من الشخصيات الدولية بهذه المبادرة ومنهم رئيس جنوب افريقيا السابق نلسون مانديلا والرئيس الامريكي السابق بيل كلينتون والامين العام للامم المتحدة كوفي أنان.
ووصف مانديلا هذه المبادرة بأنها مثال يحتذي لباقي العالم، وتمنى لابراهيم ومؤسسته "التوفيق في مسعاهم الهام |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: عزاز شامي)
|
و من هنا أوجه نداءآ للسيد/ محمد إبراهيم بإيقاف هذه الجائزة والتي خصصت للرؤساء الأفارقة المستقيلين أو المتنازلين طوعآ عن الحكم وذلك في إعتقادي للأسباب الآتية: 1 ـ لعدم تكرار ظاهرة التنازل .. فلو حسبنا كم رئيسآ في إفريقيا تنازل طوعآ عن سدة الحكم منذ عهد الرئيس الشاعر ليوبولد سنغور . 2 ـ ولإعتقادي إيضآ بأن الرئيس المتنازل يكون قد أمن حياته و حياة أبنائه و أحفاده كمان.
وعليه إن أراد السيد / مو أن يخدم إفريقيا فعلا عليه بدعم التعليم العالي فيها و إنشاء مراكز الأبحاث المختلفة .. إن إحدى مشاكل إفريقيا وإستمرار حالة الركود و التقهقر هي ضعف أو عدم وجود مراكز أبحاث تعني بتنمية الموارد و إنسان أفريقيا تطبيقيا.. ولأن معظم الحكومات الأفريقية لا تهتم أو تخصص ميزانيات لقيام مثل تلك المراكز الهامة. والتحية للسيد/ مو من هذا الفضاء الإسفيري.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: عزاز شامي)
|
الأخ بريمة.. ارجوك ان تقارن بما فعله ويفعله محمد ابراهيم الذى جمع ثروته بالكد والعرق والسهر وبما يفعله ناس قريعتى راحت الذين هبطوا هم على الثروة فى السودان كما يهبط الجراد والكعوك على السمسم,هؤلاء الذين نهشوا اللحم الحى لهذا البلد وحولوها لعمارات تسد عين الشمس وتاجروا وسمسروا بها فى الاراضى حتى صارت قطعة الأرض فى الخرطوم وبدون ادنى خدمات فيها اغلى من الأرض فى لندن وواشنطن وربما طوكيو وهناك من حول ثروات الشعب السودانى الى بنوك ماليزيا وتركيا,ولكننا لم نسمع عنهم انهم قد تبرعوا فى يوم من الأيام لبناء مستشفى او مدرسة او حتى (لأطفال المايقوما). مع تحياتى.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: قلقو)
|
فيما يتعلق بالسودان علمت من أحد مستشاري المهندس محمد فتحي إبراهيم أن مؤسسة مو إبراهيم تقوم في القريب العاجل بافتتاح مستشفى لسرطان الثدي هو الاكبر في أفريقيا والشرق الاوسط بتكلفة إجمالية قدرها 25 مليون دولار ولست متاكداً في هذه اللحظة من الرقم بالضبط لكنه المستشفى الأكبر في مجاله وستقوم بافتتاحه زوجة صاحب المؤسسة وهي طبيبة سودانية.جاء سؤالي للمستشار بسبب من دعوتي له بالطلب من المهندس فتحي إنشاء صندوق سوداني فوند خيري لعلاج مرضى السرطان حيث فتك هذا الداء بالىلاف من ابناء شعبنا وتكاليف العلاج باهظة والدولة على ما هي عليه من قعود في مثل هذه الجوانب الهامة المتصلة بصحة المواطنين؛ كان رد المستشار أن المؤسسة تقوم بمشاريعها وفق تخطيط معلوم وعلى سبيل المثال ذكر لي المستشفى المشار إليه . الجائزة هي الاضخم على مستوى العالم وفي مجلس المؤسسةالذي يقدم الجائزة نيلسون مانديلا على ما اظن إن لم يكن قد اعفي من المهمة بسبب سنه وكوفي عنان وبيل كلينتون وآخرون من الشخصيات العالمية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: بريمة محمد)
|
Quote: خلينا نحن فى الغرب والمعسكرات .. والمحن .. يا أخى ناس الشمالمية أهله سمعت حاجة سواها ليهم!!!!!!! |
عزيزي بريمة وحتي الا نجدف بعيدا :
محمد ابراهيم ليس حكومة السودان وانما هو فرد سوداني مثله مثل الاربعيين مليونا ولقد كد وثابر وعمل ونجحت تجارته فصار ذو ثروة وغيره اخرون في السودان لهم مايماثل الذي لديه او اقل او اكثر ...فهل المطلوب منه ان يقوم بعمل الدولة نيابة عنها ؟؟؟ اذا كان كذلك فليكن هو الدولة ؟؟ اهذا الذي تقصد ؟؟ بنفس المنطق فهل كل من يملك اكثر من الثاني يقوم برعايته بدلا عن الدولة ؟؟؟ مهما اعطينا فلن نقدر علي استدامة العطاء كدولة راشدة محمد ابراهيم راي من وجهة نظره ان الحكومة الرشيدة هي التي تسد الخانة وليس بضع دولارات من اثرياء ؟؟ ولذا وجه بعض من ماله لتشجييع حكومات افريقيا ورؤسائها بان يكون حكمهم راشدا وبالتالي تنال شعوب افريقيا ما تستحقه من اقتسام للثروة والسلطة ؟؟؟؟ ومن ادراك ان محمد ابراهيم وغيره ممن له فضل مال لم يساهم في جبر كسور كثيرة وسط اهله وغير اهله ؟؟؟ محمد ابراهيم له منظمة مهمتها المساهمة في تطويير الانسان الافريقي وتشجييع قيام حكومات افريقية رشيدة وهذه مهمة نبيلة وعظيمة الاوجب ان نقف مسانديين لا منتقديين
مودتي
ابوبكر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: abubakr)
|
يقال ان الباشمهندس محمد فتحي ابراهيم عنج بعد اكمال دراسة
الهندسة في الاسكندرية جاء وعمل بالهيئة القومية للاتصالات السلكية
واللاسلكية وتم ارساله في بعثة علمية لدراسة الماجستير في بريطانيا
وعدها بقليل حدث انقلاب هاشم العطا فبعث ببرقية تهنئة وعندما عاد نميري
اوقف المنحة عنه فعرضت عليه بريتيش تليكوم العمل مقابل اكمال الدراسة
فوافق واكمل الماجستير والدكتوراه وكد واجتهد حتي اصبح مليارديرا من مبيعات
منتجاته من اجهزة وبرامج الموبايلات ... وجاء الي السودان لشراء الهيئة التي
كان يعمل بها بعد ان تحول اسمها الي (سوداتل) من مالكها في ذلك الوقت صلاح ادريس
وبالفعل اشتري سوداتل ولكن بعد فترة قليلة باعها لكويتيين...
يقال...... ولا ادري من صحة الرواية في كثير من اجزائها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: ادهم عبد الرحمن نصر)
|
Quote: قرأت صباح اليوم الموافق 21 أكتوبر 2009 أن هناك شخص من أصل سودانى يسمى مو إبراهيم .. قدم جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون تقدم لأىَ زعيم أفريقى قام بتداول السلطة سليماً فى خلال الثلاثة أعوام الماضية .. ولكن الجائزة لم تجد أى شخص مناسب لهذا العام.
هل من يعرف هذا الملياردير الأفريقى الوطنى؟ |
بريمة سأل عن هذا الشخص اليوم October 21
و بعد دقائق و قبل أن يجد الرد خلص أن هذا الشخص يوزع أموال الشعب السودانى هدايا .. !!!!!
أنا ما عارف الناس دي بتناقش مع هذه العقلية المرهاضية عشان تعمل شنو?
سلام يا مراهيضو (مراههي...على وزن مومو)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: بريمة محمد)
|
ورغم كل المتداخلين الذين تكفي مداخلة ايهم لاجابة سؤال صاحب البوست..الا ان بريمة لا يلقى لها بالا
ويهتم بالرد على مداخلتى:
Quote: أنا عارف الموضوع محرقكم حتى أقمتم ندوة كاملة .. كونى أمينة مع نفسك .. الموضوع ليس له علاقة بهذا الموضوع
ولكن أنت تلقى الأمانة من وين .. ندوتكم مع د. دالى والقانونى محمد النعمان فى فرجينيا فى الأسبوع الماضى كان وجودك فيها هو من أجل
الشعب السودانى (المرأة) أم هى لله على مفهوم الكيزان؟؟؟؟ |
ويركز حديثه عن ندوة مدتها اربعة ساعات حضر فى الربع ساعة الاخير منها ليقر بانها كانت لاجل الرد على بوسته ...عجبي تانى على قول عزاز
بل وحتى فى سياق بوسته لا يهتم بقراءة المداخلات:
Quote: خلينا نحن فى الغرب والمعسكرات .. والمحن .. يا أخى ناس الشمالمية أهله سمعت حاجة سواها ليهم!!!!!!! |
وكانه لم يقرا مداخلات الاخ رضا حول منح النوبيين للدراسة بالخارج!!!
ـــــــــــ
قصدت من مداخلتى وبقراءتى المتانية لبوستاتك فى الشهور الاخيرة...انك تتميز بنسق محدد لا يجدى معه التحاور ابدا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: عزاز شامي)
|
Quote: كدي ذكروني البوست ده عن شنو؟
Quote: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟
هو مش (هل من) يعرف مو ابراهيم؟
مالو بقى عن (هل من) سبب مشاركة د. شذى بله في الندوة؟
هي لله هي لله ... و انا لله و انا اليه راجعون |
عزاز
سلام أى إنسان كتب فى البوست قدم وجهة نظر فى الموضوع ولا أعتراض لى .. بقرا وأقارن لكن أنت براك شايفه شكل المداخلة بتاعت إيزابيلا كيف .. ليه هى ما تطرح وجهة نظرها فى حدود الموضوع المطروح !!
ول أبا عبدالرازق .. سلام
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: Zakaria Joseph)
|
Quote: إيزابيلا .. أنتقدى الموضوع وأتركى شخصي .. |
موضوع شنو يا بريمة؟؟؟
الموضوع انتهى من اول تلاتة مداخلات
وقلت ليك
Quote: ورغم كل المتداخلين الذين تكفي مداخلة ايهم لاجابة سؤال صاحب البوست..الا ان بريمة لا يلقى لها بالا |
بل ويقول:
Quote: البوست ح يتقلب عنك .. خليها مستورة .. هى لله هى لله .. حتى اليساريين بقيتوا تطبقوها فينا .. !!! |
شنو هى البخلوها مستورة؟؟
وعيد والا تهديد؟؟؟
Quote: أى إنسان كتب فى البوست قدم وجهة نظر فى الموضوع ولا أعتراض لى .. بقرا وأقارن |
ياريت تقرا مداخلتى تانى
Quote: بل وحتى فى سياق بوسته لا يهتم بقراءة المداخلات:
Quote: خلينا نحن فى الغرب والمعسكرات .. والمحن .. يا أخى ناس الشمالمية أهله سمعت حاجة سواها ليهم!!!!!!!
وكانه لم يقرا مداخلات الاخ رضا حول منح النوبيين للدراسة بالخارج!!!
ـــــــــــ
قصدت من مداخلتى وبقراءتى المتانية لبوستاتك فى الشهور الاخيرة...انك تتميز بنسق محدد لا يجدى معه التحاور ابدا |
والدليل:
فى أمريكا : االمرأة السودانية تدخل فى متاهات إقتصادية ث... تهتدى إلى بر الأمان
ـــــــــــــ منتظراك تقلب البوست عني يا بريمة :)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: أيزابيلا)
|
Quote: يا عبابيرو سيبك من ناس عزاز و إيزابيلا ديل.....ديل ما نسوان ساكت.
تعال
شوف الصورة دي
شفت الزول القاعد يحك في شعرو - أب صلعة دا
كان بقرا في جامعة الإسكندرية رجع السودان و إشتغل في الحكومة (السلكية و اللاسلكية) ناس الحكومة ودوه لبعثة في بلد الترك (UK). قام أبو العاج شلحو ليك لأنو طلع زول معارض و مؤيد لهاشم العطا. قامو لموا فيه الخواجات و تموا ليه حق البعثه (ماجستير/دكتور). خلص القراية و اشتغل مع الخواجات ديل. أها من ديك و عيك. زولك بقى مليارديل. مش زيك كدا و دينق عملتوها كلها عبابير و مراهيض. أهاعمل جايزتو دي و قال عريبي (زيك كدا) يجي معتب بيجاي مافي.
ودا الحارق فشفاشك يعني دينق خاشي في الجايزة دي و أنت مافي. شفت الفرق بين عبار و عبار? فرق نوع ما كم (الأخيرة دي خلي د. دالي يشرحا ليك) |
إيزابيلا
شايفه مجلس العبابير الأعلى تدخل فى الموضوع .. وريئس مجلس عبابيرنا قال عزاز وإيزابيلا خليهم عليك الله !!
إحتراما لرئيس المجلس الأعلى كوستا خليتك لله .. ما فيها .. هى الله هى الله.
والرفاق والرفيقات لا يدافعوا عن زول إلا يكون أحمر قانى ..
------------------------------------------- كوستا .. بسبب فرق النوع قلت ليك خلينا أنا ودينق فى "الليكر"
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: كمال علي الزين)
|
Quote: وصممت أول نظام فى بريطانيا للهاتف المحمول، ثم أنشأت بعد ذلك شركة متخصصة فى تصميم شبكات الهاتف المحمول فى ألمانيا والنرويج والدنمارك والسويد وفرنسا وإيطاليا وانجلترا والولايات المتحدة والصين وروسيا، وبيعت هذه الشركة عام 2000م بحوالى «900» مليون دولار، ذهبت «300» مليون منها لحوالى «800» شخص هم عدد العاملين بالشركة، لأن فلسفتى فى العمل هو نظام الشراكة بين جميع العاملين |
الأخ أبوبكر
سلامات .. هل أنت كنت أحد ال 800 نفر الذين وزعوا بينهم 300 مليون ولا شنو .. (ما عارفها أسترلينى أم دولار)؟؟
مجرد سؤال .. شايفك دفاعك حاااااااار بلحين.
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: بريمة محمد)
|
الأخ أبوبكر شكراً يا أخى ..
Quote: عزيزي بريمة .. دفاع عن حق لا يستوجب ثمنا ماديا او جائزة .. هذا من ناحية ومن ناحية اخري اعرف عن الرجل بحكم علاقة نسب واهل ولكن فوق كل ذلك هو توضيح لحقيقة ...انا لا اعمل في مجال الاتصالات حيث انني معماري وكنت سازداد شرفا لو كنت عاملا ضمن الثلاثمائة ..... ارجو ان نخرج من دوامة شخصنة الامور والتصنيفات العشوائية والاستقراءات الخطا الي رحابة مجادلة موضوعية ليس فيها خاسر
مودتي ابوبكر |
هل فى نظرك علاقة النسب أو أنه من الأهل تجعلك تدافع عنه ؟؟ .. فى هذه الحالة تكون الحقيقة ضاعت .. لأن دفاعك يكون مجروح .. ولا شنو؟
ولمجرد مزيد من الأستيضاح فى مسألة أبداء الرأى أو الدفاع .. هل كونك يسارى والرجل يسارى .. لعبت دور فى موقفك فى الدفاع عنه؟
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: بريمة محمد)
|
Quote: هل فى نظرك علاقة النسب أو أنه من الأهل تجعلك تدافع عنه ؟؟ .. فى هذه الحالة تكون الحقيقة ضاعت .. لأن دفاعك يكون مجروح .. ولا شنو؟ |
يا بريمة لماذا تصر علي تلويين الحديث وفق هواك انا ذكرت بالحرف "دفاع عن حق لا يستوجب ثمنا ماديا او جائزة .. هذا من ناحية ومن ناحية اخري اعرف عن الرجل بحكم علاقة نسب واهل ولكن فوق كل ذلك هو توضيح لحقيقة ".. اي انني اعرف عنه بحكم علاقة وقبل ذلك اكدت علي "الحقيقة".. اتق الله يارجل واهتم بما يفيد ودع التصنيفات العشوائية والتهم التي تطلقها جزافا ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: بريمة محمد)
|
Quote: ياأخى لفت أنتاهى دفاعك المتواصل والحار .. وأنا قلت ليك دفاعك دا .. كله مجروح بسبب صلة النسب والقربى .. لا يمكن أن تأتى فى مكان عام وتشهد عن نسيبك بما يجرحه أو يبين حقيقته أن كانت غير ما تقول |
مرة اخري يابريمة....لم اقل ان الرجل نسيبي وانما ذكرت بانني " اعرف عن الرجل بحكم علاقة نسب واهل " وبالتالي ليس بالضرورة ان يكون نيسيبي انا شخصيا وحتي ولو كان نسيبي فان استقي معلومة من قريب او نسيب او صديق اثق في جديته ومصداقيته ليس معناه انني احابيه .... يابريمة هذه اول مرة اناقشك فيها في امر ما واجدك للاسف تدور حول استقراءتك الشخصية دون موضوعية وانما تاكيدا بان الذي تقوله صح وكل الذي غيره وخارج عن دائرة وجهة نظرك خطا ...هذا مؤسف ..في امريكا وغير امريكا فالدنيا ليست امريكا فقط فالموضوعية لا بلد لها والاشارة الي امريكا لا يعطي ما تقول انت مصداقية وموضوعية الم يكن لك ما يكفي من الاسانييد ... انك تجر نفسك الي تجاوزات في حق من لا تعرف عنهم شيئا وتصر علي ان تصنفهم وفق هواك ... مرة اخري اتق الله في خلقه
مودتي ابوبكر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: abubakr)
|
الأخ أبوبكر
Quote: مرة اخري يابريمة....لم اقل ان الرجل نسيبي وانما ذكرت بانني " اعرف عن الرجل بحكم علاقة نسب واهل " وبالتالي ليس بالضرورة ان يكون نيسيبي انا شخصيا وحتي ولو كان نسيبي فان استقي معلومة من قريب او نسيب او صديق اثق في جديته ومصداقيته ليس معناه انني احابيه .... يابريمة هذه اول مرة اناقشك فيها في امر ما واجدك للاسف تدور حول استقراءتك الشخصية دون موضوعية وانما تاكيدا بان الذي تقوله صح وكل الذي غيره وخارج عن دائرة وجهة نظرك خطا ...هذا مؤسف ..في امريكا وغير امريكا فالدنيا ليست امريكا فقط فالموضوعية لا بلد لها والاشارة الي امريكا لا يعطي ما تقول انت مصداقية وموضوعية الم يكن لك ما يكفي من الاسانييد ... انك تجر نفسك الي تجاوزات في حق من لا تعرف عنهم شيئا وتصر علي ان تصنفهم وفق هواك ... مرة اخري اتق الله في خلقه
مودتي ابوبكر |
يا أخى أنت غير منهجى .. شهادتك مجروحة بنص حديثك .. أنت معلومتك تجيبها من قريب ونسيب أو صديق .. وكل هذه السلسة لا تصلح للشهادة العامة .. هذا منهج .. وأكده الدين .. لا يشهد الأنسان فى حق والديه وأسرته .. بمعنى صلة القربى لا تصلح للشهادة لمعرفة الخالق بطبيعة النفس البشرية .. مش أنت وبس .. كل أنسان ..
عشان كده قلت ما دافى لكسير التلج فى بوستى ..
الغلط شنو فى كلامى؟
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: بريمة محمد)
|
اخى بريمة سلام مالك off point دائما؟ فى ندوة دكتور دالى اتهمت الجمهوريين بتهمة خطيرة وخرجت تجرجر أذيال الخيبة والندم ونلت استهجان الحضور لأنك لا تقيس كلامك قبل التفوه به والآن تحاول ان تقذف رجلا يرد الجميل لإفريقيا التى اعطته فرصة الثراء المشروع.. لم اسمع عنك يوما انتقادا لنهب الإنقاذيين لثروات السودان... يا اخى دع الرحمة تنزل كيف تقول دون حياء:
Quote: الموضوع مش أموال من الخارج .. أموال الشعب السودانى الميت من الجوع توزع هدايا .. |
إتق الله يا رجل... واعتذر حتى ولو بظهر الغيب فقد ظلمت الرجل وهو ليس معنا فى المنبر فلا تغتبه يا بريمة.. وإن لم تفعل ف: .."إنك إمروء فيك جاهلية"...
نورالدين منان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: أيزابيلا)
|
الإحترام والسلام
نظام العمل التعاوني بالشراكة التي يتبعه الدكتور في الهندسة محمد ابراهيم هو نظام ناجح في رفعة المؤسسات التي تولى أمرها وهو نظام المستقبل هدية من التاريخ القديم للنوبة إلى مستقبل الإنسانية :
في ..."نهاية النقود ومستقبل الحضارة"
هذا مجرد عرض لكتاب عن بعض علامات نهاية الدور الموضوعي للنقود في تبادل المنافع وبعض علامات المستقبل الجديد للبشر بعد الأزمة الرأسمالية العالمية الحاضرة.
"نهاية النقود ومستقبل الحضارة" هو عنوان أهم كتاب يصدر عن سيرورة وصيرورة أزمة الرأسمالية العالمية وبالذات في الولايات المتحدة الأمريكية وأعرض هنا مترجماً ببعض التصرف عرض المدقق والمحقق والمحرر الإقتصادي المالي والمؤلف ريتشارد كوك Richard C. Cook لكيف قام كاتب الكتاب العقل توماس جيركو Thomas H. Greco, وهو كيمياوي وأستاذ في إدارة الأعمال ودكتور في الفلسفة وإقتصادي مجتمعات وأستاذ جامعي ومؤلف بتقديم بعض أهم النقاط في نهاية حياة النقود وبعض أهم النقاط في مستقبل ما يسمى بـ"الحضارة" إذ قال:
إن إدارة أوباما أو غيره لن تغير شيئاً من محور أو مسار الأنهيار الإقتصادي المتولد من التراجع الإقتصادي العام وزيادة الديون الخارجية ضد القدرة الحقيقية لأمريكا على سدها: فالولايات المتحدة منذ 1980 وإنتخاب ريجان لم تشهد نمواً حقيقياً قط بل فقط في الورق كمضاربات حسابية لا وجود حسي لها في الطبيعة، بما في ذلك فقاعة شركات الكمبيوتر والإتصالات زمن كلينتون التي بداية من سنة 2000 سرعان ما إنفجرت في سنة 2001
أن جانب من كارتيلات المال ممثلة في [وكلاء الرشالدة] روكفلور و مورجان الذين يمثلون الشكل الرئيس في وجود المال ورأس المال في العالم الحديث قادت لحوالى قرن من الزمان كافة إقتصادات العالم إلى الأزمة التناحرية الحاضرة بين قدرة الإنتاج والإستهلاك وقدرة التمول وسد الديون وأضحى توالد الخروق أسرع من الرتق.
مع حقيقة نفاذ قيمة الدولار نجد في الوضعية الأمريكيةً إن إدارة أوباما تبتاع وتبيع ديوناً هالكة أما عالماً فإن الدول التي إشترت سندات الدين وأهمها الصين تسرع في إنفاقها على إنتاج ثابت متخلصة حتى من سندات الدولار بما هو أقيم منه عشرات المرات.
توماس لا يقترح حلاً من نوع "من" يدفع "كم"؟ بل يربط ضرورة التخلي عن نظام المال في تقييم المعاملات بالتطور التاريخي للصراع بين البنوك والقيم الديمقراطية منذ 1790 في أمريكا قبل أن يجف مداد الدستور الأمريكي وهو الصراع بين عجز حسابات الحكومة وربح البنوك من عملية إصطناع النقود لها والذي تبلور في عدد من الإنقسامات والمقاتل والحروب دامت بتقطع في أمريكا طوال القرن التاسع عشر ولم تخمد نيرانها الكبرى إلا بعملية تأسيس البنك المركزي لأمريكا سنة 1913 بتأسيس بنك الإحتياط الفدرالي مكوناً من بعض البنوك القاعدية التي تمثل إيلافات لبنوك خاصة قابضة عليها ومن ثم على البنك الواجهة وفي عملية تأسيس الحزب الديمقراطي الحديث 1910-1918 .
البنوك تحكم السياسة من خلال تهديدها فعلاً بإنفجار العنف في حال تفليسها بعض المصالح الإقتصادية والبنوك أيضاً تقتل قيمة الإقتصاد بتوليدها التضخم وفقد النقود لقوتها الشرائية برفعها بعض أسعار الفائدة لبعض ديون الإنتاج والخدمات فتتوالى زيادات الإسعار وتضحى النقود المتداولة أقل مما هو مطلوب وتضحى النقود الحسابية أكثر من القدرة الفعلية للإنتاج ولإستهلاك هذا الإنتاج.
إتجاه البنوك لإصطناع عملة موحدة لكل قارة لن يحل الأزمة البنيوية لخلل علاقات الإنتاج وعلاقات الإستهلاك والتمويل المطلوب لهما وفي رأي الكاتب توماس إن البشرية بلغت طوراً من الوعي الجمعي بأسس ونتائج هذه الأزمة الأزوم يمكنها من قول لا لعملية تجديدها.
ما طرحه رون بول Ron Pall عضو الحزب الجمهوري النائب الكونجرسي عن تكساس والمترشح لرئاسة أمريكا سنة 2008 من إنتقادات ضد بنك الإحتياط الفدرالي وقبله ما طرحه رون على رئيس البنك الفيدرالي لثلاثين سنة (الرب) آلان جرينسبان سنة 2004 وعلى المؤسسة المالية الأمريكية في سؤآله الزوج : 1- كيف تصطنع النقود؟ و-2- من الذي يحكم إصصناع النقود؟ مضيفاً : ((أن سلطان بنك الإحتياط الفيدرالي ضد كل فهوم الحرية بمنحى مالي)) that the power of the Fed “challenges the whole)) concept of freedom and liberty and sound money.” فهذه الأسئلة وهذا التعليق تشكل العلامة الفارقة التي توضح المسار الجديد للبشرية ضد الإستعباد المالي الذي عاشته في القرون الثلاثة الأخيرة. مطالبة الإقتصاديين (التقدميين ) بإصلاحات فوقية من نوع تغيير الحكومات لإتجاهات إستدانتها أو تثبيتها حد أدنى للأجور أو قيام البنوك بتغيير إتجاهات تديينها للأموال أو قبولها بتخفيف بعض الفوائد لا يحل الأزمة خاصة مع تجاوز الدين الأمريكي 12 ترليون دولار وبزيادة يومية تقل عن إمكانات الحكومة في سده.
توماس جيركو يقترح مقاصات وإيلافات بين الإنتاج والتوزيع والإستهلاك وتبادلا للإنتاج والخدمات والإعمال خالي من الفائدة المصرفية تُقيم مفرداته خارج نطاق البنوك إذ يصطنع بتقويم ذاتي يحدد بواسطة المنتجين والتجار والعاملين ككل وكعناصر مفردة مما يضع الجميع بهذا التمون الذاتي خارج حالة الإستعباد المالي الحاضر قال: is to provide interest-free credit to producers within the process of mutual credit clearing. That is the process of offsetting purchases against sales within an association of merchants, manufacturers, and workers. It will eventually include everyone who buys and sells, or makes and receives disbursements of any kind.”
دعماً لرؤيته هذه عدد توماس نظماً تعاضدية وتعاونية للإنتاج والتوزيع والإستهلاك حية وفعالة في العالم منها LETS ومنها Swiss WIR Bank ومنها تشاركية وطنية وعالمية تضم 400.000 أربعمائة ألف مشغل تعمل سنوية على 10 بليون دولار، كما أشار إلى تعاونية الباسك Mondragon Cooperatives وإلى نوادي التجارة الإرجنتيني Argentine trading clubs ولم يستبعد حتىACH وهي مقاصة بنك الإحتياط فيدرالي نفسه مركزاً على الفرق الأكبر في هذه المؤسسات وهو حرية التقاص التي تتطلبها مثل هذه الإعمال خارج نطاق البنوك بالشكل [والقيمة] الذي تحدده عناصرها لتقاص المنتجات والخدمات وأعمال الأفراد .
مقاصة توماس محورها ويب سايد Website تتحدد فيه بشروط أطرافها ونظام البطاقات والنقاط المتفق عليها إمكانات تبادل الإنتاج والخدمة والعمل بداية بالتجمعات المحلية وإلى ما لا نهاية.
كتاب توماس جيركو هذا هو التطور المنطقي لكتبه السابقة وهي النقود والدين حل للأزمة العالمية Money and Debt: A Solution to the Global Crisis, ن نقود جديدة لمجتمعات صحية New Money for Healthy Communities, ا المال... فهم وخلق بديل للصك القانوني Money: Understanding and Creating Alternatives to Legal Tender.
جيركو يقترح فعلاً أكثر إيجابية من المقاومة السياسية المجردة وهو البداية في تأسيس وتفعيل المقاصات والتشاركيات المحلية: إشتري من الأصدقاء والجيران ما أمكن، إسهم بوقتك، طاقتك، ومالك للعمل النافع لهذا السياق، إذ قال: Promote the establishment of private complementary exchange systems—:and use them. Buy from your friends and neighbors wherever possible. Contribute your time, energy, and money to whatever moves things in the right direction.”
في Epilogue وضع توماس جيركو مقترحه ككينونة للحياة الإنسانية الديمقراطية والحرية تعاونا وإشتراكية في خيرات العالم بينما وضع البنوك والمال الناتج منها ككينونة لإستعباد الإنسان وللرهق بتفاقم الأزمات والفناء
في ختامي هذا العرض بإمكاني أن أظِهر سؤآلا عن: أهمية الدفع السياسي والحزبي والمدني لبناء تشاركيات وتعاونية متنوعة في حياة مجتمعاتنا؟
ولكم التقدير
--------------------------------------------------------------------- مراجع هذا العرض: www.richardccook.com/2009/10/12/thomas-grecos-the-end-o...w-by-richard-c-cook/ http://en.wikipedia.org/wiki/Thomas_H._Greco,_Jr . http://en.wikipedia.org/wiki/Richard_C._Cook
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل من يعرف الملياردير السودانى البريطانى: مو إبراهيم الذى أقام جائزة سنوية بمبلغ 5 مليون ؟ (Re: Mannan)
|
الأستاذ نور الدين سلام
هنا ما قلت لدالى فى الندوة وقد نقلته من موقع أخر إلى هنا حتى تعم الفائدة .. أنت بدورك أكتب رد دالى غير إدعاءه بأننى أتهمت الفكر الجمهورى بممارسة الزنا !
Quote: ذكرت له أن الفكر الجمهورى لم يقدم أى شيئ فى مجال الأحوال الشخصية للمرأة .. موضوع الندوة .. وقلت له بالنص أن الفكر الجمهور قال فى مسألة الزواج أن أى فرد يتزوج زوجة على كتاب الله ورسوله ..هى زوجته فى الشريعة .. ولكن الفكر الجمهورى لا يركن إلى الزوجة فى الشريعة .. بل يقول لكى تعيش مع الزوجة طوال حياتك يجب أن تكون هى زوجتك فى الحقيقة .. وضربوا مثل أن صعوبة أيجاد زوجتك فى الحقيقة كالأعمى الذى يجلس وأمامه منضدة فيها عدد من الخوابير لا نهائى .. مثلث .. مربع .. مستطيل .. دائرى .. سداسى إلى ما لانهاية من الأشكال .. ويأخذ الأعمى الخابور المناسب ويضعه فى الخرم المناسب .. السؤال ما الذى يجب أن يحصل إذا تزوجت زوجة فى الشريعة .. سوف تطلقها وتبحث مرة أخرى عن زوجتك فى الحقيقة .. ومادام صعوبة أيجاد زوجتك فى الحقيقة كقصة الأعمى الذى أمامه الخوابير للأنهائية ممكن ينتهى الأمر بأنسان يتزوج ويطلق ما لانهاية .. وفى زول تانى ممكن يستغلها ضد المرأة .. إبتزاز ساكت .. لو حقصت ليهو يوم طوالى يقول ليها أنت ما زوجتى فى الحقيقة ..يروح طاخ ..
المشكلة الأكبر والتى تزيد الطين بله هى أن الفكر الجمهورى يبطل المهر .. ويأخذ شهادة أى أثنين .. ولا يشترط حضور ولى أمر المرأة .. يعنى ممكن الزول يلم أثنين هلافيت من أصحابة ويقول للواحدة فى نص الشارع أنا تزوجتك .. وبعدين يرجع بعد كم ساعة يقول ليها أنا أكتشف أنت ليس زوجتى فى الشريعة .. دا غير غير يكون زنا ماذا يكون !!
تلك وجهة النظر التى طرحتها على دالى .. والندوة فى أخر لحظة لها سخنت .. تحس الناس تسمرت فى مكانها .. وتتململ .. وأخرون كابسونى فى محلى يطالبونى أن الكلام دا أنا ناجره من وين .. ولحكمة كان الجهوريون يعرضون كتاب الرسالة الثانية .. والكلام فيه باب كامل .. وما كان منى إلا أن فتحت الكتاب .. وقلت لهم ودوه للدكتور .. |
نور الدين .. شوف قصة الخوابير والأخرام دى لغة تشبه المرأة أو الدين !!
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
|