دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
رحبوا معي بالكاتب الشاب المثابر عماد البليك
|
قبل سنوات كنا نقرأ مقالاته الرائعة التي تنم عن ثقافة عالية وموهبة عميقة في مجلة الخرطوم وفي الملاحق الثقافية، كانت تدهشنا تلك الاشياء الجميلة لشاب قرأ الادب العالمي وغاص حتي في ادغال امريكا اللاتينية ومجاهلها واساطيرها السعيدة، وحين نقرأ عبارة جامعة الخرطوم التي يضعها اسفل مقالاته، كنا نشعر بالجامعة تستعيد مجدهاالذي سحق تحت سنابك خيل التتار، ما دام يصمد فيها اساتذة بهذا المستوي الرفيع، وحين التقيناه ذات صيف عبر من الذاكرة وجدناه طالبا في تلك المؤسسة العريقة وليس استاذا فزاد اكبارنا واحترامنا له ولفنه. الاستاذ عماد الدين البليك الروائي والناقد والصحفي والانسان الخلوق المثابر، وجوده في هذا المنبر سيسعد الجميع، الف مرحب ، البيت نوّر
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رحبوا معي بالكاتب الشاب المثابر عماد البليك (Re: ahmad almalik)
|
شكرا جزيلا أحبتي: الفاتح وعماد براكة وعبدالله ابايزيد وقليبي المهضلم علي مشاركتنا الترحيب بالاستاذ عماد البليك، عماد براكة/ نسختك من الرواية محفوظة يا صديقي نتمني ان نراك قريبا ونشهد معك ولادة اول مشروعاتك الروائية، وبالمناسبة هل هناك اية خطوات جديدة في هذا المشروع، بالغ امنياتي الطيبة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رحبوا معي بالكاتب الشاب المثابر عماد البليك (Re: ahmad almalik)
|
عندما دخلت صدفة موقع "الزراف" الى لم اكن أعلم بوجوده على الشبكة قبل فترة؛ تفاجأت بالقيمة الإبداعية التى تصخب داخله .. قرأت بعض موضوعاته منها مقال نقدى تحت اسم(الرواية السودانية إعادة تفكير) وتحت العنوان عماد البليك .. شدنى الموضوع جداً ودفعنى الفضول لمعرفة من صاحب هذا الموقع وكان الرد : ما هو أسفل
الزراف موقع ثقافي على شبكة المعلومات الدولية الإنترنت يعمل على نشر الفكر والإبداع والأخبار الأدبية والفنية المتعلقة بالسودان وكتابات السودانيين وقد نشر هذا الموقع لأول مرة قبل عام ونصف العام في 2001 لكنه توقف ويعاود النشر اليوم في محاولة لإضافة الجديد للحركة الثقافية في السودان.
يعتمد الزراف في فكرته على التنوع والحرية في النشر مع مراعاة التقاليد والأعراف الاجتماعية وعدم المساس بحرية أي فرد آخر أو الإساءة إليه ويتقبل الموقع المساهمات من السودانيين في مختلف الأعمار خارج وداخل الوطن.
يدير الموقع ويرأس تحريره عماد البليك وهو سوداني مقيم بالدوحة من مواليد عام 1972 – خريج جامعة الخرطوم في قسم العمارة ويعمل في مجال الصحافة والكتابة منذ عام 1998 م متفرغا.
الأستاذ عماد ؛؛؛ كم هو جميل تواجدك هنا وكم هو جميل أن تضىء هنا أيضاً مرحباً بك بأعلى الأوصوات وبكل حرارة الترحاب عند أهلنا السودانيين
لك أحمد الملك جزيل شكرى وللجميع أجمل التحايا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رحبوا معي بالكاتب الشاب المثابر عماد البليك (Re: Rakoba)
|
إلتقيته أول مرة بمعسكر الدفاع الشعبي بالقطينة (ما تخافوا يا جماعة من حكاية القطينة دي). لفت إنتباهي هدوءه وإنضباطه عرفت أنه من طلاب الهندسة قسم العمارة وحيرني أكثر قدرته الفائقة في هندسة وعمارة الكلمة بإبداع.... لك التحية يا عماد وإلى الأمام.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رحبوا معي بالكاتب الشاب المثابر عماد البليك (Re: ahmad almalik)
|
الأخ الكاتب المبدع أحمد الملك أرحب بالكاتب المبدع عماد البليك وبشدة عبر تقديمك له رغم إن قلمه شمخ من يومه دون تقديم وما كان قلمك يحتاج لتقديم لكنها عادة مهذبة على كل حال واهنئك بصدور الرواية الجديدة وآمل أن أطلع عليها لكن أرجوك دع ذلك يتم عن طريق المكتبات ودكاكين الوراقين فقط أفسح لها مكاناً في أسواق المملكة وحسب الكاتب من إهداء أنه بذل الجهد في الكتابة نفسها . مرة أخرى مرحباًأملاً في أن نتواصل على الرغم من حالات هروبي العديدة من البورد ومن المراسلات والمداخلات .تدهشني كتابات المزيد والمزيد من الشباب حتى إنني بت أخشى من أن اتجول في شوارع جدة وانا فاغر الفم فاحشر في الكشات ضمن زمرة المخبولين. معاً نحو تواصل الاجيال فالبيئة الثقافية هي وحدها التي تخلق الهواء الذي يسمح للأجنحة بالطيران والأخيرة ليست عبارتي . في غير هذا البوست تجد شعراً راقياً لعثمان بشرى كنت آمل ألا ينزلق البوست وتجد نصاً أورده يحي لمصطفى مدثر فهل نطمع في أن يتم تواصل عماد وتواصلك عبرهذه الكتابات و عبر نصوص اخرى في البورد ؟ بشري
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رحبوا معي بالكاتب الشاب المثابر عماد البليك (Re: ahmad almalik)
|
د. بشري شكرا علي طلتك استاذنا الكبير، طلتك نشتاق اليها كثيرا وننتظرها دائما، نعلم ان الانشغال الشديد، مشاكل الغربة لا تعطي فرصا كثيرة للتواصل معك، لكننا نتمني ان تتاح فرص اكثر، اليوم صباحا ذهبت الي مكتب البريد وارسلت لك الرواية علي عنوان جريدة المدينة الموجود في البروفايل، ارجو ان تصلك قريبا، ولك الشكر اجزله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رحبوا معي بالكاتب الشاب المثابر عماد البليك (Re: ودرملية)
|
الأخ أحمد الملك مرحباً بالشاعر عماد المليك .ز إضافة ثرية للمبدعين من الأدباء بالبورد وسيسعد جميع الأعضاء الموجودين في ساحة ود البكري .. لمت كل اهل السودان .. ياليت نتلم وما نفترق أبداً .. الوطن الواحد يجمعنا .. الأصالةالسودانية تجمعنا .. الكرم السوداني يجمعنا .. الشجاعة السودانية تجمعنا .. اليل يجمعنا.. والمحبة تجمعنا .. الأدب السوداني والشعر السوداني يجمعنا .. فما الذي يفرقنا إذاً .. اختلاف الرأي أبداً لا يفرق بل يجمع .. فلنلتقي يا أحباب من خلال هذه الساحة الفياضة .. ولنوادد بعضنا .. وان سى ونتسامح مع الآخرين في هفواتهم .. غأي مرء ليس معصوم .. مرحبتين بالشاعر عماد البليك .. فكل إضافة في البورد تورق ما وتأجج أشواق لأخوان واخوات أعواء ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رحبوا معي بالكاتب الشاب المثابر عماد البليك (Re: ahmad almalik)
|
إلى الكرام البررة كما يقول السلف الصالحون إلى أبينا الذي في السماء ( عفوا في سماء الإشراق المبدع ) الدكتور بشرى الفاضل أتذكرك وأنت تحاضر في جامعة الخرطوم في كلية الآداب عن الطيب صالح وأتذكر أكثر مقولتك التي لم تغب عن ذهني أن الطيب قال في بداية موسم الهجرة عبارة لم يلتفت لها النقاد لا كثيرا ولا قليلا هم لم يلتفتوا لها كما قلت وصدقت العبارة تقول ( وتلك قصة أخرى ) بعد أن قال عدت يا سادتي سبع سنوات على وجه التحديد تعلمت فيها الكثير وغاب عني الكثير ولكن تلك قصة أخرى قلتها يومذاك THAT IS ANOTHER STORY وقلت ايضا تلك وربما الكلمة الأدق هذه رواية لم يكتبها الطيب صالح ولأنني أؤمن بأبوتك منذ زمن قراءتي الأولى لحكاية البنت التي طارت عصافيرها وطرنا معها وحملات عبد القيوم الإنتقامية الذي ما زلنا ننتظرها إنتظارنا للمسيح العادل والمهدي الأعدل والطفابيع الذي قلت فيهم ما قلت وقالوا ما لم تقل إلى رجل اليمامة الأزرق لأنني أؤمن بالأب فقد ظللت انتظر منذ عام 1993 ميلادية أن يخرج لنا الطيب صالح بهذه الرواية التي تنبأت بها لكني هذا الخروج تأخر وربمالن يأتي أبدا لكن رغم هذا لم أفقد الأمل رغم أن أديبنا الكبير يقول سرا لبعض أصدقائه أن عينا صابته وهو يؤمن بالعين وهذه العين هي التي عطلت مشروعه الإبداعي كما أعتقد والله أعلم
أما حمد الملك الذي قابلته مرة واحدة في منتصف التسعينات وأن كنا قد تقابلنا في الغيب غيب الكتابة وسماء الإبداع الذي يسكن فيه ابونا فقد ظل بذاكرتي لا يغيب عنها إلا أن فأجته ذات يوم بإيميل بعد أن أكتشفت بريده الإلكتروني وأنا أكاد أصرخ وجدتها على طريقة ارخميدس مهما يكن فقد كتبت عنه قبل عامين موضوعا بعنوان ماركيز السودان نشر بصحيفة الوطن القطرية وللمفارقات الغير سارة فقد إكتشفت أن حمد الملك تراجع عن حلمه بأن يعيش على طريقة مصطفي سعيدفي قريته بشمال السودان كانت هجرة حمد الملك بالنسبة لي خبرا مفرحا وفي ذات الوقت لم اعرف أذا كنت حزينا لكونه ضيع حلمه بالعيش في القرية أم لا والعلاقة بين حمد الملك وبشرى الفاضل تعود بالذاكرة إلى بداية التسعينات عندما قرأت تقديما رائعا لبشرى الفاضل لرواية الفرقة الموسيقية لحمد الملك إذن صاحب لقب ماركيز السودان هو بشرى الفاضل عندما شبه طريقة الملك بطريقة ماركيز وللذاكرة أعيد مساحة هذا المقال حتى نحتفل بأبينا
" ماركيزية " حمد الملك
" الفرقة الموسيقية " أول وأخر عمل إبداعي روائي سوداني فكك مركبات الواقع السياسي، ونقد بشكل لاذع فوضى الديمقراطيات وتخبطية الديكتاتوريات،.. ورغم أن العمل كُتب في بداية التسعينات من القرن العشرين إلا أنه لا يزال مجهولا، ولم يضاء بشكل مقدر من قبل النقاد، وغاب عن مرآة الثقافة السودانية دون أن يشار إليه.
قامت رواية " الفرقة الموسيقية " لأحمد حمد الملك على فكرة مجتمع الحيوانات على طريقة الرواية الشهيرة " أنمل فارم " ( مزرعة الحيوان)،استوحى فيها الكاتب العلاقة بين مجتمع الكلاب كمحور لحركية النص الإبداعي، فيما عبر بالفرقة الموسيقية عن محاولة إنتاج الجديد من خلال ذلك المجتمع الذي انقسم لفئتين : فئة كادحة تحاول أن توجد ذاتها ومحلها في المجتمع الإنساني بما تملكه من مواهب غير مقدرة لدى الأخر، وفئة سلطوية فوقية تتمتع بكافة فرص الحياة الاجتماعية الثرة باستحواذها على السلطة والمال.
وإذا كانت طريقة حمد الملك تقوم على إمكانية خلق توافق من نوع ما بين الكادح والسلطوي عبر النص الروائي، إلا أن ما يجابه ذلك الخلق نوع من الحركة الاجتماعية الضاربة القوية التي تلتزم بقوانينها وقواعدها، صحيحة كانت أم خاطئة، وتكرس لهذه القواعد والقوانين أنظمة مستحدثة يكون على الجميع الالتزام بها وبأي شكل كان.
يستلهم حمد الملك في تقنية الرواية الأسلوب " الماركيزي " نسبة إلى غابرييل غارسيا ماركيز ، الروائي الكولومبي المعروف، وقد التفت لذلك الأمر مبكرا الدكتور بشرى الفاضل في تقديمه للرواية، ويقوم الأسلوب " الماركيزي" عند حمد الملك على محاور واقعية بشكل غير مباشر، ولا يعيد تفكيك التاريخ الاجتماعي والسياسي بنحو كبير، فهو يتخذ عملية المباشرة في تحليل بنية الصراعات السياسية والأيدلوجية عبر مجتمعات الحيوان كقالب للكائن البشري، ومن خلال ذلك يعكس الكاتب رؤى متباينة أو ربما هي أسئلة عن المعاش الآني يفسر من خلالها جدل الواقع ويقول بحتمية الصراع ولا مغزى المحاولات.
لكن تجربة حمد الملك جذرّت ذاتها بشكل أفضل وأكثر اقترابا من العمل الروائي الملحمي عندما كتب فيما بعد روايته الملحمية " عصافير آخر أيام الخريف "، وفيها يستلهم عالم الواقع السحري، ولكن بشكل جديد يقوم على وعي تام بكثير من عناصر البناء الدرامي للرواية الملحمية الحديثة،..
وفي عمل زادت صفحاته عن الـ 300 صفحة من القطع المتوسط، حاول حمد الملك أن يصنع فضاء متخيلا لا ينتمي لأي مكان أو زمان أو بنية صراع خاص داخل المجتمع السوداني الحديث أو القديم، وإن كانت الغلبة لمجتمع أقصى شمال السودان، ومنطقة دنقلا على وجه التحديد، حيث ينتمي الكاتب لهذه المنطقة، وقد عاش فيها طويلا بعد وقبل اغترابه عن الوطن، وعمله بمهنة التعليم.
يمتلك حمد الملك قدرة مدهشة على تشريح الحياة الاجتماعية دون أن يمسها بالمباشرة في طريقة تتداخل فيها الأحداث الغربية المستوحاة من الطابع السحري والملحمي، بحيث تكون الأحداث وشخوصها غير منطقية في أغلب النص، لكنها تعبر عن عالم خاص ينتمي لحمد الملك وحده، ليعبر نص ( عصافير آخر أيام الخريف ) عن لونية جديدة وتيار خاص وجديد في الرواية السودانية الحديثة لم يضاء بعد كما ينبغي.
ويمكن القول بشكل مطلق أن ملحمة العصافير الخريفية كانت محاولة جادة لمحاكاة " مائة عام من العزلة " لماركيز، وفق منظور " أفرو- عربي " يمازج بين عناصر التاريخ الدرامي العربي في السودان، وتاريخ الزنجية الذي طمست الكثير من وقائعه وغابت عن التدوين لفترة ما قبل تأسيس السلطة السنارية العربية، وقد استلهم حمد الملك العديد من بنى التراث وحاول في ذات الوقت أن يوجد فضاءات غير متوقعة من صنع خياله لا تمس للتاريخ الحقيقي أو الاصطناعي بصلة ما. لكن ما يحكم محاولات حمد الملك هو مسارها الجاد لبناء وعي روائي من نوع جديد في السودان، وربما كانت أزمة النقد هي المسؤول المباشر عن غياب " ماركيز السودان " ككاتب مركزي في مسيرة الإبداع الروائي السوداني الحديث، إلا أن ذلك لا يمكن أن يكون مبررا مقبولا، لأن هناك كتابات نقدية عملت على إظهار العديد من الأعمال رغم هامشيتها الثقافية،.. واعتقد حسب تقديري الذاتي أن الأزمة الحقيقية التي واجهت حمد الملك تكمن في جانب ما في شخصيته وكونه ظل يعمل في هدوء وبعيدا عن البوق الإعلامي، بعكس ما سلك آخرون غيره تمركزوا غصبا في الساحة الثقافية السودانية رغم أنفها.
وفي مقابلة لي معه عام 1993 م بالخرطوم كان قد استقر لي ذلك اليقين، فالرجل يحب حياة البساطة، رافضا فكرة الشهرة، ورافضا الاغتراب عن الوطن وقتذاك، يتحدث عن مشروعه الروائي بطريقة هادئة جدا، وقد لا تكتشف من خلال محاورتك معه عمق العالم الذي يحمله ويباشر به إبداعه القصصي والروائي.
جانب آخر يتعلق بغياب حمد الملك عن المركز الثقافي، يمكن إرجاعه إلى غياب سلطة القارئ المباشرة في السنوات الأخيرة، حيث تحولت السلطة التقويمية إلى أفواه فئات معينة تباشر عمليتي الهدم والبناء بهوى ذاتي، دون أن تجد من يقف في طريقها ليحاول أن يعدل من صورة الواقع الجديد، وهي مقلوبة على أية حال في ظل سيادة نصوص غير قادرة اجتذاب الآخر لغيابها عن التفاعل مع همومه وقضاياه.
| |
|
|
|
|
|
|
اهلا عماد (Re: ahmad almalik)
|
اهلا بيك يا عماد ارجو لك اقامة طيبة بين هؤلاء الناس الرائعين ننتظر مداخلاتك لتكون اضافة حقيقية للهم السوداني الذي يشغل الجميع لك مني كل الود خالد العبيد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: رحبوا معي بالكاتب الشاب المثابر عماد البليك (Re: ahmad almalik)
|
وقد يجمع الله الشتيتين من بعد أن يظنان كل الظن ان لا تلاقيا
حقاً لقد أخذت بي الدهشة وجعلتني احدق في هذا البورد طويلا واقول : هل هو حلم ام علم هل حقاً من جاء الىهذا البورد هو الاديب عماد الدين البليك الفتى الذي احترف (هندسة) الحياة وتجميلها بمفردات البيان وسحره وعمارة الواقع بتعابير البلاغة وروعتها؟! عماد الذي ضل طريقة للمعمار وحجز مقعده في سماوات الصحافة الادب وحلق بها عالياً لقد جمعتنا أيام هنا في السودان عندما كنا نتحلق حول المفكر السوداني محمد ابو القاسم حاج حمد وتلك ايام مضت وبقى لنا منها الذكرى مرحبابك اخي عماد وأرجو أن يطيب لك المقام في دولة المنتدى الحر الديمقراطية و شكراً احمد الملك على هذه الهدية
| |
|
|
|
|
|
|
|