كعادته شهما شجاعا وفي لحظاته الاخيرة محمد علي يبعد الطائرة عن المناطق الماهولة

Quote: I'm almost positive that the pilot decided to take the plane down there because he knew he was not going to make it. He wanted to prevent the plane from crashing into a populated area so he nosedived onto a quiet road," he said.

Quote: تقبل الله الكابتن محمد على وألهمكم وكل آله وأصدقائه الصبر وحسن العزاء,, (إنا لله وإنا إاليه راجعون)

Quote: توقعت بعد ان قراءت اخبار كثيرة عن سقوط الطائرة ان يكون سبب انحرافها وتوجهها الي صحراء غير ماهولة هو بفعل فاعل اي الكابتن والذي ربما شعر ان السقوط وشيك فابتعد بها عن المناطق الماهولة ...واذا كان الكابتن هو المرحوم محمدعلي والذي صادقته وعرفته زمنا طويلا في صبانا الباكر فليس ذلك بمستبعد عن رجل شهم شجاع مثله ..اللهم ارحم محمد علي وسامحه وتقبله قبولا حسنا

Quote: ما زلت في ذهول لأني قابلته مساء الاثنين 19 اكتوبر لتحية محجوب شريف يوم حنة ابنته مريم وجلس بجانبنا والغريب اننا تحدثنا عن بعض الشبه بينه وبين المرحوم محمد صالح ابراهيم - كان كابتن محمد علي تجسيدا للكرم دائما وللمجاملة دون رياء وهو محب للحياة مما يزيد فجيعتنا في هذا الفقد الذي لا يعوض

Quote: تقبل الله الكابتن محمد على وألهمكم وكل آله وأصدقائه الصبر وحسن العزاء,, (إنا لله وإنا إاليه راجعون) أنه رجل حقيقي...تغمده الله بواسع رحمته يا رب... البركة فيكم عزيزي أبوبكر

Quote: I'm almost positive that the pilot decided to take the plane down there because he knew he was not going to make it. He wanted to prevent the plane from crashing into a populated area so he nosedived onto a quiet road," he said

Quote: لاحول ولاقوة الا بالله رب ارحمهم جميعا وتقبلهم شهداءا عندك رب صبرنا وصبر آلهم وذويهم ومعارفهم واجعل البركة فى ذرياتهم وأهلهم... العزاء للبلد قاطبة ..... إنا لله وانا اليه راجعون

Quote: لاحول ولاقوة الا بالله فقد جلل وموجع رحمه الله .. فلقد مات شهما وشهيد واجب رب ارحمهم جميعا وتقبلهم شهداء عندك رب صبر آلهم وذويهم ومعارفهم واجعل البركة فى ذرياتهم وأهلهم العزاء للبلد قاطبة إنا لله وانا اليه راجعون

Quote: تابعة الطيران المدني للطائرة بعد ذلك تعتمد علي سجل قسم الهندسة في الشركة المشغلة و من خلال دفاتر ال log book و ليس هنالك برامج لعمليات ال follow up و التفاتيش الدورية او المفاجأة مما يشيرالي خلل واضح في شروط استمرارية صلاحية الشهادة اما فوضي عدم التبليغ عن الاعطال فيمكن وصفها بعدم المسؤلية , ففي سبيل الالتزام بالجدول تذبح تطبيقات ال post indecent و تموت فضيلة عدم السكوت عن الحق فكم من طائرة ادركتها اعطال الهايدوروليك وارتفاعات معدل نقص زيوت التوربو و مع ذلك يتم تشغيلها عائدة الي الاجواء المطلوب هنا بالقطع ليس المحاسبة علي ما مضي و لكن لنرسم معاً خطوطاً حمراء من خلال تطبيق نظام اكثر صرامة و اعتماد نظام التفتيش المفاجئ و جزاءات سحب رخص المتراخين من مهندسي الصيانة و الشركة نفسها كما و لابد لعملية تأكيد الطراز ان تشمل كافة اجهزة و معدات الطراز المعني توسيع ادارة العمليات الجوية بالهيئة و اعادة استصدار جميع شهادات الطائرات المسجلة بالسودان و الطائرات الاجنبية المصرح لها بالعمل بالسودان علاوة علي تعيين و تأهيل كادر متمرس في عمليات تفتيش الطائرة و تعيين طيارين اكفاء لاختبارات ال flight proving وتسليحهم جميعا بصلاحيات واسعة لضمان سلامة المسافرين و المحافظة علي سجل نظيف يستعيد معه الطيران المدني سمعته .

Quote: استمر تفوقه منذ ان كان طالبا ليكون أشطر الطيارين السودانيين

Quote: Pilots debate cause of Sharjah plane crash Events probably started on takeoff, one says By Abbas Al Lawati, Staff Reporter and Sanya Nayeem, Deputy Readers Editor Published: 00:00 October 23, 2009 Dubai: Pilots and other aviation professionals are debating the cause of the Sudanese cargo plane crash as an airport official said the plane's load was within permissible limits. Six crew members of a Khartoum-bound Sudan-ese plane crashed soon after taking off from Sharjah airport on Wednesday. The Boeing 707 belonging to Azza Air was leased to Sudan Airways. Pilots operating out of Sharjah and elsewhere in the UAE have been discussing the crash on an online forum called the Professional Pilots Rumour Network. One poster said the crash could have been caused by a problem in the flaps, which help circulate air around the wings for the plane to climb or descend. Another poster, said to be a pilot who flies out of Sharjah International Airport, said he saw the Sudan Air plane taxi out while he was being driven to the aircraft he was about to fly. "It looked pretty nice," he said. "Of course a nice paint job doesn't say much about the technical status." He then wrote: "The airport authorities found quite a few aircraft parts on the runway [after the crash], so the sequence of events probably started during take off. The field was closed for an hour or so while they collected all the stuff." The ill-fated plane crashed approximately two kilometres from the airport, officials said on Wednesday. The poster also alleged hearing that fuel had been leaking from the plane before takeoff. "Our fueller had also fuelled the 707, and said it was leaking fuel from several places on the wing," he wrote. A poster called "mirdif" wrote: "Local rumour is that a flap may have detached somehow." Eyewitnesses told Gulf News earlier they saw "something fall off the plane" during takeoff. A poster under the name Speedbake claimed to have seen smoke coming out of one engine before the plane crashed. However, Naresh Gupta, an aviation engineer, speculated that the reason was most likely because of incorrectly placed goods. "We see this a lot in cargo planes. If the plane was loaded with the centre of gravity out of balance, there is no way the engine would have been able to lift the aircraft. I think this is what happened [in this case]." The fact the aircraft was a Boeing 707 did not matter, according to Gupta, who ruled out the age of the aeroplane as a fatal factor. Loss of engine power Captain Kanwar Hayat, a flight safety expert based in Al Ain, agreed with Gupta. He recounted a conversation he had with another pilot, who did not want to be named, stating the reason for the crash may have been a loss of engine power. "My friend saw the plane immediately lose control after lift-off, then banking right to hit the ground and perish. One or two engines on the right side may have been lost… with the heavy load, the pilot may not have been able to control the plane

Quote: الراي العام التاريخ: الجمعة 23 أكتوبر 2009م، 5 ذو القعدة 1430هـ هنـــاك فــرق موعد في “الشارقة” ..! مني ابوزيد [email protected] لـ كاتبة الرواية البوليسية الأشهر (أجاثا كريستي) رواية بعنوان «موعد مع الموت» يتربص فيها ـ كعادته ـ بأحد أبطالها من حيث لا يدري .. وفكرة تَربُّص الموت و حتمية وقوعه كقدرٍ منتهٍ ومعلوم، رغماً عن أمنية البقاء التي جبل عليها الإنسان، تناولها ـ إلى جانب (أجاثا كريستي) ـ كتاب آخرون منهم البريطاني (سومرست موم) والأمريكي (جون أوهارا) .. فقد أعاد كلاهما - (موم) في نهاية مسرحيته «شيبي»، و (أوهارا) في روايته «موعد في سامراء» - الإنتاج و الإخراج الفني لفكرة قصة عربية قديمة ـ شهيرة ـ مفادها أن رجلاً كان يعيش في «بغداد» و يعمل خادماً بأحد قصورها، ذهب إلى السوق في أحد الأيام، فشاهد الموت متنكراً في هيئة بائع عجوز، فخمن أنه قد حل ضيفاً على ببغداد كي يأخذ روحه ! .. هرع الخادم إلى سيِّده، و سأله أن يعيره حصانه، ثم انطلق مسرعاً إلى «سامراء» هرباً من ملاقاة الموت .. وعندما علم الموت بفراره إلى «سامراء» تنفس الصعداء و أعرب عن دهشته من مقابلة الرجل في «بغداد» في الوقت الذي كان يعلم فيه علم اليقين بأنه على موعد آخر معه في تلك الليلة، و في مكان آخر هو «سامراء» ! .. فـ الموت هو الزائر الغليظ الذي يفرض زيارته فرضاً، يأتي على غير موعد و يصر على ملازمة مضيفيه رغماً عنهم، و إن حاولوا التملص منه أو التنكر له، لن يُثنيه رفضهم القيام بواجب الضيافة ! .. لا غرو أن الإيمان بقدرية الموت و التسليم به كقضاء مع كراهة وقوعه على النفس من المتناقضات الجليلة التي تفوح بها نفوس المؤمنين، لكن ـ ولكن أداة استدراكية ... ـ حتمية الموت كقدر يذعن الإنسان لوقوعه تحت مظلة «التسيير» الإلهي لا تتقاطع مع مقتضيات هامش «التخيير» .. من اجتهاد في دفع البلاء، واستعداد لدرء الخطر المفضي إلي الموت المحتوم ! حادثة طاقم طائرة شركة «عزة» للنقل» المستأجرة من الخطوط الجوية السودانية، والتي سقطت ظهر أمس الأول، بعد بضع دقائق من إقلاعها ـ استعدادا لمغادرة مدينة الشارقة في طريقها إلى الخرطوم ـ تفتح باب الكثير من الأسئلة المتعلقة باجتهادات درء الخطر الواجب الحرص عليها تحت مظلة التخيير ! .. رحم الله طاقم الطائرة، وقائدها الباسل الذي صور شهود عيان مشهد اجتهاده لأجل الخروج بطائرته الهاوية (التي أهديت إلى رئيس الدولة في سبعينات القرن الماضي، قبل أن تؤول ملكيتها إلى شركة عزة للنقل!) عن دائرة المنطقة السكنية المأهولة ! .. قدر طاقمها المحتوم، المسطر قبل خمسين ألف سنة من مواقيت خلقهم رافقهم الموت إلى «الشارقة» بل ربما سبقهم وانتظرهم – و لعله استبطأ قدومهم – بباعث من يقين قدري مفاده أن موعده معهم سيكون هناك ! .. و لعل في تلك المفارقة القدريَّة في قصة موت هؤلاء الشهداء – الذين نسأل الله لهم الرحمة و المغفرة – ما يعزِّي أهلهم و ذويهم و يزيد من إيمانهم بأن الموت هو قدر جميع الأحياء – المحلقين في الفضاء والسائرين في الأرض – و بأنه سوف يُدركهم، و يُدركنا، و يُدرككم .. «و لو كنتُم في بروجٍ مشيَّدة»!