دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: مكي إبراهيم مكي مسؤولاً عن برنامج السودان بمعهد السلام المستدام لا علاقة له بكوني من دارفور (Re: ذواليد سليمان مصطفى)
|
مكي ابراهيم مكي، إبن عمدة (الملم) الراحل ابراهيم مكي، اتي من (الملم) في عام 1999م للخرطوم، شاباً يافعاً لاكمال دراسته الجامعية في جامعة ام درمان الاسلامية، كلية العلوم الإدارية، ولكن شاءت الاقدار ان يترك الجامعة و يذهب للقاهرة حيث اكمل دراسته هناك، في كلية القانون، جامعة القاهرة، ومنها اتي الي امريكا في عام 2005م. و سرعان ما قفز هذا القيادى الشاب الي الواجهة داعماً الحركات المسلحة في دارفور، ولكنه بعد فترة وجيزة ترك السياسة ليعمل مسؤولاً عن برنامج السودان في معهد السلام المستدام الامريكي، حاورته (أجراس الحرية) عن منصبه الجديد، وخطط معهده المستقبلية لبناء السلام في السودان، وكانت هذه حصيلتنا:
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مكي إبراهيم مكي مسؤولاً عن برنامج السودان بمعهد السلام المستدام لا علاقة له بكوني من دارفور (Re: ذواليد سليمان مصطفى)
|
اجرى الحوار لاجراس الحرية من واشنطن: عبد الفتاح عرمان
*كيف تم اختيارك مسؤولا ًعن برنامج السودان بمعهد السلام المستدام الامريكي؟
علاقتي بمعهد السلام الامريكي بدأت منذ العام 2008م، عندما تلقيت دعوة كريمه عبركم اخي عبد الفتاح عرمان، لحضور مؤتمر وورشة العمل السنويه الثانيه، لقيادات شابة سودانية، والتي إنعقدت في جبال الروكي بولاية كلورادو . وفيها تعرفت علي ادارة المعهد وجيل جديد، وعقول حالمه بالتغيير من ابناء وبنات وطني. و كانت فرصه تعلمنا واستفدنا منها الكثير، وكونت فيها شبكة علاقات قويه مع جميع من شاركوا تلك الورشة. وفي مارس من هذا العام 2009 تلقيت دعوة رسميه من مدير المعهد، رونديل بلتر طالباً من شخصي حضور مؤتمر وورشة العمل السنويه الثالثه، لتطوير قيادات شباب السودان . وطلب مني ان اكون احد المشرفين والمنظمين لاعمال المؤتمر، وبالفعل ذهبت الي كلورادو وقمت باداء واجبي علي اكمل وجه، وانتهت ايام المؤتمر التي امتدت لاكثر من (12) يوماً وعدت الي مقر اقامتي بولاية ايوا . وبعدها بيومين تلقيت رساله من إدارة المعهد اخبروني فيها بان المعهد يبحث عن شخصية قيادية سودانية لتولي منصب مدير برنامج السودان بالمعهد، و ايضاً تولي مشاريع المعهد المستقلبيه داخل السودان، و طلبوا الترشح لهذه الوظيفة اذا كانت لدى الرغبة. وبالفعل قمت بارسال شهادتي، واجريت المعاينه الاوليه عبر التلفون كغيري من الاخوة والاخوات الذين تقدموا لهذه الوظيفة . وطلبوا مني الحضور الي مقر المعهد لاكمال اجراءات المعاينه الثانيه . وبعد اسبوع من المعاينة الثانية، اعلنت ادراة المعهد اختيار عن إختيار شخصي لشغل هذا المنصب.
*مالذي يمكن ان تقدمه للسودان من خلال منصبك هذا؟
تقلدت عبء هذه المنصب والسودان يمر بمفترق طرق، ويكون او لا يكون، وهدير الحرب اللعينه ينهك جسد هذا الوطن في كل اتجاهاته، دارفور،الجنوب، جبال النوبه و في اقصي شماله . وطالما ان مهمة المعهد تتمثل في ارساء دعائم السلام المستدام والمصالحات، فهذه اهم عوامل للتنميه والازدهار،الرقي والتقدم. فالسلام هو الدواء لهذا لمجتمعنا السوداني الذي انهكته الحروب والصرعات التي امتدت لسنوات عديدة . لذلك اسعي جاهدا عبر منصبي هذا لترسيخ معاني وقيم السلام المستدام داخل وطني . وما نقدمه عبر المعهد من مؤتمرات ومبادرات وورش اعمال والاهتمام بتطوير قدارات القيادات السودانيه الشابة كلها اشياء تساهم وتعزز وتكرس لدفع عمليه السلام والتعايش في محبه ووئام في وطن يسع كل ابنائه وبناته بمختلف اعراقهم، دياناتهم وانتمائاتهم الجغرافية .
*عند تعينك في هذا المنصب قاد البعض حمله علي مواقع الانترنت معترضين فيها علي تعينك في هذا المنصب نسبة لصغر سنك، وحداثة تجربتك في العمل العام ..ما صحة هذه الاتهامات ؟
منذ متي كان عامل السن معياراً لتقيم نجاح الافراد او فشلهم في اداء مهامهم؟! هذه افتراضات خاطئه وباليه عفي عليها الزمان ولا تصلح لمفاهيم العصرالذي نعيشه الان. والتاريخ القديم و الحديث حاشد بنماذج كثيرة لقادة دخلوا التاريخ من اوسع ابوابه، و تولوا امرة القيادة وزمام الامور في بلادنهم في سن مبكرة. فالمضمون الحقيقي والمعيار لنجاح الانسان في اداء مهامه في وجهة نظري يتركز علي المعرفه،الوعي، الطموح والذكاء والمؤهلات الاكاديمية و ماعدا ذلك ذلك لا يهم. واذا لم تنجح و انت شاباً فلن تنجح و انت كهلاً. والحمدلله، اعتقد شخصي يتمتع بكل هذه الصفات. ومن هاجموني علي صفحات الإنترنت معظمهم كهول، و اصحاب نظرة ضيقة، و اصحاب غرض، و علي كل، و الزبد يذهب جفاءً و يبقي ما ينفع الناس.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مكي إبراهيم مكي مسؤولاً عن برنامج السودان بمعهد السلام المستدام لا علاقة له بكوني من دارفور (Re: ذواليد سليمان مصطفى)
|
* لكن هنالك من يقول بان تعينك في هذا المنصب لم يكن ليتم لو لا خلفيتك المعارضة لنظام الحكم في الخرطوم، ولانك من ابناء دارفور؟
من الطبيعي ان اكون معارضا لحكومة الخرطوم كغيري من الشرفاء من بني وطني، وكيف لا اعارض هذه الحكومه وهي التي دفعت بنا الي المهاجر و قضت علي الاخضر و اليابس؟! . فهم قتلوا الملايين من ابناء هذا الوطن في جنوبه، شرقه و غربه. وجرائم الإبادة التي شهدتها دارفور ما زالت مستمره الي يوما هذا. هذا بالاضافة الي مجازركجبار وبور تسودان وغيرها من الجرائم والانتهاكات اليومية لهذا النظام . اما عن كون تعيني اتي لاني من ابناء دارفور فهذا امر يدعو للضحك، هل انا الوحيد من ابناء دارفور في الولايات المتحدة؟ ام هنالك الالاف من دارفور يعيشون معنا هنا؟ الحقائق وحدها هي التي تنجي صاحبها...-مقاطعاً-
- الحقائق مثل ماذا؟
الحقائق مثل ان تعيني في هذا المنصب لا علاقة له بكوني معارضاً اومن دارفور، لانه عندما تقدمت لهذه الوظيفة لم يكن من ضمن شروطها ان اكون معارضاً او منتمياً الي دارفور، بل الشرط الاساسي لها هو ان تكون شاباً سودانياً حضر من قبل احدى ورش او مؤتمرات المعهد، وكل هذه الشروط تنطبق شخصي.
* انت إبن العمدة الراحل ابراهيم مكي، عمدة الملم، كيف كان تاثير والدك العمدة علي شخصيتك القيادية؟
استغل هذه السانحه الطيبه اخي فتاح، لاترحم علي روح والدي الراحل العمده ابراهيم ادم مكي، والحديث عن تاثير والدي علي شخصيتي القياديه، ومديني ذات التاريخ والارث الخالد (كيلا) ريفي الملم لهو حديث ذو شجون، واجترار ذكريات لماضي جميل . كان والدي العمده ابراهيم ود المكي، انسان عظيم من يتمتع باخلاق دمثه ، و يحمل قيم واصالة الفرسان. و يتمتع بالشهامه، الكرم والنخوه ويحمل بين طيات قلبه حب لجميع الناس . قضي عمره متفانيا في خدمة اهله وعشيرته من ابناء الملم وكل انحاء الريف الشمالي لولاية جنوب دارفور. وكانت حكمته وحنكته وادارته لشئون منطقته حديث الكل من اهل الحضر والبدو، وكان النموزج الامثل لرجل الاداره الاهليه ومرجع للكثيرين من مشايخ،عمد، وشراتي، نظار ودمالج دارفور، و خبرته في شئون الادارة امتدت زهاء الاربعين عاما . ويحظي باحترام الجميع، لانه ساهم في حلحلة الكثير من المشاكل والنزاعات التي نشبت بين قبائل دارفور، وكان جزءاً من مؤتمرات الصلح والتعايش السلمي التي شهدها الاقليم .كان خطيبا بارعا، وقطبا اتحاديا معروفاً. و كان بيته معروف بـ( حوش ديم مكي ) العامر وسط مدينة الملم، قِبله لزيارات الكثيرين من الساسه والزعماء السودانيين واستقبل والدى في (راكوبتنا) الكبيره المنصوبه وسط (الحوش) الكثير من السياسين والزعماء السودانيين، وحكام الاقاليم، وحكي لنا عن استقالبه للقطب الاتحادي، مبارك زروق، ابان زيارته لدارفور والملم . و اذكر ايضا زيارة مولانا محمد عثمان الميرغني، لجنوب دارفور في اواخر الثمانينيات حيث زيارة الملم واستقبله الوالد في دارنا العامره، و من ثم غادرنا السيد الميرغني الي زالنجي وفي رفقته اثنان من اخوتي الكبار، اكملوا معه باقي رحلته الي مدن دارفور . والكثير من زيارات الزعماء مثل الزعيم احمد ابراهيم دريج وتجاني سيسي، و غيرهم كثر. عايشت احداث تلك الفتره من حياة الوالد، ورافقته في الكثير من زيارته العمليه، فكل تلك المواقف والاحداث ساهمت في تشكيل شخصيتي القياديه، فضلا عن تشجيع الوالد لنا وحثا علي مواصلة التعليم، والسماح لنا باداء بعض من مهاماتهم تحت اشرافه ومراقبته . فهذا جزاء من افضال والدي علي، وتاثيره في بناء وتركيب شخصيتي.وافته المنيه، واسال المولي ان اكون في حسن ظنه بي .
*ماهي الخطوات التي سوف تتبعونها في المعهد للمساعدة في حل النزاع في اقليم دارفور؟
مهمتنا الاساسيه وتوجهنا في معهد السلام المستدام الامريكي، تتركز علي دعم اسس السلام والبحث عن الطرق والوسائل الكفيله لتحقيق هذه الاهداف. وللمعهد تجارب ثره وخبرة كبيرة ساعدت في حلحلة الكثير من الصراعات والنزاعات التي نشبت في بعض البلدان اذكر منها علي سبيل المثال، الجهود الجباره للمعهد للحد من الصراعات ومعالجتها بدويلات جنوب شرق اروبا، و في المناطق الجبليه مثل غورسكي، كرواتيا، البانيا، كوسوفو، البوسنه، مقدونيا، البلغان والجبل الاسود وغيرها من البلدان من المناطق الاخرى. و لعب المعهد دورا كبيرا في تعزيز المصالحات والوحده بين تلك القوميات التي انهكتها الصراعات لفترات زمنيه طويلة. والان قضية الصراع في دارفور من ضمن اولويات المعهد، ونسعي لايجاد الطرق والوسائل التي تساعد في كيفية حلها، وقضية التعليم واعادة اللاجئين، هي بوابتنا للسلام في دارفور، وقمنا بتكوين لجان لاعداد خطط واستراتجيات لتحقيق هذه الاهداف، وباشرت تلك اللجان اعمالها، ولنا زيارات مرتقبه الي كل من معسكرات اللاجئين في شرقي تشاد ودارفور .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مكي إبراهيم مكي مسؤولاً عن برنامج السودان بمعهد السلام المستدام لا علاقة له بكوني من دارفور (Re: ذواليد سليمان مصطفى)
|
*يستعد معهدكم لزيارة السودان في الايام المقبلة، ماهي اهداف الزيارة ؟
اهتمامات المعهد بقضايا السلام في السودان بداءت منذ العام 2007م، وهنالك مؤتمرات وورش عمل سنويه يعقدها المعهد بمنتجعات جبال الروكي في كلورادو، الهدف تطوير قدارات شباب السودان القياديه وتزويدهم بالمهارات المهمه لذلك . ويحضر هذه المؤتمرات و الورش سنويا اكثر من (40) شاب وشابه من السودانيون المقيمون بامريكا ودول اروبا، ومن داخل السودان. في مؤتمر كلورادو الاخير اقترح المشاركون علي السيد مدير المعهد زياره السودان، للوقوف علي حقيقة الاوضاع وتقيمها من الداخل وتاسيس افرع للمعهد داخل السودان. لهذا سوف يزور السيد مدير المعهد السودان في هذا الشهر برفقة نفر كريم من الشباب الذين حضروا ورش المعهد لسنوات متتاليه، ويلتقي فيها الوفد بالمسؤولين في اجهزة الدوله و بعض القيادات في المؤتمر الوطني والحركه الشعبيه، وبعض رؤساء وقيادات الاحزاب السودانيه ومنظمات المجتمع المدني ، وقطاعات الطلاب، الشباب و النساء، و بعض مدراء الجامعات والمعاهد، وتستغرق الزيارة مدة اسبوعين يطوف خلالها الوفد بعض اقاليم ومدن السودان المختلفه .
*ما الذى تنون فعله بخصوص إستدامة السلام في السودان خصوصاً بان كل الإتفاقيات الموقعة مع الحكومة السودانية تعاني من عدم التنفيذ الذى ربما يقود الي إنهيارها في اى لحظة؟
ذكر اوسكار روميرو في كتابه عن السلام:" السلام ليس نتاج لارهاب او خوف، والسلام ليس صمت المقابر والسلام ليس نتيجه الصمت عن القمع العنيف. السلام هو صيغة مساهمه هادئه وجمع لخير، السلام هو السخاء بل هو حق وانه واجب". فنحن في معهد السلام المستدام جهه مدنيه نسعي لتقريب وجهات النظر بين الفرقاء السودا نيون ونعزز لمقومات المصالحه والسلام الدائم وسط مجتمع متنوع و متعدد الاعراق والديانات، نخلق فرص لراب صدع الصراعات المستعصيه بين هذ ا لشعب الواحد. نزودهم بالتكنلوجيا و المهارات الاجتماعيه لاستخدامها وتحويل المشاريع الي ممارسات في المجتمع، وننشر بينهم القيم السمحه الداعيه الي السلام. وايضا نقوم بعرض نتائج ونمازج لمصالحات تمت بين مجتمعات اخري وادت الي تاسيس سلام مستدام بين تلك الشعوب، كل تلك الاشياء سوف يكون لها تاثيرها المباشر والعميق في عملية السلام المستدام في السودان. والعداله والالتزام بالمواثيق هي من المرتكزات الاساسيه ومفاتيح رئيسه في عملية السلام . في ما يخص جانب الحكومه وعدم التزامها بالاتفاقيات الموقعه بينها وبين الشركاء، احب ان اوضح ان بناء السلام المستدام يتطلب التصدي لجميع الممارسات التي تدفع الناس الي العودة مربع الحرب.
* ما هو برنامجكم للمرحلة القادمة؟
لدينا الكثير من الخطط والاهداف والمشاريع في الفترة المقبله، ولدينا مشروع يسمي ( مشروع السلام العادل في السودان ) ولنا خطط واهداف قصيرة المدي، واخري طويلة المدي، كلها تهدف الي تحقيق وبناء السلام والتنميه في السودان. نسعي الي تنفيذ كل هذه المشاريع بالسودان وامريكا. وفي ما يتعلق بمشروع السودان، انطلاقتنا سوف تبداء في فبراير 2010 وتنتهي بنهاية العام 2014، نسعي خلال هذه المدة الي اقامة سلسله من المؤتمرات وورش العمل بمدن السودان المختلفه لتطوير مقدرات القيادات الشابة لانهم قيادات المستقبل. وسوف تكون هنالك ثلاث ورش بمعدل ورشة كل عام، وبنهايه 2014 تكون الحصيله تدريب (400) من قياداتنا المستقبليه من كافة انحاء السودان بمختلف معتقداتهم واعراقهم، حتي تسطيع ان تسهم في دفع عملية السلام . اما علي المدي القصير بحلول العام 2010 نسعي الي اقامة (15) ورشة عمل بولايات ومدن امريكا المختلفه للسودانيون المقيمون بالولايات المتحدة الامريكية، ونسعي الي تدريب (40) من القيادات الشابة هنا في امريكا لانهم سوف يكونون النواة الاولي التي سوف تدير ورش العمل في السودان، املين في ان نوفق في هذا العمل الجبار. وفي الختام الشكر لك اخي عبد الفتاح، و الشكر موصول ايضاً لصحيفتكم اجراس الحرية، صوت المهمشين.
http://www.sadaalahdas.com/news.php?action=show&id=3746
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مكي إبراهيم مكي مسؤولاً عن برنامج السودان بمعهد السلام المستدام لا علاقة له بكوني من دارفور (Re: سيف النصر محي الدين محمد أحمد)
|
معهد السلام المستدام الامريكي يبداء نشاطه في السودان
تكساس _ الغالي شقيفات
توجه السيد رونديل بلتر المدير التنفيذي لمعهد السلام المستدام الامريكي والوفد المرافق له الي السودان في
زيارة رسميه هي الاولي من نوعها . وقال الاستاذ . مكي ابراهيم مكي مدير ادارة شئون السودان بالمعهد
ان الزياره تهدف الي تاسيس لافرع المعهد بالسودان , مشيرا الي ان رونديل بلتر سوف يلتقي ببعض القيادات
الحكوميه من المؤتمر الوطني , والحركه الشعبيه, ومنظمات المجتمع المدني, وقطاعات المراة والطلاب والاعلام , ومنظمات دارفور, وبعض مداراء الجامعات والمعاهد العليا . اضافه الي ندوه بعنوان ( قياده نحو سلام مستدام بالسودان ) مشيرا ان الزياره تشمل لقاءات مع مسئولين من حكومة الجنوب بمدينة جوبا
ولقاء مع حاكم ولاية جونقلي بمدينة بور, ورئيس معهد الدكتور جون قرنق للعلوم والتكنولجيا وتاتي هذه
الزياره تنفيذا لتوصيات مؤتمر كلورادو الذي نظمه المعهد مؤخر لقيادات شباب السودان , ويرافق مدير
المعهد . الاستاذه سسليا ادنق منسق مكتب حكومة جنوب السودان بالولايات المتحده والصحفي عبد الفتاح عرمان مدير مكتب صحيفة اجراس الحريه بواشنطون . وهما من القيادات المشاركه في ورش المعهد في
العامين الماضيين غير ان الاستاذ مكي ابراهيم مكي منعته ظروفه الخاصه من مرافقة مدير المعهد في هذه
الزياره يذكر ام معهد السلام المستدام درج الي تنظيم ورش عمل سنويه منذ العام 2007 لتطوير قدارات
قيادات شباب السودان .
© Copyright by SudaneseOnline.com
ترحب سودانيزاونلاين بجميع الاراء الحرة و المقالات ,الاخبار و البيانات لنشرها فى هذه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مكي إبراهيم مكي مسؤولاً عن برنامج السودان بمعهد السلام المستدام لا علاقة له بكوني من دارفور (Re: الغالى شقيفات)
|
الحبيب ذو اليد
سلام من الله عليك
نلتقــى مع الاخ مكى ابراهيم فى هذا الهدف ( انا / اخرون ) يهتمون بصناعة التدريب القيادى
دعــوة عبر الاخ مكى ابراهيم للسيد مدير المعهد لزيارة هذا الصرح التدريبى (( المركز القومـــى
للتدريب واعداد القادة )) وزارة الثقافة والشباب والرياضة شرق المقر الدائم لارض المعسكرات
يقومون بانفاذالبرنامج التدريبى لصناع القرار والعاملين مع الشباب بالتعاون مع جامعة الدول
العربية ((مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب .
Quote: الهدف تطوير قدارات شباب السودان القياديه وتزويدهم بالمهارات المهمه لذلك |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مكي إبراهيم مكي مسؤولاً عن برنامج السودان بمعهد السلام المستدام لا علاقة له بكوني من دارفور (Re: هواري نمر)
|
مكي شخص عنصري يقدم اثنيته القبلية علي قوميته هذا من واقع حوارات مطولة في هذا المنبر , بالاضافة الي انه شخص سطحي غير مؤهل ولا يملك من الحكمة ما يجعله يلتزم زمام نفسه مما يؤهله ان يكون اداة طيعة في يد من يحركه , احتفائه باحدي الحركات المسلحة ونشر اخبارها والتسويق لها عبر هذا الموقع يجعله نموذجا سيئا للقومية او الوطنية السودانية التي يدعيها . ان وضع امثال مكي في مثل هذا الموقع الذي لا يخفى علي احد انه احد مراكز صنع القرار في دولة مؤثرة مثل الولايات المتحدة يبشر بنتائج كارثية مستقبلية موعود بها مواطن السودان ودارفور , فامثال مكي هم صنيعة حرب دارفور لذا من مصلحتهم ان تكون الحرب دائما في رحاها ليستمر عيشهم عليها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مكي إبراهيم مكي مسؤولاً عن برنامج السودان بمعهد السلام المستدام لا علاقة له بكوني من دارفور (Re: علاء الدين يوسف علي محمد)
|
الاخ و الصديق مكي ابراهيم مكي انسان خلوق و مثقف واعي .. اثق انه سيكون قدر المسئولية التي كلف بها .. الانسان اي انسان لديه دوائر يعيش فيها و يعيش لها .. بداء من نفسه و عائلته ..و جيرانه و مجتمعه المحلي . و عشيرته و قريته و مدينته و بلده و وطنه الي ان ينتهي الي الدائرة الكبري و التي لا تبعد كثيرأ عن الدائرة الاولي التي انطلق منها هذا الانسان و نعني دائرة الانسانية .. مكي في اللحظة يخدم في دائرة الوطن و انسان الوطن بلا جهة و لا يعني باي حالة انه قد تنازل عن دارفوريته او هو في طريق التنازل عنها .. مكي لديه الوعي و الادراك الكافي للعمل في وسط كل هذه الدوائر دون ان يجحف او يقصر في خدمة ايأ منها ..
----------------
الاخ العزيز ذو اليد تحياتي ليك و لمن معك من الاخوة و الاهل ..
| |
|
|
|
|
|
|
|