دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
والسودان وراء حادثة إغتيال جون كيندي وموت مارلين مونرو وفضيحة بيل كلينتون
|
والسودان وراء حادثة إغتيال جون كيندي وموت مارلين مونرو وفضيحة بيل كلينتون لم يعد خافيا على أحد أن الإسلام هو عقدة الإدارة الأمريكية والهاجس الذي يقض مضجعها لدرجة جعلتها تتخبط يمنة ويسرة ظنا منها أنها تستطيع محوه من على وجه البسيطة وإسكات صوته للأبد وفي سبيل ذلك أطلقت لكرهها العنان لكل مايمت إليه بصلة قريبه كانت أو بعيدة وأصبحت تبحث عن أي سبب تجعله مدخلا وغطاءا لحربها على الإسلام وأهله والأمثلة والشواهد في ذلك كثيرة لا تحصي ولكن ما يعنينا منها هو مخططها لمحاربة وإسقاط حكومة الأنقاذ بسبب إنتهاجها للخط الأسلامي الذي تبغضه الإدارة الأمريكية فلطالما إتخذت الحرب في جنوب السودان مدخلا لمحاربة الحكومة السودانية فألقت بثقلها في ذلك الإتجاه متباكية على إنسان الجنوب وأصبحت ترعد وتهدد وتتوعد وتتباكي أحيانا على الوضع المأساوي مطالبة باحلال السلام ظنا منها بأن ذلك لن يتحقق وحينئذ تضرب ضربتها متعللة بحرصها على تحقيق السلام والرفاهية والعيش الكريم لأهل الجنوب ولكن خاب فألها إذ تحقق السلام في جنوب البلاد وسحب البساط من تحت أرجلها وأسقط في يدها فأخذت تتلفت يمنة ويسرى بحثا عن قضية تتخذها مطية لخدمة أجندتها ضد الحكومة السودانية فاختطفت مظلمة أهل درافور وهي حق لا خلاف عليه وأخذت تصعد لهجتها وتحاول فرض هيمنتها والدخول وكالعادة تسخير مجلس الأمن لهذا الغرض وظلت تحاول بعناد إدخال قوات أممية في السودان فقابلتها الحكومة بعناد أشد...الحكومة قد نتفق وقد نختلف حولها ولكن لا أظن أن ثمة خلاف على عدم الترحيب بالتدخل العسكري أيا كان مصدره مستلهمين العبر من الوضع المأساوي الذي خلفة التدخل العسكري في العراق ولا ننكر أن هنالك من يؤيد التدخل العسكري الآتي بزعم حفظ السلام ( ودائما لا بد لأمريكا من كلمة حق تمرر بها باطلها) ..وبينما تتناطح الحكومة والإدارة الأمريكية أطلت علينا إدراة بوش بفرية جديدة لا يصدقها عاقل وهي أن السودان يقف وراء حادثة المدمرة كول..ففيم صمت إدارة بوش والحادث قد مرت عليه سنوات ..خلاصة القول أن هذه المحاولة البائسة أكدت أن لأمريكا أجندة تمررها عبر معاناة ومظالم الشعوب..فات على أمريكا ان تقول أن السودان كان وراء إغتيال جون كينيدي وأن مارلين مونرو لم تنتحر بل ماتت مسمومة وأن حكومة السودان وراء الحادثُ بل أن حكومة السودان هي التي دست المتدربة في البيت الأبيض مونيكا لوينسكي لتغري المسكين بيل كلينتون وتشوه سمعته....أني لأمريكا أن تساند حركات التحرر في العالم وهي دولة إستعمارية ..دولة تغزو وتحتل دولة ذات سيادة ..الإدارة الأمريكية تقف وراء مصائب الشعوب في كل أنحاء العالم..الإدارة الأمريكية لا تحترم عقل أحد لذا علينا أن نحترم أنفسنا وعقولنا ..و..ليس حبا في حكومة الإنقاذ ولكن إحتراما لعقلي لن أصدق أي ترهات تأتي بها الحكومة الأمريكية اللهم إلا إن كنت أصدق أن الشمس تشرق من المغرب..حمي الله درافور وأهل درافور من جور الحكام ومن كيد الإدارة الأمريكية بل من الغرب كله ومن يمشي في ركابه.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: والسودان وراء حادثة إغتيال جون كيندي وموت مارلين مونرو وفضيحة بيل كلينتون (Re: Wasil Ali)
|
قليل جداً عدد الذين ما زالوا في محميات ذهنية يعتقدون أن انقلاب 30 يونيو(حزيران) 1989م قد حسم هوية السودان، وأحسن تطبيق الشريعة، وحقق الأمن الغذائي، وأبرم السلام العادل الشامل. ولكن لم يعد خافيا على أحد أن السودان مندفع نحو هاوية التمزق والتدويل. حقيقة يفسرها كثير من مدبري الانقلاب وأشياعهم بالكيد الاستعماري الأمريكي ويجدون في كثير من الآذان العربية أذنا صاغية لأنهم يقبلون قياس الدور الأمريكي في السودان على الدور الأمريكي في فلسطين، والعراق، ولبنان، فما هي حقيقة الدور الأمريكي في السودان؟
> في عهد الرئيس الأمريكي كلنتون عملت الإدارة لاسيما بعد عام 1995م وحادث أديس أبابا على تجريم النظام في مجلس الأمن وعلى دعم جيرانه ضده ودعم معارضيه لإسقاطه.
> إدارة بوش اتبعت في كثير من القضايا نهجا مخالفا لإدارة كلنتون. أدانت نهج سلفها بالتردد والامتثال لتعددية دولية لا تليق بهيمنة أمريكا ولا بقدراتها؛ لذلك اتخذت نهج الأحادية والاستباقية في السياسة الدولية. وفي السودان خالفت نهج كلنتون ودعمت عملية السلام والتفاوض من أجله إلى أن أبرمت اتفاقية سلام في يناير(كانون الثاني) 2005م. صحيح أن تفاصيل اتفاقية السلام كانت اقرب إلى إملاء أمريكي منها إلى نتيجة تفاوض سوداني.
من كلام الصادق المهدى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والسودان وراء حادثة إغتيال جون كيندي وموت مارلين مونرو وفضيحة بيل كلينتون (Re: معتصم مصطفي الجبلابي)
|
وقال الترابي، لدى مخاطبته مؤتمرا لحزبه في مدينة عطبرة شمال الخرطوم، ان «جل من في السلطة في السودان فاسدون، الا قليلا»، وأضاف ان نسبة الفساد التي كانت فقط نحو 9% في السنوات الاولى لحكم الانقاذ، بلغت الان اكثر من 90%. وكان الترابى قبيل المفاصلة بينه وبين البشير في عام 2000، قال ان %9 من الاسلاميين في حكومة الانقاذ فاسدون، ما اثار غضب الكثير من القيادات الحكومية وقتها.
وأضاف ان «قيادات الانقاذ لم تكن صاحبة وعي وتجربة سابقة بفتنة السلطة». وأضاف «لقد قفزت الحركة الاسلامية الى السلطة من دون وعي او تجربة او برامج، ونزلت عليهم أموال الشعب بلا رقيب، ففسدوا كلهم الا قليلا». وتابع: «السلطة افسدتنا، وصلواتنا وحجنا كانت معلولة وأصبح الامين عندنا لصا بعد السلطة».
واعترف بان الحركة الاسلامية لم تكن مؤهلة لتسلم السلطة في عام 1989، وقال ان المشروع الإسلامي في السودان ارتد، وقال في هذا الخصوص، «نحن كإسلاميين ارتددنا، لأن كل العالم وضع آماله في المشروع الاسلامي السوداني، باعتباره المخلص للعالم من الهيمنة المادية على الروح». وحسب الترابي فان «الماسكين بزمام الامر في البلاد الان، أشد اثما لأنهم استمرأوا النكوص عن المشروع الاسلامي
من كـــــــلام الترابـــــــي ذاتــــــــو
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والسودان وراء حادثة إغتيال جون كيندي وموت مارلين مونرو وفضيحة بيل كلينتون (Re: معتصم مصطفي الجبلابي)
|
باشمهندس الزاكي:
Quote: ..وبينما تتناطح الحكومة والإدارة الأمريكية أطلت علينا إدراة بوش بفرية جديدة لا يصدقها عاقل وهي أن السودان يقف وراء حادثة المدمرة كول..ففيم صمت إدارة بوش والحادث قد مرت عليه سنوات ..خلاصة القول أن هذه المحاولة البائسة أكدت أن لأمريكا أجندة تمررها عبر معاناة ومظالم الشعوب..فات على أمريكا ان تقول أن السودان كان وراء إغتيال جون كينيدي وأن مارلين مونرو لم تنتحر بل ماتت مسمومة وأن حكومة السودان وراء الحادثُ بل أن حكومة السودان هي التي دست المتدربة في البيت الأبيض مونيكا لوينسكي لتغري المسكين بيل كلينتون وتشوه سمعته |
أولا لنضع الحقائق في نصابها : إدارة بوش رسميا ضد رفع قضية ضد حكومة السودان بشأن المدمرة كول . لكن هنا في الولايات المتحدة القضاء مستقل ( و الحمدلله) . القضية رفعها مواطنون من ذوي الضحايا و أيدهم القاضي . ثانيا : نحن ماعارفين منو السمم مارلين منرو لكننا نعرف جيدا من أرسل الطائرات لقصف كرنوي و طويلة و ننوي رفع قضية ضده .
لابد من وضع حد لثقافة الإفلات من العقاب . . .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والسودان وراء حادثة إغتيال جون كيندي وموت مارلين مونرو وفضيحة بيل كلينتون (Re: معتصم مصطفي الجبلابي)
|
الأخ معتصم الجبلابي
Quote: وإسقاط حكومة الأنقاذ بسبب إنتهاجها للخط الأسلامي
كدي خليها امريكا انت جادي في الكتبتو دا
ياتو خط دا |
أليس هذا ما أعلنته الإنقاذ؟؟؟؟ثم هل تعتقد أن أمريكا تفرق مابين التسربل برداء الدين لتمرير أجندة سياسية ومن هو إسلامي التوجه حقا؟؟؟؟؟ أنا وأنت وكثيرون غيرنا يعلمون أن الخط الإسلامي في وادي والنظام في واد آخر..ولكن يكفي أمريكا مجرد القول بالتوجه الإسلامي لتنتفض وتفقد توازنها...و.. نعم أنا جاد في ماأوردته من الإدارة الأمريكية لن تساند أي قضية لا ترى أنها تخدم أجندتها في مواجهة نظام تعاديه ويعاديها مهما كان توجههه.. ومن المؤكد إن أمريكا ستكون أول من يبرئ الحكومة من التسبب في الأوضاع المأساوية في دارفور وغيرها إن كان في ذلك خدمة لمصالحها....تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: والسودان وراء حادثة إغتيال جون كيندي وموت مارلين مونرو وفضيحة بيل كلينتون (Re: nile1)
|
والسودان هو الذي إغتال مارتن لوثر كنج ... والسودان هو مدبر فضيحة إيران _ كونترا .. والسودان هو الذي إغتال بوب كنيدي .. والسودان هو الذي ضرب مصنع الشفاء ... والسودان هو الذي ضرب برج التجارة العالمي .. والسودان هو الذي غض العين وأدار مذابح التوتسي والهوتو ... وهو الذي غض العين حتى تنتهي مهمة إبادة المسلمين في البوسنو والهرسك والشيشان .. والسودان هو الذي هرب أسلحة الدمار الشامل في العراق ولما دخل الأمريكان لم يجدونها .. السودان هو الذي يحمي إسرائيل ويمدها بالسلاح لقتل الفلسطينيين .. والسودان هو الذي سلط كوريا الشمالية على إنتاج القنبلة الذرية .. والسودان يساعد إيران في برنامجه النووي بالتكنولوجيا والعقول .. والسودان هو الذي ساعد إسرائيل لضرب (قانا) مرتين!! والسودان هو الذي أهدر كرامة الإنسانية في أبوغريب وباغرام وغوانتنامو .. والسودان هو الذي أمد إسرائيل بالبنادق العنقودية المحرمة دوليًا .. والسودان هو الذي أمدها بالقنابل الذكية لضرب الضاحية .. والسودان هو الذي أمد إسرائيل وإستعمل في العراق اليورانيوم المنضب في الأسلحة الموجهة ليزريا.. والسودان هو الذي أباد وتسبب في إبادة مليون عراقي لنشر الديمقراطة .. بس خلاص!!
| |
|
|
|
|
|
|
|