|
الخواجة الشايقي الذي جاء ليثأر من نساء الشايقية!! (ملحمة)
|
هل تراه جاء ليثأر من مصطفي سعيد أم هي مجرد حملات جنسية وحسب!!!
يقول الكاتب ( كولن ولسون) يمكننا أن نطلق تعميماً واحداً حول الغريزة الجنسية ! وهو أنها تعمل علي مستوي أعمق من أيي دافع أنسـاني آخر بما في ذلك دافع السلامة الشخصية ....! و أخـال أن هذه الفكرة تناوش عقلية الخواجــة الشايقي ! ( داف سامبسون)! الرجل أنجليزي بلحمـهِ وشحمــهِ ,, و شايقي بكامل دسمـــهِ ! لفظــتهُ أمشــاج سفينة بحرية كانت ترسو في رحم ميناء ( بورسعيد) المصري ,, فنشــــأ يتيم البحر غريبٌ وعمره لا يتعدّي الأثــنا عشر ربيعاً ... فتقــاذفتهُ أمواج الرحيل مـدّاً و الجنوب الي ان تحطمت بوصلة تسفاره علي أحجــار العتمور في قرية ( ود الريح) أحدي قري الولاية الشمالية . وحدها صيجان الكسرة قادرة علي تهجين جميع اللغــات و أعادة صياغة التــأريخ الميثــلوجـــــي للألســُن واللهجـــات ,, لذا نجحت معاول المعايشة في هدم الهوّة التراكــمية في حيـاة ( الصغير داف ) أو كما يعرفه سكان( ود الريح )ــ ( منصور) ونشأت مكانها هوية سودانية شايقية مدهشة ,,, فعندما تلمحه في هذا الأصيل الطــازج وهو يمتطي حماره المكـــادي القوي وعي فوديهِ يعشوشب شيب منتصف الأربعين الذي تجرأ و أعلن العصيان علي حقل الخصلات السوداء المسترسلة ,, بينما هو يمازح الســابلة والمتسكعين ,, ويغازل النساء بألفــاظ يندي لها الجبين خجلاً ,,,,, وفي الجانب الآخر من الطريق يتكوّم بعض شيوخ القرية أمام دكان ( السنجك) فيبادره ( شيخ حميد) والده الروحي قائلاً: علي وين يا سجم الله لا جاب عقابك!! منصور في مساخة: ماشي أفسِّح الحمار دة شوية! ( ود عدلان): تفسحو وين؟؟ سايقو جنينة الحيوانات؟؟ حميد: يا منصور والله الشكاية كترت منك ومن فعايلك ... يا زول انت مالك ومال حريم الناس؟؟؟؟؟ منصور: يابا انا الحريم شاغلتهِن ساعة مرقــِن واللا ساعة وردِن ؟؟ ماهن في بطُن بيتِن عيونِن طايري؟! حميد: و السارة بت حاج الزين الخلاك تنط فوقـا شنو وهي مودية الحـــرِف لي أبو عيالا في الســـاقيــِي؟؟؟ منصور: الرسول آآآآبوي حميد السارة دي مارقـــِي مكبرتــِي كدي !! عليك الله شيخ الجامع زاتو ما عندو فوقا رأي!! حميد: الله يجازيك يا المسخوت عليكم الله شوفوا منزوع البركة دة ,,, كان يوم أسود الشفتك فيه! السنجك: هو زااااااتو انت ودوك الأزهر للقرايِي واللا في شان تجيب النصيبة دي معاك؟ لم يعبـــأ ( سامبسون) بما يتفوّه به الشيخ أكثر من ذلك ,, بل طعنت حوافر حماره القوي قلب الطريق ... ودار فكره ولولب حول ماضيه وجزوره وعن كيفية حضوره من بلادٍ تموت من البـــرد حيتــانها ... الي صحاري لولا مضاجعة النيل لنخيلها لما تمـــراً عرفنـــا ولا خمـــرُ . هو أشبه بنموزج اللامنتمي العبثي في نصوص ( سارتر) لا ينتمي لحضارة( ود الريح) الا بنصف وعيه فقط ,,, ولكنه يعيش حيث كانت حبيبته الأولي ( ريتـــــــــــا) التي لا ينسي تفاصيلها الطازجة مطلقاً ... ولكنه الفقر الذي أنتذعه من صدرها البرئ لهذا تجده نـــاقمٌ علي كل شئ ,,, نعم هو الذي أختار صحبة ( شيخ حميد) الي جنوب الوادي ,,, ولكنه لم يكن يعلم بأن تطول الرحلة الي هذا القدر ,,, تفتحت زهرة شبابه وهي تحاول أن تدرأ عنها رياح الهبباي و لسعات أمشــير ,, تبدلت ملامح الشخوص و الجغرافيا و المناخ في ناظريه ..... لم يقرأ ل ( ماركيوس ) مطلقـــاً حين قال : أن القهر الجنسي الذي مارسه الأنسان علي نفسه يشكل عقبة في طريق الأنتاجية لا تقل أهميةً عن البنيات الاقتصادية والنسيج الاجتماعي ,,, ولكن طاقته كانت رهينة بتفجير بركان الجنس بداخلهِ. فلم يكن يقدر أن يتحرك الي المزرعة في الفجرية الا بعد ان يتسلّل الي دار(دهب) الحلبية ,,,,,,,,, تلك الصبية غجرية العينين شهوانية النظرات ,, بُعيد صلاة الفجر فتقرأ رجــليها الفاتحة والطير يتهامس في الفضاء خشية أزعاج المصلين,,,, وكان ان وجدها أول مرة مع عبِد حاج حميد (فِتيح) في حقل القصب متلبِّسة بالجرم المشهود....! (فِتيح) كان صديقه الأول يشاركه كسرة السخط علي الأقدار وميلودرامية الحياة الرتيبة في القرية,, الأول كان ناقمـــاً من مجتمع يتعمد أقصائه من أجندة أهتماماته الا في صغائر الامور و(داف) كانت جزوره تحن الي لحظة أسقاطه من قبضة هذه البساطة الموازية للبدائية والطموح المحدود ... كان ( منصور) يحس في قرارة نفسه بشئ يجذبه الي هذا المخلوق الأبنوسي ,,,(فتيح) ولكن بحزر ,,هذه الغريزة أوجدها التناغض بين الشخصيتين ,, ولكنها كانت تفقد مغنطـــــتها بفعل صرامة حاج حميد الفيزيائية ,,,, الذي كان يردعه كلما حاول الأقتراب من ( فتيح) أكثر مما ينبغي. وحدث في أحد الايام و الشمس تقتلع ذرات الماء أقتلاعاً من نهر النيل ,, وتقدمه قرباناً للغيم المخادع ... كان ( منصور ) يحاول أن يربط حماره المكادي في شجرة الدوم الصغيرة,,,,, سمع صراخاً مثيراً في حقل الزرة القريب ,,, وعندما تحقق من الأمر وجد ( فِتيح) باركــــاً فوق (دهب) الحلبية) و هو يفترسها بلا رحمة فيما كانت هي تصرخ لضيق ذات الفــرج! وبعدها أصبحت واحدة من رعاياه و أول فتوحاته الجنسية المتعددة ,,! ثوراته علي النساء تمثلت في شكل غارات ليلية ,,, كان ينتقم من مجتمع (ود الريح) الذي فتح له صدره برحابة ,, وكأنه هو الذي حرمه من حبيبته الأولي (ريتــا) ومن أمه ووالده المقامر السكــِّير المُثقل بالديون ( ريتــــــــــا) التي لا ينسي تفاصيلها أبداً
نواصل.........!
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الخواجة الشايقي الذي جاء ليثأر من نساء الشايقية!! (ملحمة) (Re: حبيب نورة)
|
باقي النص
قرية ( ود الريح) شأنها شأن كل القري السودانية ,, تمانع في أستسلام للتواصل مع الغريب ,, تتوجّس خيفةً مقتربة بفطرة فضولية ,,, والنساء النصف الآخر هن الأكثر فضوليةً ,, فلم تتعب كثيراً ( الجودلية) أرملة ( الفكي أب رايات) في أقتحام العباب الأنجليزي ,,, ولم تخشي ضبابية موانيه ولكنها أختارت طوعــاً الأبحار في أعماقه ,, لقد أصابها ( سامبسون) بدوار البحر في أول لقاء معه ولكنها تشــبّـثت بكثيف شعرِ صدرهِ ,,,,, كانت مجنونة أستبدّ بها الشبق حتي كادت أن تنهك خيول الانجليز ,, لم تعد تستطع ان تتزكر عن زوجها الراحل الا أبريقــــــــهُ النحاسي وسجادته العتيقة,,, وفي الخاطر ( ريتــــــــــا) متجزّرة التفاصيل...... ولكن !؟!! لماذا لا يكون قتاله في صدور النساء من أجل (مسز روبنسون) الأم؟؟ أو (جين مورس) أو ( أيزابيللا سيمور) أو ( شيلا جرينيود) أو ( آن همند)؟؟؟؟؟ هل تراه قادمٌ فقط ليثـــــــــــأر من ( مصطفي سعيد) الذي غزا أوروبا جنسياً وحطم ما حطم من أفخـــاذ و أفئدة و صدور ؟؟؟؟ أيخــال أن ما تبقي من أشلاء الماضي في زاكرته الجريحة أجدر و أوجب للمحافظة عليه من حاضرٍ مبعثر أحق بالمناهضــــــــة و الأدانــة ؟؟؟؟؟ أنها ليست غلطة التأريخ ولا حماقة جغرافية ,,,,,,, ولكنها أقرب ما تكون الي تفاهة عبثية و طــــأت ضمير الزمان وداست علي كبد الأمكـــنة !! حاجة الزمن لهندسة البناء الأخلاقي أكثر من معمــــــــــارية!! والعقد الدفينة في ضمير البني آدم تتنــاسل أحقــاداُ ,, وتتبــوّل ضغائن... بالرغم من أن الزاكرة البازخـــــــة تنضح ب ( ريتـــــــا) وتفاصيلها الثرية!!! شيخ حميد ينادي علي فتيح وهو شبه منبطح في ( اللقـــدابة) ووقت صلاة المغرب لم يتبقي منه مثــقـــال ركــــعةِ !! : يا شقي أمِش لي ستّك في ( القـاطـــوع) خلّها أتّجهِز الغداء ,, كعادة أهل الريف يعودون من المزارع وبعدها يتناولون وجبة الغداء والعشاء معــاً ... وبعد ان عاد ( فتيح) من الداخل و أحضر ما طلبه الحاج قفل مسرعـــاً لا يلوي علي شئ متبوعٌ بسخط ولعنات العجوز بعد ان تــأخر عليه كثيراً حتي أنتهائه من صلاة العشاء أنهي (منصور سامبسون) تسكعه في أرجاء القرية بغير هدف حتي سمع صوت يستوقفه يا زول انت وين انا من الصباح كايسك؟؟ أستدار الرجل ليجد الكلام ينهمر هميمـــاً من لسان ( فتيح) الذي حكي له القصة كاملة. (عرفـــــــــــة) ؟؟؟ بت الشيخ ؟؟؟ أين؟؟؟؟ ومتي ؟؟ ولماذا ؟؟ وكيف ؟؟؟ وهل؟؟؟؟!!! ولكن لماذ ترسل له( فتيح) ؟؟ وكيف حُلّت عقدة لسانها ؟؟ ولماذا تختاره هو بالتحديد؟؟ مهما كانت الملامح التي يحملها والدم الذي يجري في عروقه.... ولكن شيخ حميد هو بمثابة والده الروحي ,,,,, انه يشعر بميولهــــــــا تجاهه منذ أن حاولت غوايته نهــارئذٍ وهي تسبح مع مجموعة من الصبايا في النيل,,, لم يدري ساعتها أنها كانت تستحم بالماء ام ان الماء يستحم بعرقــها؟؟! أحس بها حين أقتربت قليلاً وطازج نهدها يزيح عنه الماء و يكتفي بالرذاذ والجلباب! طاردته بعينيها وجسدها و كشفت له عن ساقيها موفورات الصحة,,,,,,,,, حتي تبيّن له هزيل الشعر فيهما ..! ولكن !!!! الليلة !!! وفي بيت من ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ( الجودلية) ؟ تلك القوادة البزيئـــــــــة . دارت في رأسه الهواجس و أحتار في أمره ,, هل يلبي نداء الجسد أم يستجيب لصوت الضمير ؟؟؟ ولكنه في الآخر قرر أن يحسم الأمر تماماً أخذ القمر يتمشّي بصعوبة في طرقات الغيم... فيما خلت الشوارع الا من نباح كلاب وهطرقات السكاري ورقصهم علي أوتار طمبور بائس ..,, أكتفت الكلاب بوميض زمجرة ,, ولم تشتعل نبــاحاً ,, فهي حتي الآن لاتعترف به مواطناً شرعياً في القرية ,,, بيت ( الجودلية) يقع في أطراف المكان ,,,, هادي و موحش ,, ولكن الغافل من يظن أن الاشياء هي الأشياء !!! ,, أخذ ( سامبسون) يتلفّت حتي تسلق السور القصير الا ان وجد نفسه في باحة الدار ,,, و ( فِتيح) يراقبه من بعيد بخباثة العالم كله.. ( الجودلية) بفستانها القصير ( جكسة في خط ستة) او ( نو تايم) بتسمية معاصرة,, يكتظ جسدها اللادن بالعزوبة و الثراء ,,,, فيما تثرثر عيونها المومسات بفاجر اللغات كانت أشبه ب ( لوليتـــا) الغانية المشهورة ,,,, كيفاً ومضموناً ,,, أما الصبية ( عرفـــــــــة) فلم تكن أقل من ( أزميرالدا) في أقصوصة ( أحدب نوتردام) تلك العيون الثرية الحسن البخيلة النظرات,,,, و الســراج الشحيح يمانع في أدرار ضوئه ليترك المكان بين بين ,,, كل هذا و (سامبسون) يتأرجح بين ميزان الضمير والوعي .... بدت اللحظة ثقيلة ورتيبة تارةً ,,, وطائشة ومنفلتة في بعض تفاصيلها والصورة ظهرت مهزوزة تماماً مع ثبات الديكور و الخلفية,, فحاولت ( الجودلية) تلك القوادة العاهرة آخلاء المكان ليمثل(سامبسون) مشهده الاول في مسرح الرجل الواحد,,!! فيظهر الأرتباك و الخجل في وجه ( عرفة ) صغيرة التجربة ... بنفس درجة صدق الملامح في وجه ( ريتــــــــــا) التي لا ينسي تفاصيلها الطازجة مطلقاً ! يا لسخافة الاقدار التي أحالت و قولبت المواقف ,, ويا لحماقة الحيـــــــــاة!! نعم ان كيدهن عظيم ,,,, ولكن الاعظم من ذلك هو كيد الزمان. وفجــــــــــــأةً ....! تنامي الي سمع ثلاثتهم بعض الضجيج الذي أخذ يعلو ويعلو ألا ان شعروا بالقلق الشديد ,,,, ( الجودلية) تلصّصت لآستجلاء الأمر ,,,,,, كانت الحلة بخيلها وخُيولائـــها خرجت مجتمعة يحملون العصي و السكاكين والسلاح وبان مقصدهم ,,,,,,,,,, و لحظتها جرو الثلاثة نحو النيل وخوف الدنيا كله في وجوههم وو .... وتعالت الصيحات المستنكرة تردد: أمسكوا الكافر ........ ود الحرام الكافر النجس !!! و ( فتيح) يراقب الموقف من بعيد وخبث العالم كله في وجهـــــــــه ,, وبلغ ب (عرفة) التعب و كذا ( الجودلية) أما ( داف) فقد كان لا يفكر الا في الخلاص و النجـــــاة!! حتي ( ريتـــــــــا) ! التي لاينسي تفاصيلها الطازجة أبداً !!! وفي الصباح تمدد ( سامبسون) و ( الجودلية) في شبه أغمائة فيما أبتلع النيل( عرفة) كعــــــــادة النيل في بلادي !!! لا يؤمن الا بعقيدة القرابين!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الخواجة الشايقي الذي جاء ليثأر من نساء الشايقية!! (ملحمة) (Re: حبيب نورة)
|
والله انا شايف أنو الموضوع ما بتطلب الحساسية دي يعني الكلام الكتبتوا في الرسالة ممكن تطرحوا هنا قدام الناس وتكون مشكور( الكلام ليك يا...! غير كدة انا أتناولت الموضوع و حددت قبيلة معينة ما لي أعتبارات زي الوردت في رسالتك لكن لي خصوبة المعين الشايقي و قدرتوا علي أمداد الأفكار بالجديد و الطازج من اللغات و المفردات يعني ما كان بكون مبدع لو انا وديت البطل(داف) جبال النوبة واللا كردفان واللا دارفور عشان الكتابة ما ح تكون غنية و الخيال بكون معطل شوية كدة,,, دة ناهيك عن خلفياتي عن المنطقة التي عنيتها لمناقشة الهجرة العكسية وقد لايخفي ليك الأنعكاس الظاهر لرواية الطيب صالح في روح القصة دي .. يعني ما دايرة ليها درس عصر!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الخواجة الشايقي الذي جاء ليثأر من نساء الشايقية!! (ملحمة) (Re: حبيب نورة)
|
Quote: والله انا شايف أنو الموضوع ما بتطلب الحساسية دي يعني الكلام الكتبتوا في الرسالة ممكن تطرحوا هنا قدام الناس وتكون مشكور( الكلام ليك يا...! غير كدة انا أتناولت الموضوع و حددت قبيلة معينة ما لي أعتبارات زي الوردت في رسالتك لكن لي خصوبة المعين الشايقي و قدرتوا علي أمداد الأفكار بالجديد و الطازج من اللغات و المفردات يعني ما كان بكون مبدع لو انا وديت البطل(داف) جبال النوبة واللا كردفان واللا دارفور عشان الكتابة ما ح تكون غنية و الخيال بكون معطل شوية كدة,,, دة ناهيك عن خلفياتي عن المنطقة التي عنيتها لمناقشة الهجرة العكسية وقد لايخفي ليك الأنعكاس الظاهر لرواية الطيب صالح في روح القصة دي .. يعني ما دايرة ليها درس عصر!!!! |
حبيب الكُل...
في الأول كانت متاوقة سااااااكت مني لزوم (الخواجي الشايقي)!! ... ثم إنديااااااااااح ثم غُصت لا إضني في الكلمات دي...
وبعدها فَدْ حكِّيرة وتاني دَاف (عِمَّان) ما يمرقني من البوست دا!!!
كميات مودتي...
أبو الحســــــــــين...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الخواجة الشايقي الذي جاء ليثأر من نساء الشايقية!! (ملحمة) (Re: منوت)
|
منوت يا السادر فيني و آخر احتمال لنبؤة البعاعيت أصحاب الدروب المشاترة أبايعك يا أنت البعاتي يطاردني و أهرب منه الي ( أب لمبة) يعيدني الي حيث كان المبتدأ والخبر و يشرط كراس القواعد ويمزق كل شئ الاك!! فيما يصر كديس الميتافيزيقيا علي خربشتي !! وأجيك و انا أتبرك من قبة شيخنا داؤوووود و أتوضأ بدمعي و أشرب كل مافي الأبريق وأنده! فليحيا الحرييييييييييق.........!
| |
|
|
|
|
|
������� ��������� � ������ �������� �� ������� ������ ������� �� ������
�������
�� ���� �������� ����� ������ ����� ������ �� ������� ��� ���� �� ���� ���� ��� ������
|
� Copyright 2001-02
Sudanese
Online All rights
reserved.
|