قريشن تحت الضغط يتراجع و يقول أنه أسئ فهمه .. و هو ضد رفع العقوبات .. و مع إعتقال البشير

Quote: قريشن تحت الضغط يتراجع و يقول أنه أسئ فهمه .. و هو ضد رفع العقوبات .. و مع إعتقال البشير

Quote: ء Gration said he opposed relaxing U.S. sanctions against the government of Sudan's President Omar Hassan al-Bashir and his military. He said remarks he made to U.S. lawmakers last week -- that Washington could "unwind" some sanctions against Sudan -- had been misunderstood. ء

Quote: قريشن قال إنه ضد تخفيف العقوبات الأمريكية المفروضة ضد سودان الرئيس عمر حسن البشير و جيشه. و قال قريشن أن الملحوظات التي أبداها لأعضاء الكونغرس الأمريكي في الأسبوع المنصرم ذلك أن وشنطن يمكن تخفف بعض العقوبات ضد السودان .. قد أسئ فهمها . ‘نتهت ترجمة أعلاه ..

Quote: .. العذر الأقبح من الذنب! وديل نواب ولا عربجية ديل الاساءوا فهم قريشن! مادام ما غيروا قريشن لازم يغيروا الكونجرس بانتخابات جديدة! انت شيل الصبر الامريكان ديل بالهم طويل! جنى

Quote: ........ Gration said he supported the indictment of Bashir but that he needed to engage Khartoum to help bring peace to Sudan ....

Quote: الرجل ذكر أنه مع رفع بعض العقوبات ولكن قال أن العقوبات المقصود رفعها هي التي تتعلق بتنمية جنوب السودان !!

Quote: هذه التصرفات ستصب فى خانة تكريس الانفصال وتشجيعه وهو تصرف ليس ضد البشير او حكومته بل ضد السودان وتطلعات السودانييين!

Quote: لكن دا ما جاب الزيت عديل!

Quote: دعم الجنوب وتطويره جاء من صميم إتفاق نيفاشا.. تكريس إنفصال يتأتي في إصرار المؤتمر الوطني في التغول علي الحريات وعدم الإلتزام بالتحول الديموقراطي ..وممارسة التعالي العرقي والديني والإصرار علي إبقاء القوانين المقيدة للحريات ورفض مبدأ دولة الموا طنة وفصل الدين عن الدولة وذلك بالمضي في تطبيق قوانين إسلامية. هذا ما سيقود للإنفصال ويجعل الوحدة خيارا منفرا وطاردا

Quote: لكن دا ما جاب الزيت عديل! وليه اللفة الطويلة يا استيف ما يضغطوا على البشير دايركت!

Quote: يا كمال اخوى هذه التصرفات ستصب فى خانة تكريس الانفصال وتشجيعه

Quote: يالسذاجة الكيزان! الحمبرا نافع، كالعادة فهم غلط، والعوير ركب راسو او راح يبشر كيف الامركان جرو واطي، او بي كده الغبي راح جاري عالي، او جاب ضقل قريشن الساذج يلولح! لو اذكيا، دي كانت فرصة العمر، يجرو واطي، واصل، ليحفظو ماء وجه المثالي قريشن! براهم حيشوفو نافع ده، بوديهم وين!

(عدل بواسطة Mohamed Suleiman on 08-07-2009, 11:46 PM)

Quote: لكن دا ما جاب الزيت عديل! وليه اللفة الطويلة يا استيف ما يضغطوا على البشير دايركت! عشنا وشفنا الضغط على المندوب! بس انتوا شيلوا الصبر الامريكان ما مستعجلين! جنى

Quote: لا ياعزيزي لسنا كتلامذة المدارس يلقون باللوم علي الأخريين وأنما كعقلاء يشخصون العلة ويذكرون المسببات!! أننا لانقرر وأنما نذكر الحقائق مجردة وأعتقد أن ذكر مكمن العلة الحقيقي أفضل من الأتكاء علي نظرية المؤامرة الخارجية أو تحميل تصريحات عرمان مسؤلية خلق جو إنفصالي...!! وأن كنت تملك خيارا يا جني غير ذكر الحقائق ورفض الافعال الانقاذية التي ستقود للإنفصال فا أشرع فيه وأبسطه أمامنا

Quote: الامريكان هم الذين حشدوا الدعم للبشير وهم الذين ابقوهو على سدة الحكم وهم الذين اضعفوا التجمع الوطنى وهم الذين ساهموا بتجنيب الاحزاب السودانية فىاتفاقية نيفاشا التى جعلت من بقاء نظام البشير ضامنا لها! قل لى ماذا نستفيد ان تستمر العقوبات وينفصل الجنوب ويبقى البشير وانقاذه على ظهورنا! الا يمكن تشجيع الشريكين والحركات الدارفورية فى مفاوضات عاجلة واغراء الجميع برفع العقوبات والتى سيستفيد منها الجميع بما فيهم الامريكان!

Quote: فليحدث الانفصال وليتضرر الطرفان ويعرفان العواقب الوخيمة وبعد ذلك يطرح استفتاء فى البلدين وحدة ام استمرار الانفصال! ويقينا ان كالبوربون لا ننسى ولا نتعلم وسنختار الاستمرار فى الانفصال! مرات كثيرة اوشك على اتخاذ قرار الابتعاد من المنبر لكى لا افقد احترام البعض لى او احترامى لنفسى! ولك كامل احترامى وودى

Quote: الإحترام موفور والود محفوظ وأختلاف وجهات النظر من طبائع الأشياء ونواميس الكون !! فلا داعي للضيق والتفكير في الأنزواء... وياجني الأنفصال خيار وارد ومنطق الأشياء سيقودنا وللاسف الي الطلاق والأنفصال!! العقدة تكمن في ما تبقي من البلاد والمصير المنتظر- الغرب والشرق وماةهو مصيرنابعد إستفراد الانقاذ بنا وبعد خفوت الاهتمام العالمي!? ...ستطبق الشريعة بصورة أكثر وحشية وشراسة وسيتواصل النهب والقتل والدمار ومصادرة الحريات وتكريس الشمولية وتكثيف قبضتها!! وستتعالي النعرات القبلية والجهوية ويتمزق البلد أكثر!!

Quote: النازحين و الحركات المسلحة والنشطاء و كثير من أعضاء الكونغرس و كبار النافذين في إدارة أوباما ) ... يقول الروووب

Quote: ده كان متوقع رغم أنو جاء متأخر بعض الشئ . المبعوث الخاص للسودان لا توجد له خيارات أخرى غير قول ذلك ، لأن الخيار الوحيد الذي تبقى له هو إستقالته . قريشن يعتقد بأنه سوف يناطح سوزان رايس ولكن الرجل كان لا يعرف من هي سوزان رايس، وواضح جدا بأنه الان عرف من هي سوزان رايس وما هو حجمه الحقيقي .

Quote: والله يا استيف حيرتنا ... الحركات المسلحة والناشطين برضو ضغطو ..؟ ناشطين زي نشاطك دا ..؟ والله لو عايز تضغط السودان دا .. بي إدارتك الامريكية (واب قرشينك) دا ..؟ انا بقترح عليك تبلع ليك منشطات نانو نشاطك دا ما نشاط ضاغط .. ياخ إنت بتضغط فينا مما حملتك لنـا رياح التقنية إلى هذا المكان .. ضغطنا لي درجة أنو حضرنا ليك مفاتيح عرباتنا .. وعمارتنا .. وبوتيكاتنا. ضغطنا إلى أن وصلنا مرحلة الضغط زاتو بقى ما بياكلنا .. كلامك يا مستر استيف عبارة عن هبوووود .. إنت واب قرشينك دا .. والله صعب خلاص عليكم اعتقال البشير .. أقول ليك حاجة..؟ خليك من مسالة الضغوطات دي .. اصلنا مضغوطين من قبل سد مروي ..، لكن وحيات ابتسامتك البشير دا كان اعتقلتو أنا بجيب ليك ورق العمارة بتاعت أخوي الصغير بتفتح في عفراء موول .. اجيب ليك الاوراق واعمل ليها اتاشمنت هنا في الصحيفة بتاعت سودانيزاونلاين ..

Quote: تحت الضغط ؟ يعني ما بقناعته !!! محمد الحاقد

Quote: فهذا القريشن إن تراجع عن اقواله المخجلة تلك او لم يتراجع , هو فى حكم المسؤل الفاشل ولن يفيد القضية و المأساه الدارفورية إلا إلامآ و ضياع , فعليه ان يرحل غير مأسوفآ عليه و يحفظ ماتبقى له من إنسانية إن تبقت له منها شيئ .. هناك اعاصير ضده فى اروقة وزارة الخارجية و الكنغريس و حتى فى البيت الابيض ضد افكاره الغريبة التى يهذئ بها , ارى ان ايامه فى منصبه هذا لن يطول , فلابد من مواصلة الضغط ليس على قريشن فقط إنما حتى على اوباما نفسه فالمفاتيح كثيرة و اخر ما ينتظرة ان يشكك فى موقفه بأنه مؤيد للمذابح و القتلة فى الخرطوم ....

Quote: الامريكان كانوا وازدادوا قناعة اكثر بالتمسك بذات المشروع السياسي وهم اصحابه .. وتقسيم السودان ليس من اجنداتهم .

(عدل بواسطة Mohamed Suleiman on 08-08-2009, 10:32 AM)

Quote: وهذا ما ظل جنى يحذر منه وبان انفصال الجنوب سيكون ضربة البداية لتفتت السودان وتشظيه وليس نهاية الامه ومشاكله!

Quote: الحق الدارفوري أقوي من قريشن و من البشير و من يقف معهم ...

Quote: الخرطوم تستغرب تراجع المبعوث الأميركي عن دعوته لرفع السودان من قائمة الإرهاب الخرطوم: إسماعيل آدم كشف مسؤول في الحركة الشعبية لتحرير السودان أن النائب الأول للرئيس السوداني، رئيس الحركة الشعبية، سلفا كير، بعث رسالة إلى رئاسة الجمهورية يطالب فيها بعدم التعامل مع نتائج الإحصاء السكاني في عمليات الانتخابات المقبلة، باعتبار أن مؤسسة الرئاسة لم تجمع على هذه النتائج. وترفض الحركة الشعبية نتائج الإحصاء وتقول إن الإجراءات التي تمضي في المفوضية السودانية للانتخاب، استنادا إلى نتائج الإحصاء الأخير «مضيعة للوقت». في وقت أبدى فيه مسؤول رئاسي في الخرطوم، لم يفصح عن اسمه، دهشته لتراجع المبعوث الأميركي الخاص للسودان، سكوت غرايشن، عن حديث سابق له في الكونغرس الأميركي دعا فيه إلى رفع اسم السودان عن القائمة الأميركية للدول الراعية للإرهاب، واعتبر ذلك «تنصلا». وقال المسؤول الرئاسي إن تصريحات غرايشن الأخيرة بأنه «يعارض تخفيف العقوبات على الحكومة السودانية» حاول من خلالها استرضاء من أسماهم «الصقور» في إدارة الرئيس الأميركي، بارك أوباما، الذين هاجموه، وذكر المسؤول الرئاسي أن المبعوث سعى إلى توضيح موقفه بصورة جعلته كأنه يتنصل من رأيه، وقال إن بعض مجموعات الضغط تقود حملة للتأثير على سياسة أوباما تجاه السودان لفرض خط متشدد في التعامل مع الخرطوم. وكان غرايشن قال، أول من أمس، إن حديثه أمام لجنة العلاقات الخارجية في الكونغرس، الأسبوع الماضي، حول دعوته إلى استرخاء في العقوبات الأميركية على السودان أسيء فهمه، وقال إنه يعارض تخفيف العقوبات على الحكومة السودانية. وذكر غرايشن أنه لا يعارض قرار المحكمة الجنائية الدولية بشأن الرئيس عمر البشير، لكنه بحاجة لزيارة الخرطوم للمساعدة في إحلال السلام في السودان، ولإنقاذ الأرواح في دارفور، وتطبيق السلام الشامل، مما يتطلب حوارا مع الحكومة. وفي تصريحات صحافية، قال الدكتور لوكا بيونق، وزير شؤون الرئاسة في حكومة الجنوب، إن النائب الأول الرئيس السوداني رئيس الحركة الشعبية، بعث رسالة إلى رئاسة الجمهورية يطالب فيها بعدم التعامل مع نتائج الإحصاء السكاني في عمليات الانتخابات المقبلة، باعتبار أن مؤسسة الرئاسة لم تجمع على نتائج الإحصاء السكاني، وأضاف بيونق أن مفوضية الانتخابات لم تتلق إفادة من الرئاسة حول رسالة سلفا كير الذي خاطب رئيس المفوضية، أبيل الير، برسالة أخرى يبلغه فيها أن نتائج التعداد السكاني لا يزال هناك خلاف عليها، وطلب منه عدم اعتمادها في تقسيم الدوائر الجغرافية إلى حين حسم الخلاف حولها. ونسب إلى قيادي بالحركة الشعبية أن حركته قد لا تشارك في الانتخابات القادمة، بسبب عدم جدية المؤتمر الوطني في إجراء انتخابات حرة ونزيهة، ومراعاة مطالب الحركة المتعلقة برفضها نتائج التعداد السكاني، وتوزيع الدوائر الانتخابية. من جانبه، طالب أمين التعبئة والانتخابات بحزب المؤتمر الوطني الحاكم، الدكتور إبراهيم غندور، الحركة الشعبية بعدم الزج بالتعداد في العملية الانتخابية، باعتباره قضية فنية لا تحتمل الشكوك السياسية، قبل أن يشن هجوما عنيفا على الحركة الشعبية وأمينها العام، قال إن إعلان الدوائر الانتخابية سيخضع لدراسة متأنية على كل المستويات الاتحادية والولائية والمحلية، وجدد أن حزبه سيطرح رأيه كبقية القوى السياسية في الدوائر المعلنة، واتهم عناصر داخل الحركة الشعبية بأنها لا تريد الانتخابات، وتبحث عن الذرائع التي يتبناها الأمين العام للحركة، باقان أموم، وقال: «لم يصلنا حتى الآن من الحركة غير ما يؤكد رغبتها في إقامة الانتخابات». ودعا غندور القوى السياسية بدلا من إضاعة الوقت وتوزيع الاتهامات، أن تعمل على مخاطبة الناخب السوداني، وقواعدها الشعبية التي ستحدد أوزان الأحزاب في الفترة المقبلة، وقال إن أي حديث عن التعداد من ناحية فنية ومهنية يمكن أن يكون مقبولا، وأضاف أن أي حديث آخر يعتبر شكوكا سياسية غير مبررة، ويعتبر أعذارا وهمية، ولن تجد سندا من أي جهة. وواصل المسؤولون في حزب المؤتمر الوطني، وممثلوه في الحكومة، الهجوم على باقان أموم، الأمين العام للحركة الشعبية، على خلفية تصريحات له طالب فيها بعدم رفع العقوبات عن السودان، وقال علي أحمد كرتي، وزير الدولة بالخارجية، في تصريحات بأن ما قاله باقان بالولايات المتحدة لا يحتاج حزب المؤتمر الوطني الرد عليه لأنه وجد الإجابة من داخل أميركا، وأكد كرتي أن باقان وأمثاله كانوا يظنون أنهم وكلاء لأميركا في السودان، لكن فات عليهم أن أميركا تفتح الآن عيونها مباشرة ولا تحتاج لوكيل أو عميل في السودان. وقال إن هذه هي الرسالة الأولى لباقان، أما لما كان يقوله عن ضرورة استمرار العقوبات على السودان فعلى أبناء الوطن التقدير هل هذه حركة جاءت لإصلاح السودان، وهل هذه هي فكرة السودان الجديد الذي كانت تدعو له الحركة الشعبية، وقال إن الأدوار التي يسعى هؤلاء إلى لعبها انتهت وسئمت الدول التي كان يسعى هؤلاء لاستعدائها من معادات السودان. وقال إن أميركا إذا أرادت فعل أي شيء فإن الأمور حولها مطروحة ولا تحتاج لمثل هذه الدعاوى من حركة تقدم نفسها لحكم السودان، في الوقت ذاته الذي تستعدي الدول الأخرى لمحاصرة ومقاطعة السودان، وتمنع القروض لتأتي للبلاد، وتساءل كرتي: إن الجنوب دان لهم خلال الأربع سنوات الماضية، ماذا فعلوا له سوى الفاقة والمجاعات، وأضاف بأن هذه الحروب التي فتكت بمناطق قبائل الجنوب لم تكن موجودة عندما كان الجيش هو المسيطر.

(عدل بواسطة Mohamed Suleiman on 08-09-2009, 06:07 AM)
(عدل بواسطة Mohamed Suleiman on 08-09-2009, 12:19 PM)

Quote: في وقت أبدى فيه مسؤول رئاسي في الخرطوم، لم يفصح عن اسمه، دهشته لتراجع المبعوث الأميركي الخاص للسودان، سكوت غرايشن، عن حديث سابق له في الكونغرس الأميركي دعا فيه إلى رفع اسم السودان عن القائمة الأميركية للدول الراعية للإرهاب، واعتبر ذلك «تنصلا». وقال المسؤول الرئاسي إن تصريحات غرايشن الأخيرة بأنه «يعارض تخفيف العقوبات على الحكومة السودانية» حاول من خلالها استرضاء من أسماهم «الصقور» في إدارة الرئيس الأميركي، بارك أوباما، الذين هاجموه، وذكر المسؤول الرئاسي أن المبعوث سعى إلى توضيح موقفه بصورة جعلته كأنه يتنصل من رأيه، وقال إن بعض مجموعات الضغط تقود حملة للتأثير على سياسة أوباما تجاه السودان لفرض خط متشدد في التعامل مع الخرطوم. وكان غرايشن قال، أول من أمس، إن حديثه أمام لجنة العلاقات الخارجية في الكونغرس، الأسبوع الماضي، حول دعوته إلى استرخاء في العقوبات الأميركية على السودان أسيء فهمه، وقال إنه يعارض تخفيف العقوبات على الحكومة السودانية. وذكر غرايشن أنه لا يعارض قرار المحكمة الجنائية الدولية بشأن الرئيس عمر البشير، لكنه بحاجة لزيارة الخرطوم للمساعدة في إحلال السلام في السودان، ولإنقاذ الأرواح في دارفور، وتطبيق السلام الشامل، مما يتطلب حوارا مع الحكومة.

Quote: وقال علي أحمد كرتي، وزير الدولة بالخارجية، في تصريحات بأن ما قاله باقان بالولايات المتحدة لا يحتاج حزب المؤتمر الوطني الرد عليه لأنه وجد الإجابة من داخل أميركا، وأكد كرتي أن باقان وأمثاله كانوا يظنون أنهم وكلاء لأميركا في السودان، لكن فات عليهم أن أميركا تفتح الآن عيونها مباشرة ولا تحتاج لوكيل أو عميل في السودان. وقال إن هذه هي الرسالة الأولى لباقان، أما لما كان يقوله عن ضرورة استمرار العقوبات على السودان فعلى أبناء الوطن التقدير هل هذه حركة جاءت لإصلاح السودان، وهل هذه هي فكرة السودان الجديد الذي كانت تدعو له الحركة الشعبية، وقال إن الأدوار التي يسعى هؤلاء إلى لعبها انتهت وسئمت الدول التي كان يسعى هؤلاء لاستعدائها من معادات السودان. وقال إن أميركا إذا أرادت فعل أي شيء فإن الأمور حولها مطروحة ولا تحتاج لمثل هذه الدعاوى من حركة تقدم نفسها لحكم السودان، في الوقت ذاته الذي تستعدي الدول الأخرى لمحاصرة ومقاطعة السودان، وتمنع القروض لتأتي للبلاد، وتساءل كرتي: إن الجنوب دان لهم خلال الأربع سنوات الماضية، ماذا فعلوا له سوى الفاقة والمجاعات، وأضاف بأن هذه الحروب التي فتكت بمناطق قبائل الجنوب لم تكن موجودة عندما كان الجيش هو المسيطر.

Quote: إذاعة هولندا العالمية السفارة الأمريكية بالخرطوم: غرايشن يؤيد العقوبات على السودان قالت السفارة الأمريكية بالخرطوم إن مبعوث الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى السودان ، سكوت غرايشن يؤيد فرض العقوبات الاقتصادية على السودان. وقالت مسئولة العلاقات الخارجية بالسفارة جوديث رافاين ، لإذاعة بعثة الأمم المتحدة بالسودان إن الإدارة الأمريكية تدرس حاليا سياسة الحكومة السودانية في كافة القضايا. وأشارت إلى أن واشنطن تتبع سياسة متوازنة مع الخرطوم لتقرر بعدها إن كانت سترفع العقوبات الاقتصادية عنها أم لا وكانت تقارير صحافية قد أشارت إلى أن مبعوث الرئيس الأمريكي الجنرال المتقاعد ، سكوت غرايشن قد طالب لجنة بالكونغرس الأمريكي برفع العقوبات التي تفرضها واشنطن على الخرطوم منذ اثنتي عشر عاما

Quote: الله في

Quote: الحق الدارفوري أقوي من قريشن و من البشير و من يقف معهم ...

Quote: هذا كل ما فتح الله عليك به ... يا أبو راس فاضي؟؟ طبعا صدمتك لا تقل عن صدمة أبوريالة أو الطفل المعجزة .... كلكم من طينة واحدة.

براحة ما يجيك ضغط