دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
تدشين كتاب { منزلة الرمق } ... لنجلاء عثمان ا لتوم ... مبروووووك
|
من المقرر أن تكون الإحتفالية بدتشين { منزلة الرمق } قد إنتهت قبل بضع
ساعات بتوقيت السودان , ومنزلة الرمق هو مكتوب شعري إستولدته إلى هذه
الدنيا... عزيزتنا نجلاء عثمان التوم , في رحلة إستقدام آلق لأن نكون ,
فهو مولود بكر جليل المخاض , يفترع النوازع مثلما يشد الأرحام , ينام على
{ طريقته } حينما تستعصي وجوه الأنام , يفرك عيونه ليرى الباب فى وضعية
كونه { متاقا } ... بإرادة أغلب لإحتمال الخلسة ... أو قل أسرع من التواثب
لإقتطاف طيف من صدر المساء ... أو ... هي ... نجلاء ... تبحر ما شاءت , فلنكن
الرصيف ... ولنسامر الرمال ... ونرصعها بما نشاء من تعاليم أو خيال .
فهو يوم نجلاء ... فأفرحي ... وزغردي ... وأقلدي { النعمة } وبعثري الشجون فى
ما يليك من ممرات وأزقة ... فيوم الفرح إلا أن يكون ... إستثنائيا .
باركوا لنجلاء ... فقد إختارت ان { تضع } كتبا , دون أن تعارض حق الآخرين فى التناسل
الطبيعي , كما إختارت النحول وفى تمام اقصوصته دون إعتراض على كون البدانة فى الخلق .
مبرووووك ... والتفاصيل ... يسأل عنها طلال عفيفي ... فهذا كل ما املك .
مع مودتي
|
|
|
|
|
|
|
|
وما ارفق الليل لولا فراق (Re: HAYDER GASIM)
|
.. .. شكراً ياحيدر ياقاسم وفعلاً زي ما بقولو: (الانترنت قرّبت المسافات).. يوم مشهود وملمّة قوامها الشيب والشباب معاً، الشاعرين والشاعرات، بالإضافة لعمنا عثمان التوم.. جمهور مقدر كان هناك ضاقت به جنبات حوش المركز البريطاني ضمّ لفيفاً من المهتمين بالحركة الثقافية، صحفيين، مزيكاتية،.. .. .. ريان بت أخت نجلاء برضو كانت حاضرة، حرصت طبعاً على سماع رأيها عن قرايات خالتها، أحالتني بذكاء تحسد عليه بنت الأربعتاشر عاماً: يعني الناس دي كلها يستحيل تكون بتصفق ساي!! .. .. بدأت الأمسية بكلمات من طاقم "البريتيش" مسلطين من خلالها الضوء على فعاليتين انعقدتا برعاية المركز في الآونة الأخيرة بحسبانهما عربون تواجد فاعل في المشهد الثقافي في الفترة القادمة.. أولاهما ورشة ملتقى الكتّاب، حيث التأم شمل مجموعة مختارة من الأدباء السودانيين بدايات فبراير الماضي بـالنزل النوبي - جبل البركل بغرض الحوار وتبادل التعريف بالتجارب الإبداعية، وانتظم في عقد الورشة التي استمرت لأربعة أيام كل من البروفسور تعبان لوليانق، الصادق الرضي، جونسون ميان، نجلاء عثمان، وآخرون.. ثم فعالية الليلة والمنعقدة بغرض تدشين (منزلة رمق) وإعلان مبادرة (برانا) الثقافية.. .. .. نجلاء التي لم تبارح المنصّة الليلة استلمت المايك في فرصتين، شنّفت مسامع الحضور في ثانيتهما بمجموعة منتقاة من أعمالها المنشورة بالكتاب، وكانت في الفرصة الأولى قد ارتجلت كلمة حيت فيها الجميع بدءاً من ناس بيتها مروراً بعقد المجموعة التي سهرت الليالي لغرض إنجاز الديوان، معدّدة إسهام الجميع، وانتهاءً بأهل الدار المستضيف للفعالية، ولم تنس أن تشرح في عجالة فكرة المبادرة الثقافية الحاملة لمسمّى (برانا) بعد أن ارتأى أعضاء المجموعة التي أنجزت المطبوعة أن هناك الكثير ممّا ينبغي تحقيقه في المستقبل القريب على صعيد عملية النشر في المقام الأول. نجلاء لم تنس أن تبشّر الحضور بديوان للشاعر أحمد النشادر قيد الإنجاز.. .. .. فكرة الكيان تحدّث عنها بصورة ضافية في كلمة منفصلة ومكتوبة الأخ مامون التلب شارحاً فيما يشبه المانفيستو: ضرورة (برانا)، أهدافها، العضوية، كما استعرض أسماء المؤسسين وهم في جملتهم مجموعة العمل التي أسهمت في إخراج ديوان (منزلة الرمق) إلى الوجود: نجلاء، محمد الصادق، رندا، طلال، أيمن، نشادر، مازن، مأمون، .. عموماً أكتب من الذاكرة الآن غير أني لست بحاجة للقول أن الشكر كان قد طال آخرين بحكم حرصهم وقلقهم الدائم على العمل، بذلهم الوصايا والمشورات، الوقوف على التصحيحات اللغوية والتصويبات، إبداء الملاحظات الفنية، الدعم والإسناد المعنوي .. حيث تناثرت في الورقة المعدّة أسماء كل من عاطف خيري الصادق الرضي، ميسون النجومي، خالد عبد الله،.. و..و.. .. .. الذاكرة خربة كما أسلفت كما وأنه يطول شرحو عليه، الدنيا فجراوية هسة عندنا في الخرطوم، وبوعد اللقيا باكر ما أنسى أذكُر بالعرفان عماد ببّو، محمد وعركي، التلاتة عملو شغل جميل في خلفية البوفيه المفتوح كان معينهم في ذلك كيبورد، كمان وكمنجة.. وقبل داك كانت محبّة كبيرة ليهم في القلوب.. .. ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وما ارفق الليل لولا فراق (Re: الفاتح وديدي)
|
شكرا ... الفاتح وديدي ... وزي طالعين كلمكم { نجاض } ...
وكما صديقي وإبن دفعتي سيف وديدي ... وهذا النضج من ذا الود .
أحيي مبادرتك فى تفصيل ... أبعاض من كلية ذلك اليوم ... يوم نجلاء .
فأنا فى الخارج { أهاتي } ... وأنتم فى { الداخل } تحصدون الأعناب
... فالأتراب ... فيما تقذفون إلى الإسفير ... أعماقكم الوليفة .
يا ... الفاتح ... يا الوديدي ... إنت كنت وين ... ولما أنا كنت فى
السودان ... وقبل شهرين ؟
ليتني إلتقيتك ... لكنها ... نجلاء الآن ... تستحضرنا ... وجميعا ,
فما أحراه إنبثاق .
واصلوا ... يا أحبة ... وزودونا بما تملكون وبما نستحق ... فنحن ظمأى ,
... لجهة فى أعماقكم ... ولعصفور من دوحكم ... ولكلمة من إيحائكم ... بل
لسهد من صداكم ... ولمعشر فى مأواكم ... ولكل الوطن ... ولما نفتقده ,
... وبشدة .
أبشري ... نجلاء ... فمن أنجالك ... أن نطيب .
وشكرا ... وديدي ... ننتظر أواتيكم .
مع ... مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تدشين كتاب { منزلة الرمق } ... لنجلاء عثمان ا لتوم ... مبروووووك (Re: عبد المنعم سليمان)
|
شكراً يا حيدر لإعلانك عن التدشين ..
لقد كانت ليلة كتاب نجلاء ( منزلة الرمق ) من الليالي الخرطومية اللطيفة الأنيسة ؛ إلتأم فيها شمل عدد غير يسير من المثقفين والأصدقاء والمهتمين والأهل والحبايب .
وقد كان لهذا الحضور أثره العميق المتروك على كل من شارك في هذا العمل ، فزاد من رغبتنا في مواصلة ما إبتدأنه في منزلة الرمق مع نجلاء .
نجلاء التوم أكثرنا صبراً وأقلنا إبداءاً للسأم والضجر ، وهي الخيط الذي يجمعنا ويلمنا ..
كتابة نجلاء ومثابرتها وصبرها ودأبها أشياء تستوجب التحية مرات ومرات ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تدشين كتاب { منزلة الرمق } ... لنجلاء عثمان ا لتوم ... مبروووووك (Re: HAYDER GASIM)
|
Quote: الاخ حيدر قاسم تشكر على هذه الخبرية الجميلة عن تدشين ديوان الشعر للاستاذة نجلاء التوم واخبار مثل هذه الاخبار الثقافية السارة تجعل الشخص يشعر حقيقة بسعادة غامرة عن حركة الكتاب السوداني عامة وديوان الادب -الشعر- خاصة |
عزيزنا ... محمود الدقم
مشاعر تعتمرنا ... هكذا ... كطيف إلا أن نستسقط منه الأقرب إلى شهقاتنا , والأبهى
حين يحل بضفائر نجلاء ... ويرسلها شعرا أبديا ... فننام على بيت ... ونصحو على قصيدة .
ولك الود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تدشين كتاب { منزلة الرمق } ... لنجلاء عثمان ا لتوم ... مبروووووك (Re: الجيلى أحمد)
|
Quote: شكراً يا حيدر لإعلانك عن التدشين ..
لقد كانت ليلة كتاب نجلاء ( منزلة الرمق ) من الليالي الخرطومية اللطيفة الأنيسة ؛ إلتأم فيها شمل عدد غير يسير من المثقفين والأصدقاء والمهتمين والأهل والحبايب .
وقد كان لهذا الحضور أثره العميق المتروك على كل من شارك في هذا العمل ، فزاد من رغبتنا في مواصلة ما إبتدأنه في منزلة الرمق مع نجلاء .
نجلاء التوم أكثرنا صبراً وأقلنا إبداءاً للسأم والضجر ، وهي الخيط الذي يجمعنا ويلمنا ..
كتابة نجلاء ومثابرتها وصبرها ودأبها أشياء تستوجب التحية مرات ومرات ..
|
هذه باقة متكاملة المظهر والفوح ... إلا أن تؤخذ بالجملة , وإلا
فالأرض لا تفهم إنكسار العطر على ذراتها , لكن نحسه نحن البشر , ومن
شأننا كبشر كذلك أن نمنع الخسارة ما لم تكن ضرورية ... وهي كذلك ... الآن .
شكرا طلال ... أتوقع أن تملاء هذا الماعون ... بكل فيوض معزتك لنجلاء ... وأبقى
{ مندلي } ... على حد تعبير { أهل نجلاء } ... ومودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تدشين كتاب { منزلة الرمق } ... لنجلاء عثمان ا لتوم ... مبروووووك (Re: HAYDER GASIM)
|
Quote: فلنفرح جميعاًً بنجلاء عثمان التوم وبشعرها وبمبادرة مجموعة (برانا) واتمنى ان تكونوا ما براكم.خير ما في ثقافة اهل السودان معاكم. نفسي التهم خبز (منزلة الرمق) الشعري الطازج. |
وأستاذنا ... بشرى الفاضل ,
فمن غناه ... نغتني بالتعريف ... ويترفق الصبية المجد ,
ففرحه بنجلاء وبشعرها ... يسترسل فينا بأشد مما يتخيل ,
... أو هكذا يكون مفعول { الكبار }
برانا ... ربما لها قصة ... وأنساق , حيني ومعلومي أفطر من
أن أرتجل حكما الآن , لكنها الأعمال فى نهاية المطاف ... ولنرى .
تلبسني ذات الرغبة ... فى إلتهام طازج لمنزلة الرمق , لكننا وكما
{ أهل البيت } ... آخر من يتذوق طعم الطعام ... فى حضرة الأنام .
إطلالة جزلى ... عزيزي بشرى ... فمن تواضعك نستل شوارب الفرح
وضفائر السعد ... فكن بيننا ... بالله ... مع مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تدشين كتاب { منزلة الرمق } ... لنجلاء عثمان ا لتوم ... مبروووووك (Re: HAYDER GASIM)
|
الاخوة والاخوات الهنا شكرا شديد على الروح الحلوة دي وبالجد ده يعني الكثير جدا لكل الناس العملو الكتاب ده ولشخصي الضعيف من بعد حيدر قاسم : ما عارف اقول ليك شنو انمااهتمامك بصدور كتاب والتعامل معه كحدث غض النظر عن مدى أهمية الحدث او تبعاته ، اهتمامك دليل يقظة وحيوية وجدان وحساسية عالية، فشكري سيكون لكل ذلك حين اقف في مقام الشكر. تحياتي للجميع الساعة عشرة ودقداق والوطن على شفا حفرة من النوم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تدشين كتاب { منزلة الرمق } ... لنجلاء عثمان ا لتوم ... مبروووووك (Re: Adil Osman)
|
Quote: الاخوة والاخوات الهنا شكرا شديد على الروح الحلوة دي وبالجد ده يعني الكثير جدا لكل الناس العملو الكتاب ده ولشخصي الضعيف من بعد حيدر قاسم : ما عارف اقول ليك شنو انمااهتمامك بصدور كتاب والتعامل معه كحدث غض النظر عن مدى أهمية الحدث او تبعاته ، اهتمامك دليل يقظة وحيوية وجدان وحساسية عالية، فشكري سيكون لكل ذلك حين اقف في مقام الشكر. تحياتي للجميع الساعة عشرة ودقداق والوطن على شفا حفرة من النوم |
سلام تربيع ... نجلاء
لاحظوا { حساسيتها } تجاه ... الزمن ... الوطن ... والنوم ... يا إلهي ,
أظنها ... ستطل مجددا ... ما دام للنوم منتهى ... وللزمن قيد
... وللوطن ... رب .
مع مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
|