|
Re: كمال الجزولي: التكفير: ثمرة «الوَحْدانيَّة» السِّياسِيَّة (Re: sultan)
|
ليس لدي ادني شك في ان تنظيم الجبهة اللااسلاميه يلعب لعبته السياسيه علي مبداء الاقصاء للاخر وهذا واضح وجلي في ممارستها في السنين التي انكوينا فيها بحكمها الملعون، بالرغم من انه قد كتب امينها العام د/الترابي في كتابه الحركه الاسلاميه في السودان انه مع الخيار الديمقراطي. فقد تبني الديمقراطيه كتكتيك للوصول الي السلطه،إلا يشبه هذا الموقف من الديمقراطيه موقف بعض التنظيمات السياسيه التي تتنادي بها الان؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: كمال الجزولي: التكفير: ثمرة «الوَحْدانيَّة» السِّياسِيَّة (Re: sultan)
|
ساورد امثله كما تفضلت سيادتك وطلبت التوضيح، اولا ياسيدي نبداء بسؤال عن الجبهة الديمقراطية التي كانت معنيه بالتكفير وبما انها تابعه لتنظيم الحزب الشيوعي اسأل سؤال بسيط ما هو دور الديمقراطيين في المراحل المطروحه في الفكر الشيوعي والتي تأتي بعد مرحلةالثوره الوطنيه الديمقراطيه، مثال علي ذلك مراحل الاشتراكيه والشيوعيه وغيرها.واسأل سؤال هل لو نجحت ثورة 19يوليو التصحيحيه كانت ستأتي بالديمقراطيه للسودانيين ؟ اي هل الذين انقلبوا علي نظام مايو كانوا يريدون استرجاع الديمقراطيه؟ ثانيا نتاول موضوع الحركة الشعبية التي ظلت تنادي بالديمقراطيه طيلة الفتره السابقه وهي التنظيم الوحيد الذي حارب الديمقراطيه السابقه بكل ضراوه وكان سبباً اساسيا في سقوطها، بغض النظر عن الوجوه التي مثلتنا انذاك، فلن ينكر احد انه كانت هناك ديمقراطيه ولو انها كانت ركيكه، وفي دات الاتجاه لا زالت الحركه تقوم بتصفية خصومها السياسيين وذلك وفقاً لتقارير الامم المتحده وقد ارتكبت في هذا المجال ابشع الجرائم والمجازر كما ورد في تلك التقارير. فأن كنت مخطئا في تقديراتي فانا في انتظار التصحيح
| |
|
|
|
|
|
|
|