|
Re: فقرات من مقال لأوباما تهمنا (Re: dardiri satti)
|
نعم يا عزيزي درديري ساتي وطننا في محنة بحق،تغمق ظلالها السوداء منذ الاستقلال كلما صعدنا نحو الحاضر؛ والحل في نظري أن يهب المثقفون والمتعلمون والمستنيرون السودانيون حتى لو تخرجوا من مدرسة الحياة كي يقيموا مؤتمر الخريجين تو الذي يتخلص من اخطاء مؤتمر الخريجين ون ويضع مشروعاً يقدمه لشعبنا ويحثه كي يوقف هذا التدهورالمريع في جميع مرافق الحياة السودانية عند حده وكي يقيم دولة القانون التي تنهض بواسطة هذا القانون لا أي جعجعةأخرى .المطلوب التخلي عن القعود والتنادي زرافات ووحداناًلهذا الهدف النبيل مؤتمر الخريجين تو .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فقرات من مقال لأوباما تهمنا (Re: Mannan)
|
Dear Bushra Salam Dear Bushra, I hope evrything is good, it is a long time. I've a real problem with my Arabic language software, I'll come back after solving it soon. Thanks to you and contributers to this important iniitiative for such a crucial issue. I hope this thread will be taken seriously and enriched for the sake of our Sudan and people. PLease keep it up. Bashir Ismail
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فقرات من مقال لأوباما تهمنا (Re: bashir kurdufan)
|
شكرا عزيزي ... بشرى الفاضل,
Quote: it "bends toward justice |
ربما هنا مركز المقال, حين تأويله سودانيا, فقط كان الأجمل أن تلهم القارئ مدخلا وربما رشدا, لأن العدل عاليه, هو تحقق القيم المناضل من أجلها, وغض النظر عن التضحيات التي كلفتها, وهذا بالضبط ما حدث فى التجربة الأمريكية... فقد قدم سود أمريكا , مثلا, تضحيات غالية وجسيمة فى صراعهم لأجل نيل حقوقهم المدنية, ونالوها بالفعل وعززوها, حتى إستقروا في صدر المجتمع, ودون تفرقة { قانونية } تذكر... مع ذلك, لم يكن من مطلب بالقصاص, لأن الإقتصاصات التي حدثت كانت تسدي لهم الحرية وترفعهم درجة تلو الأخرى, على سلم الحقوق المدنية ... فما قالوا, ويحنا ... أين الذين غصبونا على مغادرة ديارنا الأفريقية, ولم لا يحاكمون؟ ولم يقولوا أننا فقدناآلاف الأرواح ... فأين مقابلهم من البيض, كما لم يشترطوا صنما يكسر, ولا عينا تفقأ, ولا ولا ولا ... بل حقبوا مكتسباتهم القانونية, وتوالوا معها إجتماعيا ... وهذا ما حقق { الكثير } من توازنهم فى المجتمع الأمريكي المعاصر ... دون أن أنكر { تبعات } الإسترقاق وضيومه الظاهرة والخفية, بين مجتمع الأمريكان السود المعاصر.
فما العبرة لجهة إلحاق المثال عاليه بالشأن السوداني, عندي إجابة ... السلام أولا ... ونيل الحقوق ثانيا, وتثبيتها فى قانون و ثقافة مجتمع { ما بعد الحرب } ... ثم السؤال عن التعويضات ومكاليف التأهيل ثالثا... وبالمناسبة ... وحتى لا ينخذل إمرئ, فهذه كلها حزمة واحدة, فقط الترتيب الذي إخترت لمحض الأولويات لا غير.
كويس يا بشرى جبت لينا من رواق العالم, ما يعزز قضيتنا السودانية, وليس أسعد في حياتي من يوم, غير الذي أرى فيه أهل السودان { ورغم كل شئ } يتوالون لأجل سودان المستقبل.. الموحد ... الديمقراطي.
... وتقديري
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فقرات من مقال لأوباما تهمنا (Re: HAYDER GASIM)
|
Quote: But as I learned in the shadow of an empty steel plant more than two decades ago, while you can't necessarily bend history to your will, you can do your part to see that, in the words of Dr. King, it "bends toward justice." So I hope that you will stand up and do what you can to serve your community, shape our history and enrich both your own life and the lives of others across this country |
تحية اخ بشرى خيط انيق سلام حيدر ، اتفق فى ان العبارة هى مركز ثقل الموضوع واعتقد يمكن قراءتها بطرق مختلفة ومتعددة كذلك ، منها مثلا اهمية الابتعاد عن القراءات الغائية للتاريخ وكذلك الفوضوية منها . الارتهان لمسالة العدالة مسألة فى غاية الاهمية عند تناول الموضوع ، اختيار حركة الحقوق المدنية يشكل خلفية مدهشة لمجمل للتناول. خالص تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فقرات من مقال لأوباما تهمنا (Re: طلعت الطيب)
|
Quote: But as I learned in the shadow of an empty steel plant more than two decades ago, while you can't necessarily bend history to your will, you can do your part to see that, in the words of Dr. King, it "bends toward justice." So I hope that you will stand up and do what you can to serve your community, shape our history and enrich both your own life and the lives of others across this country. |
Dear Bushra, truely this statment, like most of Obama's can be genralized to include all huamn beings anywhere! He is exhibitng an amazing leadership style in which he inspires and empowers rather than dictates to othrs what to do, although he has enough power to do so!What a change from the miserable Bush years :(x
The original Martin Luther King's(MLK) statment is: "The arc of the morale universe is long, but it bends towards justice" MLK
Best wishes
Adil
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فقرات من مقال لأوباما تهمنا (Re: Adil Isaac)
|
Quote: وليس أسعد في حياتي من يوم, غير الذي أرى فيه أهل السودان { ورغم كل شئ } يتوالون لأجل سودان المستقبل.. الموحد ... الديمقراطي. |
د. بشرى وزوار الخيط .. تحياتي لكم،
شكرا على مجرد فكرة (فالندفن موتانا وننهض) لبناء وطن أصبح يلعب في الزمن الضائع .. بعد أن شرذمتـه الخطوب التوالي.
دعوة أوباما موحية لكل من ألقى السمع، والسؤال كيف يتم لملمة إرادات من يهدفون لوطن (موحد ديمقراطي)
ليت لمثل هذا الخيط أن يستمر ليثمر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فقرات من مقال لأوباما تهمنا (Re: HAYDER GASIM)
|
عزيزي الأخ حيدر قاسم تراني أوافق على طرحك أعلاه بما فيه الحديث عما كان الأجمل فيما كتب شخصي هنا. قصدي اشارتك للاستهلال.شبع السودانيون ياأخ حيدر من وصف مشاكلهم وقد آن الآوان كي تبادر عقول كثيرة بينهم لجمع الشتيت من أجل التغيير المستند غلى دولة القانون. PS مالك استخدمت كلمة انقاذية(يتوالون) في الإشارة إلى تداول السلطة يا حيدر؟ أنت في امريكا متوفر على تراث ضخم من الأداء ما هو سالب منه وما هو موجب. ما اسعدنا إن افدت التجربة السودانية بمضغوط من هذا السيل العرمرم من الكتابات الأمريكية الملخصة للتجربة الديمقراطية الأمريكية منذ المؤسسين الأوائل حتى هذا الشاب الجديدالذي في صوته شبه من صوت مانديلا وأقصد الصوت حرفياًأي ما يخرج الجهاز الصوتي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فقرات من مقال لأوباما تهمنا (Re: bashir kurdufan)
|
عزيزي بشير اسماعيل تحياتي وسؤالي عن الأحوال. تحياتي للأسرة الكريمةأم بشائر والعيال. راسلني على الماسينجر. لا عليك فيما يتعلق بالكي بورد. أكتب بأي من اللغتين.نعم سنستمر في التفاكر في هذا الخيط او في غيره طالما أن الاشكالية لازالت مستمرة. أرجو ان نسمع منك افكارك النيرات في طرح الحلول ومناقشة الحلول الموجودة هنا وفي المكتبة وفي البوست الآخر بعنوان (تسونامي....)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فقرات من مقال لأوباما تهمنا (Re: Mannan)
|
عزيزي السفير منان أنا لا اشك إطلاقاً في ان قلبك على وطننا. لكن ترى هل نكتفي بتفسير الواقع ويمضي كل منا إلى مشاغله اليوميةدون الشروع العملي في التغيير؟لابد من فعل شيء جاد أرجو ان تسهم معي بما لك من قدرات في إبراز تفاصيله. من جانبي تجد مقترحي الذي ظللت أطرق عليه منذ سنوات .لابد من عمل جماعي في هذا الصدد لنقده أولاً والبحث عن بدائل أخرى إن تم الاستبعاد التام له. هذه بمثابة دعوة لك وللجميع.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فقرات من مقال لأوباما تهمنا (Re: Bushra Elfadil)
|
Quote: هل نكتفي بتفسير الواقع ويمضي كل منا إلى مشاغله اليوميةدون الشروع العملي في التغيير؟ |
هذا هو السؤال يا دكتور بشرى
والحل يكمن في جبهة عريضة شمال وجنوب أحزاب وحركات ومنظمات مجتمع مدني لإحداث تحول ديمقراطي حقيقي يفضي إلى دولة مدنية ديمقراطية وسلطة متفق عليها ، وببرنامج وطني ديمقراطي لاينقصه الطموح سلطة تلي المواطن كل إعتبارها وجهدها وتنجز الخطط المرحلية نحو سودان جديد سودان التعايش السلمي وإحترام الأخر سودان الكفاية والعدالة والسير نحو الرفاهية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فقرات من مقال لأوباما تهمنا (Re: أبو ساندرا)
|
Quote: إرث السودانيين عبر التاريخ المنظور في خدمة مجتمعاتهم الصغيرة في الأحياء والمدن والقرى والمناطق الريفية والفرقان والبوادي كبير للغاية بدءاً من النفير إلى النجدة إلى الختة والصندوق وكافة مشروعات التكافل |
سيدى الدكتور بشرى الفاضل الرجل الذى ينظر بعين البصيره قبل عين البصر لك الشكر في محاولاتك وقف الانهيار وتفتيت الوطن وهي بدايه موفقه ومن صميم المجتمع السوداني والاخذ بأرثه ومكوناته الروحيه والتي شكلت ثقافاته وشكلت اسمنت ترابطه ومونة مداميكه عبر السنين عجافها ورغدها ومنعته من الانهيار
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فقرات من مقال لأوباما تهمنا (Re: عمر عثمان)
|
يا عمر عثمان لك تحياتي شعبنا هذا عظيم. السودانيون جلهم على يقين من هذا.وسياتي وقت يغنون بهذا كما غنوا سابقاًفي كل يوم أتفاجا بجواهر في تاريخنا وحتى حاضرنا. والمدفون من مخزون وحاضر السودان كثير. فقط علينا أن نشد الهمة (شدوا الهمة).
برجاء اسقاط عبارات الثناء عليّّ- فشخصي كما يقول محجوب شريف بلسان الحكمة الشعبية- (أنا طوبة ما سويت)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فقرات من مقال لأوباما تهمنا (Re: أبو ساندرا)
|
عزيزي أبو ساندرا الأحزاب السودانية في المرحلة الراهنة تضع طبقات من الشمع في آذانها فلا تسمع بعضها البعض كي تتنادى من اجل أن تتناغم لاجل التوصل لإتفاق بالحد الادنى كما حدث سابقاً في التجمع الوطني أيام القضايا المصيرية .أعتقد ان التجمع الوطني قد شبع موتاً الآن وقد كتبت مقالاً قبل سنتين- ضمن عامود (لقيات)والاسم بالعامية بتشديد الياء، الذي كنت انشره بالخرطوم -أشير فيه إلى ان هناك طبقة شمع بين حزب الامة والحركة الشعبية.وكان هذان الحزبان وأعتقد انهما لا زالا يشكلان أكبر حزبين معارضين واحد في الشمال والثاني في الجنوب لسياسات الإنقاذ فلو كان قاد هذان الحزبان مهمة توحيد المعارضة السودانية بضم الحزب الاتحادي الديمقراطي والحزب الشيوعي وكافة الاحزاب التي تعارض الديكتاتورية لقادنا مثل هذا (التجميع)-الجديد حتى لا نعود لكلمة التجمع- إلى التخلص النهائي من وباء الإنقاذ.إتفاق الحد الادنى كان سيكون هشاً ولن يشكل مخرجاً نهائياً من اوصاب السودان لكنه سيخلصنا من الديكتاتورية . لكن الحال تغير الآن: حزب الامة في رايي تراجع في طرحه المقاوم للإنقاذ حين طرأت لديه فكرة التراضي واعتقد ان مشروع التراضي المقصود به اصلاً الحيلولة دون التحام الحركة الشعبية مع المؤتمر الوطني في قائمة انتخابية موحدة.ودون ان تصبح الحركة الشعبية الحزب الثاني بعد المؤتمر الوطني.أما الحركة الشعبية فخوفها على إتفاقية السلام يجعلها تتردد من التقدم تجاه حزب الامة او الأحزاب الأخرى بما فيها الحزب الشيوعي لشعورها بان جرادة السلام التي في كفها خير من الف جرادة طائرة.أما الحزب الإتحادي الديمقراطي فيعاني من التمزق و ومن نقص في القيادات .إزاء هذا فإن أي دعوة لتجميع الصفوف بواسطة الاحزاب ستظل دعوة عسيرة التحقق وأعتقد أن الأمور ستمضي نحو إقامة انتخابات نتائجها معروفة سلفاً وستبرز فيها ثلاثة احزاب رئيسية ربما تتحالف مع بعضها البعض في الحكومة المقبلة.وهذا بالطبع لن (يجيب مريسة تامزين).
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فقرات من مقال لأوباما تهمنا (Re: Bushra Elfadil)
|
الاخ الدكتور بشرى الفاضل تحية وتقدير لانشغالك المتواصل بأمر البلاد. ترجمت الفقرة التى تفضلت بإيرادها من خطاب أوباما، الى اللغة العربية لتعميم الفائدة.
Quote: خلاصة الأمر، أننى ليست لدىّ أية أوهام فيما يتعلّق بضخامة التحديات التى تجابهنا. ولكننى على يقين، أننا سنتمكن من مواجهة هذه التحديات، إذا قام كلّ أحد بواجبه.
ولهذا أحثكم للعمل، الآن، فى هذا المنعطف التاريخى، الآن.
لن أملى عليكم الدور الذى يمكنكم القيام به. فهذا شأنكم. ولن أعدكم أن الأمر سيكون سهلآ. أو أنكم ستحققون كافة أهدافكم دفعة واحدة.
ولكننى تعلمت درسآ منذ أكثر من عشرين عامآ، بينما كنت جالسآ فى ظلّ مصنع مهجور للحديد الصلب، أنه إن لم تتمكن ، بالضرورة، من إخضاع التاريخ لإرادتك ، يمكنك القيام بواجبك، كى ترى، أن التاريخ، وفقآ لكلمات د. مارتن لوثر كينق، يميل نحو تحقيق العدالة.
ولهذا أؤمّل أن تهبّوا ، وأن تعملوا ما تقدرون عليه، لخدمة مجتمعاتكم، وصنع تاريخنا، وإغناء حيواتكم، وحيوات الآخرين من أقصى البلاد إلى أدناها. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فقرات من مقال لأوباما تهمنا (Re: Adil Osman)
|
عزيزي عادل عثمان اشكر لك مجهودك في ترجمة الفقرتين . بذا تكتمل الدائرة.أرجو أن تقوم بتجميع الترجمة في فقرتين مساويتين تقريباً من حيث الجمع والتصفيف النص الإنجليزي مع وافر الشكر.
| |
|
|
|
|
|
|