كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 للمرة الثانية الى شاعر الوطن الاستاذ محجوب شريف
|
استاذي الفاضل محجوب شريف
كل عام وانت بالف خير ومتعك الله بالصحة والعافية ذخرا لنا و للوطن بفيضك الشعوري النبيل والاصيل.
لسوء حظي العاثر انني لم أتشرف بلقياك طيلة حياتي الا عبر منتوجك من اشعارك الوطنية الناصعة الاصالة وهي تعطر وجداناتنا بالثورة والاحساس بالوطن الكبير وهي اعمال خالدة لا زال يؤديها المبدعون في كل مكان تعبر عن نبل منتجها وهو انسان يحمل الوطن شعورا بكل تفرعاته والوانه واديانه وبيئاته بين جوانحه وصاحب رسالة واضحة تطالبنا ان نجسد الوطن في سيرتنا وسريرتنا كما انت وهو ديدن الوطنيين النبلاء.
ولاول مرة اراسلك علانية لانك كتاب مفتوح عام لكل الناس مفضوح الشعور و الوجدان وبالتالي تقبل مثل هذا الخطاب العام الخاص وقد خصصتك به انت شخصيا لانك اهل لهذا الامر الهام وانت خير من يعبر عنه لانك شخصية قوميه لها احترامها وقبولها عند كل اهل البلاد وأتمني قبل ان نفارق هذه البسيطة ان تشرفنا بتحقيق هذا الطلب البسيط الاجراءات والعظيم والنبيل المعاني والمقاصد والذي نحتاجه بملحة في هذه اللحظة الوطنية الحاسمة التي تحتاج منا تحشيد كل الشعور القومي الجامع والموحد لنا والوطن علي مفترق الطرقات بسبب هذه الظروف الحرجة بسبب هذه الطغمة الحاكمة والتي لا يضيرها اذا تقسم الوطن الي دويلات وامصار وهو امر فيه مقتل لطموحاتنا الوطنية ووأد لكل تطلعات الاباء والاجداد من ضحوا بدمائهم الذكية لاجل هذا الوطن العظيم وهم علي مقربة منك في (كرري) حيث امتزجت دماء الشهداء من الاجداد من كل انحاء الوطن العظيم في ذلكم اليوم المهيب لاجل وحدة هذا الشعب العظيم الذي يهدد وحدته واستقراره المجرمون والانعزاليون اليوم في كل مكان.
ودعوتي لك هي تجديد وتكرار لدعوات سابقات وجهتها ومعي نفر كريم من الشرفاء عبر السايبر لعموم شعب السودان لتكريم البطل القومي علي عبد اللطيف والمدفون بجمهورية مصر منذ اكثر من نصف قرن ذهب مجهولا ومات مجهولا ولا احد منا يمارس الوفاء ليعرف قبره ولا يفكر حتى في زيارته كبطل سوداني عظيم تنكر له شعبه حيا وميتا ويحتاج منا الوفاء اليوم قبل غد لان تكريم علي عبد اللطيف هو تكريم لكل ابطال السودان بمختلف الوانهم وتوجهاتهم عبر التاريخ وهو يجسد في شخصيته كل اعراق واديان وبيئات السودان التي تغنيت بها انت ايها الجميل... وتكريمه سيتجسد في نقل رفاته من مصر الى وطنه السودان واعادة تشييعه تشييعا وطنيا مهيبا يليق ببطل قومي يحتاج منا التكريم والوفاء وذلك باستعادة نعشه من مصر واعادة دفنه هنا بامدرمان في جوار البطل القومي محمد احمد المهدي تعبيرا عن التواصل والتلاحم بين الابطال احياء وامواتا لانهما يمثلان احلام الامة وقد دفعا حياتهما لاجل الامة ونحتاج اليوم بهذا الحدث الجلل استعادة احياء هذا الشعور القومي الذي رفع شعاره الاجداد والاباء و الذي بدا يضمحل عند الابناء في هذا الراهن العطيب امام دعاوي الا نعزال والانفصال والانهزام.. فانت ايها البطل اولي بريادة هذه المشروع الوطني العظيم وانت تساهم في تحقيق هذا الحلم الكبير لانك خير من يعبر عنه بتاريخك وحاضرك واحلامك واعمالك وقطعا وراءك ارتال من الشرفاء جاهزون لتحقيق هذا الحلم العظيم ويا ليته لو يكون ذلكم اليوم المشهود هو يوم السادس من ابريل القادم في ذكرىانتفاضة شعبنا ضد الطغيان كهدية عظيمة لشعبنا وهو مقدم نحو انتخابات مصيرية حاسمة وبعدها قد لا يكون او يكون السودان الوطن الواحد في ظل هذه الاوضاع التي تنذر بالتلاشي والضياع ونحن نحتاج لاحساس وطني يعزز فينا الشعور بالوحدة والاخاء والتلاحم في وطن واحد للجميع.
امنيتي يا استاذي ان ارى ملايين من الحشود البشرية من اهلنا السودانيين في ذلكم اليوم المهيب تتقدمهم انت والاحرار من كل انحاء الوطن بمختلف سحناتهم واديانهم ومعتقداتهم تزحفون نحو مطار الخرطوم تستقبلون نعش البطل الخالد علي طائرة رئاسية يحفه ضيوف عالميون من ثوار افريقيا وهم قادمون مع النعش من مرقده بمصر الي السودان وقبل محطة الخرطوم يغشي النعش مدينة جوبا الحرة حيث يرقد البطل الخالد الراحل دكتور جون قرنق ليحي البطل علي ابنه جون وجون يحي عليا من مرقده الامن في مشهد خالد مؤثر يؤكد عظمة هذا الشعب العظيم وتلاحمه في الحياة والموت حيث تقوم بعدها المدفعية باطلاق طلقات الترحيب بمقدم البطل علي عبد اللطيف ونعشه يعانق قبر ابنه الشهيد قرنق وتحييهما الالاف في جوبا الثائرة وبعدها يتحرك النعش الى الخرطوم محطته النهائية وعندها جميعكم وكل زعامات وابطال السودان ومعكم ضيوفكم العالميون من ثوار العالم وعلي راسهم ثائر افريقيا الاول المناضل نيلسون مانديلا في مطار الخرطوم حيث تعزف فرقة الموسيقي القومية رائعة خليل فرح رفيق علي ( عزة) وينشد وراءها الاف من طلاب الموسيقي والفنانين في اكبر كورال في تاريخ الوطن عند مطار الخرطوم تحية لثورة اربعة وعشرين وشهدائها واليوم يستقبلون قائدها البطل علي عبد اللطيف استقبال الابطال العائدين احياء خالدين وتحييه المدفعية العسكرية بطلقات الترحيب وبعدها تحملون وضيوفكم نعش البطل الخالد سيرا علي الاقدام من المطارمارا بالمستشفي العسكري حيث استشهد رفيق دربه الشهيد عبد الفضيل الماظ ومن هناك يتحرك الموكب المهيب والنعش على عربة تجرها الخيول والمدفعية مارا بالقصر الجمهوري حيث يحييه الحرس الجمهوري بالسلام الجمهوري ومن هناك يتوجه الركب الميمون الي (لبقعة )امدرمان ليغشي البطل بعد المنفي والغياب منزل اسرته بحي بانت ليلتقي الاحفاد ومنها يتحرك الموكب حتى مثواه الاخير ليدفن في جوار ابيه البطل المهدي في قبته تعبيرا عن وحدة السودان بكل ابطاله واجياله واننا شعب واحد علي درب اجدادنا وابائنا ضد التقسيم والتشطير والانقسام وما عملنا هذا الا وفاء لنضالاتهم وتضحياتهم والدماء الطاهرة التي سكبوها رخيصة لاجلنا وهو حدث عظيم بلا شك سيطفيء كثيرا من الاحقاد والمرارات و الضغائن والاحزان وسنسمو به فوقها لاجل السودان الواحد ما قد كان وما سيكون..
محبتي واحتراماتي
هشام هباني/ سائق تاكسي/ تكساس /اميريكا
[email protected]
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: للمرة الثانية الى شاعر الوطن الاستاذ محجوب شريف (Re: عبدالغفار محمد سعيد)
|
العزيز عبد الغفار
سلامات
نعم كشعب نحن محتاجون لتعلية سقف قيمة الوفاء في حياتنا
واول المحتاجين لوفائنا هم شهداؤنا وابطالنا لانهم اعطوا وما اخذوا ونحن اخذنا من عطائهم وتضحياتهم وباضعف الايمان ان نوفيهم حقهم المعنوى لنجذر قيم البذل والعطاء
بين ابنائنا وبناتنا ونحن نحفزهم لذلك في المستقبل عندما يجدون من يثمن تضحياتهم
في المستقبل لاجل الوطن والشعب.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: للمرة الثانية الى شاعر الوطن الاستاذ محجوب شريف (Re: هشام هباني)
|
اليكم
أحلام .. ولكنها ليست مستحيلة ..!!
** ابراهيم ميرغني ، سفير بالخارجية ، يجري اتصالات مع جهات سياسية في أثيوبيا بالتنسيق مع أسر كريمة في نهر النيل لنقل رفاة المك نمر من المتمة الأثيوبية الي المتمة السودانية ، تكريما لدور المك البطولي في تاريخ السودان .. هكذا الخبر ..ثم خبر آخر لايختلف عن هذا الا باختلاف الشخوص فقط لاغير ، فحواه كما يلي : .. ياسر عرمان ، نائب الامين العام للحركة الشعبية ، يقترح ويطالب بنقل رفاة علي عبد اللطيف من القاهرة الي الخرطوم ، تكريما لدوره البطولي في تاريخ السودان وتعزيزا لروح الوحدة ..!!
** تلك أمانيهما ، ميرغني وعرمان ، ولهما شرف الجهر بها ، ونسأل الله بأن تتحقق ، لأن تلك الأماني حتما هي آمال الشعب السوداني ، من حلفا الي نمولي .. اذ لا يسعد أهل السودان بأن تكون أضرحة عظمائه في المنفى ، كما كانت أحوال أصحابها قبل وفاتهم .. ويا لسخرية القدر ..كلاهما مات منفيا بعد أن أدى دوره الوطني بما يرضى أهل الوطن .. ولكن النخب السياسية التي تعاقبت على حكم البلد بعد الاستعمار لم تقدر بأن هذا الحكم لم يكن سيؤتى لهم ، هينا لينا ، لولا مجاهدات وتضحيات أبطال منهم المك نمر وعلي عبد اللطيف .. لو قدرت تلك النخب عظمة التضحيات التى قدمها المك والبطل لما ظل ضريحاهما منفيين نصف قرن ونيف ، هو عمر هذا الاستقلال المروي بعرق نضال هذا وذاك وآخرين في شرق البلد وغربه وشماله وجنوبه ووسطه .. !!
** ولو كانت ثقافة الاعتذار فضيلة في سوح السلطة والثروة لنال تاريخ البطلين اعتذارا فصيحا من نخب تلك السوح قبل التفكير في نقل رفاتهما بعد خمسين عاما ونيف ، ولم يكن هناك مايمنع هذا النقل والتكريم والاحتفاء غير ضعف الحس الوطنى ونكران الجميل و الكسل والآنانية وغيرها من الموبقات التى تعطل مثل هذه الأفعال الوفية ..للأسف نخبتنا السياسية غير أنها تتوارث الأزمات والنكبات عهدا تلو عهد ، هى أيضا تتوارث تجاهل عظماء البلد وأبطاله أو قهرهم ، ألم يمت أعظم صناع استقلالنا ، اسماعيل الأزهري ، سجينا تحت قهر حكومة تسمى بالوطنية ..؟..وهكذا النخب الحاكمة تجاه رموزنا الوطنية ، حيث لا توقر حيا ولاتكرم ميتا .. وخيرا ماتا - المك والبطل - في المنفى بعيدا عن ظل قهر نخبنا الحاكمة ، ربما لشنقت أحدهما وسجنت الأخر .. !!
** المهم ..أماني ميرغني وعرمان ليست بجديدة على آذان الناس ، اذ دأبت الآذان أن تسمع تلك الأماني بين الحين والآخر ..تخرج أحيانا من صخب الساسة في أفراحهم وتارة تخرج من ندوات المثقفاتية وأحلام يقظتهم .. ثم تنتهي الأماني بطحن لا ينتج طحينا ..هكذا الأمر .. ونأمل صادقين بألا تصبح أماني ابراهيم ميرغني مجرد طق حنك يراد به استقبال موسم الانتخابات ، كما كوبرى هاشم بامكار « بورتسودان - جده » ..وكذلك نأمل صادقين بألا تصبح أمانى ياسر عرمان مجرد كلام ساكت يراد به استقبال باراك أوباما والانتخابات أيضا .. وبالمناسبة يا ياسر ، لو سألت أوباما عن أفضل وسيلة تعبير تقابل بها حركتك الشعبية خبر فوزه بالرئاسة الأمريكية ، لقال لك مستشاره : استفيدوا من الأموال التى ترقصون بها في دار حي المقرن ، في بناء مدرسة ابتدائية برمبيك ...!!
** نرجع لأصل الحديث .. نقل رفاة البطلين المك نمر وعلي عبد اللطيف .. وبدلا عن اختزال أحدهما في أجندة المؤتمر الوطنى ونهر النيل واختزال الآخر في أجندة الحركة الشعبية والجنوب ، نقترح لرئاسة الجمهورية أو مجلس الوزراء اصدار قرار بتشكيل لجنة قومية من كل الوان الطيف السياسي والثقافي تعمل تحت سمع وبصر الشعب وبمتابعة وسائل اعلامه حتى يتحقق هذا الحلم الوطنى ..اجتهدوا قليلا رعاكم الله ، واطمئنوا ، فلن ينافسكم المك في سلطتكم ولن يقاسمكم عبد اللطيف في ثروتكم ..!!
http://www.alsahafa.sd/Author_search.aspx?ser=%u0627%u0...6%u0645%u0631&aut=45
::::::::::::::::::::::::::
التعليقات
1/ Ahmed Elhassab - (Germany, University of Bayreuth) - 1/12/2008
Dr. Satti, I am really completely astonished about those guys and the way they are thinking? what does it mean really to the remote marginalised people like Shol and moh. Ahmed. and those of Darfour camps? does it contribute any, to reduce the misery they are living in? does it mean that all our chronic problems have totally been solved and then we should begin to solve that of the deseased person in daispora? Hey you, common what are you doing? are you serious about what you are saying Satti? Do you know how every one will cost to bring him here and how much corruption will be committed in such alleged dignity. do you know Karl Marx,the great phillosopher of his time has been buried in Britain since long ago and Germany has never asked to bring him back? why? please let us be serious and leave these fallacy of political propaganda to those guys. if you have something to do, please contribute to the urgent problems of our opperessed people as you usually do.
--------------------------------------------------------------------------------
2/ خالد حسن - (انجلترا) - 1/12/2008
اتفق معك فى جزئية التكريم ولكن أحتلف فى الكيفية ... فنقل رفاتهم هذه تعنى نبش قبرهم ... والسؤال الذى يجب ان نبحث عن إجابته قبل الإقدام على مثل هذا العمل هو ... هل يجوز هذا شرعا أم لا ؟ لم يشر تاريخ رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا تاريخ خلفائه الراشدين ... أنهم نبشوا قبرا لنقل رفاته للمدينة أو مكه ... بل كان يدفن المسلم حيث يتوفاه الله ... فالارض لله ... ولعل افضل تكريم للميت هو تركه فى قبره ... وإلا لكانت مكة أولى بقبر الرسول صلى الله عليه وسلم وبصحابته الكرام ... الذين دفنوا فى كل مكان من الاندلس إلى الصين ... نعم هؤلاء رموز لبلدنا ويجب تكريمهم بما يليق لما قدموا من تضحيات ... ولكن ليس بالضرورة أن يكون تكريمهم عن طريق نبش قبورهم ... ولا رأيكم شنو ؟
--------------------------------------------------------------------------------
3/ اللدّاغ - (ام دابى) - 1/12/2008
صحيح ما قلته الاخ خالد حسن وانا اتفق مع رأيك لانك قمت بتأصيل الفكرة وطرحت رأيك بطريقة منطقية ونحن نريد مثل هذا الاسلوب فى ابداء الرأى وانجاز العمل. تأصيل وبهذا التاصيل نهتدى الى الطريق الصحيح. جزاكم الله خير.
--------------------------------------------------------------------------------
4/ Osama Hamid - (UK) - 1/12/2008
and how bringing two dead bodies from Cairo to Khartoum could help the people of sudan anyway.??? Did we solve all our problems in all our country dirctions and now all we have left is the two dead bodies in Eygpt??? And does it really needs lots of time and resources and money for the government to do what they want to do....??? Government want to benefit from this and that is why I say NO to the whole subject.... Gentlemen, we live in today not yesterday, so lets think-now and not think-past, that is what helps.
--------------------------------------------------------------------------------
5/ سمير أحمد - (الهند) - 1/12/2008
إذا كان هناك كنز مدفون مع الرجلين في مصر وأثيوبيا فيجب علي السيدين/ ياسر عرمان وإبراهيم ميرغني وكل الحكومة التحرك السريع لجلب الكنز وتوزيعه لإسعاد الشعب السوداني الفقير - ولا ضير أن يجلبا رفاة الرجلين أيضاً في هذه الحالة.. أما إذا لم يكن هناك أية كنوز مدفونة فحسبكم يا سادة: (الشعب السوداني يريد أن يأكل 3 وجبات وليس التحديق في قبور ورفاة موتي القرن السابق!)
--------------------------------------------------------------------------------
6/ احمد حسين - (الامارات - الشارقة) - 1/12/2008
ههههههههه والله امة جاهلة لدرجة قف تامل يعني ما كفاية علينا كل الملاييين الميتين في دارفور والجنوب ديل وهسع بديتو تفكروا في استيراد موتي من الخارج كمان؟؟ عجائب والله.... هههههههههههههههه
--------------------------------------------------------------------------------
7/ د. عبد العظيم م الطيب - (ماليزيا) - 1/12/2008
لاحول ولاقوة الا بالله ماهذا العبط والغباء والعبث الذى اسمعه ؟ هذا حرام شرعا وحسبى الله ونعم الوكيل ولو وجدنا عذر الجهل لياسر عرمان وكاتب العمود فما بال الاخ الفاضل الشيخ ابراهيم ميرغنى سفيرنا الهمام بسويسرا يجارى الجهلاء والمغفلين فى جهلهم وغفلتهم ؟ نصيحتى لك ياشيخ ميرغنى ايقاف هذا العمل فورا والتوبة الا الله وعدم نبش قبور المسلمين هذا العمل لا يليق بك ولكن يشبه ياسر عرمان والضلاليين الذين معه فى الحركة الشعبية لعنة الله عليها والله انا مستغرب واشك ان يكون هذا الكلام طلع منك ياشيخ ابراهيم ارجو ان تنفى هذا الكلام او تستغفر ولا حول ولاقوة الا بالله
--------------------------------------------------------------------------------
8/ جعفر خليل - (ضريح السودان) - 1/12/2008
خلوهم مدفونين فى محلهم . دايرين بيهم شنو ؟ . وانت يا ياسر وميرغنى حكومتكم دى عملت شنو للناس الحيين كمان دايرة تجيب موتى ؟ نحن ذاتنا بقينا موتى بسببكم يلا كرمونا !
--------------------------------------------------------------------------------
9/ م/ ناصر سليمان - (السودان) - 1/12/2008
شكرا يا ساتى ......... تعليقات الاخوة الكرام تعكس مدى انحطاط الوطنية فى نفوسهم .......... لافرق بين الحكومة والشعب فى ضعف الحس الوطنى ............... لك الله يا سودان !!!!!!!!!!!!!!!!
--------------------------------------------------------------------------------
10/ نادر عبد الله - (مصر) - 1/12/2008
نعم اخي سمير الشعب لا يحتاج الي التحديق في رفاة موتي القرن السابق يكفي الموتي الاحياء الذين يبيعون اجسادهم كقطع غيار في اسواق القاهرة ... يكفي الموتي الاحياء ف معسكرات اللجوء في تشاد وافريقياء الوسطي من يطالب برجوع رفاة هؤلا ليتم دفنهم في وطنهم ... يكفي الموتي الاحياء الذين يلجأون الي اسرائيل يكفي الموتي الا-حياء الذين يعيشون عبودية القرن الحادي والعشرين في بلاد الخليج تكفي شواهد الموتي التي تسير في عمق الخرطوم وبقية الاقاليم يفتقدون الطعام والصحة بل يفتقدون حق الحلم الجميل لمستقبل افضل .... هؤلا هم احق بنقل رفاتهم الي وطن افضل .... اني لاعجب لمطلب كهذا كانما حالنا وصل الي دولة الرفاهية والحكم الراشد ... ابطال السودان يعيشون بينكم تلفحهم شمس الاستواء ويضربون في فجاج السودان بحثا عن رذق اليوم ذادهم الحمد لله عوجة مافي رغم كل الجوع والظلم والقهر... ومن نكد الدنيا علي الحر ان يصبح ياسر عرمان اولي الناس برفاة البطل علي عبد اللطيف والداعيين الي اكرامه والسفير الاخر ايفعل ذلك بتوجيه حكومي ام اجتهاد شخصي لا اعلم يكفي فقط اننا في دولة ملك تنظيم واشخاص وبقية ا لوطن شواهد تنظر.... نحتاج الي استجلاب قادة وسياسيين من الخارج ولو علي سبيل الاعارة المحليين ظهر عجذهم منذ الاستقلال والي اليوم
--------------------------------------------------------------------------------
11/ احمد حسين - (الامارات - الشارقة) - 1/12/2008
أههههههههههههههههههه اخونا جعفر خليل حالتو تحنن والظاهر عليهو زهجان جدا.. والله ليك حق ياخوي مادام مواضيع السياسة كلها بقت بلاوي وتخلف وزي مااقلت الحكومة عملت شنو للحيين عشان تجيب موتي؟؟؟ هههههههههههه ايوة خلو الحكومة تكرمنا نحن الاحياء والمثل بقول الحي ابقي من الميت. يا جماعة الناس الان في السسودان تلقاهم بفكروا في خروف العيد وقروشو الكثيرة ويستلفوا من منو ولا منو كدي قولو لينا الخروف بقي بكم السنة دي وبعد داك نشوف موضوع الميتين ديل؟؟ وانا بقول لاخونا ناصر سلمان ياخووووووي حس وطني بتاع شنو في الحالة الصعبة دي وانا عارف الحالة الصعبة في السودان كويس جدا لاني شردت منو يادووووب قبل 4 شهور بس.الناس ما لاقية تاكل تقول لي حس وطني
--------------------------------------------------------------------------------
12/ سمير أحمد - (الهند) - 1/12/2008
الأخ/ نادر عبدالله من مصر قال كلمات بليغات تُـكتب بماء الذهب: (الموتي الأحياء هم نحن)... (أبطال السودان يعيشون بينكم)... (الموتي الأحياء أولي بالتكريم)..!! صدقت والله.
--------------------------------------------------------------------------------
13/ ام سلمى - (الرياض) - 1/12/2008
ليس بالخبز وحده يحيا الانسان يا اخ جعفر خليل والاخ احمد حسين - وكل ازمات وكوارث السودان سببها الجهل وضعف الحس الوطنى كماذكر الاخ ناصر سليمان - وهذا الامر لايناقش بالحلال والحرام يا اخ عبد العظيم والاخ خالد حسن - الاسلام لم يحرم الرق ولكن كان يدعو للعتق - و الاسلام روح وقيم سامية وليست مجرد فتاوى يصدرها الجهلاء - لو فى نقل رفاة المك نمر وعلى عبد اللطيف فائدة للمسلمين و المسيحين فى السودان فالاسلام لايحرم هذه الفائدة - والارضية التى تنطلق منها الدعوة بنقل الرفاتين ارض غايتها تحقيق وحدة وطنية وترسيخ الروح الوطنية فى الشعب - وعليكم الحكم هل هذه الغاية حلال ام حرام ؟ اعاننا الله على المهووسين والمتنطعين والجهلاء وفاقدى التربية الوطنية
--------------------------------------------------------------------------------
14/ زول زهجان - (السودان طبعا) - 1/12/2008
اختنا ام سلمى السلام عليكم !!!!! براحة علينا لو سمحتى ما ناقصين نهير وتخويف الحكومة ما مقصرة فى الحتة دى !!!!! السمح راى والاعوج راى قولى رايك بهداوة و اتخارجى !!!!!! وانا رافض نقل جثامين الجماعة ديل من مصر و حبشة !!!!!! المك نمر ده بالذات يخلو هناك هو لو عندو الرغبة يدفن هنا شرد ليه ؟؟؟؟؟ وعلى عبد اللطيف احسن ليهو يكون هناك برضو جنب السيدة زينب و سيدنا الحسين انتو ماعندكم اى صحابى مدفون هنا !!!!! ودعناك الله يا اختنا بس ناقشى الناس بنفس بارد !!!!!
--------------------------------------------------------------------------------
15/ أدروب - (بورتسودان) - 1/12/2008
السيد ديكيتير ماليزيا السلام عليكم : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (("ليس المؤمن بالطعان، ولا اللعان، ولا الفاحش، ولا البذيء". وفي حديث آخر قال رسول صلى عليه و سلم لعن المؤمن كقتله". )) و هذا ما كتبه iيراعك في تعليقك (( ولو وجدنا عذر الجهل لياسر عرمان وكاتب العمود فما بال الاخ الفاضل .....................الجهلاء والمغفلين فى جهلهم وغفلتهم ؟ ................ ولكن يشبه ياسر عرمان والضلاليين الذين معه فى الحركة الشعبية لعنة الله عليها)) فبالله عليك أنظر كم به من طعن و لعن و فاحش القول و بذئيه. فهل أنت مؤمن؟. لأنها واحدة من الاتنين أما إنت لست مؤمنا و أما الحديث غلط. والثانية مستحيلة.
--------------------------------------------------------------------------------
16/ ماجدحسين عبدالرحمن - (السودان المناقل) - 1/12/2008
هى فضل فيها وطنيه يا استاذ الطاهر؟وامثال ديك تور ماليزيا فاضين من البلع؟والشعب السودانى كلو ما بقى زى الميتين واحد؟نسال الله ان يحفظ شعبنا ووطننا؟ووطننا دى امكن دكتور ماليزيا عندو فيها راى؟
--------------------------------------------------------------------------------
17/ كمال موسى - (باسنده) - 1/12/2008
أدروب .. دبايوا . برافو عليك. لكن المشكلة دكتور عظيموف يظهر ان اسلامه قشرة يعنى زى دقن " دعونى أعيش " بتاعت الجماعة اياهم وما اظن عنده معرفة كبيرة بالكلام الكتبته .. ربنا يهديه
--------------------------------------------------------------------------------
18/ منصور يوسف - (جدة - السعودية) - 1/12/2008
والله يا جماعة الشعب السوداني شعب رائع وعظيم بغض النظر عن رأي في نقل رفاة البطلين. والله كلكم حلوين بس زي ما قال أدروب اخونا الدكتور من ماليزيا والأخت شوية زودوها.. اذا كان في أي دليل على حرمة نقل الرفاة أحسن اخونا الكوز يورينا ( ما تزعل من كوز دي) تحياتي للجميع ،،،
--------------------------------------------------------------------------------
19/ د. عبد العظيم م الطيب - (ماليزيا) - 1/12/2008
لا يجوز نبش قبر المسلمين يا المدعو ادروب والمدعو ماجد حسين والامر امر دين ولا علاقة له بالسياسة اعاننا الله على احتمال جهلكم و الصبر على بلادتكم والحمد لله جاءت اجازة العيد لارتاح منكم وغدا ان شاء الله سوف اغادر الى السودان الحبيب واكحل عينى بالنظر الى الوجوه الطيبة والنفوس الرضية والقلوب التقية استودعكم يا اسرة الصحيفة وارجو من الاخ عبد الفضيل مسؤول الموقع ان يبلغ سلامى للاستاذ الطاهر وكل عمال صحيفة الصحافة وارجو ان اجد الوقت لزيارتكم فى مقر الصحيفة و معى بعض الافكار والمقترحات فى قضايا العباد وارجو نشرها وجزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم والعفو والعافية
--------------------------------------------------------------------------------
20/ الحالم المتفاءل - (السعودية ) - 1/12/2008
انا ضد نقل الجثامين ونقل رفاة الموتى من مكان إلى آخر ،، واتفق معك استاذ ساتي في فضيلة الاعتزار اما الزول الزهجان الذي قال بان المك نمر شرد !! يا أخي يا زهجان أولاً الحملة كانت شرسة وقوية ، ثم أن المك نمر عمل ليهو انسحاب تكتيكي .. ولكن ما تنسى أنو الفارق كان كبير ولو كان واجههم كان قتل.. على العموم المك نمر شجاع ومقاتل وبطل كبير .. بعض الكتاب الصغار ينتقصو من حقو لأنو هم سطحيين.. الاخ ادروب من بورتسودان ، دكتور ماليزيا انت بتشتمه وفي نفس الوقت تورد الاحاديث بأن الشتم والطعن ليس من اخلاق المؤمن ، تنهى عن خلق وتأتي بمثله ،، والكلام ده برضو موجه لماجد حسين من المناقل اما بالنسبة لدكتور ماليزيا فأقول له : فاقد الشيء لا يعطيه ، يا دكتور ماليزيا : ليه ما تقول رأيك بدون شتائم ، اين ادب الحوار والاختلاف ، ثم إذا كنت كوز ـ وانا اشك في الكلام ده ـ لأنو الكيزان كما قال احد الأخوة الكرام ما فاضين يعلقوا ، بل هم مشغولين في اللهط والعمولات
--------------------------------------------------------------------------------
21/ اسماعيل محمد - (السودان) - 1/12/2008
الاخ ساتي كثيرا ما يتلهف الشخص لقراءة عمودك ويقف علي اراءك الموضوعية .الا انني اختلف معك كثيرا في هذا الموضوع .وشكرا
--------------------------------------------------------------------------------
22/ أدروب - (بورتسودان) - 1/12/2008
الحالم المتفائل، سلامات أين شتمت و أين أسأت للديكيتير؟ إلا إذا كنت تعتبر كلمة ديكيتير شتيمة. بل هي تصغير لدكتور يا هذا فأين الشتم؟ أم سؤالي هل بأن كان مؤمنا؟. سبحان الله. أردت أن تكتب أي كلام و جانبت الصواب. / أدروب - (بورتسودان) - 1/12/2008 السيد ديكيتير ماليزيا السلام عليكم : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (("ليس المؤمن بالطعان، ولا اللعان، ولا الفاحش، ولا البذيء". وفي حديث آخر قال رسول صلى عليه و سلم لعن المؤمن كقتله". )) و هذا ما كتبه iيراعك في تعليقك (( ولو وجدنا عذر الجهل لياسر عرمان وكاتب العمود فما بال الاخ الفاضل .....................الجهلاء والمغفلين فى جهلهم وغفلتهم ؟ ................ ولكن يشبه ياسر عرمان والضلاليين الذين معه فى الحركة الشعبية لعنة الله عليها)) فبالله عليك أنظر كم به من طعن و لعن و فاحش القول و بذئيه. فهل أنت مؤمن؟. لأنها واحدة من الاتنين أما إنت لست مؤمنا و أما الحديث غلط. والثانية مستحيلة.
--------------------------------------------------------------------------------
23/ ابن يوسف - (السعودية) - 1/12/2008
استاذ ساتي ... بعد السلام انا عندي برضو راي في موضوع نقل الرفات ده لزوم الاهتمام بالحيين نص نص ديل بس الاهم من ده كلو عليك الله دكتور عبد العظيم ده قال جاييك عديل في الجريد يبارك ليك العيد ويبراك شوية بس الله يعينك لكن بالله اتحقق لينا فعلا الزول ده دكتور (درجه علمية )ولا اسمو كده..... عشان نحن ذاتنا شاكين في الحكاية دي . بعدين يا دكتور الهنا حا توحشنا بالمناسبة
--------------------------------------------------------------------------------
24/ د .محمد الشيخ - (السودان) - 1/12/2008
احبائى لماذا التباكى على جراحات الماضى ونحن نعيش واقعا مثخنا بالجراح ؟؟؟العشرات من علماء البلد ومفكريه ومبدعيه لا يجدون الا الاهمال والتجاهل لا لعيب فبهم ولكن لمعايير الولاء وعقلية الاقصاء!! اتفق مع الاخ نادر عبدالله .. فماذا فعلت الدولة الانقاذية للأحياء ليتحدثوا عن تكريم الاموات !! هؤلاء الابطال قدموا كل حياتهم من اجل هذا الوطن وانسانه ليعيش حرا ابيا ... فاذا كنا حريصين على تكريمهم فالنعمل لتحقيق القيم والمعانى التى قدموا التحيات الجثام من اجلها.. وعلى اهل الانقاذ وغيرهم ان يعملوا من اجل الانسان السودانى ليعيش حرا مكرما ابيا..
--------------------------------------------------------------------------------
25/ الحالم المتفاءل - (السعودية) - 1/12/2008
الاخ ادروب من بورتسودان ، تحياتي مع الاعتزار ، انا الظاهر اختلط علي الحابل بالنابل اثناء مروري بتعليقات القراء ، والظاهر كنت اقصد كمال موسى والزهجان... وانت أيضاً بتصغيرك لكلمة الدكتور ، تكون قد أسأت لأن التصغير أيضاً قريب من الشتم ( أولاد أعمام ) .
--------------------------------------------------------------------------------
26/ majido - (sudan) - 1/12/2008
يا ود ساتي .. كلامك كله كان ماشي في العسل .. لكين المرة دي لم يجانبك الصواب .. فكما يقول المثل (لكل جواد كبوة ولكل فارس هفوة) .. هذه المرة أعتذر نيابة عنك لأنه موضوع اليوم ليس فيه ما يصلح حال الشعب السوداني التعيس .. فالقبور سواء كانت في مصر أو السودان أو جنوب افريقيا هي قبور وفي النهاية الأموات بيد الله ..والله مخير فيهم .. اضربوا على الفساد والمفسدين والمختلسين والضرائب والجبايات والوزارات والمحلييات المقصرة تسلموا !!!
--------------------------------------------------------------------------------
27/ خالد حسن - (انجلترا) - 1/12/2008
الاخت أم سلمى سلامنا ليك مطرز للبنيات والبنين ... والحكمة لو بتتشال فى الإيدين أنا كنت برسلها ليك فى لورى الخزين ... بإسلوبك ده إنت بتنفرى الناس من إنهم يلتفوا حول رأيك ... فإتهام الناس بإنهم ماعندهم وطنية ماحايخدم قضيتك والمفترض هى ( زرع روح الوطنية فيهم) -- ضربتى لنا مثلا أن الاسلام لم يحرم الرق ولكن كان يدعو للعتق -- لم أستطع أن أربط بين مثالك وموضوع النبش ... على كل حال من قال أن الإسلام لم يحرم الرق فإليه هذا الحديث القدسى ( ثَلَاثَةٌ أنا خَصْمُهُمْ يوم الْقِيَامَةِ رَجُلٌ أَعْطَى بِي ثُمَّ غَدَرَ وَرَجُلٌ بَاعَ حُرًّا فَأَكَلَ ثَمَنَهُ وَرَجُلٌ اسْتَأْجَرَ أَجِيرًا فَاسْتَوْفَى منه ولم يُعْطِ أَجْرَهُ ) ---- فالمعلوم عن الإسلام ان يتدرج فى التكليف .... مثل النهى عن الصلاة لمن شرب الخمر ... ثم تحريمها بعد ذلك ... بل الإسلام جعل من عتق الرقبة كفارة إيمان وكفارة القتل ... تشجيعا لترك هذه العاده المذمومة ... ثم سؤال يا أم سلمى هل الإسلام هو من أتى بالرق ؟ ومتى كان سينتهى الرق لو لم يكن هناك دين يسمى الإسلام ؟ عودة لموضعنا ... قولى لى هل إذا تم نقل الرفاتين هل هذا سيتسبب فى وقف الحرب فى دارفور ؟ أو يكون حافزا للجنوبين فى عدم الإنفصال ؟ وهل عودت رغاتهم ستعيد لنا الديمقراطية ؟ إن أعظم تكريم لهؤلاء الذين ضحوا من إنسان هذا البلد فى الإقتداء بهم والعمل على تحقيق ماض
--------------------------------------------------------------------------------
28/ خالد حسن - (انجلترا) - 1/12/2008
معليش الرساله مشت بالضغط على إنتر من غير ما أكمله ... تكريم هؤلاء يجب أن يكون يالعمل على تحقيق ماكانو يسعون له ... ألا وهو الحرية وتقدم هذه البلاد ... واسفين على الإزعاج ياكنترول ... لكن لزم التوضيح
--------------------------------------------------------------------------------
29/ سالم المياماتى - (الهند) - 1/12/2008
السلام انتو د.عبد العظيم بتاع ماليزيا وحالد حسن من انحاترا متفرغين مع الطاهر ساتى ده ولا شنو وبعدين القصه ماحلال ولا حرام وممكن يشبلوا القبر بالكامل بدةن نبش بس انتوا الجنكم بيشه هسع واحد يطلع يقول ليك الاختلاط الحاصل ده فى الموقع يعنى دكتور ماليزيا والحالم وام سلمى ده حرام
--------------------------------------------------------------------------------
30/ ادروب - (بورتسودان) - 1/12/2008
الاخ الحالم من السعودية سلامات التصغير زي الشتم؟؟!! بس برضو دروسنا إنو التصغير للتحبب و ليست دائما للتحقير. المهم إنك إعترفت إني ما شتمت الراجل.
--------------------------------------------------------------------------------
31/ 7aneq - (UAE) - 4/12/2008
د. عبد العظيم: خير أن توقد شمعة من أن تلعن الظلام، خبرنا مما علمك الله، ما استندت اليه من الشرع فى حرمة نبش القبور، وما الحكمة فى عدم مشروعية ذلك. ثم أرجو شاكراً -إن كان الله فتح عليك- أن تخبرنا ان كانت المصالح المرسلة من مصادر الشريعة الاسلامية. ثم سؤال أخير يمحقنى محقاً، ما هو تخصصكم الكريم؟ وحتى لا تشتط وتنطح ولكى تلزم جانب الحذر ، أخبرك مسبقاً أننى حاصل على الدكتوراه فى الشريعة من الشرق، ثم دكتوراه فى القانون العام من الغرب. فقط حتى لا ترمى الناس رجماً بالغيب. فإن أجبت فكن حذراً ولتكن إجابتك على علم وليس عن جهل ترمى به الناس. وأنبه، أن حنقى عليك ليس لابداء رأيك الذى لا أخفيك أن لا أحد يشاركك فيه، ولكن لخوائه من المفيد ودسامته بالغث. هذا إن وعيت ما أقول. أما مقال الأخ الأستاذ، فالنقد فى تقديرى للطقوس التى ذكر، ليس فى محله. فالطقوس تلك على حد علم الناس فى ذلك الأوان، كانت عندهم من العقيدة. بل ان بعض من شاركو فى التعليق يرونها كذلك. وذلك من التراث الانسانى، الذى لا يصح لحصيف إرزاءه. بل إن الدين نفسه لا يجافى الكثير من أعراف ومكتسبات الحضارة الانسانية. وليس الدين الاسلامى بنشاذ. فالعرف كثير منه معتبر فى الشريعة الاسلامية. بل ان الجمهور يرى (على خلاف بينهم فى جزئيات) أن بعض العرف (مع التقييد) مصدر من مصادر التشريع. وأظن أن النقاش الموضوعى هو أن الدرس المستفاد هو القيمة الانسانية فى احترام من يرى ذلك الجيل فضلهم عليهم فى التعليم والتبصرة بأمور دينهم، علاوة على انهم يرون فيهم وسيلتهم فى الوصول الى الله، الأمر الذى قد يكون محل جدل (controversiall)، غير أن المحدثين من أن أنصار التصوف قد يردون على ذلك بأسانيد من الكتاب حتى تتسق مع تأويلهم للأمر... وللحديث شجون لا يتسع لها المجال. فقط لى رجاء، دعونا نتواضع على ميثاق للتعليق (كاقتراح فقط قابل للرفض أو القبول) ، أن نجعل من ذلك أداة لتبادل المعرفة والرأى ، لا (للونسة) و (فقع)المرارة. فالونسة والهزل لديها المتسع فى أماكن أخرى، لا أحسب الصحف وأعمدة الرأى والشأن العام والثقافة مكانها.
(عدل بواسطة الطاهر ساتي on 01-21-2009, 10:13 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: للمرة الثانية الى شاعر الوطن الاستاذ محجوب شريف (Re: الطاهر ساتي)
|
الباسل الطاهر الطاهر ساتي
لك التحايا يا بطل
واحيي فيك صوت الحق المجلجل في دواخلك خالقا حالة تصالح
نادرة في هذا الزمن التعيس بين انسان وضميره وهي عملة نادرة
يبدو انها غير صالحة في هذا الزمان السوداني الرديء الا عند من رحم
ربي وهم قليل.
فالوطنية يا صديقي ماعادت امرا مقدسا
عند هؤلاء فصيلة ( القلم ما بزيل بلم) لانهم مخلوقات انانية
صمموا انفسهم خصيصا لذواتهم ولا يثمنون الايثار عند الاخرين
لان فاقد الشيء لايعطيه وامة لا توفي ابطالها وشهداءها حقهم
فهى امة ليست جديرة بالاحترام.
ولكن سيظل هنالك امل في الحياة طالما يعمرها شرفاء ابطال مثلكم
مورطون بوعيهم لصالح الاخرين وهنا قمة الايثار ونكران الذات.
محبتي واحتراماتي
| |
|
|
|
|
|
|
| |
هشام هباني
الطاهر ساتي
tmbis
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست