|
|
 إلى الهكر المسخ البذىء المدعو ( يارا ) ، شلت يداك أينما كنت .
|
أيها المختبىء خلف وجهك القمىء ومستنقعك الآسن ، كيف تجرؤ على ما قلت بالأمس فى حق هذا الشعب !
فى حق هذا الوطن المكتظ بالطيبين والطيبات .. والصالحين والصالحات ؟!! ... ألا تعلم أن من بين هؤلاء ،
أناس لو أقسموا على الله لأبرهم ؟! ... أم إنك لاتعلم ؟! إذاً فأستعد لأم المعارك الجاياك !
أول حاجة إنت ما سوداني ! لأن ماقلته بالأمس من كلام ساقط بذىء ، لا يشبه السودان ولا السودانيين !
وإذا كنت بتفتكر إنك عندك قضية تقاتل من أجلها ! فلقد خسرتها من أول وهله بقولك الساقط !!!
ثانياً ماتفتكر أنك بعيد من المحاسبة وأنك فى مأمن من العقاب ! أما إذا كنت بتفتكر كده ، فدا لأنك أعمى بصر وبصيرة !
عن تلك القوى الخفية ،، المافى فوقا قوة ! فقط أنظر من فوقك ،، وحواليك ،، ومن تحت قدميك ... فيا له من إله قادر !
( شديد القوى ! ) . فكيف تجرؤ ياهذا ؟!!
ثالثاً وأخيراًً وما بتستاهل أكتر من كده ،، لأنو مافى زمن نضيعو معاك .. لكن أسمعا مني كلمة ، من زول شتمتو
ضمن الناس الموجودين هنا ، على أرض سودانية ! بذاك القول الفاحش ، والساقط من الكلام !
يابذىء القلب واليد واللسان !
دعوة صادقة من قلب مجروح ، من فؤاد مظلوم ، تلاحقك أيها المسخ ، أينما كنت .. وكيفما كنت .. رجلاً كنت أم إمرأة ! .. جماعة كنت أم فرد !
اللهم إنك تعلم وأنا أعلم بأني لم أشتم أحداً منذ أن ولدت ومادمت حياً،، بمثل شتيمة هذا المسخ التى أطلقها على الملأ وعلى رؤوس الأشهاد ،، وبتلك الكلمات الجارحة البذيئة الخبيثة الفاحشة ،، على هذا الفضاء ،، مجلجلة داوية مسيئة للناس والوطن والسودان !!!
فبظلمه لنا نسألك يارب العباد ( ياشديد القوى ) يامن لا تخلف الميعاد ،، أن .........................................
وأحذر سخط هذا الشعب ،، قبل فوات الأوان .
وقبل أن يأتيك الميعاد !
|
|
 
|
|
|
|
مامون أحمد إبراهيم
الشامي الحبر عبدالوهاب
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست