|
خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة)..
|
May 1, 2006
On April 25, Holocaust Remembrance Day, fine arts faculty members (from left) Khalid Kodi, Claude Cernuschi, and John Michalczyk speak with CBS4 News anchor Liz Walker, who produced an independent documentary on Sudan, at “Never Again? From Auschwitz to Darfur: A Commemoration of the Nazi Genocide Through a Current Prism,” in Devlin Hall 101. Holocaust Remembrance Day, Yom HaShoah in Hebrew, also marks the anniversary of the Warsaw ghetto uprising of 1943. Members of Boston College Hillel conducted a candle-lighting ceremony, cellist John Letizi ’09 performed, and Kodi, Michalczyk, and Walker gave presentations. The event was sponsored by the Fine Arts Department; the Center for Christian-Jewish Learning; the Jewish Studies Program; BC Hillel; the Faith, Peace, and Justice Program; and the Jacques Salmanowitz Program for Moral Courage in Film.
إنتهى..
دوس هنا الدليل.. On April 25, Holocaust Remembrance Day
()
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: رامي يوسف الصديق)
|
رامي يوسف الصديق تحياتي..
Quote: مشاركة الفنان خالد موقف يحسب له لا عليه, وكما قال الاخ المواقف الانسانيةلا تتجزأ. |
فعلاً المواقف الإنسانية لا تجزأ.. وغاية ما أخشاهو إنو يكون شاركـ بهذا..
تحت ظلال المندكورو كان عنوان المعرض القال art for darfur وقد أسفرت معارضها عن عنصريةوقحة..
وقد أنكر على ملأ باسم الإنسانية أنه وهم لم يبيعو لوحاتهم.. كده النسألكـ مالها لوحاتهم خايبة ولا خايبة.. ولا الناس المعروض ليهم بيفتقدو الإنسانية..
عطفاً بنا وعلى عقولنا..
وهاكـ دي..
Quote: هل قابلت الراحل قرنق؟
في عام 1985 دعاني قرنق للانضمام لتمرده, فإجتمعت به وقلت له إننا في دارفور ليست لدينا مشكلة كما ترونها أنتم, فنحن كما قلت له مسلمون وعرب وإننا لا نستطيع أن نهاجم المسلمين والعرب بتلك الحدة.. نحن نستطيع أن نقول الحكومة أصولية ولا نستطيع مهاجمة الاسلام..لان أهلنا لايقبلوا بذلك ولن يتبعونا, الشئ الاخر أن لدينا قبائل من أصول عربية وأخري زنجية فلو إنضممنا للحركة سنخلق فتنة داخلية مثلما هو حادث الآن.. |
الأفارقة ديل كيفن معاكـ يا صاحبي ولا برضو جنجويد.. شوفت لينكـ الجزيرة نت قبل كده..
باسم الإنسانية يمارس كودي عنصرية بعيون وقحة..
وأي سكة تواصلا..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: A.Razek Althalib)
|
يا عبد الرازق ياخي الحاجات دي ماك داير تخليها؟
هسي بكلم ليك هولو-كوستاي يجي يطلعك (لافِح) الكلام دا من قووقل..
لكين في الحالة دي الحق على مين؟؟
على قووقل المسكين؟ أم على عضو الـ fine arts faculty members (الفنّن) خالد كودي.. الذي يشارك الصهاينة الاحتفال بيوم الذكرى Holocaust Remembrance Day باعتبار أن (النازية) لا تتجزأ، وأن عرب السودان النازيين يبيدون الزنوج كما حدث في الهولوكوست.. Nazi Genocide
ويحكم أيها الصهاينة، كيف تنجحون دائما في إيجاد من يخدم أغراضكم...؟؟!!!!!!!
احذر يا ابو رزقة فهولوكوستاوي يترقب..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: عبد الله عقيد)
|
Quote: هسي بكلم ليك هولو-كوستاي يجي يطلعك (لافِح) الكلام دا من قووقل.. |
الهلوكوستاويات دي يا عبدالله هي ذاتها يا عقيد يد الجبروت المتعالي والمنتشي بقوة الظلم هي من تمسك بهذا البوصلة الكونية المرعبة.. فليتها لا تشير إلى جهات داخل بلدي عزيزة.. جديدة.. بما يخدم خطه و مخططاته الدموية و إستغلاله للنزيف العرقي لتوجيه التهديدات و فبركة الإختلاقات و الأكاذيب المعادية, عبر بوابة البيت الأبيض, ضد كل ما هو وطني أو سوداني و مواقفه المبدئية.
إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونو وإعتاد ما يتوهم.. Re: ابو رزقة حرامي القوقل.. !!! وقفا الجواميس هداآآآكـ حرامي النت.. وعييكـ.. قاعد لينا بالمرصاد 24 ساعة ويا عبدالله عقيد زولكـ ده لو صلى كان أحسن ليهو.. وياها الكجنة.. بقية الأشاوس..Re: أرأيتم إن أسلم عبدُ الله بن سلام ؟ حبر اليهود..!! بهت القوم ...
Quote: قال : أرأيتم إن أسلم عبدُ الله بن سلام ؟ فقالوا : أعاذه الله من ذلك ! فخرج عبد الله فقال : أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله . فقالوا : شرُّنا وابن شرِّنا وانتقصوه ! قال : فهذا الذي كنت أخاف يا رسول الله . |
ولكل من وادنا ومن لم يروم.. أمنياتي الطيبة.. أسمع مني دي يا صاحبي عبدالله ود عقيد.. كنت أتابع عن طريق مجلة المستقبل هذه المعاركـ القوقلية نسبة إلى اسم موقع محرك البحث العملاق google..
ودي طبعاً إسمها معارك قوقل الإنترنتية..
ولا تحتاج إلى كثير عناء لفهم محاولات التشويش ولكني دائماً إفترض حُسن أداء عقول القراء وأنا أغزوهم في عقر دار أبو هلوكوستاوياتهم لإثبت بالدليل القاطع صحة يهودية الفكرة الشيوعية وعدائها لكل ما هو مكون إسلامي أو عربي..
عندك محرك البحث جوجل والموجود حالياً على الشبكة العنكبوتية ـ الأنترنت ـ والتي تمت نسبته لي وتقبلته بكل تواضع أو كما يقول أغلف اللسان (القوقلي) والذي أفخر به تعرف يا عبدالله عقيد هذا الموقع تقريباً يومياً تقام عليه معاركـ حربية ضارية، أو قل حامية الوطيس تقطع فيه غلفات وتقودها المنظمات اليهودية في العالم واللوبي الصهيوني في أمريكيا، وبعضاً من أذيالهم من الشيوعيين ضد من يسمونهم بأعداء السامية.. والسبب بسيط جداً.. هو محرك البحث جوجل..
هذا وليس آخرها زي ما شايف مع أخوكـ.. الفاقش البيضة وخامي جداد هلوكوستاوياتها.. وليس ذلك إنقلاباً لمعايير سرية أداء التنظيم الشيوعي فحسب ولكن من كترة فضائح من ينتمون إليهم والتي أزكمت أنوف العالم المتحضر.. جوجل يا عقيد وما أدراك ما (قوقل).. تعرف قوقل ده قالوا خاتي أحدالمواقع وهو جوواتش (jo watch) ضمن نطاق بحثه، بس إنت وبمجرد ما تكتب اسمو بيطلع ليك كل المعلومات عن الجواسيس اليهود وأذيالهم من كارهي ذواتهم أعداء أنفسهم والمعاديين لأمريكيا وكمان معاهم الحكام الشيوعيين من ذوي الأصول اليهودية والقتلة اليهود، وأعمال وأنشطة العصابات الصهيونية.. فلا تعجب من تشبس أعداء الأمبريالية بأستار الرأسمالية فذلك طبعهم الميكيافيلي الذي غلب تطبعهم.. خذ مثال Re: German Jewish leader Michel Friedman Re: المجلس المركزي اليهودي بألمانيا.. الآن دار فور.. بع...لمخدرات والدعارة..!! فمن ضمن معارك قوقل وليس آخرها.. هناك عدة حملات ضد ((جوجل)) بعد خسارة المنظمات اليهودية للحملة الأولى.. وقد أنضم السيناتور الأمريكي تشارلز شومر وهو (يهودي) إلى الحملة، وطالب من خلال موقعه على الأنترنت بحذف جميع المواقع المعادية للسامية، وقد لاحظ "شومر" أنه بمجرد كتابة كلمة (jews) أي اليهود بصيغة الجمع في محرك البحث "جوجل" تأتي بنتائج في مقدمتها "اليهود من أجل المسيح" "واليهود من اليهودية" (واليهود من أجل الله). وهي مواقع خاصة بمنظمات يهودية متدينة ولكن تعادي إسرائيل وترفض الصهيونية كما يزعمون..!! وأعترف شومر أن جوجل حذف العيد من المواقع التي تناهض اليهود وعلل ذلكـ ب((الخوف من المساءلة القانونية)) هذا أحدهم مثال http://jowatch.com/ ولكن المسؤولين عن جوجل شددوا على عدم حذف هذه المواقع لأنه (يجب الحفاظ على التصنيف المتبع في نتائج البحث والذي تحدده تقنيات ولا أشخاص!! ومما هو معلوم أن محاولة حذف "مواقع" على الشبكة العنكبوتية كما تفعل الآن إسرائيل بلبنان في محاولة حذفها ومحوها لإرضاء جماعات ولوبيات سيترك الأثر لتوضع علامات إستفهام عدة حول (حيادية جوجل).. وعد المسؤولون في جوجل بأنهم سيتجاوبون في حال إرتفاع عدد موقعي الإلتماس بحذف المواقع إلى 50 ألفاً كما زعمو..!! موقع ((جوواتش كوم)) المطلوب حذفه والذي بدوره يقوم يفتح ملف الشخصيات اليهودية، ليس جديداً فهو قديم قدم معارض ظلال مندكورو خالد مردا ليس الذي يقوم بتلبس شخصية رودا كودي لا بل حاشاهو غير (عبدالقادر دونقس ـ عصام أحمد) هذا مني للإعتماد والتمشي بموجبه.. ما لم تكن مدرجة ضمن سياق http://Re: كتابات لا استطيع فهمها في المنبـــــــــــــر فلا غبار ولا http://Re: كتاحة... إسرائيل... والمية ألف دولار... لا بل هو موقع موجود منذ فترة ولكن من الواضح أن اللوبي اليهودي بدأ حملة واسعة ضد الإعلام المعادي لمخططاته.. http://من هي المناضلة فاطمة هرون.. القاعدة في منصة متحف...فيدونا.. (توجد صورة) وكل ما سألتهم ختو أصابعهم في عيونهم وعضنينهم ضد كل ما يزعمون إنه من مبادئهم مثل الحرية وما إلى ذلك من خزعبلاتهم أو كما تقول درك المكاتلة والتي تكذبها وقائع حالهم.. http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=m...&msg=1136164659&rn=1" target="_blank"> هذا البوست تم نقله للخور وكان بعنوان.. الشيوعية .. هنادي بنت يوسف الفضيل... نزيلة ليمان طرة..!...د أبنت لها النصح..!!
شهادة للتاريخ: http://الجكس .. الجكس وكسير التلج .. من داخل متحف هلوكو... رسومات لدار فور..!! http://Re: كلما اقتربت الشيوعية من الواقع.. ابتعدت عن الماركســية! المراجع التي تؤكد يهودية أصحاب الفكرة.. وعملهم وفق برتكولات بني صهيون هي: المرجع الأول كتاب التضليل الماركسي صفحة 59.. تحدث عن.. كارل ماركس اليهودي والذي ولد في سنة 1818م في ألمانيا، وتوفي سنة 1883م وهو واضع الأسس الفكرية للنظرية الشيوعية، كان أنانياً متقلب المزاج حاقداً.
المرجع الثاني كتاب الموسوعة الميسرة.. ص 309 لينين وهو فلاديمير أليتش، ولد سنة 1870، وتوفي سنة 1924م، يهودي الأصل، قائد الثورة البلشفية في روسيا، عام 1917م.
المرجع الثالث الموسوعة الميسرة، ص 310.. تحدث عن إستالين: وهو جوزيف فاديونفتش، ولد سنة 1879م، وتوفي سنة 1954، سكرتير الحزب الشيوعي.. وفي جريدة الشرق القطرية بتاريخ 05/06/1991م.. ورد مقال طويل عن.. يقول بالرغم من أنهم يعلنون محاربة الأديان وينكرون وجود إله، فإنهم يقولون بشأن اليهود وفلسطين "إننا لا نؤمن بالله حقاً، لكننا مقتنعون بأنه (أي الرب)، خصص أرض فلسطين لشعب إسرائيل".
وللإستزادة أقرأ مدارج السالكين..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: محمود الدقم)
|
عبدالرازق ما إبداع البوست دا، أنا أسكت ساكت عشان ما أجيب الهوا ..
خايف يا أخوى في ناس كتار سوف يتختلوا عن الاسلام وينتسبوا للجنس الأرى، مقابل الحاجات المدخلها الزول في اطنية فى الكاركاتير السابق ..
وإن شاء الله اليهود يقبلوا بيهم، وين اليهود الفلاشا والأضهاد الآرى ..
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: A.Razek Althalib)
|
المرأة التى تظهر فى هذه الصورة إسمها ليز وولكر.
كان لى شرف العمل معها فى أكثر من مناسبة...
أين أمثال عبد الرازق الطالب من أمثال ليز وولكر!!!
ليز وولكر صحفية افروأميريكية ، وسافرت الى دارفور أكثر من مرة.
هنا ماكتبت عن إحدى معسكرات غرب دارفور وتجرتها مع "سميرة" وقد قالت:
انها لن تنسى سميرة أبدا!!!
will never forget Sumira standing there in the crowd behind the Mercy Corps truck, as we said our goodbyes to the women at the Hesse Hissa IDP camp in the Zalengie corridor of West Darfur. She said nothing, but there was desperate plea in her eyes as our truck pulled away. She held her hand to her heart, a gesture weighed down in a sadness that swept through the dusty silence between us. I met Sumira while shooting video of Darfuri women as they recounted the horror of their experiences in Western Sudan’s deadly conflict. I went to Darfur with Linda Mason and Gloria White Hammond to find out the needs of some of the women and children who are among the more than 2 million people forced to flee their homes in this massive campaign of ethnic violence. It is estimated that more than sixty thousand people live in the two sprawling IDP camps we visited. The camps are set up by humanitarian organizations as temporary refuge from this stubborn and vicious conflict. Since the violence broke out in 2003, as many as 300,000 lives have been lost. It’s difficult to get accurate figures on casualties here, but when pain stares you straight in the eye, numbers don’t seem to matter.
Sumira is in the first group of women who meet us in the community tukul, a large mud hut set aside as a gathering place in the heart of the IDP camp. Here, people meet for religious and social activities or discussions about the needs of the camp. Today, a group of women are huddled together outside the tukul kneading donkey dung and mud into clay pots that will be the base of fuel-efficient stoves. The women will cook on the stoves in their huts, cutting down on serious accidents and most importantly on the number of times they need to leave the camp searching for firewood, trips that can be violently dangerous and even deadly.
Inside the tukul eight village women have volunteered to talk to us. All of the women, veiled in rich vibrant colors, are cordial and friendly. With one hand on their hearts, they place the other one on our shoulders and greet us with “asalam a lakum” “sabah el kheir” translated as hello and good morning. I take out my video equipment as the women find places to sit on the dirt floor. Sumira is sitting in the back of the group, her head draped in a bright fuchsia hijab that is stunning against her caramel skin. Thick braids peak out from under the veil. She watches as I clumsily set up the camera. I smile. She shyly smiles back. I guess she’s in her twenties. She looks tired, but then all these women do. Life here is hard.
While these IDP camps offer the only hope for those fleeing the genocide in Darfur, they pose huge challenges. They continually grow as more people evade the fighting. Aid groups work desperately to dig enough wells and latrines to handle the swelling populations. Sanitation and hygiene problems result in life threatening diseases. Cholera and malaria have claimed thousands of lives. The only thing more plentiful than death in here is fear. We are warned by our Mercy Corps hosts to be discreet and guarded in our conversations with the women. Even inside the camps, people are not free from intimidation from the enemy. In Sudan, the enemy is everywhere and hard to identify. Gloria, Linda, and I have stayed up late into the night putting together innocuous questions. “Tell us about your family? What is it like to live in this place? What was life like before?”
The women are ready to talk. For some of them, this is the only opportunity to openly discuss what they’ve experienced. The first woman who speaks has a deep scar over her right eye. Her name is Sadijah. Our interpreter Munira translates, “The janjaweed came to my village and destroyed everything.” The term janjaweed is used to describe the government backed nomadic tribesmen who attack the villages on camel or horseback. Armed with automatic weapons, they usually strike in the early morning hours, burn the tukuls, steal the livestock, and kill the men. Sadijah watched as her husband and brother were murdered. She points to her scar. “A janjaweed hit me in my head with his gun when I tried to get to my husband. He dragged me away, and he raped me.” Sadijah’s is the first of three accounts of brutal rapes we hear among this first small group of women. Nearly half of the 60 women we interview during our three-day visit to the camps have been raped. Every story is more horrific than the one before. Many women recount savage gang rapes. One woman says she was raped two weeks after delivering her baby, who lay helplessly nearby while she was attacked. The memories are fresh and raw. The more I listen, the more I realize I have never been this close to the presence of evil in my life.
Rape is by far the most utilized tool of war in Darfur, a systematic weapon of genocide. It is used to degrade and dehumanize. It produces “#######” babies, their unknown parentage blasphemy in a culture whose religion is grounded in the sanctity of family. The very existence of these innocent children can shame a family for generations. Rape is far more insidious and damaging than death by gunfire. For women in some more fundamentalist Islamic communities, it is a living death.
Sumira remained quiet through most of the interviews. She spent most of the time sitting quietly in the back of the group wiping her tears away with her veil. While every woman’s story was moving, there was something in Sumira’s silence that touched me deep down inside. When Gloria and Linda finished their interviews I turned the camera off and whispered to our other interpreter to ask Sumira if she would show me where she lived. She hesitated and then agreed. I didn’t realize at the time what a brave step she was taking. By leading me with my camera through the camp, Sumira would open herself up to all kinds of trouble; informants, jealous neighbors, the enemy. We set out down the path.
We walked for about half a mile. The IDP camps, located on the outskirts of villages, are made up of thousands of little cramped straw and stick huts with plastic sheeting for roofs. Despite the best efforts of humanitarian aid workers, the camps are breeding grounds for deadly violence and disease. They are built to provide temporary housing, but in Sudan, where war and displacement have been the rule for decades, many take on an atmosphere of permanence. The worst among them are squalid prisons without walls where the hopeless are buried alive. In the Darfur region, the camps are only a few years old. There is still room here for hope.
The camps are overrun with children. Large families are common in many African cultures where children symbolize wealth and provide manpower. As we make our way across the camp, little ######### start popping up out of thin air. Layered in dust and easily coaxed into smiles for the camera, children are everywhere. They laugh and chase each other, play with sticks, and huddle together watching a lizard trapped in a plastic jug. They chase after me screaming Hawajie. The interpreter laughingly explains the word means “White man.” It’s a term the Darfur people use for all the aid workers. They say it with bright smiles. For me, being called white takes some getting used to. At first I want to yell back James Brown’s refrain, “No, I’m black and I’m proud!” But they say ‘Hawajie’ with such delight I laugh with them and repeat it “Hawajie!” Their innocence and authenticity almost make me forget where I am. Then I realize we are passing a cemetery. There are at least twenty fresh graves lined in little white pebbles, with larger rocks marking the head of each mound. The interpreter explains there are many gravesites like this all over the camp, too many graves I think for a temporary community. There are so many ways to die here.
As we walk I ask Sumira how she ended up in the camp. Through the interpreter she offers a detailed description of what must have been a systematic attack of her village. “Two trucks full of soldiers came early one morning before sunrise. They were shooting in the air and yelling. I woke up my children. My husband was outside with my brother. By the time I got the children outside, the soldiers were screaming at my husband. They shot him.” There was no time to help her husband. Sumira grabbed her children and headed toward the forest. That was when she heard the Antonov plane overhead. “The plane dropped one, maybe two, bombs. There was much screaming. Everything was on fire.” Thirteen members of Sumira’s family died that morning. With nothing but the clothes on her back and no destination in mind, she fled with her mother, her sister, and her three children, ages seven, five, and two. They hid in the forest without food for three days. Why were they attacked? “They take our land.” For generations, non-Arab farmers like Sumira’s family have cultivated sorghum, ground nuts, and fruits. Arab nomads have encroached on the farmers’ property, searching for increasingly difficult to find grazing land for their cattle. Clashes are inevitable. These clashes over land and livelihood, along with age-old tribal rivalries fan the flames of the violent conflict between the fundamentalist Islamic government and rebel groups fighting for autonomy and voice. While it is difficult to sort out the complexities of these conflicts, one thing is clear, women like Sumira are increasingly thrust into an unfamiliar and socially challenging role as the ######### of their households. They are left trying to restore some order in a world that is out of their control.
Sumira and her family live in a tiny makeshift tukul about 3 feet by 5 feet, made of N.G.O. issued plastic sheeting over straw and sticks. Their hut is furnished with a couple of mats, which protect them from the sub-Saharan dirt floor, a couple of baskets and a few cooking utensils given to them by Mercy Corps. The day I visited, Sumira was heating hibiscus tea, a staple of Sudanese life. Her family’s food, consisting of cereal grain supplied by Mercy Corps, is supplemented periodically with a little goat, more gristle than meat, and some vegetables she buys with the money she makes from temporary work in the nearby village of Zalengie. The women in the camps hire out to wash clothes or clean homes and businesses. Work is scarce, because the town’s economy is so bad. Many of the villagers resent the IDPs because they get help and attention from humanitarian agencies that is not offered to surrounding communities. It is difficult to know who to trust and where to go safely. There are countless boogey men. The IDPs are targets for every disgruntled townsperson, nomad, or anybody with a grudge against the humanitarian efforts. Sumira and many other Darfuri women fear all men in uniform, because soldiers are often responsible for rapes. I ask Sumira if she has been attacked. “No,” she answers quietly, but she seems resigned to the possibility. She has heard that “the Janjaweed will rape all the women because we are dark and dirty. They [the Janjaweed] will make the children light.” Our humanitarian hosts have assured us that color and race are not factors in this conflict. Figuring out the truth here is like counting the deaths. It depends on who you talk to.
Sumira spends between two and three hours each day gathering limbs and twigs to use in her cooking fire and to sell in the market place. People in the IDP camps are desperate to find ways to support their families. Gathering firewood, like everything else is dangerous. Women are violently raped and beaten when they go out into the forest to get wood. Some women have tried to protect themselves by traveling in large groups, but even that has been dangerous. A group of a dozen women in another camp was hemmed in by armed bandits and severely beaten as they tried futilely to defend themselves. Despite their efforts, one of the women was dragged away from the group and never seen again. Sumira, like everybody else in the camp, has heard many stories like this. “I have to take care of my family.”
As Sumira leads me back to the community tukul where our group is ready to get into the truck and head back to our compound, we walk into a huge dust storm. These gritty squalls blow up all the time in this part of the world. Practically unnoticeable at the start, they are quickly fueled by their own momentum and get larger and larger. If you are caught in one, the only thing you can do is cover to your face, hold your breath and bend into the force of the wind. I think it helps to keep moving.
http://www.womenwagingpeace.net/content/articles/0418a.html
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: الصادق اسماعيل)
|
Quote: بطل الكلام من غير دليل وإتهام الناس بالباطل إنت جيب لينا دليل واحد على إنو (ليز وولكر) بتؤمن ب(الصهيونية)، وعملناها ليك بالبونت عشان ما تجى تقول لي دي يهودية نحن بنتكلم عن (الصهيونية). |
يا زول إنت راكب غلط المقال هنا بعنوان
Quote: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. |
ولا يهمنا ما تفعله ليز او إليزابيث أو شارون
ركّز ولو غلبك خلي الكلام للمخاطب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: Frankly)
|
عزيزي الفاضل/ كمال فرانكلي.. تحياتي وتقديري يا بطل..
Quote: أيها الكودي لا تدعي الغباء وتحاول إغراق المقال بهذا الحشو غير المفيد أما تنفي أو تعلل علاقتك بالصهيونية ونشاطات الهولوكوست |
عفارم عليكـ.. ولا يجدى النكر..
دي بالثابتة يا معلم..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: A.Razek Althalib)
|
وهنا "منظمة" ميرسى كور...
ومساهمتها فى الاستجابة لأحتياجات 90,000 من نساء وأطفال دارفور!!! فأين هذا نت أمثال عبد الرازق الطالب؟
In January 2005, Bright Horizons Founder and Chairman Linda Mason began a mission to address the needs of women and children in Sudan's Darfur region. While there, she will visit Mercy Corps programs and meet with individuals, particularly women, who are benefiting from those programs. Mercy Corps is currently assisting over 90,000 internally displaced Sudanese in Darfur.
In addition to leading Bright Horizons, the nation's largest provider of worksite early education, Mason also serves on Mercy Corps' Board of Directors.
Mason has a history of providing relief work to support women and children in areas of the world troubled by conflict. Five years ago, she studied the status of young children in Kosovo and the Bright Horizons community supported her efforts, gathering book bags for children just beginning to return to school as their nation was rebuilt.
Mason and her husband, Roger Brown, worked in Sudan nearly two decades ago, so it is especially meaningful that she is returning as the nation is now experiencing the horrors of a modern ethnic conflict. Through the periodic journal entries that follow, Mason tells the story of the situation in Sudan, in her own words, and her desire to raise visibility and create an understanding of the current humanitarian crisis in Darfur.
Mason's journey is a "women to women" trip. Three women leaders from Boston are traveling to Darfur to highlight the issues of women living in camps. The delegation also includes Liz Walker, Channel 4 (Boston) CBS news anchor and Gloria White-Hammond, physician, minister and social activist. Liz Walker will be filming in the camps.
The delegation plans to spend its time primarily in the camps, in the huts with women. They will divide into small groups and will be accompanied by local interpreters. There they will take testimony from women, trying to understand what they are facing now and what they need for their future.
With the backing of Mercy Corps, the delegation's mission is to determine how relief organizations can work most effectively. They also aim to raise global awareness of the conflict and to raise funds to support the women and children of Darfur
وفى هذا الرابط يمكن قراءة الجرنال الذى طورته لندا ميسون أثناء ترحالها فى دارفور!!
http://mercycorps.org/countries/sudan/476
| |
|
|
|
|
|
|
Re: Sameera's Tears (Re: عصام أحمد)
|
عصام أحمد حيلكـ حيلكـ.. حليلكـ..
Quote: سحقا للمجرمين في حق أهلنا الغلابة..سحقا لكل قاتل ولكل مغتصب ولكل سفاك دماء..
سحقا سحقا.
. . . . . شكرا خالد |
مسرحية لاعب غانا ليست ببعيدة..
وإن كانت لا تخفي الوان المأساة..
ولا أفارقة الإتحاد الأفريقي برضو جنجويد..
أسمع؛ شكراً للمرور المرتب والمنظم..
وتنفع هتيف..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: Tragie Mustafa)
|
Tragie Mustafa خالص التحايا..
Quote: شكرا لك يا خالد كودي
وشكرا لكل شرفاء العالم من امثال Liz Walker .
واصل عطائك الثر لاخوتك في دارفور
الذين لولا جهود الخيرين من امثالك كانت تمت ابادتهم تماما.
تراجي. |
الشيوعية تراجي مصطفى لامن إنتحلت شخصية لاجئة دار فورية
Quote: The systematic, state-sponsored killings and rapes in Darfur have been called the worst humanitarian crisis of this century. Join Nicholas Kristof, Mark Malloch Brown, Juan Mendez, and Tragi Mustafa in a discussion on ending the atrocities in Darfur and why you are the best hope for peace and justice.
|
توضيح من اللجنة التنفيذية لرابطة دارفور- كندا حول إنتحال أسمها
Quote: توضيح من اللجنة التنفيذية لرابطة دارفور- كندا حول إنتحال أسمها سودانيزاونلاين.كوم sudaneseonline.com 21/4/2006 1:31 ص
حول إنتحال أسمها
• تود اللجنة التنفيذية لرابطة دارفور- بكندا أن توضح ملابسات مشاركة تراجى بإسمها فى أنشطة تتعلق بدارفور بمدينة نيويورك كما ورد فى الاعلان أدناه: Tragi Mustafa - Darfuri refugee living in Ontario and the Executive Director of the Darfur Association of Canada and the founder of Save Women-Sudan. (
أولاً نوضح أن تراجى مصطفى ليست عضوة فى رابطة دارفور بكندا، و ليست لها أى علاقة باللجنة التنقيذية للرابطة أو عضويتها، كما أن الرابطة لم ترسل أى شخص ليمثلها فى تلك الانشطة. عليه، نؤكد لكل من طالع هذا الخبر أن رابطة دارفور بكندا ليست لها أى علاقة بمشاركة تراجى بتلك الأنشطة ، وقد شرعت الرابطة فى الإتصال بالجهات المنظمة لتوضيح ملابسات إنتحال إسمها، وللرابطة الحق فى إتخاذ الإجراءات القانونية الكفيلة بمعاقبة كل من يقوم بإستخدام إسمها لتحقيق مآرب خاصة. وهذا ما لزم توضيحه.
اللجنة التنفيذية لرابطة دارفور-كندا ع/ محمد حسن هارون رئيس الرابطة
|
شهادة للتاريخ.. للإستزادة أرجو قراء بوست الأخت تماضر شيخ الدين.. بتاع: Re: صالح محمود وتراجى مصطفى ..غادرانا ..بشىء من حتى...
ومين يشهد..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: A.Razek Althalib)
|
Quote: الهلوكوستاويات دي يا عبدالله هي ذاتها يا عقيد يد الجبروت المتعالي والمنتشي بقوة الظلم هي من تمسك بهذا البوصلة الكونية المرعبة.. فليتها لا تشير إلى جهات داخل بلدي عزيزة.. جديدة.. بما يخدم خطه و مخططاته الدموية و إستغلاله للنزيف العرقي لتوجيه التهديدات و فبركة الإختلاقات و الأكاذيب المعادية, عبر بوابة البيت الأبيض, ضد كل ما هو وطني أو سوداني و مواقفه المبدئية.
|
في ذمتك يا قفا الجاموس أشرح لي دي بس .. يا رزقة يا قوقل انت كان كتبت كلام من رأسك ياهو عولاق زي ده .. وكان مشيت تسرق من قوقل مشاتر وذاتو ما بتعرف تسرق ... اشرح لي كلام ده ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: A.Razek Althalib)
|
هذا الموضوع له علاقة بهذا البوست.. Re: هل لبشاشا اي موقف اوعداء لللعرب؟
Quote: Quote: ليس هنالك فرق. الكل زنوج من السودان. |
الدرس الأول في بند التضليل الماركسي.. وسبحان الذي جعلنا شعوباً وقبائل لنتعارف..
بس الكتل كان على أساس عرقي والدعاية البتم في متاحف الهلوكوست.. من إستعباد وإغتصاب وتهجير وحرق قرى.. على غير ذلك.. خصوصاً.. الشوكـ الورد في جريدة أورشليم القدس بتاع كتاحة إسرائيل.. فقد كان على غير ذلك.. وغير متوقع.. حتى لا نحلم بعالم سعيد..
شوفت حكمة ربكـ.. |
نجدة بشبش متوقعة..
وفي الإنتظار..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: نادر)
|
Liz Walker
Quote: عبد الرازق ضحكتني، |
نادر العرب قالت شر البلية ما يضحكـ.. ما تشوش ياخي..
عشان تفهم الحاصل.. كده تابع معانا بهداوة بال..
تحياتي للمولودة الجديدة ومريم بت الحسين.. وقريب إن شاء الله حأكون في زيارة للدمام.. خالص الأمنيات..
يلا خلاص زح شوية..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: A.Razek Althalib)
|
Quote: تحياتي للمولودة الجديدة ومريم بت الحسين.. وقريب إن شاء الله حأكون في زيارة للدمام.. خالص الأمنيات..
|
مولود مش مولودة، أها البوست معلق في البورد ده وقريتو ومشيت تقراها مولودة بدل مولود، وده نفس البيحصل معاك في الفهم والاستيعاب حيال القضايا الفارغة التي تقوم بطرحها هنا، (بتلفح) بلا تروي وفهم وبتتسرع، ياخي ركز ياااخ شوية وريحنا من أوهامك دي ... عندك جوالي لما تصل الدمام اتصل بي عشان نكرمك ونصلح ليك دماغك المعوجة دي ... يلا زحيت ليك أنا ... بس تأكد إنو مافي زول أصلاً بقة شغال بيك ... دربك أخضر يا قفا الجواميس ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: A.Razek Althalib)
|
Quote: المرأة التى تظهر فى هذه الصورة إسمها ليز وولكر.
كان لى شرف العمل معها فى أكثر من مناسبة...
أين أمثال عبد الرازق الطالب من أمثال ليز وولكر!!! |
Quote: Liz Walker, who produced an independent documentary on Sudan, |
شكراً للتوضيح يا خالد كودي للإستزادة.. أفجق هناWe are 23 Jewish teens from the Denver/Boulder area. Who We Are We are 23 Jewish teens from the Denver/Boulder area. We go to 14 different schools, and come from eight different cities. We encompass the entire spectrum of Jewish faith from Reconstructionist to Orthodox to unaffiliated. We were brought together by Rose Community Foundation to learn about philanthropy and to fund programs and projects that better our Jewish community. We believe that we have a responsibility to our community and to practice tikkun olam, repairing the world. We are:
Liz Walker , Chair Danny Townsend, Vice Chair Cara Lippitt Brandon Kaufmann, Secretary Shane Morris Dana Rommerdahl, Marketing Director Tory Reiss Stephanie Zepelin, Historian Adrienne Russman Zoë Aqua Jesse Spafford Sahra Bulow Samuel Stone Roecker Melinda Dewald Josh Sylman Ashley Felber Irwin M. Vinnik Sammy Forshner Sophie Wolman Dillon Jess Joseph Wood Hannah Leventhal Dayna Zolle للإستزادة أقرأ في موقع روز.. The Jewish Life program
refer job
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: ابوالقاسم ابراهيم الحاج)
|
أبو القاسم يا أخوي حيلكــ حيلكـ.. حليلكـ.. بالطريقة دي بيطق ليك عرق وإنت نفسكـ قايم كده..
أسمع؛ الرابط ما شغال يا مان..
Quote: وسوف ناتيك بالمزيد لاحقا |
كده صلح الفوق الأول.. ويا ريت.. أخوك في الإنتظار.. وأشوفكـ يوم باكر..
لو بتذكر ماضيكـ القريب..
(عدل بواسطة ابوالقاسم ابراهيم الحاج on 14-08-2006, 08:27 ص)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: A.Razek Althalib)
|
ابوزرقة
بتاع القوقل
هذه البوستات الفارغة من المضمون والمعنى ان دلت تدل على شيء واحد
هناك فراغ فب عقليتك خلال فترة دراستك في مدرسة المجلس بنيالا
في تلك الفترة كانت بداية خصبة لتكوين الافكار لدى كل الناس ولكن !!! لم تتوفق خلالها
واخيرا عاودك الحنين لمل تلك الفراغات وبدات في الطريق الغلط
تشجيع المفهوم العروبوي السياسي الانتهازي الذي اقعد بلاد السودان عشرات الدهور وسوف يستمر طالما هناك امثالك
ابورزقة من لم يستطيع اثبات نفسه خلال مراحل الدراسة لن يعوضه الغوغل او النت عامة
ابورزقة احسن تطلع من الموضوع ده فتك بعافية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: A.Razek Althalib)
|
الاخوة / عبدالله عقيد
عبدالرازق
بريمه محمد ادم
خلونا من رسام التعرى قصته معروفه ،، لكن الماقادر أفهمو قصتكم مع
البصيرة أم حمد ( البسوس ) دى شنو!!!
كل بوست تظهرو فيه تجى طايرة ،، وكل بوست تظهر هى فية تجو طايرين
يا ربى المطلوب أثباته شنـــو ؟؟؟
وما يدعو للحيرة ،، بأن لونكم ثابت ، لكن المصيبه أنو البصيرة أم حمد
( البسوس ) تلبس ثوب الحرباء ، واحمد الله أنها لم تتمكن ان تتصل بالسيد /
الميرغنى لكى تنضم للحزب الاتحادى بالتلفون كما تدعى ،،
واخر شى بتقول انها مناصرة لقضيه دارفور ،، وعضوة بجبه تحرير السودان
واخونا رزقه له مداخله وبيان من رابطه دارفور بكندا بتقول أن ( البسوس )
ليس لها علاقه برابطه دارفور بكندا ،، دا اسمو كلام يا جدعان!!!
اين وضع البصيرة أم حمد ( البسوس ) من الاعراب ؟
أم هذة الحرب بطلهــا رافــــــــــت الهجــــــــــان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: كمال مبارك)
|
كمال مبارك
عيييييييييييييييييييييييييييييييييييك
انت بالله ما حضرته الفيلم داك؟؟؟؟؟؟
Quote: الاخوة / عبدالله عقيد
عبدالرازق
بريمه محمد ادم
خلونا من رسام التعرى قصته معروفه ،، لكن الماقادر أفهمو قصتكم مع
البصيرة أم حمد ( البسوس ) دى شنو!!!
كل بوست تظهرو فيه تجى طايرة ،، وكل بوست تظهر هى فية تجو طايرين
يا ربى المطلوب أثباته شنـــو ؟؟؟
وما يدعو للحيرة ،، بأن لونكم ثابت ، لكن المصيبه أنو البصيرة أم حمد
( البسوس ) تلبس ثوب الحرباء ، واحمد الله أنها لم تتمكن ان تتصل بالسيد /
الميرغنى لكى تنضم للحزب الاتحادى بالتلفون كما تدعى ،،
واخر شى بتقول انها مناصرة لقضيه دارفور ،، وعضوة بجبه تحرير السودان
واخونا رزقه له مداخله وبيان من رابطه دارفور بكندا بتقول أن ( البسوس )
ليس لها علاقه برابطه دارفور بكندا ،، دا اسمو كلام يا جدعان!!!
اين وضع البصيرة أم حمد ( البسوس ) من الاعراب ؟
أم هذة الحرب بطلهــا رافــــــــــت الهجــــــــــان |
بالله انت حسه زول بتاع سياسه؟؟؟؟؟؟
ايه علاقة رابطه اجتماعيه اقليميه بحركه سياسيه؟؟؟؟؟؟؟
يومها كنت ممثلة حركة تحرير السودان
وفعلا لست عضوة برابطة دارفور بكندا....فيه حاجه؟؟؟؟؟؟
اليس من الممكن تكون نائب برلماني لدائرة بربر ولست عضو (بحميعة ابناء محافظة نهر النيل بالسعوديه) مثلا؟؟؟؟؟
اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ
متى تفهم؟؟؟؟؟
ايا جملا من الصحراء لم يلجم؟؟؟؟؟
تراجي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: كمال مبارك)
|
كمال مبارك امنياتي.. كتب كمال..
Quote: البصيرة أم حمد ( البسوس ) دى شنو!!! |
وكتبت الأخت تراجي..
Quote: متى تفهم؟؟؟؟؟
ايا جملا من الصحراء لم يلجم؟؟؟؟؟
تراجي. |
كلكُ نظر يا كمال.. تراجي جملا قاعد في السهلا للغاشي والماشي بلا عشب ودايرا ليهو لجام.. ونحن جمالنا بنعقلا..
والعير يبرى لها من وبرها عقالُ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: A.Razek Althalib)
|
كتب المسلم الهمام كمال فرانكى:
Quote: المقال هنا يتحدث عن علاقتك أنت بالصهيونية ولا يتحدث عمّا فعلت ليز وولكر أو غيرها في دارفور أو في الفلبين بطل ولولة وناقش الموضوع بالنفي أو الإثبات بدل هذا الهروب الغير مجدي والذي لن ينطلي على الكثيرين في هذا المقال
كمال |
وهل تعتقد ان مثل هذه المحاولات تخيف نملة؟
وقوفنا بجانب أهلنا فى دارفور مبدئى... وآراءنا السياسية وطرائق التعبير عنها مبدئية لم يثتيننا عنها مثل هذه المحاولات الجبانة والتى لاتصدر الا من من هو منحط أنسانيا .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: Khalid Kodi)
|
كلية بوسطن منظمة هذه المناسبة "من أكبر الجامعات الكاثوليكية"، قائدة فى حوار الاديان، وقائدة فى معارضة السياسة الاميريكية الخارجية، وقائدة فى معارضة الحرب بإطلاقها...وقائدة فى معارضة الحرب على العراق!!!
لتخريج طلاب هذا العام May 04, 2006 دعت إدارة الجامعة وزيرة الخارجية كاندليزا رايس لمنحها الدرجة الفخرية للعام.. فاعترض أكثر من مائة أستاذ وأرسلو خطابا هذا نصه:
Thursday, May 04, 2006 BC Faculty Protest Condi the Crusader More than 100 faculty at Boston College, following the lead of two leading theologians, signed on to a letter strongly disagreeing with the college administration's decision to grant Condoleeza Rice an honorary degree at the May commencement. They say that "Secretary Rice's approach to international affairs is in fundamental conflict with Boston College's commitment to the values of the Catholic and Jesuit traditions and is inconsistent with the humanistic values that inspire the university's work." Secretary Rice's approach to international affairs is consistent with at least some Catholic tradition--the tradition of the Crusades most obviously. Below is the text of the Boston College faculty protest letter. Condoleezza Rice Does Not Deserve a Boston College Honorary Degree We, the undersigned members of the faculty at Boston College, strongly disagree with the decision of the university's leadership to grant Condoleezza Rice an honorary Doctor of Laws degree and to invite her to address the 2006 commencement. On the levels of both moral principle and practical moral judgment, Secretary Rice's approach to international affairs is in fundamental conflict with Boston College's commitment to the values of the Catholic and Jesuit traditions and is inconsistent with the humanistic values that inspire the university's work. As a matter of moral principle, Rice maintains that U.S. foreign policy should be based on U.S. national interest and not on what she calls the interests of an "illusory international community." This stands in disturbing contrast with the Catholic and humanistic conviction that all people are linked together in a single human family and that all nations in our interdependent world have a duty to protect "the common good of the entire human family." On the level of practical judgment, Rice has helped develop and implement the strategic policies that have guided the United States in the tragic war in Iraq. Pope John Paul II and the United States Catholic bishops opposed initiating this war on ethical grounds. We also believe the policies that have shaped the war's ongoing conduct cannot be justified in light of the moral values of the Catholic tradition or the norms of international law. For these reasons, we object to Boston College honoring Condoleezza Rice at its 2006 commencement. Doing so contradicts the university's Catholic, Jesuit, and humanistic identity.
طلاب كلية بوسطن...تظاهروا ضد الدكتورة كاندليزا رايس...وتناقلت الاخبار المحلية والقومية لأسام تظاهراتهم ضد وزيرة الخارجية وسياستها فى العراق!!!!
http://www.unconfirmedsources.com/?itemid=1723
http://mediamatters.org/items/200605220007 http://www.lefthook.org/Reports.html
http://mediamatters.org/items/200605100007?offset=20&show=1
فهل فعل أمثال عبد الرازق أو كمال فرانكلى مافعله هؤلاء؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: Khalid Kodi)
|
Quote: وهل تعتقد ان مثل هذه المحاولات تخيف نملة؟
وقوفنا بجانب أهلنا فى دارفور مبدئى... وآراءنا السياسية وطرائق التعبير عنها مبدئية لم يثتيننا عنها مثل هذه المحاولات الجبانة والتى لاتصدر الا من من هو منحط أنسانيا .
|
شكراً خالد كودي.. بس مبدئيتكـ عنصرية.. والعنصرية سلوكـ إجرامي مرفوض..
وبحسب القانون (دولياً).. يفترض إنكـ.. عنصري مثير للنعرات العنصرية.. وتستغل منبر أكاديمي في بث الكراهية والعداء ضد عرقيات أقمت معرض حمل اسم نعتهم بالمندكورو.. ولا يختلف إثنان حول إنكـ عنصري يجب توبيخه.. كرد فعل رادع لكل من تسول له نفسه يجب أن يتم مثولك أمام العدالة..
سواء في لاهاي ولا دانشواي أو غيرها.. رجل برجل مع كل من إنتهكـ حق وكرامة أهلنا في السودان.. ومحدش أحسن من حد..
والتسوي بأيدكـ يا المتعري في وهم جنجويدكـ يغلب أجاويدكـ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: A.Razek Althalib)
|
Quote: الاخ عبد الرازق مشاركة الفنان خالد موقف يحسب له لا عليه, وكما قال الاخ المواقف الانسانيةلا تتجزأ. مع تحياتي رامي |
الاخ رامى،
تحية ،
وحقا المواقف لاتتجزأ. منظم هذه المناسبة بروفيسور جون...أنتنج واحد من أهم الافلام عن إبادة المسلمين فى بوسنيا!! هؤلاء لايهمهم سوى محاولة ارهاب كل من تسول له نفسه ويقف بجانلب أهلنا فى دارفور... وحتى من يدعى الاسلام منهم...تجده يمارس كل أنواع الانحطاط ...كما ترى هنا!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: Khalid Kodi)
|
يا اخونا بورد بكري ده لسه مسكون ولا شنو؟؟؟؟؟؟
Quote: Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: ابوالقاسم ابراهيم الحاج)
أبو القاسم يا أخوي حيلكــ حيلكـ.. حليلكـ.. بالطريقة دي بيطق ليك عرق وإنت نفسكـ قايم كده..
أسمع؛ الرابط ما شغال يا مان..
Quote: وسوف ناتيك بالمزيد لاحقا
كده صلح الفوق الأول.. ويا ريت.. أخوك في الإنتظار.. وأشوفكـ يوم باكر..
لو بتذكر ماضيكـ القريب..
(عدل بواسطة ابوالقاسم ابراهيم الحاج on 14-08-2006, 08:27 ص) |
في مداخله لعبدر الرازق الطالب ظهر تعديل باسم ابو القاسم ابراهيم الحاج
فكيف حدث هذا يا اخ بكري ابوبكر؟؟؟؟؟؟
تراجي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: Khalid Kodi)
|
Quote: مهما حاولوا من كذب وتلفيق |
ما جبل عليه اليهود هو تحريف الكلم عن موضعه.. شنو يا مان حكاية من عاشر قوماً دي باينة عليك كده من قولة تيت.. يا كودي إنت ما شايف الصورة الفوق دي ولا شنو..
يبدو أن خالد كودي لم يلحظ نفسه مهمش يساراً أمام المتحدث/ة ليز ولكر..
وهي متربعة على عرش الثلاثة وعشرون منظمة يهودية.. العتب على قزاز النضارة.. أسمع؛
النضارة صنعت في إسرائيل..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل أفاد الـطالب كودي أم أضر به? (Re: kamalabas)
|
كمال عباس.. سمعت بكتاب اسمو التضليل الماركسي.. أنصحكـ بقرايتو عشان ملاحظاتكـ دي..
Quote: ملحوظة أني أحكم علي خيوط الطالب بالنتائج وليس بمراده...... ونواياه..... كمال |
شنو يا مان أقصد Re: عفـوا صــديقي كمـال عبـاس...مجرد ســؤال!!..
Quote: .....أليت علي نفسي ومن فترة طويلة أنا تكون جبهة صراعي قوي الفاشية والاقصاء والتطرف.....وقوي الهوس الديني والتعالي العرقي والجهوي.....وأن يكون خندقي هو منبر الحريات والديموقراطية وحقوق الانسان الخ تجدني أدافع عن هذه الاجندة وأساند كل القوي الوطنية التي تنهل من هذا المعين...... |
مالكـ جليت ظلال العنصرية دي..
ولا دي من باب إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه وصدق ما يعتاد من توهم.. وكلام الليل بيمحاهو النهار.. حليلكـ يا كمال.. لا يمكنكـ أن تخدع الناس كل الوقت.. كده.. ردد معاي قول يا ظلنا المدود على وهج المسافة..
أسمع؛ وحد معاييركـ..
ظلهم ضل ضحى زائل..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: A.Razek Althalib)
|
صحيفة بوسطن هيرالد ومناهضة كلية بوسطن للحرب فى وجة وزيرة الخارجية الامريكية!!!
http://news.bostonherald.com/localRegional/view.bg?articleid=140156
http://209.157.64.201/focus/f-news/1635752/posts
Boston College grads to rise in protest of Condi Boston Herald ^ | 05/21/06 | Marie Szaniszlo
Posted on 05/20/2006 11:27:01 PM PDT by raccoonradio
More than 200 faculty members have signed a letter of opposition to her. Scores of students plan to protest. And dozens of other demonstrators are expected to attend.
All of this and more await Secretary of State Condoleezza Rice at Boston College tomorrow, when she is due to receive an honorary doctor of laws degree and give what is shaping up to be this year’s most controversial commencement address.
But anyone expecting Rice to be shouted down may be disappointed.
“I think people have a right to demonstrate as long as they do it in a respectful way,” said senior Amanda Sindel-Keswick, 22.
Students who plan to stand in protest during Rice’s speech plan to sit together so as not to block other people’s views, according to the college’s newspaper. And those who don’t want to draw attention to themselves by standing plan to wear armbands reading “No honorary degree” or “Not in my name.”
“I don’t agree with what she’s done with her power,” said senior Suzanne Dupre, 21. “I just wouldn’t want to see anything happen that would dampen the day.”
Not everyone is upset to have the world’s most powerful woman speaking at their school.
“Whether you agree with her political decisions or not, you have to recognize this is a coup for BC, bringing in someone this high-profile,” said senior Roger Nani, 21. “This is a good PR move.”
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد كودي في إحتفال الهلوكوست (توجد صورة).. (Re: A.Razek Althalib)
|
وهنا أكبر صحيفة فى المدينة:
Monday, May 22, 2006 Rice speech at BC draws jeers, cheers By Sarah Schweitzer and Catherine Elton, Globe Staff and Globe correspondent
About 200 protestors with bullhorns and drums rallied today outside Alumni Stadium, where Secretary of State Condoleezza Rice gave the commencement address to Boston College graduates.
The protestors included peace activists and one man, who said he lost his son in Iraq and dragged a coffin around with a photo of his son on it.
One student in a cap and gown walked out of the ceremony when Rice began speaking and said, "I'll go back in when she's done talking."
But inside the stadium, the protests appeared muted. About 50 students turned their backs when Rice's speech began, but there were no boos or other interruptions. Several students said they didn't protest because they wanted to savor graduation.
Other students cheered Rice, who Rice told graduates that their education comes with responsibilities.
She drew scattered applause when she discussed what she called a "commitment to reason," or an obligation to test and challenge their own views. "There is nothing wrong with holding an opinion and holding it passionately," Rice said, "but at those times when you are absolutely sure you're right, go find someone who disagrees."
The speaking invitation and the honorary law degree awarded to Rice divided the Jesuit campus. Opponents said the college shouldn't honor someone they argue has lied repeatedly about the war in Iraq, but supporters said her rise to one of the most important posts in the US government is an inspiration to many.
| |
|
|
|
|
|
|
|