|
Re: شجرةٌ بأسرِها (Re: أنس مصطفى)
|
هَكَذَا الموْت:
شَجَرَةٌ بِأسرِهَا.. ..... و كذا الحياه , شجره تُغرس حينا من الحب عمدا ً فتكون او سهوا تمرق الى السطح ميلادا ً اطرافها السفلى تغوص بحثا عن الماء والغذاء مكمن اللون ومخزن الموسيقى و ما نحته على التربة الاسلاف يمرق الرأس الى الكون اخضر بيانه الاول على منصة السطح اخضر بيانه الثانى صباح الجمال اخضر وانضر والثالث عيد هل اتاك نشيد الشجر شداه من الشمس الشعاع البكر , ذاك الذى براه الظلام هدهدته بالتماعها النجوم نام قريرا ً على صدر القمر ... عزيزى أنس اشعر برغبه عارمه للغناء , فأسمح لى بدلق حروفى هنا ... يقول صديقنا عثمان بشرى ذات غناء وشلال ساورا : : الشجر قربنى منك : ألف عام ... وكذا تفعل هذه الشجره ... سأعود متى أتاحت الازمنه ... لك ما تشتهى من الاشجار . . .
| |
|
|
|
|