|
مبروك ليكم/لينا..اعتراف آخر من المجتمع النمساوى..
|
وفى تموز ممكن افرح؟
يا احباب....
شيلوا وشيلن عنى بعض الفرح... مابقدر عليهو براى
جائزة التفاعل الثقافى المقدمة من حكومة لينز بالتعاون مع حكومة فيينا والتى تقدم سنويا لافضل المشاريع ولاشخاص لهم اسهاماتهم فى المجتمع النمساوى... حكمة ربكم القادر الكريم كانت اختكم فى الانسانية...أنا المحبة ليكم ولتموز العشب النضر... اشراقة بت مصطفى حامد وبت عشة حامد من ضمن الفائزين، مش كده وبس... ادوها اسم فرحنى جدا.... جائزة الاعتراف
ترجمة الايميل:
قررت لجنة جائزة التفاعل الثقافى بمقاطعة لينز منح جائزة التفاعل الثقافى للآتى اسمائهم:
منظمة المرأة الكردية مجموعة المرأة للتفاعل الثقافى بمدينة كافينبيرق منظمة الشباب الافرو نمساوى {باموجا}
جائزة الاعتراف: د. اشراقه مصطفى حامد
ستوزع الجوائز وقيمتها تسعة الف يرو فى الخامس من اكتوبر 2007 بمسرح فونيكس بمدينة لينز
وهنا نص الايميل باالالمانى....
Quote: Von Gesendet: Montag, 23. Juli 2007 11:43:01 An: Tülay Tuncel Betreff: Entscheidung der IKP-Jury | | | Posteingang Werte EinreicherInnen!
1000 Seiten Projektinformationen 9.000 Euro Preisgeld 59 ausgezeichnete Einreichungen 4 Frauen, die es genau wissen wollten 3 Siegerprojekte 1 Anerkennungspreis
Nach einer intensiven Jury-Sitzung am 19. Juli hat sich die IKP-Jury entschieden.
Die Siegerprojekte des Inter Kultur Preis 2007 sind:
**AMARA-Kurdischer Frauen Verein Beratung für traditionsbedingte Gewalt gegen Frauen
**Interkulturelle Frauengruppe Kapfenberg
**Pamoja - die Bewegung der jungen afrikanischen Diaspora in Österreich
Anerkennungspreis: Dr. Ishraga Mustafa Hamid, Wissenschaftlerin
Wir gratulieren allen Siegerprojekten!
Die Verleihung des Inter Kultur Preis findet am 5. Oktober ab 20 Uhr im Theater-Phönix in Linz statt.
Mit freundlichen Grüßen Tülay Tuncel
-- Gesellschaft für Kulturpolitik OÖ 4020 Linz, Landstr. 36/3 Tel. +43/(0)732/775214 Fax. +43/(0)732/775214 Mob. +43/(0)676/3921836 visit: http://www.gfk-ooe.at
|
* اها ياجماعة ياطيبين لمن اتم جعرتى بجيكم وبحكى ليكم عن الجائزة دى وعن اعترافهم بى.. اقصد بيكم بى امى... بعيونها... بعواسة امى حليمة... بوجعتى فى تموز... بعيون واصل ولدى الذكية وابتسامة مرافىء بتى البتشيل الهم من عصباتو.... ول.....
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مبروك ليكم/لينا..اعتراف آخر من المجتمع النمساوى.. (Re: Ishraga Mustafa)
|
سلامات يا إشراقة,
تهانينا وإلى الأمام ومزيدا من التقدم والتفوق وألنجاحات العظيمة,
مشارك فى هذه الفرحة وشايل معاك حبة فرح,,
Quote: اها ياجماعة ياطيبين لمن اتم جعرتى بجيكم وبحكى ليكم عن الجائزة دى وعن اعترافهم بى.. اقصد بيكم بى امى... بعيونها... بعواسة امى حليمة... بوجعتى فى تموز... بعيون واصل ولدى الذكية وابتسامة مرافىء بتى البتشيل الهم من عصباتو.... ول..... |
You too transperent!!!!!!!!!!
وكونى الشمس يا أختنا,
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مبروك ليكم/لينا..اعتراف آخر من المجتمع النمساوى.. (Re: Ishraga Mustafa)
|
Quote: Anerkennungspreis: Dr. Ishraga Mustafa Hamid, Wissenschaftlerin |
اسم من افريقيا... شق ادغالها وفج حنينها للافق.... اسم قال ليهم هيييييييييييييي.... نحن هنا
يا امى يا افريقيا.... يامجتمعى الافريقى فى فيينا ياماركوس اموفوما ياشيبانى.... صحت فى عيونكم هزيمتنا وانشحطت ليالى محنتنا وانتم تموتون على ايادى قالت بحقوق الانسان بس عشان افريقيا انكشطت سمرتها الجميلة بالحروب والكوارث والعساكر والطفيليين وجيتوا... هنا... جنة الله... تبحثون عن الامان...
اليوم اتذكركما... وهل نستيتكما... انتما فيما كتبت توثيقا.. ترقدان آمنين فى مكتبة جامعة فيينا.. للتاريخ نحكى,,, وبكما يتم الاعتراف ليس بى... بكم... يا ماركوس... ياحلم افريقيا.. ياشيبانى... ياوجعة قلبى.
* ماركوس اموقوما شاب من نجيريا قتل من ايدى البوليس النمساوى اثناء ترحيله رغما عن انفه، مات وماتت فى مجتمعنا الافريقى فى النمسا الوعد بالعدل.. كان ذلك فى عام 1999 مارسنا ضغطونا ووقف معانا اهلنا فى الانسانية من النمساويين والنمساويات وقدم وزير الداخلية استقالته... ونهضت شمس الحق.. وشيبانى.. شاب سنغالى مات بنفس الطريقة.. لم يتم ترحيلة ولكن نتيجة مشكلة.. تم استدعاء البوليس.. قاوم شيبانى.. الله لو شفتو عيونو... والله لو شفتو سمرتو لونه وصوتو لمن يلاقيك يقول ليك.. هلو سيستر.. تحسها جاية من مليون بيت فى افريقيا...
الليلة... يتم الاعتراف بهما... بمقاومتنا... انها ليست لى... ابدا.. ابدا... انها لكل السود... سود عالمنا النامى.... للمهاجرين,,, الحزموا امتعتهم ودفنوا قلوبهم ورحلوا لهنا...
اعزروا ربكتى... الصور كثيفة.. كثيفة... انها كثيفة فى تموز
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مبروك ليكم/لينا..اعتراف آخر من المجتمع النمساوى.. (Re: طارق جبريل)
|
طارق يابتاع الكمونية والعدة والزريعة
حسع اللى يعزم التانى منو؟ ده مفروض تضبح لى ضبعة الحزن....{ رغم ان ذبحها بيعمل خلل فى التوازن البيىء} هى ليه الناس بتتناحر.. مالعالم ده ممكن يشيلنا كلنا ناسنا وشجرنا وحيواناتنا الاليفة والوحوش الاليفة برضو
ده كلو لشنو... عشان انسيك العزومة
* جنك عزومات، حسع الاسبوع الفات ماكنا معزومين يازول ماتتوهط فى ا########## دى والله اكلم ليك امى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مبروك ليكم/لينا..اعتراف آخر من المجتمع النمساوى.. (Re: محمد أبوالعزائم أبوالريش)
|
الف مبروك يا اشراقه رفعتي راسنا مليون مره زياده لانك انتصرت لانسانيتك ولانك انتصرت لسودانيتك
Quote: * ماركوس اموقوما شاب من نجيريا قتل من ايدى البوليس النمساوى اثناء ترحيله رغما عن انفه، مات وماتت فى مجتمعنا الافريقى فى النمسا الوعد بالعدل.. كان ذلك فى عام 1999 مارسنا ضغطونا ووقف معانا اهلنا فى الانسانية من النمساويين والنمساويات وقدم وزير الداخلية استقالته... ونهضت شمس الحق.. وشيبانى.. شاب سنغالى مات بنفس الطريقة.. لم يتم ترحيلة ولكن نتيجة مشكلة.. تم استدعاء البوليس.. قاوم شيبانى.. الله لو شفتو عيونو... والله لو شفتو سمرتو لونه وصوتو لمن يلاقيك يقول ليك.. هلو سيستر.. تحسها جاية من مليون بيت فى افريقيا...
الليلة... يتم الاعتراف بهما... بمقاومتنا... انها ليست لى... ابدا.. ابدا... انها لكل السود... سود عالمنا النامى.... للمهاجرين,,, الحزموا امتعتهم ودفنوا قلوبهم ورحلوا لهنا... |
يا سلام يا اشراقه على الناس الما بتعرف تركع الناس الما بتقبل بالظلم الناس البترفض تقعد متفرجه الناس البترفض الاهانه الناس الما بتقبل تعيش من غير كرامه
يا سلام على الناس الزيك ولترقد روح شيباني وماركوس بسلام....فان دمائهم السالت هي التي ستفتح الطريق للعيش بكرامه لمعظم سود النمسا مستقبلا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مبروك ليكم/لينا..اعتراف آخر من المجتمع النمساوى.. (Re: Tragie Mustafa)
|
يا ام حازم سلام ولوجه حازم الف نجمة
Quote: ولترقد روح شيباني وماركوس بسلام....فان دمائهم السالت هي التي ستفتح الطريق للعيش بكرامه لمعظم سود النمسا مستقبلا. |
وهاقد حدث ياتراجى... فى كل مرة احصل فيها على جائزة بقيف استلمها ومعاي كل اشجار، جبال وانهار افريقيا... ودائما بتكون فرصة اركز على همومنا ومشاكلنا واحلامنا الجماعية... اتخيلى انو وزير فى بلدنا يقدم استقالتو عشان عمل حاجة غلط؟ الوزير فى الزمن اللى اغتيل فيه ماركوس قدم استقالتو وفى زمن اغتيل شيبانى رفض يقدم اشتقالتة وكانت يمثابة ضربة لحزبه فى زمن الانتخابات
عارفة لمن كونت مع اربعة من النساء السود اول رابطة لتعزيز النساء السود كانت الاحلام زى الرهاب، الليلة انفجرت نهرا وبقت منظمة معترف بيها واخدث جوائز عديدة، لو تعرفى كيف سعيدة لو تعرفى كيف بى رغبة التقى ارابا... اجمل البنات، امها من فلندا وابوها من غانا واتولدت فى النمسا، شوفى عليك الله النشيد الكونى ده... ولا ابيسارا... البتقيف زى شمس عمودية وتقول لا للظلم.. احكى ليك عن فيمى، عن الينورا، عن.. عن... يوم حا اكتب عنهن... وقد هديتهن نصا بالالمانى حللتو البيتة تانيا الحكيت عنها فوق.. شوقيها قالت شنو...
Quote: Austria’s truest eye
German Language Migrant Literature in Austria and Trotzdem singe ich by Ishraga Mustafa Hamid
Tanja Binggeli 0111259 Department of Germanic Studies German Honours IV Long Essay Supervisor: Dr Andrea Bandhauer University of Sydney 2006
Meine Schwarzen Schwestern
Meine Schwarzen Schwestern Sind meine stärke Meine Lieder Mein Stolz Sie sind meine Sterne Mein Durst Meine Sehnsucht Nach Verzeihen Vergessen und Liebe
Schwarze Schwestern Hand in Hand Herz an Herz Auf dem Weg zu unsere Befreiung Umarme ich euch
Here Hamid demonstrates the passionate solidarity that she feels with other (‚black’) African women. The repeated use of the possessive pronous ‘Mein’ in the poem indicates the internalization of sentiments shared amongst women in the African community, as well as identifying vicariously with their struggles and victories. Hamid reeps strength, joy hope and pride from her identification with other African women. The depiction of her “Schwarzen Schwestern” as her “Lieder” links Hamid with the image of singing which is considered by the West as being an inherent part of African tradition. It is also and image of and expression of overflowing sentiment, either joy or sorrow. The description of her ‘sisters’ as being her “Sterne” is an image which is full of hope and inspiration with the reader picturing Hamid literally looking up to them
. In the second half of the first stanza Hamid captures the passion with is intensified by a collective identity. When one shares so passionately and intimately the joys and pain of a whole group of people, the sentiment runs more deeply and becomes a larger issue. Through sharing an issue with many others, the issue will be talked about, cried over and celebrated more frequently and for longer as each person within a community acknowledges the highs and the lows with each other member. The experience, therefore, is all-encompassing and is felt at a completely different level than it otherwise would if it were a private and personal struggle.
Hamid refers to her longing for “Verzeihen/Vergessen/und Liebe” which is also expressed through her relationships with her “Schwarzen Schwestern”. The longing for forgiveness and forgetting appears to allude to great and painful difficulties in Hamid’s past, the memories of which Hamid longs to be free from. The longing for forgiveness could perhaps refer to Hamid’s decision to leave her homeland, Sudan. As shown above, Hamid is passionate about working towards the rebuilding of Sudan, as she says in an interview for the magazine Stichproben: “Es ist wichtig, dass der Widerstand aus dem Sudan kommt, nicht aus dem Ausland. Wir helfen nicht viel. Die, die im Sudan aktiv sind haben ihre Füße am Boden, wir sind weit weg.” At the end of the stanza Hamid expresses her longing for “Liebe” which is expressed, too, through her reaching out to and finding comfort and common ground in her “Schwarzen Schwestern”
This poem, too, ends with a strong and positive image of solidarity, hope for a better future. The first three lines of the second stanza encapsulates Hamid’s message in this poem:
Schwarze Schwestern Hand in Hand Herz an Herz
The image „Hand in Hand“ alludes to affirmative, collective action taken by women in the African Community to work together towards “Befreiung”. “Herz an Herz” refers to the shared emotional openness amongst African women which Hamid celebrates at the beginning of this poem. The “Befreiung” which Hamid refers to could have a number of different levels of meaning. As Hamid is engaged in the process to bring peace back to Sudan, it could be a reference to the ‘freeing’ of her homeland. However, Hamid is also passionately engaged in working with African women in Vienna against the racist attitudes and behaviour they face in Austria. Since the image presents a collective move towards the “Befreiung”, it would appear to be freeing from a collectively suffered oppression, as opposed to freedom from a personal and private struggle in the lives of the women.
|
تسلمى ياتراجى... ويما ما نغنى للشمس والطين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مبروك ليكم/لينا..اعتراف آخر من المجتمع النمساوى.. (Re: شهاب الفاتح عثمان)
|
أستاذتى العزيزة Ishraga Mustafa
مرة اخرى تصعدين بنا روابى العشق والطمأنينه.. ولوعلينا ساعتها ان نفرح بنص قلب ..وان نستجدى حمل المبادئ المورد من باقى مانقتات به من بقية القلب.. كان ينكنك التمهل على قلوبنا الصدئه بالفرحه...كان يمكن التمهل فى اندلاعك فى الحواس ..فى احتمال فرحنا بك والناس.. الف الف مبروك.. و منديل.. التحايا النواضر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مبروك ليكم/لينا..اعتراف آخر من المجتمع النمساوى.. (Re: Ishraga Mustafa)
|
Quote: www.no-racism.net veröffentlicht den Text von Ishraga M. Hamid mit Erlaubnis der Autorin. Danke.
Erloschene Sterne & Nackte Seelen
Für Sheibane W. in seine Ewigkeit
von Ishraga M. Hamid
Wut Trauer Und die Flucht, die unsere Träume einhüllt Die Entmutigung verfolgte uns Oh, Sohn Afrikas Als wir unsere Hoffnungen und Erzählungen, Unsere Geschichte einpackten Und weit weg gingen Illusionen in unserem Gemüt Illusionen, in denen die Seele ertrinkt Wir wollten uns von einer großen Lüge aufwecken lassen Die Lüge der Gerechtigkeit Die Lüge der Menschenrechte
Exil für unsere Träume Exil für unsere Lieder
Mandela ist 85 Traumjahre geworden Und unseren "Langen Weg in die Freiheit" gehen wir noch immer nicht Im 21. Jahrhundert werden wir in die Finsternis gestossen Die Inexistenz
Wir sterben mit Sehnsucht nach einer anderen Zeit In der wir mit Mandela den Geburtstag der Errungenschaft feiern Eine neue Zeit, die uns nicht verflucht Weil unsere Haut wie Ebenholz glüht Weil unsere Haut nach dem Regen des Äquators duften Eine andere Zeit für uns Oh, Sohn Afrikas Schön ist die Nacht Wunderschön, wenn der Himmel beleuchtet wird von seinem Sternenzelt
Im 21. Jahrhundert Nennen sie uns Neger und Sklaven Neger sind wir nicht Und zu Sklaven wurden wir gemacht Erniedrigt Gezwungen, niedrige, schlecht bezahlte Und unwürdige Arbeiten anzunehmen Ja, dieses kapitalistische System macht uns zu Sklaven
ABER Oh, Sohn Afrikas Wir versprechen dir: Wir werden uns befreien Die Solidarität der Menschen dieses Landes Lindert unsere Qualen, unsere Schmerzen
Sheibane Du bist nun frei, schläfst in die Ewigkeit Niemand kann dich mehr mit der Schande des Wortes "Neger" verbrennen Du wirst nie zurück kehren
Oh, diese Donau ohne Wellen, erschüttert wie wir Tränen Wut Tiefe Wunden Und nackte Seelen im Orkan
Die Sonne schämt sich, versteckt ihr Gesicht Es sind unsere Schicksale Ablehnung verfolgt uns, wohin wir gehen Wir, die Töchter und Söhne dieser tiefen Wunden Martin Luther King Lumumba Malcolm X Und hunderte von heldenhaften Frauen Wir erzählen ihnen Den Weg in die Freiheit können wir noch immer nicht gehen Aber er ist offen für die Spitze dieses einen Wortes Das uns tausend Mal tötet
Oh, sie wissen, dass deine Augen die lange Geschichte von Omofuma erzählen, die lange Geschichte unserer Qualen Deine Augen, in denen die Sterne der Liebe und Gerechtigkeit versunken sind Deine Augen verschleierten sich bei diesen Berichten über uns:
Dieser Bruder sei ein Drogendealer Diese Schwester sei unterdrückt Sie seien rückständig Und unser Afrika sei eine kleine Stadt Arm und primitiv
Trotzdem blühte dein Traum bis in die Wüste unseres Alters Diesen Traum lassen wir nicht sterben Wie das Weltall oder ein schönes Gedicht Bleibst du in uns
Die Fata Morgana ist unser Alter Die Wüste ist unsere Sehnsucht, wie nach Regentropfen Du kamst wie ein sprießendes Blatt Mit schönen Erwartungen erfüllt Blühend wie ein Kinderlied Benetzt die erblühte Liebe mit Tau
Die Jahre vergingen Der Traum in dir wurde nicht älter Bis die Tage deine Träume Und den Tau unserer Hoffnungen gestohlen hatten Du bist weit gegangen, sehr weit Deine Augen sind gebrochen In diesem Moment der Zeit Bebte unsere Sehnsucht Die Sehnsucht nach einem Leben in Würde Wir verdrängen unsere Seelen In das Blut geschlachteter Tauben Gerechtigkeit - geschlachtet Menschheit - geschlachtet
Traurige Bilder von Schiffen Gefüllt mit unseren Urvätern und Urmüttern Die unvergessene Geschichte der "Sklaven"
Als Fremde kamen wir Als Fremde überleben wir Und als Fremde bleiben wir
Warum werden die Gedichte in uns getötet Warum wurden deine 33 Kerzen gelöscht Oh, Sohn Afrikas, Die den Weg beleuchten für deine Mutter und für uns Deine Mutter Die auf deine Rückkehr gewartet hat
Trotzdem - du bleibst in uns
Heiterkeit und Widerstand Dann werden wir aus unserer Ohnmacht erweckt Wir werden die traurigen Blumen gießen Es kommt eine neue Zeit Dein Herz pocht voller Liebe Du siehst uns zufrieden Vereinte AfrikanerInnen Gegenseitige Liebe Gegenseitiger Respekt Nutzen wir unsere Vilefalt Unsere kollektiven Identitäten
Und leisten wir Widerstand
Widerstand gegen Rassismen Widerstand gegen Sexismen Und gegen Rechtsextremisten
Oh, Sohn Afrikas Das Weltall hat auf dich gewartet Nimmt dich nun in seinen Schoss und wiegt dich Beschützt dich vor der traurigen Jahren
Oh, Scheibne Hörst du uns? Schick ein Licht in unsere Finsternis! Wir warten auf die Töne deiner Schritte Wir warten auf deine Wolke, die unsere Schmerzen abwäscht Mit nackten Seelen warten wir auf dich Dort, wo deine Seele Omofuma umarmt
Dort leisten wir Widerstand
Entweder leben wir in Würde Oder sterben wir mit Stolz
Wien, 2003-07-19
|
http://no-racism.net/old/staatsrassismus/afirkadorf_literar_text260703.htm
ده نص بالالمانى { نجوم مطفأة وارواح عارية} مكتوب برضو بالعربى واتنشر زمان هنا عندكم، النص ده مهداة لشيبانى وقريتو فى اضخم مظاهرة شهدتها فيينا، يوم وقفت افريقيا على فد هدير لو لقيتو بالعربى بجيبو هنا، اقروه تانى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مبروك ليكم/لينا..اعتراف آخر من المجتمع النمساوى.. (Re: Ishraga Mustafa)
|
ماركوس اموفوما، الذى قتل فى ريعان الشباب وفضح بهدير رغبة الحياة فيهو وهو بيقاوم البوليس مشى لاستراليا.. البنية الاسترالية تانية الكتبت بحث تخرجها بعنوان {النمسا بعيون المهاجرين- كتبات اشراة مصطفى نموذجا، تطرقت لنص ماركوس اموفوما وحللتو، تلقوه هنا بالانجليزى
Quote: Rosen für Omofuma
Wir weinen nicht um dich wir weinen um die Sonne der Freiheit, die unterging als zwei Vögel auf deinen Schultern geschlachtet wurden in deinen Augen wurden unsere Träume getötet auf deinen Lippen wurden Wolken gefangen
Wir weinen nicht um dich bis unsere Qualen enden trotzdem singen wir unsere Trommeln verstummen nicht wir pflanzen dich in unsere Kinder
Es blüht ein Baum, bunt in seinem Schatten singen wir für Gleichheit
This poem by Hamid refers directly to the death of Marcus Omofuma who died whilst in police custody in 1999.
With political overtones and the feel of a song of solidarity, this poem speaks of a collective sadness at the loss represented by the death of Marcus Omofuma at the hands of an Austrian State authority. However, Ishraga lifts the mood of the poem half way through with a message of hope in the face of persecution.
Ishraga uses the first person collective pronoun “wir” in this poem, indicating that her voice in the poem represents the sentiments shared by many others.
The central theme of this poem is hope.
Wir weinen nicht um dich wir weinen um die Sonne der Freiheit, die Unterging
The poem appears to be communicating a fairly political message. Rather than an obituary to Marcus Omofuma, who does not appear to have been personally known to the author, this poem opens by mourning what the death of Marcus Omofuma at the hands of the Austrian police represents to the collective African community in Austria. What this act represents to the African community is the violence of the Austrian police in its attitude and behaviour towards the African population. Not only this, in the trial of the police who were involved in the incident, the officers were given extremely light sentencing. This demonstration of a seeming ambivalence towards violence against Africans is a very significant blow to a population already very aware of the hostile attitudes of the ‘white’ Austrian majority around them.
Ishraga uses powerful images from nature to depict the loss that this event represents from her perspective. The image of the people crying as they watch the sun go down is one of great hopelessness, as if the sun has gone down for the last time. The images become more violent, representing Omofuma’s death as the slaughtering of two birds on his shoulders. In his death, he has embodied the death of the dreams of the collective group and an unwelcoming future.
in deinen Augen wurden unsere Träume getötet auf deinen Lippen wurden Wolken gefangen
According to Hamid in this poem, the death of Omofuma represents a huge defeat in the eyes of the African people who have been struggling for recoginition and respect from a white, European society. The fact that Ishraga should see Omofuma’s death a loss for the African population as a whole shows Ishraga’s belief that Omofuma’s death is as a direct result of Omofuma’s race. In this case, it represents such a great loss bu substitution – it could have been anyone of African descent so mitreated in his place, and follows that it could happen to anyone of African descent in the future. Therefore, dreams of living peacefully and in solidarity with their white Austrian neighbours & authorities were crushed through the event of Omofuma’s death.
In the second stanza the poet shows a solidarity with Omofuma personally and puts his death more into the context of the racial struggle of the Africans.
Wir weinen nicht um dich bis unsere Qualen enden
Here it would appear that Ishraga is saying that the African people can not mourn for him until their suffering has ended, which would appear to imply that Omofuma’s mourning can not begin until the political agenda which his death has raised, has been dealt with. The ‘Qualen’ appears to refer to politcal and social oppression experienced by African immigrants in Austria.
What comes next is very characteristic of Hamid’s poems, particularly when dealing with the theme of hope. Oftening in the midst of lamenting the plight of the African population in Austria in a poem, the first half will present a bleak picture of their situation. However, around half way through the poem there will be a turning point, from which the mood of the poem is lifted completely. The mood shift is usually implies a triumphing over adversity
trotzdem singen wir unsere Trommeln verstummen nicht wir pflanzen dich in unsere Kinder
In the second half of the second stanza, Hamid shows her solidarity with Omofuma and alludes to the strength of the African people. Hamid presents the very evocative aural image of the African drumming to represent their collective protest at Omofuma’s death. The image of “planting” Omofuma in their children is used to express the tribute to Omofuma’s life that the African community will pay by ensuring that his name lives on for generations to come.
Particularly interesting in the images chosen by Hamid in this part of the poem is their allusion to fairly stereotypical images held by Westerners of the African ‘Orient’. In the first stanza, Hamid speaks in terms of events in nature to express the sense of loss experienced by the African community at Omofuma’s death. A common assiociation in Orientalist discourse with the African Orient is nature.A western stereotype, which as has been shown, still exists today, is that African people share a special bond with the natural world. Through the use of powerful images from nature to communicate the message in this poem, it appears that Hamid is appealing to these stereotypes in the minds of her German-speaking Austrian audience. Equally, the aural depiction of drumming and singing are two other images closely associated by the West with African tribal traditions. The idea of “planting” Omofuma in their future generations evokes a sense of storytelling. The oral tradition of story-telling is another stereotypical characteristic of people of the Orient in the Orientalis discourse. Hamid, therefore, seems to embrace many images considered, now, fairly stereotypical of the ‘Orient’.
The last stanza features, again, stereotypical images of ‘African’ people. The aural image of collective singing evokes the sounds of the harmonious full tones of an African choir. Singing, particularly in times of oppression, is also an aspect of African culture which the West has clung onto as a part of the ‘Other’ African cutlre. The strong ‘African’ flavour of this image is further strengthened by the fact that the singers are depicted singing outdoors under the shade of a tree that blossoms brightly.
Es blüht ein Baum, bunt In seinem Schatten singen wir für Gleichheit
Here another political message in the poem is conveyed., The united chorus of the African community in Austria singing for equality.
In this poem Hamid portrays a tragic loss of hope in the face of the treatment by the Austrian police of fellow African Marcus Omofuma. Hamid, however, shows that through the solidarity of the African community, the “wir” of the poem, this injustice can be overcome, and indeed there is hope for a more positive future. Despite the brutality of the crime and prejudice agaist which Hamid protests, the images of the African protest in the poem are colourful, inspiring and peaceful. Hamid seems to be suggesting that the nature of their protest is at the present time a peaceful one, or perhaps she is calling on fellow people of African descent in Austria to remember their roots and traditional ways and not to answer violence and hatred with more of the same.
|
ماركوس ماقتل.. انه ينهض الآن.. بالاعتراف بينا، جائزة للشباب الافريقى النمساوى وبحكى ليكم عنهم وعن نشاطاتنا المشتركة والاخرى لاختكم... انه ينهض.. ويمشى بيننا.. ماركوس وشيبانى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مبروك ليكم/لينا..اعتراف آخر من المجتمع النمساوى.. (Re: Amira Elsheikh)
|
أميرة يا امورة....
دى جائزة لكل البنات الجميلات الزيك.... يوما ما... سنفعلها فى بلادنا.. لمن نبنى دولة المؤسسات
يوما ما سنغنى لانجازات بنات الريف وبنات الحروب الجائرة يوم ما سينهض كل شبابنا الماتوا فى الحرب الضروس يوما ما يا اميرة سيحدث... سنفعلها معا... دونتها فى مذكرة احلامى الجاية.... عشان عيونك يا اميرة وعيون كل الامهات
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مبروك ليكم/لينا..اعتراف آخر من المجتمع النمساوى.. (Re: بدر الدين الأمير)
|
Quote: ولكم من اسمائكم نصيب |
بيقولها ابى لى لمن يشوف الدنيا عابسة فى وشى يوم امى توجعت بى,,,, وكان وجع بكرية بس والعهدة على لسانها ماوجعتها كتير الظاهر اجلت الوجع فينى لمن كبرت شوية...
اتولدت بعد ليلة ماطرة ومع طلوع الشمس وده كان سبب التسمية اضافة لمحبة ابى الله يديهو العافية للتجانى يوسف بشير، اول ديوان شعر تفحته من مكتبته الهدانى ليها من زمن بعيد... كنت بقول ليهو يا ابوى ناس تهدى لعيالها اطيان وعمارات وانت تهدينى ورق,,, لمن كبرت وعشقت الورق بتعاستة عرفت حكمة ابى وملانى حبه...
Quote: فكيف لا تكونى مشرقة ومشرفة ومفرحة |
بكون بيكم، بمحبتكم واحترامكم وبعيون البت الحلوة، بتى مرافىء... الذ زول فى الدنيا
شكرا يابدر الدين على مشاركتى لفرحتكم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مبروك ليكم/لينا..اعتراف آخر من المجتمع النمساوى.. (Re: نيازي مصطفى)
|
وصلتنى رسالة بالبريد الالكترونى الرسالة التالية من اخ عزيز هذا نصها
Quote: Gesendet: Montag, 23. Juli 2007 16:23:05 An: [email protected] Betreff: أجمل التهاني | | | Posteingang الي الأمام أنت فخر القارة أنت سالي فو حمر أنت جميلة بوحريدة متابع كل مقالاتك . أرجو انزال هذه التهنئة بسودانيز أونلاين حتي يعرف الجميع قدرك
|
الى الامام بيكم من غيركم لاتعنى شىء انها لاجلكم لاجل هولاء...اول لجنة لرابطة النساء السود فى النمسا*
* شكرا لك ولكوستاوى الحمل معنا لم الشمل التقنى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مبروك ليكم/لينا..اعتراف آخر من المجتمع النمساوى.. (Re: Ishraga Mustafa)
|
Quote: عثمان الفرح مرافىء بتى بالكديسة الشايله الورود
بتى النونو بتحب كل الكدايس شافتها وضحكت زى ضجكة ورودك لى ولينا
تسلم من كل شر |
فرح مرافئ بنتك صبح يبحث عن فرح المرافئ . رسالة لا تحتاج الى الكلمات ورشفة اعادت للكون جماله يا لروعة إبتسامتها
صوريها لنا مبتسمة وضعي صورتها لنا ليكتمل الفرح،، نجدد التهاني وهذه المرة لمرافئ فقط وبس ولا غير فلمرافئ للجمال معنى آخر،،، ودمتم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شكراً يا فخرنا (Re: lana mahdi)
|
لنا ياحبيبتى....
حاولت الاتصال بيك ولم اكن محظوظة لاسمعك اخبار حلوة,,, وضاع الكرت فى محبة ناس حبابيك
لو عندك كرت اتصلى خلينى ابارك ليك حاجات تانية....
انت من ينبغى ان ابارك له.... لانك كنتى ذادى فى زمن فجيعة الروح وكنتى اختى... بالجد اختى الكريمة العطوفة البتمسح دمعك وتسد بمحبتها خرير الدم الحزين
محبتى يالنا بلاحدود وليك كل المدى
* الاربعينية ام {جضوم دى منو}؟
| |
|
|
|
|
|
|
لن اخيب رجاها ياصديقى .. امرأة دساكر الطين (Re: Ishraga Mustafa)
|
عزرا صديقى الشاعر الجميل عفيف اسماعيل..... عزرا ان نقلت رسالتك الخاصة المبعوثة فى ايميلى لهنا..... هنا رسالتك... طوق المحبة التى ماكفيت يوما من ان تغسل بيها شقى العمر ودائما سند وركيزة... صدق انت صديق...احدى منجزات عمرى ان تكون صديقى....
Quote: يا وجهنا البهى في جميع الجهات كوني كما انت دائماً فينيق يتحدي الرماد والف مستحيل ومنحدر وهاوية الخراب فهناك امرأة لا تعرفينها تتنظرك في بين دساكر ذاك الطين البعيد كي تكوني صوتها بين العالمين. دائما فلتواصل الحلم كل الود عفيف |
كيف انساهن وانا معجونة بنار حنينهن لبكرة الجاى بالبشارة؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شكراً يا فخرنا (Re: salah elamin)
|
ياصلاح.. ياابا سامر...
ومهداة لامى وليكم... لعيون سامر الحلوة {ماشاءالله}
وليك ياصديقى العزيز
* ياصلاح ال9 الف مقسمة لاربعة، انت شيل نصيبى بس خلى لى معزتك.. اتفقنا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مبروك ليكم/لينا..اعتراف آخر من المجتمع النمساوى.. (Re: Ishraga Mustafa)
|
Quote: ماركوس اموفوما، الذى قتل فى ريعان الشباب وفضح بهدير رغبة الحياة فيهو وهو بيقاوم البوليس |
الأخت الناشطة بكل الأشياء وأنت تشقين عباب الإنسان عدواُ أسمع بين الكلمات صراخ فيلة يراوح بين الرغبة والحنين لا يعكره إلا خرير غدير تغادره طيوره تموسق صوت أجنتها بدوزنة فطرية لك ولك نساء افريقيا والعالم سرن فأنتن أصل الأشياء ولكن !!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مبروك ليكم/لينا..اعتراف آخر من المجتمع النمساوى.. (Re: Ishraga Mustafa)
|
الأخت ... إشراقة
هو إنت قايلة الفرح { بحوق } ... والله مش نشيل ... إنما نتخاتفوا ختيف ... من شدة ندرته ... وتباعد مواسمه .
تعرفي يا إشراقة ... بس قريت تقديمك ونطيت طوالي إلى كلمة { رد } فى عجز آخر بوست , لأني فرحت للعنوان وللتقديم وللجائزة وما عارف الناس قبالي قالوا شنو ... لكن الواضح إنو ... كلوا خير .
فشكرا يا صانعة الخير والفرح ... ونجاحك هو نجاح الناس وتاج عزة على جبين السودان . فقدما ... ويبدو أنك آهلة بمعاني الفلاح .
مع مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مبروك ليكم/لينا..اعتراف آخر من المجتمع النمساوى.. (Re: HAYDER GASIM)
|
Quote: هو إنت قايلة الفرح { بحوق } ... والله مش نشيل ... إنما نتخاتفوا ختيف ... من شدة ندرته ... وتباعد مواسمه . |
صباحات المودة ياحيدر غزير المعرفة...عميق التحليل
مختفتنا للفرح بتفول باننا فعلا قادرين نفرح عليك الله لو مالمقدرة دى من يوم جينا الدنيا وفكتنا البلد عكس هواها مش كنا فى خبر كان ياما كان فى غابر الزمان شعب اسمه السودان... بس لانك انت منو وبتغنى ليهو لسه عزة فى هواك بنلقى مخرج... صدقنى بيكون فى مخرج... يوما ما
محبتى ياحيدر وفرحتك بينا وبيكم وبى شوفتنى فيينا بعين تانية، عين المنتصرة بمحبتكم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مبروك ليكم/لينا..اعتراف آخر من المجتمع النمساوى.. (Re: Ishraga Mustafa)
|
الأخـت الـحـبيـبة الحـبوبة الـدكتورة، اشـراقـة،
سـدد اللـه خـطاكي ووفقـك لكل ماتـصـبين له مـن نـجـاحـات وسـؤدد. ملـحـوظة: الـمعروف سـودانيآ ان شـهـر يوليو هـو شـهـر الـمحن والبلاوي في السـودان، هـو يوليو الأنقلابات والاعـدامات والـفيضانات والسـيول واجـترار ذكريات 1971 ومأسـيها وفقـدان السـودان لاحـسـن اولاده!!، ولـكنك كـسـرتي القاعـدة وجـبتـي الأفـراح وخـبـر انو السـودان لسـه بـخـيــر. لك التهـنئة والتـحـايا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: مبروك ليكم/لينا..اعتراف آخر من المجتمع النمساوى.. (Re: بكري الصايغ)
|
وعندك حق يا اخى الحبيب بكرى.. صائغ التاريخ بوجهة الحقيقى
Quote: ملـحـوظة: الـمعروف سـودانيآ ان شـهـر يوليو هـو شـهـر الـمحن والبلاوي في السـودان، هـو يوليو الأنقلابات والاعـدامات والـفيضانات والسـيول واجـترار ذكريات 1971 ومأسـيها وفقـدان السـودان لاحـسـن اولاده!!، ولـكنك كـسـرتي القاعـدة وجـبتـي الأفـراح وخـبـر انو السـودان لسـه بـخـيــر. لك التهـنئة والتـحـايا |
انها حكمة الدنيا العجيبة تموز يعنى لى فعلا شهر الاحزان.. فى مستواها العام والخاص ومن حكمة الاقدار ان يتداخل المفرح زى الخبر موضوع البوست مع احزانى العجيبة ويديها طعم الصمود والتحدى، عشن تكون قريب من الصورة شوف: فى تموز: عشرة قصاصات للعشب والمطر
محبتى يابكرى
| |
|
|
|
|
|
|
|