|
Re: اول اصدراتى لهذا العام..... بين الفرح والخوف تشدو دموعى!! (Re: Ishraga Mustafa)
|
مبروك لك أولا.. وللسودان ثانيا.. وللمرأه الافريقيه في القاره السوداء والمهاجره ثالثا.. وللانسانيه والمعرفه في العالم كله قبل أولا..
Quote: ارسلت العقد للقسم القانونى فى اتحاد الكتاب النمساويين الذى انضوى تحت لوائه منذ عام 2003 ورغم بعض التحفظات فيما يخص حقوقى كاكاتبة لهذا البحث وان {حقى المادى} يفترض يكون اكثر ومع ذلك قررت الموافقة, فمايهمنى فى هذه المرحلة هو انتزاع المزيد من الاعتراف فى مجال البحوث طالما مازالت رغبتى قوية فى المزيد من الإبحار فى هذا الطريق.. |
وخيرا فعلتي..فالأهداف كثيرا ما تعرقلها التفاصيل.. ولا بأس من التنازل المرحلي عما هو غير اساسي في توقيت المرحله..
مبروك ثمرة الاجتهاد ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اول اصدراتى لهذا العام..... بين الفرح والخوف تشدو دموعى!! (Re: Muna Khugali)
|
نال هذا البحث الذى له مراحل تطور ستأتى فى الحكاية جائزتين اولها حين قامت منظمة التضامن النسوى بترشيحى http://www.frauensolidaritaet.org/
لنيل {جائزة الإنجاز} التى تمنحها وزارة التربية والتعليم والثقافة النمساوية لمن انجز دراسته العليا منتصرا لعزيمته..
الفورمات تعرضت لمراحل الدراسة الاولى وكيفية تجاوز الصعوبات تمّ الترشيح بعد شهر من مناقشة الدكتوراه اى فى يوليو 2006 والاعلان يتم فى اكتوبر من ذات العام..
وكان هذا البحث احدى البحوث الفائزة.. وكانت جائزة لانجاز المرأة السوداء فى فيينا كان انجازا واعترافا بتاريخ فيه مافيه من احزان وافراح, خوف وتحديات هزائم وانتصارات,,,
السيدة د. غيرا وزيرة التربية والتعليم فى تلك الفترة قامت بتوزيع الجائزة وقامت بتغطيتها اجهزة الاعلام النمساوية كنت حريصة ان تكون مرافىء بنتى معى.. ان تخزن كل ذلك فى قلبها الحلو, وتكبر وهى مليانة عزيمة...
---------
http://www.bmukk.gv.at/schulen/bw/eb/ebpreis06_verl.xml
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اول اصدراتى لهذا العام..... بين الفرح والخوف تشدو دموعى!! (Re: azhary awad elkareem)
|
Quote: مشاعر خاصة وحزن خاص انتابنى ايضا... { ستظل عيونى فاقدة زول}- الاغنية التى اسمع فيها الآن...
ساقوم لاحقا بترجمة جزء من الرسالة موضوع الكتاب باللغة العربية وهناك ملخصا لها بالانجليزية احاول نشره ايضا لاحقا..
مبروك لكل من سندنى... مبروك لكل من شرب من موية النيل وسقانى معاهو جغمة حنان الاهل.. وكل امرأة من شجرة قارتنا الام افريقيا اقتسمنا معا حزن اللون ونهضنا سويا ضد التمييز
فهذا البحث عرفانا لكل خطوة وعى مشيتها على جمر المعرفة والعمل العام والحلم العام...
وهانذى اعود الى صفوف الدرس الاول... الف باء تاء البدايات.. |
اشراقه العظيمة...سلام قدر اشراق روحك وااااااااااا حلالى بيك وهنئيا لكل هولاء بك حفيون نحن بك وحقيقة انت بهذا الاحتفاء وفقك الله،،،،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اول اصدراتى لهذا العام..... بين الفرح والخوف تشدو دموعى!! (Re: عمر الفاروق)
|
سلمتنا- ذاكرة الابداع والبرامج الصباحية اللى كانت بترد الروح
تعرفين ان مكانك جوووووووه, حيث القلب الحى يا اختى
عادل عثمان, شكرا يا صديق_ الصديق اللى بتلقى وقت الضيق
عمر الفاروف, جيتك فرحتنى والله اكتر من الكتاب ذاتو
----- تخريمة, ورق الكتاب عادى وابيض باسود اختك اصلها بتحب الافلام الابيض باسود- ناس زمن حفروا البحر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اول اصدراتى لهذا العام..... بين الفرح والخوف تشدو دموعى!! (Re: Adil Osman)
|
بالله يا إشراقه دايما جيبي الحاجات الزي دي، ياخ هلكت بعيرنا الأخبار الشائنة عن بعض السودانيين في الخارج والداخل تلك التي تصفع الوجوه والأعين ولايكاد يخلو منها هذا المنبر في أي يوم، داومي على أن تكوني مصدرا لراحة القراء المجهدين. مبروك لمرافئ وواصل وكل أحبابك في البلد وخارجها. ____
تهاني مستحقة يا د. إشراقة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اول اصدراتى لهذا العام..... بين الفرح والخوف تشدو دموعى!! (Re: خضر حسين خليل)
|
با اشراقه
مبروك .....
Quote: فرحتى كبيرة ومشوبة بخوف اكبر.. خوف من المسئولية, الخوف من عدم القدرة فى المواصلة فى هذا الطريق الخوف من الكتب المنثورة امامى والزمن المنسرب فى جرى الحياة وشقاوتها مشاعر متناقضة انتابتنى
|
أوع تقومى تخافى ....أصلا أنا جاييك....
بعد ما أخلص على سلمى الشيخ وناهد بشير.....
على الأقل أكون أتدربت ليك كويس ......
مع تقديرى
عمكم أبو القاسم قور
رميه عشان تضحكى كتير فى الغربه :
انت عارفه يا دكتوره
ناس ناذر والزوول زاتو ...
اكتشفوا شوربة الكوارع به لقاح من انفلونزا الخنازير ...
حسى زولك ناذر بعبيئ ساى فى شربة الكوارع .......
انتو طبعا ناس بره وكده .........
لكن أنا متأكد فى بلاد بره فى شربة كوارع ........
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اول اصدراتى لهذا العام..... بين الفرح والخوف تشدو دموعى!! (Re: رأفت ميلاد)
|
الوليد, ان شاء الله اكون عند حسن ظنكم
------ محاسن, كلما اتذكر كفاح النساء السودانيات تقوى عزيمتى
-------
رافت, كيفنك ياخ واشواق والله
Quote: بقينا نسمع الأخبار بايتة .. جنس زعل |
الله لا جاب الزعل يارأفت بينا هى الدنيا دى شنو؟ مش كلمة طيبة بتذكروها الناس بعد مانمشى هناااااك
----
تلفون البيت فيهو مشكلة ما من اربعة شهور ويزيد ومالاقية زمن نهارى امشى للشركة او حتى اتصل بيهم
بس الموبايل شغال, يعنى ماعندك حجة يا رأفت
تحياتى لناس البيت
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اول اصدراتى لهذا العام..... بين الفرح والخوف تشدو دموعى!! (Re: عبدالغفار محمد سعيد)
|
جميل أن تسعدنا الأيام بمثل هذه الخبر الجميل, وجميل أن تطل إشراقة على الناس بدأبها المعلوم ... علما على علم, وحذقا لحد الطرب, وجمالا بلا حدود... فلك كل محصولنا من الإبتسام, ولك كل أكفنا وبكل ما تملك من ضراعات وإبتهال, ولك قلوبنا أوراقا بيضاء أكتبي فيها ما شئت ودونينا على هوامش فيينا وفي جوف الوطن, أحملى شهادتنا بأنك أبر بناتنا وأجدع متعلمينا وأفرع مثقفينا. كوني دوما إشراقة وبكامل ملامحك التي تميزك, علمي الإفرنجة ما نقص عنهم, وزيني عقلك بما تطاولوا في المعرفة, دعي المرأة السوداء فى أوربا والعالم الأول والثالث وكل مجتمعات الدنيا, تحتفي بقصة حياتها وتستأنس حقها المشروع في الحياة ... بعد وحشة وضنى. علمي أولاد الخواجات في مدرجات الدارسة من نحن, وما النخيل والنيل وعزة في حياتنا... أدفعي من بعد بجملة ما كتبت وأشعرت إلى جوف المطابع, فاليوم إستهلال جيد لعمل لا بد وأن يتصل, حتى نرى إشراقة بكامل منتوجها الذهنى على أرفف المكتبات وبين يدي القراء.
أسعدي ما شاء لك السعد ... ولن نستأذنك الفرح في يوم هو أيضا يوم عيدنا.
زينة البنات ... لقد صنعت يومي
فكوني بخير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اول اصدراتى لهذا العام..... بين الفرح والخوف تشدو دموعى!! (Re: lana mahdi)
|
العزيزة اشراقة مصطفى
اولا الف الف مبروك على اشراقتك الاولى وانتى تمثلين اولا السودان وثانيا المراة
واتمنى من الله ان اسمع الخير دوما عنك
ثانيا اشكرك على كرم ضيافتك لى فى عاصمة النمسا شكرا اراة قد تاخر ولكنة
الان يصلك واتمنى ان تجمعنا الايام قريبا انشاء الله
ثالثا اشكرك على المباركة بالزواج واتمنى من الله العلى القدير ان يجعل كل ايامك سعدا
تحياتى لك ولكامل افراد الاسرة
هشام امين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اول اصدراتى لهذا العام..... بين الفرح والخوف تشدو دموعى!! (Re: ياسر بيناوي)
|
هو ميلاد جديد.. سيتبعه الأجد.. ومثلما استقبلت دنياك في الأولى بصرخة لم تكن تعني سوي إرادة البقاء.. فقد استقبلت ميلادك العلمي بمقلتين تحسستا طلاوة المعرفة بعد جهد جهيد.. وها أنت تستقبلين ميلاد آخر جديد.. بمآق حفتها الخشية من نجاحات متتابعة.. الدمعتان اللتان جهرتا بلمعانهن القراء هنا.. هي بشارات لغد عامر معتق بمعارف ثرة .. وفقك الله.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اول اصدراتى لهذا العام..... بين الفرح والخوف تشدو دموعى!! (Re: Amany Elamin)
|
سابدأ بمقتضفات, بالاهداء وفائمة الشكر التى تصدرت الكتاب
الى جدتى, التى لها الاسهام الاكبر فى تنمية شخصيتى الى والداىّ, أمى التى علمتنى ان اى نجاح يضىء المستقبل وابى, حفزنى لمواصلة تعليمى من خلال قناعاته, إن طريق العلم لانهاية له الى اسرتى, أيوب, وابنى واصل وابنتى مرافىء, لتحملهم غيابى وصبرهم عليه اثناء محاضراتى, ومنحهم لىّ القوة لمواصلة هذا الدرب
دون هذا الدعم ماكان يمكننى هذا الانجاز الى اخواتى واخوانى’ بالاخص أختى نجوى تلك التى ماكفت يوما عن دعمى الى اخواتى الناسء اللآتى منحنى وقتهن لاجراء المقابلات شكرى الى أختى الافرو المانية لينورا ليرش اول من بادر بتكوين مجموعة للنساء السود فى عام 2000 الشىء الذى ساهم فى تطوير الفكرة الاولى لهذا البحث واتساع فكرته خالص الشكر للبروفسيرة سيقلندا روزينيرقا التى اشرفت على هذه الراسلة مع المشرفة الثانية بيرجيت ساوار لولا دعمهما وارشادهم وتوجيهى لما وصل هذا البحث الى مبتغاه الى صديقاتى, الزا نوربيرت وروزمير سيدغروبر التى رافقتنى منذ بداياتى الاولى فى النمسا
شكرا لقسم دعم البحوث فى حكومة فيينا, لدعمها المادى من خلال منحها لىّ منحتين لمواصلة دراساتى
شكرى لكورت وانديرا بن لاسويد لمساعدتهما فى ضبط ودقة البيانات التى قمت بمساعدتهما بتفريغها ولبيرسون باوم غارتنيقا لتصحيحها هذا البحث بصبر ودون مقابل مادى محفزة لىّ لانجاز هذا العمل الى د. نجوى البشير, لدعمها الانسانى لىّ اثناء اقامتها فى النمسا كذلك لمنظمة التضامن النسوى د. روزا سيشنر وكريستينا بودر فى رفدهم لىّ بالمراجع ذات الصلة شكرى الى اصدقائى السودانيين أمين محمود زوربا وادريس تبيدى لدعمهم المتواصل واخيرا شكرى الى السيد عبدالمجيد منصور وطارق جبارة, لولاهما لما كان سفرى الى النمسا ممكنا
مقطع بالالمانية حسب ماجاء فى الكتاب
Quote: Widmung und Danksagung Meiner Großmutter. Sie hat stark zu meiner persönlichen Entwicklung beigetragen. Meinen Eltern. Meiner Mutter, die mich gelehrt hat, dass jeder Erfolg die Zukunft erhellt; Meinem Vater, der mich motiviert hat weiter zu studieren, der mich gelehrt hat nie aufzugeben, und dass der Weg der Wissenschaft kein Ende hat. Meiner Familie. Ayoub, meinem Mann. Vor allem meinem Sohn Wasil und meiner Tochter Marafi, die meine Abwesenheit waehrend meines Studiums erduldet haben, die mir Kraft gegeben haben, diesen Weg weiter fortzuschreiten. Ohne ihre Unterstützung wäre diese Arbeit nicht zustande gekommen. Mein Dankschoen gilt meiner Familie, meinen Eltern, Schwestern und Brüdern, vor allem meiner Schwester Nagwa, die mich ständig unterstützt hat.
(عدل بواسطة Ishraga Mustafa on 06-15-2009, 08:31 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اول اصدراتى لهذا العام..... بين الفرح والخوف تشدو دموعى!! (Re: khaleel)
|
امين محمود... ده الاسم الرسمى, ولكنى اشتاق ان اناديك صبرى, حين كنا وكانت حكاية ماكندو
يا صبرى, اسمك تضمن قائمة الشكر فى اول الكتاب, دعمك لىّ فى تلك الايام, آآخ, تلك الايام؟!! لن انساهو.. هكذا تكون حين تفرهد الجرح الكبير زهور انتصار
------
عزوز, تتبارك ايامك يا نضرة الوعى وسمحة الروح
---------
خلو, اخوى الجميل, شكرا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اول اصدراتى لهذا العام..... بين الفرح والخوف تشدو دموعى!! (Re: Elmosley)
|
سلام يا كمنجات طبعآ الاخبار الفارغة و الما فيها فايدة لازم تجى من "عينتكم" دى , انتو غير خلصت دراسة و عملت ماستر و نشرت بحث ما عندكم موضوع ? و فالحات للنقة و النقاش: في رأيي و الآخر و شعر و قصص و ندوات ... زى ما قالو لى رجاء العباسي بي هناك شوفو ليكم رجال عرسوهم بدل الشغل و القراية و عاوزة احقق ذاتى و "مضيعة الوقت دى" ...
قبل فترة كنا في سيرتك ضمن حديث عن اخرين و اخريات ممن يعملون في الكتابة و البحث , اتقالت ملاحظة عنك - ربما لا يكون السياق الانسب لذكرها, لكن خايف انساها و اعتقد انها تهمك و لأنك تحتفي بالنقد - الملاحظة تقول انك ليك مده واقفه في حته واحدة , موضوعات و لغه, خط سيرك الصاعد اصابو بطء او توقف , طبعآ ممكن تكون ملاحظة خاطئة او شايفة جزء من الصورة , انا واحد من الناس البتفق مع الملاحظة دى .... ما عاوز ابيخ الاحتفاء, متأكد انك تحتفي بالاتنين الكتاب و النقد .... و نتفاهم
دى ملحتينا فيها ساكت ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اول اصدراتى لهذا العام..... بين الفرح والخوف تشدو دموعى!! (Re: esam gabralla)
|
عصام يا ابن الذينا رموا بنات بعض من هذا الصمود,,
Quote: قبل فترة كنا في سيرتك ضمن حديث عن اخرين و اخريات ممن يعملون في الكتابة و البحث , اتقالت ملاحظة عنك - ربما لا يكون السياق الانسب لذكرها, لكن خايف انساها و اعتقد انها تهمك و لأنك تحتفي بالنقد - الملاحظة تقول انك ليك مده واقفه في حته واحدة , موضوعات و لغه, خط سيرك الصاعد اصابو بطء او توقف , طبعآ ممكن تكون ملاحظة خاطئة او شايفة جزء من الصورة , انا واحد من الناس البتفق مع الملاحظة دى .... ما عاوز ابيخ الاحتفاء, متأكد انك تحتفي بالاتنين الكتاب و النقد |
بالتاكيد يفرحنى اى نقد موضوعى, لانو بتكون فكرتو اكيد توسيع مداركى واتمنى تتوسع فى الحتة دى عشان اعرف حال {خربشاتى} دى كيفنو فى عيون {الآخرين}
حا اركز هنا على البحث باعتبار انو السياق سياق بحوث.. ربما اكون ذكرت فى عدد من المداخلات او اشرت الى بعض مابحثت ولكنى قطعا لم انشره هنا لسبب واحد لانها باللغة الالمانية وده محتاج زمن عشان الزول يترجمو للعربى ويطرحو للاخذ والرد
هنا ما انجز من بحوث ياعصام, ركزت فى الغالب على تيمة محددة مركزة على black community وفى كل موضوع افكر فيهو, كتابة او بحثا بيفتح قدمى ابواب وملاحظتك هنا بالتأكيد حاتفتح ابواب اخر
Quote: Contract labor as project manager and researcher for numerous development NGOs in Austria ( all of them were published)
1. Project manager and director, chief researcher for research projects for NGOs (see studies below) 2. Project development and work in the social sector with consciousness-raising seminars with an emphasis on development politics in Africa (1998 - 1999) 3. Free-lance researcher at VIDC (Vienna International Organization for Development and Cooperation) (2002) 4. Frauensolidarität (Austrian NGO for women in development) (2000- 2001) 5. Project development and management for research on reproductive health for the public administration's Office for Women's Health of the City of Vienna's (2000 - 2001) 6. Project idea and project manager of a UNESCO school project (Fatima Bit el Khatab School for Girls and at a Business School in Vienna) called "Environmental Conservation Calls for More Than Just Solidarity", Vienna 2001-2002 7. Project development and management: Women on the Run in Sudan, on the situation of internal refugee women, in cooperation with a women's organization in Sudan and supported by several Austrian NGOs 2003 8. Project emplemtion: Empowerment Strategy among Afro- Austrian Childern in Vienna 2004 University research projects
1. Research project on the role of party-controlled press agencies in the "southern Sudan problem" at the Islamic University of Omdurman, 1989 2. Research project on role of party-controlled press agencies in the "southern Sudan problem" at the University of Khartoum, 1992 3. Research project on role of the radio environmental awareness of women in Sudan at the University of Vienna, 1997 4. PhD project, Toward Emancipation, Empowerment Processes among Black Women in Vienna
|
اما...
Quote: تقول انك ليك مده واقفه في حته واحدة , موضوعات و لغه |
اذا المعنى هنا الكتابة الادبية, بكون متشوقة اعرف اكتر عشان استفيد الكتابة دى ياعصام مرتبطة بحالتى اللى بكون فيها اذا الملاحظة دى سليمة ومؤسسة بيعنى انو حالتى واقفة فى حتتها ومامشيت خطوة لا وراء لا قدام
لكن سؤال بالجنبة كدى,
هل وحدة الموضوع للكتاب او الكاتبة مشكلة؟ الموضوع ممكن يكون واحد لكن تختلف المعالجات ده فى راى ويمكن البحث عن نماذج
Quote: ما عاوز ابيخ الاحتفاء, متأكد انك تحتفي بالاتنين الكتاب و النقد .... و نتفاهم |
بالتاكيد ياعصام, وفى انتظار المفاهمة, هنا او محل ما الله يطلق
معزاتى الكتيرات يا صديق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اول اصدراتى لهذا العام..... بين الفرح والخوف تشدو دموعى!! (Re: جمال السنوسي)
|
مقدمة
فكرة هذا البحث المعد لنيل شهادة الدكتوراه { على طريق التحرر: مراحل تعزيز المرأة السوداء فى فيينا} بدأت انطلاقا من الدراسة التى قمت بها بايعاز من مؤسسة الاندماج الفنياوية فى عام 1997 حيث حاولت الدراسة ان تجيب على اسئلة الوضع الاقتصادى والاجتماعى لدىّ المرأة الافريقية فى فيينا ومداخلهن الى مصادر التعزيز الموجودة فى الدولة واندماجهن فيها. الدراسة بعنوان {الاندماج بين السراب والمطر, تحليل لاوضاع المرأة الافريقية المهاجرة فى فيينا} وعلى ضوء نتائجها تمّ تمويل وظيفة استشارية للنساء الافريقيات فى احدى المؤسسات العاملة فى مجال المهاجرات.
فى ذلك الوقت كان الوضع السياسى حادا ضد {الاجانب} من قبل حزب الحرية اليمينى خاصة ضد الافارقة, التنميط والاحكام المسبقة ضدهم. تأزم الوضع حين مات الشاب النجيرى مقتولا فى الطائرة التى قامت بترحيله من خلال البوليس المرافق له فى مايو 1999 . ماعرف بعمليات {الأكشن} التى قام بها البوليس وحجز على اثرها الكاتب النيجرى شارلز اوفايدو. كل هذا حرك المجتمع الافريقى فى فيينا ولعبت المرأة الافريقية دورا بارزا فى كل الفعاليات والمظاهرات التى نظمت مطالبة بحل سياسى عادل لقضايا الافارقة. لعبت منظمة الشباب الافرو نمساوية باموجا {معا} دورا بارزا خاصة من خلال الناشطات فيها من الجيل الثانى. فى 2001 بادرت الافرو المانية لينورا ليرش بتكوين اول مجموعة للنساء السود من كل انحاء العالم النامى اللآتى تعود جزورهن الى افريقيا, عكس البادرة الاولى فى تنظيم الافريقيات التى لعبت فيها دروا قياديا بياتريس أشليكى واشراقه مصطفى. وكانت اول فعالية عملت على اظهار مجموعة النساء السود هو الاحتجاج على التجاوز الذى تمّ من خلال بعض المنظمات العاملة فى مجال المهاجرات حيث نظمت من قبلهم فعالية كبيرة تمّ تجاوز النساء السود فيها وتمّ عرض قضيتهن من خلال صورة لغلاف البرنامج. كل هذا كان دافعا للبحث فى قضايا غير موثق لها فى المجتمع النمساوى, عسى ولعل ان تكون مرجعية علمية للمؤسسات النمساوية لتقوم بدورها فى دعم هذه القضايا. حيث هناك اشكالية حقيقية تتمثل فى غياب هذه البحوث فى النمسا والتى سبقتها المانيا من خلال اول الكتابات عن هذا الموضوع من خلال ذلك الكتاب القيم „Farbe bekennen, Afro-deutsche auf den Spuren ihrer Geschichte“ (1986) الذى كتبته مأى آيم وغيزلا فريمقين, وكان لكتاباتهم الاثر الواضح فى تبحرى فى هذا الموضوع. حيث قمت بعرض مخلص عن الوضع فى المانيا من خلال هذه المراجع التى استخدمتها كاطار نظرى. اضافة للبحث الذى قامت به الناشطة الافرو نمساوية آرابر جونسون والمتعلق بتحليل مرحلة تاريخية فى النمسا من خلال تحليله „Über die Konstruktion des „Mohren“ und der „Mohrin“ im Kontext epistemischer Gewalt und dem traumatischen Charakter neokolonialer Erfahrungen in der modernen afrikanischen اضافة الى كل ذلك استندت فى بلورة مشاكل المرأة السوداء اعتمادا على الثلاثة بحوث التى قمت بها فى شأن النساء الافريقيات المهاجرات, ذكرت اولها فى مقدمة هذا المدخل وثانيها دراسة على ضوء مؤتمر مكافحة العنصرية الذى اقيم فى جنوب افريقا ويدور حول التجارب التى تعرضت لها المرأة الافريقية بسبب نوعها واصلها .
هذا العمل يركز على علاقة الشد والجذب بين العنصرية والتمييز بسبب النوع والى اى مدى يمكن للمرأة السوداء ان تعمل على تعزيز وجودها انطلاقا من وعيها بهذه القضايا. فى محاولة للاجابة على فرضية البحث, فى ان النساء السود يتعرضن بشل منتظم للتمييز والعنصرية, تجاربهن تؤدى من ناحية الى ع العزلة والوحدة ومن ناحية اخرى قد تؤدى الى الانتباه الى وضعهن حين يتقد وعيهن النقدى ليمهد الى تحررهن وتعزيز وجودهن. من هنا ينطلق هدف هذا البحث بتأسيس اساس علمى حول استراتيجيات التعزيز الذاتى والجمعى للنساء السود وذلك لن يتم الاّ بالوعى بذاتهن من خلال التشبيك السياسى والاجتماعى للوصول الى هوية جماعية. يهدف ايضا الى توثيق اوضاعهن ةتحديد احتياجاتهن, امانيهن, حقوقهن وواجباتهن. هذه الاستراتيجيات يمكن بنائها على ضوء اجابات النساء المستهدفات من هذه البحث وتحليلها علها تشكل اضافة نظرية لما كتب فى قضايا التعزيز. عليه استخدمت التحليل النوعى كمنهج يتيح للنساء التعبير عن قضاياهن وفقا لفرضية البحث وذلك استنادا على مرجعية المقايلات المكثقة التى اسس لها ضمن آخرين Witzel (1985/1989) يحتوى هذا العمل على سبعة ابواب فصلتها كالتالى:
الفصل الاول ركز على المرجعية النظرية عن معنى ومفهوم التعزيز وخلفيته التاريخية حيث استندت على الارث العلمى للنساء الافروامريكيات اضافة الى الباحثة الاسيوية نايلة كبير ومفاهينها حول التعزيز. الباب الثانى تناول الاوضاع الاقتصادية والاجتماعية للمهاجرين والمهاجرات فى النمسا متناولة وضعهم القانونى فى اطار حقوق المواطنة التى تنص عليها النمسا فى دستورها. الباب الثالث والرابع تناول بالتفصيل المنهج الذى استخدمته فى تحليل المعلومات التى جمعتها من النساء المستهدفات, مركزة على منهج البحوث الذى عملت به بعض الباحثات الافرو امريكيات مثل بيل هووك, ادورا لورد وكولنز. واتناول وضعى كباحثة تأثرت بمؤسسات العلم المرتكزة على المركزية الاوربية من ناحية ومن ناحية اخرى كامرأة تنتمى لهؤلاء النساء ولها من التجارب الحياتية مايكفى ليخلق من ناحية صراعا بين الوضعين ومن ناحية اخرى مقدرتها على التوزان والموضوعية من خلال ماسوف يتوصل له البحث. الباب الخامس اعتنى بالتحليل والتفسير على فروض البحث والى اى مدى يمكن القول ان النساء السود استطاعن ان يعززن من وجودهن وتحت اى شروط, تلك التى ادت الى تسيس هويتهن كشرط حتمى للوصول الى هذه النتيجة المفترضة. الباب السادس ركز على النتائج ومقارنتها بالاطار النظرى الذى ارتكزت عليه كباحثة ومن ثمّ تلخيص { النظرية} التى توصل اليها البحث. والباب السابع تناول بعض المواضيع التى ينبغى البحث فيها على ضوء الحوارت التى تمت مع النساء المستهدفات. .
(عدل بواسطة Ishraga Mustafa on 06-16-2009, 08:55 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اول اصدراتى لهذا العام..... بين الفرح والخوف تشدو دموعى!! (Re: Ishraga Mustafa)
|
الجدير ذكره هو انى حين سجلت الى الدكتوراه كان ابنى واصل صغيرا 2001 فى السمستر الشتوى فى اكتوبر لازلت اذمر انى اخذته معى فى اول يوم طرحت فيها رغبتى فى التحضير مع رئيسة القسم استقبلتنى بابتسامة وترحاب وكنت اظنها السكرتيرة, وحين رأتنى لم اقل شئيا سالتنى عن الموضوع, فقلت لها اريد ان اتحدث الى البروفسيرة زيقلندا كانت مفاجأة بالنسبة لىّ وعبرت عنها فى لحظتها.. فقد كنت اتوقع سيدة على الاقل فى نهاية السبعينات ضحكت ثم افعمتنى بنشيد عمرها.. مواليد 1958 يعنى ذلك حين انجبونى امى وابى فى السادس عشر من سبتمبر 1961 كانت زيغلندا مازالت فى الحضانة.. وهاهى بروفسير ورئيسة كلية العلوم السياسية..{ مخير الله علينا} قلت فى سرى
كنت فى حقيقة الامر انوى البحث فى موضوع آخر وكان يشغلنى اكثر وعرضت عليها الفكرتين الفكرة الاولى عن { تحليل للازمة السياسية السودانية من وجهة نظر نسوية} والفكرة الثانية كانت عن {النساء الافريقيات ووسائل اندماجهن} رحبت بالفكرة الثانية ووافقت عليها ونبهتنى الى انه علىّ ان امتحن ستة مواد هى فى شكل سمنارات يشترك فيها بعض اللآتى يعدن الى الكتوراه,,
وبدأت.. بدأت الفكرة تتطور, اهدانى ايوب كتبا عن اوضاع المرأة المهاجرة فى احدى الدول الاوربية.. اتسعت الفكرة, اتسعت اكثر من خلال نشاطاتى وسط تجمعات السود وساهمن بنات الجيل الثانى فى اتساع افقى الى ان وصلت الى الصيغة النهائية بعد عام ونصف.. حيث كنت حينها {اتوحم} علما وملوخية التى ادمنتها طيلة فترة {الحمل} بمرافىء بنتى.. وهكذا تجمدت الدكتوراه الى حين..
دوامت بانجاز السمنارات المقررة ببطء وكانت النتيجة مشرفة, فكل السمنارات والمواد التى اعددتها للمناقشة تمت اجازتها بجيد جدا وكان حلمى ان انجز البحث ومناقشته بذات الدرجة وبالتالى كان يمكن ان يتحقق الحلم بانجازها بامتياز ولكن.. تقييم البحث بجيد والمناقشة بحسن.. واثرت الدرجتين الاخيرات على كل نتائج السمنارات فجاءت النتيجة الاخيرة حسن... كان كل همى ان اخلص من هذا الموضوع باى ثمن وتحت اى ظروف ولكن...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اول اصدراتى لهذا العام..... بين الفرح والخوف تشدو دموعى!! (Re: Ishraga Mustafa)
|
زيقلندا كانت انسانة ولكنها كانت صارمة علميا وكان لابدّ من ايجاد مشرف ثانى كشرط لانجاز هذا البحث وكانت البروفسير الالمانية بيرجيت ساوار
لن انسى كل اسئلتهن وصرامتهن العلمية ولن انسى الدموع التى تكومت فى كثير من الاحيان وانا انوى ان ارمى {سلاحى} ومع ذلك فقد كانن سندا حقيقيا..
وجههنى حيث يجب التوجيه وكم من صفحات تصل الى العشرينات تمّ الغائها.. وكم تمّ التعديل.. حسبتها- عشرة مرات حتى بعد ان تمّ تغليف البحث وسلمته للعمادة كان يجب ان اقوم بشطب جملة رأت هى ان لاسند علمى لها وان لا ادع حساسيتى السياسية تحيد بى عن تالموضوعية الجملة كانت عبارة عن مقارنة بين حزب الحرية اليمينى فى النمسا والنازية كنت ايامها اعانى, اعانى من يقب فى روحى مازال يتسع كلما اسدلت الذاكرة ستائر ليلها وقفت ومعى ايوب فى محل التصوير لاعادة اربعة نسخ ليتم تجليدها من جديد
كم مرة جمدت السمستر خاصة بعد ان صارت الدراسة تكلف الشىء وقدرة وكانت العين بصيرة واليد قصيره
الاّ إن زيغلندا حفزتنى لاقدم بعض المحاضرات فى الكلية, ذلك حين عرفت بانى انوى مغادرة النمسا الى اى مكان كنت قد يئست من سياسة مكتب العمل من الخوف والزمن المنسرب رمل روح
كانت يومها مفاجأة ابكتنى امامها وهى تقول لىّ { رأيك شنو تبدى معانا فى الكلية} سالتها وذاكرة قديمة تصحو حين رفض تعيينى فى كلية البنات فى ذلك العام رغم اجتيازى للشروط رغم تخرجى بدرجة الشرف ولكن وقف تاريخى السياسى حاجزا وهنا.. لم يقف لونى ولا دينى ولا اصلى حاجزا هنا قدمت لىّ العرض مؤكدة { بحوثك عن النساء الافريقيات تعتبر مرجعية لماذا لا تبدى من هنا} وقد كان... يومها مشيت سيرا على الاقدام مايقارب الساعتين دون كلل وكأنى انهك هذه الدروب معى كما انهكتنى بالتحدى
بكيت فى شارع الله اكبر, ومافى {جن} سالنى..
يالبلادى.. يالفيينا... يالحكاية بنت النيل والدانوب...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اول اصدراتى لهذا العام..... بين الفرح والخوف تشدو دموعى!! (Re: Ishraga Mustafa)
|
اللغة الالمانية.. يالنار جهنم, ياللهيبها الممتع,, كلما اكمل مرجعا ذو صلة كلما ينفتح آخر كلما نبهتنى المشرفة على مراجع اخرى الموضوعية.. طيب مالو, نقرأ.. الرأس يعصلج, يعنى لو كانت بالبلدى بتاعى ده كان نجضتها.. وهنا حصيلة المراجع التى كان لابدّ من الاستناد عليها بعضها قريتو من طق طق للسلام عليكم وفى بعضها ركزت على بعض ابواب, كل ذلك يمكن ان يبرر لماذا استغرقت فى انجاز هذا العمل من اكتوبر 2001 الى يونيو 2006 حمل وولاده ومتااااااعب مهجر ومنفى فى الذات..
Quote: Bibliographie Ajaegbu, Chukwubuike Walter (2000): Das Leben von AfrikanerInnen in Wien. Wien: Der Grüne Club (Hrsg.).
Altvater, Peter, Stamer, Maren, Thomssen, Wilke (2000): Alltägliche Fremdenfeindlichkeit - Interpretationen Sozialer Deutungsmuster. Münster: Westfälisches Dampfboot
Amesberger, Helga, Halbmayr, Brigitte (1998): Rassismen. Ausgewählte Analysen afrikanisch-amerikanischer Wissenschafterinnen.: König, Ilse/ Pelinka, Anton (Hrsg): Studienreihe Konfliktforschung 12, Wien: Wilhelm Braumüller Verlag
Andorfer, Veronika (1995): Von der Integration zum Empowerment: zur Frauenförderung in der Entwicklungspolitik. Frankfurt a. M.: IKO - Verlag für Internationale Kommunikation.
Antias, Floya (2000): ####phors of home: Gendering New Migration to Southern Europe; In: Anthias, Floya/Lazaridis, Gabriella (Hrsg.): Gender and Migration in Southern Europe.Oxord. New York : Berg Verlag: S.15-48
Ayim, May (1994): Rassismus und Verdrängung im vereinten Deutschland. In: Kraft, Marion/ Shamim, Rukhsana/ Khan, Ashraf (Hrsg.): Schwarze Frauen der Welt - Europa und Migration. Berlin: Orlanda Frauenverlag, S.29-34
Barkley Brown, Elsa (1986): Hearing our Mother's Lives. Fifteenth Anniversary of African-American Women's History 14 (4), S.921-29.
Barkley Brown, Elsa (1989): African-American Women's History: A Framework for Conceptualizing and Teaching African – American Women's History. In: Signs (14), S.921-929.
Batliwala Srilatha (1993): Empowerment of Women in South Asia: Concepts and Practices. New Delhi: FAO.
Beratungszentrum für Migranten und Migrantinnen (Hrsg.) (2000): Die rechtliche Stellung von Ausländern in Österreich. Austauschblätter 11/98, 3/99, 2/2000
Biffl, Gudrun (2000): Zur Niederlassung von Ausländern in Österreich. Wien: Bundesministerium für Inneres (Auftraggeber).
Blascke, Sabine (1999): Auswirkungen der Globalisierung auf die Beschäftigungssituation von Frauen. In: Österreichische Zeitschrift für Soziologie 1999, Heft 3, S.3-23.
Boidi, Maria Christina (1998): Wenn wir von Frauenhandel sprechen, sprechen wir von Frauenmigration In: Marth, Gabriele, Schmeisser, Jo (Hrsg.): Staatsarchitektur - vor der Information 7/8, Wien: S.18-19
Boidi, Maria Christina, Probst, Evelyn (2000): Frauenhandel als Phänomen der rassistischen Strukturierung der westlichen Gesellschaft. Beirat für Gesellschafts-, Wirtschafts- und umweltpolitische Alternativen (BEIGE WUM) (Hrsg.): Zeitschrift Kurzwechsel 1/2000
Boserup Ester (1980): Women's Role in Economic Development. New York: St. Martin Press.
Bourdieu, Pierre (1982/1990): Was heißt Sprechen? Die Ökonomie des sprachlichen Tausches. Wien: Braumüller.
Böckelmann, Frank (1998): Die Gelben, die Schwarzen, die Weißen. Frankfurt a. M.: Eichborn Verlag.
Brandstötter, Josefine, Enzlberger, Marianne Heis, Hans (1999): Zur Situation illegaler ausländische Putzfrauen. Wien: Social Impact.
Buijs, Gina (1996): Women Alone: Migrants from Transkei Employed in Rural Natale. In: Buijs, Gina (Hrsg.): Migrant Women. Crossing Boundaries and Changing Identities. Oxford et al: Berg, S.179-194.
Butterwegge, Christoph (1993): Der Funktionswandel des Rassismus und die Erfolge des Rechtsextremismus. In: Butterwegge, Christoph, Jäger, Siegfried (Hrsg.): Rassismus in Europa. Köln: Bund Verlag, 2.Aufl., S.181-199.
Butterwegge, Christoph, Hentges, Gudrun (Hrsg.) (2000): Zuwanderung im Zeichen der Globaliserung, Migrations-, Integrations- und Minderheitenpolitik. Opladen: Leske + Budrich.
Cinar, Dilek, Dary, Ulrike, Waldrauch, Harald (1999): Rechtliche Instrumente der Integration von Einwanderern im europäischen Vergleich. In: Fassmann, Heinz,Matuschek, Helga, Menasse, Elisabeth (Hrsg.) (1999): Angrenzung, Ausgrenzung, Aufnehmen: empirische Befunde zu Fremdenfeindlichkeit und Integration; Klagenfurt/Celovec: Drava Verlag
Caulfield, Mina Davis (1979): “participant Observation or partisan”? In The Politics of Anthropology. From Colonialism and Sexim Toward a View from Below, edited by Gerrit Huizer and Bruce Mannheim, S.309-318: The Hague: Mouton
David, Matthias (Hrsg.) (1999): Migration und Gesundheit. Frankfurt a. M.: Mabuse Verlag.
Davis, Carole Boyce (1994): Black Women, Writing, and Identity: Migrations of the Subject. London et al: Routledge.
Dooh-Lydie, Bunya (1994): Die Situation der Schwarzen Frauen in Frankreich. In: Kraft, Marion, Shamim, Rukhsana, Khan, Ashraf (Hrsg.): Schwarze Frauen der Welt - Europa und Migration. Berlin: Orlanda Frauenverlag, S.35-47
Einwallner Doris, Zuser Peter (2000): MigrantInnen in Wien: Daten & Fakten & Recht, Report 99, Teil II, Wien: Wiener Integrationsfonds (Hrsg.).
Eisenbach-Stangl, Irmgard Stangl, Wolfgang (Hrsg.) (2000): Das äußere und innere Ausland. Wien: WUV.
Fassmann, Heinz, Matuschek, Helga/ Menasse, Elisabeth (Hrsg.) (1999): Angrenzung, Ausgerenzung – Aufnehmen: empirische Befunde zu Fremdenfeindlichkeit und Integration; Klagenfurt/Celovec: Drava Verlag. Essed, Philomena (1994): Wahrnehmung und Erfahrungen von Geschlecht und Rassismus in Europa In: Marion Kraft, Rukhsana Shamim, Ashraf-Khan (Hrsg): Schwarze Frauen der Welt Europa und Migration, Berlin: 1. Auflage, Orlanda Frauenverlag, S. 19-28
Flick, Uwe (1995/1998): Qualitative Forschung: Theorie, Methoden, Anwendung in Psychologie und Sozialwissenschaften. Hamburg: Rowohlt Taschenbuch Verlag.
Frauensolidarität (Hrsg.): Ausgabe Schwerpunkt: Politische und kulturelle Gewalt: Afrika, Karibik, Indien-Rassismus und Sexismus, Mehrfachdiskriminierung; No 77 (3/2001:17)
Freire, Paulo (1973): Pedagogy of The Oppressed. New York: Seaburg Press.
Fremgen, Gisela, (1984): ...Und wenn du dazu noch schwarz bist, Berichte schwarzer Frauen in der Bundesrepublik. Bremen: edition CON. Gabriel, Janet (1999): Empowerment Matters: Understanding Power In : Gabriel Janet, Townsend, Zapata Emma, Rowlands Jo, Alberti Pilar, Marta Mercado (Hrgs.): Women and Power-Fighting Patriarchies and Poverty, London und New York: Zed Books, S. 19-43
Giovanni, Nikki (1971/1988): Sacred Cows…and Other Edibles. New York: William Morrow & Co.
Grasl, Alexandra (2002): MigrantInnen als Akteure der österreichischen Politik: politische Partizipation der neuen Minderheiten: Teilhabemöglichkeiten und -barrieren, erste Erfahrungen ethnischer MandatsträgerInnen. Universität Wien: Diplomarbeit.
Gruber, Sonja (1997): Öznur und Birsen, was macht ihr heute? - Freizeitsituation von Mädchen aus MigrantInnenfamilien. In: Frauensolidarität 2/97, S.15-16.
Gurtner, Ingrid (1997): Zwischen zwei Welten - MigrantInnenkinder in Österreich. In: Frauensolidarität 4/97S, S.17
Gutierrez, Lorraine M, Lewis, Edith A. (1999): Empowering Women of Color. New York: Columbia University Press.
Gutiérrez Rodriguéz, Encarnación (1999): Intellektuelle Migrantinnen - Subjektivitäten im Zeitalter von Globalisierung. Eine postkoloniale Analyse von Biographien im Spannungsverhältnis von Ethnisierung und Vergeschlechtlichung. Opladen: Leske + Budrich.
Haberfellner, Regina, Böse, Martina (1999): „Ethnische“ Öknomien. Intgeration versus Segregation im Kontext der Wirtschaftlichen Selbstständigkeit von MigrantInnen. In: Fassmann, Heinz/ Matuschek, Helga, Menasse, Elisabeth (Hrsg.) (1999): Angrenzung, Ausgerenzung, Aufnehmen: empirische Befunde zu Fremdenfeindlichkeit und Integration; Klagenfurt/Celovec: Drava Verlag, S.75-94.
Hahn, Sylvia (2000): Wie Frauen in der Migrationsgeschichte verloren gingen. In: Parnreiter, Christof, Husa, Karl/ Stacher, Irene (Hrsg.): Internationale Migration, die globale Herausforderung des 21. Jahrhunderts? Historische Sozialkunde 17/ Internationale Entwicklung. Wien: Brandes und Apsel/ Südwind, S.77-96
Hall, Stuart (1994): Rassismus und kulturelle Identität, Ausgewählte Schriften 2. Hamburg: Argument Verlag.
Hamid, Ishraga Mustafa (1998): Integration zwischen Regen und Fata Morgana, Ansichten und Aussichten der Afrikanerinnen in Wien, Wiener Integrationsfonds (Auftraggeber), Wien: Eigenverlag.
(2001): Rassimus – Sexismus: Erfahrung von Migrantinnen afrikanischer Herkunft in Wien. Wien: Renner Institut und Verein Frauensolidarität.
(2003): Trotzdem singe ich. Gedichtband. Wien: Milena-Verlag.
(2005): Mustafa Ishraga Hamid ( 2005:255): Afrikanerinnen zwischen extremer Sichtbarkeit und extremer Unsichtbarkeit in Wien, Überblick und Analyse In: “Heraus Forderung Migration” Beiträge zur Aktions- und Infromationswoche der Universität Wien anlässlich des “UN International Migrant`s Day“- Binder Susanne, Rasuly Gabriele Paleczek und Six-Hohenbalken Maria, Wien: Helumt Wohlschäge. Band 7
Hammer, Gerald (1999): Lebensbedingung von Ausländern in Österreich. In: Statistische Nachrichten 1999, Heft 11, S.965-980.
Han, Petrus (2003): Frauen und Migration, Strukturelle Bedingungen, Fakten und soziale Folgen der Frauenmigration, Stuttgart: Lucius und Lucius.
Haraway, Donna (1988): Situated Knowledges: The Science Question in Feminism and Privilege of Partial Perspective. In: Feminist Studies 14 (3), S.575-599.
Hetfleisch, Gerhard (1998): MigrantInnen, Opfer der Entsolidarisierung? In: Helmut Reinalter/ Franko Petri/ Ruediger Kaufmann: Das Weltbild des Rechtsextremismus. Die Strukturen der Entsolidarisierung. Innsbruck et al: Studien Verlag, S.521-541.
Higgs, Edward (1987): Women, Occupations and Work in the Nineteenth Century Censuses. In: History Workshop 23, S.59-80.
Hill Collins, Patricia (1986): The Afro American Work Family Neyus. An Exploratory Analysis. In: Western Journal of Black Studies 10 (3), S.148-158.
(1986): Learning from the outsider within the Sociological Significance of Black Feminist Thought. In: Social Problems 33(6): S.14-32.
(1989) A Comparison of Two Works on Black Family. In: Lie Signs 14 (4), S.815-884.
(1991): Black Feminist Thought: Knowledge, Consciousness, and the Politics of Empowerment. New York et al: Routledge.
Hintermann, Christiane (2000): Die neue Zuwanderung nach Österreich. Eine Analyse der Entwicklungen seit Mitte der 80er Jahre. In: SWS-Rundschau Heft 1, S.5-23.
Holler, Zühl (2000). Der Vogel der nicht liegen kann. In: Die Bunte Zeitung, Medium für Würde, Gerechtigkeit und Demokratie, Nr.3/Oktober, Wien, S.35-37
hooks, bell (1981): Ain't I a Woman: Black Woman and Feminisim, Boston: South End Press.
(1984): From Margin to Center. Boston: South End Press.
(1989): Talking Black: Thinking feminist, Thinking Black. Boston: South End Press.
(1994): Black Looks - Popkultur, Medien, Rassismus. Berlin: Orlanda-Frauenverlag.
(1996): Sehnsucht und Widerstand: Kultur, Ethnie und Geschlecht. Berlin: Orlanda Frauenverlag; aus dem Amerikanischen von Petsch, Helga/ Charnitzky, Marion Sattler
hooks, bell/ West, Cornel (1991): Breaking Bread: Insurgent Black Intellectual Life. Boston: South End Press.
Hund, Wulf D. (1999): Die Soziale Konstruktion natürlicher Ungleichheit. Münster: Westfälisches Dampfboot.
Husa, Karl/ Parnreiter, Christof, Stacher, Irene (Hrsg.): (2000): Internationale Migration. Die globale Herausforderung des 21. Jahrhunderts? Historische Sozialkunde 17/ Internationale Entwicklung, Wien: Brandes und Aspel/ Südwind.
Institut für Familienforschung (Hrsg.): (2002): Migrantenfamilien und Integration in den EU-Mitgliedstaaten. Wien.
Jakson, James H./ Moch, Leslie P. (1989): Migration and the Social History of Modern Europe. In: Historical Methods 22/1, S.27-32.
Jelinek, Andrea/ Szymansta, Wolf (1997): Fremdengesetz 1997: mit Materialien und einer Textgegenüberstellung zum Fremdengesetz 1992 und zum Aufenthaltsgesetz. Wien: Manz.
Johnston, Arthur Araba (2001): Die unsichtbare Schwarze Frau. In: Frauensolidarität 3/2001.S.17 (2001): Schwarz ist eine politische Identität. In: Stimme 39, 2001.
(2004): Because I exist I resist! Sein und Nicht Sein im afro-österreichischen Kontext. In: Tautropfen auf harte Steine: Ermächtigungsstrategien afro-österreichischer Kinder in Wien. Wien: Studie von Mustafa Hamid, Ishraga, S.14-22
Johnston, Arthur Araba / Gürses, Hakan (2001): Schwarz ist eine politische Identität - Interview mit Araba Evelyn Johnston-Arthur über die "black community" in Österreich, die schwarze österreichische Geschichte und den Differenz-Begriff. In: Stimme von und für Minderheiten 39. (2004), „Über die Konstruktion des „Mohren“ und der „Mohrin“ im Kontext epistemischer Gewalt und dem traumatischen Charakter neokolonialer Erfahrungen in der modernen afrikanischen Diaspora in Österreich“, Diplomarbeit: Universität Wien
Joseph, Gloria (1993): Schwarzer Feminismus, Theorie und Politik afro-amerikanischer Frauen. Berlin: Orlanda Frauenverlag; aus dem Amerikanischen von Barbara Vogt.
Kabeer, Naila (1991): Cultural dupes or rational fool? Women and Labour Supply in the Bangladesh Grament Industry. In: European Journal of Development Research no 3.
(1998): Can I Buy Me Late? Re-evaluating Gender, Credit and Empowerment in Rural Bangladesh. IDS - Discussion Paper, Sussex: Institute of Development Studies.
(1999): The Conditions and Consequences of Choice. Reflections on the Measurment of Women's Empowerment. Discussion Paper. Geneva: United Nations Research Institute for Social Development (UNRISD).
(2001): Discussing Women's Empowerment, Theory and Practice. London: Sida Studies no 3.
King, Deborah (1992): Mehrfache Unterdrückung, vielfältiges Bewusstsein: Der Kontext eines schwarzen Feminismus. In: Frauenkollektiv (Hrsg.): Frauen gegen Kolonialismus. Berlin: Bastal Edition ID-Archiv.
Karrer, Christina/ Turtschi, Regula/ Le Breton Baumgartner, Maritza (1990): Entschieden im Abseits, Frauen in der Migration. Zürich: Limmat 1996.
Kreckel, Reinhard (1992): Politische Soziologie der sozialen Ungleichheit; Frankfurt a. M.: Campus-Verlag. Kondo,Dorinne K (1986): Dissolution and Reconsstitution of Self: Implications for Anthropological Epistemology. “cultural Anthropology 1, no.1: S.74-88.
König, Karin/ Waldrauch, Harald (1998): MigrantInnen in Wien: Daten & Fakten & Recht, Report 1998, Wien: Wiener Integrationsfond (Hrsg.):
Kronsteiner, Ruth (1995): Frauen im Fremdland: Bildungsarbeit, Beratung und Psychotherapie mit Migrantinnen. Miteinander Lernen/ Birlikte Ögrenelim (Hrsg.): Wien: Promedia Druck und Verlagsgesellschaft m.b.H.
Ladner, Joyce (1987): Introduction Tomorrow`s Tomorrow: The Black Women In: Feminism and Methodology, edited by Sandra Harding, 74-83. Bloomington: Indiana University Press
Langston Gwaltney, John (1980): Drylongso: A Self-Portrait of Black America, New York: Vintage Books.
Lemann, Nicholas (1991) The Promised Land: The Great Black Migration and How it Changed America. New York: Vintage Books.
Lebhart, Gustav/ Münz, Rainer (1999): Migration und Fremdenfeindlichkeit - Fakten, Meinungen und Einstellungen zu internationaler Migration, ausländischer Bevölkerung und staatlicher Ausländerpolitik in Österreich. In: Fassmann, Heinz/Matuschek Helga/Menasse Elisabeth (Hg): abgrenzen ausgrenzen aufnehmen, empirische Befunde zu Fremdenfeindlichkeit und Integration- Band 1 der Publikationsreihe des Bundes-minsteriumns für Wirtschaft und Verkehr zum Forschungsschwerpunkt Fremdenfeindlichkeit. Klagenfurt: Drava Verlag. S.15-32
Le Breton Baumgartner, Maritza (1998): Die Feminiserung der Migration. Eine Analyse im Kontext neoliberaler Arbeits- und Aufenthatsverhältnisse. In: Klingebiel, Ruth/ Randeria, Shaline (Hrsg.): Globalisierung aus Frauensicht - Bilanzen und Visionen. Bonn: Dietz, S.112-135.
Lorde, Audre (1982): Zami: A New Spelling of my Name. Trumansberg et al: The Crossing Press.
(1983): The Master's Tools will Never Dismantle the Master's House. In: Moraga, Cherry und Anzaldua, Gloria (Hrsg.): This Bridge Called My Back - Writings by Radical Women of Color. New York: Kitchen Table Women of Color Press.
(1984): Sister Outsider, Trumansberg et al: The Crossing Press.
(1988): Lichtflut. Neue Texte. Berlin: Orlanda; aus dem Amerikanischen von Margaret Langseld.
(1993): Reflections. In: Feminist Review - Thinking Through Ethnicities No, 45
Lorde, Audre/ Rich, Adrienne (1993): Macht und Sinnlichkeit: Ausgewählte Texte: Schultz, Dagmar (Hrsg.): Berlin: Orlanda Verlag
Machold Abi-Sara (2001): Sexismus und Rassismus, kritische Auseinandersetzung Schwarzer Feministinnen mit der weißen feministischen Bewegung. Wien: unveröffentlichte Arbeit.
Martin, Joan M. (1993): The Nation of Difference or Emerging Womenist Ethics. The Writings of Audre Lorde and bell hooks. In: Journal of Feminist Studies in Religion, Vol.9, nos.1&2, spring/fall 1993, S.39-51.
Mayring, Philipp (1993): Einführung in die qualitative Sozialforschung: eine Anleitung zu qualitativem Denken. Weinheim: Beltz, Psychologie-Verlag-Union.
McLaughlin, Andree Nicola (1993): Schwarze Frauen, Identität und das Streben nach Menschenwürde und Ganzheit. In: Joseph, Gloria I. (Hrsg.): Schwarzer Feminismus; Theorie und Politik afro-amerikanischer Frauen. Berlin: Orlanda Frauenverlag; aus dem Amerikanischen von Barbara Vogt, S.233-270
Morsy Soheir (1988:70): Fieldwork in My Egyptian Homeland: Toward the Demise of Anthropology`s Distinctive- Other Hegemonic Tardtion: In Arab Women in The Field Studing your own Society, edited by Soraya Altorki and Gamilla Fawzi El- Soth, S.69-90: Syracuse University Press.
Moser, Caroline O.N. (1991): Gender Planning in the Third World: Meeting Practical and Strategic Gender Needs. In: Wallace, Tina/Masch Caudida (Eds):; Changing Perceptions, Writing on Gender and Development, Oxord. Oxfam. S.158-171
Narayan, Uma (1989): The Project of Feminist Epistemology: Perspectives from Nonwestern Feminists. In: Jaggar, Alison M./ Bordo, Susan R. (Hrsg.): Gender/Body/Knowledge: Feminist Reconstruction of Being and Knowing. New Brunswick: Rutgers University Press, S.256-269.
Nuscheler, Franz (2000): Titel. Globalisierung und ihre Folgen: Gerät die Welt in Bewegung? In: Butterwegge, Christoph/ Hentges, Gudrun (Hrsg.): Zuwanderung im Zeichnen der Globalisierung. Migrations-, Integrations- und Minderheitspolitik. Opladen: Leske + Budrich, S.20-31
Oguntoye, Katharina/ Optiz, May/ Schultz, Dagmar (Hrsg.) (1986): Farbe bekennen, Afro-deutsche Frauen auf den Spuren ihrer Geschichte. Berlin: Orlanda Frauenverlag.
O'Neale, Sandra (1986): Inhibiting Midwives, Usurping Creators: The Struggling Emergency of Black Women in American Fiction. In: De Lauretis, Teresa: Feminist Studies/Critical Studies. Bloomington: Indiana University Press, S.139-156.
Parnreiter, Christof (1994): Migration und Arbeitsteilung - AusländerInnenbeschäftigung in der Wirtschaftskrise. Wien: Promedia.
(2000): Theorien und Forschungsansätze zu Migration. In: Husa, Karl,Parnreiter, Christof, Stacher, Irene (Hrsg.): Internationale Migration. Die globale Herausforderung des 21. Jahrhunderts? Historische Sozialkunde 17/ Internationale Entwicklung, Wien: Brandes und Aspel/ Südwind, S.25-52
Pichlhöfer, Harald (1999): Typisch Afrika - über die Interpretation von Afrikabildern. Eine semiotische Studie. Wien: Sonderzahl Verlag.
Radford-Hill, Sheila (2000): Further to Fly, Black Women and Politics of Empowerment. Minneapolis et al: University of Minnesota Press.
Rodenberg, Birte/ Wichterich Christa: (1999): Macht gewinnen, eine Studie über Frauenprojekte der Heinrich-Böll-Stiftung im Ausland. Berlin et al.: Heinrich-Böll-Stiftung.
Rosenberger, Sieglinde (1998): Brot und Rosen, soziale Grundrechte in sozial- familien und arbeitsmarktpolitischen Debatten In: Appelt, Margit/ Blümel, Markus (Hrsg.): Soziale Grundrechte- Kriterien der Politik. Verlagsort: Verlag, S.40-59
Rowlands, Jo (1985): Empowerment Examined Development. In: Practice vol. 5 no 2, S.101-107.
(1997): Questioning Empowerment: Working With Women in Honduras. London: Oxfam.
Sauer, Walter (Hrsg.) (1996): Das afrikanische Wien - Ein Führer zu Bieber, Malangatana und Soliman, Mandelbaum, Wien.
Schoibel, Heinz (1998): Vom normativen Grundrecht auf Wohnen, seiner legistischen Zerstückelung und dessen tatsächlicher Verweigerung im Zeichnen der Subsidiarität. In: Appelt, Margit/ Blümel, Markus (Hrsg.): Soziale Grundrechte - Kriterien der Politik. Verlagsort: Verlag, S. 146-155
Schulz, Marion (Hrsg.) (1992): Fremde Frauen - von der Gastarbeiterin zur Bürgerin. Frankfurt: Verlag für interkulturelle Kommunikation.
Schwarz, Guido (1999): Qualität statt Quantität - Motivforschung in 21. Jahrhundert. Opladen: Leske + Budrich.
Schwarze Fauen Comnmunity 2001, Identität: Wien: unveröffentliches Diskussions-Protokoll des Meetings vom 15.November 2001
Solomon, Barbara Bryant (1976): Black Empowerment: Social Work in Oppressed Communities. New York: Columbia University Press.
Sommerbauer, Jutta (1998): Der Rand als radikale Perspektive. In: Anschläge Sept.1998, S.40-41 Spöhring, Walter (1989): Qualitative Sozialforschung. Stuttgart: Teubner.
Stein, Jane (1997): Empowerment and Women's Health Theory, Methods and Practice. London et al.: Zed Books.
Sunjic Melita H. (2000): Weltflüchtlingsproblem: gestern-heute-morgen. In: Husa, Karl/ Parnreiter, Christof/ Stacher, Irene (Hrsg.): Internationale Migration. Die globale Herausforderung des 21. Jahrhunderts? Historische Sozialkunde 17/ Internationale Entwicklung, Wien: Brandes und Aspel/ Südwind, S.145-156.
Tixier y Vigil, Yvonne and Nan Elsasser: (1976) The Effects of the Ethnicity of the Interviewer on Conversation: A Study of Chicana Women” In Sociology of the Language of American Women, edited by betty L. DuBois and Isabel Crouch, 161- 169, San Antonio, Tex: Trinity University Press
Townsend, Janet/ Zapata, Emma/ Rowlands, Jo/ Pilar, Alberti/ Mercato, Marta (1999): Women and Power: Fighting Patriarchy and Poverty. New York: Zed Book.
Townsend Gilkes, Cheryl (1982): Successful Rebellious Professionals: The Black Women`s Professional Identity and Community Commitment. In: Psychology of Women Quarterly 6 (3), S.289-311.
Treibel, Annette, (1999): Migration in modernen Gesellschaften. Soziale Folgen von Einwanderung, Gastarbeit und Flucht. Weinheim/München
(2000): Migration als Form der Emanzipation? Motive und Muster der Wanderung von Frauen In: Zuwanderung im Zeichen der Globalisierung, Migrations-, Integrations-und Minderheitenpolitik. - Opladen: Leske und Budrich. (Interkulturelle Studien; 5) S.75-90 Umut Erel (2004): Geschlecht, Migration und Bürgerschaft. In: Roß, Bettina (Hrsg.): Migration, Geschlecht und Staatsbürgerschaft, Perspektiven für eine antirassistische und feministische Politik und Politikwissenschaft. Politik und Geschlecht Band 16, Wiesbaden: VS Verlag für Sozialwissenschaften, S.179-188
Volf, Patrik/ Bauböck, Rainer (2001): Wege zur Integration. Was man gegen Diskriminierung und Fremdenfeindlichkeit tun kann. Bundesministerium für Bildung, Wissenschaft und Kultur, Klagenfurt/Celovec: Drava Verlag.
Walker, Alice (1977): Zora Neale Hurston: A Cautionary Tale and a Partisan View - Foreword to Zora Neale Hurston. In: Hemenway; Robert E.: Zora Neale Hurston. A Literary Biography. University of Illinois: Illini Books Edition, S.xi-xviii.
Walker, Alice (1983): In Search of Our Mother's Gardens: Womanist Prose. New York: Washington Square Press.
Wiener Integrationsfond: MigrantInnen in Wien - Daten & Fakten & Rechte- Report 98, Teil 11.
Wiener Integrationskonferenz (2001): Resolution zum Integrationsvertrag [24.10.2001], Wien.
Witzel, Andreas (1985): Das Problemzentrierte Interview, In: Jüttemann, Gerd (Hrsg.): Qualitative Forschung in der Psychologie: Grundfragen, Verfahrensweisen, Anwendungsfelder. Weinheim: Beltz, S.227 - 256.
Wolf, Dianne L. (Hrsg.): (1996): Feminist Dilemmas in Fieldwork, Oxford: Westview Press.
Zechner, Rosa (2000): Womanismus und/oder Feminsimus - Definition und Ausgrenzung Schwarzer Feministinnen. In Frauensolidarität 2/2000.
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اول اصدراتى لهذا العام..... بين الفرح والخوف تشدو دموعى!! (Re: Ishraga Mustafa)
|
Quote: الباب السادس ركز على النتائج ومقارنتها بالاطار النظرى الذى ارتكزت عليه كباحثة ومن ثمّ تلخيص { النظرية} التى توصل اليها البحث. والباب السابع تناول بعض المواضيع التى ينبغى البحث فيها على ضوء الحوارت التى تمت مع النساء المستهدفات. |
[B]بلا شك هذا بحث علمى يرتكز على منهجية (كيفية) مرتكزة على دراسات النوع. ستكون هناك فائدة كبيرة اذا ما تمت ترجمته الى اللغة العربية أو الانجليزية أو الفرنسية ...حتى تنتفع به المؤسسات الأكاديمية والبحثية .الشاهد لا زالت دراسات النوع التى تعمل على مقاربة المرأة والقضايا المعاصرة ذات الابعاد السيسيولوجية والمتداخلة ظلت نادرة جدا ليس على مستوى العالم الافريقى أو العربى بلك فى كافة انحاء العالم .يمكننا القول على الرقم من التقدم فى مجالات البحث العلمى المختلفة لا زالت دراسات النوع والعنف المنظمStructural violence من أكثر المواد اهمالا فى المؤسسات والكليات المتخصصة.لعل من خلال مقدمة الكاتبة أن البحث يتعرض لمفهوم المعارضة غير العنيفة non violent struggle وهو مفهوم لا زال جديدا فى عالمنا ..أعنى هذا الجزء الذى نعيش فيه من العالم. اذا هذا بحث جمع بين دراسات النوع ، والعنف ، والسياسة وعلم الاجتماع ....فهو بحث متداخل.بلا شك قد بذلت الباحثة جهدا كبيرا ، وسعت فيه سعيا جادا ، وكدت فوجدت . أعنى بوجدت المعنين ، الوجد كمشقة والوجد كمشقة وجدانية ، فهى تقوم بكل ذلك كامرأة تعيش فى الغربة ، من هذا المنظور يمكن اضافة اسم الباحثة اشراقة الى قائمة العصاميات ، والمناضلات ، من أجل أفق افريقى ، وفضاء نوعى عوالمى...كما هو مفخرة لمجهود المرأة السودانية
أما سؤالى الأخير هو : Quote: فكرة هذا البحث المعد لنيل شهادة الدكتوراه { على طريق التحرر: مراحل تعزيز المرأة السوداء فى فيينا} بدأت انطلاقا من الدراسة التى قمت بها بايعاز من مؤسسة الاندماج الفنياوية فى عام 1997 حيث حاولت الدراسة ان تجيب على اسئلة الوضع الاقتصادى والاجتماعى لدىّ المرأة الافريقية فى فيينا ومداخلهن الى مصادر التعزيز الموجودة فى الدولة واندماجهن فيها |
هل تم تقديم البحث ومناقشته واجازته ؟ فان كان ذلك كذلك تهانينا الى الدكتورة اشراقة ، أم ان هو لا زال فى طور التقديم ، على الباحثة التريس حتى يتم ذلك فهو بحث مقنع.فاذا ما تم نشره ككتاب ، يمكن للباحثه أن تطور فرضية البحث ...... مع تقديرى
عمكم قور
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اول اصدراتى لهذا العام..... بين الفرح والخوف تشدو دموعى!! (Re: Abuelgassim Gor)
|
Quote: زيقلندا كانت انسانة ولكنها كانت صارمة علميا وكان لابدّ من ايجاد مشرف ثانى كشرط لانجاز هذا البحث وكانت البروفسير الالمانية بيرجيت ساوار
لن انسى كل اسئلتهن وصرامتهن العلمية ولن انسى الدموع التى تكومت فى كثير من الاحيان وانا انوى ان ارمى {سلاحى} ومع ذلك فقد كانن سندا حقيقيا.. |
شكرا هذه هى الاجابة ...مبروك هذا عمل جدير بالتوفر عليه فى بلدك السودان الذى لا زال يفتقدك.....
ولابد من نشره اعلاميا ، وكبحث حتى يطلع عليه عدد كتير من الباحثين الذين لا يقوون على القراءة بالالمانية .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اول اصدراتى لهذا العام..... بين الفرح والخوف تشدو دموعى!! (Re: Ishraga Mustafa)
|
الجائزة الثانية التى حظى بها البحث كانت من حكومة النمسا العليا وكتب عنها مرة هنا حين نلت جائزة تمّ سنّها لاول مرة فى اطار جائزة التفاعل الثقافى التى تمنح سنويا للمنظمات الفاعلة فى هذه القضايا ولاول مرة يتم منحها لفرد..وكان ذلك فى عام 2007 كانت جائزة عينية, عددت فيها بعض ماساهمت به فى اوساط المهاجرين/ت وتمّ التركيز على بحث الدكتوراه وانه لفت انتباه الى النساء السود فى النمسا
كان الحضور متنوعا وبينهم سياسين وسياسيات خاصة من الحزب الاشتراكى الاجتماعى
فى الصورة مع رئيسة البرلمان النمساوى حينها السيدة برامار وهى ثانى وزيرة للمرأة فى النمسا واضافت كثيرا لانجازات المرأة النمساوية
--------- ويابلدى سلام.. ياخرتوم مليون سلام كم كنت اشتاق ان {يقرمشنى} صوت الطمأنينة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اول اصدراتى لهذا العام..... بين الفرح والخوف تشدو دموعى!! (Re: Ishraga Mustafa)
|
Quote: ينبغي أن اعجل فى خطوتي، هذا البروفسير {الخواجة ابو عيون خدر} كما تسميهم جدتي وكأنها رأتهممن قبل، يرعبني شرحه السريع، حضوري مهم رغم أني لن أفهم ما يقوله، تسجيل المحاضرة وحين أعود لسجني ليلا أحاول أن أرتب هذه الكلمات بقاموسي الذي اهترىء وإن لم أفلح وهذا غالبا ما يحدث وروزمارى صديقتي ستقوم بتفريغه حتى أذاكر بشكل جيد. |
وكانت وظلت روزمارى...
Quote: أول الغناء للناس والامكنة
الى صديقتى النمساوية روز مارى سيدكوبار....
أمكنة تشتهى العودة اليها وتشتاق لفانوس {صغير} كان شاهدا على رعشة لهيبه فى قرية تسكننى وتخدر احزانى فتنام على شجرة ليمون مابقى غير جزعها، كانت شجرة الليمون نديانة وصفقها {بيدرش } احزان الشفع اللذين تعودوا النوم من غير حليب، شجرة تحكينى احلامهم وانين امهاتهم.... امكنة مثل غرفنا {الجالوصية} ، حجرة جدتى التى ربت الامل فى قلبى منذ كان الصباح يافعا حجرة ماعادت موجودة الآن وماعادت جدتى تشدو وتهدهد جراحاتى. كنت انام فى حضنها، اشم رائحة {كركار} شعرها ارقب انفاسها لاطمئن بانها فى الحياة باقية. انتباهاتى الأولى حددت مشاوير الشقى.. القلق والشوق، كبرت وكبرت اسئلة الشجن فى قلبى الصغير ومشطت دروب الحياة بضفائر اسئلتى التى ظلت ظمأى ولم ترويها الاجابات الشحيحة. تلك البدايات والطفولة الغضة بالامل النابته فى صفحة عمرى شجرة رغم ما تساقط من اوراقها الا إنها بقيت تقينى صهد الذات وتمنحنى ظلها وانا أغرس بزورى على سطح الجبل وانحت صخره، الماء تلوح والعشب أخضر... هكذا كان حلم جوعى الحياة الانتظار طويلا على بوابة لن ابنيها الى حين يلامس قلبى الطمى. فتحت عيونى المتطلعة للحياة وعقلى المتفتح للمعرفة فى واقع فقير ولكنه جميل بناسه وفوانيسه و {الرتاين} التى تولع حين تدق دفوف الفرح او الموت... ليست هناك منطقة وسطى. مابين السوق الصغير والمدرسة وبيتنا تسكعت خطواتى الاولى بحثا عن ملاذ ودفء. فرهدت أغنيات الهوى الأول مع طمث الحياة وانوثتى التى انتميت لها منذ وقت باكر وانا اقف باول الاسئلة عن أمل وبدر. كبرت وفرهدت اول المشاعر تجاه ذلك الوليد، لمحتنى عيناه اول مرة ومحمود سيد اللبن الطيب {يعافر} فى حماره الذى يبدو انه تعاطف مع مشاعرنا الطفولية، الى ان جاء يوما بادلته نظرته وسرحت فى عينيه وبنينا مابنينا من بيوت وزرعنا من الشجر والقرنفل مازرعنا، ارتجفت يده الصغيرة وتهاوت بيوتنا حين وقعت {بستلة} اللبن ومحمود ينتهره {ياولد انت خاتى بالك ووين}. امطرت يومها والطمث يداهمنى وجدتى تربط سعفة على يدى وحجابا يطرد الجن من دربى، اكان ذلك الوليد منتميا لملائكة الجن الطيب؟ لقد توارى مع بيوتنا التى ذابت يوم امطرت وتوارى غيره وبقيت اغنى لقلبى أغنية العشب والخلود.
أمكنة ياصديقتى تشبه اماكن فى الروح اخترقتى اسوارها وانتى تقولين فى اول فعالية بيننا عن حماية البئية التى لاتعرف الحدود {{{ شكرا لاشراقة.. من خلالك ساعرف قارة كانت منسية فى حياتى}}} قلت لك ان كان لابد ان تشكرى فهى لست أنا ياصديقتى.... ابدى بامكنة وناس وبن وفناجين أمى... لتلك الحيطان المتهالكة التى علمتنى ان انهض ضد كل مستحيل التى فيها نحت حرف اول غرام- على { بستلة} اللبن كتب لى فى ياملاكى الطاهر/ وحكانى عن الحب العزرى وعن اوهام جميلة دغدغت قلبى الصغير... بيوت جالوص كتيرة حفزتنى مائة مرة، قتلتنى الاف المرات وانشدتنى حين فجيعة... بيوت رأيت فيها الامل والخوف وحسيت فيها بعض من طمأنينة.. وبيت الخريف كان لها حكاية رافقتنى وعذبتنى وصقلت تجربتى وحفزتنى ارفع رأسى عاليا واقول لتلك البيوت عن امتنانى ومحبتى ... اقول عن دموعهم التى تغسلنى فى كل مرة التقيهم.. بيوت غاب فيها من غاب ومشى من مشى وضاع من ضاع.. وشوارع وازقة وحكايات.. احكيها الآن إن جبريل يسكننى قبل أعوام بعيدة وموغلة فى روحى كشجر البن والكاكاو تلمست خطوات عمرى نحو الانطلاق والابداع فى عالم جديد، الخوف كان سيد الروح والجليد يفرش حنينه فى روحك وروحى تشتاق للشموس.. كنت اشتاق لبيت دافىء ومن قبل لحذاء دافىء ادخل فيه اقدامى التى ماعرفت من قبل غير حذاء فقير يعرف فى اوساطنا نحن الفقراء ب {تموت تخلى}..حين كنت اجلس فى القطار الذى يقلنى من فيينا الى هولابرون حيث اسكن فى احدى المساكن الطلابية داخل مبنى كنسى بنى فى قرن سحيق.. مبنى موحش يثير كثير من الأسئلة الأكثر وحشة..وهناك توغلت غربة روحى.. نبهتنى محبتك للشجر ونداء روحك لعالم بيئى معافى الى اشجار البن فى البرازيل وحقول الكاكاو فى افريقيا شدتنى لخضرة المروج فى شمال النمسا والورود الصفراء التى تحرض على النهوض.. حين جلست امامك ومعك زملائك وزميلاتك فى منظمة الارشاد البيئى لاعلن رغبتى فى التعاون معكم وقد جئت محملة باشواق آل البيئة فى السودان وسنوات خبرتى وسط رفاق ورفيقات لم يملوا من النداء لعالم العداله الاجتماعية...فمن قال اذن بفقرنا ومن قال ان افريقيا مدينة صغيرة تقبع فى عقولكم امرأة عجوز هى مكتبتنا القومية.. ومن قال بان سواد عيون {بوقو} الاندونيسى لاتشهق باشواق الرز المفروس فى آنات نساء قطفن البن لتحتسيه نسوة فى الريف الأوربى؟ {{ نعم امرأة مثلك وصوتى عالى بامنيات نساء ملحن حياتى، نساء لم يتاح لك ان تعرفى حقيقتهن الغير مرئية فى هذا العالم، اذن دعينى اخرج قلبى بكل اهازيجه واوجاعه على كفة قلبك، حينها يمكنك ان تقرىء ياصديقتى ماسكت عنه التاريخ.. حين نعرف ان لنا حقوق وانا هنا لنحس طعم قهوة وكاكاو عالمنا النامى.. امرأة افريقية يجلس حولها ثمانية اطفال بثياب رثة ورجل منهك بالفقر وسؤال الحياة، وخط عريض عن كيفية محاربة الأيدز.... هى ذات المرأة التى جلست تحت هجير الشمس تقطف الكاكاو مقابل مبلغ تافه يقتل احلامنا فى مهدها..هى ذات الاحلام التى تموت فى عيون ذلك الصبى الهندى الذى يغزل النسيج لتحسون بالدفء حين يصقع روحه سؤال التضامن الحقيقى... امرأة مثلك نعم.. انتمى اليك وقاسمنا المشترك هو ايمانك بحقنا..نحن آل العالم النامى فى الحياة الكريمة... اؤمن بفهم الصراع الإجتماعى بين الجنسين ولكن وفقا لمرجعيتى..ماصلح هنا لايصلح هناك... هنا اعلن انتمائى رغم نوعى الى بوكاسا، البرت، أمادوا، استيفن، احمد واللكسى...رجال عالمنا الآخر... فيبنى وبينهم تاريخ مشترك باوجاع هزيمتنا.. هزيمتنا التى تنفخ الحياة الآن فى قلبى الذى يرتجف على يديك معلنا شروطى الانسانية لطريق التضامن الحقيقى. فى ذلك العام من الثامن والعشرين من فبراير 1993 جئتكم مفرهدة بالأمل والتفاؤل، فانا امرأة انتمى الى الحياة، الى اشواكها وغناويها من تلك الأرياف البعيدة، جئتكم وفى قلبى احلام عظيمة، دموع مالحة سكبتها فى ليالى عذبتنى ولم اعرف ان عذابها كان ارحم كثيرا من فجائع المهجر، فجائع اكذوبة التضامن النسائى التى جرحتنى فى عضمة روحى. ثم انك نهرى الانسانى الذى هدر فى ايامى منذ ذلك اليوم الذى جلست فيه قبالتكم وخنقنى الكلام ، فكيف اعبر عن احلامى وهواجسى، كيف احكيكم عن همومنا وامانينا التى خبأتها فى هديمات قلبى، الطريق طويل- اطول مما كنت اظن ولكنى عركت دروب اشدّ قسوة، شكرا لها فقد هيأتنى ان اطلق لحوافر الليل الحلم لاقصاه. وانتى ياصديقتى روز مارى,,,, يامهرة العالم الانسانى ياذات الافق النبيل يادرة النمسا يازرقة الدانوب..... يامعزوفة الانسانية...... لك .. لقلبك الحر اكتب عن أمكنة جمعتنا... الامكنة ياصديقتى التى لاتحرض على السير فى الاشواك وتغرى بسبر أغوار {الادغال البعيدة} فهى اماكن لاتنتمى الينا... يا ابنة الدانوب... دعينى اشرع للامكنة شدوها، بكاءها، غنائها ثم اكتب حكاية أنثى الانهار.... هى حكايتى.... حكاية النيل والدانوب
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اول اصدراتى لهذا العام..... بين الفرح والخوف تشدو دموعى!! (Re: Ishraga Mustafa)
|
يا دكتورة اشراقة
طبعا عمك قور دا مفوت ساى ....
درويش ، بعدين زى سارح كده
يعنى يدوب عرف بهذا الانجاز العظيم والمعذرة
أقول ليك حاجة ...وأنا يوميا بحصى طوب الارض فى السودان
مافيش ولا خبر ولا اثر لهذا العمل الكبير
أولا : ظلمت نفسك وظلمتى السودان .....
أنا أتحدث عن المشروع العلمى فقط ....
هذا جهد أكاديمى كبير ...
وأقول ليك حاجة ....ما نمشى بعيد ...مركز دراسات وثقافة السلام بجامعة السودان للعلوم والتكنلوجيا
محتاج لهذا العمل الكبير ....
لو تسمحى لى أعرض هذا الجهد على بعض الزملاء بالمركز ...
يعنى بقول ...لو أصلا ما عوزانا نستفيد من هذا العلم ...مش ممكن تجى
كخبير زائر وتقدمى بعض المحاضرات لطلاب الدراسات العليا ...ومحاضرة واحدة مثلا عامة ...
أما العمل الابداعى التحت دا ، ما قلت ليك أنا جاييك ...
بس عاوز أخلص على سلمى و ناهد ، بعدين جاييك ...
عمكم قور
Quote: من ذاكرة الشموس الغائبة: مشروع روائى من الدفتر الخاص
متعبة روحي لحد التلاشي وجسدي منهوك وخائر، اللعنة، ما الذي يجبرني أن أعمل هذه الأعمال، عاملة نظافة لدى أسرة عربية، يحاولون تنميق هذه { المهنة} بأني مربية لأطفالهم ولست منظفة، يصطك سؤال جدتهم التي جاءت لزيارتهم، {شوف البنت دى أخدت الزبالة}، نعم أخذتها وقمت بتنظيف الثلاثة طوابق، الحمامات تلمع من النظافة حتى يطيب لكم الجلوس فيها طويلا حين يصاب أحدكم بالتخمة. رددت فى سرى العن هذا العمل والعن الشلنات الآتي لا يغنين من جوع، أتماسك حين تهاجمني بحنان قاسى وجوه أهلي وأحلامهم بان يتغير الحال يوما ونكون { زي الناس} أخرج أجرر قدماي الواهنة التي قادتني إلى هذا المصير، إلى بلاد لم أتتبين بعد صهوة شموسها ولم تخصني يوما بحكاية دافئة تدثر روحي من غربتها وتهويمها فى جبال الألب الباردة. يبدأ يومي معهم الثامنة صباحاً، أصحو عند السادسة وأحاول أن أخمد أنفاس المنبه لأنام ولو دقيقة إضافية واحدة، بنصف عين اغسل جسدي بالماء الدافئ بعدما ما أكون قد علقت روحي على شماعة الزمن الميت. اللعنة يجب أن أسرع وإلا سيفوتني القطار، ساعة كاملة ما بين هولابرون، المدينه الجميلة الهادئة وفيينا الصاخبة، أخذ مكاني وما زلت أحاول ترتيب روحي بعد أن أعدتها على جسدي وأحاول أن أفتح عيني حتى أتأمل هذه الوجوه الباردة التي لا تبان فيها ملامح ابتسامه، يا صباح الرحمن يا عالم، { هم مالهم عاملين كده، ما لهم جامدين ذي جليدهم ونظراتهم لا تهتم بوجودي، الكل يشغل نفسه، امرأة مسنة جميلة الملامح كدتها جدتي {بت ابوشالية}، لولا أن وجهها يخلو من الشلوخ التي كانت تميز جمال جدتى. يقف القطار العادي الذي كنت احبه أكثر من السريع لان الأول يقف فى كل القرى، ما أجمله من ريف، الفيلات يسكنها الهدوء والستائر مسدلة، كانت لي أمنية واحدة هي أن أكون نائمة مثلهم فى هذا النعيم السرمدي، أمنية واحدة أن أغفو ولو الإغفاءة الأخيرة. تائهة روحي، منهكة قصائد المستحيل ونجماتي إلى خبأتها قصيا فى جوف محارة الذكريات الخاصة جدا طالها الشحوب. يقطع حبل تفكيري { الكمساري} أي الكنترول أو ما يسمى من قبل الطلاب الفقراء جدا { عباس}، يأتي صارم القسمات يوزع ابتسامات ما أحسستها يوما طازجة كابتسامة {كمسارينا} التي تسبقها الأصوات المتداخلة والعالية جدا وهو يزمجر مطالبا بسعر التذكرة. دانكى، ثم يذهب إلى راكب آخر بينما أكون قد شغلت نفسي بتلك الشابة الشقراء وهى تختطف آخر قبلة من صديقها ومن ثم تأخذ مكانها فبالتي وهى تداعب بحنان بالغ الكلب ذو العجيزة الضخمة، أخذت ألملم جسدي المنهوك حتى لا يلمسني هذا الكلب، لم أكن أعرف انهم أجادوا تربية كلابهم، يغذونها جيدا ولها طبيبها الخاص وتأمينها الاجتماعي. آه أتت هذه العجوز التي تعمل فى إحدى تواليتات {البراتا بفيينا}، رجوتها مرة أن تسمح لي باستخدام التوليت ولكنها رفضت تماما إلى أن أكمل السعر إذ أن ما كنت أملكه اقل بقليل منها، نظرت لها بغيظ لأني كلما رأيتها أحسست بأن مثانتي قابلة لانفجار. عند مدخل فيينا آخذ الترام حيث هذا العمل الذي يؤذى مسامات التماسك في تدمع عيناي وألعن كل الظروف التي قادتني إلى هذا المكان، تذكرت احمد طه امفريب، مصعب الصاوى حمامه وطاهرة، تذكرت نقا شاتنا وأنا أعد إحدى البرامج لإذاعة البرنامج الثاني، آه هذا كان وينبغي أن أركز فى الحاضر، لكن اجترار الذكريات يقويني أحيانا رغم أن أخاف أن يخدرني ويسحبني إلى وهم جميل أدغدغ به أمسياتي التعيسة حين أعود الىغرفتى بالسكن الطلابي فى إحدى الكنائس الأثرية التي بنيت فى القرن الثامن عشر. كنت فى أيامي الأولى احسب كل شئ بالجنيه السوداني ، ليست هناك ضرورة لاشترى وجبة مغذية طالما أن هذا المبلغ ذو قيمة كبيرة، الساردين والتونة اللعينة رافقوني إلى زمن قريب. ثلاثة مرات فى الأسبوع اعمل عند هذه الأسرة العربية، أسرة ثرية للغاية ورغم ذلك الساعة تعادل ثلاثة دولار، كنت حين أخرج عند الخامسة مساء والليل أسدل ستائره على روحي التي تجمدت بفعل قسوة الجليد والغربة، ينبغي أن أسرع حتى لاتفوتنى المحاضرة بالجامعة. أتلكأ فى المسير بفعل الإنهاك الذي نخر عظم روحي، اجلس على كنبة بعد أن امسحها من الجليد المتراكم وحيث يقل المارة بهذ الطريق المعزول الآمن أجلس عليها أبكى بحرقة كل أحلامي، انتحب وتنتحب معي كل قصائدي التي آويتها وريد بعيد فى بوبوء نجمة لا تطل على هذه السماء الملبدة بالغيوم، البكاء يغسلني يصحيني ينادى حفيف دفء ما ارتعش له بكل الحنين واجتراح عذاباتى هذا المكان فى تلك البقعة المتصحرة ينتمي إلى تلك الآهات والدموع السخية ينبغي أن اعجل فى خطوتي، هذا البروفسير {الخواجة ابو عيون خدر} كما تسميهم جدتي وكأنها رأتهممن قبل، يرعبني شرحه السريع، حضوري مهم رغم أني لن أفهم ما يقوله، تسجيل المحاضرة وحين أعود لسجني ليلا أحاول أن أرتب هذه الكلمات بقاموسي الذي اهترىء وإن لم أفلح وهذا غالبا ما يحدث وروزمارى صديقتي ستقوم بتفريغه حتى أذاكر بشكل جيد. القاعة ضخمة، يجلس عليها قرابة السبعمائة يسمونها الاديو ماكس لسعتها الرحبة التي تبتلع هذا الكم لهائل من الطالبات والطلاب، ولكنها لا تبتلعني، بلوني الأسمر الذي يميزهم عنى يرقبني البروفسير بفضول أو ربما يتهيأ لي. أصابتني حالة هستيريا حين نظرت مرة لخلفي ورأيت هذا العدد المهول وأنا أسائل نفسي بفزع هل سأنجح وسط هولاء؟ يقفز وجه جدتي يقويني يسندني وصوت أبي يرتد صداه فى هذه القاعة وكلمات التشجيع التي مازالت تقويني، كنت أعرف بوعي صلب رغم قسوة هذا الواقع بأني سأحقق هذا الحلم الأكاديمي وكنت اركض وراء أسراب أحلامي أن اقف يوما فى هذه الجامعة وأدرس فيها بعد أن سدت سعاد الفاتح عميدة كلية البنات حيينها منافذ التعيين كمعيدة رغم حصولي على مرتبة الشرف فى كلية الأعلام، صوتها يصطك فى أحلامي: { أنت قريتي أربعة سنوات قومتى العجاجة دى عاوزانى كمان أعيينك عشان تلوثي أفكار البنات بأفكارك الخربة دى!}
تذكرت كل ذلك وبكيت على ذات الكنبة التي عايشت أحزاني وغربة روحي قرابة منتصف التسعينات، أنا بنت المعاناة والأحزان، بنت الفجر والنساء المكافحات، جداتي بائعات الكسرة فى السوق الصغير فى كوستى التي صنعتني من طين وحزن ولعنات، سأقف أمام هولاء الطلبة والطالبات النمساويين كمحاضرة أدرسهم من تجاربي من تاريخ شموسنا وعصارة أناشيدنا. وها قد كان |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اول اصدراتى لهذا العام..... بين الفرح والخوف تشدو دموعى!! (Re: داليا حافظ)
|
كلكن غاليات وغاليين علىّ كان الله طلق يد الزمن بجيكم واحد واحد
وواحدة واحدة والانجاز ده حقكم كلكم وانا نصيبى منو زيكم زيكن واحد
الله يخليكم ويدييكم العافية يا ناسى الطيبين
--------- دكتور قور, بورداب الخرطوم ماقصروا فى سنة 2007 كرمونى فيهم بالمحبة, شوف المكتبة بتاعتى فيها كم بوست عن الاحتفاء ده اللى مازال مطوقنى والى الابد
| |
|
|
|
|
|
|
| |