|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
الأخ الكريـم على، سلامات..
شكـراً على التقريـر الذى نقلته عن الصحافـة، وتعليقك عليه.. ولكن التعليق والتقريـر، كل فى وادى. فحين ذكرت أنت أن الصين أتت لحمايـة مصالحهـا فى دارفور، يقول التقريـر أنهـا تلبس القبعات الزرقـاء، أى تحت إمـرة الأمم المتحـدة.. ثم أن أكبر مشكلـة فى دارفـور كانت المواصلات، وهـؤلاء المهندسين سـوف يمدون الجسـور والطرق السريعـة التى بلا شك سـوف تسـاعـد فى تنميـة الأقليـم، بل تنميـة الســودان. وما هى المشكلـة فى إرسـال الصين مبعوثـا خاصـا للسـودان فى شؤون دارفـور، هل هـو أول مبعوث دولى يصل الســودان؟ الم ترسل الولايات المتحدة الكثير من المبعوين الى هناك، ومرات كثيرة بالجملـة، مثل وفد الكونقرس وغيرهـم؟ ثم اليست الشركات الصينيـة التى تعمل فى الســودان تنبض شـرايينهـا بفضل الإستثمارات الأمريكيـة فى تلك الشـركات، بمعنى أخـر أرباحهـا تذهب الى وول ستريت ومن ثم الى جيوب شركات أمريكيـة؟ وما هـو العيب أن تشترى الصين 20% من أسهـم بنك فى جنوب افريقيـا؟ ثم هل الغرب لم يرسل قواته لدارفور لأنه يحترم سيادة الســودان، أم أنهم طول الوقت كانوا يريدون إرسالهـا، ولكن رفضت الحكومـة ذلك، وهـم سـوف يرسلونهـا عاجلا أم أجلاً.. وما إعلان أمريكـا بالأمس أن القوات الأمميـة ربما تفشل فى مهمتهـا إلا تقديـم لما يريدون فعله.. على أى حال، هل تعتقـد أنه لا يجب ارسال قوات أمميـة يشارك فيهـا الغرب؟ الصين لهـا استثمارات فى الســودان، ومن حقهـا حمايـة استثماراتهـا مثلما تفعل أمريكـا وكل الدول الأخرى.. وقد أعلنت فى البيان أن حمايـة إستثماراتهـا هـذه سـوف لن تكون بإنتهاك سيادة الدولـة، أو التدخل فى الشــؤوون الداخليـة لهـا، وإنما فى إطار الأمم المتحـدة. فبالله عليك كيف يكون تعليقك لو طلبت الأمم المتحدة من الصين أن تشـارك فى قوات الأمم المتحـدة ثم رفضت؟ أغلب الظن أنك ستنتقدهـا بأكثـر مما فعلت هنـا.. التقريـر المنشــور فى الصحافـة أوضـح كل شئ، ولكن مع الأسـف تعليقك عليه لا يمسك قطــرة ماء.. وليس لدى الوقت الأن للتعليق عليه بتفصيل.
وشكـرا لك مـرة أخـرى.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Abureesh)
|
الاخ ابو الريش وينك ما ظاهر اشكرك علي المرور والتعليق
اعتقد انك تجاهلت الجزء الاول من الموضوع... وهو ان الصين ( تزعم) دائما ان سياستها الثابته هي ( عدم التدخل في الشئون الداخليه للدول التي تتعامل معها)، وتقول ان هذا مبداء اتبعته منذ ايام ماو تسي تونغ ومؤتمر باندونغ. ولكن ما حاولت ان اقوله في المقال ان الصين كسرت ذلك المبداء وانها تكذب، واصبحت مثلها مثل الدول الاخري لها اجندتها. الفرق بين الصين والدول الاخري سوي كانت امريكا او غيرها ان هذه الدول لم تعلن انها لا تتدخل في شئون الدول لاخري الداخليه، إلا ان الصين تعلن مرارا وتكرارا انها لا تتدخل مع ان ممارساتها علي الارض تقول غير ذلك. فعندما تعين الصين مبعوثا خاصا لدارفور فهذا يعني تدخلا مباشرا في شئون السودان الداخليه لان هذه قضيه داخليه وليست حربا بين السودان ودوله اخري ذات سياده. انا لا انكر هذا الامر علي الولايات المتحده لانها لم تعلن انها لا تتدخل في الشئون الداخليه للدول الاخري، ولكن استنكر ذلك علي الصين لانها تكذب، فهي تعلن سياسه ومباديء محدده وتتصرف غير ذلك. اشرت ايضا في المقال لتدخلها في انتخابات زيمبابوي وهو امر داخلي... ما اود قوله هو ان الصين مثلها مثل الدل الاخري لها اجندتها ومصالحها ( وهذا امر مشروع) الغير مشروع هو الكذب والتظاهر بانها دوله ( بريئه) و( نعامه) لا تدري ما يجري حولها. هذا الامر ( عدم التدخل واحترام السياده) ظلت الصين (تبيعه) للدول الاخري ( خاصة الافريقيه) طوال الوقت وهو في حقيقة الامر محض افتراء وكذب. تعليقي ليس في واد والموضوع في واد.... لك ان تسال نفسك لماذا تقبل الحكومه بقوات صينيه وترفض قوات غربيه وكلها ( تحت مظلة الامم المتحده) وبافتراض ان هذه القوات لها تفويض واحد وقائد واحد وضوابط واحده، فلماذا رفض الرئيس السوداني قوات غربيه ( تحت مظلة الامم المتحده)، هل هنالك اكثر من ( امم متحده) ام ان الامر فيه ما فيه. ثم كيف لنا ان نصدق ان 300 عسكري مهمتهم المشاركه في حفظ السلام، كيف يتسني لهذا العدد القليل من الجنود بناء الطرق والكباري وحفر الابار والمطارات والبنيات التحتيه، هل تعتقد ان 300 عسكري يمكنهم القيام بكل ذلك... ثم كيف سيتمكن هؤلاء مثلا من مد طريق مثلا بين الجنينه والفاشر مثلا وكم هي تكلفة هذا الطريق واين دراساته... وكم تكلفته ولم نسمع حتي الان ان اي جهه بما فيها الصين قد خصصت اموال لمثل هذه المشروعات وهذه مشروعات تكلف ربما بلايين الدولارات وتحتاج الي مسوحات ارضيه وجويه وتعاون من المواطنيين واليات ضخمه الخ... هل تصدق ذلك يا ابوالريش....!
أشكرك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
Quote: الجيش الأحمر الصيني يعتمر القبعـــــات الـــــزرق بــــدارفور |
عسكوري أخوي الشي يقولك كسكتات خدر!!!! تقوللي استعمار؟؟؟؟
العارف لا يعرفوه...
يعني الخرابات ماشين يلبسوا باريهات خدر قريبة من خدرتي القدامك دي...
وقالولك مهندسين. برضك ساوي ماك فاهم. قالولك تلاتمية وتمانين برضك سواي أضان الحامل!!!! والأهم قايدهم عمك (وتب مو عمي) سام لابس طاقية الأخفاء (الأمم القالوا متحدة)!!!!!!
وبعد ده تقوللي قالوا
طيب ما يؤولوا العايزين يؤولوه وأؤول العايز تؤولوا
ترا خرابة امنت دى أي زول يقدر يقول الدايره كان صاح كان غلط وقول زي ما داير.
حاشية: كان أنت معارض والله أنا بالأكتر. وكان شغل سياسة ساي تب ما ني معاك ولا بنتلاقى.
الشايقي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Tragie Mustafa)
|
العزيزه تراجي
كيفك
شكرا علي المرور للاسف ما كادت إفريقيا تخرج من استعمار إلا انها علي وشك الوقوع تحت مظلة الاستعمار الاستيطاني الصيني، قدوم هذه القوات يتثير مخاوف الكثير من الافارقه الذين يعلمون ما يجري داخل الصين وخططها التوسعيه... واخشي ما اخشي ان تصبح الحكومه السودانيه ( بعلم او بغيره) الاداه التي تستخدمها الصين لاعادة استعمار افريقيا... لقد نبه القاده الافارقه الحكومه السودانيه كثيرا عن مخاطر تطور قضية دارفور وطالبوها بالحل باسرع فرصه، ولكن كما تعلمي ظلت الصين تقدم الدعم العسكري للحكومه وتقدم لها الوعود بالدفاع عنها في مجلس الامن لكي تستمر في سياستها ( وركوب راسها) وفي النهاية طأطأت الصين راسها لقرارات مجلس الامن وقبلت بالقوات الامميه وكانت اول الدول التي ابدت استعدادها لارسال قوات. وإن لم تكن الصين ترتب لهذا الامر لايجاد موضع قدم لقواتها في افريقيا لماذا لم تستخدم حق النقض في مجلس الامن وترفض ارسال القوات إبتداءأ. اليس المؤامره والتواطوء واضحين... الغريب ان الحكومه السودانيه تصمت علي القوات الصينيه وتعتقد ان هذه القوات ستدعم موقفها...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
Quote: فعندما تعين الصين مبعوثا خاصا لدارفور فهذا يعني تدخلا مباشرا في شئون السودان الداخليه لان هذه قضيه داخليه وليست حربا بين السودان ودوله اخري ذات سياده. انا لا انكر هذا الامر علي الولايات المتحده لانها لم تعلن انها لا تتدخل في الشئون الداخليه للدول الاخري، ولكن استنكر ذلك علي الصين لانها تكذب، فهي تعلن سياسه ومباديء محدده وتتصرف غير ذلك. |
الأخ عسكـورى،
هـذا أغرب منطق أقرأه.. وكأنك لا تعترض على أى دولـة أن تستعمـر دولـة أخرى، ما دامت أعلنت أنهـا ستفعل ذلك!! فقـط الإستعمـار الذى يجب أن يحارب هـو الذى كان يقول أنه لا يتدخل فى شـؤون الدول الأخرى..
ديل 380 فرد فقـط، وهم مهندسون.. وتابعون للأمم المتحدة وقيادتهـا، يعنى لابسين قبعات زرقـاء وليست حمـراء.. وبهـذا فإن الصين حتى الأن فى مبدئهـا من عدم التدخل فى شـئون الدول الأخرى.. وبإرسالهـا هـذه الفقـرة الهندسيـة المحدودة العـدد، فإنها تعمل فى إطار ميثاق الأمم المتحـدة الموقعـة عليه.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Abureesh)
|
askouri wrote:
Quote: إلا ان هذا الامر – رغم نفي المسؤلين الصينين – قد تغير واصبحت الصين دوله استعماريه لها اجندتها المعلنه في الحصول علي الموارد الخام وللاسف باي ثمن خاصة من الدول الافريقيه. |
Dear Abureesh, I'm wondering why you are not seeing the concern of Askouri about the colonial role played by the Chinese government ? China, in addition to few Mafia corporates in the former Soviet Union countries, is the main supporter for this bloody regime... it was never criticized the gross human rights violations of this regime... is this part of its policy that انها لا تتدخل في الشئون الداخليه للدول الاخري، ?
mohamed elgadi http://GhostHouses.blogspot.com
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Sabri Elshareef)
|
الاخ ابو الريش
سلامات
اعتقد إنك الليله ما مركز حاول ركز شويه...
Quote: هـذا أغرب منطق أقرأه.. وكأنك لا تعترض على أى دولـة أن تستعمـر دولـة أخرى، ما دامت أعلنت أنهـا ستفعل ذلك!! فقـط الإستعمـار الذى يجب أن يحارب هـو الذى كان يقول أنه لا يتدخل فى شـؤون الدول الأخرى.. |
يا ابو الريش انا فقط انتقدت تناقض سياسة الصين ومحاولتها خداع الدول الافريقيه بانها لا تتدخل في شؤونها.... انا لست (علي مزروعي) حتي اقر بالاستعمار بالرغم من تفهمي لمطالبته بعودة الاستعمار و ان فيها شيء من الحجه بالنظر للحروب والنزاعات الافريقيه التي وقعت بعد خروج الاروبيين... انا ضد ان تستعمر اي دوله دوله اخري مع عدم قناعتي المطلقه بمبداء الدوله القوميه نفسه من حيث المبداء، واعتقد ان الدوله القوميه اضرت بالبشريه واثارت الحروب بينها وهذا موضوع طويل.. ولكن.. ما حاولت تبيانه هو ان الصين مثلها مثل الدول الاخري لها اجندتها الاستعماريه والاستيطانيه في افريقيا وقد كتبت قبل ايام هنا موضوع في هذا الاتجاه اعلنت فيه الصين انها بسبب ارسال مزارعين ليستوطنوا في افريقيا... المؤسف في الامر ان الصين تنفي هذه النوايا وتحاول الظهور بمظهر البريء من النوايا الاستعماريه لتسهيل مهمتها في افريقيا... هذا ما قصدته
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
Quote: الراي العام 27 ابريل 2007 السلع الصينية تهدد الحرفيين..! بقلم : م. محمد عبد القادر خليل يدور جدل هذه الايام عن اغراق السوق المحلية وتضرر قطاعات عديدة أهمها قطاع الحرفيين مما جعل المسؤولين يعقدون الاسبوع الماضي ورشة عمل هي المرة الأولى التي تعقد في هذا المجال وهو مجال الاثاثات ونحن نعلم ان قطاع الحرفيين الذين يعملون في هذا المجال قد تضرر كثيراً بسبب استيراد الاثاثات من الصين والدول الآسيوية الاخرى وكذلك هو الحال في المجالات الاخرى كصناعة الحديد ومواد البناء وملحقاتها والملبوسات البلدية أو الشعبية والاحذية وغيرها كثير.
ان التجارة مع الصين فرضتها ظروف معينة عاشتها البلاد في فترة التسعينات ولا ننكر ان الصين البلد الصديق الصدوق قد لبى احتياجات السودان في تلكم الفترة وكان عند حسن الظن به وهو ايضاً المستفيد الاكبر من الاستثمار في السودان وقد بلغت الاستثمارات في مجال التجارة البينية حوالى «4» مليارات دولار اغلبها يشكل سلعاً صينية ضرورية تدخل السودان لأول مرة مما جعل الانتاج المحلي يتوارى امام الاغراق الصيني ومع مرور الزمن حدث الاغراق وحدث التضرر لمعظم قطاعات الحرفيين وكسد سوقهم ومنهم من ترك المهنة التي ورثها عن الاباء والاجداد الى مهن اخرى وربما لا يجد في كثير من الاحيان.
هذا الوضع الخطير ان استمر فانه يعني أنه بمرور الزمن سوف نجد ان قطاعات عديدة من الشرائح المتوسطة والضعيفة مهددة بالتوقف عن العمل بسبب الاغراق السلعي الذي امتد اخيراً الى مجال السلع الحرفية والشعبية ثم ان المجهودات السودانية التي تتمثل في مجهود البنك المركزي لتحسين وضع هؤلاء بمنحهم ميزات نظام التمويل الصغير هذه المجهودات سوف تبوء بالفشل ان لم نتخذ قراراً شجاعاً لمحاربة الاغراق من حيث أتى.
ان الصراع الذي يدور في العالم الآن هو صراع مصالح واصبحت كل دولة تبحث عن مصالحها فمصالح الصين وماليزيا في السودان كبيرة فلماذا لا يبحث السودان عن مصالحه واعتقد ان الصين وماليزيا وغيرهما لا يعارضون ذلك لأنهم لن يبحثوا عن مصالح السودان نيابة عنه فالتجارة بين السودان وهذه الدول تحتاج الى مراجعة برمتها ووضع الضوابط والقوانين لحماية السلع السودانية وحماية شرائح ضعيفة تأثرت من جراء الوضع الحالي للتبادل التجاري. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
Quote: قول بعض المصادر غير الرسميه ان تعداد العماله الصينيه في السودان قد تجاوز المائة الف، |
ها زول كان كدى ما بقينا جالية فى بلدنا! وسمعنا تحت تحت قالوا العمال الصينيين ديل مدربين تدريب عسكرى عالى! قالوا الواحد فيهم يلم فى الواحد ضرب من القبل الأربعة ما تعرف الضربك جان ولا شيطان! وقالوا ديل لبسهم من جوة كاكى بس يقلبوهوا بالقلبة ويتقسمو 100 كتيبة ويمكن فيالق كمان! عشان كدة قالوا عمنا بوش قاعد يجعجع ساكت!يا ربى الباقان لسة ما عرف جعجعة بوش دى! جنى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Mohamed Suleiman)
|
الاخ محمد سليمان
شكرا علي المرور
اعتقد ان لابناء دارفور تحديدا قضيه محوريه مع حكومة دوله الصين، وتدخلاتها لتاخير العالم عن حمايتهم معروفه. لا ادري لماذا لا يفكر ابناء دارفور في البحث عن استشاره قانونيه عن إمكانية رفع قضيه ودعوي ضد حكومة الصين لتوفيرها السلاح والغطاء السياسي لحكومة السودان ضد ما وقع عليهم من اعتداء. اعتقد يا اخ محمد ( خاصة بعدما قامت به حكومة الصين من مواقف مخزيه تجاه دارفور) ان الامر يحتاج لبحثه مع (جهابزة) القانون الدولي.
اشكرك علي المرور
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
الأخ الكريـم على عسكـورى،
ياريت لو ناقشت ردودى الكثيـرة أعلاه، وأبديت رأيك حولهـا بتفصيل، فقـد كانت أراء حول ما طرحته أنت، و بتفصيل معقول.
حتى الأن لم ترد على أى من الحجج التى سقتهـا أنا فى مواجهـة الإتهامات ضد الصين.. وكل ما تقوم به هـو تكرار نفس العبارات التى قمت انا بالرد عليهـا وتفنيدهـا، ولا أظننى بحاجـة الى تكرارهـا.
والأن تقول أن يتقدم بعض المحامين لرفـع قضيـة ضـد الصين؟!! ياخى البنك المركزى الصينى لو فتح حنفيـة الدولار دقيقـة واحـدة بس، الإقتصـاد الأمريكى ينهار فى لحظـات..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
الاخ أبو الريش التحيات
اشكرك علي الاهتمام بالحوار ومواصلته.
لكني اعتقد وبعد السطر الاخير في مداخلتك الاخيره ( وقد اكون مخطيء)، ان الامر يبدوا قد اشتبك عليك. اعتقد انك عبرت من موضوعي الاساسي ( الصين كدوله استعمار جديد لافريقيا الي العلاقات الامريكيه الصينيه) وكما تري الفرق واضح... وكما تعلم ( وانت سيد العارفين) ان راس المال الذي يغذي عروق الاقتصاد الصيني هو راسمال امريكي والجزء الاخر اروبي... في عام 2005 مثلا استثمرت الشركات الغربيه اكثر من 50 بليون دولار في الصين وحقيقة ظل هذا الرقم يتصاعد منذ مطلع التسعينات، من ثلاثه وسبعه وبضعة عشر ثم الي العشرينات وهكذا. لم اعثر علي الرقم لعام 2006 ولكن قرأت بعض التقارير التي تقول انه ربما يكون اقل من عام 2005 كنتيجه مباشره للحمله التي شنت ضد الصين في داخل امريكا من الجمعيات والمنظمات وفي داخل اروقة الدوله ومؤسساتها بسبب تورط الصين في قضية دارفور. وربما تكون هذه الضغوط هي التي حملت الصين علي حث حكومة السودان لقبول القوات الامميه. في كل هذا انا غير معني كثيرا بالعلاقات بين الصين وامريكا بقدر اهتمامي بالنوايا الاستعماريه ( المغلفه) للصين في افريقيا. فمثلا موقف الرئيس البشير من القوات الامميه اعتقد انه كان غير موفق، إذ لايمكن للسودان ان ينتق ( حسب مزاجه) من القوات الامميه، فلا الامم المتحده ولا القوات الامميه تقع تحت سيطرة السودان، فان قبل السودان بالقوات الصينيه عليه دون جدال ان يقبل قوات من دول اخري خارج القاره الافريقيه. واعتقد ان الحكومه السودانيه قد وقعت في الشرك الذي نصب لها بقبولها القوات الصينيه، وقد ضحكت الصين مره اخري علي الحكومه السودانيه بالتظاهر بانها دوله صديقه بينما هي تلاحق مصالحها الاستراتيجيه. اما الفخ الذي وقعت فيه الحكومه السودانيه فهو انها لايمكنها ان تقدم مبررات غير سياسيه للقبول بالقوات الصينيه. فلا الدين ولا العرق ولا اللغه ولا الثقافه ولا الجغرافيا يمكن ان يسندوا منطق الحكومه السودانيه، ولن تجد الحكومه السودانيه غير المبرارات السياسيه ( دوله صديقه وحليفه وهلجرأ...) وهذا بالطبع منطق غير مقبول لدي الامم المتحده... الي الان اعتقد ان الصين تلعب اوراقهاللدخول من بوابة السودان كقوه مستعمره لافريقيا ببراعه فائقه فهي بهذا المسلك تحقق اهدافها الاستعماريه وايضا تهزم منطق الحكومه في رفض القوات الغربيه، اللهم إلا ان تكون الحكومه السودانيه علي علم بما تقوم به الصين من دور خبيث وانتهازي ولكنها ( الحكومه السودانيه) ولاسباب ( اجهلها) تصمت عن هذا الدور القذر الذي تمارسه دوله الاستعمار الجديد.
كنت اود ان اتعرف علي تعليقك علي موضوع الاستعمار الاستيطاني الذي وضعت الاخت ترجي وصلته اعلاه.
وعلي كل اشكرك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
يبدوا ان الصين عازمه علي توطيد دعائم وجودها وبقائها في السودان! ففي خبر نقلته منظمة الصحافه الافريقيه عن موقع وزارة الخارجيه الصينيه ان مساعد زير الخارجيه الصيني السيد زوهاي جن (بضم الجيم) قد القي وفد من الصحفيين السودانيين ( من شمال وجنوب السودان) كما اوردت وزارة الخارجيه الصينيه.... لم يتسن لي حتي الان معرفة خلفيات الزياره : هل هي بدعوي من حكومة الصين ام انه وفد ارسلته حكومة السودان.... غير انني علمت ان من بين اؤلئك الذين شاركوا في الوفد الصحفي الهندي عز الدين من صحيفة اخر لحظه...
Assistant Foreign Minister Zhai Jun Meets with Sudanese Press DelegationQuote:
On December 3, 2007, Chinese Assistant Foreign Minister Zhai Jun met with a visiting joint press delegation from north and south Sudan. On China-Sudan relations, Zhai said the two countries enjoy a traditional friendship and recent years have witnessed steadily growing bilateral ties, frequent high-level visits and fruitful trade cooperation. The China-Sudan cooperation in the oil sector, as a highlight in mutually beneficial cooperation, has brought tangible benefits to both peoples, he added. When talking about China’s relations with south Sudan, Zhai emphasized that China is a friend of the whole Sudanese people and the China-Sudan friendship also covers China’s relationship with south Sudan. China is considering the possibility of establishing a consulate general in Juba, the capital of south Sudan and will encourage more Chinese businesses to take part in economic reconstruction in the south. Zhai also took questions on such issues as relations between north and south Sudan and China-Sudan agriculture cooperation. Zhai said China supports the Comprehensive Peace Agreement and to achieve national reconciliation and safeguard the country’s stability and unity is in the fundamental interests and development interests of all Sudanese people. China is ready to actively conduct cooperation with Sudan in the agricultural field, he added. |
ويمكنك مراجعة الخبر في الوصله ادناه
http://appablog.wordpress.com/2007/12/07/assistant-fore...se-press-delegation/
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
Quote: الممثل الخاص للحكومة الصينية بشأن دارفور ليو قويجين لن نتراجع وسننشر قواتنا في الوقت المحدد بدارفور الصحافه 11/12/07 أجراه ببكين : أمير عبدالماجد
تصريحات قادة الحركات المسلحة غير مقبولة وجنودنا سيتوخون الحذر أجراه ببكين : أمير عبدالماجد * الاهتمام الصيني بقضايا السودان بدا واضحا خلال زيارتنا الاسبوع الماضي لبكين وشنغهاي الاسبوع الماضي والحديث عن الاوضاع السودانية والعلاقات الصينية مستمرهناك بين السياسيين والتنفيذيين الصينيين والحديث عن وجود القوات الصينية في دارفور مستمر ايضا خاصة بعد التهديدات التي اطلقها بعض متمردي دارفور تجاه القوات الصينية والوجود الصيني، وكان زعيم " حركة العدل والمساواة" خليل إبراهيم قد صرح لوسائل الاعلام أن القوة الصينية ليست موضع ترحيب وأن المهندسين الصينيين لن يستطيعوا أبدا دخول دارفور واستمر الجدل مع الاعلان عن وصول 135 جنديا صينيا من سلاح الهندسة إلى نيالا عاصمة جنوب دارفور كطليعة للقوة الصينية المكونة من 315 عسكريا ..ما هو موقف القيادة الصينية ازاء التصريحات وازاء مشاركتها في حزم الدعم .. وماهو موقفها تجاه القضايا السودانية عموما ،هذه التساؤلات وغيرها قادتنا للقاء الرجل الاقرب للملف.. ليو قويجين الممثل الخاص للحكومة الصينية لقضية دارفور وهو لقاء بدا الرجل من خلاله واضحا ومتفهما للشأن السوداني ..مدخلنا لفهم دور الرجل وعلاقته بالسودان بدأ من خلال علاقته بالشأن الافريقي ...فالرجل بدأ علاقته من خلال العمل المستمر في افريقيا *أين عملت في افريقيا ...؟؟ - عملت في ملف شؤون افريقيا منذ وقت مبكر * متي ..؟؟ - منذ العام 1981م * أين ....؟؟ - في جنوب افريقيا وزيمبابوي وكينيا واثيوبيا ..الى ان تم تعييني في مايو من هذا العام ممثلا للشؤون الافريقية لكنني خصصت (80%) للعمل في الشأن السوداني وزرت السودان ودارفور * آخر زيارة كانت ......!! - كانت في نوفمبر الماضي * وذهبت الى مفاوضات سرت ...!! - نعم ذهبت الى هناك ...والواقع اننا نهتم كثيرا بملف السودان ودارفور * لكن الأوضاع معقدة ...!! - دعني اقول ان السودان يواجه صعوبات في العملية السياسية بسبب رفض بعض الحركات مثل العدل والمساواة الانضمام الى المفاوضات * ماموقفكم من هذه المفاوضات ...؟؟ - الصين تدعم المصالحة في السودان * وموقفها من الوسطاء ...؟؟ * تقصد سالم والياسون ...!! - نعم ... - هما يقومان بجهد وافر ولم يتخليا عن جهودهما السلمية * اريد تفصيلا اكثر للموقف الصيني ...؟؟ - يمكننا تلخيص موقف الصين تجاه قضايا السودان كالآتي ...نحن نقول بوضوح انه يجب احترام سيادة السودان ووحدة اراضيه وندعو الى دعم سياسة المسارين * ماذا تقصد بسياسة المسارين ...؟؟ - ايلاء الاهتمام نفسه بمسار العملية السلمية واحلال السلام ...والتحقق من وقف اطلاق النار بصورة جدية وحقيقية وعلى المجتمع الدولي ان يقدم الدعم والتسهيلات لان الاهتمام بالتنمية واعادة الاعمار مهم جدا اذ لامعنى للحديث عن حلول في غياب التنمية الحقيقية بدارفور * ماهودور الصين هنا بصورة واضحة ...؟؟ - الصين ملتزمة بآليات التشاور الثلاثي .. بين السودان والامم المتحدة والاتحاد الافريقي * وموقف الصين من قضايا جنوب السودان ...؟؟ - موقفنا واضح جدا اتفاقية السلام الشامل يجب ان تنفذ بالكامل * ثمة خلافات بين الشريكين الآن كما تعلم ...!! - نعم ونحن نأمل ان يتم تجاوزها في اطار اتفاق السلام ..نعلم ان الخلافات موجودة لكن كما قلت نأمل انها ستحل بالحوار ونحن في الصين ليست لدينا اجندة في السودان اذ تربطنا بالسودان صداقة تقليدية وهي صداقة تشمل جميع اهل السودان ونرجو ان نتعاون بصدق لان السودان يملك موارداً طبيعية هائلة وشعباً شجاعاً وانا مازلت اذكر قصة لطالما رددتها علينا المعلمة في مراحل دراستنا وهي قصة متعلقة بغردون. *عندما كان حاكما في الصين ...؟؟ - نعم ...انت تعلم ان غردون ارتكب جرائم كبيرة في الصين لذا اصبح السودان معروفا لدى شعبنا تماما بعد ان قتل غردون في الخرطوم * ثمة جدل مثار الآن بشأن قواتكم المشاركة في عمليات الهجين بدارفور !! - نعم ونحن مستعدون للتعاون مع المجتمع الدولي للوصول الى حلول في دارفور والجنوب ...أرسلنا (315) من قواتنا الى هناك وملتزمون بارسال بقية القوات واعتقد بصورة عامة ان الاعداد المقررة ستفي بالحاجة في الحزمة الثانية المتعلقة بالدعم الثقيل ..وحسب معلوماتنا ان القوة الصينية هي اول قوة غير افريقية تتواجد في دارفور * يقال إن العمليات الهجين تواجه اشكالات في القوات من بينها عدد المشاة مثلا ...؟؟ - لا ...عدد المشاة كافٍ وحسب معلوماتنا ان الدول الافريقية تعهدت بارسال عدد يفوق العدد المطلوب بـ (50%) ..المشكلة الاساسية في المروحيات * بمعنى ...؟؟ - هناك مشكلة فيما يتعلق بالمروحيات القتالية ومروحيات النقل لان عددها قليل والمجتمع الدولي يدرس الآن في خطط بديلة لحل المشكلة * بمناسبة المجتمع الدولي كيف تعاطيتم مع ضغوط المجتمع الدولي واقصد امريكا والغرب بشأن دارفور والسودان ...؟؟ * من خلال اللقاءات العديدة التي اجريتها مع السفراء الاوربيين ببكين وضح لي وجود اتجاهين بخصوص دارفور ...الرأي الاول وهو الغالب اجراء مفاوضات شاملة مع كل الحركات والرأي الثاني يدعو لاجراء مفاوضات تضم فقط الجماعات المتمردة الرئيسية والكبيرة في دارفور على ان توجه هذه الحركات فيما بعد انذار للحركات الصغيرة بضرورة ايقاف أعمالها القتالية * ماهو رأي الصين ...!!؟ - سأقول لك رأي الشخصي .. - تفضل ... - يجب ضم الحركات العسكرية اولا لان القيام بعمليات عسكرية قد ينسف العملية السياسية ... * ماهو رأي المجتمع الغربي الذي اثير عبر لقاءاتك معهم ...؟؟ - هم يتحدثون عن قادة هذه الحركات ويقولون إنهم يعيشون في اوروبا في فنادق فخمة ولفترات طويلة واهتمامهم غالبا منصب حول المناصب التي قد يحصلون عليها ...لايأبهون غالبا بأهلهم في المعسكرات ...اضافة الى انهم غالبا ذوي امكانات محدودة ...وغير مسؤولين * بعضهم هدد الصين من المشاركة في العملية الهجين في دارفور ...؟؟ - نعم ...سمعت بالأمر ...هناك قادة وجهوا انتقادات للصين لانهم يسمعون الاعلام الغربي ولا يعرفون حقيقة الموقف الصيني ..فبعض وسائل الاعلام الغربية والمنظمات تقوم بتحليلات غير مسؤولة ويزعمون ان التعاون النفطي سيؤهل السودان للحصول على السلاح * هذا التحليل يقود الى ان الصين تدعم مايقولون إنه إبادة ...؟؟ - نعم ...مع ان الربط غريب ..ماعلاقة التعاون النفطي وتنظيم الصين للأولمبياد بالامر * بعض الحركات رفضت التفاوض مع الحكومة في ليبيا ماهو الموقف الآن ..؟؟ * دعني أحيي الحكومة السودانية التي أبدت حرصا والتزاما بالتفاوض في اي مكان ...اعتقد ان الاولوية يجب ان تكون للسلام وألا ننشغل بالصغائر...نحن عموما ندعم جهود الياسون وسالم وندعم جهود ليبيا واريتريا * ماذا عن الغربيين ...؟؟ - الدول الغربية تملك تأثيرا على قادة الحركات ويجب ان تلعب دورا اكبر لاقناعهم بالتفاوض مع الحكومة اذ لامجال لتحقيق السلام دون اتفاق شامل للسلام ولامعنى قوات حفظ سلام دون وجود سلام حقيقي وعملية سلمية * نعود للحديث عن تهديد بعض قادة الحركات بالاعتداء على القوات الصينية بدارفور ...؟؟ - بعض الحركات مثل تحرير السودان والعدل والمساواة قالت انها ستعتدي على قواتنا واتصلنا بالامم المتحدة لاقناعهم بان مثل هذه التصريحات لاتهدد الصين بل تهدد العملية السلمية والمجتمع الدولي ...قواتنا مؤهلة وهم محل اشادة في افريقيا ...لن نقبل هذه التصريحات وجنودنا سيتوخون الحذر وستوفر القوات الموجودة هناك الحماية لجنودنا واؤكد ان هذه التصريحات لن تؤثر في موقف الصين ...الصين لن تتراجع وستنفذ التزاماتها لاحلال السلام في دارفور وسننشر جنودنا خلال الفترة المقررة واقول لمثل هذه الحركات ولقادتها ان الصداقة السودانية الصينية تشمل جميع السودانيين ..لسنا اعداء لاحد ولو اصروا على عدائنا فانا اعتقد انها ستكون رؤية تفتقر للبصيرة ..بعضهم قال ان الصين لم تقدم دعما لدارفور مع اننا قدمنا اربعة دفعات بـ (80) مليون ين صيني كمضخات مياه ومولدات كهرباء وبيوت سابقة التجهيز ..وقد التقيت اثناء زيارتي لدارفور بقيادات نسائية تعرف تماما ماذا قدمنا لدارفور ..وسنواصل مساعداتنا في العام القادم |
كل هذا ( الحكي) - كما يقول الشوام - من المبعوث الصيني عن دارفور ... والصين تصر انها لا تتدخل في الشئون الداخليه للسودان...! متي يوقف مثل هذا الرجل وغيره من ساسة الصين كذبهم علي الافارقه..... بانهم لا يتدخلون في شئونهم الداخليه!
Quote: ماهو رأي المجتمع الغربي الذي اثير عبر لقاءاتك معهم ...؟؟ - هم يتحدثون عن قادة هذه الحركات Quote: ويقولون إنهم يعيشون في اوروبا في فنادق فخمة ولفترات طويلة واهتمامهم غالبا منصب حول المناصب التي قد يحصلون عليها ...لايأبهون غالبا بأهلهم في المعسكرات ...اضافة الى انهم غالبا ذوي امكانات محدودة ...وغير مسؤولين |
...؟؟ |
حقيقة هذا اسواء مما تقوله الحكومه السودانيه عن قادة الحركات... اما حديثه عن الامكانات المحدوده إن كان يعني الامكانات الماليه فهذا صحيح لان الحركات تعتمد علي مواردها الذاتيه وهذه شهاده مهمه لصالحها... اما إن كان يقصد مقدراتهم الشخصيه... فهذه تمثل منتهي الغطرسه الاستعماريه الصينيه للإنسان الافريقي... وحقيقة هذا ما ظلت تردده الاجهزه والمؤسسات الصينيه عن الانسان الالفريقي وتتخذ منه مبررا لاعادة استعمار القاره ونهب مواردها من جديد...
Quote: ونحن في الصين ليست لدينا اجندة في السودان اذ تربطنا بالسودان صداقة تقليدية وهي صداقة تشمل جميع اهل السودان |
هذه كذبه بلقاء فليست للصين اي علاقه مع القوي السياسيه غير المؤتمر الوطني كما انه من المعروف ان الصين لا تعترف بمنظمات المجتمع المدني وليست لها علاقه باي منها كما لا توجد لها علاقه باي من المنظمات غير الحكوميه...
Quote: نحن نقول بوضوح انه يجب احترام سيادة السودان |
الي الان الدوله التي لم تحترم سيادة السودان هي الصين... فهي الدوله الوحيده التي سارعت بارسال قواتها الي الاراضي السودانيه متزرعه بقرار الامم المتحده... ولكن لهفها واندفاعها علي بترول دارفور لايمكناها من الانتظار.... ولذلك فان كانت هنالك دوله عليها احترام سيادة السودان فهي الصين... وحتي الان لا توجد في السودان قوات من (دول الاستكبار) كما يسميهم المؤتمر الوطني...
من المؤسف ان قضايا السودان اصبح ( يفتي) فيها امثال هؤلاء.... ينهبون موارد افريقيا ويذدرون انسانها... ويسافر لهم الصحفيون ليحصلوا علي تصريحات كلها خواء وتضليل...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
يبدوا ان الصين بدات تصرف النظر تدريجيا عن علاقتها بحلفائها في المؤتمر الوطني. فالخبر ادناه يوضح عدم اهتمام المسؤلين الصينين باصدقائهم القدامي. فهاهي الصين تكلف ( نائب) وزير التجاره ليتراس وفد بلاده في مفاوضات يقودها من الجانب السوداني اهم وزير بالنسبه للصين ( وزير الطاقه والتعدين - البترول) إلا ان تكليف الصين لنائب وزير التجارة يكشف عدم الاهتمام المتنامي من الصينين باصدقائهم القدامي... هل عجزت الصين عن العثور علي وزير مركزي لرئاسة وفدها في مقابلة الوزير السوداني ام انها رساله تريد ارسالها لحفائها القدامي...
ايضا يكشف هذا الخبر بؤس ما تقدمه الصين من معونان انسانيه للسودان... فدارفور رغم معاناة حوالي 2 مليون مشرد فيها... قدمت لها الصين فقط حوالي 80 مليون يوان ( تساوي عشره مليون دولار)... اما لجنوب السودان الذي تنهب الصين يوميا قرابة الثلثمائة الف برميل من بتروله فقد طلعت الصين من ( جلدها) وقدمت له 20 مليون يوان ( حوالي 5ر2 مليون دولار فقط).. وهكذا تعترف الصين بان كل ما قدمته من معونات انسانيه للسودان لا يزيد عن 5ر12 مليون دولار، مع انها تعترف ان حجم التجاره معها وصل الي 5ر4 بليون دولار... وتقول انها دوله صديقه للشعب السوداني.... افتكر صداقه زي دي اخير عدمها.... هنالك دول كثيره في العالم لم تحصل علي برميل واحد من بترول السودان ولكنها قدمت معونات انسانيه اضعاف ما قدمته الصين....
قال دوله صديقه .. قال.. حقيقةالاختشوا ماتوا
Quote: Meetings of Joint Sudanese - Chinese Ministerial Committee Begin in Beijing Wednesday 12 December 2007
Khartoum: sudan vision Dilay
Meetings of the Eighth Session of the Joint Sudanese - Chinese Ministerial Committee began Monday morning at the premises of the Chinese Ministry of Trade in Beijing, co-chaired by the Minister of Energy and Mining, Dr. Awad Ahmed Al-Jaz, and the Chinese Deputy Minister of Trade. In an inauguration speech, Dr. Al-Jaz said that the Sudanese - Chinese relations have become a model for the constructive cooperation which is based on mutual respect, confidence and interest. He said that the relations between Sudan and China have been strengthened through continuous coordination and consultation, mutual support at the international forums and the direct sponsorship of the leaders of the two countries. Dr. Al-Jaz pointed out that the economic and trade relations will remain a cornerstone of the cooperation between Sudan and China. He said that since its advent, the National Salvation Revolution adopted a political goal to transform the Sudanese - Chinese relations from its traditional pattern into strategic relations. He said that the last years witnessed a landmark progress and a qualitative change in the relations between the two countries which was reflected clearly in the increase of the trade exchange. He said that Sudan has become one of the most important trade partners of China in Africa and the Arab World, while the Sudanese - Chinese cooperation led to establishment of major projects in the fields of petroleum, electricity power, water, roads, bridges and other infrastructural projects in Sudan. Dr. Al-Jaz stated that the cooperation between Sudan and China in the past ten years was conducive to a qualitative progress in the bilateral relations, stressing the keenness of Sudan to consolidate and to promote this cooperation for the interest of both countries. He said that the cooperation between Sudan and China can be described as a positive model of the South - South cooperation, adding that the two countries are qualified to establish efficient future cooperation and a strategic partnership. The minister gave a number of proposals for enhancement of the Sudanese - Chinese cooperation. He lauded China for its economic support to Sudan and its contribution by humanitarian materials and aid to Darfur and south Sudan. He called for more Chinese contribution for rehabilitation in Darfur and south and east Sudan. Meanwhile, the Chinese Deputy Minister of Trade expressed in his address at the inaugural meeting his satisfaction over progress of the bilateral relations and cooperation. He declared his agreement with the suggestions which were given by Dr. Al-Jaz for enhancement of the trade and economic relations between Sudan and China. The Chinese minister pointed out that the volume of trade between his country and Sudan during January till October 2007 reached 4.6 billion dollars, adding that this rate is expected to exceed six billion dollars in the current year. He said that Sudan is the No. 3 partner of China in Africa, adding that China became the first trade partner for Sudan. The Chinese Deputy Minister of Trade said that the economic and trade cooperation between Sudan and China is characterized by its rapid growth and extensive horizons. He described as a healthy phenomenon the desire of Chinese businessmen, companies and major firms to set up investment projects in Sudan. He explained that China has contributed to establishment of projects in Sudan at the value of more than seven billion dollars, including the Chinese investments in Sudan at the petroleum, mining, medicines, textile and cement industries. He affirmed China support to membership of Sudan at the World Trade Organization, especially after Sudan's signing to the Second Markets Agreement in May 2007.
The Chinese Deputy Minister of Trade said that his country will speed up its efforts to establish an agricultural technology centre, a hospital and a centre for combating malaria, besides rural schools in Sudan. He referred to China's exemption of the Sudanese exports from customs, including the big quantities of China imports of Sudanese sesame. He expressed his country's desire to import Sudanese cotton and other agricultural products. He said that China has extended humanitarian assistance for Darfur in five stages at the value of 80 million Chinese yuans, besides aid to south Sudan at the value of 20 million yuans, medicines at the cost of three million yuans. The Chinese Deputy Minister of Trade said that his country will implement water and electricity power projects in Sudan, in addition to schools and hospitals in Darfur and south Sudan. |
(عدل بواسطة Asskouri on 12-13-2007, 11:48 PM)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
Quote: China’s Shame in Darfur: By: Ali Askouri * “Kill the victim and walk in the funeral” a Sudanese proverb
China’s long term friendship with the government of Sudan is costing the country its reputation and image. Ironically, China has – over the last few years - worked out its heart and energies to upgrade its international acceptance and improve its image given that China is hosting the world biggest sport event (the Olympics) in the summer of 2008. However, as the recent protests in the camps of the displaced in Darfur against China peace keeping force demonstrate, China is no doubt paying hefty price for its strategic past mistakes. Since around mid-nineties China has been supplying the government of Sudan with all types of weaponry, and ammunitions, including jet fighters, helicopters, small arms, machines guns etc…not only that, but China has upped its economic support for the internationally isolated government pouring billions of dollars into ill prepared infrastructure projects (such as Merowe dam). Despite the excessive human rights violation that the government security committed in these projects, China turned a blind eye to the suffering of the communities and continues to fuel the repressive machinery of the government with arms and money. The protest of the displaced in Darfur camps should come as a surprise only to Chinese policy makers. The displaced communities have for long time known that the planes which attack their villages are Chinese made, and that the bombs that flattened their houses and burnt their huts are supplied by China. The fuel and lubricants that the planes use are produced by Chinese companies. The Chinese leaders must have felt the shame knowing of the protests of the displaced against the presence of their supposed peace keeping forces. Indeed, in such humanitarian situations, nothing can help save a country reputation only creditably, genuineness, and neutrality. Given the past dealings of China with government of Sudan, the displaced are certainly aware that China has not been neutral in Darfur conflict. Indeed, on any impartial view, China lacks the creditability that qualifies it to take part in peace keeping. China involvement in oil discovery in southern Darfur also casts more doubts on the genuineness of its humanitarian claims. China donation of a tiny 10 millions USD to an estimated two millions displaced communities who have been suffering for the last five years, no doubt undermined its humanitarian claims. Given the fact that China trade with Sudan will exceed 6 billions USD by the end of the year as was announced by China Deputy Minister of Trade earlier this week, the donation of a tiny 10 USD millions reveals China’s complete lack of magnanimity, fraternity and indifference to human suffering. This in fact confirms, yet again, that China is in Africa to plunder natural resources regardless of the suffering of African communities. Considering donations made by other countries which have not received a single drop of Sudan oil and have donated four or five times the amount China has, China humanitarian position becomes more unwarrantable. The incident in the camps of the displaced in fact revealed to what extent China has isolated itself from Sudanese communities. To take another example, in northern Sudan, Chinese companies are building a series of dam projects despite opposition from the affected communities. The first shooting incident took place in Merowe dam, where the dam authority flew in its security forces from Khartoum to uproot the riverian communities to desert locations. In April 2006, four farmers were killed on the spot and more than forty were injured when the dam security opened fire without warning on a community gathering in the local school courtyard. As if the loss of four lives was not enough to deter the Chinese companies, they went further north and started a new dam project in Kajabar village. Here too the dam security attempted to quash local opposition by shooting dead six villagers, two of whom were children aged 13 and 14 years. To date no investigations in the killings have been made and the perpetrators still remain at large. Again, these two incidents meant nothing to the resource hungry China. Following the shooting, the Chinese companies moved down the Nile and started another dam project in Al Shiraik. As tension continues to build up in the area, it is inevitable that more shooting will take place. In earlier decades, Chinese personnel, like other expatriates were welcome around Africa in spirit of friendship and fraternity. However, once Chinese policy makers chose to befriend repressive governments at the cost of African communities the situation has changed; this may explain why China has been slammed in Darfur camps. It will no doubt, therefore, take China decades of hard work to get to where it was to win back African communities. Chinese policy makers must know that, in today’s world there is no hiding place. It will not help them to continue to deny their known complicity in supporting dictatorships and corruption in Africa. Gone are the days of secrecy and censorship. To avoid further future international embarrassment and shame; China must distance itself from supporting dictatorships and corruption in Africa. China must behave as a responsible investor that promotes transparency and accountability. China must know that it is no longer possible to “kill the victim and walk in the funeral”. The Darfur displaced certainly don’t want China to walk in their funerals. The world is now too small, if China can escape complicity in genocide and crimes against humanity, it can’t escape international shame and distortion of its public image.
• Ali Askouri is the director of Piankhi Research Group, he can be reached by email: [email protected]
http://www.sudaneseonline.com/spip.php?article25200[/QUOTE]
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
الأخ الكريـم على عسكـورى،
تحيـة طيبـة..
بدون الولوج فى تفاصيل وثنايـا المقال، أحب أن أعلق بالأتى:
هناك حقائق أساسيـة يجب توضيحهـا أولاً
1- الصين اليوم دولـة عظمى بكل ما تحمل هـذه الكلمـة من معانى سياسيـة وعسكريـة وإقتصاديـة وبشـريـة.. وليست هناك دولـة تستطيـع أن تملى عليهـا شـروطـا أو أوامـر.
2- افريقيـا صارت اليوم محط أنظار العالم، وميدان صـراع الدول الصناعيـة الكبرى بسبب عذريـة طبيعتهـا والمصادر الهائلـة للمواد الخام التى لم تمسهـا يـد بشريـة حتى الأن.. وذلك بعـد أن نضبت أو كادت، موارد الدول الكبرى من هـذه المواد.
3- دخول الصين لســوق البترول الســودانى كان قبل تفجـر مشكلـة دارفـور، بل ربما كان من قادة حركات دارفور الكبرى اليوم، من كان ضمن الذين أدخلوا أو ساهموا فى توطيـد الشـركات الصينيـة فى الســودان.
4- ليس من مصلحـة القادة الوطنيين، سـوء كانوا حكاما أو معارضـة، معاداة دولـة كبرى، لسبب بسيـط، هـو أنك لا تستطيـع معاداة دولـة كبرى إلا إذا استعنت بدولـة كبرى أخرى منافسـة لهـا (ولا أقول معاديـة).. فأنت لست نـدا للصين ولا لأمريكا ومن مصلحـة شعبك أن تجـد له مكانـا بعيـدا عن ميدان صـراع الفيلـة.. ولست تدرى فربمـا كان وقوف الدولـة المنافسـة معك مؤقتـا، حتى يضغطوا على الصين لكى يصلوا معهـا لحل مشكلـة بسيطـة مثل تقييـم عملـة.. وأنت لا تدرى ما وراء الكواليس! أما لو كانت لهـم لعبـة طويلـة المدى، فإن من تستعين بهـم لن يسعـوا لحل مشكلة دارفور أبدا، حتى لا يخسـروا كرتك فى لعبتهـم الطويلـة تلك.. ولنا خيـر مثال فى جـر الرئيس جمال عبدالناصـر لكل المنطقـة العربيـة لمعاداة أمريكـا، لصالح الإتحاد الســوفييتى، الذى كان هـدفه التغلغل فى الشرق الأوسـط وتمكين أحزابه الشيوعيـة فى المنطقـة، ولذلك لم يسعى أبدا لحل مشكلـة الشـرق الأوسـط، لا عسكريا ولا سياسيـا، لأن استمرار اشتعالهـا يضمن له بقاء العرب فى حضنـه، ومن ثم تكون للأحزاب الشيوعيـة فى المنطقـة الحصانـة والحمايـة التى تترعرع داخلهـا.
5- لقـد قامت الصين بتحقيق شـامل، وحذرت السـودان من استعمال اسلحتهـا لضرب شعبها فى دارفور.. ويقينى لو أن قادة دارفور وثقوا الأسلحـة الصينيـة، ثم توجهـوا للصين مباشـرة دون وسيـط، وواجهـوهـم بالأدلـة، فإن الصين لن تتردد فى إتخاذ موقف أقله التحقيق مع السلطات الحكوميـة ووقف بيع الأسلحـة لهم إن لم يلتزموا بشروط البيع.
وأخيـرا أحب أن أقول أن الصين ربما تكون الدولة الوحيـدة فى العالم التى لا تسعى لأستعمار الأخرين، ذلك لأنهم تعرضوا لكل أنواع الإضطهـاد فى الماضى، وكل من هب ودب استعمـر الصين عبر القرون.. وبذلك فهم أزهـد الناس فى استعمار غيرهـم، وموضوعهـم تجارى فقـط.. وهـذا لا يعنى بطبيعـة الحال، أنهم لا يسعـون لحمايـة مصالحهـم فى العالم، فهـذا حق يكلفه القانون لكل دولـة..
لا بد أن أتوقف هنا الأن، وربما عدت للتعليق بصـورة أوسـع، ولكن يمكن أن يكون النقاش متبادلا حتى يتكئ كل منـا على اراء الأخـر أيضـا، بدل الســرد.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
Quote: والله يا أبو الريش تقعد تباري لي فى الصين الجلفوطة دي والله توديك التوج |
النذيـر، الف حمد الله على السلامـة وعيـد مبارك، ليك وللأخ على،
ياخى بالله عليك زمنك دا كلو فى أمريكـا، وما اتعلمت منهـم حاجـة اسمهـا حريـة! قيمـة الحريـة أكبر قيمـة عند الأمريكـان، ولو الواحـد فيهـم يقول رأيه لا يفكر فى العواقب أو الإسترزاق بيه.. لكن مع الأسف الظاهـر you couldn't grab this reality وأقول ليك حاجـة، بنفس الطريقـة التى نصحتى بهـا أعلاه، لو استمريت تطبل للأمريكان وتتزلف ليهـم، حيسحبوا منك الجنسيـة، لأن المواطن الصالح عندهـم هـو الشجاع الذى يقول رأيه دون حسـابات مصالح شخصيـة!! وهم أفترضوا الأجانب كلهـم أحرار يعبرون عن رأيهم بحريـة كاملـة، وإلا كان ضمنوا إمتحان الحريـة الفرديـة ضمن إمتحانات طلب الجنسيـة الأمريكيـة. ياخى أنا لا أبارى زول وانا عميان، ولا أباريه مفتح، عندى رأى أقولو، الوافق رأيى رأيه فإن الطريق هـو الذى يلمنـا وليس (المباراة)..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Abureesh)
|
Quote: النذيـر، الف حمد الله على السلامـة وعيـد مبارك، ليك وللأخ على
|
العزيز أبو الريش، الله يسلمك، و كل سنة وإنت طيب، وإن شاء الله القابلة على أمانيك
Quote: ياخى بالله عليك زمنك دا كلو فى أمريكـا، وما اتعلمت منهـم حاجـة اسمهـا حريـة! قيمـة الحريـة أكبر قيمـة عند الأمريكـان، ولو الواحـد فيهـم يقول رأيه لا يفكر فى العواقب أو الإسترزاق بيه.. لكن مع الأسف الظاهـر you couldn't grab this reality
|
يا أبوالريش كويس إنك فتحت الموضوع دا تاني، وأشكرك جداً على ذلك، وكذلك أشكرك على الكلام الواضح وما مغتغت وني، ودا بقرب وجهة النظر. ولو قريت البروفايل بتاعي أنا من ما جيت المنتدى دا وكاتب فيهو المقولة الشهيرة لباترك هنري: Give Me Liberty Or Give Me Death وهو قول أصبح مأثوراً عند الأمريكان، وسؤال ثابت فى إمتحان الجنسية فى غالبية الولايات، وهوأكتر شيء إتعلمته عند الأمريكان، ومعه تعلمتُ أيضاً تطبيق الديمقراطية بنفسي أولاً وعند تعاملاتي مع الآخرين، وكذلك إعترافي بأني أسود (زنجي أفريقي)، وأخيراً لا آخراً الأولوية دائماً للعمل، هذه من الأشياء التى إعتز بها. ولكن، يخفى عنك شيء صغير وهو ليه إنت بتفترض إني ضد سياسة بوش؟! ولازم أي واحد مسلم يكون ضده ومعارضاً له؟!!! هنا المحك! والحلقة المفقودة ياعزيزي أبو الريش أنا متفق تماماً مع سياسة بوش الخارجية وأحبه جداً، من غير أي ضغوط خارجية، والله على ما أقول وكيل، ولو كان يحق للرئيس الأمريكي بالترشيح لثلاث ولايات فى أيام السلم لرشحتُ جورج بوش لولاية ثالثة والعين تدمع، والقلب يحزن وإنا لفراقك يا بوش لمحزونون، فأنا أحبه ولستُ معارضاً له إطلاقاً، فلما تفترض بأني معارضاً له فى الخفاء وفى العلن لا؟! فمن أين لك بهذا؟! فهل تعلم ماتُبلى به السرائر؟! تعرف ياأبوريش كلامك دا زي كلام الجماعة الخارج أمريكا وأوربا، ولمن نقول نحن زنوج وسود، وبنفتخر بيها كمان، بقولوا لينا إنتو منافقين ساكت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ فى حين إنو الواحد فيهم لو جاء وشافنا، بلقانا، لبسنا لبس سود، ساكنين مع السود، عايشين مع السود، مصاحبين السود بنقرأ مع السود، نذهب للملاهي الليلية بتاعت السود ولانبالي بالرصاص حباً لعيون السود، وفى رخص قيادتنا وإستماراتنا، كاتبين نحن سود وبعد دا بغالطونا، بقولوا لينا إنتو منافقين وتجار حروب؟!!! ديل الواحد بديهم العذر لأنهم ماعارفين حاجة، غريبة يا أبوالريش تلقي واحد متفق مع سياسة بوش الخارجية؟؟! أم تراها ضرب من ضروب المستحيل؟؟؟ كدي يا أبو الريش حاول تاني، أحذف الإفتراضية بتاعتك دي إني ضد سياسة أمريكا الخارجية وخت مكانها العكس، فهل ترى بأني سالباً نفسي حريتي؟! ودوافعي هى الضغوط الخارجية؟؟؟؟؟؟؟؟!
Quote: وأقول ليك حاجـة، بنفس الطريقـة التى نصحتى بهـا أعلاه، لو استمريت تطبل للأمريكان وتتزلف ليهـم، حيسحبوا منك الجنسيـة، لأن المواطن الصالح عندهـم هـو الشجاع الذى يقول رأيه دون حسـابات مصالح شخصيـة!! وهم أفترضوا الأجانب كلهـم أحرار يعبرون عن رأيهم بحريـة كاملـة، وإلا كان ضمنوا إمتحان الحريـة الفرديـة ضمن إمتحانات طلب الجنسيـة الأمريكيـة
|
على الرغم من إنو يا أبو الريش كلامك بتاع سحب الجنسية غير مؤسس، وأفترض فرضاً إنو ما كان عندي علاقة بأمريكا أو الغرب البتة، فأن رأيي فى الصين سيظل كما هو - مثل كثيرين - ضد الصين وضد سياستها، وضد الشيوعية، وأرآها ضد الإنسانية، ولامباديء ولا أخلاق لهم، وأمغتهم جداً.
Quote: ياخى أنا لا أبارى زول وانا عميان، ولا أباريه مفتح، عندى رأى أقولو، الوافق رأيى رأيه فإن الطريق هـو الذى يلمنـا وليس (المباراة).. ياخى أنا لا أبارى زول وانا عميان، ولا أباريه مفتح، عندى رأى أقولو، الوافق رأيى رأيه فإن الطريق هـو الذى يلمنـا وليس (المباراة)..
|
طيب يا أبو الريش، بنفس منطلقك أنا زاتي عندي رأيي الشخصي، وعندي تجاربي الشخصية مع الصناعات الصينية التافهة، وبعتبرهم ناس مستنكحين لدول العالم الثالث، وأغرقوه بالبضائع الفاسدة، فى سبيل الكسب الرخيص، وهذا هو رأي أيضاً. ولك كل محبتي وفائق تقديري، وإختلاف الرأي أبداً لا يفقد لودي قضية، ودا برضو شلتو من أمريكا، ولو ما أمريكا كنت شلت عكازي وجيتك
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: النذير حجازي)
|
الاخ الحبيب عسكوري وزار بوسته كل عام وانتم بخير واتمنى ان تحصد الصين ثمن مواقفها المخزيه بالسودان مؤخرا. إستبعاد مصر و باكستان و الصين من قوات الهجين بدارفور.....الدارفوريين بدارفور ويا ابور الريش شوف لك منطق آخر للدفاع عن اولمبياد الصين وخلي انبارهك الغير ملزم لينا بالحضارة الصينه او منجزات دولة الصين الماديه اتمنى ان تكتب لنا عن سجلهم هم في حقوق الانسان؟؟؟ والحريه التي تقول انك تعلمتها في امريكا اتمنى ان تحدثنا عن تطبيقاتها في الصين. ولا معنى للاولمبياد التي تقول لنا عنها بانها اخوة ومساواة بل هي مضخ دولات للصين لذا يجب ان تعلم بانها قد تخسر بعض الدولارات فهاذ كل ما يهمها وليس البشر. موقفنا من شعب الصين لا علاقة له بموقفنا من حكومته المخزيه. ولو تأملت كم معلم لا يقل عن معلمك محمود محمد طه وفاء والتزاما لشعبه اعدمته حكومة الصين التي ترغب لنا في التقاضي عن اخفاقتها وظلمها لشعبها قبل الآخرين في مجال حقوق الانسان. صضدقني دفاعك هذا مخزي ..ولا اعتقد هنالك جمهوري اصيل مستوعبا حقا لفكر الاستاذ محمود محمد طه يدافع عن هذه الحكومة الديكتاتوريه المتسلطه على شعبها.
واصل ابهارنا بتناقضاتك كل يوم.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: النذير حجازي)
|
الأخ العريس النذير حجازي، ياخ انت زول ظريف خلاص.. أسـف لأنى نسيت أبارك ليك الزواج مع العيـد.. يازول انت الأيام دى معذور تب.. حب بوش واللا العالم كله، عندك الف سـبب!
يا اخى انا لم أتجنى عليك، فقـد كتبت ما لم أتمكن من إيراده هنا لعدم امكانية البحث فى الإرشيف السابق، كتبت انت كلامـا فى أتجاه انك لا تعارض أمريكا لأنها أعطتك كذا وكذا.. والأن تتحدث عن حبك لبوش، وكما تعرف فإن الحب أعمى.. ولا يجعل التفكيـر محايداً.. وما يؤيـد كلامى عن أن منطلقك هـو حبك لبوش، أنك لم تناقش أى فقـرة مما أوردته أنا، مثلما فعل الأخ على..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
China and Sudan
By Lee Feinstein
Lee Feinstein is senior fellow for foreign policy and international law at the Council on Foreign Relations. He was senior advisor for peacekeeping and peace enforcement policy in the Office of the Secretary of Defense from 1994-1995. He served as member and associate director of the Policy Planning Staff under Secretary of State Warren Christopher and as principal deputy director of policy planning under Secretary of State Madeleine Albright. Feinstein served as a human rights advisor on the 2005 congressional task force on the United Nations, and was a principal drafter of the report. He directed the independent task force on Enhancing U.S. Relations with the United Nations, co-sponsored by the Council on Foreign Relations and Freedom House. Feinstein serves on the board of directors of the private Arms Control Association, and is a member of the Council on Foreign Relations. He is admitted to the practice of law in New York and Washington, DC
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
(1)
China, Sudan, and Darfur
The economic, political, and military relationship between China and Sudan is extensive, but not without limits. China is Sudan’s number one consumer of oil and its largest foreign investor. China is an important supplier of arms and equipment to Sudan. China has also been Sudan’s main defender at the United Nations and elsewhere against efforts to apply sanctions against Khartoum for its role in the Darfur conflict. China has also shown that it will apply pressure on Sudan out of concern about damage to its own international standing, particularly as Beijing prepares to host the Summer Olympics in 2008
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
(2)
China’s close relationship with the government of Sudan is part and parcel of Beijing’s overall policy toward Africa, where China has recently emerged as one of the world’s most influential players. China’s involvement in Sudan dates to the early period of its independence in the late 1950s. But China’s fast growing energy needs have since the mid-1990s significantly elevated the importance Beijing attaches to its relations with Khartoum. Africa today supplies more than a quarter of Beijing’s imported oil needs, and Beijing is, along with the United States and France, among Africa’s most important trading partners. The political ties between China and much of Africa have also intensified in recent years, reflecting common interests as developing nations as well as common interest, in certain instances, in opposing interference by the west on human rights and related issues
*
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
(4)
THE ECONOMIC RELATIONSHIP
The basis of China’s interest in Sudan, and Africa more broadly, is principally oil. China became a net importer of oil in 1993, and its consumption has grown exponentially since then. China surpassed Japan as the world’s second largest consumer of oil, after the United States, in 2004. Its oil imports continue to grow. By 2025, it is estimated that China will import as much oil as the United States currently does
Africa holds nine percent of the world’s proven oil reserves, modest compared to reserves in Saudi Arabia and Russia, but important as an alternative source of reserves, nonetheless. Sudan, in particular, provides unique opportunities and advantages for China and others because many western governments and firms have withdrawn from the country for political or security reasons
Sudan is a relatively minor but new and growing source of oil. Sudan now accounts for 0.4 percent of the world’s total oil supply, producing roughly 360,000 barrels per day. It has proven reserves of roughly 560 million barrels
*
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
(5)
American and Canadian firms withdrew from Sudan in the mid-1990s due to a combination of security and human rights concerns. U.S. regulations, first imposed during the Clinton administration, bar investment in Sudan’s oil sector. China stepped in to fill the vacuum. In 1999, less than 1 percent of Beijing’s total oil imports were from Sudan. Today, China gets 7 percent of its oil imports from Sudan. Roughly two-thirds of Sudan’s oil exports go to China. Oil revenue is a principle source of funding for Sudan’s military operations. As much as 70 percent of Khartoum’s oil revenues goes to military spending, according to a former Sudanese finance minister
Specifically, the state-owned China National Petroleum Corporation is the largest stakeholder in Sudan’s main oil producing consortium, the Greater Nile Petroleum Operating Company. Since 1996, China has held a forty percent stake in the Nile project, which produces the majority of Sudan’s oil. Malaysia’s Petronas Nasional Berhad and ONGC Videsh Ltd., a unit of India’s Oil & Natural Gas Corporation, are the other major investors
*
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
(6)
Chinese firms have also participated in numerous other energy related enterprises, including construction of hydropower and electric power. On the strength of its energy investments, Sudan is China’s third largest trading partner in Africa, after Angola and South Africa. It accounts for 13 percent of China’s total trade with Africa. China, in turn, is Sudan's largest trading partner, purchasing roughly two-thirds of Sudan's exports and providing some 20 percent of its imports
China also offers substantial aid and assistance to Sudan. In February 2007, for example, Chinese President Hu Jintao traveled to Sudan to meet with Sudanese President Omar al-Bashir, as part of a eight-nation trip through Africa. The advance billing for this trip suggested the possibility that the Chinese government would use the visit to press Khartoum strongly to improve the situation in Darfur. The main results, however, appeared to be a new package of economic and other aid. Hu announced new economic agreements, including to write off $80 million of Sudanese debt and to provide an interest-free loan of $13 million for infrastructure projects, including a new presidential palace. China also pledged $5.2 million in humanitarian assistance for Darfur
*
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
(7)
THE POLITICAL RELATIONSHIP
Although oil and other natural resources are the main attraction for China, Beijing’s political relationship with Sudan is also important
Beijing’s sensitivity about interference in its domestic affairs is well known, and on this point there is some overlapping interest with some African countries. Many African states rallied to Beijing’s defense after western nations criticized and imposed sanctions on China in the wake of the Tiananmen Square crackdown in 1989. More recently, China has been concerned about efforts to redefine the UN Charter’s principle of noninterference into the “domestic jurisdiction” of states. In September 2005, the General Assembly endorsed the “responsibility to protect,” a principle which establishes an international responsibility to take action to prevent or stop “genocide, war crimes, ethnic cleansing, and crimes against humanity.” While China and Sudan joined the General Assembly consensus to endorse this principle, China is concerned about the precedent it sets, and its potential use as a political weapon
Some African states share China’s historical mistrust of western motivations in pursuing a human rights agenda, although the sub-Saharan democracies are strong backers of the responsibility to protect. Beijing sees Sudan and other African states as natural allies in the effort to push back against efforts to condition state sovereignty on the behavior of states. China’s continued support of Sudan also enhances its position in Africa as an alternative source of support for governments that have chafed under western pressure to reform
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
(8)
China is the world’s second largest economy, but is also the world’s largest developing nation. For the purposes of its relations with Africa, China self-identifies as the leader of the developing world, and there is evidence that this resonates with some Africans, who view Beijing as the developing world’s only permanent representative on the UN Security Council
China has also provided much needed economic assistance and peacekeeping support for Africa. At the November 2006 Beijing Summit of the Forum on China-Africa Cooperation, for example, China announced it would cancel the debt of 31 African countries. In recent years, China has abandoned its traditional aversion to participation in UN peacekeeping operations, becoming the largest contributor of troops among the permanent five members of the Security Council. As of today, China has 1,200 troops in three missions in Africa, the world’s thirteenth largest contributor overall. China supported the Comprehensive Peace Agreement in Sudan that ended the 20-year-old civil war between the North and South, and contributes 565 peacekeepers to UNMIS, the UN mission that monitors implementation of the agreement
China pursues its comparative advantage by emphasizing its policy of investment and assistance in Africa with no strings attached, in contrast to the IMF and other international donors, which have conditioned assistance to African governments on economic reforms and transparency. In the extreme cases of Sudan and Zimbabwe, Beijing has been willing not only to deepen economic and diplomatic relations, but also to protect the regimes against international criticism and sanction
*
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
(9)
THE MILITARY RELATIONSHIP
China maintains a defense relationship with Sudan, despite the UN arms embargo that has been in place for Darfur since 2005. The Security Council imposed an embargo on all nongovernmental forces operating in Darfur in July 2004, and expanded it to include government forces as well in 2005. Sales to Khartoum are still permitted, although a UN panel, which visited Sudan in August 2005 to investigate violations of the embargo, recommended in April 2006 that the Security Council expand the embargo to the entire country
Information about recent Chinese arms sales to Sudan is difficult to discern both because of China’s secrecy and because of the inherent difficulty of tracking the flow of small arms, which are below most international reporting thresholds. The UN Panel of Experts reported spotting Chinese-made military trucks in the Port of Sudan that appeared similar to those used on Sudanese Army bases in Darfur. Non-governmental organizations have reported that small arms used by rebels, janjaweed, and government forces in Darfur are of Chinese origin. There are also reports that Khartoum supplied Chinese-made automatic grenade launchers to the United Front for Democratic Change, a Chadian rebel group that also operates out of bases in Darfur. Russia and France are also suppliers of arms and military equipment to Sudan. In the last six years, Russia reported to the United Nations deliveries of 33 attack helicopters to Khartoum, eight combat aircraft, and 30 armored combat vehicles. (Between 2001 and 2004, France exported over $1 million of mostly small arms, spare parts, and ammunition.)
Beijing defends its sales to Khartoum as legal, and says that it requires all of its buyers not to transfer arms to other parties, including guerilla groups, a claim which is difficult to confirm independently. Zhai Jun, China’s Assistant Minister of Foreign Affairs, said in March 2007, “With Sudan, we have cooperation in many aspects, including military cooperation. In this, we have nothing to hide.”
In early April, China received Sudan’s Joint Chief of Staff. The Chinese Minister of Defense told his Sudanese counterpart that China was “willing to further develop cooperation between the two militaries in every sphere.”
*
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
(10)
CHINA AND DARFUR
China has been the chief impediment to strong Security Council action against the government of Sudan for its role in the mass killings and genocide in Darfur, although it has calibrated its position as international criticism has grown. The Security Council has passed six resolutions on Darfur in the four years since the present conflict began, but has yet to impose economic sanctions or other penalties on the government, although travel and financial sanctions have been imposed on four individuals implicated in war crimes. The Chinese Ambassador to Sudan, Zhang Dong, explained his government’s position in 2007, saying, “China never interferes in Sudan’s internal affairs.”
For example, China succeeded in watering down Security Council resolution 1556 (July 30, 2004). That resolution imposed an arms embargo on nongovernmental combatants in Darfur, required Khartoum to allow humanitarian assistance into Darfur, and also required the government of Sudan to disarm the janjaweed. The original draft would have established a committee to monitor Khartoum’s compliance; due to the threat of a Chinese veto, however, the final resolution included no enforcement mechanism. Two months later, China succeeded in weakening an effort to credibly threaten sanctions on Sudan’s petroleum sector and delayed by six months imposition of a ban on offensive military flights, which was imposed by UNSCR 1591 (March 29, 2005). China abstained on a resolution (UNSCR 1593, March 31, 2005) that referred indicted war criminals to the International Criminal Court (as did the United States). The following year, China resisted efforts to sanction Sudanese government officials charged with war crimes, whittling down from seventeen to four the list of those individuals subject to Security Council travel bans and financial sanctions (UNSCR 1672, April 25, 2006). China, backed by Russia, publicly threatened to veto an initial draft of that resolution
*
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
(11)
In August 2006, China insisted that the Security Council’s resolution authorizing a peacekeeping force for Darfur include the condition that it deploy “with the consent” of the government of Sudan. In a compromise between China and the United States and Britain, the final resolution “invites” but does not require the consent of Khartoum. China and Russia abstained rather than veto the resolution.
The impact of China’s successful efforts to block strong action have been significant as they are seen by Khartoum and others as an indication of continuing Security Council division on whether and if so how to pressure the Sudanese government to take action to end the conflict.
China has calibrated its position as international opposition has grown. Beijing played a helpful role in gaining Sudanese acceptance on November 16, 2006 of a three-phase plan for deployment of a hybrid African Union/UN peacekeeping force of 22,000 troops. Since then, as Sudan has equivocated on the meaning of a “hybrid” force, China has begun to register its displeasure with Khartoum. During his February trip to Sudan, Hu reportedly spoke privately to Bashir about upholding his commitment to accept a peacekeeping force. In a public statement following the meeting, Hu added to China’s list of guiding principles for resolving the conflict the imperative to “improve the situation in Darfur and living conditions of local people.” After the visit, in February, China’s National Development and Reform Commission announced that Sudan no longer had preferred trade country status, removing certain financial incentives provided to Chinese companies that invest in Sudan. China’s ambassador to the United Nation also publicly expressed disappointment with Khartoum following President Bashir’s March 2007 letter to Secretary-General Ban Ki-moon rejecting several aspects of the UN’s hybrid force plan
**
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
(12)
The degree to which China will push Sudan on Darfur remains an open question. There are strong reasons why China may not pressure Khartoum in a meaningful way. For Beijing, a decision to pressure Sudan would have consequences beyond the bilateral relationship, which is important in its own right. China’s quest for control of and access to natural resources is presently predicated on its ability to negotiate arrangements with governments who promise it exclusivity or preferential treatment. China’s comparative advantage is that it is willing to do business with governments that others spurn, and with no strings attached. A decision to pressure Sudan would erode China’s reputation as a genuine alternative, which could have broader economic consequences in Africa. It would also weaken China’s claim to be a standard bearer against unwanted western meddling, including international criticism of its own human rights practices
On the other hand, China’s relationship with Sudan is worrisome to officials in Beijing, especially as Beijing prepares to host the Summer Olympics in 2008. Beijing’s interest in improving its international standing may shift its position towards more strongly pressuring Khartoum
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
(13)
Comments on the tobic
Comment # 1
Thanks for the excellent summary. One factor inhibiting some Westerners from sympathizing with the "Genocide Olympics" campaign to press China to change its attitude towards Sudan is a sense that opposing China is somehow anti-developing world, jingoistic or neo-colonialist. This is, at this stage, a condescending attitude to take towards China. China is, measured by PPP, the world's second-largest economy; it is more than capable of taking care of itself, and needs no protection from Western human-rights activists. The Beijing Olympics are China's effort to show that it is joining the first world, and is ready to invite the world to see it. It needs to be clear to China that joining the first world means being ready to face the kinds of criticisms that citizens of first-world countries are free to make
If China really wants to avoid a "Genocide Olympics" campaign in 2008, there is an easy remedy: it can start seriously pressuring Khartoum to end the genocide in Darfur. The costs of such a diplomatic course would be dwarfed by the public-relations bonanza Beijing would reap
*
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
(14)
Comment # 2
Will China be allowed to support the genocide in Darfur in order to advance its own economy?
Such a great question
But also a hypocritical one
How many despotic regimes has the US supported in its own economic self interest?
And, let's not make this an America-hating post... how many major powers in Europe, including the Soviet Union and post-Soviet Russia have done the same?
How many countries in Africa and the Middle East have done the same?
I'm not saying it's right. But let's not hold China to a standard that the rest of the entire world has refused to adopt
To end back on an America-hating thought -- when we killed Allende and installed Pinochet in Chile, not only did we encounter little object but we were praised for bringing market reforms, led by our own intellectuals, to Chile. When we vanquished the contras in Nicaragua it was hailed as a triumph for democracy, even though we opposed those who had popular support
Who in the Hell are we in the US to oppose China's actions in Darfur?
At best, we could claim that we oppose them because we've recognized our own foreign policy sins and have corrected them. But... we haven't
thosethingswesay.blogspot.com
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
(15)
Comment# 3
Well, there we go, as predicted. To respond
But let's not hold China to a standard that the rest of the entire world has refused to adopt
A. Why not? B. All of the permanent members of the Security Council, and most of the rest of the world, have condemned the genocide in Darfur -- except for China. So China is being held to a standard that the entire world HAS adopted C. "He who is without sin" is not meant as an admonishment to let murderers get away with their crimes D. "Who in the hell are we in the US..."? We in the US are citizens of a member nation of the United Nations Security Council. Our country is a signatory to the Convention against Genocide and to the UN Declaration of Human Rights, as is China. These conventions legally bind both our countries to act to prevent genocide and gross human rights abuses in other countries, regardless of what we may proclaim about our foreign-policy principles of "non-interference". We have treaty commitments. Those of us in the US and the rest of the world who believe that there is such a thing as human rights, and that genocide must be stopped, are not restrained in our calls for nations to honor their treaty commitments simply because we are citizens of countries which have in the past violated their treaty commitments
The moral universe begins afresh every moment of every day. A Zen Buddhist would say that every moment is an opportunity to create merit and to rectify error and evil. A Christian would say that every moment is an opportunity to begin doing Christ's work on earth. An atheist like myself would say that at every moment, we have an obligation to resist injustice and evil and to call out those who commit or abet it. My American passport, my Jewish heritage, my brown hair and the lousy way I treated my previous girlfriend are no obstacles to this obligation; if anything they only intensify it. We do not call upon China to stop encouraging genocide because we are Americans. We call upon China to stop encouraging genocide because we, like those being slaughtered in Darfur, are human beings. Every member of the human race has standing in this court
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
(16)
Comment # 4
The myth that China is impregnable such that it can dictate US policy or action is a form of Chinese exceptionalism, and a myth. It is more of a short term item. The heavily weighted government involvement in the economy of China is one element in which the US government has a disadvantage. In that aspect, there is not equality. However, in a trade war, this would change in that the US government would be forced to become more of a temporary command economic actor for national security reasons were China to press military buttons around the globe in a sort of communist-oriented mercenary imperialism
It isn't clear that China's leaders have such imperial intentions, however, they clearly have intentions to expand influence. This may be as a program undertaken jointly with the RF to check US influence expansion in the world. And if so, then it seems we are back to balance-of-power politics in the world
Some see a move by the PRC and RF to supplant the US in the world. That is a situation of unfair competiton considering that the US economy is not command directed as are the PRC's and RF's
It is true that some US voices are unreasonable in their judgments of those facing decisions in the complex Chinese command economy, that is, seeing sinister designs at every turn. However, there is evidence of intransigence in dropping the conflictual and competitive brand of authoritarian communism and revolution in China's governing ideologies. Why, if it is obsolete does it remain so central to the politics, up to and including frequent re-education camp sessions for state executives and others? It bespeaks a continuing belief in the communist ideology that once the means of production are in vanguard hands, the revolution will really take off. It would be yet another imperialism, and one quite rigid and lacking in freedoms enjoyed in most Western nations. Arguably, and I think reasonably so, US imperialism grew to check an earlier, cruder versions of what elements we're seeing arise in the RF and PRC today . . . economic growth and mastery without democratization, in service to dictatorships and authoritarianism
**
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Mohamed Omer)
|
الاخ محمد عمر
كل سنه وانت طيب
شكر للاضافات القيمه للبوست... من ومتابعتيي لموضوع العلاقه بين الإنقاذ والصين اعتقد ان ما ورد صحيح ويعكس واقع العلاقه بين الطرفين... وانا سبق وان قلت ( في الصين) انه لولا دعمها للانقاذ لكانت الانقاذ قد سقطت منذ عام 2000م ( بعد الانشقاق المعروف). اعقد ان الصين مصره علي التمسك بعلاقتها الراسخه مع نظام الانقاذ حتي ( تلهف) اخر قطره من البترول... ثم تترك الحكومه لشانها.. ما يبقي الصين في السودان هو البترول وليس المباديء او الاهتمام بتنمية السودان وانسانه.... المبداء الوحيد الذي تتبعه الصين في افريقيا هو الحصول علي الموارد والمواد الاوليه باي نلكفه... وبعد ذلك فاليذهب الافارقه وحكوماتهم للجحيم... ويمكنني الاستفاضه في ذلك بامثله عديده ولكني اعتقد انك علي المام بما يجري في القاره...
لك الشكر
عسكوري
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Mohamed Omer)
|
Quote: الاخ ابو الريش وينك ما ظاهر اشكرك علي المرور والتعليق |
ابو الريش اخوى الصينيين الموجودين فى السودان شت عن بكرة ابيهم عساكر والتنين الصينى لا يعرف حقوق انسان او حيوان او شفافية او تعتيم ومستعد للدفاع عغن اى دكتاتور فاسد طاغية من اجل مصالحه ومستعد لرشاء اى انس او جن لفتح الطريق لقد خرج المارد من القمقم غول فاغر فاهه بسبب زيادة الاستهلاك الداخلى فى الصين والعالمى والذى لن يسد فجوته غير الكثافة الصينية والهندية ! قمة لشبونة للافارقة والاوربيين لقطع الطريق امام الاستثمارات الصينية وشعاراتها عن القيادة الرشيدة فشلت بسبب تدخل الصين واقناع الافارقة بعدم المقاطعة لموجابى تاييدا لبريطانيا التى هددت بمقاطعة المؤتمر اذا حضر موغابى وشربت بريطانيا المقلب! وفهم ساركوزى فرنسا وازنار اسبانيا الدرس وركعا امام مليارات القذافى ووصفاه بانه لا ينظر اليه فى المنطقة كديكتاتور والا ذهب العقيد بدولاراته شرقا الى الصين! اين مقاطعة الاولمبياد فى بكين اين مشكلة دارفور امريكا ستترك افريقيا للصين والصين تنظر الى افريقيا كامتداد استراتيجى للانفجار السكانى الصينى بعد ان تفرغ افريقيا من سكانها بسبب الايدز والسل والحروب والجهل والغباء الامريكى! بكرة تشوفو كلام جنى العنقالى! جنى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
(16)
Comment # 5
It's rather an oversimplification to suggest the Chinese are the only foreign power with an interest in involvement in Sudan. The major oil consortium in Sudan, the Greater Nile Petroleum Operating Company (GNPOC), has three-way ownership, with a token Sudanese component, of China, Malaysia, and India. The Indian national petroleum company has been buying out a number of Western interests, such as Canadian, Austrian and Swedish groups, that have pulled out over shareholder pressure -- not abstractions -- about human rights. China also has investments outside GNPOC
By no means are Western countries not involved, and quite possibly in a beneficial way. France's TotalFinaElf is a major oil company that has come a bit late to the feast, but, significantly, has some of the oil concessions more to the western parts of Sudan, closer to Darfur. Other French operations and military forces are in Chad. Companies such as Alcatel and Siemens are major suppliers to Sudan
The German firm, Thormaehlen Schweisstechnik AG, is doing some very interesting speculative railroad construction in South Sudan and neighbors such as Kenya and Uganda. This is more significant for human rights than it might seem, because if there is a railroad from the oil producing areas (e.g., Bentiu) into Kenya, where it can link with the Kenyan pipeline to the oil port and refinery at Mombasa, gives the South the major economic leverage of not having to depend on a northern-controlled pipeline and export to Port Sudan. Rail into Uganda would also provide much better access to the World Food Programme (WFP) logistic center outside Kampala. WFP is the UN operating agency for Darfur
***
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
(18)
Comment # 7
Has China had a positive impact on Africa?
Economy says many Africans are concerned over how China operates in Africa, accusing Chinese companies of underbidding local firms and not hiring Africans. International observers say the way China does business—particularly its willingness to pay bribes and attach no conditions to aid money—undermines local efforts to increase transparency and good governance and international efforts at macroeconomic reform by institutions like the World Bank and the International Monetary Fund
http://www.worldbank.org/
http://imf.org/
On the other hand, Africa registered 5.2 percent economic growth in 2005, its highest level ever, in part because of Chinese investment. African nations are enthusiastic that Chinese demand has pushed up oil prices, says Princeton Lyman, adjunct senior fellow for Africa studies at the Council on Foreign Relations. The roads, bridges, and dams built by Chinese firms are low cost, good quality, and completed in a fraction of the time such projects usually take in Africa, experts say. The UN-supervised China-Africa Business Council, based in China, encourages much-needed trade and development with the continent. In 2004, China contributed 1,500 peacekeepers to UN missions across Africa, including Liberia. It has undertaken or contributed to construction projects in Ethiopia, Tanzania, Zambia, in addition to the countries named above. It has cancelled $10 billion in bilateral debt from African countries, sends doctors to treat Africans across the continent, and hosts thousands of African workers and students in Chinese universities and training centers. Critics say these projects are meant to build goodwill for later investment opportunities or stockpile international support for contentious political issues. Lyman says China's interest in Africa has both positive and negative effects. "It's good for the continent because it brings in a new actor who's willing to invest, but it's bad for Africa if it turns countries away from the hard work of political and economic reform," he says
Overall, experts say, China's involvement could likely jump-start change on the continent. "This is Africa's internal problem," Kang says. "How do you build infrastructure without outside investment? And how do you have a stable government with no resources?" The roads and schools built by Chinese companies didn't exist before, so their presence is an improvement. And the infrastructure improvements help African countries secure other loans and investment opportunities, contributing to an atmosphere of development that may one day change the continent -- a welcome, even if unintended, result of China's quest to secure global energy resources
http://www.cfr.org/bios/2373/
**
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
(19)
Comment # 8
What is China's policy toward human rights?
It is officially termed "non-interference in domestic affairs." Chinese leaders say human rights are relative, and each country should be allowed their own definition of them and timetable for reaching them. "Let's not forget, this is an authoritarian state itself,."
Economy says the Chinese perspective is that, unlike the United States, they don't mix business with politics. In fact, China has argued that attempts by foreign nations to discuss democracy and human rights violate the rights of a sovereign country. Some experts say China's approach is not significantly different from how any other country pursues its interests. "The United States is highly selective about who we're moral about," Kang says. "We support Pakistan, Egypt, Saudi Arabia—huge human-rights violators—because we have other strategic interests. China's not unique in cutting deals with bad governments and providing them arms"
***
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Mohamed Omer)
|
الصين لها مشاريع ضخمة في السودان منذ الحكومات السابقة وتعززت في نظام الكيزان بوجود النفط... لا غرابة ان ان الصينيين في الجنوب كانوا يعاملون الجنوبيين اصحاب البلد معاملة قاسية جدا مثل عبيد وربما قتل بعض الجنوبيين على ايدي مرتزقة من الصين في مناطق النفط في اعالي النيل... ودا خبر كويس لو ترك الصين موضوع دارفور لغيرها... شايف الصينيين ناس مصالح عندما شافوا الجنوب قريبة من الانفصال جروا الي جوبا وعملوا علاقات كويسة مع الجنوبيين وهناك مؤسسات للصين في جوبا مثل فنادق وغيرها ...الصين مثل مصريين فكروا في مصيرهم ومصالحهم في حالة انفصال الجنوب جروا كمان الي جوبا وفتحوا بعض مشاريع مستقبلية مع قبول مئات من طلاب الجنوبيين لدراسة في جامعات المصرية ومنحة بدات فعليا بقبول مئات من طلاب جنوبيين!!! لكم تحية جوك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: JOK BIONG)
|
Quote: شايف الصينيين ناس مصالح عندما شافوا الجنوب قريبة من الانفصال جروا الي جوبا وعملوا علاقات كويسة مع الجنوبيين وهناك مؤسسات للصين في جوبا مثل فنادق وغيرها ...الصين مثل مصريين فكروا في مصيرهم ومصالحهم في حالة انفصال الجنوب جروا كمان الي جوبا وفتحوا بعض مشاريع مستقبلية مع قبول مئات من طلاب الجنوبيين لدراسة في جامعات المصرية ومنحة بدات فعليا بقبول مئات من طلاب جنوبيين!!! لكم تحية جوك |
كويس ان يتنافس الامريكان والمصريين والصينيين والاوربيين لكسب ود الجنوبيين ايش المشكلة ويمكن لناس دارفور المفاوضة كذلك للضغط على الامريكان والانقاذ بدل ترك الملعب للانقاذ !!! جنى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: jini)
|
الأخ جنى،
سلامات وعيـد مبارك..
فى هـذا العصـر المضطرب، يجب أن لا نعلق أى مشـاكل على قوى خارجيـة، سـواء كانت الصين أو أمريكا.. علينـا فى أفريقيـا حمايـة القارة بذكاء وحكمـة.. لا فرق بين الصين وأمريكـا (والســودان) سـواء فى مجال الدفاع عن حقوق الإنسـان، أو فى غيره .. لماذا تؤيـد الولايات المتحـدة السعـوديـة وتدافع عنهـا، بالرغـم من أن المتهمبن بتفجيـرات سبتمبر جلهم سعوديون (15 من 19)!! بل أن بن لادن نفسـه سعـودى وليس أفغانى.. هل تصـدق أن الطائرة الوحيـدة التى سمـح لهـا بالتحليق فى أجواء أمريكا، صبيحـة الحادى عشـر من سبتمبـر، هى طائرة أسـرة بن لادن؟!! وأمريكا الأن تطبـع مع ليبيـا، وفى مجلس الأمن كانت الولايات المتحدة هى الوحيـدة التى عارضت تقديـم المتهمين السودانيين الى لاهاى، حين صوتت الصين لصالح القرار وامتنعت أمريكا عن التصويت. أنا لا أدافع عن الصين بتعصب لأنى أقيـم هنا، ولكن أنظر الى من يتحدث عن ما حدث فى ميدان تانأنمن، ولكنه لا يذكر ما حدث فى واكو، حين أمطرت قوات الأف بى أى وابلا من مدافع الدبابات وأحرقت طائفـة الداؤوديين داخل مقرهـم، وهم محاصرون فى منطقـة نائيـة عن السكان ولم يشكلوا أى خطـر أثناء حصارهـم ذاك.. ثم أنظر الى مفهـوم الـ collateral damage الذى يستعمله الجيش الأمريكى دون جيوش العالم، وهو يعنى القتل الخطأ أو التدميـر الغير مقصــود.. ولكن الواقع أثبت أن الممارسة عكس النظريـة، لأن المبانى التى قذفتهـا الطائرات الأمريكيـة فى حرب العراق، كان الطيارون يعرفون أن بهـا مدنيين.. وأن الجيش العراقى يحتمى بهـم، وبالرغم من ذلك قذفوهـا واعتبروا ما حدث للمدنيين collateral damage، فما الفرق إذًاً لو أعتبر بن لادن من قتل فى سبتمبـر كان collateral damage، وإنه كان يقصـد تدمير المبنيين الإقصاديين؟ كانت الطائرات الأمريكيـة تقصف القرى الأمنـة فى فيتنـام، وتعتبر من يموت داخلهـا collateral damage.. ولم يعتذر الطيار الذى قذف هيروشيمـا بالقنبلة الذرية حتى مات، لأن مئات الألاف من سكان المدينـة الذى قتلوا وعشـرات الألاف الذى أحرقوا فى نفس لحظة القذف كانوا برأيه collateral damage كل ما أطالب به المتداخلين هـو الحياد rationale، ولو تتبعت التأريخ لوجدت أن الصين من أكبر الدول مراعاة لحقوق الإنسـان، وسـوف أفصل فى هـذا إن شـاء الله كدراسـة مقارنـة، بالأرقام والأحداث.. حتى نظام الحكم، فلا يجب أن نسمــع (بكسـر وبتشديـد المبم) ما نقرأه ونشـاهـده فى الميديـا الغربيـة.. يجب أن نتحـرر من الـ induced stance ومحاولات برمجـة العقل الجمعى من قوى مجهـولـة تريـد للعالم أن يسيــر فى إتجاه ترسمـه له هى.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Abureesh)
|
Quote: العدد رقم: 756 2007-12-22 صحيفة السوداني تاكتيكات اللعبة بين أمريكا والصين على صعيد دارفور!!
تقرير: ((smc * شيفرون قدّرت مخزون السودان بما يزيد على مثله في العراق والسعودية *تحاول أمريكا الإبقاء على الوضع في دارفور كما هو حتى لا تسبقها الصين وروسيا للثروات هناك
لماذا دارفور؟ قد يتساءل المرء لماذا دارفور إستراتيجية لهذه الدرجة؟ ولماذا تريد الولايات المتحدة تأزيم علاقتها بالمارد الأصفر من أجل إقليم سوداني يعاني شح الموارد وضعف البنى التحتية؟ إن اهتمام الولايات المتحدة الحقيقي ليس بالأوضاع الإنسانية وإنما ينصب الاهتمام على المواد الخام وتأتي الأوضاع الإنسانية وحقوق الإنسان كذرائع واهية تمهد لها التدخل والسيطرة على الأوضاع فقد انتهى عام 2005م عقد شركة أرامكو الأمريكية التي كانت تحتكر بموجبه استغلال البترول السعودي طيلة السنوات الخمسين الماضية في حين ازدادت المخاطر باستمرار تدهور ظروف الاستثمار للشركات الأمريكية في منطقة جنوب آسيا فإنه قد تم اكتشاف مخزون ضخم (بنوعية أحسن) للبترول في إفريقيا في كل من تشاد وليبيا والسودان وتتميز هذه المصادر بأنها أكثر قرباً من الولايات المتحدة وأسهل تأميناً من سابقتها. وتقدر شركة شيفرون التي قامت بالعمليات الاستكشافية في جنوب السودان في ثمانينيات القرن العشرين مخزونا من البترول والغاز بما يزيد على مثيله في العراق والسعودية مجتمعتين. لكن الاستفادة من البترول السوداني حالياً تقع تحت سيطرة الشركات الصينية والماليزية بناء على عقود طويلة الأجل بما في ذلك خط الأنابيب الواصل من غرب كردفان إلى ميناء بورتسودان على البحر الأحمر الذي يمكن استخدامه مستقبلاً لنقل بترول جنوب دارفور.. بالإضافة إلى وجود عدد من الشركات الراغبة في الحصول على امتياز للتنقيب في كل من روسيا وبلغاريا ورومانيا واليابان وإيرلندا ولا يتطلب الأمر سعة من الخيال لتفهم أن ما تهدف إليه الحكومة الأمريكية الحالية في صراعها الاقتصادي مع اللاعب الدولي الجديد (الصين) هو شل عملية تصدير البترول السوداني عن طريق العقوبات الاقتصادية التي بدأت منذ التسعينيات ولم تتوقف حتى عام 2007م، حيث أعلنت الولايات المتحدة مؤخراً عقوبات اقتصادية من جانب واحد في محاولة يائسة للسيطرة على الوضع هذا من جهة. ومن جهة أخرى بإثارة الخلافات الإقليمية، أملاً في أن يؤدي ذلك إلى فتح الطريق للبترول، تماماً كما فعلت عن طريق تأييد الحركة الانفصالية في الجنوب، حيث قامت بتدريب وتسليح مقاتلي الحركة الشعبية خلال السنوات العشرين الماضية، وأخيراً يبدو أن جهودها باءت بالفشل إذ من غير المتوقع أن يؤدي الاستفتاء عام 2011م إلى انفصال الجنوب. ويبدو أن الولايات المتحدة وبعد فشلها في الحصول على امتياز استغلال بترول السودان الذي حصلت عليه الصين، كان من الطبيعي أن توجه جهودها إلى الموارد البترولية في غرب السودان، وبالفعل يوجد مشروع في مراحل متقدمة من التخطيط لمد خط الأنابيب الموجودة حالياً بين غرب تشاد وسواحل المحيط الأطلنطي عبر الكاميرون إلى غرب دارفور لنقل بترولها. ولا ينقص هنا إلا تعاون حكومة دويلة جديدة منسلخة عن السودان وهذا ما ظل يردده عبد الواحد محمد نور الذي يطالب بحق تقرير المصير وربما هذا هو سر إفلاته من العقوبات الأمريكية الأخيرة وهو ما يدفع حكومة بوش إلى الإصرار على إشراك حلف الأطلسي في التدخل العسكري المطلوب من الولايات المتحدة للسيطرة على مناطق المواد الخام وهو ذات السبب الذي تم من أجله تأجيج النزاعات المحلية واستغلال الأوضاع الإنسانية لخدمة أهداف عسكرية. الوضع الإنساني سيد الموقف إن الحالة في دارفور تقل وضوحاً يوماً بعد يوم وقد صرح يان إيغلاند منسق معونة الأمم المتحدة مؤخراً بأن عدد المحتاجين للعون الإنساني عام 2006م أصبح يربو على (4) ملايين شخص (أي أربعة أضعاف عددهم عند بداية القتال عام 2003م)، وحيث أن هنالك (2.5) مليون آخرين مشردين بين النزوح واللجوء فإن العدد الكلي يساوي كل سكان دارفور وهذه مبالغة أخرى، ربما كان الهدف منها أن تكون ذريعة ناجحة للتدخل الأمريكي في دارفور، ولكن بعد قمة باريس الأخيرة الفرانكفونية والتي تضمنت لقاء الرئيس السوداني بنظيره التشادي لنقاش الأوضاع بين البلدين وأعقبها بعد بضعة أيام لقاء في الجنادرية أذاب الجليد تماماً كل ذلك أدى إلى تغيير خطوط المواجهة خاصة بعد أن رفضت تشاد نشر قوات على حدودها مع السودان، بالإضافة إلى أن الولايات المتحدة متأكدة من أن أقوى معارضي الحكومة المتمثل في جبهة الخلاص الوطني سيقف ضدها وهذا ما دفع يان إيغلاند للقول: "إنما نلعب ببرميل بارود معظم السودانيين ضد التدخل الأجنبي"، وهذا سبب ضم الدكتور خليل إبراهيم لقائمة العقوبات الأمريكية رغم عدائه السافر لحكومة الخرطوم إلا أن الحد الأدنى هو الوقوف ضد الولايات المتحدة على ما يبدو. أجندة الرمال المتحركة وبمراجعة موقف الولايات المتحدة من أطراف النزاع المعادية لحكومة الخرطوم نجد أنها تعوّل كثيراً على دعم الشاب عبد الواحد محمد نور على الرغم من حداثة عهده بالسياسة مقارنة مع دهاقنة سياسيين أمثال أحمد إبراهيم دريج والدكتور خليل إبراهيم وذلك بداأ واضحاً عندما تأجل اجتماع جوبا لأجل غير معروف وهو اجتماع كانت الحركة الشعبية لتحرير السودان (الشريك الرئيسي في حكومة الوحدة الوطنية) قد دعت له الفصائل السياسية والعسكرية الرافضة لاتفاق أبوجا في محاولة لجمع الشتات وتقريب وجهات النظر من أجل بناء موقف تفاوضي موّحد في مباحثات سلام محتملة مع حكومة السودان، وقد عزت الحركة تأجيل الاجتماع لإقناع نور بالمشاركة غير ان الأخبار تسربت بعد ذلك للصحف السودانية بأن الاجتماع تأجل بناء على طلب من الولايات المتحدة باعتبار ان أي اجتماع لا يشارك فيه عبد الواحد نور محكوم عليه الفشل. كل هذا على الرغم من أن مفجر الثورة الشاب قد خسر كل مؤيديه العسكريين والسياسيين وذلك عندما عصف به مؤتمر حسكنيتة وأتى بالأمين العام للحركة مني أركو مناوي ليتربع على كرسي الرئاسة وذلك كرد فعل على سياسات عبد الواحد الاستعلائية والمتغطرسة تجاه قادة الحركة بالإضافة لإهماله التام للشؤون العسكرية للمقاتلين الميدانيين لحركته الذين تفرقوا أيدي سبأ وابتعد عنه خميس عبد الله وأحمد عبد الشافي وأبو القاسم إمام الذي لحق بركب السلام عبر بروتوكولات طرابلس كما فعل من قبل البروفيسور عبد الرحمن موسى والمهندس إبراهيم مادبو وجميعهم من أركان الحركة السياسيين والعسكريين الذين تخلوا عن عبد الواحد نور إلا أن الولايات المتحدة في عدائها ضد الحكومة تفضل أن تدعم عبد الواحد الذي تحوّل إلى مناضل على أبواب السفارات الأجنبية وشرفات الفنادق وليس له أي تأثير ميداني خاصة بعد أن تخلى عنه أبناء عشيرته من فور وادي صالح والتفوا حول القائد الشاب أبو القاسم إمام ابن زالنجي وهي ذات منطقة عبد الواحد. وسر دعم الولايات المتحدة لعبد الواحد نور هو انه ينادي بدارفور الكبرى كإقليم رافضاً ما جاءت به أبوجا حول استفتاء سكان الإقليم، وعوضاً عن ذلك ينادي بتقرير المصير لإقليم دارفور وهو حلم يداعب خيال صناع القرار في البيت الأبيض بعد أن تبخرت أحلامهم في انفصال جنوب السودان الغني بالبترول والذي سبقتهم إليه الصين عبر عقود طويلة الأمد فتحولت نظرات أمريكا إلى دارفور الأغنى بالبترول من الجنوب ولعابها يسيل من كثرة الثروات، فبالإضافة للبترول يزخر الإقليم بالمعادن التي من أهمها اليوارنيوم فما ينادي به عبد الواحد يكفل لها تماماً السيطرة على ثروات الإقليم وتحويلها لمنفعتها عبر شبكة أنابيب غرب إفريقيا أو عبر ليبيا فالأمر سيان وهي كلها طرق أقرب للولايات المتحدة وأكثر أماناً من بترول الخليج القريب من روسيا وإيران والذي لن تفرط فيه الصين كذلك. إذ أن التقارير تفيد بأن الصين تحصل على (70%) من الوقود النفطي من دول الشرق الأوسط، ولذا فإنها تسعى الآن لتفعيل علاقاتها لأقصى مدى مع تلك الدول خاصة بعد خروج شركات النفط الأمريكية من اللعبة، وكذلك تريد الصين تنويع مصادرها من النفط بالتوجه نحو إفريقيا وهي لا تريد ان ترى وجه أمريكا هنا خاصة أن لها مصالح نفطية في أثيوبيا والسودان والكاميرون ترى أن أمريكا تسعى لخنقها بالسيطرة على بترول دارفور الذي يطل مباشرة على المصالح الصينية في جنوب السودان وغرب كردفان، ولذا فإن المبعوث الصيني يطلق تصريحات قوية بأن الصين لن تتخلى عن برميل نفط واحد مهما كانت الأسباب. وتجئ تصريحات عالم الجيولوجيا المصري الدكتور فاروق الباز عن المياه والنفط في دارفور والتي أطلقها أثناء زيارته الأخيرة للخرطوم متزامنة مع اتفاق العمليات الهجين، لتؤكد بقوة كل ما ذكرناه خاصة أن الدكتور الباز يعتبر من الخبراء في مجال الجيولوجيا لدى وكالة الفضاء الأمريكية. |
موضوع smc هذا فيه الكثير من المتناقضات وبعض المعلومات ( الافتراضيه) التي زجت في الموضوع علي انها حقائق.. فمثلا من قال ان جنوب السودان لن يصوت للانفصال في 2011م... اللهم إلا ان يكون لـ smc معلومات تعرفها هي وحدها... وامر الانفصال من عدمه امر لا يمكن بناء اي تحليل نهائي عليه ... وكان من الممكن لكاتب smc ان يحلل بناءا علي احتمالين ( اي احتمال الانفصال او الوحده) ثم يشرح رؤيته للاحتمالين وكيفية تاثير ذلك علي استراتيجية الصين وامريكا وصراعهما حول موارد دارفور او السودان... اما الجزم بان السودان سيبقي موحدا دون تقديم مبررات او ادله محدده فهو امر لا يمكن الاخذ به... ايضا الحديث عن ان الصين قد ضمنت بترول الجنوب فهو حديث لايمكن تاكيده... فعلي الاقل لم نسمع حتي الان بان حكومة جنوب السودان قد وقعت اي عقود مع الشركات الصينيه.. وماتزال قضية البترول كلها محل جدل وتناكف بين المؤتمر الوطني والحركه الشعبيه... الحديث عن ان عبد الواحد طالب بحق تقرير المصير لدارفور حديث جديد لم نسمع به من قبل... ولكن سمعنا في اخبار يصعب تاكيد صحتها ان حركة العدل والمساواة طالبت مره بحق تقرير المصير... ولم يشر الكاتب في تحليله اين ومتي طالب عبد الواحد بحق تقرير المصير... كل ذلك مع اعترافنا التام بحق اي اقليم في السودان بالمطالبه بحق تقرير المصير كما نصت عليه اتفاقية السلام... يضاف الي ذلك ان حق تقرير المصير حق انساني مضمن في مواثيق الحقوق السايسيه والاقتصاديه التي وافقت عليها الحكومه في صلب الاتفاقيه... ولا ادري لماذا توافق الحكومه علي اشياء بالغة الخطوره ثم تعود وتتنكر لها... وبالرغم من اننا فيما نعلم ان عبد الواحد لم يطالب بحق تقرير المصير كما زعم الكاتب... إلا انه من الواضح ان الكاتب ( يستنكر) عليه ذلك.... وكان علي الكاتب الرجوع لاتفاقية السلام ( نيفاشا) قبل استنكاره... ولايجب ان يفهم من حديثنا هذا اننا ندعو الي تفكيك السودانن باي صوره وانما فقط نشير الي ما وقعت عليه الحكومه من اتفاقيات تشتمل علي مواد مثل تلك التي اشرنا اليها.. ايضا يتناقض الكاتب حين يقول ان عبد الواحد ( لا تاثير له) بعد ان تفرق منه قادته... ثم يعود ويؤكد علي تاثيره ويقول ان مؤتمر جوبا لم ينجح لان عبد الواحد لم يحضره... اما حديث الكاتب عن ان بالسودان موارد بتروليه تفوق مافي السعوديه والعراق مجتمعتين... فهذا امر يحتاج الي التاكيد... ولو كان الامر كذلك لاختلف اوار الصراع علي الأقل بين ( الصين او امريكا) كما حاول الكاتب ان يشير... فثروه بهذا الحجم تستدعي ان تسير لها الاساطيل والطائرات وغيرها.. وهذا ليس تبريرا ولكنه واقع البشريه الماثل)... لذلك اشك في تقدير الكاتب لكميات البترول في السودان..
اما حديث مبعوث الصين Quote: (ولذا فإن المبعوث الصيني يطلق تصريحات قوية بأن الصين لن تتخلى عن برميل نفط واحد مهما كانت الأسباب.) |
فهذا يؤكد حديثنا الذي ظللنا نكرره دائما بان الصين لا يهمها الشعب السوداني ولا تنميته ولا ما يحدث له من ازمات.. إنما فقط تبحث عن النفط باي تكلفه... وعلي كل حاول الكاتب الربط بين نفط جنوب السودان وموارد دارفور وقضية الوحده والانفصال والعراك بين الصين وامريكا... وواضح ان الكاتب يفتقد المعلومات الضروريه لدعم افتراضاته الاوليه.. لذلك لجاء الي ( التهويل) بحجم الموارد.. ثم اتجه لاعتماد فرضيات ( الوحده او الانفصال) علي انها حقائق وبني عليها تحليلات لايسندها الواقع... فبينما حاول الكاتب مهاجمه امريكا .. اتخذ نفس مبررات الهجوم علي امريكا كمصوغات لحق الصين في بترول السودان.. ثم عاد وهاجم عبد الواحد.. واتهمه بعدم التاثير غير انه عاد واقر بتاثيره.. ومحصلة الموضوع ان الكاتب لم يضف جديدا ولم يقدم شيئا لمخاطبة قضية دارفور او حتي دور الصين في القضيه واسغلالها للشعوب الفقيره لمقابلة الطلب المتنامي داخلها للوقود.. وغني عن القول إن مهاجمه امريكا من اجل الهجوم علي امريكا امر لا يخدم قضية ولا يحل مشكله... فامريكا دوله موجوده ولها تاثيرها علي الكثير من القضايا حول العالم وستظل مثلها مثل اي دوله اخري تعمل من اجل تحقيق مصالحها...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
الأخ على يكتب:
Quote: الصين لا يهمها الشعب السوداني ولا تنميته ولا ما يحدث له من ازمات.. إنما فقط تبحث عن النفط باي تكلفه...
|
Quote: فامريكا دوله موجوده ولها تاثيرها علي الكثير من القضايا حول العالم وستظل مثلها مثل اي دوله اخري تعمل من اجل تحقيق مصالحها...
|
ما تيب!!
الفرق شنـو إذاً ولماذا single out الصين بالهجوم؟ وهل هناك من تهمه مصلحة أى شعب ســوى ذلك الشعب نفسـه؟ الصين يهمهـا الشعب الصينى وأمريكـا يهمهـا الشعب الأمريكى، ونحن يجب أن يهمنـا الشعب الســودانى، ونختار أحسن وأفضل الشـروط لعلائقه الإقتصاديـة بالدول الكبرى مثل أمريكا والصين.. ولو فشلت حكومتنـا فى ضمان شروط تجاريـة عادلـة للمتاجـرة فى مواردنـا، فإن حربنـا يجب أن تكون ضـد توجهـات حكوماتنـا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: النذير حجازي)
|
الاخ النذير
سلامات
تجمعني مع الاخ ابو الريش معرفه من خلال النت ممتده لقرابة العشره اعوام، فمنذ اواخر التسعينات ظللنا تنعارف من خلال النت ( قبل ميلاد سودانيزاونلاين) وكان هنالك مجموعه من الاخوه الاعضاء.. اذكر منهم الاخ بكري (سيد الحوش) والاخ عادل عبد العاطي، والاخ الباقر موسي والدكتور صدقي كبلو والدكتوره اسمه عبد الحليم وآخرين من اعضاء المنبر ربما لا تساعدني الذاكره لتذكرهم هذه اللحظه. في كل تلك الفتره ظل الاخ ابو الريش رجلا مثابرا يدافع عن ارائه بكل موضوعيه وقوه... وهو امر احترمه فيه واقدره...لم اتشرف حتي الان بمقابلته شخصيا وان كنت امل واتوق لذلك... وارجو ان تجود علي الأيام بمقابلته كما حدث لي مع الاخ عادل عبد العاطي الذي قابلته بعد سنيين عددا من المعرفه في السودان قبل حوالي شهرين.... وامل كذلك في مقابلة الاخوه الاخرين الذين جمعتني بهم ( السايبر اسبيس)
بالنظر للخلف... وإستدعاء اراء ومواقف الاخ ابو الريش السابقه حول قضايا الحريات والديمقراطيه وغيرها من القضايا التي دار حولها نقاش... استغرب حقيقة لموقفه من قضبة الصبن... وامل ان يكون مرد ذلك عدم اطلاعه علي موقف الصين المخزي تجاه قضايا حقوق الانسان الاساسيه جدا... ولا زلت اعتقد ان الاخ ابو الريش سيكتشف قريبا ان( قبة الصين هذه) تحتها ما في فكي... ولشدة ما امل في ذلك لان الاخ ابوالريش من اقوي المؤمنيين بقضايا الحريات والمدافعين عنها....
لك ولللاخ ابو الريش كل الود...
عسكوري
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Asskouri)
|
Quote: الاخ النذير
سلامات
تجمعني مع الاخ ابو الريش معرفه من خلال النت ممتده لقرابة العشره اعوام، فمنذ اواخر التسعينات ظللنا تنعارف من خلال النت ( قبل ميلاد سودانيزاونلاين) وكان هنالك مجموعه من الاخوه الاعضاء.. اذكر منهم الاخ بكري (سيد الحوش) والاخ عادل عبد العاطي، والاخ الباقر موسي والدكتور صدقي كبلو والدكتوره اسمه عبد الحليم وآخرين من اعضاء المنبر ربما لا تساعدني الذاكره لتذكرهم هذه اللحظه. في كل تلك الفتره ظل الاخ ابو الريش رجلا مثابرا يدافع عن ارائه بكل موضوعيه وقوه... وهو امر احترمه فيه واقدره...لم اتشرف حتي الان بمقابلته شخصيا وان كنت امل واتوق لذلك... وارجو ان تجود علي الأيام بمقابلته كما حدث لي مع الاخ عادل عبد العاطي الذي قابلته بعد سنيين عددا من المعرفه في السودان قبل حوالي شهرين.... وامل كذلك في مقابلة الاخوه الاخرين الذين جمعتني بهم ( السايبر اسبيس)
|
العزيز عسكوري تحايا وإحترامات
على الرغم من أن معرفتي بالأخ العزيز أبو الريش من خلال هذا المنتدى فقط، إلا أنني أشاطرك الرأي، فهو شخصية جديرة بالإحترام، ومواقفه مشرفة جداً، وآرآءه جرئية وواضحة، إلا صدقني والله العظيم لم يكن أبداً من مداخلتي الآخيرة هى الشماتة فيه - والعياذ بالله. وأشكرك جداً على التنبيه المغلف، وذكر مآثر الرجل، وأعتذر للأخ العزيز أبو الريش، إذا مارأي فى ردي السابق بعض التجريح، ولكما كل الود وفائق الإحترام.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: Abureesh)
|
Quote: الأخوين على والنذيـر،
ياخوانا جابت ليهـا إعتذارات كمان..
مالك يا النذيـر ياخ.. هسـى فى زول إعتذر ليك؟ |
يعتذرو لي أنا مالي؟ كنتا معصور؟ زي جماعة معانا هنا بي جاي؟ يا أبو الريش، أخوك اليومين زي ماقلتا معذور عريس، وشايف الحياة بعيون وردية علشان كدا خوفتا إنك تكون إتحسست شوية، وأشكرك على رحابة الصدر، ودي بتشجعني شوية - لي قدام - أخش معاك فى التقيل فى نقد الفكرة الجمهورية لأنو بصراحة عندي فيها آراء، وزي ماعارف غالبية فهم أعضاء هذا المنتدى هو "لو مامعانا ضدنا" وهو فهم قاصر وسطحي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا جــــدا...... أسفرت الصين عن وجهها الاستعماري الكامن! تعليق علي ارسال الصين قوات لدا (Re: النذير حجازي)
|
موضوع اسحاق احمد فضل الله يتحدث عن نفسه... وكعادة كتاب الانقاذ في ( التدليس) حام الرجل حول العماله الصينيه ولم يذكرها بالاسم، ولكن الجميع يعلم.... ولو كتب اي شخص اخر هذا الموضوع لقامت القيامه ولم تنته... وقطعا سينتهي به المطاف عند اجهزة الامن لينال ما ينال تحت تهمة تهديد المصالح العليا للدوله.... وكما يمكن ان يتوقع اي شخص فلن يجروء احد علي المساس باسحاق وبنفس القدر ستستمر الجهات التي ( تستورد) وتستفيد من هذه الانشطه في عملها ولن يستطيع احد المساس بها.. فالصينيون في السودان ( مستعمرون) يفعلون ما يحلوا لهم وكما يقول اسحق لا يستطيع احد ان يتحدث...
طبعا ليست لي المقدره في مجاراة ( اسفاف) الرجل في اوصافه لهؤلاء البشر... فقط انظر لقوله Quote: "والخرطوم ظلت تعرف »حيشان« غريبة محشوة بعمالة أجنبية.. من زبالة الخليج.. يجري بيعها بالرأس.. لمن يشتري.. بعيداً عن كل قانون يحرس كل شيء.." |
ولكن كما يقول المثل.. (لايمكنك ان تشتري القرد من دون مؤخرته..) وتبقي هذه ( رغم ابتزالها) شهاده قويه ضد الصين التي استجلبوها والان بدأوا يتضجرون من ممارسات عمالها... ساعود لهذا الموضوع بتعليق اخر...
Quote: Monday, 24 December 2007 آخر الليل
الانتباهــــــه
اسحق أحمد فضل الله
اما ان جهة ما تدير نوعاً من الدعارة المنظمة.. وانها أقوي من الدولة.. أو أن جهة في الدولة / وزارة العمل/ تحمل على ظهرها من يدير أندية الدعارة هذه دون أن تشعر بما تفعل.. أو ... أو.. أو أن شبكة دقيقة داخل المجتمع تحرث الأرض الآن باطلاق اشاعات عن أندية المساج هذه.. وتكذب اليوم لتصدق غداً.. (٢ والصدق والكذب كلاهما يرسم هذه الأيام صورة مثيرة لأندية مساج تستجلب أجنبيات للعمل.. ويرسم صورة مثيرة لعربات الأمم المتحدة وعربات دبلوماسية وعربات أثرياء سودانيين تصطف صفوفاً أمام الأندية هذه تطلب الخدمات.. وقوائم الإنتظار أطول طولاً من صفوف العربات.. فالخدمة تجري إدارتها برقي شديد.. و...و.. (٣ ولا أجنبي يدخل السودان للعمل دون أوراق من وزارة العمل. فالسيد وزير العمل اما انه لا يعلم أو أنه يعمل بعلم ويعمل ضد القانون والدستور أو ان جهة أقوى منه تقوده.. أو... أو... وأجهزة الداخلية والأمن مثل ذلك ومجالس الوزراء والوطني مثل ذلك.. ووزارات الصحة والشؤون الدينية مثل ذلك.. اما أن هؤلاء كلهم لا يعرفون أو أن هؤلاء كلهم متهم!!. وحتى الآن الشارع الذي يحدث عن الجهات هذه / التي تغطي وجهها وتكشف ما سواه/ يرسم لها صورة المرأة تلك في شرق السودان التي حين تقضي حاجتها وسط السوق تكتفي بتغطية وجهها فقط بحجة انك : وش تعرف.. لكن »...« ما تعرف. ودمار منظم يحدث الآن
(٤
وليست وزارة العمل وحدها هي التي تصبح أداة دمار منظم.. فكل شيء ينطلق الان تحت سرادق النار هذا.
والعمالة الأجنبية تصبح هي السلاح الأعظم الآن في حرب الدمار التي تجري.. وبدقة.
والخرطوم ظلت تعرف »حيشان« غريبة محشوة بعمالة أجنبية.. من زبالة الخليج.. يجري بيعها بالرأس.. لمن يشتري.. بعيداً عن كل قانون يحرس كل شيء..
والعمالة السودانية اليدوية لا تمد يدها الى شيء إلا اصطدمت بآسيوي يرطن هناك محتجاً على هذا »العدوان«!!.
ومدارس راقية تستجلب الآن »معلمات« من يوغندا وتنزانيا.. ومن فضلات الخليج بينما آلاف المعلمين السودانيين ينظرون في حسرة وعجز،.. ويقتلهم الأسف لعدم »المؤهلات« التي تحملها المعلمات هؤلاء!!.
وسفاراتنا في شرق افريقيا والخليج تزدحم أمامها الصفوف الطويلة من نفاية الخليج الآسيوية قادمة الى السودان..
وجهة سيادية جداً.. ودقيقة جداً توقع عقداً مع شركة أجنبية للقيام بمهمة دقيقة جداً.. وتفاجأ بالشركة هذه تشترط أن تكون عمالتها كلها من الأجانب.
والجهة هذه توافق!! بينما طبيعة المهمة تمنع حتى السودانيين / الا قليلاً منهم/ من العمل هناك.
(٥
والحديث في صفوف المحتشدين أمام سفاراتنا يعرف كل ثقوب السودان..
وحديث العمالة الكسيحة أمام سفاراتنا يحدث عن أنه لا داعي للخبرة.. للعمل في السودان.. وانه لا رسوم فبينما سوريا تفرض »ألفي دولار« على صاحب العمل مقابل كل عامل أجنبي خبير فإن السودان لا يفرض إلا ملاليم!!.
والصفوف امام سفاراتنا تتحدث عن سوريا التي تطرد الأجانب حتى تخلق العمل لجيشها العائد من لبنان والخليج مثلها يطرد كل من ليس مؤهلاً.. وافريقيا يطرد الجوع أهلها.. والسودان يستقبل هؤلاء ليطردوا أهله.. والسيل يتدفق.
واتحاد العمال حين يحتج يكتفي بتقديم نموذج واحد يقول انه الآن
: حتى بناء حمام من الطوب في بيتك تجد له عرضاً من عمال أجانب.. يزدحمون
وان قانون العمل الذي لا يصدق بأكثر من ثلاث سنوات لأي عامل أجنبي مهما كانت مهارته هو قانون لم يعمل في حياته ولا مرة واحدة.
وانه كلما قلت متى موعدنا.. ضحكت هند وقالت بعد غد.
و... و...
في كل شيء اذن.. في العمالة والبناء والطرق والمدارس وقيادة الشاحنات والأنابيب والزراعة والتنجيم والرقص وأندية المساج هناك العمالة الأجنبية الظافرة المنتصرة أبداً.
بعد تدمير القمح.. وتدمير موسم الماشية في العيد هذا وتدمير الصمغ.. و... و... الآن يأتي موسم تدمير الأخلاق السودانية.. ويأتي موسم اندية المساج.. بكل ما يعنيه..
حتى الموت والخراب نستوردهما من الخارج.. وبدعم رسمي من وزارة العمل ومن اجهزة الأمن و.. و...
.......
وقصة بن لادن في السودان يكتبها الرجل الأول في المخابرات الأمريكية »ريتشارد كلارك« وأحاديث عن إغتيال مبارك وأحاديث عن جمال الفاضل - حارس بن لادن الذي باعه لأمريكا= نعود إليها إن شاء الله.
بعد جمال الفاضل السوداني الذي يبيع كل بن لادن.. |
شكرا للاخ اسعد الريفي الذي نبهنا لهذا الموضوع في بوسته وزير خراب الدولة : (آخر الليل ) !!
| |
|
|
|
|
|
|
| |