دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
غدا الذكرى الثالثة لوفاة القائد/يوسف كوه مكى
|
غدا تحين الذكرى الثالثة لوفاة القائد يوسف كوة مكى والذى قضى سنوات طويلة من عمره القصير،مناصرا لقضايا الحرية والعدل والمساواة. نقتطف لكم بعضا من مداولات منتدى البيان وفيه اضاءة لنضال القائد يوسف كوة الذى توفى فى31/3/2001بمستشفى نورويش بانجلترا ------------------------------------------------
ظلت قضية جبال النوبة هماَ حاضراً عند أبنائها لذلك فقد عبروا عن استعدادهم للعمل من أجلها عبر انشاء تنظيمات عديدة يعرف منها تنظيم (الكتلة السوداء) عام 1948م ثم روابط أبناء جبال النوبة بالمدن المختلفة، و«اتحاد عام جبال النوبة» عام 1964 و«حركة جبال النوبة التحررية» و«منظمة الشباب» و «حزب العمل» 1979 و «الحزب القومي السوداني 1985» ثم «الحركة الشعبية لتحرير السودان/ قطاع النوبة» و «الحزب القومي السوداني الحر» وأجنحة أخرى له و«اتحاد عام جبال النوبة» مرة أخرى. العمل المسلح خرج يوسف كوه عام 1984م إلى نيروبي ثم أديس أبابا وأعلن انضمامه للحركة وبدأ في تجنيد أبناء النوبة وفتح معسكر خاص لهم، وحين جاء عام 1985م كان تشكيل أول كتيبة من أبناء النوبة، وهي «كتيبة البركان» قد اكتمل، واتخذ يوسف كوه مقر قيادته في «فاريانق» وبدأ ارسال وحداته للجبال وتم اعلان جبال النوبة منطقة العمليات الثانية للحركة الشعبية بعد الجنوب، وبدأت العمليات بالتسلل وشن الغارات وفتح الطرق أمام الوحدات للتقدم حتى وصل يوسف كوه نفسه واتخذ مقر قيادته في جبال المورو.. خلال هذه الفترة حدثت الانتفاضة الشعبية في 1985 وتولت السلطة مجموعة المجلس العسكري والحكومة الانتقالية، وفي هذه المرحلة بدأت أول بذور الانشقاقات القبلية، فقد اعتبر بعض القادة السياسيين والعسكريين ان تمرد أبناء النوبة يستهدف وجود القبائل العربية في المنطقة قبل ان يستهدف الدولة، واعتبروا القبائل العربية هي خط الدفاع الأول فقاموا بتسليحها وبدأت من هناك فكرة قوات الدفاع الشعبي التي أكملتها حكومة الانقاذ، وهكذا أخذت الحرب وجهها القبلي في العهد الديمقراطي، ثم جاءت فترة الانقاذ فأخذت الوجهة الدينية بعد إعلان الجهاد. تحت دائرة الضوء ومن دون الدخول في تفاصيل الاوضاع العسكرية في المنطقة خلال هذه السنوات إلا ان الثابت هو ان استمرار المعارك في المنطقة دون تمكن احد طرفيها من احراز نصر نهائي قد خلق أوضاعاً مأساوية وكارثة انسانية، فقد لحق بالمنطقة ومدنها وقراها ومساكنها ومواردها دمار هائل ومات آلاف المدنيين الابرياء بفعل القصف الجوي والمدفعي العشوائي وتشرد مئات الآلاف ونزحوا من مناطقهم وعمت المنطقة حالة من البؤس والفقر تفوق الحالة التي كانت تعيشها أصلاً في سنوات ما قبل الحرب. وقليلاً قليلاً انتبه المجتمع الدولي لما يحدث في هذه المنطقة، خاصة بعد دخول المنظمات الانسانية والمجموعات الكنسية وتزايدت التقارير عن حالات انتهاك حقوق الانسان، واتهامات التطهير العرقي والتجويع المتعمد وزرع الالغام والتهجير القسري والقمع الثقافي والديني. وتسجل الوثائق والتقارير عدداً من الوساطات ومحاولات تحقيق السلام بجهود محلية قام بها بعض رموز المنطقة خلال سنوات التسعينيات، وكانت هذه الجهود تنشط أكثر عندما يتولى مسئولية ادارة المنطقة بعض أبنائها، وقد سهل وجود أبناء المنطقة من الجانبين امكانية التفاهم والاتصال بينهم، ودارت عدة حوارات ولقاءات في الميدان، وحتى في مدينة كادوقلي، وفي نيروبي وأديس أبابا واستثمر الجانب الحكومي انشقاق مجموعة من أبناء النوبة من الحركة بعد شكواهم من التهميش وفتح معهم حوارات أدت في عام 1996م إلى توقيع اتفاقية سلام في جبال النوبة وهي الاتفاقية التي وقعها كل من محمد هارون كافي عن الحركة الشعبية لقطاع جبال النوبة ويونس دوسي كالو عن قوة السودان الجديد. وعاد هؤلاء إلى السودان وتم استيعابهم في اطار الادارات الحكومية، إلا ان هذه الاتفاقية لم تعدّل في الميزان العسكري فقد كان هؤلاء القادة وقواعدهم خارج الميدان العسكري منذ فترة، وبقدر ما حققت الحكومة من كسب سياسي ودعائي بتوقيع هذه الاتفاقية إلا انها لم تحقق أي كسب عسكري في الميدان واستمرت الحرب في المنطقة إلى ان جاءت مهمة دانفورث وهدنته. تسجل فترة منتصف الستينيات وما بعدها دعوة من الاحزاب الجنوبية للاتجاه نحو التحالف مع تنظيمات جبال النوبة ومؤتمر البجا وأبناء جنوب النيل الازرق ومع مجيئ مايو كان انحياز حسيب واضحاً باعتباره من الضباط الاحرار السابقين وانخرط حسيب بمجموعته في العمل مع مايو بينما انضم الاب فيليب عباس غبوش للمعارضة الخارجية ولم يعد إلا مع المصالحة الوطنية في عام 1977م. وفي عام 1985 وعقب الانتفاضة الشعبية اعلن الاب فيليب غبوش وعدد من القيادات حل اتحاد عام جبال النوبة وتكوين الحزب القومي السوداني وخاض الحزب الانتخابات النيابية عام 1986 وحقق ستة مقاعد إلا ان بعض المتشدقين الذين لم يرتاحوا أو يتوافقوا مع أسلوب الاب غبوش واصلوا العمل في اتحاد عام جبال النوبة لكن بلا فاعلية تذكر، واستوزر اثنان من قيادة الحزب في العهد الديمقراطي هما أمين بشير ومحمد حماد كوه إلا ان الحزب انشق أكثر من مرة خلال هذه الفترة وخلال فترة الانقاذ.
الخرطوم ـ «البيان»: الأربعاء 26 جمادى الاخرة 1423هـ 4 سبتمبر 2002 -العدد 148
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: غدا الذكرى الثالثة لوفاة القائد/يوسف كوه مكى (Re: bushra suleiman)
|
كل الشكر يا اخ بشري وانت تفتح هذا البوست اكاد اجزم انه لو كان امثال الراحل المقيم تبو
امكانهم الصحيحة لما كنا الان في عداد افقر الدول لكن سخرية الاقدار تجعل امثاله يذهب الغابة
مدافعا عن عدالة قضيته وامثال البشير يجلسون في القصر الجمهوري ليسومون العذاب
اقفف حداد وحزن في ذكرة الراحل المقيم بدواخلنا يوسق كوة عذرا سوف انقل بعض الاقول التي
Quote: قالها القائد العظيم من موقع مجلة الدراويش
في مجموعة حوارات مع الراحل المقيم يوسف كوة شد انتباه الدراويش اجابة الرجل علي سؤال
مباشر حول خلفياته الشحصية ضد العرب او بالاحري السودانيين المستعربيين واليكم اجابة الرجل نصا
هل هناك حدثا معينا او موقف معينا التصق بذاكرتك اثناء الدراسة - المواقف كثيرة واتحفظ عليها
منذ كنت بمدرسة ميري الابتدائيه حين ذكر المعلم امام زملائ الطلاب ما فائدة تعليم ابناء النوبة
وانه مضيعة للوقت وحيث لا احد غيرهم سيقوم بالخدمة في البيوت |
نعم انت ايها القائد والذي يدعي الجهلاء من الناس ان مكانك الطبيعي هو ان تكون في خدمة
منازلهم دخلت الغابة وكنت اسد هصور ارعب اعداءه حتي وهو ميت لو حكمنا بواسطة امثالك لكان
حالنا غير الحال ولكن واه من كلمة لكن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: غدا الذكرى الثالثة لوفاة القائد/يوسف كوه مكى (Re: sultan)
|
==
"Life is a school and with great lessons": Kuwa AFRICANEWS Issue 61 - April 2001
Interview by Stephen Amin
On April 2, the former Governor of Southern Kordofan Province in Sudan, Yusuf Kuwa Makki, died of cancer in the UK. In October last year, two months before he left for treatment, he spoke with Africanews about his political experiences and the Sudanese conflict
Amin: Can you give us a brief account of your early childhood
Kuwa: I am the first born in a family of five boys and two girls. Since time is a weak issue among the Nuba people, it is difficult for me to trace my exact date of birth. However, I was born in late 1945 during the rainy season, so it is anytime between June and September. It was in Mirri, a large village close to Kadugli town in the Nuba Mountains. My father was a soldier in the colonial army, so during my birth he was not present. But he came shortly and left and he returned after ten years in 1956
Where did you receive your education
I started my primary school in Al-Geziera in Northern Sudan, and then moved to Mirri and Dilling respectively. However, in 1957, I left for Malakal in the south to consult my father, who was working there, about my studies. This forced me to repeat a class at Sinkat till I was taken to Tijaria (commercial high school) where I sat for my Sudan Secondary School Certificate Examinations (SSSCE). I did not score well and I joined the teaching profession at Deein and Nyala in western Sudan. I repeated the SSSCE at Kadugli and secured a place at Khartoum University in 1975. I graduated with a BA degree in Political Economy in 1980 and started working in 1981
Most of the time you keep repeating that "not very long ago I used to believe myself an Arab … being a Muslim…" But that changed. Can you tell us some of the entrenched experiences that made you change and become Nuba-centric politically and culturally
Life is a school and with great lessons. When I was in primary school, I was almost sliding to Islamic fundamentalism. I was passionate in my religious classes and the faith in general, and I was one of the top scorers in Islamic education. But one early experience that made me take a contrary stand was a story given to us by our Islamic religion teacher. The topic was mostly about "the agonies of the tomb," in which he explained what a dead person undergoes. In his story, he said if the dead person is a Muslim, a light-skinned angel directs you to paradise, and if you happen to be a Kaffir (non-believer), a black-slave angel takes you to hell. I wondered whether there is a slave angel. I further wondered why is the slave-angel was black. These questions disturbed me but I did not share them with any person
The second incident was in 1964 during the same Islamic religion class. That time we were debating "women's political rights." The teacher asked our opinions, but in the course of the debate he emotionally stated that only Nuba women do domestic duties in the city. I felt bad, and this later led me to revise my religious and political beliefs. The change became clear in my attitude. I started writing complainatory poems in which I questioned God about the black people's fate. In a poem entitled "An appeal to God," I wrote: "Slave, slave, because we are black. Have you created for us masters because we are black?"
Tell us about your university experiences
Before joining the university I was already involved in politics. In 1964, I was with the General Union of the Nuba Mountains and between 1965-66 I campaigned with Atron Attia, a prominent Nuba politicians those days. In 1975, the university became a fertile ground for my early political activities, as it was also the first time that a huge number of Nuba students joined the University of Khartoum. We were thirty-five and we started building new structures for the Nuba Students Union. As a start-up we held a four-day conference, the Political Determination of the Nuba, which later developed into a clandestine. It was known as 'Komolo' and it is this 'Komolo' which later delegated many Nuba intellectuals to the SPLA (Sudan Peoples' Liberation Army)
How did Komolo delegate you to the SPLA
When the SPLA was formed in 1983, we as members of Komolo were keen about its mission. We read its manifesto and saw it was in congruence with our objectives. We had a conviction that the SPLA was the political mechanism that could definitely make us achieve our political objectives. So we joined instantly. It was a new political venture but we saw it as an efficient avenue to gain political determination for the Nuba people
What political position were you offered by the SPLA
It is worthy to mention that I was highly respected and was immediately ranked in the High Command, which is a central committee for political planning for the SPLA
You are a politician by experience, yet you are now a military man. How did you gain the military experience to hold such a high military position
After joining the SPLA I was immediately sent to Cuba for military training plus courses in political orientation between October 1985-December 1986. After my formation, I left for Bonga in Ethiopia to head the 'Volcano Unit' to the Nuba Mountains. This was a special military unit opened in the Nuba Mountains in 1987 to recruit local people for the SPLA
Being in the bush is not easy. What were some of the problems that stressed you in the bush
I'm not biased to say that harmony among my forces existed till 1989. Those days I did not have many problems within my units. But when Dr. Riak Machar defected from the SPLA in 1991, problems started though these were not severe. Like in any revolutionary movement it was a disagreement of opinions and policies
What adjustment measures did you take
The political success of any revolution is embedded in the people's support. To that end I called for a meeting on October 10, 1992 during which I openly stated that I was responsible for all the shortcomings that occurred. I also indicated that I was ready to delegate duties so as to avoid similar incidences and also aid in the transition of power. We formed an Advisory Council for the Nuba Mountains under Capt. Musa Abdelbagi whose main duty is to oversee the political development in the areas populated by civilians. In that way, the people become the leaders of the struggle and hence can be held accountable of anything
What have you done at the national level to heal defections from the SPLA by some southerners
When Riak Machar and Lam Akol defected to form the Nassir Faction in 1991, most of the people thought that these two had a point, that the SPLA is not democratic and does not accommodation dissent. Partly that was true and so there was a need for reform in the movement. I came up with the idea that the SPLA should have a convention in which we were to discuss how to set up civil and legal systems in areas we control. It is something I had done in the Nuba Mountains, and from that experience I was made the chairperson of the preliminary committee that met in Chukdum, Eastern Equatoria Region in 1994. I was later made the chairperson of the organizing committee
Being a leader requires you to have a political ideology and a role model to guide your political attitude. What is your ideology and who is your role model
I believe in Marxism as a political ideology and communism for political support to our struggle. That is why the SPLA benefited from aid from former Communist states. But that has changed with the collapse of the Communist world forcing the SPLA to reflect on the whole issue. The late Tanzanian President Julius Nyerere was my role model
What is the connection between socialism and the political situation in Sudan
I must say that socialism advocates for human dignity, justice and rights. Do you not see that we are fighting for these values? As an ideology, socialism has no boundaries, which is why it will be invoked whenever there is a quest for human rights, justice and dignity. It is not therefore surprising that communists and socialists give a lot of help to up-lift liberation causes everywhere
Source: http://leden.tref.nl/~ende0098/pages/archive/articles/20010418c.htm ==== Sudan for the Sudanese
| |
|
|
|
|
|
|
Re: غدا الذكرى الثالثة لوفاة القائد/يوسف كوه مكى (Re: bushra suleiman)
|
هذه القصيده كتبتها فى وداع الراحل القائد/يوسف كوه وهى باللغة النوبيه،وتجدون ترجمة للكلمات النوبية بعد القصيده..والملاحظ ان كثير من الاسماء فى مناطق جبال النوبه تبدأ بحرف الكاف وهو حرف متداول بكثرة فى المصطلح النوبى ولهذا نجد ان لهذه الاسماء معانى نوبيه..الشئ الذى يؤكد ارتباط نوبة الشمال بنوبة الجبال.
يوسف كوه(1) أي تن كوه(2) لكل الناس..بره وجوه أسد الجبل الما بنداس آدمين تود(3) سيد الاحساس.. لى مين خليت الحراس ايكا دوليكو..مشكيكو(4) لى مين خليت الاجراس بترن فى وش العالم وتقول للناس نحنا النوبه نوبه..نوبيا..نوبينقا بنجيكو(5) اصل التاريخ وجذور الساس -------------------- 1/كوه بضم الكاف فى اللغة النوبيه تعنى استل او سحب الشى من جرابه 2/ايتن كوه بفتح الكاف تعنى قلبه مفتوح للجميع 3/آدمين تود تعنى ودالناس 4/ايكا دوليكو..مشكيكو تعنى اولئك الذين احبوك ويشتاقون لرؤياك 5/نوبينقا بنجيكو تعنى متحدثى اللغة النوبيه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: غدا الذكرى الثالثة لوفاة القائد/يوسف كوه مكى (Re: bushra suleiman)
|
لكى لا ننسى
Source: freedom Quest International
Tribute toYusuf Kawa
In the name of God and of homeland
Official text adopted by people of the Nuba Mountains in the United States of America
Washington April 1, 2001 under emblem:
If people willing their daily life they ought definitely respond to their predestination, The night ought shine and the bounds ought brook
We are hereby presenting this message with deep regret and sorrow in announcing the death of forgiven deceased commander / Yusif Kuwa Makki who has died in United Kingdom in March 31, 2001 as result of desease which was unable to be cured for a while.
Commander Kuwa has started his political activities struggling with thoughts and opinion since he was student in high school and he has refined his political experience in the University of Khartoum. He worked as a high school teacher as another dimension of political struggle, as he was also represented the Nuba Mountains folk arts as another political dimension that bushed him towards revolutionary struggle for achievement of justice, freedom and democracy for Sudan in general and for the Nuba Mountains in Particular. His struggle enthroned him as SPLM/ SPLA commander and Governor of Southern Kordufan of the Nuba Mountains Region and a member of SPLM/SPLA high command His revolutionary struggle has highlighted local, regional and international beams towards litigation of Nuba Mountains as it has reverted self-confidence of people of the Nuba Mountains and instilled in them the spirit of earnestness and revolutionary efforts.
Today, we are incapable to express ourselves but we would like to emphasize to contenders of Sudanese people and people of Nuba Mountains in particular that commander Kuwa has deceased with his body, but his plans and banners will still highly continue till Sudan achieve justice, freedom and democracy. Even though we deplored in this historic circumstance for the people of Nuba Mountains we will sweeten with patience and united row and continuation of struggling movement and its unified restoration and conventional perpetuation.
Therefore, we salute the struggle and perpetuation of the people of Nuba Mountains and we call upon them to adhere to commandments presented by deceased commander calling for unity and cooperation with new leadership in which he trusted in his revolutionary movement and which he never apart his ministering to it with his entire strength and courage regardless of challenges he confronted all years of his struggle. And on behalf of the people of Nuba Mountains we condole commander in chief of SPLA/SPLM Dr. John Garang for the missing of his right arm and we emphasize the perpetuation of people of Nuba Mountains till Sudan achieve justice, freedom and democracy. We also present thanks and gratitude for SPLA/SPLM high command for its custody for commander Kuwa in his long time sickness and continuation of following up his funeral body into dwellings of the Nuba Mountains area. Thanks and gratitude for the team of doctors in United Kingdom who have committed to cure commander Kuwa throughout of his sickness.
We do also present abundance of thanks and gratitude for National Democratic Alliance that has telegraphed massage of condolence and offered donation for funeral of commander Kuwa. We also thank all of contenders of Sudanese people who have sensitized with the missed of one of the symbols of Sudan. We also present abundance of thanks and gratitude for countries, embassies and friends who send and participate with their condolence for the death of commander Kuwa. Finally we present thanks and consolidation for the people of Nuba Mountains and friends of deceased commander Kuwa, those who resided in United Kingdom, Holland, Canada, Australia, United States of America and in all over the world for their solid stand and support for commander Kuwa in his long time sickness.
For homelands in the blood of each emancipated person, his hands elapse and borrowed its worth !
People of the Nuba Mountains in the United States of America.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: غدا الذكرى الثالثة لوفاة القائد/يوسف كوه مكى (Re: bushra suleiman)
|
Freedom Quest International Summary Report March 27 - April 16
The past reporting period has witnessed the tragic deaths of two very prominent men in Sudan's political and military scene -- Yusuf Kuwa Meki, and Colonel Ibrahim Shams El Din. The contrast between these two men provide a cameo of the struggle for freedom by the democratic opposition forces and the tyranny of the brutal and oppressive Khartoum junta. Yusuf Kuwa Meki, a devout Muslim and school teacher, was governor of the Nuba Mountain region, and a key leader of the SPLA. Under his leadership, the liberated areas of the Nuba Mountains adopted an inter-faith harmony between Muslims, Christians, and other religions which was a paragon of religious tolerance and progressive thinking; and, more importantly, it actually worked. Loved by his people, and respected by his enemies, Yusuf was a man of strong moral character, whose courageous love for his people won him enduring respect from all who knew him. Nor was he a "fair-weather" friend. His loyalty to the liberation movement, despite all its faults and weaknesses, and despite the lack of support he often received from his colleagues, was exemplary. Yusuf Kuwa never gave up hope in the international system which has allowed Khartoum's dictators to commit genocide and continuously deny humanitarian access to his people for more than a decade. Yusuf died writing a letter to the UN Secretary General, urging him to address this colossal failure of the UN. His death is a tragic loss to all Sudanese, especially to his own Nuba People.
Colonel Ibrahim Shams al-Din, on the other hand, was a notorious killer. As deputy defense minister, and one of the original 1989 coup masterminds, he was renowned for his role in mass slaughters such as that of Juba and Jebelein. Some analysts believed that his death, along with the other 15 commanders who died in the plane crash, occurred during a planning mission to mount another major scorched earth offensive to clear the oil field areas in the Adar area up to the Ethiopian border. His death was given intense publicity by the Khartoum military junta, and he was championed as a martyr.
It is tragic irony that despite all the international conferences on human rights; all the UN conventions and treaties; unending documentation from Special Rapporteurs, human rights groups, and independent observers, the international "System", allows people like Shams El Din and his military thugs to receive hundreds of millions of dollars of western oil company assistance; while people like Yusuf Kuwa and his hard working Nuba people -- honest, God fearing role models for tolerance and harmony -- are denied even the basic, fundamental right to humanitarian assistance and, indeed, life itself.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: غدا الذكرى الثالثة لوفاة القائد/يوسف كوه مكى (Re: bushra suleiman)
|
الأخ بشرى
جميل أن فتحت نافذة الذكرى لرجل كان مسكونا بهموم أهله ، عاشقا أبديا للحرية. كنت لا تملك اذ تلقاه الا أن تحبه.
يوسف كوة مكي، عاش عمره القصير رافضا للدونية والاستعباد. أذكر أول لقاء لنا..في كمبالا، عاصمة جوهرة أفريقيا يوغندا، كما وصفها تشيرشل. كان المؤتمر حول قضايا السودان المعقدة..وكنا جلنا قد أتينا من الشتات، جاء هو ورفاق له من الغابة وأتينا نحن من مدن توزعتنا على أطراف الكرة الأرضية. كانوا في جبال النوبة قد خرجوا لتوهم من حصار ضربته حولهم سلطة الفاشيين الجدد، وزاد المحنة قسوة انصراف المجتمع الدولي عنهم منشغلا بقضايااقليمية ودولية أخرى. ولعل ذلك كان السبب وراء مرارة المداخلات التي كان يقدمهالا بين الفينة والأخرى في جلسات المؤتمر. لم أكن بدوري مرتاحا لتلك النغمة، فلم يتعد حجم التعارف بيننا نطاق المجاملات والتحايا العابرة في "فندق النيل العالمي" الضخم The Nile International Hotel
والتقينا مرة أخرى، كان هو الذي بادر بالسلام الحار..وقد دهشت وأنا أستمع اليه يحدثني-وبالفة وحميمية- عن أكثر من أمر يجمعنا في حب هذا الوطن الجامع. أثنى على جهد المقل الذي اساهم به في قضية يشرفني الانتماء الى ساحاتها. كان حديثناجله حول قضية أهلنا في ذلك الجزء المنسي من الوطن (أنا لم أقل مهمشا..فالتهميش درحة فوق النسيان!!) لم يكن يوسف رحمه الله مربوطا الى المكان..لقد علمته تجربة النضال المر أن يرى الوطن كله بوضوح ويناضل من أجله.
سالت دموعي غصبا عني حين هاتفني صديقي مشام انقوي بجملة قصيرة: صديقك الكوماندر يوسف كوة......في ذمة الله!! تذكرت آخر لقاء بيننا..زيارة عائلية في يوم العيد، ومحادثة تليفونية وهو بالمستشفى (قبل رحيله بأقل من أسبوع) يعدني بالزيارة في داري. قال وهو يحاول الضحك تحت الم المرض العضال: قول لبنتنا أم العيال مازلت متذكر ملاحها الطاعم.
نذكر أمثال يوسف كوة، ونترحم عليهم، لكنناينبغي أن نكون منصفين في حقهم ونفرد لهم صفحة بين الخالدين من أبطالنا. حتما سيأتي جيل أفضل منا ويزجي للصغار في قاعات الدرس سيرة أبطال سودانيين أغمض المؤرخون (لحاجة في نفس يعقوب ) عنهم الطرف: المك نمر، السلطان عجبنا، السلطان تاج الدين الذي هزم الفرنسيين في دروتي، وليام دينق- الثائر العفيف وغيرهم..وسيفرد التاريخ غصبا عنه حينذاك صفحة مشرقة للشهيد يوسف كوة مكي! رحمه الله رحمة واسعة.
فضيلي جماع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: غدا الذكرى الثالثة لوفاة القائد/يوسف كوه مكى (Re: bushra suleiman)
|
العزيزة ندى التحية لك..اعرف مقدار تقديرك ومعزتك للقائد يوسف فهو شخص يفرض عليك احترامه بقدراته العاليه فى اقناع اى انسان بعدالة قضيته ومدى احترامه للاخرين فى التعبير عن آرائهم..كان انسانا فى تعامله مع الآخر رغم انه اضطر للقتال من اجل اثبات ذاتيته وكيانه الذى لم يعترف به الاخر.. رحمه الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: غدا الذكرى الثالثة لوفاة القائد/يوسف كوه مكى (Re: bushra suleiman)
|
العزيزه رجاء..شكرا على هذه الاضاءة فكما قلت فهو لم يكن غريبا او متمردا وعميلا كما يدعى النظام،تحس معه بالالفة والكرم والشجاعة
Quote: تمثل قضية جبال النوبة وشعبها حلما عند يوسف كوة، وليس هاجسا، وهناك فرق.. فالطريقة التي يحلم ان تنصف بها المنطقة ابعد ما يكون عن التعصب والحدة.. وكان يقول انه لم يكن يقتنع بالبندقية.. ولكن طالما رفعها فانه لن ينزلها إلا لتحقيق غرضها.. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: غدا الذكرى الثالثة لوفاة القائد/يوسف كوه مكى (Re: bushra suleiman)
|
سليمان بشرى ، لك التحية على المبادرة بالإحتفاء بسيرة وحياة الأستاذ يوسف كوة في زكرى رحيله الثالثة...
Quote: أذكر أن الحادثة الأولى وقعت حينما كان أستاذ مادة الدين يشرح أحد الموضوعات الدينية التي تتعلق بمصير الإنسان بعد الموت. قال الأستاذ" عندما تموت ، ويحمل المشيّعون جثمانك إلى المقابر وتوارى الثرى يأتيك إذا ما كنت مسلماً ملكان أبيضان جميلان يسألانك ما اسمك وما دينك وغير ذلك من الأسئلة ثم يفتحان لك نافذة على الجنة. لكن إذا لم تكن مسلماً فسيأتيك ملاك أسود محمر العينين من العبيد بدلاً عن الملاكين الأبيضين". فقلت، دون تفكير، وكرد فعل على قوله"حتى السود من الملائكة يعتبرون عبيد؟". قلت ذلك في صيغة رد، لم أفكر فيه، وقد كان له فعل الصدمة وسط الجميع في الفصل الدراسي لكن أحداً لم يتفوّه بكلمة. واستمرت تلك المرحلة. يوسف كوه ، THE RIGHT TO BE NUBE تحرير سليمان موسى رحال، 2001. |
كان هذا جزء من مقالة ليوسف كوة ، وهي فصل كامل من كتاب THE RIGHT TO BE NUBE الذي حرره سليمان موسى رحال. وقد أنزلت الفصل كاملاً في صفحة منفصلة وذلك نسبة لطوله... ويمكن لمرتادي/ــات هذه الصفحة قراءته كاملاً في هذه الصفحة: يوسف كوّة: لم تعد الأمور كما كانت عليه...
| |
|
|
|
|
|
|
|