|
عثمان ميرغنى/هرشة واحدة وإنكسرّت/ياخى معقول
|
Quote: حديث المدينة جهاز الأمن.. يدرب الحزب الشيوعي..!!
عثمان ميرغني [email protected]
*جهاز الأمن الوطني والمخابرات أنشأ أكاديمية عليا للأمن.. تُعنى بالدراسات الاستراتيجية والتخطيط.. في مبنى فخيم وسط الخرطوم مفتوح للزائرين يستطيع اى مواطن سوداني أن يدخل اليه بلا وجل.. يقف على قيادتها رجل محترم للغاية.. محترم مهنياً في عسكريته وعلمه السامق.. ومحترم في أخلاقه ونظرته المتحضرة لأبعد مدى.. سعادة اللواء (م) محمد خوجلي الأمين.. لكن ليس هذا هو الخبر.. *الخبر أن الأكاديمية أقامت دورة تدريبية متقدمة في التخطيط الاستراتيجي.. وجهت الأكاديمية الدعوة فيها الى جهات حكومية وجهات أخرى.. اقرأوا معي قائمة الجهات المدعوة للمشاركة.. *من الصحف؛ الرأى العام.. الصحافة.. السوداني.. *من الأحزاب؛ حزب المؤتمر الوطني.. حزب الأمة القومي.. الحزب الاتحادي الديموقراطي.. الحزب الشيوعي السوداني.. *الخبر هو؛ جهاز الأمن الوطني يدرب الحزب الشيوعي على التخطيط الاستراتيجي!!!.. الفكرة تبدو مجنونة تتناقض مع الواقع المرير الذي عاشه الملعب السياسي السوداني منذ قرن من الزمان.. فكرة مجنونة ليس بواقع مضمونها.. بل لأنها تعكس حالة تفكير متقدم للغاية.. تفكير عصري وحضاري.. لو كان متوفراً في سوداننا من قبل لما أهدرنا عمرنا الوطني في متاهات الاحتراب والتخاصم الوطني الذي دفع ثمنه الشعب وقبض ثمنه الساسة نعيماً وجاهاً.. *صحيح أن مندوب الحزب الشيوعي تخلف عن الدورة ولم يحضر وكذلك فعل زميله مندوب حزب الأمة القومي.. وربما لكل منهما عذره الشرعي.. لكن تكون المصيبة اذا جاء تخلفهما بدافع (العُقدة).. عُقدة (حكومة وأهالي).. (عسكر وحرامية).. الإحساس بأن الحكومة رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه.. *المواطن المتحضر الصالح يدرك أن هذه الدولة بكل مفرداتها الحكومية والأهلية هي ملك له.. جهاز الأمن الوطني لا يملكه المهندس صلاح عبدالله (قوش) ولا أى مسؤول حكومي آخر.. هي ممتلكاتنا نحن.. فإذا أقام أكاديمية فهي ملك للمواطن ولأحزابه السياسية الحاكمة والمعارضة معاً. *وما عكّر ملعبنا السياسي من قبل الا حالة الانفصام التي يكابدها عقلنا السياسي.. أن يكون الوطن وطن الحزب عندما يتولى السلطة.. ووطن الأعداء عندما يتحول الى المعارضة.. وطن منفصم الى وطنين.. وطن تملكه ووطن تلعنه.. وطن تدعو له بالخير وآخر بالويل.. *أحزابنا السياسية كلها.. حاكمة ومعارضة في حاجة ماسة للتخطيط الاستراتيجي لأنه (على قول د. يسين عابدين) اذا لم تخطط لنفسها.. خططت للفشل.. وعندما تفشل لا تفشل وحدها.. تجرنا كلنا معها الى وادٍ سحيق.. هل كنتم تنتظرون من أحزاب متخلفة وطناً متقدماً؟؟ ووطناً حياً من أحزاب ميتة؟؟ الله وحده الذي يخرج الحي من الميت..!! *لا بد من معالجة الأحزاب نفسياً لأنها في حاجة ماسة لأسلوب علمي في إدارة نفسها.. يعتمد التخطيط الاستراتيجي وآليات صنع القرار الحصيف.. واقترح اذا عجز كبرياء الأحزاب عن الاستفادة من ممتلكات الشعب السوداني في أكاديمية الأمن العليا أن تتكرم جامعة أو أي مؤسسة تدريبية أخرى بتبني دورات (مجانية) لكوادر الأحزاب لتعلمها كيف تصنع حزباً رشيداً. *التاريخيون.. أجدادنا القدماء.. الذين يظنون أن العمل الحزبي والسياسي محض شطارة ولسان زرب هم سبب قعودنا الوطني وتخلفنا.. لا بد من تبديل هذا المنهج والعقلية ليدرك الجميع أن عالم اليوم لا تبنيه الصدف.. ولا تنتظروا وطناً كبيراً من أحزاب صغيرة.. * صغيرة في عقلها..!! لا تعرف كيف تخطط لنفسها..!!
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عثمان ميرغنى/هرشة واحدة وإنكسرّت/ياخى معقول (Re: خالد عويس)
|
i got one specific question ????????? can Osman miganee make it very clear to all of us that under no circumstances he was connected to any American agency or he had never had any thing to do with the CIA and or American policy makers?????????????????????? i will be grateful if ustaz Osman refute or confirm this issue as it has been raised by may people i met the response to this issue may determine the failure or success of what thy are trying to do dr mustafa mahmoud
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عثمان ميرغنى/هرشة واحدة وإنكسرّت/ياخى معقول (Re: Abdelrahman Elegeil)
|
هاشم بدرالدين تحية وود
جدول أعمال الدورة * كيف تنط على سور المعارضين وتسرق الوثائق؟ * كيف تغتصب المعارضين زكرا كان ام انثى؟ * كيف تتلصص على بيوت المعارضين ؟ * كيف تدخل زجاجة على شرج المعارضين الرجال؟ * كيف تقتل معارضا من على البعد اي من الخلف؟ * كيف تلفق وتنسج الاكاذيب في المعارضين؟ في إعتقادي هذه بعض خبرات جهاز امن الانقاذ التي يود تعليمها للاخرين شكرا على هذا الجهد المقدر من جهاز امن الانقاذ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عثمان ميرغنى/هرشة واحدة وإنكسرّت/ياخى معقول (Re: السنجك)
|
ربما اراد جهاز الامن الوطني ان يدرس الاحزاب السودانية ان تقوم هي بلادوار التي يقوم بها حتي يتم المحافظة علي الامن وبذلك يتحول جهاز الامن الي جهاز قد اوكل مهامه للاحزاب. الامن الاستراتيجي يعني في مفهوم جهاز الامن, (الامن ) هذه الكلمة الوادعة التي استطاع هذا الجهاز الخطير ان يحيلها بقدرة قادر الي اسوأ مفردة في قاموس البشاعة السودانية. يذكرني ذلك بمداخلة لاحد ابناء دارفور قبل ان يفيقوا من لوثة الحكم والعمل في اجهزة الامن او يطردوا بعد ان انتهي دورهم. ان دخل في احدي المخاطبات في الجامعة وكانت المتحدثة تتناول الجرائم التي يرتكبها جهاز الامن فاخذ فرصة الحديث مبديا دهشته اذ كيف تقولون هذا الحديث ؟ يعني انتو مادايرين امن؟.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عثمان ميرغنى/هرشة واحدة وإنكسرّت/ياخى معقول (Re: على عجب)
|
Quote: لاحد ابناء دارفور قبل ان يفيقوا من لوثة الحكم والعمل في اجهزة الامن او يطردوا بعد ان انتهي دورهم. |
Thanks ustaz/Ali Alagab for confirming that you did not mean all Darfurians were involved in Alingaz... I do believe it's a typo...
mohamed elgadi
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عثمان ميرغنى/هرشة واحدة وإنكسرّت/ياخى معقول (Re: أبو ساندرا)
|
الأحباب: خالد عويس Mustafa Mahmoud خالد العبيد عصام أحمد Abdelrahman Elegeil (زمن طويل يا راجل مشتاقين) hanadi yousif السنجك على عجب أبو ساندرا
سلامات يا شباب كلمة (تغيب) ليست الفعل الصحيح فى وصف موقف حزب الأمة والحزب الشيوعى من هذه الدعوة الغريبة من الموسسة التى تحكم السودان. فالتغيب إنقطاع عن مواصلة، وخروج عن مألوف، لكن كما هى عادة الأستاذ فى الإستخفاف بعقول القراء، فضل كلمة (تغيب) على كلمات أوضح مثل (رفض الدعوة). الأستاذ عثمان ميرغنى مثل الكثيرين الذين يعتقدون أن بوسعهم ملأ الفراغ السياسى فى السودان بالقليل من التصريحات النارية. فاذا ب(هرشة صغيرة) تعيد الرجل إلى بيت الطاعة (وإلى رشده)، ليعلن دون حياء أن هنالك فرق بين الإنقاذ التى ينتقدها (ويلعن أبوها) وبين قوشستان (أمه وأُمنا الحنون) التى يجب أن ننتمى إليها جميعاً (إنقاذ ومعارضة) (نساء مغتصبات وجنجويد). إلا أن نكون أغبياء جهلاء، صغار فى عقولنا.
Quote: جدول أعمال الدورة * كيف تنط على سور المعارضين وتسرق الوثائق؟ * كيف تغتصب المعارضين زكرا كان ام انثى؟ * كيف تتلصص على بيوت المعارضين ؟ * كيف تدخل زجاجة على شرج المعارضين الرجال؟ * كيف تقتل معارضا من على البعد اي من الخلف؟ * كيف تلفق وتنسج الاكاذيب في المعارضين؟ في إعتقادي هذه بعض خبرات جهاز امن الانقاذ التي يود تعليمها للاخرين شكرا على هذا الجهد المقدر من جهاز امن الانقاذ
|
الأخت هنادى يوسف هذه قائمة للقليل من بضاعة قوشستان، لكن الأقذر من كل هذه الأفعال أن يصف عثمان ميرغنى من ينتمى لجهاز الأمن بهذه العبارات:
Quote: يقف على قيادتها رجل محترم للغاية.. محترم مهنياً في عسكريته وعلمه السامق.. ومحترم في أخلاقه ونظرته المتحضرة لأبعد مدى. |
لكن صلاح عووضة سعى لحل المعضلة يوم أمس:
Quote: العدد رقم: 236 2006-07-02 بالمنطق ما بين (درس) عثمان و(درس) اسحق!
صلاح الدين عووضه [email protected]
*كان سيبدو جميلاً جداً.. ومقنعاً جداً.. وموضوعياً جداً... كان سيبدو كذلك حديث الزميل عثمان ميرغني بالأمس لولا.. *و(لولا) هذه تجعلنا نضطر إلى (لولوة) الحديث كله حتى يتسق مع الواقع ولا يكون (ملولواً)... *فالأخ عثمان يعيب على بعض القوى - ومنها الحزب الشيوعي - عدم تلبيتهم الدعوة الموجهة لهم من أكاديمية الأمن العليا لأخذ (دروس!!) في التخطيط الإستراتيجي... أو حسب العبارة التي صاغها بنفسه (جهاز الأمن الوطني يدرب الحزب الشيوعي على التخطيط الإستراتيجي).. ولعل الحزب إن ذهب لتلقي الدرس ذاك وجد الأستاذ عثمان أن عبارته تلك ستعبر عن (واقع الحال) وليس عن فكرة بدت له جميلة وتمنى حدوثها... لعل الأخ عثمان كان سيقول حينها - (تَرْيَقة) في الشيوعيين - وقد أعجبه الموضوع... أو أعجبته المفارقة هذه: (يآااه.. درس ما يخلصش!!).. كان سيقولها هكذا - ربما - باللهجة المصرية وهو الذي درس هناك، ثم يعدل في كلمته المنشورة أمس لتصير (أيضاً!!) هجوماً على الحزب الشيوعي.. وعلى الأحزاب كافة التي وجهت لها الدعوة ليكون الدرس هذا بالنسبة له هو (درس عصر) ما كان لأحزاب عمرها أكبر من عمره أن تحوج نفسها له...*الغريب في الأمر أن التوصيف المتخيل لذلك الدرس من باب الـ(تريقة) - أي (درس ما يخلصش) - كان هو النسخة الـ(شعبية) لعنوان (فصيح) في اليوم نفسه بزاوية (آخر الليل!!) لصاحبها اسحق احمد فضل الله.. *ما كتبه اسحق تحت عنوان (الدرس يأبى أن ينتهي) - في اليوم نفسه الذي نشر فيه عثمان كلمته تلك!! - ما كان ليقدر - أي اسحق - على أن يجعل ما فيها من شتائم واستخفاف (موجهة) للأخ عثمان ميرغني.. ولشخصي.. شيئاً (موجهاً!!) للحزب الشيوعي.. وللأحزاب الأخرى المعارضة.. *ما كان ليقدر على ذلك اسحق وهو الذي (يدفع) في كلمته تلك في اتجاه ما تنوي الـ(جهة) التي (يشيد!!) بها عثمان أن (تفعله) في عثمان والآخرين الذين ترى أنهم عملاء وخونة و(طابور خامس)... كم مفارقة غريبة هي... *ففي الوقت الذي (يشكر) فيه عثمان (بجاي) في جهاز الأمن الذي يتوعد رئيسه من سماهم (الطابور الخامس) ٍج- ومنهم عثمان ميرغني نفسه - ببدء المعركة بهم قبل الالتفات إلى القوات الدولية... في الوقت الذي يفعل فيه الأستاذ عثمان هذا (بجاي) نجد اسحق احمد فضل الله (بجاي) - عبر زاويته الخاصة بـ(آخر الليل!!) - (يحرش) في الجهة التي (يشكرها) عثمان كي تمضي قدماً في ما هددت به وتوعدت... *والتهديد الـ(علني) هذا من تلقاء جهاز الأمن يقوض البناء الفكري، والأخلاقي، والـ(استراتيجي) كله الذي عكف عليه عثمان حين كتابته لكلمته تلك وكأنما الذي يريد للأحزاب أن تتعلمه هو الـ(استراتيجية!!) هذه!!!!... *وللعلم... فإن الأستاذ عثمان الذي نقول فيه ما نقول الآن هو الذي يصفنا الأخ اسحق في (آخر ليله!!) بأننا (تابعون!!) له أو (قفف).. ثم يحاول أن يلطف من وقع مدلول لفظة (قفة) ÷ة- كما يفهمها كل سوداني - فيقول إن الـ(قفة) باللغة البلغارية تعني الـ(تابع)... ثم (يطبزها) اسحق أكثر حين يسعى إلى مزيد من الـ(تلطيف) فيقول إن التابع هنا هو (حيث درس عووضة)... وما يقوض أيضاً بناء اسحق التفسيري هنا هو أننا ت- إذا لم نكن (قففاً) بصحيح - لا نستطيع أن نفهم عبارة مثل (ولعل السبب هو أن عثمان وتابعه (تابع).. وذلك إذا استبدلنا - وفقاً لتفسيره -كلمة (قفة) بكلمة (تابع)... *ثم إذا أردنا المزيد من مجاراة اسحق في كلمات (آخر ليلِهِ) لأمكننا أن نورد أسماء فلان وعلان وفلتكان من كبار من (يحترمهم!!) اسحق من شخصيات لنقول له: (هؤلاء أيضاً درسوا حيث درس عووضة.. فهل كل منهم هو (قفة!!) بالبلغاري؟!!!).... *قدرنا اليوم أن (نلولو)... (نلولو) حديث كل من عثمان ميرغني الذي على رأسه الـ(سيف)، وحديث اسحق فضل الله الذي يشحذ في الـ(سيف) هذا حتى يصيرا متسقين مع الواقع... *نفعل هذا حتى لا (تستعجب) الـ(مدينة) من (حديث) يطالب نقد بتلقي (دروس عصر!!) في التخطيط الإستراتيجي... وحتى لا يتأذى (آخر الليل) من (دروس) في الـ(رفث) تأبى أن تنتهي.
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عثمان ميرغنى/هرشة واحدة وإنكسرّت/ياخى معقول (Re: Hashim Badr Eldin)
|
ود بدر الدين يا بطل سلامات
ان المدعو عثمان ميرغني ما هو الا مسحوق من جملة مساحيق التنكر والتجييرالتي تحاول ان تستعملها عند اللزوم سيئة الذكر (الانقاذ) لتجميل وجهها الكريه لذر الرماد في عيون المطششين ليعتقدوا ان بالا نقاذ راي اخر وانها تشيع مناخا من الحريات والديموقراطية بغية تنفيس الشعب الغاضب من الاحتقانات الخطرة والتي لو انفجرت حتما ستعصف بالنظام..وهو ايضا اسلوب امني وقائي احترازي لتامين هذا النوع من العضوية وذلك بحثه اي تكليفه عتد زنقات النظام ومحاصرته ان يلعب هذا الدور القذر لايهام الشارع بانه اصبح مناوئا للنظام وبالتالي يصبح انسانا ذا صدقية ويحوز قبول ورضا الشارع المستغفل وفي المستقبل في حالة الاطاحة بهذا النظام سيعود مع الثوار ثائرا بهذا الرصيد من المواقف المفبركة ليضمن للحركة الشيطانية مقعدها بين قوى التغيير ( غواصة) في وسط جموع من التنابلة الطيبين وعلي شاكلته كثر اتخذوا ذات المنحى التمويهي واعلنوا اليوم انهم معارضون وحردانون ولكنها لن تفوت علي الساهرين والمناضلين الشرفاء!!
محبتي واحترامي
هباني
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عثمان ميرغنى/هرشة واحدة وإنكسرّت/ياخى معقول (Re: هشام هباني)
|
Quote: وسط جموع من التنابلة الطيبين |
I differ with you here, Ya Hisham Habani... They are not Tanabala.... due to the political vaccum resulted from the absence of true democratic forces people tend to believe that Osman Merghani and his likes are presenting a genuine issues... They are mis-guided and mis-informed because we are not doing our job...
regards mohamed elgadi
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عثمان ميرغنى/هرشة واحدة وإنكسرّت/ياخى معقول (Re: Adrob abubakr)
|
I differ with you here, Ya Hisham Habani... They are not Tanabala.... due to the political vacuum resulted from the absence of true democratic forces people tend to believe that Osman Merghani and his likes are presenting a genuine issues... They are misguided and misinformed because we are not doing our job...
regards mohamed elgadi well said brother Mohamed's elgadi this the truth nothing but the truth help me god dr mustafa mahmoud
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عثمان ميرغنى/هرشة واحدة وإنكسرّت/ياخى معقول (Re: Adrob abubakr)
|
Quote: خطوة منبر السودان (فى رأى الشخصى) لا تهدف فقط على التأثير فى الوضع السياسى، ولكن ملأ الفراغ السياسى(حتى وإن زعم هو غير ذلك). |
سلامات كتار
الكلام الفوق ده لو فرضنا حسن النيه في موضوع المنبر
لكن السيناريو الممكن يكون اقرب
انها محاولة استباقية لزعزعة الثقة لتحل محلها الشكوك في كل جديد ، خصوصا وان جل الشعب السوداني فقد الثقة في كل القديم
ومافي شي حا يحرك الشعب ده عشان يثور الا تنظيم جديد ثوبه نظيف يمشي وراه وعشان يحصل ده لاذم يكون في قائد عندو الحد الادني من الوطنية والاخلاق وبرضو لاذم يكون جديد وما من الديناصورات السياسية القديمة
وطبعا ده حا يحصل وبصورة تلقائة وان تأخر
لكن عشان اتأخر زياده مفروض تتجهجه الامه دي بي تنظيمات جديده وهمية وضعيفة ،ا اما في طررحها او في ممثليها .
وبي كده ببقى اي حاجة جديده ممكن تلم الناس ، بتكون موضع شك وتمحيص من الناس قياسا على ما سبقها
ولحدي ما الناس تمحص وتتأكد ، يحلها الله
مع الود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عثمان ميرغنى/هرشة واحدة وإنكسرّت/ياخى معقول (Re: Bakhaf)
|
i got one specific question ????????? can Osman miganee make it very clear to all of us that under no circumstances he was connected to any American agency or he had never had any thing to do with the CIA and or American policy makers?????????????????????? i will be grateful if ustaz Osman refute or confirm this issue as it has been raised by may people i met the response to this issue may determine the failure or success of what thy are trying to do dr mustafa mahmoud
| |
|
|
|
|
|
|
|