|
|
 فضيحه صحفيه !!!اسحق فضل الله يزور الحقائق وهاكم الدليل !!!؟؟؟
|
كتب اسحق فضل الله
آثار الاقدام تدل على البعير
{ وآثار أقدام البعير الفرنسي تدل على ان فرنسا - في الشأن السوداني/التشادي - تعود الى اسلوبها القديم - الغريب.
{ ففرنسا التي هُزمت /تقريبا/ في كل معاركها الساخنة كسبت بعد ذلك كل معاركها هذه بالاسلوب الفرنسي الناعم.
{ فالجزائر وتونس والمغرب وتشاد كلها تتحدث الان الفرنسية.. وفرنسا نجاحها الناعم يبلغ ان يجعل شعوبا تنسى لغة دينها وكتاب ربها وتتحول الى لغة الاليزيه.
{ .. وفي الشأن السوداني/التشادي فرنسا تنظر في الاسابيع الاخيرة الى قوات المعارضة التشادية تضرب معسكراتها سالمة لم ينكسر لها عظم ولا عين - وديبي ينظر والسودان ينظر - و ..
{ وقوات المعارضة تظل سالمة لان فرنسا تريد من بعضهم - كما قلنا - ان يفهم - ويتفاهم.
{ ومن تنتظره فرنسا هو الخرطوم - فالعزيزة فرنسا تعرف - حساباً على اصابعها الناعمة - انه ان جلس السودان وفرنسا وقوات المعارضة معاً ساعة واحدة - طار ديبي..
{ عندها الروليت الفرنسي يكون قد احرز السودان حليفاً - بعيدا عن اصابع امريكا - ويكون قد احرز حكومة تشادية موالية للسودان .. وبالتالي لفرنسا
{ ويكون الظل الفرنسي الذي يمتد من المحيط قد وصل الى البحر الاحمر..و...
{ وعندها تكون فرنسا قد كسبت معركة فشودة التي تبلغ من العمر الآن مائة عام.
{ .. والسودان وفشودة كلمات تسرد تاريخ الحرب الفرنسية الانجليزية الالمانية في السودان التي تدور منذ القرن الاسبق.
{ .. وفرنسا تكسب برصاصة النعومة والصبر الجميل
(2)
{ لكن لندن تكسب كذلك - بالاسلوب ذاته - اسلوب الاستخبارات الحريري الناعم الصبور الذي لا يكاد يشعر به احد.
{ وبارا عام 1976 وفي ليلة صيف هادئة كانت عربة جيب (هامر) تدخل. وتقف امام بيت (الانصاري....) ويقفز منها الانجليزي بيتر كلارك - وهو ذاته الذي يصبح مستشاراً لسيد بلير - ثم هو ذاته من يقوم بتبديل سياسة (غوردون براون) الحالي في اسبوعين فقط.
(براون جاء بسياسة الابتعاد عن حرب الاسلام - مع امريكا - تحت اسم مكافحة الارهاب - وبعد دخوله داونينج ستريت باسبوعين كان يعضهم يدبر حادثة تفجيرات لندن.. وبراون يعود الى سياسة بلير)
{ ومن العربة تلك في بارا كانت تقفز السيدة (اولغا) النرويجية والتي تعمل في جامعة بيرجن - والتي كانت قد سبقت براون بمائة يوم في سهول كردفان بدعوى دراسة الزحف الصحراوي - ليظهر ظلها بعد ذلك على حائط المخابرات البريطانية.
{ .. والغا كانت هي التي تعرف طرقات بارا بينما السيد كلارك الذي كان مديراً (للبريتش كاونسل) في الخرطوم كان يعرف الخرطوم معرفة لا يفوقها الا معرفته للغة العربية .. والشوارعية جداً!!!
{ وفي بارا.. وبينما السيد كلارك كان منهمكاً في ترجمة كتاب عصمت زلفو عن معركة امدرمان - وكتب اخرى تبحث عن جذور السودان وانسانه كانت السيدة اولغا تعرض على الانصاري مسودة كتاب عن الرق في السودان) ووثائق لعبيد جرى شراؤهم ومن بينهم من تسمي (تامة).
{ السيد كلارك الذي يقول في كتاباته ان السوداني عنده (إرادة القتال) وان الارادة هذه تجعل السوداني شيئاً تستحيل هزيمته الا بالاسلوب الناعم - او اسلوب الكاراتيه.
{ (في الكاراتيه اللاعب الماهر يستغل قوة خصمه لصالحه هو وضد خصمه القوي هذا).
{ .. والسيد كلارك الذي يعرف ماذا يفعل كان يهبط بارا بحثاً عن شيخ اسمه عبدالخالق الدرديري.
{ فالملفات في جامعة بيرجن - عش المخابرات - كانت تقول انه لم يبق من الذين قاتلوا في معركة امدرمان مع الخليفة التعايشي الا هذا الشيخ في بارا.. في شارع كذا..
{ ووجدوه..
{ والسوداني (الانصاري) في عام 1972ينسى كل شئ.. ليفاجأ في العام الماضي بوجه السيد كلارك يملأ شاشات التلفزيون متحدثاً عن معركة (النور ضد الظلام).
{ والنور عنده هو المسيحية والظلام عنده هو الاسلام - والشاهد عنده هو معركة غردون باشا ضد المهدي..
{ .. ليسترسل بعدها في سيل من الشواهد علي المعركة المستمرة.
{ والمعركة المستمرة.. معركة الكنيسة لابتلاع السودان - تجد ان السودان الحديث يشهد الكنيسه تبتلع عبود لتحول دون احراز عبود لنصر في الجنوب يلغي التمرد.
{ .. والكنيسة بعدها هي من يصنع اتفاقية اديس ابابا (كل مندوبي التمرد كانوا من كنيسة انجلترا - خواجات بيض!!)
{ والكنيسة بعدها تقود معركة قرنق.
{ ثم معركة غرب السودان الآن .. و..
انتهى
فاسحق فضل الله يتكلم عن الهمر التى ظهرت فى السودان فى عام 1976 وفى بارا كمان وبالبحث عن تاريخ الهمر فان الهمر بدات للجيش الامريكى عندما يبحث عن عربه تستبدل بعربات الجيب وكان ذلك فى عام 1979 اى بعد 3 اعوام عن الحادثه التى رواها اسحق وبدا تقديمها للجمهور الامريكى فى حرب الخليج فى عام 1990 حيث تعرف الشعب الامريكى لاول مره بالعربه الهمر وتم تعريفه بها
ولكن الاستاذ اسحق فضل الله يدعى فى مقاله ان باره عرفت الهمر قبل الشعب الامريكى ووطات العربه الهمر لساتكها الارض السودانيه قبل ان يستخدمه الجيش الامريكى نفسه ماراى نقابة الصحفيين وماراى الطيب مصطفى صاحب الانتباهه؟؟؟؟!!!
السنجك
to be. The Hummer H3, however, is a baby Hummer when compared to the H1 and H2. At a price point of $28,935, it doesn’t compromise the brash look or off-road prowess of its higher price stable mates.
The Hummer’s humble beginnings can be traced back to 1979 when the US military was looking for a new general-purpose vehicle to efficiently replace the Jeep. Although the Jeep was the motorized symbol of the army during Word War II and the Korean War, by the 1970s it had become obsolete. As such, a call went out for the development of a High Mobility Multi-Purpose Wheeled Vehicle (HMMWV) to meet the army’s need to move troops and light equipment to and from the battlefield. AM General’s prototype Hummer was chosen over two other military contractors: Chrysler Defense and Teledyne Continental in July 1980.
Based on a steel frame with an aluminum and fiberglass body, the first Hummer sported a fully independent suspension and a General Motors 370-inch diesel V8 engine. It produced 150 horses and was able to reach top speed of 60 mph. An automatic transmission put the power to the ground through an all wheel drive system with geared hubs. The tires that propelled the vehicle were 36 inches tall and air pressure could be adjusted from within the cockpit. As such, the first Hummer was a design and engineering marvel. Today there are more than 20 versions optimized for specific military applications.
The American public was introduced to the Hummer in 1990, with the start of Operation Desert Storm. The TV coverage showed the U.S. Special Forces driving the Hummer to action in Kuwait and Iraq. That same year, movie star Arnold Schwarzenegger pulled up in one to the Academy Awards. His custom Hummer was the first civilian version and featured the Corvette’s V8 engine. Two years later, the first civilian Hummers were delivered and were much different from their military cousins. For starters, the “civvies” included insulation, sound deadening, and a semi-comfortable interior. However, the price of $50,000 to $90,000 put it out of reach for most people.
For 2006, the Hummer H3 has been substantially redesigned to meet the needs of a more demanding public. As such, the 2006 Hummer H3 is a very refined vehicle. Get behind the wheel and you may easily be fooled that you’re inside a Range Rover. There is plenty of room for five adults and the H3’s bucket seats are well supportive and extremely comfortable for long trips. The rear seats fold up, resulting in 55.7 cubic feet of cargo space. The rugged exterior, combined with its comfortable interior makes the Hummer H3 a very desirable niche vehicle.
Ride quality of the Hummer H3 is substantially revised. A welded, ladder-type frame, based on the Chevrolet Colorado, makes the Hummer H3 handle much tighter than it should. This is really a tight vehicle that communicates the responsive feel of the road on smooth or rough terrain. There are no rattles to be heard anywhere that may be otherwise expected of a utilitarian vehicle. The Hummer H3 has bridged the gap between rural trails and urban living.
Powering the 2006 Hummer H3 is a lighter 3.5-liter, 220 horsepower engine that combines performance with fuel economy. The 2006 H3 achieves 16 mpg in the city and 20 mpg highway. A five-speed manual transmission or optional four-speed automatic delivers an impressive 225 pound-feet of low end torque at 2800 rpm. By offering more torque lower in the rpm, you can more precisely control off-road handling in hard to reach places. The 17-inch high wheel clearance further makes it possible for the Hummer H3 to go where few SUVs dare to go.
The downside to owning the 2006 Hummer H3 is that the four-wheel drive is permanently engaged and stability control is available only as an option. However, the Hummer H3 has anti-lock brakes (ABS), dual front airbags, and an exceptionally strong frame for enhanced safety. Head curtain and side airbags can be purchased as options.
Proud to be a truck, the Hummer H3 is engineered to meet the demands of today’s consumer. The 2006 Hummer H3, unlike H2 and H1, is not 15 feet long, 7 feet wide and weighs 5,500 pounds. It’s not Godzilla. Contrary to its predecessors, the H3 is agile enough to let you slide in the mud without feeling guilty about gas mileage. The leaner (4980 lbs) H3 is 4.9 inches shorter than the competitive GMC Envoy and considerably more refined than many other SUVs in its price range. The expected bestseller is engineered to turn the tide of cooling demand.
فاسحق فضل الله يتكلم عن الهمر التى ظهرت فى السودان فى عام 1976 وفى بارا كمان وبالبحث عن تاريخ الهمر فان الهمر بدات للجيش الامريكى عندما يبحث عن عربه تستبدل بعربات الجيب وكان ذلك فى عام 1979 اى بعد 3 اعوام عن الحادثه التى رواها اسحق وبدا تقديمها للجمهور الامريكى فى حرب الخليج فى عام 1990 حيث تعرف الشعب الامريكى لاول مره بالعربه الهمر وتم تعريفه بها
ولكن الاستاذ اسحق فضل الله يدعى فى مقاله ان باره عرفت الهمر قبل الشعب الامريكى ووطات العربه الهمر لساتكها الارض السودانيه قبل ان يستخدمه الجيش الامريكى نفسه ماراى نقابة الصحفيين وماراى الطيب مصطفى صاحب الانتباهه؟؟؟؟!!!
السنجك
|
|
 
|
|
|
|
السنجك
Mohamed Suleiman
مصطفي سري
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست