|
ارفقوا بانفسكم يا ال (سقـراط ) فان موعدكم!
|
وارتفعوا بوعيكم وضمائركم لمستوى تحديات الوطن فوق صغائر قلوبكم ايها المراهقون الجدد وعاش صديقي ياسر عرمان فانه رجل بحجم وطن تجاوز صغائركم وحقارتكم وحدد خياره الابدي المنحاز الي شعبه واما انتم فسقراط لو ايقظه الله من مماته سيجد ان هنالك بشرا كما الانعام بل اضل سبيلا!
|
|
|
|
|
|