السودان يعترف انه مصبح ملطشة للقوات التشادية دون امكانية الرد!!!

Quote: اٍسأل الله تعالى ان يجنب الشعبين السوداني و التشادي الحرب و الاحتراب و يمن عليهما بالديمقراطية و حكم الدستور

(عدل بواسطة Faisal Al Zubeir on 01-07-2008, 04:49 PM)

Quote: السودان يعترف انه مصبح ملطشة للقوات التشادية دون امكانية الرد!!!

Quote: واصل اوكامبو ، واصل قلة عقلك !

قليل العقل هو من يمجد سفاحا وطاغية مثل صدام حسين ويعتبره شهيد وبطلا رغم ان الشعب العراقي كله رماه في مزبلة التاريخ

Quote: طالما أنت تتحدث عن السودان ـ و ليس النظام الحاكم ـ و تزعم أنه أصبح ملطشة فتعلم يا واصل وليعلم أيضاً عملاء النظام التشادي بأن السودان لن يكون ملطشة و إن عقمت نسائه و أنه لولا تسامح النظام الحاكم في الخرطوم لما تجرأ إدريس ديبي في أن يفكر مجرد تفكير في الحديث بسوء عن السودان .. و حتى مع وجود هذا النظام نحن لا نرضى المساس بسيادة أراضينا ،، و لو أن دبي تجرأ و فعل فسوف يكتب نهايته بيده و ليعتبر بسلفه حسين هبري قبل أن يصبح هو و من شايعه و من يحتمي به عبرة لمن أراد أن يعتبر و تأكد حينها أن أنجمينا بقواتها الفرنسية و مرتزقتها لن تصمد أمام جيش السودان غير مسافة الطريق ..

تتحدث بهذه الحماسة والأنفعال والعنترية التي ماقتلت يوما ذبابة وكأن الهجوم التشادي لم يقع! الهجوم وقع والطائرات اغارت على الأراضي السودانية وقتلو 17 جندي من قبل ولم يعلن السودان التعبئة ولم يهدد البشير بقيادة المقاومة ضد تشاد ولم يبايع الدفاع الشعبي البشير على الموت بل تعاملوا وكأن الأمر لايعنيهم او ان الهجوم وقع في بلاد الواق الواق

Quote: الحرب اذا اندلعت فستجر قوتين عظميين الصين وفرنسا

نحليل خيالي لكن مسلي في نفس الوقت. لك شرف المحاولة

وبعدين بدلا من الهجوم الشخصي والشعارات والمزايدات والخطب عن الوطنية ردوا على الوقائع التي ذكرتها. الجيش السوداني اقر بالهجوم ولم يذكر شيئا عن ماهية رده او انه طارد الطائرات واجبرها على الفرار. الشعب السوداني كله يستغرب التخاذل الحكومي كما يتضح من الردود اعلاها

الجيش السوداني مسخر لحماية النظام وليس الحدود وهذه مسالة يجب ان تفهم جيدا. الجيش السوداني ينمسك بالبقاء في حقول النفط في الجنوب اكثر من تمسكه برد العدوان التشادي

كنت اتحدث بالهاتف مع احد الصحفيين الكبار في السودان عن الهجوم التشادي ولماذا لم ترد الحكومة فقال لي ان الحكومة اسد على شعبها فقط ونعامة على ماعداها

Quote: شهادتي لله الهندي عز الدين ومرةً عاشرة، عبرت القوات التشادية صباح الاثنين الماضي حدود السودان، وعاثت في أرضنا فساداً، بعد أن اعتدت على القوات المسلحة مخلفةً «18» شهيداً، وعشراتٍ آخرين في صفوف المدنيين، بمنطقة «خور برنقا» بولاية غرب دارفور، ثم بدأ سيناريو الوساطات الذي تكرر من قبل كثيراً، حيث أرسل الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي أمس، مبعوثه السيد «علي عبد السلام التريكي» إلى إنجمينا ومنها إلى الخرطوم، لتهدئة الخواطر وخفض درجات التوتر التي بلغت ذروتها على الحدود السـودانية التشادية. ولكن.. إلى متى يظل السودان في خانة (المسكنة) والمهزلة، والهزيمة، بفعل حكومتنا التي تتمثل (الطيبة) وتدّعي (الحكمة) مع (الغرباء)، بينما تكشِّر عن أنياب اللؤم مع غرمائها في الداخل، من حزب (الأمة القومي) إلى بقايا (البعثيين)، الذين فرّقت لهم السلطات في الخرطوم موكباً عزيزاً، ومحترماً، بعد أيام من إعدام الرئيس العراقي «صدام حسين»، ولم تكتف بتفريق موكب الكرامة والعزة والكبرياء، بل وأحالت أمين سر حزب البعث العربي الاشتراكي بالقطر السوداني إلى المحاكمة..!! مع أن ذلك الموكب كان يعبر عنا جميعاً.. يعبِّر عن كل شرائح الشعب السوداني الكريم الذي لا يقبل ضيماً.. ولاذلة لأشقائه في العراق، فكيف يقبل بها على نفسه في «خور برنقا»، وغيرها من بقاع دارفور التي دنَّسها الجيش التشادي طوال الأربع سنوات المنصرمة من عمر الحريق في دارفور.؟! كيف تحيل حكومتنا أمين سر البعث إلى المحكمة لأنه قاد موكباً مدنياً سلمياً يدين جريمة إعدام الرئيس «صدام»، بينما تقبل بإهانة التراب السوداني، وتسمع لأحاديث اعتذارية مكرورة، ظل يطلقها العقيد «القذافي»، و«ثابو إمبيكي» وغيرهما من زعماء (مجلس حكماء أفريقيا)، الذي أهان السودان - بصورة غير مسبوقة - في قمتي الخرطوم وأديس أبابا، وسحب حق بلادنا الشرعي في رئاسة اتحاد الأفارقة الكسيح. إن الدعم الليبي للنظام التشادي معلوم، وموثق، سياسياً وعسكرياً، وليس آخره رعاية القذافي للمصالحة بين الرئيس «إدريس دبي» وقائد المعارضة الشادية النقيب «محمد نور عبد الكريم»، تلك المصالحة التي حملت عبد الكريم إلى مقعد وزير الدفاع في أنجمينا بعد أن كان مقاتلاً على الحدود السودانية..! لقد هب القذافي، وقبله «فرنسا» إلى نجدة «دبي» قبل أشهر، بعد أن كان نظامه آيلاً للسقوط تتقاذفه رياح الانقلابات العسكرية، التي ضربت العاصمة أنجمينا أكثر من مرة خلال عام واحد، فضلاً عن تقدم حشود المعارضة باتجاه المركز من كافة الاتجاهات، وعندما تتفق «باريس»، و«طرابلس» فلابد أن ترتفع قرون الأسئلة بحثاً عن الهدف، والغرض، وخلفياته الاستراتيجية.. وغير الوساطة الليبية، تدخلت إريتريا، ومصر، وإيران مؤخراً وغيرها من الدول، لتجاوز طقس التوترات المستمر بين البلدين، الناتج عن الدعم التشادي القديم والمتجدد للحركات المسلحة في درفور، ولكن غالباً لا تستمر «الهدنة» أكثر من شهرين..! إن الحكمة التي (يتمثلها) بعض قادة الحكومة السودانية في التعامل مع الملف التشادي، حكمة (مصطنعة)، أولى بها الأقربون من زعماء المعارضة في السودان، أولى بها الترابي، والصادق المهدي، ومحمد إبراهيم نقد. إلى متى تستمرون في سياسة (تقزيم) السودان الذي صار (جرذاً)، تستأسد عليه دويلات وضيعة مثل أريتريا وتشاد، وكلا النظامين استلما الحكم في أسمرا وأنجمينا، على ظهور المدرعات السودانية مطلع التسعينيات من القرن المنصرم..!! على القوات المسلحة أن تحمي حدود هذا البلد، وأن ترد الصاع صاعين ثأراً لشهدائها، ولكرامة الوطن التي تمرغت، فلم تسقط الحكومة في الخرطوم منذ الاستقلال، ولن تسقط يوماً من دارفور.. ولكن أغلب الحكومات في أنجمينا سقطت من دارفور

Quote: لاصابع الخفية تريد اشعال حرب اقليمية ، والوضع بين السودان وتشاد يقارب الوضع قبل الحرب بين العراق والكويت مع الفارق حول اسباب النزاع ، ففي الحالة الخليجية نزاع حول ابار نفط ، وفي الحالة الافريقية تمرد في الدولتين ، الحرب اذا اندلعت فستجر قوتين عظميين الصين وفرنسا ، وهناك عين الكابوي .

العراق صادراتها كانت أكبر من صادرات السودان .....
و عول صدام علي الصين ..... و لم تحرك الصين ساكنا ....
خليك من حرب العمالقة ..... إنتو التصنيع الحربي و الطائرات بدون طيار و دبابة البشير .... لمواجهة من ؟؟؟؟
ما تقول لي لمواجهة اطفال دارفور و المدنيين العزل هناك !!!!

السودان ملطشة من زمااان .... و لا خلاس الحكاية بقت علي تشاد ؟؟!!
ها ديك أراضيكم في حلايب محتلنها المصريين !!!!!

Quote: ها ديك أراضيكم في حلايب محتلنها المصريين !!!!!

(عدل بواسطة malamih on 01-14-2008, 06:10 AM)

Quote: أن ما يفعله الزغاوة و حكومة تشاد في شأن الأمن القومي السوداني لهو غير مقبول من بقلبه ذرة حب للسودان.. أن من يهدد الأمن القومي لوطني السودان لن يكون صليحي و صليح كل الوطنين السودانيين الشرفاء..

(عدل بواسطة Mohamed Suleiman on 01-14-2008, 06:51 AM)

Quote: فلا أخالك أن تدخل دولة تشاد ضمن صراع ( المركز و الهامش)

Quote: هل أنت من رواد الأعتداء على بلادك أين كان هذا الأعتداء وممن!!!!!!!!!!!! ثانيا أنت تقول ( حينما ضربوكم في مصنع الشفاء) إذا كنت تقصد حكومة الأنقاذ فأنا لست منهم .. أما إذا كنت تقصد مالك المصنع فأنه ليس أنا فماذا تقصد!!

Quote: أما بخصوص الزبير باشا و عبد الله ود رابح فأنني لم أعثر على و ثيقة تاريخية واحدة تثبت ضدهم الإتجار في الرقيق فمن إين أتيت بهذا الحديث!! الرجاء إحضار و ثائقك التاريخية التي تثبت هذه الوقائع..

Quote: السودان ينذر تشاد بـ «عواقب وخيمة» ردا على غاراتها الجوية في دارفور الخرطوم - النور أحمد النور الحياة - 15/01/08// وعد وزير الدفاع السوداني الفريق عبدالرحيم محمد حسين البرلمان أمس بـ «اخبار سارة» في شأن رد حكومته على الغارات التشادية الأخيرة علي مدينة الجنينة، عاصمة ولاية غرب دارفور، وأنذر رئيس البرلمان أحمد ابراهيم الطاهر نجامينا بعواقب وخيمة ودعاها الى احترام الاتفاقات المبرمة بين البلدين. وعدد الفريق حسين، في جلسة مغلقة للبرلمان أمس، الهجمات الجوية التي ارتكبتها القوات التشادية عبر الحدود على السودان منذ 2004 والخسائر الناجمة عنها، اضافة الى دعمها الحركات المسلحة في دارفور بالسلاح والآليات والمعدات، وانتهاكها الاتفاقات المبرمة بين رئيسي البلدين برعاية دولية. وأكد حسين، بحسب ما نقل عنه رئيس البرلمان، جاهزية القوات الحكومية للرد على الغارات التشادية. لكن الطاهر قال إن القرار بهذا الخصوص ليس عسكرياً وانما هو قرار سياسي يخضع للكثير من الاعتبارات السياسية والاقليمية، لافتاً الى أن الأمر تكتنفه تناقضات دولية وتعقيدات. وأضاف ان القوات الدولية التي يعتزم الاتحاد الأوروبي نشرها في شرق تشاد المقصود منها اثارة القلاقل في الإقليم وليس حماية تشاد. ورأى ان الهجمات التشادية الأخيرة تهدف الى جر السودان الى معارك لم يختر زمانها ولا مكانها، مؤكداً ان المعارك لن تصب في مصلحة البلدين. وقال ان السودان مدرك لهذه الاهداف «الاستعمارية» وانه سيتعامل معها بالحزم وستكون حدوده محمية بالقوات الحكومية، محذراً القوات التشادية من مغبة السير في هذا الطريق الذي وصفة بالخطر. وقال ان «تشاد ستعلم ان عواقبه ستكون وخيمة عليها». لكن القيادي في الحزب الشيوعي سليمان حامد قال للصحافيين ان «الاخبار السارة» التي وعد بها وزير الدفاع مثيرة للقلق. وقال: «أرجو الا يكون المقصود منها اتجاه لتصعيد الموقف واقتحام تشاد أو تقديم الدعم اللوجستي للمعارضة التشادية»، مؤكداً ان ليس من مصلحة السودان اثارة المزيد من الخلافات مع تشاد

Quote: أن من يهدد الأمن القومي لوطني السودان لن يكون صليحي و صليح كل الوطنين

Quote: بوست نار الله الموقدة ,انت ياواصل.....ما قلنا خلى بلدنا دى فى حالا متمنى يوم تكتب ليك كلمة حق واحدة

Quote: انتو ليه بتزعلوا لمن نكتب الحقيقة؟؟؟

Quote: والله يا واصل لينا زمن دايرين زول أحددها لينا .... انتو منو ونحن منو الكلام الجايط والنى بقى ماجايب عدلو ,ورينا بس انتو منو ونحن منو لأنو لكل مقام مقال

Quote: و لو كنت مكان الرئيس البشير لما ترددت عن طردالزغاوة من السودان ومصادرة أموالهم و ممتلكاتهم و سحب رخصهم التجارية .. جزاءآ لما إقترفوه بحق السودان من خيانة..