كيف سخر حسن موسى وعبد الله بولا من موت الشهيد محمد طه محمد أحمد !

Quote: توحش الفن وسقوط الفنان! * الفن المتوحش؛ يعبر عن نفس متوحشة ... * عندما يسخر الفنان من الموت؛ ويرسم كاريكتيرا لذبح البشر فهو يسقط من حدود الانسانية المرتبطة بالفن .. الى حدود الوحشية الوالغة في الدماء بالريشة او السكين .. * واذا كان الحط من قدر الناس وهم أحياء؛ هو منهج الفنان المزعوم ؛ الساقط الى حضيض الوحشية ؛ او قل الى جهنمها فانه ليس من الغريب ان يحط من قدر الناس وهم اموات حين يسخر ممن ذبح كالشاه .. * ومن الغريب ان يأنى توحش الفنان؛ وسقوطه مرة اخرى في جهنم الذاتية واللانسانية؛ في نفس المكان الذي يريد فيه اهل الدجل ان يدينوا اغتيال ذبح البشر .. هنا كانما يظهر الفنان المتوحش لسانه ممثلا لرفاقه المرائيين؛ في قيادة نادي باريس امام وجوهنا. ويوضح ان كل هذا النادي الثلاثي؛ لن يتورع عن ذبح البشر؛ لو توفر له السيف والنطع؛ وان كل الحديث الفارغ عن الديمقراطية وحقوق الانسان؛ انما هو كلام في كلام؛ وان جمعية السرقة والنهب - بكل اسمها الطويل- انما تعرض عبر الفنان المتوحش وجهها الكالح الحقيقي. * واذا كان الدجالون المرائون قد دافعوا عن سقوط الفنان المتوحش من قبل؛ حين نفخ الناس من مؤخراتهم وحين اجرى من استهم خيوطا طويلة من الغائط وعدوا سقوطه ذاك فنا وتعبيرا عن الراى بينما قمعوا الراى الحقيقي بالعنف والسرقة؛ فانهم قد سكتوا هذه المرة - والسكوت هنا رضا - وان لم يعدم الفنان المتوحش مطبلا من مثقفي النطع والسيف يؤيده في سقوطه .. * يهدد الفنان المتوحش الناس ويرهبهم؛ انه سيلقيهم في جهنمه الباردة؛ وانه اعد لهذا وذاك مكانا فيها؛ حتي يسكتهم عنه ؛ في ممارسة من الارهاب البولبوتي -الزرقاواوي لا مثيل لها؛ وهيهات .. فالناس اذ لا تخاف من السيف والنطع؛ لا يمكن ان تخاف من ريشة فنان قد سقط وشبع سقوطا؛ وتوحشت نفسه وفنه. * كلمة الفنان في كل النص السابق؛ هي من قبيل المجاز وجاري القول * الرسم الذي ابدعه الفنان المتوحش يحمل اسم : كاريكتير محمد طه ؛ او هذا ما يمكن استخلاصه من عنوان الملف caricat.Mohd.Taha.jpg والموجود هنا http://www.sudaneseonline.com/files/caricat.Mohd.Taha.jpg كما ان المأساة الملهاة موجودة هنا .. ندين بشدة اغتيال الأستاذ محمد طه محمد أحمد

Quote: حسن موسى يواصل السقوط في جهنم: الفنان المتوحش؛ الذي امتلك الموهبة ولم يمتلك روح الفنان؛ هذا المنعدم الاحساس والضمير ؛ لدرجة ان يسخر من الاموات قبل الاحياء؛ يبدو انه استمرأ السقوط في جهنم روحه المتخثرة؛ وأراد الا ان يواصل السقوط فيها؛ وجهنم روحه ليس لها حد؛ تكرم علينا بادخاله لنا في جملة من يرسم؛ وحق لنا ان نفخر؛ فمن يعاديه الفنان المتوحش؛ يثبت بذلك انسانيته؛ على وزن البيت القائل: واذا اتتك مزمتي من ناقص فهي الشهادة لي باني كامل . وطبعا هذا الفنان المتوحش؛ الذي اثبتنا توحشه في بوستنا بهذا المنتدى ؛ والموجود في الرابط التالي: توحش الفن وسقوط الفنان! بسبب من هذا الرسم عن الشهيد محمد طه محمد أحمد لا يجد في سقوطه حتى تلك الموهبة العمياء؛ فيميل الى اعادة انتاج الغث من سفاسف اخوانه في الشمولية والتوحش؛ والذين وصفوني من قبل بعبد العاصي؛ فتفتق ذهنه عن عبد العاطل؛ وهو الذي يمثل العطالة المضرة؛ في اقصى تجلياتها؛ اذ يسخر من الموت والاموات؛ فلا جديد عنده اذن؛ ومن تابع الكلاب - مثله - اوصلته الكوشة؛ والشموليين اشباه بعضهم؛ وقلوبهم واحدة في عدائها للانسان؛ وروحهم واحدة في توحشها؛ واساليبهم واحدة في السخرية؛ فلا ابداع ولا بطيخ ؛ وانما مجرد توحش.. **** وهذه هي آخر “ابداعات” الفنان الذي توحشت روحه؛ والذي ارتد الى عالم الحيوان - وربما لم يخرج عنه البتة - في رده الضحل علينا؛ وةكان ينبغي ان يرد على توحش نفسه؛ او يرد عليه الدجالين من اعضاء نادي باريس الصفوي ؛ عبد الله بولا او نجاة محمد علي؛ وهو يزين موقعهم المشترك بتلك الرسومات المتوحشة؛ ولكن هيهات؛ فالطيور على اشكالها تقع؛ ودين الشموليين واحد؛ ونفوسهم مصابة بذات المرض .. لذلك فالحديث معهم كالنفخ في قربة مدودة؛ وانما يصلح فقط الحديث عنهم؛ وعن ارواحهم المتوحشة ومفارقتهم لمملكة الانسان؛ الى غابة الحيوان ****** ويتهمنا هذا السارق الممعن في السرقة بالحرامية؛ على وزن المثل القائل : اب سن يضحك على اب سنينتين .. فأين هي كتاباتي في بوردكم غير المحترم ايها اللص الدكتور ؟؟ وهل لم تمسحوها مساهمة مساهمة؛ في كل مكان كانت فيه؛ في عملية لا تشيئ الا بتوحش ارواحكم - انتم الثلاثة - وكون الحقد قد بلغ منكم مبلغا اعمى البصيرة؛ قبل البصر ؛ سايرين بذلك في طريق بكري ابوبكر؛ والذي نصحتني الهكر نجاة محمد على بان اقاضيه؛ وعادت ومارست سرقته لجهود الناس؛ بعزيمة اكبر ومثابرة اعظم؛ فبكري قد فاتت عليه بعض الاشياء؛ ولكن الحيزبون وفنانها المتوحش وزوجها الستاليني لا يفوت عليهم شي؛ ولا نحسدهم على ذلك .. أين من كل هذا ايها الفنان المتوحشة روحه حقوق النشر العالمية والاوروبية التي تتحدث عنها؛ بل اين منها الحلق السوداني؛ واين منها الديمقراطية التي تتشدقون بها يا احفاد ستالين واخوان بول بوت ومنغستو هيلا مريام؛ اين من هذه السرقة الحقيرة لجهد الاخرين وحقوقوهم الادبية مما تجادل وتدجل به الان من سرقة لوحاتك المنحطة؛ ونحن انما نوسع من دائرة نشرك ايها الكذاب الذي دعا من قبل الى نشر اعماله على اوسع نطاق؛ ام انت تخجل من ان يري الناس قبح ما ترسم ؛ فهل تخجل من نشر رسوماتك وانت الذي رسمتها؟ ثم اين من دعوتك للقانون سرقتكم لجهد الناس يا شفتة الانترنت السوداني؛ فهل انور دفع الله المشهور بانور كنغ لم يساهم في تأسيس موقعكم؛ فهل دفعتم له مليما ؟؟ الم يسجل لكم ثلاثة دومينات؛ فهل دفعتم فيها مليما ؟؟ ثم لما سحبها منكم؛ بعدما طردتموه ورسمته انت باقبح صورة؛ تعبر عنك ولا تعبر عنه؛ ولولوتم في قوة عين وعنجهية وكذب لا يملكها الا الكيزان والمتوحشين من امثالكم؛ ووصفتم هذا الشاب الكريم بالسرقة والحرامية والهكر؛ والبتم عليه الناس؛ ووافقكم في ذلك بعض المطبلين المسهوكة ارواحهم؛ وهددتم باتخاذ اجراءات قانونية ضده ؛ فاين هي هذه الاجراءات؛ واين القانون الذ قلتم انه بجانبكم؛ يا شلة الكذب والهكر والحرامية ؟؟ **** تعرف ايها الحسن موسى؛ وانا ادعوك باسمك؛ ولا اغيّر منه في حركات عيال مثلك؛ ولو اردت ذلك لاوجعتك؛ ولكني احترم فقط المكان الذي اكتب فيه؛ انك ان ظننت نفسك صعلوكا ايها الفنان المتوحش؛ فهناك من هو اكثر صعلكة منك؛ ولو كانت لك موهبة رسم الناس بغائط روحك؛ هذا الذي تسميه فنا؛ فنحن لنا موهبة رسم الناس بالكلمات؛ ولو ظننت انك تخيف الناس بريشتك التي ضلت طريقها؛ اذ ضلت روحك قبلها الطريق؛ فاعلم ان هناك من لا يخافون من الناس الصغيرين مثلك؛ واوعدك انها ستكون معركة لا نهاية لها؛ يا فنان المراحيض والغائط والتبول؛ فاستعد لها بكل ما تملك من توحش ومن ريشة خاسرة؛ ومن دعم زملائك من الستالينين والحرامية؛ فلن يفيدوك شيئا .. اذهب ايها الحرامي الصغير او الكبير؛ واركب اعلى ما في خيلك؛ واشتكى في بولندا او في فرنسا او في الواق واق؛ فانت من امثال الاطفال الصغار الحقارين؛ يعتدوا على الناس؛ ثم ما يلبث احدهم ان يعيدهم الي الصواب ؛ بلكمة صغيرة او شلوت خفيف؛ حتى يبداؤا في الصياح والشكوي؛ والتبكى لدى امهم والبوليس والجيران؛ ولسبب ما قالوا عن امثالك في المثل : ضربني وبكى وسبقني اشتكى .. **** اما مساعد الياى؛ المدعو مصطفي مدثر ؛ وانا اذكر له ما فعل من قبل؛ واعتذاره على الملأ؛ فاني اربأ بنفسي عن محاورته؛ فمساعد الياى عمرو ما يبقى ياي؛ وليذهب ليصلي لصنمه محمد ابراهيم نقد قليلا؛ قبل ان يلوغ مرة اخرى في جهله المقيم.

(عدل بواسطة Abdel Aati on 01-07-2008, 06:09 PM)

Quote: ثم إن محمد طه محمد أحمد كان مثل الجعد بن الدرهم؛ في شكه المعرفي؛ وفي بحثه عن الحق؛ وفي تمسكه برأيه وموته دونه؛ وفي شكل موته المأساوي –البطولي. كما لا شك انه قد قتل لآرائه السياسية؛ وليس لكفره المزعوم. ولا ينتقص منه أن ذبحه أهل الوحشية والمرتدون إلى الجاهلية؛ ممن يضحوا بالإنسان الذي كُرم واُفتدي بالحيوان؛ وإنما ينتقص ذلك منهم؛ وسيرتد إليهم كيدهم في نحرهم؛ وسيدفعوا ثمنه ولو بعد حين؛ كما دفع خالد القسري ثمن جهله وعنفه وذبحه للجعد بن درهم. ويبقى الجعد بن درهم ويبقى محمد طه محمد أحمد؛ وغيرهم من ضحايا التطرف والوحشية والجهل والتسلط والطغيان؛ رموزا تدفعنا إلى إعلاء قيمة العقل الذي ألهمهما؛ ومحاربة ظلامات الجهل والتوحش الذي قتلهما؛ وذلك لان في كل منا – معشر البشر- جعدا كامنا؛ لا يمنعه من أن يقع رأسه تحت السكين أو أن يسجي عنقه فوق النطع إلا أن يصبح العقل هو الأقوى؛ والكرامة الإنسانية هي القيمة الأساس؛ التي نحارب بها كل سيف وكل سياف؛ وكل سكين وكل جزار؛ في كل زمان ومكان.

(عدل بواسطة Abdel Aati on 01-07-2008, 01:48 AM)

Quote: عادل ان لا اكتب لك هذه الكلمات دفاعاً حسن موسي ولا عن قائد التتار

Quote: واذا كان الحط من قدر الناس وهم أحياء؛ هو منهج الفنان المزعوم ؛ الساقط الى حضيض الوحشية ؛ او قل الى جهنمها فانه ليس من الغريب ان يحط من قدر الناس وهم اموات حين يسخر ممن ذبح كالشاه ..

Quote: الأخ عادل عبدالعاطي أحسست في قراءة لأفكارك منذ البداية أنك ستدعوني للدخول في هذا البوست بسبب ردي عليك في البوست المشرع من بوردابي آخر يطالب الصادق المهدي بالإنتحار. حسناً انت تطالبني بقول رأيي إن كانت لي شجاعةرأي .واسالك بدوري :أفإن لم تكن لي شجاعة رأي فهل أتداخل أم لا؟ أولاً فيما يتعلق باغتيال الصحفي محمد طه محمد احمد راجع البوست الأول تجدني إن لم اكن أول المتداخلين فمن اوائلهم ممن أدانوا هذا القتل الشنيع. ثنياً حسن موسى لم ينكر أن هذه هي طريقته التي تفارق وتثور على الإعتدال السوداني هو يـاسى بكل تاكيد على هذه الماساة لكن من زاوية اكثر حدة ويدين الطبطبة في مثل هذه الأمور إن فهمناه فالقتيل قد جنى على نفسه كثيراً حسب قراءتي للنصوص المصاحبة للرسم حين انطلق من نفس رؤاهم الفكرية والفرق بينه وبينهماي بينه وبين جلاديه فرق مقدار لانوع مثل الفرق بين قضاة النيل أبوقرون والنيل نفسه حين حاكموه وكان هو من صناع قوانين سبتمبر .هكذا في ظني يناقش حسن خطابات المتطرفين الذين يعد القتيل من بينهم . ورسم حسن موسى في مستوى آخر رسم منجز بدقة فنية عالية بحيث ينطبع في الذهن. يمكن للقراء ان يسترجعوا وحداته في اذهانهم.لكنه رسم صعب لا يطيقه دارجة السودانيين ولسان حال حسن دائماً يرد على هؤلاء إن شا الله ما يعجبكم. هذا الموقف العنيف من حسن موسى في وصف الطالب والمطلوب لا ينكره هو شخصياً ولا يحتاج منا لدفاع. ولا منك لإبانة للقراء المتابعين فقد اطلعوا عليه في كتابات حسن موسى نفسها في الرد على الناصحين والمعترضين.يمكنك ان تقول للقراء بان حسن موسى مفارق للقول الدارج في مثل هذه المواقف الذي ينظر للموضوع من زاوية حرمات الموتى.ومهما كان فلا يمكنني ان اكون لساناً لك او لحسن موسى في قراءة الرسم والموقف.وهو موقف من حسن في نظري ليس بسيطاً كما يبدو.وإن جاز لي تبسيطه فساقول إن حسن موسى لم يكن يسخر من الموت بل كان يسخر من موقف القتيل الذي جناه على نفسه بنفسه وكان حسن في الوقت نفسه يتحسر على هذه الماساة التي حدثت لكن تحسر حسن يتم بطريقته التي تجافي الطبطبة على مزاجات دارجة السودانيين وفي الحقيقة فإن حسن يزدري هذه المزاجات ويهينها حين يقدم نقده بتلك الكيفية. كان يمكنك ان تقدم نقداً لكاريكاتير حسن باي كيفية تراهاأنت بما يخالف كلامه أو كلامي هنا وهذا ماكنت ارجوه منك قبل حالة القطيعة بينكماأنت وحسن. وعندما تورد حججك ونقدك فسيتداخل معك الجميع على أسس جديدة.لو كتب او رسم حسن موسى شيئاً لم يعجبني ورددت عليه فسيتقبل حسن ردي ويردعليه دون حسابات الربح والخسارة. ثانياً أنا لا أنصب نفسي في المنبر مدافعاً عن أحد . بل أتداخل على كيفي . هنالك كتابات في المنبر جميلة للغاية لم أعلق عليها لأسباب من بينها الغياب أو المشغولية أوالقول (والله هذا قول جميل يا فلان. -علم بضم العين- بيني وبين نفسي).أو لأي اسباب أخرى وهناك كتابات عنيفة للغاية وفظة وأخرى ضحلة في نظري وتعاملت معها بالطريقة نفسها.وإن لم أفعل ذلك لأهدرت وقتي فيما يخص الاخيرة . والأصح بالنسبة لي هو التفادي. حدث وكان يمكن التفادي أن رددت عليك بعد فوات الأوان وليس في موضع البوست في تمنيك الموت لبولا وفي رأيي إن هذا يكشف عن غلظة لم اشهدها في معظم السودانيين.كم أنت شخص قاس .اما حين كتبت انت في بوست النداء بانتحار زعيم حزب الامة بأن سؤال صاحب البوست موضوعي فقد تبنيت ذلك السؤال ولانك شخصية قيادية في حزب سياسي رأيت أن ارد عليك قائلاً بان ما تقول إنه سؤال موضوعي -حتى ولو لم تقله انت بل تبنيته- ليس موضوعياً. اتابع منذ فترة طويلة هجاءك الغليظ لكافة الاحزاب السودانية : حزب الامة القومي الحزب الاتحادي الديمقراطي الحركة الشعبية الحزب الشيوعي حركة حق وكم عديد من المستقلين وعدد لاحصر له من أعضاء البورد ورأيت إنك بهذا إنما تمهد الطريق ببلدوزر إسمه الحنق وحرقة الروح لا النقد الموضوعي لحزب وليد هو الحزب الليبرالي وكما قلت لك ياعادلفي نقاشاتنا ايام الراحل الخاتم عدلان فإن الحزب الليبرالي كحزب وليد أمامه طريق طويل بعد ربع قرن كي يحصل على نائب وحيد في البرلمان او ربما نائبين.

Quote: ماذا كنب محمد طة غداة ذبح شهداء رمضان؟ و كان يكتب باسم مستعار (جنقال)

(عدل بواسطة abubakr salih on 01-13-2008, 05:20 AM)

Quote: الصورة المنشورة موضوع البوست فى الحقيقة مذعجة و مرعبة للناظر لكن بقدر ما تحمل من بشاعة فهى لا تزيد شيئا عن بشاعة الواقع الذى نعيشه و حمام الدم الذى اغرق فيه البلاد محمد طه و اخوانه. و بقدر ما تحمل من سخرية فانها ايضا لا تزيد شيئا عن سخرية الواقع، فهل هنالك سخرية اكثر من تظل تحفر حفرة كبيرة من ثقافة الارهاب و العنف لتكون بعد ذلك اول ضحايا حفرتك التى تحفرها للاخرين؟ كل الذى حدث من رعب و الذى تبدلى لنا انما هو بسبب تحويل حسن موسى لبشاعة الواقع فى صورة بصرية ترى بالعين الصورة دائما ابلغ من الاف الكلمات.

Quote: ان اطلاق النار انما تم تجاه من حملوا ادوات العنف واحرقوا الممتلكات ولو تساهلت القوات الامنية لتم شطب ميناء السودان الميناء الاول من الخريطة وتوقف تصدير البترول .

(عدل بواسطة وليد محمد المبارك on 01-19-2008, 01:39 PM)