دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
محمد ( طهت ! ) شنو كمان الدايرين تبقهولنا شهيد ! فلقد ( نحر ! ) على طريقة الدولة التى دعا لها
|
كان ( الذبيح ) لا يؤمن بالدينقراطيه ... و لا الحريه ... و لا التعدديه .. و لا حرية الشعوب ... كان يؤمن بالعسكر ... و القهر ... و الدكتاتورية ... أقام السرادق الإحتفالية عندما اجتاح كلاب العسكر ( المسعورة العوراء !! ) حرم و نشاط جامعة الخرطوم .. فسال دم التاية أبوعاقلة ...و قال كلمته( its well done ) و بالإنجايزى كمان ... اختلف مع اسياده الظلاميين فى التطبيق فقط و ليس المبدأ ... و لنا عودة ... عبدالماجد
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: محمد ( طهت ! ) شنو كمان الدايرين تبقهولنا شهيد ! فلقد ( نحر ! ) على طريقة الدولة التى دعا (Re: ABDELMAGID ABDELMAGID)
|
حسبى الله ونعم الوكيل ، اين حرمة الموت ، اين خلقنا القويم، اين اذكروا محاسن موتاكم ، لقد هز الشهيد بكلماته كل اركان النظام وكشف كل مواقع الفساد ، لم يكن قلمه ملك لاحد، هو بنفسه قال تبدلت مواقفنا وقناعتنا تجاه حكم المجموعه الواحده ، يا هؤلاء لايعميكم الغضب عن ما تربينا عليه ، مات مغدورا مطعونا، شهد له الجيران بصلاة الفجر حاضره، فهو فى ذمة الله ويا لها من ذمه وحفظ .الهم انزله مع الصدقين والشهداء ، واجعل روحه فى حواصل طير خضر ، وليس ذلك على الله بعزيز ، الا تعتقد انه لا يوجدشخص واحد ممن صلوا عليه من الشعث الغبر الذين يبرهم الله . اتحدى هنا ان الشهيد فرح او شتم ميت او قتيل فى عهد الانقاذ .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محمد ( طهت ! ) شنو كمان الدايرين تبقهولنا شهيد ! فلقد ( نحر ! ) على طريقة الدولة التى دعا (Re: ABDELMAGID ABDELMAGID)
|
Quote: كان ( الذبيح ) لا يؤمن بالدينقراطيه ... و لا الحريه ... و لا التعدديه .. و لا حرية الشعوب ... كان يؤمن بالعسكر ... و القهر ... و الدكتاتورية ... أقام السرادق الإحتفالية عندما اجتاح كلاب العسكر ( المسعورة العوراء !! ) حرم و نشاط جامعة الخرطوم .. فسال دم التاية أبوعاقلة ...و قال كلمته( its well done ) و بالإنجايزى كمان ... اختلف مع اسياده الظلاميين فى التطبيق فقط و ليس المبدأ ... |
عبد الماجد اخوي
كل ما سردته انفا لهو صحيح وكعادتك لا توارب في طرح الحقائق ولكننا للاسف نحن السودانيين وهذه نقيصة كبيرة في سلوكناونحن نتحاشي قول الحقيقة في حضرة اجواء الموت وكانما قداسة الموت وهيبته تعطي (فيتو) لمنع التصريح بالحقائق..ونعطي المرحوم احيانا حجما وقدرا اكبر من قدره الحقيقي.... ونضخم محاسنه ولو قليلة فوق مساوئه الغالبة ..فالمرحوم محمد طه لا ينكر سوداني عاقل ومتابع انه من اكبر واشرس دعامات الهوس في بلادي واحد اركان الدعاية لهذا النظام المجرم واحد مقنني العنف البدني واللفظي من خلال معايشتنا له في فترات الدراسة من خلال مناقشاته المستفزة الحادة في اركان النقاش..وممارساته العنفية في احداث الجامعة انذاك ايام ( السيخ الرسالي) ومواقف كثيرة يعرفها معايشوه... والي ان قتل لم يطرح موقفا واضحا تخلى فيه عن هذا النظام المجرم كما فعل اخرون.... ولم يشجب جرائم وانتهاكات هذا النظام المجرم وقتله الالاف وتشريده الملايين من ابناء شعبه ,,وعليه اي حديث عن شهادة محمد طه وتسويد المنبر لن يخرج عن كونها نوعا من المزايدة بالعواطف وابتزاز الناس بها باسم حرمات الموت وقداسته تساوقا مع المأثور اذكروا محاسن موتاكم) ولكن هذا الماثور لا يعني بالطبع اسقاط الحقائق حول المساوىء ولا يعني براءة المرحوم من كل اخطائه ومواقفه المؤيدة لهذه العصابة القذرة.... عشت ايها الشريف الشجاع.
هباني
| |
|
|
|
|
|
|
| |