|
Re: صورة جديده لنج للرئيس ..نافع على يمينه ..وعلى عثمان محمد طه على يساره (Re: النصرى أمين)
|
اى شئ قابل للتاؤيل ..
ولاننا فى حالة انتظار وترقب .. ومتوقعين احداث جسام الايام الجايه.. جلوس نافع على يمين رئيس البلاد ربما يعنى ان الصقور لهم الكلمه العليا فيما يدور ...
المنظمين لجلسات اجتماعات مجلس شورى المؤتمر الوطني حددو لكل عضو مكان مقعده فى صالة الاجتماعات .. فالرئيس يجلس فى الصف الامامى(طبعا) وعلى يمينه الرجل الثانى فى التنظيم وعلى يساره الرجل الثالث
شفتو كيف الواحد راسو بيودى وبجيب !!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صورة جديده لنج للرئيس ..نافع على يمينه ..وعلى عثمان محمد طه على يساره (Re: النصرى أمين)
|
الاخ الدرديرى
Quote: لكن ، كمان ، ما دا الفلم ذاتو !!!!!!!!
|
الفلم اساسا سئ الاخراج والممثلين ابتداءا من بطل الفلم الترابى وصاحب البطل البشير فشلو من اول لقطه للفلم فى مشهد "امشى انت للقصر وانا للسجن" فعلا الاداء كان ضعيف جدا ولم يقنع المشاهدين
رقم الميزانيه الضخمه للفلم والتى تعادل ميزانية احدى الدول الافريقيه الفقيره التى تعانى من الامراض والمجاعات والحروب الاهليه رغم كونها اكبر الدول مساحه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صورة جديده لنج للرئيس ..نافع على يمينه ..وعلى عثمان محمد طه على يساره (Re: النصرى أمين)
|
الاخت لنا
معليش الصور كئيبة و مغمة زى ما قلت لكن نعمل ؟ داير نعرف العالم دى راقده على ياتو راى ...
بعدين حكاية الفقرا دى ..د الكيزان ديل قبلما ينكشفو كانو غاشين الناس انهم بحاربو الصوفيه والمشائخ والفقرا حسى يقال انو لكل قيادى منهم فقير وفكى خاص ..
سبحان الله ::
ازكر فى الثمانينات انو الجاليه الهنديه فى امدرمان قامت بعمل تمثال صغير للمهاتماغاندى فى صينية المستشفى وهو حى يسكنه السودانيين من اصل هندى ... جو شويه كيزان كسروه بالليل ....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: صورة جديده لنج للرئيس ..نافع على يمينه ..وعلى عثمان محمد طه على يساره (Re: Abu Eltayeb)
|
عزيزيالقارئ
تحيتي ومحبتي، في خيط للأخ العزيز زكريا جوزيف شاركت لتوي بالمساهمة الطازجة الآتية. وهي، في ظني، ذات صلة وثيقة بموضوع هذا. أرجو أن تجد فيها ما يستحق اهتمامك ووقتك.
[Quote: B]صدقت، يا زكريا! الرئيس يسوقه مستشاروه المتزمتون إلى حتفه الأكيد، إن لم يفطن إلى مكرهم! هذا الأمر أصبح جلياً عندي. فإذا ما استدرك الرئيس أمره، وانتبه لكونه مصدر سلطة هؤلاء المتزمتين -بحكم تحكمه في الجيش- فإنهم سيسوقنه إلي مصير اسوأ من مصير صدام حسين. ذلك لأن صدام حسين كانت الأمم المتحدة معترضة على غزو بلده. فاحتل جورج بوش العراق بدون غطاء الشرعية الدولية.
في حالة البشير، فإن الأمر مختلف جدا! هناك غطاء للشرعية الدولية، يحكمه القانون الدولي، وتقوم بتنفيذه محكمة دولية ارتضينا، كدولة، أن نكون من المشاركين في نظامها الأساسي في روما! اي أننا اعترفنا بهذه المحكمة في أولى أطوار إنشائها. أن نأتي الآن ونقول أنها غير شرعية، فهذا فيه مغالطة لا يقبل عاقل! إذن، الرئيس متهم بواسطة نظام أساسي لمحكمة كانت حكومتنا طرف من تأسيس شريعتها. وفي ظل هذه الشرعية -المستمدة جزئياً من أعترافنا الأولى بها- ليس هناك مفر أمام الرئيس في غير التعاون مع المحكمة.
والتعاون لا يعني أن يسلم نفسه من الوهلة الأولى. فقد أبدى المجتمع الدولي بعض المرونة في إعطاء الرئيس مهلة للتصرف في حدود ما يسمح به مجلس الأمن، بفضل السلطات المخولة إليه بموجب القانون الدولي. والقانون الدولي يسمح لمجلس الأمن بقدر من التدخل السياسي، بتجميد توجيه الاتهام لمدة سنة قابلة للتجديد، في حالات يجدر فيها تغليب المصلحة العامة وسلامة المواطنن العزل على العدالة الرمزية الصورية والإرجاء، بل ربما سحب دعوى المدعي العام أمر قابل للنظر إذا ما رأى المجتمع الدولي جدية من الرئيس في حل مشكلة دارفور. ذلك، بعيداً عن التهريج والهتافات والتضليل للرأي العام بحشد الناس. (مثل ما حدث في ما سمى بمبادرة أهل السودان، التي فشلت فشلاً ذريعا بعد صرف ملايين الدولارات عليها!) والمجتمع الدولي أمهل البشير ما يكفي من الوقت لحل مشكلة دارفور. ولن يستطيع أن يمهله أكثر من ذلك، خاصة وأن باراك أوباما، أقوى رجل في العالم اليوم، من الذين دعموا، بل وتظاهروا، في مساندة أهل دارفور في عدة مناشط!!
ولكن مشكلة دارفور كلف بها راجل عنيف، نزق، مجرم، هو نافع على نافع. وهو، للأسف الشديد، أقرب مستشاري الرئيس للرئيس. وهذا فيه خطورة بالغة على الرجل نفسه وعلى الرئيس وعلى السودان وشعبيه. فهذا الرجل هو الحائل الأول في طريق حل الأزمة في دارفور في الوقت الراهن. فهو ليس من صناع أزمة دارفور في مستهلها فحسب، بل هو من أخطر المجرمين الذين ساهموا، إصهاماً ضخماً في إذلال الشعب السوداني بكافة فئاته، باعتباره أول رئيس لجهاز الأمن في عهذ الانقاذ في أوج عنفها وتنكيلها بالشعب السوداني. نافع وآخرون من زمرته من المجرمين، المتزمتين، يخشون أن تطولهم يد العدالة إذا ما قرر الرئيس المثول أما المحكمة، أو تم القبض عليه، بطريقة أو أخرى. ونافع على نافع هو الذي يسعى لتقسيم دارفور الآن، لأضعافها، مثلما فعل نميري حين قسم جنوب السودان إلى ثلاثة أقاليم في نهايات عهده. وفي هذا سيكون مقتل الرئس والانقاذ، سياسياً، وربما حسياً. فإن قادة التمرد أعلنوا بأنهم بصدد ممارسة عنف ضد المؤتمر الوطني، قد يشتمل على الاغتيالات! ذلك لأن أهل دارفور يعرفون من هم قتلته، ومن هم من شردوه، وهمشوه، وا ضطهدوه، وغذبوه، واحتقروه، بعد أن وظفوه واستغلوه، أبشع استغلال، في محرقة الجنوب! نافع على نافع من أبرز هؤلاء القتلة! وهو يخشى ما يخشى أن يمثل الرئيس، أو غيره، أمام العدالة الدولية،لأن سيجره، وزمرته، حتماً إلى المثول أما المحكمة، قسراً. وهو يعرف بأن يد العدالة الدولية ستطوله لا محالة، بحكم أن يعرف تماماً أنه من المهندسين لمحرقة دارفور، ولمحرقة جنوبنا الحبيب قبلها (بقوات ضللت، وسيقت إلى الحرب باسم الدين، وكان جنود دارفور شريحة مؤتمنة وكبيرة فيها)!
وإذا لم يدرك الرئيس هذا الأمر، فيحسم أمره، ويستلم السلطة بالفعل، (بحكم تحكمه في الجيش) ويعزل هذا الرجل، زمرته، ويسلمهم ليد للعدالة الدولية، فإن مستقبله هو نفسه، ومسمتقبل السودان سيكونان في خطر. بل وحياة الرئيس نفسها مهددة بالخطر!! ولكن الله، الكريم، عودنا أنه رحيم بشعبنا، على الرغم من الإبتلاءات التي ابتلانا بها. ولا بد أن الله مواصل لطفه ورحمته بشعبنا العملاق، الذي يتقدمه أقزام! وسيرد، بفضله كيد الخائنين، من المتزمتين القابضين على البشير، في نحورهم! والله يمكر، وهو خير الماكرين!!
الحديث ذو شجون،، وشؤون من فوقها ومن تحتها وبين جنباتها شؤون وشؤون فشؤونّ! فاسمح لي بالانصراف، يازكريا، لأن وقتي لا يسمح بغير هذاالنذر اليسيرالآن. فإن لي خيوطي الخاصة التي يتوجب علي رعايتها. ولكني أرجوأ أن أعود لأواصل معك، وضيوفك الكرام، الحوار بصورة أعمق من مجرد التعليق العابر على هذا الموضوع الهام!
تحياتي، ومحبتي الفائقة، يا زكريا!
ولي عودة، بإذن الله! |
| |
|
|
|
|
|
|
|