|
عـــــــــرب أم أفـــــــــارقة
|
والله حـيرتونا
هنالك من يقول أن الصراع في دارفور إبادة عرقية جماعية بين عـرب
وافارقة ويؤكدون ذلك ويستميتون فيه ويدعون الدول الغربية ةإسرائيل
لوقف الإبادة الجماعية ضـد الافارقة مـن قبل العرب
وفريق آخر )
يقول أن السودان ليس به عرب فهو أفريقي خالص
ويصفون كل من يقول أنه عربي ( بالموهوم )
إذن من نصدق من الفريقين
وكيف تثق فيهم المنظمات الدولية
اذا كان في السودان عرب يجب أن يعترف بهم حتي تتم الحقيقة
بشاشا مع السلامة
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عـــــــــرب أم أفـــــــــارقة (Re: عبدالمنعم الرزوقي)
|
sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese sudanese
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عـــــــــرب أم أفـــــــــارقة (Re: عبدالمنعم الرزوقي)
|
هذا هو التناقض الذي يدفع بالسودان من حرب أهلية الي أخري ... لأن هناك مواهيم عروبة يريدون إثبات عروبتهم علي من سواهم تطرفا لحد إبادة الآخر الأفريقي ... فالتطرف هو نقطة ضعف .... يلجأ اليها المستفيد من وضع مختل ليتشبث بحق غيره ... ظلما و عنصرية ... كما حدث بجنوب أفريقيا في زمن الأبارتيد ... فالمشكوك في هويتهم العربية هم الأشرس في محاولة إثبات إنتمائهم العربي و لو علي أجداث غير العرب . و هل هناك أسخف من إعلان الخرطوم عاصمة للثقافة العربية . الخرطوم هي عاصمة أكبر دولة بأفريقيا . لكن يصر البعض علي اللهث خلف سراب العروبة برغم رفض أعراب العالم العربي لهم . الجلابي يدرك أن بلاده تشتعل نارا من الحريق العنصري لكنه يهرول الي بيروت ليتوسط بين لبنانيين عرب ( مسيحيين و مسلمين) ... كل هذا ليحوز بقبوله ( كعربي ) في زريبة الدول العربية . فيهمل و يتجنبه الجميع . الرزوقي : العلة فيكم أنتم الذين تتمسحون بالعرب ..... و كان بالإمكان أن تكونوا معززين كأفارقة . ليوبولد سنجور قال ذات مرة : كان بالإمكان أن يكون السودان أفضل الأفارقة ... لكنه إختار أن يكون أسوأ العرب . . .
| |
|
|
|
|
|
|
|