الأخ/ بكرى اذا صحت هذه الروايه فالقضية أضحت خطيره وتجاوزت كل حد، ومن قبل كشفنا عن احدهم سرق مقالا كاملا ونسبه الى نفسه وانزله فى موقع آخر واصر على سرقته ولم يعتذر عنها حتى اليوم، وغيره وغيره كثيرون ومن بينهم من ينزل الأيات القرآنيه والأحاديث فى مداخلاته على نحو مستمر، لكنه لا يشعر بالحرج لسرقة مقال!! وأعرف بعض الأعضاء فى عدد من المنابر لا يجيدون الكتابه وانما يكتب لهم أخرون!! لهذا اقترحت عودة باب باقلام القراء يا بكرى لتسجيل الأعضاء الجدد الراغبين فى الأشتراك على أن يقتصر القبول المباشر على المعروفين من الكتاب والأدباء والصحفين ورجال الفكر والسياسه. ودون شك الكتابه فى منتدى باقلام القراء نفسها تحتاج الى بعض الجهد للتمييز بين الصالح من الطالح ومن يكتب بنفسه أو يكتب له الآخرون. المهم اشجب وأدين عملية سر قة المجهود الأدبى أن كانت فعلا هناك سرقه.
06-02-2007, 02:26 AM
bayan
bayan
تاريخ التسجيل: 06-13-2003
مجموع المشاركات: 15417
Quote: كنت اتمنى لو اتصلت بالاخ المعني,, لانك لا تعرف المرسل ايضا..
الحذر مهم جدا في مثل هذه الامور... bayan
عليك النور...... يا بت والله شاطرة
العزيزة: د .بيان السلام عليكم ورحمة الله تلك الاشياء التي تفضلتي بها مهمة و اساسية ارجو من الاخ بكري ان يجعلها قاعدة لاثبات او تفنيد مثل هذا النوع من الشكاوي: - عنوان المدعي - اثبات موثق للادعاء- وقد يتطلب الامر الشهود - مخاطبة المتهم بالسرقة بعيدا عن المنبر
06-02-2007, 02:27 AM
Abdelmuhsin Said
Abdelmuhsin Said
تاريخ التسجيل: 10-10-2006
مجموع المشاركات: 2678
أخواني /أخواتي الكرام بعض منا يظن بأن كلمة منقول تدل على ضعف شخصية الشخص الناقل للموضوع أو عدم مقدرته على اخراج مكوناته وابداعاته وقد يكون سبب هذه النظرة هو السطحية في الحكم وكذلك التسرع في اصداره وبالتالي تلاحظ بأن بعضهم يتجنب ذكر هذه الكلمة
06-02-2007, 02:50 AM
عبد المنعم ابراهيم الحاج
عبد المنعم ابراهيم الحاج
تاريخ التسجيل: 03-22-2005
مجموع المشاركات: 5691
دار الشروق للنشر والتوزيع في عمان ورام الله تصدر المجموعة الشعرية الجديدة (سلالتي الريح عنواني المطر) للشاعر موسى حوامدة، والتي جاء إهداؤها (ترقيةً لهذا الأَثر، إليهما معا أُرَقِّي هذه الريح، آملاً أن تنعشَ روحيهما، وهما يهيئان لي قبراً جميلاً بينهما). وهو يذكر اسمي أبيه وأمه اللذين رحلا في شهر أيار 5 من عام 2003 وإليهما كان الإهداء ومجموعة من قصائد المجموعة التي ضمت العديد من القصائد الجديدة والتي كانت أولاها بعنوان (للخديعة طعم الأبوة) ثم يدها للنهر،أقل مما يحبذ المزمار، حكمة الكولونيل عن رواية ماركيز ليس لدى الجنرال من يكاتبه، وقصيدة سلالتي الريح التي كانت من ضمن القصائد التي ترجمت للفرنسية ونال عليها جائزة الريشة الفرنسية لابلوم، راودت الغزالة عن شرودها، لا ندَّعي ورعا في الموسيقى، لا أثر للساقية، غفلة لا تنام، لصحبة الريح، يادم العراقي للشاعر عقيل علي، كانا مستحيلا أزرق عن المرحوم صالح العزاز والشاعر البحريني قاسم حداد، منحت غبطتي للجبل، وقصائد ليست شعرية، وأعد المساء لنوم العابرة وهي مهداة لعدد من الشعراء والمثقفين العرب الذين شاركوا في مهرجان جرش عام 2004م.
حمل الغلاف لوحة منازل للفنانة الفلسطينية جمانة الحسيني، وكانت المقدمة للروائي العراقي علي بدر والتي جاء فيها: (يسعى موسى حوامدة في كل شعره إلى الشعر، وهو سعي الشاعر كما هو في كل شعر إلى لغة لا يكون فيها المعنى إلا تكراراً للمخيلة، ولا يكون فيها الصوت إلا ابتكاراً للكلام الذي تفيض فيه نبراته على صواتاته، ولا تكون فيه الدلالات إلا بخروج المعنى عن العبارة، وبخروج الكلمات عن ملكوت الكلام، وهكذا لا تتجسد اللغة إلا وراء اللغة، ولا يظهر التفكير إلا وراء التفكير باللغة، ولا يتحدد العالم بخارجه إلا من خلال داخله، وهكذا نقترب نحن مع الشعر إلى جوهر اللغة، كما تقترب اللغة من جوهرها نفسه، نقترب نحن من القوة الكامنة في نفسها، كما تقترب القصيدة من قوتها وتشكلها، حيث نرى بوضوح العالمَ كله في النص، أو على الورقة المنقوشة بالكلمات.(
اما الغلاف الاخير فقد حمل اقتباسا عن وكالة الانباء الفلسطينية وفقرة من الناقد فخري صالح: ( جاءنا موسى حوامدة من باب الصحافة العريض، إذ عمل في ثلاث على الأقل من الصحف الأردنية الكبيرة، متنقلا ما بين تلك الصحف واضعا نصب عينيه أن يكون شاعرا في الصحافة وصحافيا في الشعر. لكن هذه المهنة، التي أكلت من أعمارنا ولا زالت، لم تجعل صديقنا موسى ينسى حلم الشعر الذي راوده على مقاعد الدراسة فأصدر متأخرا ديوانه الأول “شغب” عام 1988 الذي يوحي عنوانه برؤية العالم لدى موسى حوامدة وطريقة نظره إلى المحيط من حوله، فالاحتكاك العاصف بالسياسة والمجتمع هو ديدن صديقنا الشاعر، والرغبة في خلخلة السائد في تلك العلاقة هي بغيته من الكتابة عامة، ومن الشعر خاصة.
ولعل دواوينه الشعرية التالية: “شجري أعلى” و”أسفار موسى: العهد الأخير” و”سلالتي الريح” توحي بهذه المقاربة المشاغبة للعالم وأحواله، فهي تخمش وجه السائد وتتحرش به وتتحداه. وهو ما يشير إلى أن الشاعر في موسى انتصر على الصحفي فيه، والمتمرد في سلوكه قاده إلى الاصطدام دوما مع قوى الثبات في المجتمع والثقافة والأدب والشعر. إنه، كما يقول، من سلالة الريح وعنوانه المطر.)
06-02-2007, 04:51 AM
رأفت ميلاد
رأفت ميلاد
تاريخ التسجيل: 04-03-2006
مجموع المشاركات: 7655
التحية لكم جميعاً .. لست بسارق ولا أحب أن أجير إبداع شخص لنفسي ، كلما في الأمر أن الأخ محمد بن زوفة وهو شاعر جزائري والذي يعمل بالجامعة العربية أرسل لي القصيدة وقال لي أنها أعجبته ونصحني أن أضمنها كتابتي عن صلاح أحمد إبراهيم وسألته عن الشاعر فقال لي والله لا أعلم ولكنه سوداني فقلت له ٍلقد أعجبتني فعلاً وسأستهل بها كتابتي عن صلاح الذي يتشرف كل سوداني أن يسهم في تخليد ذكراه وقد نوهت بالشكر لكل من ساهم بطريقة مباشرة وغير مباشرة .. الإتهام بالسرقة تهمة بشعة وليست قصيدة وحيدة ستجعل مني شاعراً؟! ... هل كتبت تحت القصيدة إسمي؟!! ويشرفني أن أتعرف على أخي موسى كأحد أفراد قبيلة الشعراء أنا أقلهم شأناًَ وشأواً
06-02-2007, 11:59 AM
هاشم أحمد خلف الله
هاشم أحمد خلف الله
تاريخ التسجيل: 01-16-2007
مجموع المشاركات: 6449
Quote: كان بالأحرى من الشاعر موسى حوامدة أن يطالب بنشر إسمه على القصيدة بدلآ من إتهام الأخ ابوبكر يوسف إبراهيم بالسرقة
القصيدة معروفة والديوان مطبوع حديثآ وبشهرة . إختيار ابوبكر يوسف إبراهيم لعنوان مقدمة لذكرى الشاعر صلاح أحمد إبراهيم حق مكفول
بدلآ من الشوشرة طلبآ للمجد كان يمكن لفت النظر بأدب . الشاعر ابوبكر يوسف إبراهيم شاعر أصيل ولا يحتاج للتسلق بالسرقة .
عيب يا موسى حوامدة .
ده هو الكلام الكان مفروض يحصل لان ابوبكر لم يضع اسمه على القصيدة ولم يشير الى انه من قام بكتابتها والاهم من ذلك هو ان ابوبكر لايحتاج ان ياخذ منك ليضيف الى نفسه مافائده ان يكتب انسان كلام جميل اذا لايعرف ماذا يقول اوكيف يطالب بحقه خانك التوفيق وخسرت اكتر من مااملت ان تكسبه باعلان اظن ان الهدف الاول والاخير منه هو اعلان غير مدفوع الاجر عبر المنبر فاالاتهام بالسرقه شئ فظيع ولايلطلق بالسهوله التى كتب بها هذا البوست ابوبكر فوق الشبهات ومااظن قصيده منك هتضيف ليه اى حاجه جديدة اتهامك مرفوض وماكريم
06-02-2007, 02:29 PM
عبد المنعم ابراهيم الحاج
عبد المنعم ابراهيم الحاج
تاريخ التسجيل: 03-22-2005
مجموع المشاركات: 5691
"""""التحية لكم جميعاً .. لست بسارق ولا أحب أن أجير إبداع شخص لنفسي ، كلما في الأمر أن الأخ محمد بن زوفة وهو شاعر جزائري والذي يعمل بالجامعة العربية أرسل لي القصيدة وقال لي أنها أعجبته ونصحني أن أضمنها كتابتي عن صلاح أحمد إبراهيم وسألته عن الشاعر فقال لي والله لا أعلم ولكنه سوداني فقلت له ٍلقد أعجبتني فعلاً وسأستهل بها كتابتي عن صلاح الذي يتشرف كل سوداني أن يسهم في تخليد ذكراه وقد نوهت بالشكر لكل من ساهم بطريقة مباشرة وغير مباشرة .. الإتهام بالسرقة تهمة بشعة وليست قصيدة وحيدة ستجعل مني شاعراً؟! ... هل كتبت تحت القصيدة إسمي؟!! ويشرفني أن أتعرف على أخي موسى كأحد أفراد قبيلة الشعراء أنا أقلهم شأناًَ وشأواً""""
العزيز ابوبكر لك التحية لو وضعت مثل هذا الكلام أعلى بوست الأحزان لابعدت عنك بلية القوم وأنت سيد العارفين...موسى حوامدة شخص مهذب ولم يطالب بغير حقوقه ..
ومن الواضح أنه لا يعرفك كما يعرفك من دافع عنك ..فلو نقل شخص آخر غيرك هذه القصيدة بنفس الطريقة ثم حدث ما حدث لكان موقف دفاعهم مختلف عموما خيرا فعلت بهذا التوضيح الذي لا غبار عليه.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة