|
|
 السفاح البشير وزمرته أرخص وأحقر انواع العلمانيين!!
|
منذ ان وقع ذليلا صاغراعلى اتفاقية (نيفاشا)لا خوفا من الله واحتكاما الى شرع الله بل خوفا من عباد الله الجنوبيين المناضلين من حاملي السلاح والمنتصرين عليه في كل الجبهات واحتكاما الى الشرع الوضعي الانساني وقد وقع سعادته مهزوما صاغرا فى معية رفاق السوء من بلطجية الاسلام السياسي وقد بصموا باظلافهم على قبولهم بدولة المواطنة المدنية الديموقراطية وهنا سقطت اكبر ورقة توت عن عورة المتدثرين برداء الاسلام وسقطت كل حججهم الكاذبة في مناهضة العلمانيين لانهم في ذلك اليوم انضموا الى نادي العلمانيين السودانيين لانهم قبلوا بدولة المواطنة وهي الدولة العلمانية الصريحة التي تمكن اي مواطن سوداني من حكم السودان بغض النظر عن عقيدته الدينية او السياسية لان المواطنة فقط هي المعيار في تحديد الحقوق والواجبات وليس شرع الله!
وبذلك التنازل المهين والمخجل التحقوا بركب العلمانية بقيادة رئيس التجمع المعارض الميرغني والمهدي وهما الموقعان علانية على مبدا فصل الدين عن الدولة والذي منصوص عليه في اتفاقية( شقدوم) الموقعة بين حزب الامة والحركة الشعبية لتحرير السودان وهي التي باركها لاحقاوعيم التجمع المعارض الميرغني وكل اعضاء التجمع الوطني الديموقراطي من بقية العلمانيين الرسميين حتى صار مبدا فصل الدين عن الدولة مبدا واضحا في اعلان اسمرا للقضايا المصيرية 1995!!
وايضا انصار السنة السلفيون المؤيدون اليوم بشدة لعصبة الخرطوم هم علمانيون صريحون منذ ان باركوا للعصبة اتفاق (نيفاشا) العلماني ولم يعترضوا عليه حتى اليوم وبهذه النتيجة وفقا لتلكم الشواهد انفة الذكر لا يحق لاي كان في سودان اليوم ان يزايد باسم الدولة الدينية على الاخرين متهما اياهم بالعلمانية لان الجميع ببساطة في السودان علمانيون والدليل الناصع اليوم هو احتكامهم الصريح الى الانتخابات الديموقراطية الغربية لحل ازمة الصراع على السلطة وهي منتوج ثقافة غربية مسيحية و ايضااحتكامهم الى(النصاري) الاميريكان والاوروبيين المسيحيين كرعاة لاتفاقية نيفاشا ولم يحتكموا الى امة الاسلام ومرجعياتها الفقهية!![/B]
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السفاح البشير وزمرته أرخص وأحقر انواع العلمانيين!! (Re: هشام هباني)
|
http://www.umma.org/09.htm
التجمع الوطنى الديمقراطى
مؤتمر القضايا المصيرية
البـيــــان الخـتــــامى
ديباجة
عقدت قوى التجمع الوطني الديمقراطى مؤتمرا تاريخيا بمدينة اسمرا عاصمة دولة اريتريا تحت شعار مؤتمر القضايا المصيرية وذلك في الفترة من 15 الى 23 يونيو 1995، وقد شاركت في المؤتمر كافة القيادات السياسية والنقابية والعسكرية والشخصـيات الوطنية المنضوية تحت لواء التجمع الوطني الديمقراطي وهي الحزب الاتحادي الديمقراطي، حزب الامة، الحركة الشعبية / والجيش الشعبي لتحرير السودان، تجمع الاحزاب الافريقية السودانية، الحزب الشيوعي السوداني، النقابات، القيادة الشرعية، مؤتمر البجة، قوات التحالف السودانية، وشخصيات وطنية مستقلة.
تداول المؤتمرون في قضايا الوطن الاساسية والتي جاءت كما يلى : -
ايقاف الحرب واحلال السلام في السودان؛
حق تقرير المصير؛
علاقة الدين بالسياسة؛
شكل الحكم خلال الفترة الانتقالية؛
برامج وآليات تصعيد النضال من أجل اسقاط نظام الجبهة الاسلامية القومية؛
ترتيبات ومهام الفترة الانتقالية؛
مقومات سودان المستقبل؛
هيكلة التجمع الوطني الديمقراطي؛
القضايا الانسانية.
ان التجمع الوطني الديمقراطي وهو يعقد مؤتمره في ظروف عصيبة وقاسية يعيشها شعب السودان من جراء تسلط الجبهة القومية الفاشية وسياساتها التي اهدرت كرامة المواطن السوداني ودمرت الاقتصاد الوطني واساءت الى علاقــات السـودان الخارجية بتهديده للامن والاستقرار اقليميا ودوليا وبتصدير الارهاب والفتنة لدول الجوار وللعديد من دول العالم، كما كشف النظام عن طبيعته العدوانية برفضه لكافة مبادرات السلام وتأجيجه لنيران الحرب الدائرة في جنوب بلادنا. وعليـه يؤكـد التجمع المضي في العمل الدؤوب بكافة وسائل المقاومة السياسية والعسكرية والشعبية.
وانطلاقا من مبادئ واهداف التجمع الوطني الديمقراطي المعلنة وتتويجا لنضال شعبنا المتواصل ضد الدكتاتوريات المتعاقبة واستلهــاما لتجاربــه فــي تحقيــق ودعــم الوحــدة الوطنية.
وايمانا منه بتوحيد دعائم نظام ديمقراطي جديد قائم على التعددية السياسية واحتــرام حقوق الانسان قرر المؤتمر : -
اولا : ايقاف الحرب واحلال السلام في السودان: -
أ - حق تقرير المصير
تأكيد مبدأ حق تقرير المصير كحق اصيل واساسي وديمقراطي للشعوب.
الاعتراف بان ممارسة حق تقرير المصيـر توفر حلا لانهاء الحـرب الاهلية الدائرة، وتسهل استعادة وترسيخ الديمقراطية والسلام والتنمية.
ان يمارس هذا الحق في مناخ من الشرعية والديمقراطية وتحت اشراف اقليمي ودولــــي.
ان المناطق المتأثرة بالحرب هي جنوب السودان ومنطقة ابيي وجبال النوبة وجبال الانقسنا.
ان مواطني جنوب السودان ( بحدوده المعتمدة في 1 يناير 1956 ) لهم الحق في ممارسة حق تقرير المصير قبيل نهاية الفترة الانتقالية.
ان يتم استطلاع رأى سكان ابيي حول رغبتهم في الاستمرار في اطار الترتيبات الادارية داخل جنوب كردفان او الانضمام لبحر الغزال عبر استفتاء يتم خلال الفترة الانتقالية. واذا ما أكد الاستفتاء أن رغبة الاغلبية من مواطني منطقة ابيي هي الانضمام لبحر الغزال فانــه يصبح من حقهم ممارسة حق تقرير المصير كجزء من مواطني جنوب السودان.
فيما يخص مواطني جبال النوبة وجبال الانقسنا، يؤكد على المعالجة السياسية الهادفــة الى ازالة كافة المظالم القائمـة في هاتين المنطقتين على ان تنفـذ تلك المعالجــة الحكومة الانتقالية، ويستتبع ذلك اجزاء استفتاء يتم عبره التأكد من المستقبل السياسي والاداري خلال الفترة الانتقالية.
8- تأكيـد التزامه بتحقيق السـلام العــادل والديمقـراطي والوحـــدة القائمـة على الارادة الحـــرة للشعب السوداني وحــل النزاع المسلح الحالي بالوسائل السلمية مـن خــلال تسويــة عادلة وناجزة. وفي هذا الصــدد يؤكـد قبــوله لاعــلان المبادئ الذي اقرته مجمــوعة دول الايقاد ويرى في هذا الاعلان اساسا عمليا ومعقولا لتحقيق السلام الدائم والعادل.
تأكيد ان السلام الحقيقى في السودان يستحيل رؤيته في اطار مشكلة الجنوب وانما من خلال ادراك الجذور القومية للمشكلة.
التأمين على ان قضايا السودان الوطنية لا يمكن حلها الا عبر طريق حوار صريح، جاد ومستمر بين كل المجموعــات الوطنيـة السـودانية وعلى ان طبيعـة وتاريخ النزاع السـودانى قــد برهن على ان الســلام العـادل والاستقرار في البلاد لا يمكـن تحقيقهما عن طريق حل عسكري.
واكد المؤتمر ان على قوى التجمع الوطني الديمقراطي ان تعمل بجدية من اجــل اتخاذ موقف موحد من الخيارين اللذين سيطرحان على الاستفتاء وهما : - أ. الوحدة ( فيدرالية / كونفدرالية ) و ب. الاستقلال
ان تعمل سلطة التجمع الوطني الديمقراطي، خلال الفترة الانتقالية، على بناء الثقة واعادة صياغة الدولة السودانية حتى تأتى ممارسة حق تقريــر المصير دعما لخيار الوحدة.
واذا يقر التجمــع بان حق المصير حق انساني وديمقراطي وحق للشعوب فهــو كذلك آلية لوضع نهاية فورية للحرب الاهلية وفرصة تاريخية متفردة لبناء سودان جديد يؤسس على العدالة والديمقراطية والارادة الحرة. ويلتزم التجمع بقيادة الشعب السودانى ليمارس هذا الحق التاريخى بنجاح.
ب- الدين والسياسة في السودان
ان كل المبادئ والمعايير المعنية بحقوق الانسان والمضمنة في المواثيق والعهود الاقليمية والدولية لحقوق الانسان تشكل جزءا لا يتجزأ من دستور السودان واي قانون او مرسوم او قرار او اجراء مخالف لذلك يعتبر باطلا وغير دستوري.
يكفل القانون المساواة الكاملة بين المواطنين تأسيسا على حق المواطنة واحترام المعتقدات والتقاليد وعدم التمييز بين المواطنين بسبب الدين او العرق او الجنس او الثقافة ويبطل اي قانون يصدر مخالفا لذلك ويعتبر غير دستوري.
لا يجوز لاي حزب سياسي ان يؤسس على اساس ديني.
تعترف الدولة وتحترم تعــدد الاديان وكريم المعتقدات وتلزم نفسها بالعمـل على تحقيق التعــايش والتفاعــل الســلمي والمسـاواة والتسامح بين الاديان وكريم المعتقدات وتسمح بحرية الدعوة السلمية للاديان وتمنع الاكراه او اي فعل او اجراء يحرض على اثارة النعرات الدينية والكراهية العنصرية في اي مكان او موقع في السودان.
يلتزم التجمع الوطني الديمقراطي بصيانة كرامة المرأة السودانية ويؤكد على دورها فى الحركة الوطنية السودانية، ويعترف لها بالحقوق والواجبات المضمنة في المواثيق والعهود الدولية بما لا يتعارض مع الاديان.
تؤسس البرامج الاعلامية والتعليمية والثقافية القوميــة على الالتزام بمواثيق وعهود حقوق الانسان الاقليمية والدولية.
ج- شكل الحكم
ان يحكم السودان خلال الفترة الانتقالية على اساس الحكم اللامركزي، ويحدد الدستور الانتقالي السلطات والصلاحيات وتوزيعها بين المركز والكيانات الاقليمية.
اعداد قانون للحكم اللامركزي.
ان يؤسس الحكم اللامركزي على توزيع السلطات والصلاحيــات المتفق عليها بين المركز والكيانات الشمالية والكيان الجنوبي على ان يتم الاتفاق على المسمـيات في وقت لاحق.
ان يؤخذ في الاعتبار دور الحكم المحلي ووضع الادارة الاهليـة عند صياغة قانون الحكم اللامركزي.
ان يراعي في التقسيم الاداري الانتقالي الاتي:-
ازالة المظالم واسباب الحرب وتهيئة الظروف الملائمة لاعادة بناء واعمار الوطن.
تلمس رغبات اهل المناطق المختلفة وذلك في سياق تطور العملية الديمقراطية في البلاد.
ان يراعي في تنفيذ الحكم اللامركزي الـــظروف الاقتصاديـــة وسياسات التقشف بغرض تقليل النفقات مع ضرورة التركيز على تعبئة الجماهير واتاحة الفرصة الكافية للمشاركة الشعبية في اطار ديمقراطية الحكم اللامركزي.
ثانيا : حول برامج وآليات تصعيد النضال لاسقاط النظام القائم.
مشروعية العمل المسلح الذي تقوم به فصائل التجمع الوطني الديمقراطي من اجل اسقاط النظام وفق الآليات التي اتفق عليها.
توفير الدعم اللازم.
تشكل لجنة سياسية عسكرية عليا تقوم بالتنسيق والاشراف عـلى تنفيذ برامج تصعيد النضال واسقاط النظام.
ثالثا : حول الترتيبات العسكرية والامنية للفترة الانتقالية.
اقر المؤتمر كافة التوصيات التي تقدمت بها اللجنة الفنية المختصة.
رابعا : سودان المستقبل:
لارساء دعائم السودان الجديد اعتمد المؤتمر المشاريع الآتية: -
البرنامج الاقتصادي للفترة الانتقالية.
برنامج للسياسة الخارجية وسياسات التعاون الاقليمي والدولي.
برنامج ازالة اثار نظام الجبهة الاسلامية
قانون لتنظيم الاحزاب السياسية.
ميثاق العمل النقابي.
قانون الصحافة والمطبوعات.
خامسا: القضايا الانسانية:
فاقمت السياسـات الاقتصـــادية الخاطئة للنظام وتصعيده للحرب الاهليــة من ظواهر الهجرة الداخلية والنزوح واوقعت اضرارا بالغــة بالبيئة مما افرز وضعا مأساويا يعــيش في ظله المواطن السوداني، خاصة المرأة. كمـا دفعت الحرب وعدم الاستقرار والاضطهاد السياسي وانتهاك حقوق الانســان باعــداد كبيرة من خيــرة ابناء الشــعب للجوء خــــارج البلاد.
وتأكيدا لحرصه على سلامة اهل السودان وحرية حركتهم في الداخل والخارج، ونسب للضرورة العاجلة لرعاية ابناء شعبنا من النازحين في الداخـل واللاجئين في الخارج، اقرا المؤتمر برنامجا عمليا لاغاثة المـواطنين داخل البــــلاد، ابان الحــكم الانتقالي، وتقديم الخدمات الضرورية للاجئين السودانيين خارج البلاد، وازالة مـــا لحق بحياة الضحايا والمنكوبين من المعاناة على المدى الآني والمستقبلي وفي تعاون لصيق مع المجتمع الدولي والاقليمي وبالتنسيق مع المؤسسات المعينة بهذا الامر في داخل السودان.
سادسا : هيكلة التجمع وتعديل الميثاق
اقر المؤتمر الهيكل التنظيمي الجديد للتجمع الوطني الديمقراطي والذي يتكون من المؤتمر، هيئة القيادة المكتب التنفيذي والامانة العامة، امانات متخصصة ومراكز للفروع. كما اقر المؤتمر بعض التعديلات المقدمة على الميثاق التي رؤى انها تواكب التطورات التي طرأت على الساحة السياسية.
التوقيعــات
الحزب الاتحادي الديمقراطي
حزب الأمة
الحركة الشعبية / والجيش الشعبي لتحرير السودان
تجمع الاحزاب الافريقية السودانية
الحزب الشيوعي
القيادة الشرعية
النقابات
مؤتمر البجة
قوات التحالف السودانية
الشخصيات الوطنية
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السفاح البشير وزمرته أرخص وأحقر انواع العلمانيين!! (Re: هشام هباني)
|
http://translate.google.com/translate?hl=ar&langpair=en...AZBDB%3FOpenDocument
اتفاق السلام الشامل بين حكومة جمهورية السودان والحركة الشعبية لتحرير السودان / الحركة الشعبية لتحرير السودان الجيش
Source: Government of the Republic of Sudan and the Sudan People's Liberation Movement/Army المصدر : حكومة جمهورية السودان والحركة الشعبية لتحرير السودان / الجيش الشعبي
Date: 09 Jan 2005 التاريخ : 09 يناير 2005
CHAPEAU OF THE COMPREHENSIVE PEACE AGREEMENT الاستهلالية لاتفاق السلام الشامل
WHEREAS the Government of the Republic of the Sudan (GOS) and the Sudan People's Liberation Movement/Sudan People's Liberation Army (SPLM/A) (hereinafter referred to as the "Parties"), having met in continuous negotiations between May 2002 and December 2004, in Karen, Machakos, Nairobi, Nakuru, Nanyuki and Naivasha, Kenya, under the auspices of the Inter-Governmental Authority on Development (IGAD) Peace Process, and, in respect of the issues related to the Conflict Areas of Southern Kordofan and Blue Nile States and Abyei Area, under the auspices of the Government of the Republic of Kenya; ولما كانت حكومة جمهورية السودان (جوس) والحركة الشعبية لتحرير السودان / الحركة الشعبية لتحرير السودان الجيش الشعبي لتحرير السودان) (المشار إليها فيما بعد "الطرفين") ، وقد اجتمعنا في المفاوضات المستمرة بين أيار / مايو 2002 وديسمبر 2004 ، وكارين ، مشاكوس ، نيروبي ، ناكورو ، ونانيوكي نيفاشا ، بكينيا ، تحت رعاية الهيئة الحكومية للتنمية (إيغاد) لعملية السلام ، وفيما يتعلق بالمسائل المتصلة مناطق النزاع في جنوب كردفان والأزرق دول نهر النيل ومنطقة أبيي ، وتحت رعاية من حكومة جمهورية كينيا ؛
CONSCIOUS that the conflict in the Sudan is the longest running conflict in Africa; that it has caused tragic loss of life, destroyed the infrastructure of the country, eroded its economic resources and caused suffering to the people of the Sudan; وإذ يدركان أن النزاع في السودان هو اطول نزاع في افريقيا ، وأنه قد تسبب في خسائر فادحة في الأرواح ، ودمرت البنية التحتية للبلاد واستنفد مواردها الاقتصادية وسبب المعاناة لشعب السودان ؛
MINDFUL of the urgent need to bring peace and security to the people of the Sudan who have endured this conflict for far too long; وإدراكا للحاجة الملحة لإحلال السلام والأمن لشعب السودان الذي عانى هذا الصراع لفترة طويلة جدا ؛
AWARE of the fact that peace, stability and development are aspirations shared by all people of the Sudan; وإدراكا لحقيقة أن السلام والاستقرار والتنمية هي طموحات جميع شعب السودان ؛
IN PURSUANCE OF the commitment of the Parties to a negotiated settlement on the basis of a democratic system of governance which, on the one hand, recognizes the right of the people of Southern Sudan to self-determination and seeks to make unity attractive during the Interim Period, while at the same time is founded on the values of justice, democracy, good governance, respect for fundamental rights and freedoms of the individual, mutual understanding and tolerance of diversity within the realities of the Sudan; تنفيذا للالتزام [red]الأطراف إلى تسوية عن طريق التفاوض على أساس نظام الحكم الديمقراطي الذي ، من ناحية ، وتعترف بحق شعب جنوب السودان في تقرير المصير ، وتسعى لجعل الوحدة جذابة خلال المؤقتة الفترة ، بينما في نفس الوقت يقوم على قيم العدالة والديمقراطية والحكم الرشيد ، واحترام الحقوق والحريات الأساسية للفرد ، والتفاهم المتبادل والتسامح والتنوع داخل واقع السودان ؛[/red]
RECORDING AND RECONFIRMING that in pursuance of this commitment the Parties duly reached agreement on the following texts: the Machakos Protocol, dated 20th July, 2002 which is set out in Chapter I of the Comprehensive Peace Agreement (CPA); the Agreement on Security Arrangements, dated 25th September, 2003 which is set out in Chapter VI of the CPA; the Agreement on Wealth Sharing, dated 7th January, 2004 which is set out in Chapter III of the CPA; the Protocol on Power Sharing, dated 26th May, 2004 which is set out in Chapter II of the CPA; the Protocol on the Resolution of the Conflict In Southern Kordofan and Blue Nile States, dated 26th May, 2004 which is set out in Chapter V of the CPA; and the Protocol on the Resolution of the Conflict in Abyei Area, dated 26th May, 2004 which is set out in Chapter IV of the CPA; and that the Security Council of the United Nations in its Resolution 1574 of 19th November, 2004, took note of these aforementioned Protocols and Agreements; تسجيل وبتأكيده مجددا أن عملا من هذا التزام الأطراف على النحو الواجب التوصل إلى اتفاق بشأن النصوص التالية : بروتوكول ماشاكوس ، بتاريخ يوليو 20th 2002 الذي يرد في الفصل الأول من اتفاق السلام الشامل (اتفاق السلام الشامل) ، واتفاق بشأن الترتيبات الأمنية ، بتاريخ سبتمبر 25th 2003 والتي ترد في الفصل السادس من اتفاق السلام الشامل ، واتفاق على تقاسم الثروة ، مؤرخة 7th January 2004 ، والذى هو مبين في الفصل الثالث من اتفاق السلام الشامل ، والبروتوكول المتعلق بتقاسم السلطة ، ربما 26th مؤرخة في 2004 ، والذى ويرد في الفصل الثاني من اتفاق السلام الشامل ، والبروتوكول المتعلق بفض النزاع في جنوب كردفان والنيل الأزرق ، مؤرخة 26th ربما عام 2004 وهو ما يرد في الفصل الخامس من اتفاقية السلام الشامل ، والبروتوكول على قرار من الصراع في منطقة أبيي ، مؤرخة 26th ربما عام 2004 وهو ما يرد في الفصل الرابع من اتفاقية السلام الشامل ، وبأن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة القرار 1574 في تشرين الثاني / نوفمبر 19th ، 2004 ، علما من هذه البروتوكولات والاتفاقات آنفة الذكر ؛
RECOGNIZING that the Parties have concluded an Agreement on a Permanent Ceasefire and Security, Arrangements Implementation Modalities During the Pre-Interim and Interim Periods dated 31st December, 2004 which is set out in Annexure I of the CPA, within the Framework of the Agreement on Security Arrangements of 25th September, 2003; وإذ يدرك أن الأطراف قد أبرمت اتفاقا بشأن وقف إطلاق النار الدائم والأمن والترتيبات وسائل التنفيذ خلال فترة ما قبل الانتقالية والفترة الانتقالية بتاريخ 31st December 2004 ، والذى هو مبين في الملحق الأول من اتفاقية السلام الشامل ، في إطار الاتفاق بشأن الأمن ترتيبات من أيلول / سبتمبر 25th ، 2003 ؛
FURTHER RECOGNIZING that the Parties have also concluded the Agreement on the Implementation Modalities of the Protocols and Agreements dated 31st December, 2004 which is set out in Annexure Il of the CPA; وإذ يقر أيضا بأن الأطراف قد أبرمت أيضا في الاتفاق على طرائق تنفيذ البروتوكولات والاتفاقيات مؤرخة 31st December 2004 ، والذى هو مبين في الملحق ايل اتفاق السلام الشامل ؛
NOW HEREIN THE PARTIES JOINTLY ACKNOWLEDGE that the CPA offers not only hope but also a concrete model for solving problems and other conflicts in the country; الآن طيه الطرفان معا تقر بأن اتفاق السلام الشامل لا يقدم الأمل الوحيد ، بل أيضا نموذجا ملموسا من أجل حل المشاكل والصراعات الأخرى في البلد ؛
THE PARTIES FURTHER ACKNOWLEDGE that the successful implementation of the CPA shall provide a model for good governance in the Sudan that will help create a solid basis to preserve peace and make unity attractive and therefore undertake to fully adhere to the letter and spirit of the CPA so as to guarantee lasting peace, security for all, justice and equality in the Sudan; ويقر الطرفان كذلك على أن التنفيذ الناجح لاتفاق السلام الشامل يقدم نموذجا للحكم الرشيد في السودان من شأنها أن تساعد على خلق قاعدة صلبة للحفاظ على السلام وجعل الوحدة جذابة ، وبالتالي تتعهد التقيد التام بنص وروح اتفاق السلام الشامل حتى لضمان السلام الدائم والأمن للجميع والعدالة والمساواة في السودان ؛
NOW THEREFORE, THE PARTIES AGREE, upon signing this Agreement, on the following: بناء على ذلك ، يوافق الأطراف ، لدى توقيع هذا الاتفاق ، على ما يلي :
(1) The Pre-Interim Period shall commence, and all the obligations and commitments specified in the CPA shall be binding in accordance with the provisions thereof; (1) وقبل أن تبدأ الفترة الانتقالية ، وجميع الالتزامات والتعهدات المنصوص عليها في اتفاق السلام الشامل يجب أن تكون ملزمة وفقا لأحكامه ؛
(2) The CPA shall be comprised of the texts of the Protocols and Agreements already signed, together with this Chapeau, the Agreement on Permanent Ceasefire and Security Arrangements Implementation Modalities and Appendices as Annexure I and the Agreement on the Implementation Modalities and the Global Implementation Matrix and Appendices as Annexure II; (2) واتفاق السلام الشامل يجب أن تتألف من نصوص البروتوكولات والاتفاقات الموقعة بين الجانبين ، جنبا إلى جنب مع هذا الاستهلال ، والاتفاق بشأن وقف إطلاق النار الدائم والترتيبات الأمنية وسائل التنفيذ والتذييلات في الملحق الأول ، والاتفاق على طرائق التنفيذ ، والتنفيذ العالمي مصفوفة والتذييلات والملحق الثاني ؛
(3) The agreed Arabic and English texts of the CPA shall both be official and authentic. (3) وافق النصوص العربية والإنجليزية لاتفاق السلام الشامل على حد سواء يجب أن تكون رسمية وموثقة. However, in the event of a dispute regarding the meaning of any provision of the text, and only if there is a difference in meaning between the Arabic and English texts; the English text shall be authoritative as English was the language of the peace negotiations. ومع ذلك ، في حالة وجود نزاع بشأن معنى أي حكم من أحكام النص ، وإلا إذا كان هناك فرق في المعنى بين النصوص العربية والانكليزية ، والنص الانكليزي يجب أن تكون موثوقة واللغة الإنكليزية هي اللغة لمفاوضات السلام.
(4) Upon compilation of the official and authentic Arabic and English texts of the CPA, the initialled copies of both texts shall be given to both Parties, and copies shall also be lodged with the United Nations, the African Union, IGAD Secretariat in Djibouti, the League of Arab States and the Republic of Kenya. يجوز (4) وعند تجميع الرسمية والعربية الأصيلة والنصوص الإنكليزية لاتفاق السلام الشامل ، بالأحرف الأولى على نسخ من كلا النصين يعطى لكلا الطرفين ، وتكون أيضا نسخا يودع لدى الأمم المتحدة ، والاتحاد الأفريقي وإيغاد الأمانة العامة في جيبوتي ، وجامعة الدول العربية وجمهورية كينيا.
(5) All persons performing governmental functions shall continue to do so at the place at which they render such services or perform such functions unless or until redeployed or alternative instructions are received in accordance with the arrangements agreed to by the Parties. (5) جميع الأشخاص الذين يؤدون وظائف حكومية سوف تواصل القيام بذلك في المكان الذي يقدم مثل هذه الخدمات أو للقيام بمهام من هذا القبيل ما لم يتم أو حتى نقل أو تلقي تعليمات بديلة وفقا للترتيبات المتفق عليها بين الأطراف.
(6) To establish such priority joint task teams, particularly the Joint National Transitional Team (JNTT), the Abyei Boundaries Commission (ABC), the Constitutional Task Team and the Joint Technical Team on "New National Currency" as required to facilitate and prepare for the operationalization of the Agreement once it is put into force; (6) لتحديد الأولوية مثل فرق العمل المشتركة ، وخاصة الفريق الانتقالي القومي المشترك (الفريق الانتقالي القومي المشترك) ، لجنة ترسيم حدود أبيي (ايه بي سي) ، وفريق العمل الدستوري والفريق الفني المشترك على "العملة القومية الجديدة" كما هو مطلوب لتسهيل وإعداد لتفعيل الاتفاق بمجرد أن يتم وضع حيز التنفيذ ؛
(7) To take the necessary steps to ensure the effective implementation of the Permanent Ceasefire; (7) لاتخاذ الخطوات الضرورية لضمان التنفيذ الفعال لوقف إطلاق النار الدائم ؛
(8) To take such steps as are necessary to ensure that resources and funds are available for the establishment of the structures, bodies and institutions contemplated by the CPA especially the establishment of the Government of Southern Sudan; (8) لاتخاذ الخطوات التي يراها ضرورية لضمان توفير الموارد والأموال متوفرة لإنشاء الهياكل والهيئات والمؤسسات التي تتوخاها اتفاقية السلام الشامل خاصة إنشاء حكومة جنوب السودان ؛
THE PARTIES EXPRESS THEIR GRATITUDE for the persistent efforts of the Facilitators, the IGAD Member States, and the International Community in assisting the people of the Sudan to return to peace and stability, and in particular, to the African Union, IGAD Partners Forum, the United Nations, and the Governments of Italy, Norway, United Kingdom and the United States of America for their support for the IGAD Peace Initiative and their unwavering interest and consistent endeavours in support of the Peace Process; ويعرب الطرفان عن امتنانهم للجهود المستمرة من الميسرين ، والدول الأعضاء في الهيئة ، والمجتمع الدولي في مساعدة شعب السودان على العودة إلى السلام والاستقرار ، وعلى وجه الخصوص ، إلى الاتحاد الأفريقي ، ومنتدى شركاء إيغاد ، و الأمم المتحدة ، وحكومات كل من ايطاليا والنرويج والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية لدعمها لمبادرة الايقاد للسلام والذي لا يتزعزع ، وتسعى مصلحة ثابتة في دعم عملية السلام ؛
THE PARTIES JOINTLY APPEAL to the Regional and International Community and call on Organizations and States which have been requested to witness the signing of this Agreement to provide and affirm their unwavering support to the implementation of the CPA, and further appeal to them to avail resources for the necessary and urgent programmes and activities of the transition to peace as contemplated and agreed herein; الطرفين بصورة مشتركة نناشد المجتمع الدولي والإقليمي ، وندعو المنظمات والدول التي طلبت ليشهدوا التوقيع على هذا الاتفاق والتأكيد على تقديم دعمها الثابت لتنفيذ اتفاق السلام الشامل ، ونداء لهم لمزيد من الموارد من أجل الاستفادة البرامج الضرورية والعاجلة وأنشطة للانتقال إلى السلام ووافق على النحو المتوخى من هذا القانون ؛
THE PARTIES RECOGNIZE the enormity of the tasks that lie ahead in successfully implementing the Comprehensive Peace Agreement and in signing below and before the witnesses here present, they reconfirm their commitment to implement the Comprehensive Peace Agreement fully and jointly. تعترف الأطراف جسامة المهام التي تنتظرنا في التنفيذ الناجح لاتفاق السلام الشامل ، وأدناه في التوقيع وقبل الشهود الحاضرين هنا ، فإنها تؤكد من جديد التزامها بتنفيذ اتفاق السلام الشامل تنفيذا كاملا وبصورة مشتركة.
HE Ali Osman Mohamed Taha سعادة السيد علي عثمان محمد طه
First Vice President of the Republic of the Sudan النائب الاول لرئيس جمهورية السودان
On behalf of the Government Of the Republic of the Sudan نيابة عن حكومة جمهورية السودان
Dr. John Garang de Mabior ويقول الدكتور جون قرنق دي مبيور
Chairman of the Sudan People's Liberation Movement/Sudan People's Liberation Army رئيس لجنة الشعبية لتحرير السودان / الحركة الشعبية لتحرير السودان الجيش
on behalf of the Sudan People's Liberation Movement/Sudan People's Liberation Army نيابة عن الشعبية لتحرير السودان / الحركة الشعبية لتحرير السودان الجيش
WITNESSED BY: الشاهد :
HE Hon. سعادة هون. Mwai Kibaki مواي كيباكي
President of the Republic of Kenya رئيس جمهورية كينيا
On behalf of the IGAD Sub-Committee on the Sudan نيابة عن الهيئة الفرعية للجنة بشأن السودان
HE Hon. سعادة هون. Yoweri Kaguta Museveni يوري كاغوتا موسيفيني
President of the Republic of Uganda رئيس جمهورية أوغندا
On Behalf of IGAD Member States نيابة عن الدول الأعضاء في الهيئة
HE Mr. Ahmed Aboul Gheit سعادة السيد أحمد أبو الغيط
Egyptian Minister of Foreign Affairs وأكد وزير الشؤون الخارجية
On behalf of the Government of the Republic of Egypt نيابة عن حكومة جمهورية مصر
Senator Alfredo Mantica السيناتور الفريدو مانتيكا
Deputy Minister for Foreign Affairs نائب وزير الشؤون الخارجية
On behalf of the Government of Italy نيابة عن حكومة إيطاليا
HE Mr. Fred Racke سعادة السيد فريد راكي
Special Envoy of the Netherlands المبعوث الخاص لهولندا
On behalf of the Royal Kingdom of the Netherlands نيابة عن المملكة الملكي في هولندا
HE Ms. Hilde F. Johnson معالي السيدة هيلدا جونسون
Minister of International Development وزير التنمية الدولية
On behalf of the Royal Norwegian Government نيابة عن الحكومة النرويجية الملكية
Right Hon. الحق هون. Hilary Benn, MP هيلاري بين ، عضو البرلمان
Secretary of State for International Development وزير الدولة للتنمية الدولية
On behalf of the United Kingdom and Northern Ireland نيابة عن المملكة المتحدة وايرلندا الشمالية
Mr. Colin L. Powell السيد كولن باول
United States Secretary of State الولايات المتحدة وزير الخارجية
On behalf of the United States of America نيابة عن الولايات المتحدة الأمريكية
HE Mr. Alpha Oumar Konare سعادة السيد الفا عمر كوناري
Chairperson of the African Union رئيس الاتحاد الأفريقي
On behalf of the African Union نيابة عن الاتحاد الأفريقي
Hon. هون. Charles Goerens تشارلز غورينس
Minister of Development Co-operation of Netherlands وزير التعاون الإنمائي في هولندا
On behalf of the European Union نيابة عن الاتحاد الأوروبي
HE Ms. Hilde F. Johnson معالي السيدة هيلدا جونسون
Minister of International Development وزير التنمية الدولية
On behalf of the IGAD Partners Forum (IPF) نيابة عن منتدى شركاء إيغاد (الفريق الحكومي الدولي)
Senator Alfredo Mantica السيناتور الفريدو مانتيكا
Deputy Minister for Foreign Affairs نائب وزير الشؤون الخارجية
On behalf of the IGAD Partners Forum (IPF) نيابة عن منتدى شركاء إيغاد (الفريق الحكومي الدولي)
HE Mr. Amre Moussa معالي السيد عمرو موسى
Secretary General of the League of Arab States الامين العام لجامعة الدول العربية
On behalf of the League of Arab States نيابة عن جامعة الدول العربية
HE Mr. Jan Pronk سعادة السيد يان برونك
Special Representative of the Secretary General in the Sudan الممثل الخاص للأمين العام في السودان
On behalf of the United Nations نيابة عن الأمم المتحدة
Part I (pdf* format - 4.04 MB) الجزء الأول (* شكل قوات الدفاع الشعبي -- 4.04 ميغابايت)
Part II (pdf* format - 289.7 KB) الجزء الثاني (* شكل قوات الدفاع الشعبي -- 289.7 كيلوبايت)
Part III (pdf* format - 30.59 MB) الجزء الثالث (* شكل قوات الدفاع الشعبي -- 30.59 ميغابايت)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السفاح البشير وزمرته أرخص وأحقر انواع العلمانيين!! (Re: هشام هباني)
|
والسبب في ان تجار الاسلام السياسي في السودان هم ارخص انواع العلمانيين لان العلمانية ما كانت اختيارهم الطوعي الحقيقي والعلني بل قبلوها صاغرين اذلاء ومن غير مخافة الله بل مخافة بطش عباده المناضلين الجنوبيين المعتصمين بقضيتهم العادلة حين هزموهم وفرضوها عليهم فرض هازم على مهزوم وهنا قمة الهوان والاذلال ان يفرض عليك الخيار فرضا وتقبله صاغرا ذليلا!
وسقطت كل مزاعمهم الزائفة بالزود عن والدعوة للدولة الدينية في اليوم الذي قبلوا فيه بدولة المواطنة الديموقراطية المدنية بموجب اتفاق ( نيفاشا) وهي دولة علمانية صريحة تمكن السوداني المسيحي او اليهودي او اللاديني من حكم البلاد بناء على نص هذا الاتفاق بغض النظر عن دينه او لونه او ثقافته او معتقده السياسي...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السفاح البشير وزمرته أرخص وأحقر انواع العلمانيين!! (Re: هشام هباني)
|
(تاني ما عايز اسمع حكاية ده علماني وده فلتكاني وده اسلامي)
هذه تهمة توزع هذه الايام بالمجان في وجه كل مرشح ضد تجار الدين
وكانما هم حراس الدين والفضيلة وهم الذين عهروا شعارات الدين
وهتكوا الفضيلة ودمروا القيم والاخلاق ولذلك هم غير مؤهلين
لاي حديث يتعلق بالقيم والاخلاق والتدين!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السفاح البشير وزمرته أرخص وأحقر انواع العلمانيين!! (Re: هشام هباني)
|
وهل سالتم هؤلاء الافاكين حول عجزهم عن تطبيق شرع الله في زمانهم حيث انه بعد اكثر من عشرين سنة لم نسمع خلال حكمهم المطلق بانهم نفذوا حدا واحدا من حدود الله المنصوص عليها على اللصوص وقطاع الطرق والزناة والمفسدين بحسب زعمهم انهم يمثلون نظاما اسلاميا.. بينما في اقل من عامين هرولوا بشدة مزايدين بقوانين الشريعة ابان فترة المقبور السفاح نميري حينما نصبوه اميرا لمؤمني البلاد حيث قطعوا في فترته ايادي العشرات من السراق وقطعوا من خلاف بعض قطاع الطرق وجلدوا كثيرا من المخمورين وشنقوا الشهيد محمود محومد طه....بينما اليوم لاكثر من عشرين عاما لم ينفذوا حدا واحدا من حدود الله.... وما شنقوا شيخهم الذي شطح عشرات الشطحات وهي تؤهله لحبال المشنقة الرسالية الحافظة لدين الله... ولكنه النفاق وازدواج المعايير هل يا ترى انزل الله عليهم ملاكا خبرهم بتعطيل الحدود.... ام انهم خافوا من تنفيذها وهو الارجح لانهم بالفعل اكتشفوا انهم لو حاولوا تطبيقها فانهم وحدهم سيكونون ضحاياها ولن يجدوا من يصفق لهم ولذلك عطلوها وقبلوا اخيرا صاغرين مشروع دولة المواطنة العلمانية الديمقراطية بموجب اتفاقية نيفاشا وليس بموجب شرع وحاكمية الله؟!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السفاح البشير وزمرته أرخص وأحقر انواع العلمانيين!! (Re: هشام هباني)
|
بقي من إسلام "الإسلاميين" وإسلاميتهم؟
د.عبد الوهاب الأفندي
خلال الأسبوع الماضي وجدتني دون قصد وتعمُّد مني في قلب جدال محتدم عن حاضر الحركة الإسلامية المضطرب ومستقبلها المحاط بالغموض.
حدث هذا حينما كررت مقولتي المعروفة بأنّ الحركة الإسلامية السودانية تعيش أزمة تكاد تكون أزمة وجود، وأنّ أيٍّ من المطالبين بوراثة هذه الحركة المأسوف على شبابها وشيخوختها (بما في ذلك المؤتمر الوطني وحركته "الإسلامية"، وغرمائه في المؤتمر الشعبي) لم يقدم إجابة شافية على المعضلات التي واجهتها. وقد اعترف بعض الحضور، وعلى رأسهم الشيخ الجليل ياسين عمر الإمام والأستاذ عبدالله حسن أحمد، بوجود هذه الأزمة، وبالحاجة إلى معالجتها بنقد ذاتي هادف. وكرر ياسين ما رُوي عنه من قبل من أنه أصبح يخجل من أن يدعو أي شخص للانضمام للحركة الإسلامية، بما في ذلك أحفاده وأهل قرابته. من جهتهم فإنّ عدداً من المشاركين في هذا الحوار (وجلهم من منتسبي المؤتمر الشعبي) سعوا إلى تبرئة تنظيم من وزر ما آلت إليه الحركة الإسلامية، بل أضاف بعضهم أنه لا توجد الآن حركة شعبية خارج المؤتمر الشعبي، وأنّ البقية خارجون تجب عليهم التوبة والندامة.
تذكرت أثناء هذا الحوار نص "رسالة مفتوحة" وجهها لي أحد كرام الإخوة من منتسبي الحركة الإسلامية - عليها رحمة الله- كنت اطلعت عليها مصادفة خلال الأسابيع القليلة الماضية، وأنا أتصفح الانترنيت بحثاً عن شيء آخر، رغم أنها سُطرت ونُشرت قبل أكثر من عام. صاحب هذه الرسالة كان الأخ هاشم أبوبكر الجعلي المحامي، وقد عرفناه منذ أيام الدراسة السنوية أخاً كريماً كنا نراه من أهل الصدق والمجاهدة، والله حسيبه. وفي رسالته تلك (نُشرت في الرأي العام في أغسطس من عام 2008) عبّر الأخ هاشم عن الكثير من الغضب والألم لانتقادات وجهتها في برنامج "ما وراء الخبر" في قناة الجزيرة لما سمي بالحركة الإسلامية في السودان أثناء انعقاد مؤتمرها العام في ذلك الشهر.
ما أحفظ الأخ هاشم كان (بين أشياء أخرى) تقريري بأن ما يسمى بالحركة الإسلامية السودانية ليست بحركة ولا هي بإسلامية، وانتقادي لتصرفات أعضائها وتحولهم إلى مجموعة من الهتافين. وقد رأى هاشم بأنني أكرر في حق الحركة ما وصفه بـ "اتهامات منظمات النظام العالمي الجديد" للحركة، ووصف شيوخها الأجلاء بالهتافة مع إنكار فضلهم.
وقال عما أوردته عن انتخابات أمانة الحركة الإسلامية واستخدام الضغوط، ومنها فرض التصويت بالبطاقة مع نصب الكاميرات أمام صندوق الاقتراع، بأنه نبأ "نُقل من فاسق" (يقصد عن فاسق). وأنشأ أخونا المحامي هاشم يقول: " إنّ الحركة الإسلامية ليست من قبيل التجمعات الفارغة التي يمكن أن يوصف رجالها بـ «الهتافة»، فمن بين صفوفها خرج الآلاف في مسيرة الجهاد والاستشهاد ولم تنعم الحركة الإسلامية بالحكم لأغراض الدنيا، بل تصدى رجالها وشبابها ونساؤها لكل أنواع التعدي والظلم من القريب والغريب، وصبروا وصابروا ورابطوا، ولكن ظل بعض بني جلدتهم من أمثال الأخ عبد الوهاب يرمونهم من خلف أسوار النظام العالمي الجديد بهجر القول وبئيسه. أنكر الدكتور عبد الوهاب على الحركة الإسلامية كسبها وحظها من العلم والجهاد، وحاول أن يصورها مجردة عن الدثار الأخلاقي فنسب إليها ارتكاب جرائم الإبادة والاغتصاب وما شابه ذلك، مستنداً إلى إتهامات المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، مصدقاً ومؤيداً لها ومبشراً بها. ولي أن أسأل الأخ د. عبد الوهاب إن كان يريد أن يلقى الله وهو يزعم أنّ الحركة الإسلامية وقياداتها في السودان تنظم حملات الإبادة الجماعية وتبارك عمليات الاغتصاب الجماعي للنساء في دارفور؟ أو يلقاه وهو عود في نار الفتنة؟!".
ما قرأته من دفاع هاشم عن الحركة الإسلامية المزعومة، وما سمعته من دفاع عن المؤتمر الشعبي وإنكار أي دور لعضويته وقياداته في ما أصاب الحركة والبلاد والعباد من بلاء، هو أبلغ دليل على عمق الأزمة، وواحد من أهم مظاهرها. فهناك إغراق مدهش في خداع الذات، ومغالطات في أبسط الحقائق. ولعل إحدى أهم الآليات التي تستخدم لتحقيق هذا التغييب للوعي بالذات، استخدام المصطلحات الملتبسة. فالحديث عن "مجاهدات الحركة الإسلامية" يتعمد استخدام المصطلح بمعاني متعددة يلغي بعضها بعضاً. فهذه المجاهدات (إذا سلمنا بها)، تشمل فيما تشمل "مجاهدات" محمد صالح عمر وجعفر شيخ إدريس والرشيد الطاهر والحبر يوسف نورالدائم وصادق عبدالله عبدالماجد وداوود يحيى بولاد وخليل إبراهيم وبارود صندل، وبالطبع الشيخ حسن الترابي. وكل هؤلاء تحولوا فيما نعلم في وقت ما إلى مواقف ناقدة لأوضاع من ادعوا الحديث باسم الحركة. فكيف يفتخر البعض اليوم بمجاهدات مَنْ يعتبرونهم خصوماً؟
بنفس القدر فإنّ القول بأن الاتهامات المتعلقة بدارفور هي اتهامات "منظمات النظام العالمي الجديد" فيها نظر، لأنّ مصدر الاتهامات الأصلي هو طائفة من أهل دارفور المسلمين، إذ هم من ادعى ويدعي أنّ الحيف وقع عليهم. وقد صدقهم في ذلك بعض "مجاهدي الحركة الإسلامية" ممن انضموا إلى صفوفهم أو استمروا يؤازرونهم، وأعلنوا تصديقهم لاتهاماتهم. أما تعبير "النظام العالمي الجديد"، وهو تعبير ابتكره وبشّر به جورج بوش الأب بُعيد انهيار النظام الشيوعي، كهدف وأمنية. ولكن البعض "يشم رائحة الأماني" كما قال جحا، ويصور ما لم يزد على مجرد الأماني حقيقة واقعة، لها سلطانها و"منظماتها". ولسنا هنا بصدد تقييم هذه الدعاوى، ولكن الأخ هاشم باعتباره محامياً (ولندع هنا جانباً كونه يدعي الانتماء الإسلامي)، من المفترض فيه أن يطالب بالتحقيق في أي تُهم من هذا النوع (أو أي نوع آخر) لا أن يتحدث بعمومية عن كونها افتراءات لا صحة لها. وبالعكس فإنّ هذا الموقف الدفاعي بدون التأمل في التُهم ومصدرها هو إدانة لا شعورية للذات. فكان الأحرى بكل مَنْ سمع بتهم كهذه ألا يبادر بالإنكار إن لم تكن له صلة بالجناة، فلعل مرتكب هذه الكبائر هو "منظمات النظام العالمي الجديد" أو العصابات الصهيونية، أو حركات التمرد التي قصدت من ذلك تشويه صورة الحكومة. أما من يسرع بالإنكار قبل التأكد، فهو المريب الذي يقول خذوني.
ليس هذا مبحثنا على كل حال، لكن المسألة تتعلق بالإنكار المدهش للحقائق والوقائع. فالقول بأنّ ما يسمى بالحركة الإسلامية لا هي حركة ولا هي إسلامية ليس تهمة، بل تقرير لواقع. فمعروف أنّ "الحركة الإسلامية" تم تشكيلها بقرار من تنظيم آخر، هو حزب المؤتمر الوطني لتكون ذراعه "الإسلامية"، تماماً كما تُنشئ بعض المصارف الربوية "نوافذ إسلامية"، ولنفس الغرض: توفير الغطاء والمعذرة لمن أراد أن يتعامل مع هذه المصارف دون أن يتورط في الربا المحرّم. أما المؤتمر الوطني فهو بدوره تنظيم أنشأته السلطة، ويخضع خضوعاً تاماً للنظام التنفيذي. وكما أظهرت أحداث رمضان/ديسمبر 1999، فإنّ أي محاولة لهذا التنظيم للخروج على سلطان الدولة، تمّ ويتمُّ قمعها بشدة وحزم. إذن فما يسمى بالحركة ليست تنظيماً، حتى يكون إسلامياً أو غير ذلك، بل هو مؤسسة بيروقراطية من مؤسسات الدولة تُدار من علٍ ومن خارجها.
وقد أكدت واقعة انتخابات قيادة الحركة ذلك. وإذا كان الأخ هاشم قد زعم أنّ ما أوردناه هو من نقل أهل الفسق، فهو إدانة أخرى للذات، حيث أنّ الاتهام هنا نقل عمن شهدوا من أعضاء هذه الحركة، فإنْ كانوا فُسَّاقاً فحسبنا الله ونعم الوكيل.
ونزيد أخانا هاشم من الخير، حيث نؤكد له أننا علمنا من مصادر الحركة أنّ عدداً من أنصار مرشح الدولة أخذوا يطوفون على الأعضاء بمقولة مفادها، أنّ فلاناً هو "خيار الحركة الإسلامية" للقيادة، تماماً كما دأبت كوادر الأحزاب أن تفعل بين يدي أي انتخابات نقابية أو غيرها، لتقول إنّ فلاناً هو مرشح الحزب. ولكن مثل هذا القول يصبح تناقضاً مع النفس لو جاء في انتخابات الحزب نفسه. فإذا كانت الحركة المزعومة موجودة وحاضرة عبر مؤسساتها التي كانت تباشر حقها ومسؤوليتها في انتخاب قيادتها، فمن أين جاءت تلك الحركة الإسلامية الأخرى التي اجتمعت لتقرر في غياب مؤسسات الحركة، أنّ فلاناً أو غيره هو مرشحها المفضل؟ إنّ البداية يجب أن تنطلق من الاعتراف بالحقائق الأولية. فدعوى الحركة الإسلامية الملحقة بالمؤتمر الوطني بأنها الصوت الإسلامي الأبرز والغالب في السودان لا تنسجم مع واقع كونها كياناً خُلق ليؤدي دوراً مرسوماً من قبل جهات أخرى. فهو لا يتحدث باسم الإسلام، وإنما باسم من صنعوه. وهي لا تتظاهر مجرد تظاهر بالخروج عن النص، حتى على طريقة حزب البعث العراقي الذي كان يصطنع وجود تنظيم قومي وآخر "قطري"، ويحلل للأول انتقاد أنظمة "صديقة" ويتبرأ من المسؤولية عن ذلك. ولكننا لم نسمع مثلاً عن الحركة الإسلامية إياها إدانة لقمع المسلمين في الصين، ولا براءة من تأييد الحكومة لذلك القمع في تصريحات علنية جعلها متواطئة في قمع أبرياء حتى لو كانوا غير مسلمين. ومثل ذلك كثير. بنفس القدر، فإنّ دعوى منتسبي المؤتمر الشعبي بأنّ انحرافات وأخطاء الحركة الإسلامية لم تبدأ سوى صباح الرابع من رمضان، قد تصلح كدعاية حزبية، ولكنها أصبحت أهم عائق أمام الإصلاح الحقيقي عبر نقد الذات ومعالجة ما كان من أخطاء. وفي الحالين تكون إسلامية الحركة المعنية موضع تساؤل، إن لم يكن إسلامها كذلك. فالحركات التي تسمي نفسها إسلامية تبرر دعواها بأنها تدافع عن قيّم الإسلام بعد أن أهملها غيرهم أو نسيها أو تنكر لها أو عاداها. فهي تذكر وتعظ وتدعو وتجاهد بكل الوسائل لإعلاء تعاليم الدين في وجه غفلة أو عداء الآخرين. وقد زاد بعض قيادات الحركة من أمثال المودودي وسيد قطب، فزعموا أنّ رسالة هذه الحركات ليست إصلاح الدين وإحيائه، بل إرساء قواعده ابتداءً، كما فعل الجيل الأول من المسلمين حين نقل الناس من الجاهلية إلى الإسلام، فلا إسلام اليوم خارج إسلام الحركة الإسلامية، وإنما جاهلية عمياء. ولكن غالبية الحركات ترى رسالتها الإحياء والإصلاح، لأنّ إسلام الآخرين ناقص وقاصر. من هنا فإنّ أضعف الإيمان لكي تنسجم هذه الحركات مع دعاواها هو أن تتوقف عند حدود الله، وتتعظ لوعظ من يعظها بمواعظ الدين، ولا تكون ممن يأمرون الناس بالبر وينسون أنفسهم، أو تتبع سنة عبدالمك بن مروان الذي قال في خطبة مشهورة: "والله لا أسمع بعد اليوم رجلاً يقول لي اتقِ الله إلا ضربتُ عنقه". ومن ذلك ألا تكون حجة عضويتها أمام الله والناس "إننا أطعنا سادتنا وكبراءنا"، أو كنا ننفذ تعليمات التنظيم. وقد اعتبر أخونا هاشم في نقده أنني كنت منذ وقت مبكر ممن "لا يطيقون أسْر القوالب التنظيمية ولا يتحملون ضوابطها". وهذه تُهمة صحيحة مائة بالمائة، خاصة حين لا تكون التنظيمات ديمقراطية في هياكلها ووسائلها. فنحن لا نعطّل عقولنا ولا ضمائرنا ونتبع أوامر التنظيم حتى لو كانت منكراً بيناً وخروجاً عما أمر به الله ورسوله. وإذا صدقنا هاشم (وهو صادق)، فإنّ الانضباط التنظيمي في حالة "الحركة الإسلامية" يكون التزاماً بما يفرضه المؤتمر الوطني وهو حزب غير إسلامي باعترافه، لأنّ حوالي ربع عضويته هي من غير المسلمين، ومن وراء ذلك التنظيم السري الذي يملي بدوره على المؤتمر الوطني والحركة الإسلامية معاً، كما حدث حين صدر "توجيه" بتحديد نتيجة الانتخابات لصالح من تم اختياره سلفاً (وهي توجيهات تترى كما رشح هذه الأيام فيما يتعلق باختيار مرشحي المؤتمر الوطني للدوائر والمناصب). فماذا بقي من إسلامية الحركة الإسلامية إياها، بل من إسلامها، إذا كان الانضباط التنظيمي الذي يبشر به هاشم وإخوته هو هذه الطاعة العمياء لجهة لا يعرفها الكثيرون؟ وأين هي تلك الحركة الإسلامية التي يزعم الأخ هاشم أننا خرجنا عليها؟ دلونا يرحمكم الله. ولأنّ هذا الموضوع شائك ومعقد، فإنّ لنا إليه إنّ شاء الله عودة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السفاح البشير وزمرته أرخص وأحقر انواع العلمانيين!! (Re: هشام هباني)
|
| Quote: بل مخافة بطش عباده المناضلين الجنوبيين المعتصمين بقضيتهم العادلة حين هزموهم وفرضوها عليهم فرض هازم على مهزوم |
هباني سلام
المناضلين الجنوبيين ديل عرفناهم
المناضلين الشماليين وينهم؟
| Quote: دولة علمانية صريحة تمكن السوداني المسيحي او اليهودي او اللاديني من حكم البلاد بناء على نص هذا الاتفاق بغض النظر عن دينه او لونه او ثقافته او معتقده السياسي... |
يا اخوي اتفاق نيفاشا ده حق الجنوبيين بس
بكرة لامن الجنوب ينفصل والجماعة ينفردوا بيكم براكم ،ح تقبلوا وين؟
ببساطة وزي الما حصل شيء يقوموا يعدلوا الدستور ويجيبوا ليكم دستور اسلامي
في حاجة في الفقه اسمها "حكم الوقت"
ودي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السفاح البشير وزمرته أرخص وأحقر انواع العلمانيين!! (Re: هشام هباني)
|
سلام هباني...
غايتو الجماعة ديل لو رفعوا شعارات الدين في حملاتهم
الإنتخابية كما كانوا يفعلون في السابق، فأبشر لا محال
ساقطون وكاذبون وسيضحك الناس عليهم كثيراً. لقد مرغوا
الدين في وحل الوصولية والإنتهازية وفي سبيل كنز الذهب
والفضة والتمكين. إن كانوا يعرفون الدين، لِما أقدموا على
الكذب حينما جاءوا ولما أقدموا على تعذيب شعبهم في بيوت
الأشباح ولما فصلوا وشردوا الملايين من المواطنين بغير وجه حق ولما قتلوا
الألاف في غربي البلاد وشرقها وجنوبها وشمالها برصاصات العسكر...
الدين في وادٍ بعيد وهم في نعيم الدنيا يتمرغون!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السفاح البشير وزمرته أرخص وأحقر انواع العلمانيين!! (Re: عبدالأله زمراوي)
|
الباسل شاعر الثورة القادمة زمراوي
تحياتي ومشتاقون
Quote: غايتو الجماعة ديل لو رفعوا شعارات الدين في حملاتهم
الإنتخابية كما كانوا يفعلون في السابق، فأبشر لا محال
ساقطون وكاذبون وسيضحك الناس عليهم كثيراً. لقد مرغوا
الدين في وحل الوصولية والإنتهازية وفي سبيل كنز الذهب
والفضة والتمكين. إن كانوا يعرفون الدين، لِما أقدموا على
الكذب حينما جاءوا ولما أقدموا على تعذيب شعبهم في بيوت
الأشباح ولما فصلوا وشردوا الملايين من المواطنين بغير وجه حق ولما قتلوا
الألاف في غربي البلاد وشرقها وجنوبها وشمالها برصاصات العسكر...
الدين في وادٍ بعيد وهم في نعيم الدنيا يتمرغون! |
الله اديك الصحة والعافية
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السفاح البشير وزمرته أرخص وأحقر انواع العلمانيين!! (Re: هشام هباني)
|
بعض من ممتلكات شقيقي امير المؤمنين التقي الورع عمر بن خطاب السودان على حسن احمد البشير و عبد الله حسن أحمد البشير:
هاى تك
تتبع لها شركات كبيرة مثل شركة
1- هاى تك للبترول
2- هاى تك كيميكال
3- هاى تك للخدمات الهندسية المتقدم
4- مجموعة التقنية المتطورة (هاي تك قروب) ـ العمارات شارع 31
5- هاي كوم
6- هاى كونسولت
7- شركة السودان للسكك الحديدية الحديثة
8- هاى كوم (شركة اتصالات)
9- بشاير فيما بعد اريبا ثم MTN
10 - شركة الفاركيم للصناعات الدوائية
11- شركة التعدين المتقدم
12 -شركة التجارة و الكيماويات المتقدمة
13- مدينة جياد الصناعية ـ ولاية الجزيرة
14- شركة جياد لانتاج السيارات والمركبات الثقيلة
15- شركة جياد الصناعية ـ الخرطوم عمارة بشير محمد سعيد
16- شركة بتروهلب للنفط الرياض
17- شركة رام للطاقة المحدودة الرياض شارع المشتل
18-شركة الأعمال التجارية والكيميائية المتقدمة المحدودة
19-شركة اتكوكو لصناعة الجوالات البلاستيكية
20-مصنع ابن حيان للصودا الكاوية
21- أتكوكو لصناعة الأسمنت
22- شركة أتكوكو لأعمال السكة حديد
23- اسهم بكنار تل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: السفاح البشير وزمرته أرخص وأحقر انواع العلمانيين!! (Re: Mustafa Mahmoud)
|
ارخص انواع العلمانيين لان العلمانيين الاساسيين صادقون واقعيون مدركون ان واقع السودان التعددي الديانات والثقافات والالسن والسحنات لا يمكن احداث التوازن العادل ولاستقرار والسلام فيه الا باحترام خيارات الاخرين ولن تحترم خيارات الاخرين باقصائهم وبفرض خيارات اخرين عليهم بالقهر ولذلك ان فرض مشروع الدولة الدينية على اصحاب ديانات اخرى هو قهر وظلم يتناقض مع روح الدين الحقيقي والذي غير محتاج لمجرمين وقتلة ولصوص للاتجار به وهم ملة الاسلام السياسي في السودان المتدثرة برداء الدين وعندما انتهزت فرصة الدولة المستباحة بين اياديها لم تطبق الدين ولم تلتزم بروحه بل انكشف الغطاء عن ثلة من القتلة واللصوص والمفسدين وهم ابعد تماما عن روح الدين بل هم اقذر من اساء الى سمعة الدين الاسلامي ومن هنا كان نعتهم بانهم ارخص واحقر العلمانيين ولا علمانيين واخيرا رضخوا للحلول عبر الالية العلمانية اي الديموقراطية والانتخابات وهي منتوج ثقافة انسانية اتت من بيئات مسيحية ولكنها لم تحتكم الى ذات العقيدة كمرجعية بل الى الحكمة الانسانية والتي تنادى بها كل الاديان بما فيها الاسلام!
| |
|
|
|
|
|
|
|
������� ��������� � ������ �������� �� ������� ������ ������� �� ������
�������
�� ���� �������� ����� ������ ����� ������ �� ������� ��� ���� �� ���� ���� ��� ������
|
� Copyright 2001-02
Sudanese
Online All rights
reserved.
| |
هشام هباني
عمر عبد الله فضل المولى
الشفيع وراق عبد الرحمن
Mustafa Mahmoud
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست