دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
هام وعاجل جدا جدا الى شباب الثورة البواسل!
|
http://ar.justin.tv/20satt#/w/823146560/3
عليكم باستخدام هذه التقنية الاسفيرية المجانية اعلاه المتاحة للنقل المباشر والتي تستخدم الان لتغطية كل تحركات ثوار مصر الشقيقة في مواجهة الطغيان وهي تحتاج فقط لجهاز لاب توب محمول في موقع الحدث ويمكن ان يشكل اذاعة تلفزة مباشرة وحية متحركة تنقل كل مناشطكم الوطنية المستمرة لتمليك الجماهير كامل الحقائق عن نشاطكم الوطني الخلاق الذي سيبعث الامل في بقية الشعب لمواصلة الانتفاض على الطغيان.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هام وعاجل جدا جدا الى شباب الثورة البواسل! (Re: هشام هباني)
|
على كل مجموعة شباب ثوري في اي حي من احياء العاصمة القومية او اي مدينة سودانية تشهد احداثا ثورية ان تحاول ان وجد توظيف جهاز حاسوب (لاب توب) لتغطية حركتها وحركة الشارع فى المنطقة المحيطة ونقل هذه الصور عبر البث المباشر لتمليك الشعب والعالم عن اخبار الانتفاضة الشعبية وايضا ان تمدنا باخبار الاعتقالات واسماء المعتقلين حتى يجدوا الحماية الكافية من نشطاء حركات حقوق الانسان الوطنية والاقليمية والعالمية وثورة حتى النصر!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هام وعاجل جدا جدا الى شباب الثورة البواسل! (Re: هشام هباني)
|
ان استخدام هذه التقنيات الاسفيرية الحية يوفر حماية امنية مباشرة لمستخدميها من قبل المشاهدين والمتابعين لها من الذبين لهم مصلحة في التغيير سواء كانوا داخل او خارج الوطن حيث سيكون المستخدمون لهذه التقنية تحت دائرة الضوء ولذا لا يستطيع ان يقربهم الطغاة واذنابهم لانه ان تم ستفضحه الكاميرا الحية وثورة حتى النصر!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هام وعاجل جدا جدا الى شباب الثورة البواسل! (Re: هشام هباني)
|
بعد تفجيرات سبتمبر.. الإنترنت سلاح أمريكا القادم
محيط – عبدالمنعم فريد
بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001 تحاول الولايات المتحدة سد الثغرات الأمنية التي يمكن من خلالها أن يوجه لها أى هجوم أخر، وتعد شبكة الإنترنت إحدي المجالات الحيوية التي تحاول هذه القوة العظمى السيطرة عليها سواء لشن هجمات على أنظمة الحاسبات فى الدول الأخري أو إنشاء حائط صد معاكس.
فالحرب أصبحت الآن ليست قاصرة على المجال العسكري فقط ولكن تحولت إلى نوع آخر وهو "الحرب الإلكترونية" التي تدار بواسطة الماوس والكيبورد وباستخدام شبكة الإنترنت المنتشرة فى بقاع العالم بلا استثناء.
وتوقع خبراء في مجال الإنترنت أن أى اعتداء عسكري أو إرهابي قد يحدث ضد الولايات المتحدة الأمريكية، في حال وقوعه لن يكون باستخدام طائرات أو متفجرات كما حدث فى 11 سبتمبر أو حتى انتهاك للحدود الأمريكية بل سيكون هجوماً في الفضاء الإلكتروني يشنه قراصنة الكمبيوتر، بحيث يكون قادراً على تدمير الاقتصاد والبنية التحتية الأمريكية بنفس القوة التي قد يتسبب بها تفجير مدمر.
اعتمدت الولايات المتحدة على المعطيات السابقة وبدأت في استخدام هذا السلاح للحماية والهجوم في نفس الوقت حيث يعكف الخبراء في وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" حالياً على تطوير قدرات الإنترنت لشن الهجوم على أنظمة الحاسبات التابعة للدول الاخرى.
وذكرت صحيفة لوس انجلوس تايمز أن بعض المسؤولين العسكريين رفيعي المستوى يدفعون البنتاجون للمضي في الهجوم الالكتروني عبر تطوير قدرات الانترنت لشن الهجوم على انظمة الدول الاخرى الالكترونية بدلا من التركيز على الدفاع عن الامن الالكترونى الاميركي فقط.
وحسب اقتراحات العسكريين الذين أثاروا جدلاً واسعًا سيكتسب خبراء عسكريون معرفة طريقة الاستيلاء على طائرات العدو من دون طيار وشل قدرة طائرات العدو الحربية أثناء القتال وقطع الكهرباء في وقت محدد عن بعض المواقع الاستراتيجية.
وأشارت الصحيفة إلى أن توسيع نطاق القدرات الهجومية عبر الانترنت سيمثل تغيرًا هامًا للجيش ولاسيما ان المسؤولين الاميركيين ترددوا لسنوات طويلة فى عسكرة ما ينظر اليه على نطاق دولى بأنه وسيلة للتجارة والاتصالات ولكن الاستراتيجية العسكرية الاميركية لعمليات الانترنت التى رفع عنها السرية هذا العام أثارت النقاش فى البنتاجون مجددا واعطت الجيش الضوء الاخضر للدفع نحو توسيع القدرات الالكترونية.
ونقلت الصحيفة عن وزير القوات الجوية السابق مايكل وين قوله مع مرور الوقت سيكون عالم الانترنت جزءا هاما من تكتيكات الحروب .
وحاولت الولايات المتحدة تجنب الوقوع فى الأخطاء التي سبقت أحداث 11 سبتمبر وأطلقت موقعاً جديداً خاص بعالم العمليات السرية والتجسس وهو عبارة عن شبكة اجتماعية للمحللين العاملين في 16 هيئة استخباراتية أمريكية.
ويطلق على الموقع الجديد اسم "إيه سبيس" A-Space، وهو على غرار الشبكات الاجتماعية الأخرى مثل "فيس بوك" و "ماي سبيس" إلا أنه يختلف فى أن مشتركيه من نوع خاص.
ويهدف هذا الموقع الاجتماعي لعالم الجاسوسية إلى حماية الولايات المتحدة الأمريكية من خلال تقييم المعلومات المتاحة لوكالات التجسس الوطنية ككل، لأن عدم توافر المعلومات والبيانات المهمة يمكن أن تكون له انعكاساته المدمرة، مثلما حدث من إهمال لإحدي المعلومات المهمة حيث قام أحد عملاء الـFBI بإرسال بريد إلكتروني قبيل هجمات 11 سبتمبر 2001، يحذر من وجود أشخاص يتدربون على الطيران، ولكنهم لا يتعلمون الهبوط بها، إلا أنها لم تؤخذ جدياً لعدم وجود ترابط ما بين وكالات الاستخبارات وهو ما سيتيحه الموقع الجديد.
ويتيح الموقع تشكيل صداقات، كما هو الحال في المواقع الاجتماعية الأخرى مثل "فيس بوك" وغيره، ولكن لا يمكن لأي شخص خارج دوائر الاستخبارات أن يصبح عضواً فيه، لأنه عالم سري.
الانترنت ضحية جديدة لأحداث 11 سبتمبر فمحللو وكالة الاستخبارات الأمريكية CIA يمكنهم استخدام موقع "إيه سبيس"، الذي سيطلق للخدمة الفعلية رسمياً في الثاني والعشرين من سبتمبر الحالي، لمشاركة المعلومات والآراء حول تحركات القاعدة ومنظماتها المتفرعة عنها في الشرق الأوسط أو تحركات القطع البحرية الروسية ومناوراتها في البحر الأسود.
ويقول مايكل ويرتايمر، الوكيل المساعد لمدير قسم التحليل في وكالة الأمن القومي قوله : "إنه موقع للالتقاء ليس للجواسيس فقط، وإنما لتبادل المعلومات التي لم يكن بإمكانهم أن يتشاركوا بها من قبل، وسيتيح لهم الموقع وللمرة الأولى فرصة التفكير بصوت عال وبشكل علني ولكن بين نظرائهم، وتحت مظلة 'إيه سبيس'".
وأوضح ويرتايمر أن من الأمثلة الممتازة على ذلك ما إذا أصدر زعيم تنظيم القاعدة، أسامة بن لادن، شريط فيديو جديداً، وكيفية الحصول على ذلك الشريط، ومصادر الحصول على المعلومات السرية والحساسة المطلوبة لوضع كل ذلك في سياقه المحدد.
ورداً على كيفية تنظيم هذه العملية أوضح ويرتايمر قائلاً "نحن نقوم بتطوير آلية للتحذير من مثل ذلك السلوك، ونطلق عليه اسم 'ماستركارد' حتى الآن لعدم وجود وصف بديل، حيث يمكن لشخص ما أن يستخدم بطاقة الائتمان بطريقة لم يستخدموها من قبل على سبيل المثال، وبالتالي فهي تحذر من أن تلك البطاقة قد تعرضت للسرقة.. وبالمثل، فإننا سنقوم بتطوير نمط سلوكي خاص بأعضاء موقع 'إيه سبيس'".
حرب إلكترونية بطابع عسكري
تطورت الهجمات الالكترونية من مجرد عمليات بحث بدافع الفضول إلى عمليات جيدة التمويل والتنظيم من التجسس السياسي والعسكري والاقتصادي والتقني.
وحتى الآن، وكما يقول الحلف الأطلسي، لا تزال دول عديدة غير مستعدة للحرب الالكترونية وهي عرضة لهجمات قراصنة الكمبيوتر والجريمة المنظمة.
وزادت فى الآونة الأخيرة عمليات القرصنة والهجوم على أجهزة الحاسب الآلي ووصل الأمر إلى الأجهزة ذات الطابع السرى مثل الموجودة فى المجال العسكرى ومجال البورصة والبنوك والتعرف علي حسابات العملاء بل اختراقها فى بعض الأحيان مما ينذر باندلاع حرب قد نطلق عليها مجازا "الحرب الباردة الإلكترونية".
وأشار تقرير سنوي كشفت عنه شركة مكافي الرائدة فى مجال الحماية الرقمية إلى أن "الحرب الباردة الإلكترونية" التي تشن على أجهزة الكمبيوتر في العالم تنذر بالتحول إلى أحد أكبر التهديدات الأمنية خلال العقد المقبل.
ونوه التقرير إلي أن نحو 120 دولة تقوم بتطوير طرق لاستخدام الانترنت كسلاح لاستهداف أسواق المال ونظم الكمبيوتر والخدمات التابعة للحكومات، مضيفاً أن أجهزة المخابرات تقوم بالفعل باختبار شبكات الدول الأخرى بصورة روتينية بحثاً عن ثغرات وأن أساليبها تزداد تطورا كل سنة.
الحرب القادمة .. إلكترونية
وحذر التقرير من أن الهجمات على مواقع الكترونية خاصة وحكومية في أستونيا في أبريل ومايو من هذه السنة لم تكن سوى "قمة جبل الجليد" حيث قالت استونيا إن آلاف المواقع تأثرت بالهجمات التي أدت إلى شل البنية التحتية في البلد الذي يعتمد بشدة على الإنترنت.
وذكر التقرير أن الصين في صدارة الحرب الالكترونية وأن اللوم ألقي عليها في هجمات على الولايات المتحدة والهند وألمانيا، وتنفي الصين هذه المزاعم بصورة متكررة.
رد اعتبار الولايات المتحدة
لم تنسي الولايات المتحدة الأمريكية ما حدث لها على يد المارد الصيني في بداية هذا العام حينما تعرضت وزارة الدفاع "البنتاجون" لهجوم كاسح للـ "هاكرز" بعد أن قام قراصنة بشن هجوم على ثلاثة عشر جهازاً مركزياً يتحكم بتدفق المعلومات على شبكة الانترنت على مستوى العالم وتمكنوا من تعطيل ثلاثة أجهزة والسيطرة عليها بشكل كامل طوال اثني عشر ساعة، في أكبر عملية تشهدها الشبكة منذ عام 2002.
وقد تركز الهجوم، الذي تمكن الخبراء من مواكبته بشكل عاجل دون أن يشعر معظم مستخدمي الانترنت به، على أجهزة شركة ultra DNS، وهي الشركة التي تدير وتنظم جميع خطوط الشبكة التي تنتهي بالرمز ".org"
ونجح القراصنة فى اختراق نظام البريد الإلكتروني غير السري لوزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" مما أدى إلى تعطيل الخدمة لنصف الطاقم الخاص بوزير الدفاع روبرت جيتس.
وذكرت مصادر البنتاجون أن ما يقرب من 1500 مستخدم من إجمالى 3000 موظف الذين يعملون مباشرة مع مكتب وزير الدفاع، لم يتمكنوا من الدخول إلى البريد الإلكتروني بعد اختراق جهاز الكمبيوتر الرئيسي المزود بالخدمة "السيرفر".
| |
|
|
|
|
|
������� ��������� � ������ �������� �� ������� ������ ������� �� ������
�������
�� ���� �������� ����� ������ ����� ������ �� ������� ��� ���� �� ���� ���� ��� ������
|
� Copyright 2001-02
Sudanese
Online All rights
reserved.
|
|