المفكراتي غاااااازي العتباني ( شايله موسه تطهر وهي غلفاء)!

دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-11-2024, 09:38 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة هشام هباني(هشام هباني)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-17-2011, 09:08 AM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51292

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
المفكراتي غاااااازي العتباني ( شايله موسه تطهر وهي غلفاء)!

    شاهدتك اليوم واستمعت اليك في فضائية السودان وقد قدمك مضيفك كمفكر سوداني كبير وبالفعل تقمصتك حالة(المفكراتية) في تناول الثورة المصرية الحالية فنظرت وحللت واستنتجت وابحرت في جذور مسبباباتها وتداعياتها حتى صدقت انك بالفعل مفكر خنذيذ سيتحفنا بالكثير والمفيد.... واتفق معك في بعض ما قلته حولها من تحليل كان صحيحا ما عدا تضخيمك لحركة الاخوان المسلمين المصرية والدعاية المجانية لها وانت في سياق قولك تجعل منهاكانها الحركة الوحيدة المؤهلة لقيادة الشارع المصري مستقبلا!
    ولكن احتقرت نفسي لتضييع زمني في (فارغة ومقدودة) عندما عدت الى رشدى وصوابي وتذكرت انك يا هذا ( المفكراتي) الفخيم واحد من اساطين القهر والفساد والهوس في بلادى والمقر بمواقفك كل هذا السجل البشع من الانتهاكات في حق المواطن السوداني من ابادات وتعذيب ونهب للمال العام وفساد وتمزيق لوحدة البلاد وتعريضها لانتهاك السيادة والتراب بل لا زلت مؤتمرا باوامر سيد المجرمين المطلوب من العدالة الدولية (عمر البشير) والذي تدرك في قرارة نفسك الامارة بالسوء انه الاسوأ الاف المرات من طاغية مصر (حسني مبارك) والذي ان قتل الفا من المصريين ولم تثبت بعد ولكن رئيسك قد اعترف بعظمة لسانه بقتل الالاف وقد شرد الملايين ومزق الوطن واورثه الخراب والضياع باسم الاسلام ورغم ذلك لا زلت يا حضرة (المفكراتي) مستمرا معتزا باثم البقاء في هذا الوضع الماخور الذي غادره كثير من رفاقك بعد ان استعادوا انسانيتهم وضمائرهم واخلاقهم وقرروا غير نادمين مغادرة هذا الوضع الماخور... ومضحك ان تبحر مسهبا في تحليل ثورة مصر التي اطاحت بالطاغية ( مبارك) ناسيا انك يا حضرة (المفكراتي) واحد من بطانة طاغية(أظرط) ملايين المرات من ( مبارك) ولكنه الجبن والنفاق قد حالا بينك وبين الحق ايها(المفكراتي) الكبير... الذي ينطيق عليه مائة بالمائة المثل السوداني القائل:( شايله موســه تطهر وهي غلفاء)!

    (عدل بواسطة هشام هباني on 02-17-2011, 09:11 AM)

                  

02-17-2011, 09:26 AM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51292

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المفكراتي غاااااازي العتباني ( شايله موسه تطهر وهي غلفاء)! (Re: هشام هباني)

    Quote:
    http://www.sudaneseonline.com/news-action-show-id-7699.htm

    Quote: غازي صلاح الدين العتباني

    الجزر والعصي كلمتان مستهلكتان في السياسة، فلا حاجة لشرحهما. أما الأجراس فهي تشير إلى تجربة شهيرة أجراها عالم وظائف أعضاء روسي اسمه بافلوف أسهمت في تطوير علم النفس السلوكي. درس بافلوف الارتباط بين المؤثر والاستجابة الفسيولوجية في الحيوانات اللبونة. أحضر ذلك العالم مجموعة من الكلاب وأخذ في كل مرة يقدم لها فيها طعاما يقرع أجراسا، فكانت الكلاب بالطبع تنبح وتلتهم الطعام بشهية بالغة، وكان هو يسجل الاستجابة الفسيولوجية من خلال قياس كمية اللعاب وعصائر المعدة التي تفرزها الحيوانات في تلك اللحظة. وبعد أن استقر هذا الترابط في غريزة الكلاب، جرب بافلوف أن يقرع الأجراس دون أن يقدم طعاما، فكانت النتيجة مدهشة، إذ أن الكلاب نبحت تماما كما نبحت من قبل عند تقديم الطعام، وأفرزت من اللعاب وعصائر الهضم مثلما أفرزت من قبل. نال بافلوف جائزة نوبل في الفسيولوجيا عام 1904، وبتجربته تلك أثبت وجود التكيف الترابطي (Conditioning) في السلوك الحيواني عامة.

    علل السياسة الأميركية تجاه السودان تشابه من ناحية خاصة علل السياسة الأميركية تجاه الفلسطينيين، وتشابه من ناحية عامة علل السياسة الأميركية تجاه دول العالم الأخرى. أما وجه الشبه مع الحالة الفلسطينية فيتمثل في خللين خطيرين: الأول: يتعلق بنزاهة الوسيط الأميركي المنحاز تماما إلى الحكومة الإسرائيلية، بنفس مقدار انحيازه للحركة الشعبية. على الرغم من ذلك، لا تجد الحكومة الأميركية غضاضة في أن تقدم نفسها، أو تفرضها، وسيطا. و«إن أنس لا أنسى» دهشتي في يوم من أيام عام 2001 عندما كنت أتحدث مع بعض مرافقي المبعوث الأميركي حينها، دانفورث، وأقول له بحماس ساذج يفترض أن ما أقوله مسلمة من المسلمات التي أقرتها البشرية منذ زمان سحيق: «لا بد أن تكونوا محايدين ونزيهين كي تحققوا نتائج». وقد رد محدثي بغير حماس وبصراحة متناهية: «نحن لا نستطيع أن نكون محايدين». عندها لم أر جدوى للجدل معه واحتفظت برأيي لنفسي، وهو أن الولايات المتحدة الأميركية، بهذا المنهج، لن تنجح أبدا في أن تقدم حلا حقيقيا نزيها ومستداما لمشكلة الجنوب، وهو ما أثبتته الأيام.

    وجه الخلل الثاني: هو أن الولايات المتحدة الأميركية تقدم عروضها دائما بأسلوب «الصدقة». فهي التي تحدد ماذا تقدم، وبأي كيفية وفي أي زمان. ولأن عروضها لا تنبع من انخراط متكافئ، فهي لا تأبه لمشاعر الطرف الآخر، وتفترض أن ما تقدمه ينبغي أن يقبل باعتباره ثمنا عادلا للمقابل الذي سيطلب منه. الصدقة هنا فعل من طرف واحد لا يعترف بقاعدة التعاطي، ويقول لك: «خذ ما أعطيتك أو اغرب عن وجهي». ولست بصدد الاستفاضة في وصف الاستجابة السودانية التقليدية لمثل هذا النوع من الصدقات، وهي الرفض المهذب، خاصة عندما يكون الأمر أمر استحقاق مبدئي لا علاقة له بفضيلتي الرأفة والإحسان. وهذا أيضا ما رأيناه في الحالة الفلسطينية بوضوح.

    وجه الخلل الثالث الذي يعاني منه كل من يتعاملون مع الولايات المتحدة: هو أن السياسة الخارجية الأميركية ترتكز على مبدأ «الاستثناء،» أو «The American Exception» وقد تكرس هذا المبدأ منذ القرن التاسع عشر على اعتبارين: قوة الأمة الأميركية، وأنها ليست كبقية الأمم، لذلك فهي «مستثناة» مما ينطبق على الآخرين. هكذا انسحبت الولايات المتحدة الأميركية من عصبة الأمم في عشرينات القرن الماضي، على الرغم من أن فكرة إنشائها كانت فكرة أميركية محضة أراد بها صاحبها الرئيس ويلسون القضاء على «نظام توازن القوى» السائد في أوروبا والذي اعتبر مسؤولا عن قرون من الحروب الأوروبية الداخلية. ثم تكرر المشهد في عدة اتفاقيات ابتدرتها الولايات المتحدة ثم انسلت منها: اتفاقيات البيئة، اتفاقية منع انتشار الألغام، وللطرافة أيضا اتفاقية محكمة الجنايات الدولية. ووجه الطرافة والتناقض هو أن الولايات المتحدة تطالب السودان بالامتثال لطلبات المحكمة على الرغم من أن أقوى دفع قانوني ضد المحكمة وتسييسها صدر من الولايات المتحدة نفسها. ويجب التنبيه، ما دمنا قد افتتحنا بالحديث عن علم النفس السلوكي، إلى أن هذا المسلك يضع الطبيعة الأميركية في اصطدام مباشر مع الطبيعة السودانية، فأبغض الأشياء إلى النفسية السودانية هو الاستثنائية، بمعنى تميز الأقوياء والأغنياء على الضعفاء والفقراء، حتى إن الرحالة العرب وصفوا بلاد النوبة بأن «ملوكها كسوقتها»، أي أنها بلاد بها مجتمع يقدس المساواة.

    جرد حساب الحوار السوداني الأميركي في الأشهر الماضية، كما عبرت عنه بعض البيانات الرسمية وفصلته الصحافة الأميركية، يتلخص في العطية التالية التي تبدو كأنها قد صاغها مجموعة من الناشطين المتذاكين إلى حد السخف:

    أقيموا الاستفتاء في موعده دون أدنى نظر إلى نتائجه وشروطه الجوهرية، وحتى إن أدى إلى انفصال وحرب في آن واحد، على الرغم من أن الاستفتاء إنما اقترح في المقام الأول لترسيخ الوحدة ولتجنب الحرب. وبمقابل ذلك سنعطيكم الآن ست رخص تصدير لشركات أميركية في مجالات الزراعة والصحة؛ وعليكم مواصلة التعاون في مكافحة الإرهاب؛ وسننظر في رفع اسم السودان من قائمة الإرهاب وفي رفع العقوبات الاقتصادية في يوليو (تموز) المقبل من عام 2011 عندما تستكمل إجراءات الانفصال؛ أما محكمة الجنايات الدولية فعلى الرئيس أن يلتزم بمطالبها وأن يسلم نفسه لها (لاحظ أنه هو الرئيس ذاته المطلوب منه الوفاء بالالتزامات أعلاه).

    لسبب لا يخفى على ذوي الألباب ذكرني هذا العرض بعرض قريش لأبي طالب أن يسلمهم ابن أخيه محمدا (صلى الله عليه وسلم) وأن يسلموه بالمقابل أنهد فتى في قريش، عمارة بن الوليد، فكان رد أبي طالب الذكي: «والله لبئس ما سمتموني: تعطونني ابنكم أغذوه لكم، وأعطيكم ابني تقتلونه».

    أخطر من ذلك على الجنوب والجنوبيين هو أن تقديم مثل هذا المقترح ينتقص من حق الاستفتاء بجعله عرضا من عروض التجارة. بتعبير آخر، فإن المقترح يعني أن الاستفتاء قد تنزل من كونه مبدأ وحقا ليصبح ورقة مقايضة تخدم السياسة الأميركية في المقام الأول.

    عندما سئل أحد متطرفي اليمين المسيحي في عهد بوش الابن: لماذا لا تستخدمون الجزر مع خصومكم؟ لماذا أنتم دائما مسرعون إلى استخدام العصا؟ رد عليه ذلك المتطرف: بلى، نحن نستخدم الجزر. قال له محدثه: كيف؟ لم نركم مرة واحدة تستخدمونه. قال المتطرف: عندما لا نستخدم العصا فهذه هي الجزرة. إذن لا جزر حقيقي، والعصي لم تحرز نجاحا كبيرا، أما الأجراس فلكي تسيل اللعاب لا بد من ارتباطها بخبرة سابقة فيها طعام، أو كما قال بافلوف.

    * مستشار رئيس الجمهورية السوداني والمسؤول الحكومي لملف دارفور

    الشرق الاوسط

    (عدل بواسطة هشام هباني on 02-17-2011, 09:35 AM)

                      

02-17-2011, 09:34 AM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51292

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المفكراتي غاااااازي العتباني ( شايله موسه تطهر وهي غلفاء)! (Re: هشام هباني)

    أما محكمة الجنايات الدولية فعلى الرئيس أن يلتزم بمطالبها وأن يسلم نفسه لها (لاحظ أنه هو الرئيس ذاته المطلوب منه الوفاء بالالتزامات أعلاه).لسبب لا يخفى على ذوي الألباب ذكرني هذا العرض بعرض قريش لأبي طالب أن يسلمهم ابن أخيه محمدا (صلى الله عليه وسلم) وأن يسلموه بالمقابل أنهد فتى في قريش، عمارة بن الوليد، فكان رد أبي طالب الذكي: «والله لبئس ما سمتموني: تعطونني ابنكم أغذوه لكم، وأعطيكم ابني تقتلونه».
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    ارايتم كيف شبه مفكرنا الكبير غااازي العتباني موقف سيد الاجرام رئيسه عمر البشير في مواجهة العدالة الدولية في الاقتباس اعلاه بموقف المشركين من الرسول(ص) وهو تشبيه مفعم للاسف بالملق والنفاق والكذب ولا يليق بقامة كائن يطرح من نفسه مفكرا وثوريا تطهريا من رواد الحركة الاسلامية بالسودان ان يشبه مجرما في حالة هذا السفاح البشير بنبي الاسلام العادل الامين محمد (ص) ولكنها افه النفاق غلبت على مفكرنا ان يورط نفسه في هذا المنحي البئيس والمهين ولا ادرى لماذ لا زال مورطا نفسه في نظام ابشع الاف المرات من نظام الطاغية نميري والذي رفع ضده السلاح هذا المفكراتي وهو في العشرينيات من عمره ولكنها سكرة السلطة حين تلجها و(تتقنطر) في امتيازاتها وحرامها فانه مغرية تعمى البصائر وتورث الضعاف من اهلها سوءة الختام!

    (عدل بواسطة هشام هباني on 02-17-2011, 09:42 AM)

                  

02-17-2011, 10:31 AM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51292

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المفكراتي غاااااازي العتباني ( شايله موسه تطهر وهي غلفاء)! (Re: هشام هباني)

    ويا لسخرية القدر ان يفرد تلفزيون سودان الشمولية والقهر والاجرام والطغيان بكل(قوة عين) حلقة خاصة لتحليل الاوضاع الثورية في الجارة مصر بينما لم يحاول ذات التلفاز ان ينقل وقائع تلكم الثورة بشكل يومي منتظم ويملك المشاهدين معلومات حولها ولو بالصورة من غير تعليق
    وفي ذات الوقت تهرب سعادة المفكراتي غازي العتباني ضيف الحلقة عن اقحام نفسه في اية مقاربات بين واقع مصر قبل الثورة وسودانهم الحالي المشبع بالطغيان والفساد اكثر الاف المرات من مصر التي لم يبد النظام فيها شعبه ولم يشردهم بالملايين داخل وخارج البلاد ولم يبع ترابه للاغراب ولكن صاحبنا العتباني اعماه عن قولة الحق النفاق!

    (عدل بواسطة هشام هباني on 02-17-2011, 11:10 AM)

                  

02-17-2011, 01:33 PM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51292

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المفكراتي غاااااازي العتباني ( شايله موسه تطهر وهي غلفاء)! (Re: هشام هباني)

    والانسان عندما يقبل فكرة ان يطلق عليه لقب المفكر ويستسيغها من غير اعتراض لابد ان يكون لديه الرصيد المعرفي المنشور من افكار خاصة به حتى نتاكد من هذه الصفة التي الصقت به سواء كانت كتب او محاضرات او ندوات تعرض افكارا واضحة ومملوكة لهذا المفكر وهذا للاسف ما غير متوافر لدى هذا (المفكراتي) العتباني!
    والمفكر ايضاعليه ان يتحلي بالصدق والشجاعة والامانة وان يكون متصالحا مع ما يطرحه من افكار لان المفكر
    انسان مثقف وحقاني ميزان العدل في داخله حساس جدا و دوما كفة الحق والحقيقة راجحة فيه..
    ولكن عندما تتامل في سيرة (العتباني) واين موطا قدمه الان في هذه اللحظات وهوفي معية من يأتمر ويهرول لينفذ اوامرهم وهم ثلة من اعتى واقذر بلطجية الظلم والفساد في عالم اليوم وحينها لا لتملك الا ان تقول عليه ( متلبط) على التفكير اي مفكراتي لدرجة (قف تأمل)!
    والمضحك انه في هذه الحقبة الانقاذية الرديئة ظهرت افات لا علاقة لها ابدا بالفكر بل اطلقت علي نفسهابنفسها لقب المفكر وقد قدمت لها من قبل مثالا للمدعو بدر الدين طه والذي تحول بقدرة قادر الى مفكر اسلامى اقتصادي له موقع على الشبكة العنكبوتية وهو الملقب ببدر الدين (الكلع والماء والنار) وهذا اللقب له قصته المضحكة المعلومة في مرحلة من مراحل الدراسة التي قضاها هذا الكائن....فيبدو ان صاحبنا قد تطور من حالة الفهم ب(الكلع) الى الفهم بالراس في زمن العجائب الانقاذي الذي يجوز كل شيء!!
    والمصيبة ان امثال هؤلاء المتثاقفين والمفكراتية المنافقين الذين تعج بهم هذه الطغمة الفاسدة ما هم الا مجملاتية لوجه القبح والاجرام لنظامهم الفاسد والذي ابدا لم ولن ينصلح بعد كل محاولاتهم الفاشلة للتجميل والتلتيق والترقيع بالكلام المنمق وهم يسعون لتجميل القبح بحرق البخور للتغطية على عفونة الاجرام والفساد لنظامهم النتين ولكن يبدو انه استحال عليهم هذا الامر المستحيل حتى انطبق عليهم المثل السوداني القائل :( ابخروا فيها وهي تفسي) !!

    (عدل بواسطة هشام هباني on 02-17-2011, 08:25 PM)
    (عدل بواسطة هشام هباني on 02-17-2011, 08:42 PM)

                  

02-17-2011, 03:14 PM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51292

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المفكراتي غاااااازي العتباني ( شايله موسه تطهر وهي غلفاء)! (Re: هشام هباني)

    وافضل ما انتجته هذه الحقبة المنحطة جدا والتي اعتبرها غربالا كبيرا انها عرت كثيرا من الشخوص سواء هم في السلطة او المعارضة انطبعت في اذهاننا عنهم صور رسخت في دواخلنا اعجابا زائفابهم حتى صدقنا هذه الصور وامنا بهؤلاء كبشر اقرب الى المعصومية وصار لهم حواريوهم ومريدوهم الذين يبجلونهم ولكن عندما المحكات في هذا الغربال الكبير انفضحت هذه الصور الزائفة وسقطت الاقنعة لتبان من تحتها كائنات اقل ما يمكن ان توصف به انهم بشر غير اسوياء ومنهم هذا المفكراتي الوالغ في مستنقع الاجرام والفساد والطغيان وبلا استحياء ينظر للثورة والثوار باخلاق زائفة وادب جم ولكنه هذا لن يغير ما بالصدور وما بالمواقف الراهنة ففاقد الشيء لا يعطيه!



                  

02-18-2011, 06:48 AM

هشام هباني
<aهشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51292

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المفكراتي غاااااازي العتباني ( شايله موسه تطهر وهي غلفاء)! (Re: هشام هباني)

    .
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

������� ��������� � ������ �������� �� ������� ������ ������� �� ������ ������ �� ���� �������� ����� ������ ����� ������ �� ������� ��� ���� �� ���� ���� ��� ������

� Copyright 2001-02
Sudanese Online
All rights reserved.




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de