دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
الله ليس محتاجا لحكومة من المجرمين والفاسدين لتسيء لدينه!!
|
وليس محتاجا لدعاية لتسويق دينه لان دينه ليس بضاعة تجارية وليس محتاجا لهتافات وتظاهرات لكسب سياسي لاعلاء راية دينه وهومالك الحياة ورب العالمين وليس محتاجا لكذبة لاستغلال دينه وتشويه قيمه واخلاقه كما هو واقع اليوم في سودان (الكيزان ) وهو المثال الصارخ في هذا الضرب من الاتجار العاهر بالمقدسات حيث قدمت اسوأ تجربة سياسية علي الاطلاق في التاريخ المعاصر باسم الدين مشبعة بالاجرام والفساد وجميع انواع المظالم وهي اشنع اساءة وطعنة وجهت لدين الاسلام وقد اصبحت افضل مادة بالمجان كمستمسك يستخدمه الخصوم الدينيون من اديان اخري عند اللزوم حينما ينتقدون خصومهم من ديانة الاسلام للنيل من الاسلام. فياايها المزايدون باسم الدين فالله تعالي ليس محتاجا لتسويق بضاعة ليست من دينه في شيء وان كنتم متدينين بالفعل وحريصين علي سمو قيم التدين بينكم لخدمة رسالة الاسلام فالامر سهل جدا ليس محتاجا الي حزب سياسي او الي حشود من الغوغاء المتعصبين سياسيا لتطبيق ما يسمي بدولة الاسلام ..عليكم فقط بتطبيق اخلاق التدين الحقيقي المتسامح مع الاخرين(لكم دينكم ولي دين) وهو التدين الناشد رفعة الانسان وتهذيب اخلاقه وممارساته لاشاعة ثقافة العدل والمحبة والتاخي والسلام والنماء وهو امر ينبغي ان يكون متجذرا في النفس ومجسدا في واقع الحياة اليومية من خلال ممارسات المسلم في التعامل مع الاخرين من بني وطنه من مختلف الديانات وهي ممارسات ينبغي ان تتسم بالسمو الاخلاقي المشبع بروح التسامح المستمد من روح الدين الحقيقي حيث ينبغي ان يكون في دولة المواطنة الديموقراطية الرئيس او الوزير او القاضي او الطبيب او المعلم او المهندس او التاجر او المحاسب اذا كان بالفعل ينشد رفعة دينه ينبغي ان يكون مثالا ساطعا للانسان العادل المسالم المتسامح المهذب المنضبط في اخلاقه وممارساته اليومية مع الاخرين حتي يكسب احترامهم وثقتهم وبالتالي سيكون قد حقق سمعة حسنة لنفسه ولدينه من خلال هذا التعامل الانساني الراقي وهو امر قطعا سيحقق الاستقرار السياسي والاقتصادي للدولة التي يتعايش فيها وبالتالي سيكون بهدوء قد خدم رسالة الاسلام الحقيقية بهذا التعامل الانساني الراقي بلا ضوضاء ومن غيرعصبيات وتشنجات ومزايدات باسم الدين حيث العبرة هنا بالمضامين الاخلاقية الانسانية وليس باللافتات السياسية المشبعة بروح التعصب والاقصاء وهو امر سيعزز احترام الاخرين من خارج ديانة الاسلام لرسالة الاسلام حينما تنتج لنا بشرا علي قيم واخلاق انسانية في كامل السمو بل قد يكون سببا وجيها لاعتناقهم ديانة الاسلام لان الدين في الاسلام هو المعاملة بروح الاسلام المشبعة بقيم العدل والتسامح والمحبة والاخاء والسلام وليس المتاجرة باسم الاسلام المشبعة بروح الكراهية والاقصاء والاجرام والفساد كما يفعل ( الكيزان).
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الله ليس محتاجا لحكومة من المجرمين والفاسدين لتسيء لدينه!! (Re: هشام هباني)
|
خلاص بطلت مباراة القذافي والعمالة للاجهزة الامنية قبلت على الله يا رذل ؟؟
انت اكثر انسان فاسد ومجرم ولا تختلف بتاتا ممارساتك عن ممارسات الانقاذيين ؛ هم يفعلونها باسم الله وانت تفعلها بإسم الثورة والمعاردة ؛ وكلكم كذابون منحـــطون لا تتورعون عن الولوغ في اي مفسدة وعن الكذب والاجرام ...
هل انت عميل لجهاز الأمن يا سيد هشام هباني ؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الله ليس محتاجا لحكومة من المجرمين والفاسدين لتسيء لدينه!! (Re: Abdel Aati)
|
Quote: وليس محتاجا لدعاية لتسويق دينه لان دينه ليس بضاعة تجارية وليس محتاجا لهتافات وتظاهرات لكسب سياسي لاعلاء راية دينه وهومالك الحياة ورب العالمين وليس محتاجا لكذبة لاستغلال دينه وتشويه قيمه واخلاقه كما هو واقع اليوم في سودان (الكيزان ) وهو المثال الصارخ في هذا الضرب من الاتجار العاهر بالمقدسات حيث قدمت اسوأ تجربة سياسية علي الاطلاق في التاريخ المعاصر باسم الدين مشبعة بالاجرام والفساد وجميع انواع المظالم وهي اشنع اساءة وطعنة وجهت لدين الاسلام وقد اصبحت افضل مادة بالمجان كمستمسك يستخدمه الخصوم الدينيون من اديان اخري عند اللزوم حينما ينتقدون خصومهم من ديانة الاسلام للنيل من الاسلام |
تحياتى هبانى
انهم عصابة الاسلام السياسى الذين عاسوا فى السودان فساداً و إفساداً، انهم الطغمة الفاجرة التى اتخذت من الدين الاسلامى ستاراً لها لتفعل جميع المنكرات بأهل السودان. انهم يا عمدة ببساطة من اسوأ انواع المافيات المجرمة فى العالم، لانهم يتخذون من الدين الحنيف ستاراً لخداع الناس و تغبيش وعيهم، عبر الشعارات و استخدام النصوص الدينية، و من ثم ممارسة افظع الجرائم و المفاسد. المافيات الاجرامية الاخري لا تفعل ذلك..يمكن بأيجاز القول ان جماعات الاسلام السياسى من أخطر المجرمين الذين اذا ما حلوا ببلدٍ ما احالوا نهارها ليلاً، و أفسدوا مجتمعها، و دمروا قيمّها و اخلاقها، و نهبوا مواردها و خزانتها، و لعل ما فعلوه بالسودان يكون عظّة لباقى البلدان..
تقديرى
| |
|
|
|
|
|
������� ��������� � ������ �������� �� ������� ������ ������� �� ������
�������
�� ���� �������� ����� ������ ����� ������ �� ������� ��� ���� �� ���� ���� ��� ������
|
� Copyright 2001-02
Sudanese
Online All rights
reserved.
|
|