|
|
 الحركة الشعبية لتحرير السودان تسحب وزراءها من الخرطوم إلى جوبا!الله يكضب الشينة!!!!!!!!
|
Quote:
الحركة الشعبية لتحرير السودان تسحب وزراءها من الخرطوم إلى جوبا
واشنطن مهتمة بتطورات الأزمة
واشنطن: طلحة جبريل الخرطوم: «الشرق الأوسط»
أبدت الخارجية الاميركية اهتماماً كبيراً بتطورات الأزمة المتفاقمة بين الخرطوم وحكومة جنوب السودان، التي أدت الى طلب سلفاكير رئيس حكومة الجنوب والنائب الاول لرئيس الجمهورية من الوزراء الجنوبيين في حكومة الخرطوم الانتقال الى جوبا (عاصمة الاقليم)، في انتظار قرار منه سيعلن في وقت لاحق. في حين وصفت مصادر جنوبية الوضع بأنه اصبح بمثابة «أزمة وطنية».
وقال ازيكل غاتكوث رئيس البعثة الدبلوماسية لحكومة الجنوب في واشنطن، إنه التقى مسؤولين في الخارجية امس بعد نشوب الأزمة، وإنهم عبروا له عن «انشغالهم الشديد بفقدان الثقة بين الجانبين». وقال غاتكوث لـ«الشرق الاوسط»، إن واشنطن أبلغته بانها قررت التحرك، بيد أنه لم يشأ الإفصاح عن المزيد. وأكدت مصادر الخارجية لـ«الشرق الاوسط» ذلك واشارت الى تصريحات اندرو ناتيوس، الذي قال فيها إن «العلاقة بين الشمال والجنوب باتت مهددة».
وقال غاتكوث إن جميع الوزراء الجنوبيين استجابوا لطلب سلفاكير بالتوجه الى جوبا (عاصمة الجنوب)، في اشارة الى خطوة تالية تقضي بسحبهم من الحكومة، وأوضح غاتكوث «باستثناء لام اكول وزير الخارجية وتيمس توت شول وزير دولة في وزارة الصناعة وكذلك لوال دينق وزير دولة في وزارة المالية، فإن الجميع استجابوا لطلب الرئيس سلفاكير، الذي عاد اليوم (امس) الى جوبا، بعد جولة في بحر الغزال ويتوقع ان يتخذ قراره النهائي خلال ساعات».
وتقول الحركة الشعبية (الحزب الحاكم في الجنوب) إن الرئيس السوداني عمر البشير اشترط ان يستمر لام اكول وزير الخارجية في منصبه للاستجابة لطلبها استبدال بعض الوزراء، في حين تصر الحركة الشعبية على ان لام اكول لم يعد عضواً فيها.
|
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: الحركة الشعبية لتحرير السودان تسحب وزراءها من الخرطوم إلى جوبا!الله يكضب الشينة!!!!!!!! (Re: jini)
|
| Quote: أليست هي القوي الوطنية التي في عز عهدها إندلع التمرد في 1955 ؟؟؟!!!! |
الأخ محمد سليمان.. أي عهد وأي عـز تتحدث عنه؟ وكم كان عمر تلك القوى الوطنية في الحكم عام 1955؟؟ في حدود علمي إنو الزمن داك إسمو عهد الإستعمار وليس عز عهد القوى الوطنية،، وما ذنب القوى الوطنية في إندلاع التمرد حتى لو كان في عهدها؟ ونعـم هي إسمها قوى وطنية لأنها في كل الإنتخابات الديمقراطية سواء في عام 53 أو بعد أكتوبر وأبريل كانت تحصل على ثقة الغالبية من الشعب السوداني وكانت الحكومات الديمقراطية والقوى الوطنية هي التي تسعى إلى حل مشكلة الجنوب على أساس سلمي وديمقراطي (مثل إتفاق الميرغني قرنق أو كوكادام أو الإتفاق على مؤتمر قومي دستوري قبيل إنقلاب الجبهة).. أرجو ألا تحملوا القوى الوطنية (أقرأ إن شئت الأحزاب الشمالية) أوزار ما ارتكب في عهود الشمولية والإستعمار.. في البداية والنهاية أتفق معاك إنو الحركة الشعبية عندها ألف حق لو فضت شراكتها مع المؤتمر الوطني، ولو كنت عضو في الحركة لطالبت بفض الشراكة قبل تشكيل الحكومة عند نشوب أزمة تقسيم وزارات مثل الطاقة والمالية،، لأن المؤتمر الوطني لو كان فعلاً حريص على الوحدة وكمان الجذابة زي ما بقولوا كانوا قالوا ليهم أعزلوا وزاراتكم الدايرنها وخلوا لينا الباقي، ما هي كلها سنتين تلاتة ونبقي حزب واحد وزيتنا في دقيقنا... تحياتي لك ولجني والخالة دومة وكل عام وأنتم بخير وسوداننا العزيز بألف خير وينعم بالسلام والأمن والعدالة والديمقراطية (كان قوى وطنية كان غير وطنية ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الحركة الشعبية لتحرير السودان تسحب وزراءها من الخرطوم إلى جوبا!الله يكضب الشينة!!!!!!!! (Re: jini)
|
رسالة للمؤتمر الوطني والحركة الشعبية السلام أغلى من الحرب
بالعود للإشاعة التي سرت في الشارع السوداني المركزي بوفاة الفريق سلفا كير ميارديت وما تلا ذلك من تحركات علي جانبي الشركاء وغليان الشارع السوداني صاحب الكلمة الأخيرة لكل ما يجري حتى في ظل تأخير حدوث ذلك ، فإن هناك جملة من الأسئلة تنداح بالقدر الذي سرت فيه الإشاعة وجريان السراب الذي ترائي لصاحب الإشاعة بموت رئيس الحركة الشعبية من عودة لمربع الحرب الذي لن يساوي شيئاً للدماء التي سالت عبر مختلف حقب اشتعال حرب الجنوب وموت حلم للذين ينشدون السلام في مجتمع أهل السودان كافة.
ولعل أول الأسئلة هي من يتمنى من أبناء السودان حدوث ذلك ؟ أي موت رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان ، ثم من الذي لا يعجبه السلام بالمفهوم الواسع؟ ومن الذي أطلق الإشاعة وما هو الهدف من بثها في هذا التوقيت بالذات؟
للاقتراب من المنطقة المحرمة حول الاتفاقية نفسها ، فإن أول المحاولات يجب أن تُوجه للشركاء الذين كانا علي طرفي نقيض في حالة الحرب والإنتقال لمربع التفاوض وما هي تفاصيل أجواء التفاوض والنفسْ الذي كان يدور أثناء ذلك ، فهذه الأسئلة لا يُجيب عليها إلا من كانوا بنيفاشا ملتصقين بها ليل نهار ثم ندلف لخارج مباني التفاوض حينما يلتقي كل طرف بمجموعته شارحاً لهم ما كسبه من نقاط وما قدمه من تنازل وما وجده من ضغط أو تفهم من قبل المجموعة أو الشركاء الإقليمين والدوليين آنذاك ، وهل كان الشريكين عند التوقيع راضيين عن الذي تم أم أن هناك غصة بقيت في حلق كل طرف يتجرعها كلما قدم للسلام إستحقاقاً واجب النفاذ؟؟
ونحن أهل السودان أو قل الصامتين علي ثنائية الاتفاق وما أفرزه من واقع قبلناه بكل سلبياته بحسبان أن إيجابياته أكبر من ذلك وبالتالي علينا أن نبرز أي سلبية نجدها في نسيج السلام ذلك لأنه أغلي بكثير من الحرب وعلينا ذكر أي محمده في سبيل السلام من أي طرف كان من الشريكين. لكن نتحسب لأي إشاعة قد تعود بنا لمربع عانينا كثيراً من ويلاته ونأمل أن نري سلاماً يدفع كل طرف حسابه المعلق علي رقبته لنري وطناً واحداً يتحمل كل فرد منّا مسئوليته بقدر ما علية من واجب ثم نطالب بحقوقنا كاملة بعد ذلك ، ولعل الشركاء لا زالوا في مربع ليس ببعيد من البدايات المقلقة من تبادل للشكاوي وتحسس في سويداء قلوبهم من بعضهم البعض ، ثم تعدت الشكوى الهمس للجهر بكثير من المآخذ من قبل كل شريك لآخر وقد تابعنا خلال تنفيذ عمر الاتفاقية القصير كثير من الشكاوي علي مستوي مؤسسات الشريكين ثم تعدي ذلك لناشطين من الجانبين محسوبين علي أطراف نافذة تحاول تسجيل نقاط سلبية خصماً علي السلام المنشود .
ثم ذاد الطين بله من مسيرة السلام عموماً من ترديد مثل هذه الإشاعة بموت رئيس الحركة الشعبية الأمر الذي يجعل كافة أطراف المسرح السوداني في مرمي الاتهام وإن كان الأسئلة تتردد بشكل أكبر تجاه الشريكين لإمساكهم بالملفات التي تجعل أي ردة في مسيرة السلام قد يكون ثمنها غالياً علي السودان ومكوناته الأخرى .
ومع الإحساس بالثنائية التي أفضت لكثير من الثنائيات في مسرح السياسة السوداني فإن السلام يظل هو الهدف الأول والأغلى مقارنةً بكل الدمار والخراب الذي طال السودان في ظل إستمرار الحروب في منطقة دار فور وبالتالي يكون بالنسبة لنا ما تحقق في الجنوب كالواقفة من الأنعام بينما جفلت الأخريات في مناطق الصراعات الأخرى التي يستحسن ملاحقتها من بعد تثبيت الواقفة ، ولعل المحافظة علي الاستقرار في جنوب السودان بكل ثمنه المعروف سوف تدفع الشريكين والأطراف الأخرى في مناطق الصراع الناشب في دار فور أو المكمكم في كردفان من الالتفات لأهمية تحقيق السلام لكل ربوع السودان بالجدية اللازمة لذلك أو عبر ضغط المحافظة علي الذي تحقق وصناعة ما لم يتحقق باستحقاقاته اللازمة .
والرسالة التي يجب أن يقرأها طرفي السلام في إتفاق جنوب السودان هي أن السلام أغلى من الحرب وبالتالي أهمية المحافظة علية وتقديم كل المعينات اللازمة لتركة ينمو في دواخل الناس ثم جعل الناس يمارسونه سلوكاً من خلال سلوك الشركاء أنفسهم . ثم التوجه بصدق نحو سلام حقيقي مستدام يعم كافة مناطق الصراع المتشابه الأسباب .
ماذا أنتم قائلون لله والوطن وكافة الأعناق التي إشرأبت لرؤية هلال السلام . السؤال موجهه لمؤتمر الوطني والحركة الشعبية
| |
|
|
|
|
|
|
| |
jini
نصار
ترهاقا
doma
Mohamed Suleiman
Tragie Mustafa
حيدر حسن ميرغني
البحيراوي
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست