كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
أقـوال مأثـورة مـن دفــتر العشــــــ1ــــق!!!
|
أقـوال مأثـورة مـن دفتـر العشـــ(1)ــق!!!
(1) من أجل دورة حب جديدة .. قاتلوا موتكم بالقبل والاحلام . مع كل رنّةٍ كأس. أدمن على كحولك في حانة العشاق!!
(2) كأن في صوتك أمواجاً تسحبني إلى الغرق في الجمال!!
(3) لا تغلقي الهواء بوجهي. دعيني أطاردكِ في حدائق العشق وأحلم بالعنادل!!
(4) الأرضُ تفاحةُ الله الملونة. وأنت لونُ تفاحه في الأرض!!
(5) نقاطي على حروفك ، بعد ذلك يفيض الجسدُ بالأساطير والرنين المُعطر بحنيني إليك!!
(6) أنا كتلةُ نار تتضاءل... الربيع جسرٌ مكسورٌ. وبصوتك المغناطيسي يتم امتصاص النقاط الأخيرة من الربيع.!!
(7) هناك دماء حارة ، تندفع كالعاصفة في بصمات قبلاتي!!
(8) لا يمكن المكوث في حضنك دون الاستعانة بقسم مطافئ حريق العشق.!!
(9) مثل مجموعة من نقاط الماء تنزل على سلك مكهربٍ عار ، ارتعاشُ يديك يصل إلى قلبي الزجاجي!!
(10) بالتصحر. يا حبيبي. يرمي الربيعُ أوراقه.. ويدخل فصل عاصف.. تصحر العواطف !!
(12) من أية مخلوقات أنت يا حبيبي.. لأشتهيك بكل هذا القدر، أمِن َالبرق والرعد والمطر؟!!
(13) من أجل دورة حب جديدة .. قاتلوا موتكم بالقبل والاحلام... أرشف من كأس رضاب فاللمى خمر.. وها قد أدمنت عليه.. في حانة العشق.!! يقولون عني : سِكّير.. عربيد!!
(14) قالت: وحيدة في الوله .. أراسلُ وحدتي الطويلة فيك. وما من مستقر لهواي في بريد أو في حريق!!
(15) قالت: أنتَ سقطتَ علىّ من حضن السماء، وأنا تفاحة سقطت في حضنك. من شدة الجاذبية.!! (16) قالت: ناركَ النَهمة يا حبي تزحف على بساتيني . وأنا في غيابك مشغولة يطرد النعاس عن شفتي!!
(17) متى يحين وقتي فيكَ لأشهق جحيمي. أنا أسأل لتمكث بين ينابيعي أكثر.!!!
(18) ليست الأفواه مناجم كلمات. هناك القبل: يوغا العشاق .!!!!
(20) قالت: متى أصبحت متصوفاً أيها الشيطان؟. جسدي الزاهدُ يسأل وزهوري تحاكمُ مجففها في الغياب!!
(21) الأرواحُ بلدانٌ لهجرتنا في الحبّ. ومن دمعنا الطوفان في الليل.!!
(22) يا حبيباً يشعُ بقرابيني المهدورة . متى تلتفت لأنثاك المأهولة بصوتك!!
(23) الفمُ الغائمُ.. وهو كالعادةِ مقدمةٌٌ لضمةِ الفاعل.!!
(24) العطرُ والشعر والرذاذُ والهذيانُ كل ذلك من أجل تدوين الروح في ساعة من التاريخ!!
(25) جُرعة صغيرة من التصوفِ، وينكسرُ الزبرجَدُ في نهدي.!!
(26) يا إلهي أين أهرب بكِ ، وأعينُ الخلق عليكِ كالعناقيد.!!
(27) كنتَ تمرُ ولا تلتفتُ. وحينما ألقي عليكَ بأحجاري الكريمة تذوبُ.!!
(28) أيها المخلوق الجغرافي يا فقيدَ النوم. دع الأميرةَ تقتبسُ الأمطارَ لعشها منك.!!
|
|
|
|
|
|
|
|
|