دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
المعارضة ... انتهت !
|
اصدقكم القول ... لو اننى المسئول وصاحب كلمة فى تنظيمات المعارضة لما اقدمت على اخراج هذه المسيرة ... الضعيفة التى اكدت تماما للمراقب ان الاحزاب الواقفة تحت راية المعارضة هالكة ومضروبة وانفض من حولها الناس ... مئة نفر او يزيدون قليلا ... معقول يا ناس .... هسة المرافقين من حرس واطقم سكرتارية للسيد الصادق المهدى ونقد والشيخ الترابى مش اكتر من العدد دا ! اخشى ان اقول ان نافع (ليهو حق ) فى استخفافه بقوة الاحزاب بالمناسبة اسجل صوت وتقدير واشادة بحزب البعث ... وحركة حق ... واما بقية العواجيز ... الضحك شرطهم
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: محمد حامد جمعه)
|
انت قصدك الجماعة ديل يا داب صحووابتدو
Quote: بالمناسبة ... الناس الجايطة من الزيادات من رموز الاحزاب ممثليهم فى مجلس الوزراء باركوا الزيادات واثنوا عليها وكلو مسجل وموثق .... عشان ما يخمو الناس ساى .. |
رائك شنو هو اصلا ما رة عليهم لكن انا بصفتي قاعدة في البرلمان ل ابارك بل ضدها
انت عارف دقسة الحكوة انها ما جابتو البرلمان يعني لو جابتو البرلمان انا متاكدة الشيوعيين ما ح يوافقو قول يا سيدي ما وافقوا اكيد ح يفوز الكيزان مكنيكيا ولا انا غلطانة في الحساب؟.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: محمد حامد جمعه)
|
Quote: ومن القال الكلام دا ما مر من البرلمان ... طيب نفترض كلامك صح .. هسة اليسقطوه ..لو بيقدرو |
ما تكابر الشارع دة كان قال بدينا والله الا الحكومة تعضي جلابيتها وتقول يا فكيك.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: محمد حامد جمعه)
|
Quote: الشارع دا ناسكم ما عندهم فيه لستك (ناصية ) اخير ليهم البرلمان ...مخصصات ومقاعد ومنبر للخطابة |
اقول ليك حاجة انا براي عندي 20 لستك جاهزة للمظاهرات وكمان ناصية في شارع رئيسي وجنب مبنى الحكومة اها استفزيتني و كشفت ليك كل حاجة. وبعدين ناسنا ديل ما 3 فقط مكنيكيا مهزومين بس هم قاعدين عشان المخصصات . وبعدين الشارع دة ما فيه ناس كتارتاني غير ناسنا بس الا تعضو جلاليبكم ويا فكيك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: مهدى الصادق السيد)
|
قلت لى ان زراع نافع ... طيب .. ok ... انت زراع منو ... ابقى شجاع وقول ...
مهدى طب نفسا ... حاسبونى ... فان وجدتم على ذنبا اشنقونى .. حلال عليكم ... دى الاولى واما الثانية فان ما حدث بالامس ....سيطيل ليل امانيكم ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: محمد حامد جمعه)
|
100 نفر أدخلوا فيكم رعبا لن يخرج قريبا 100 نفر على قولك قصادهم 150 شاحنة احتياطي مركزي يعني قصاد كل مناضل شاحنة ونص محملة بالجند غير بكاسي الشرطة وبكاسيكم ومواتركم إنتوا ...
الحشد العسكري ده كلوا لي 100 نفر !!!!!؟؟؟؟
أختشي
وأخجل
وإحذر غضبة الشعب ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: عثمان حسن الزبير)
|
يا ابو عفان ..
صدقنى ودا مش كلام غمز ولمز سياسى ... ناسكم ديل (المعارضة ) ... طلعوا قاعدين ساى واى كلام ياخ الحكومة بما فيها (نافع ) مش قدام الصفوف ... وانتو ناسكم ضاربين الترطيبات حارسين القنوات الفضائية سو فينا وعملو لينا ... والله لو سمعت ونسة الناس فى الشوارع ... تعتزل الاحزاب المؤتمر الوطنى جراكم لامتحان - وما فيهو ملحق - وسقطتو فيهو
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: محمد حامد جمعه)
|
Quote: موكب الردع..!!
عثمان ميرغني
[email protected]
*أمس تمكن حزب المؤتمر الوطني من حشد طلاب المدارس وموظفي الخدمة الحكومية المغلوب على أمرهم.. بالتعليمات نقلوا نقلاً إلى ساحة الشهداء أمام القصر الجمهوري.. *لو كنت في مكان الأستاذ احمد إبراهيم الطاهر لما بللت مهابتي بمخاطبة مثل هذه المهزلة.. الصغار في مدارسهم وقد ذهبوا إليها ببراءة أحلامهم الصغيرة فداهمتهم حافلات تتبع لجهة قومية تعمل في مجال الطلاب لتنقلهم قسرا إلى مكان الحشد.. ليرسموا لوحة بشرية تصور تلفزيونياً بذكاء لتعطى الانطباع بأن الشعب موافق وأنه سعيد بكل الذل الذي يهان به.. *صورة أفلتت من أرشيف التاريخ لمسيرة (الردع) الشهيرة التي أقامتها حكومة الرئيس الأسبق جعفر نميري وهي تحتضر وتلفظ أنفاسها.. لا يفرح بها إلا (مقاولو الأنفار) الذي ينتظرون مواسم الحشد ليحشدوا الحافلات الفارغة من المواطنين.. وتحتشد الأموال في جيوبهم.. *وزاد من قتامة الصورة الكوميديا (الفيديو كليب) الذي عرضته قناة الجزيرة أمس في نشرتها عصرا والتي استضافت د. كمال عبيد القيادي بالمؤتمر الوطني الذي رفض بصورة قاطعة مجرد الإقرار بوجود مظاهرات ضد الحكومة في الخرطوم وظل يردد أن المظاهرة الوحيدة التي خرجت كانت مع الحكومة.. فاضطر المذيع للاعتذار للمشاهدين وقطع الحوار.. بعد أن اتضح له أنها حالة نكران عقيمة لا يجدي معها الحوار.. *أليس في الحكومة رجل رشيد يوقظها من سكرة السلطة التي تجعلها تصفع الشعب بزيادة الأسعار ثم بعد يومين تطلب منه أن يخرج في مسيرة (ردع) لتعضيدها؟؟ هل صارت قيادة الشعوب كقيادة قطيع من الماشية تضرب على ظهورها بالسياط وتوجه حيث يريد الراعي.. *الأوضاع تتجه بسرعة كبيرة نحو هاوية الانهيار.. الحكومة فقدت عقلها.. صارت تتلمس عضلها في مواجهة أي موقف.. عندما طلب د. نافع من الأحزاب منازلته جماهيرياً.. وتحداها أن تحرك الشارع.. فعل ذلك حزب حديث ناهض اسمه (المؤتمر السوداني) قد لا يكون سمع به كثيرون.. حزب واحد مستنير هز عرش الحكومة وجعلها تتحسس بنادقها.. أعلن عن مسيرة سلمية في الشارع.. بل وتقدم بصورة رسمية وطلب تصديقاً رسمياً لقيام المسيرة، فكانت النتيجة أن اعتقلوا رئيس الحزب ومعه مجموعة أخرى من الأحزاب المتضامنة وبعض الرموز السياسية ولم يمنحوه الإذن ثم استخدموا القوة لكبت الحركة في الشارع.. *وأمس.. اتضح بما لا يدع مجالاً للشك أن الحكومة تستطيع حشد طلاب المدارس وبعض موظفي الحكومة.. الجماهير المحمولة جواً.. حسب التعليمات .. وفي المقابل الأحزاب الأخرى تستطيع حشد أضعافها بلا حاجة لحافلة واحدة لتحمل جماهير مقهورة.. معادلة لا تحتاج إلى برهان.. تثبت أن الحكومة الآن في عراء وخيم بلا جمهور.. *الطريق الذي تسير فيه الحكومة وحزبها لا يؤدي إلا إلى فوضى على حافة الانهيار.. فالشعب السوداني ينتظر ويصبر حتى يظن المخدرون أنه من فرط صبره لا ينفجر.. فإذا جاءت ساعة الصفر انفجر بلا مقدمات.. سيخرج في الصباح مسؤولو الحكومة من منازلهم متوجهين إلى مكاتبهم كأنما هو يوم عمل عادي.. فيجدون ملايين في الشوارع بلا إنذار.. ملايين لا تنفع فيها شرطة قمع الشغب ولا أجهزة الأمن ولا حتى الجيش نفسه.. وهو أمر حدث في السودان مرتين.. ويحدث في العالم كل حين في بلد.. *الوضع وصل مرحلة الخطورة العظمى.. البلاد كلها في الطريق الصاعد إلى فوضى عارمة.. وما لم تلتقط الحكومة آخر فرصة.. فستكون حكومة (النكبة الوطنية).. وليس حكومة الوحدة الوطنية.
www.alsudani.info[/B] |
انت مع شنو يا ضناب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: محمد حامد جمعه)
|
Quote: مظاهرة شنو يا (هنادى ) قولى بسم الله ... كان دى مظاهراتكم ... والله انتهيتو |
نحنا جينا ديل انحنا القالو متنا وقالو للناس انتهينا
(نحنا) الشاع السوداني بمختلف اشكاله وتنظيماته وانتماته
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: محمد حامد جمعه)
|
الاخ محمداحمد جمعة
لعلك بمقاييس الانقاذ انت كاتب صحفي ولك عمود يقراءه الناس وذلك يكفي لأن تكون صاحب عبارة ان لم تكن مميزة فمؤدبة , لو رجعت وإطلعت على ما كتبت تجد ان العلاقة اللفظية بينك ومن يعتقد انه نافع منسجمة فالمدرسة التربوية واحدة ولكنك أقل قامة من ان تطال بالنقد الاحزاب ليس لأنك غير مؤهل فحسب ولكن عورتك الاخرى انك انقاذي وهي سبة تكفي لأن تجعلك تنزوي عن الحديث في ميادين العظام من ابناء الشعب الشرفاء , الشعب الذي انهكتموه جباية وجوعآ وتنكيل فأنتم اصحاب ثقافة بيوت الاشباح واصحاب ثقافة الايدز والكوليرا والدرن وخيارات الانفصال والتمايز العرقي ... لعلك قد خذلتك المفردة الطيبة وانسقت وراء اسيادك ... فقط ليتك تعي ان هذه المسيرة التي وصفتها حسب رمد عينك بالهزيلة هي خرجت من أجل الشعب السوداني لا من أجل التطبيل لأ كلي السحت والمنتفخون بما كسبت ايديهم من مال الشعب المرفهون حرامآ, المرتكبون لكل الاثام من أجل أن يعيش نافع مرفه وأهلك تحرقهم مؤامرات نافع وأمثاله من أبناء الشيطان من آل المؤتمر الوطني المتدرن بالوسخ والسرقة والغش والسفالة. ولي عودة ان أحببت.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: الرفاعي عبدالعاطي حجر)
|
المعارضة انتهت والشعب بقى ذكي مالو ومال معركة ما حقتو وعرف كدا ضايع وكدا ضايع احسن يكون عايش..
بس جماعتكم احسن يلتفتوا للشعب شوية ويرجعوا مكتسباته ناس مجانية التعليم والعلاج وفتح وظائف وارجاع ناس الصالح العام والتمكين ورفع الاجور عشان تتساوى مع السوق النار بعداك مافي زول شغال بمنو في الحكومة لانه كلو واحد..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: محمد حامد جمعه)
|
... المـظاهرة ضعيفة !!!!! ....أذا لماذا الهلع ? ولماذا الاعتقالات ولماذا تواصل الاعتقالات حتي اليوم? ولم يضرب الابرياء ويقتل الابرياء? كتب الاخ هجو الاقرع المحسوب علي ما يسمي بالحركة الاسلامية مسجلا موقفه Quote: مشكلة الانقاذ دوما، عدم اختيار الوقت المناسب، والرد المناسب فى زمن اصبحت فيه المعلومه متاحه بصوره رهيبه. اتصلت بأحد الصحفيين بالخرطوم، وقال ان الخرطوم منذ الصباح تغطيها الشرطه وان كل المنافذ مغلقه، وان المتظاهرين لم يكن بالعدد الكبير، وقال كان بالامكان التعامل معهم بطريقه حضاريه . اما كان من الاجدر السماح بهذه المظاهره وان تحرسها اجهزة الامن ، ويسمح للاعلام بتصويرها، اما اعتقال بعض افراد المعارضه بأعتبار ما سيقع او يبدر منهم ، فانه لايجوز ، خاصة وان اجهزة الامن اطلقت سراح بعضهم مساء، لعدم وجود مسوغ قانونى لاعتقالهم |
أنتهيالسيد كمال عبيد ومعاكسة التيار ، اعتذروا للجزيره كمال عباس
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: محمد حامد جمعه)
|
الاستاذ/محمد حامد جمعة,
انا مستغرب من حاجة لو مافى معارضة مين الحا يتكلم واقول لا لناس الحكومة,انت رجل صحفى والصحفى ضمير الشعب ولسانه ,يمكن ان تنتقد قصور المعارضة وانهزاميتها ولكن هل تستطيع ايصال صوت الشعب للحاكم هل تستطيع ان توصل صوت الغلابة هل تستطيع ان تقول بان المؤتمر الوطنى يحكم بعقلية حسنى مبارك والقذافى والاسد مع فرق سعادة الشعوب.
عزيزى الاستاذ/محمد حامد جمعة , يمكن ان تستفز الشيوعيين والامة والاتحاديين ولكن المؤتمر الوطنى يستفز كل السودان ,والاستفزاز اقصى انواع الضغط على الشعوب دكتور نافع تحدى وستفزنا كسودانيين وخلى غصة فى حلقنا مابتروح.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ومن الذي أنتهي ? شاهد من أهلها ير د ...عثمان ميرغني يرد معترفا ومتهما...... (Re: محمد حامد جمعه)
|
....ونواصل المظاهرة ضعيفة.... هكذا قالها البعض هنا بينما أنكرها قادتهم تماما ......قال عن ذلك الصحفي عثمان ميرغني
..Quote: وزاد من قتامة الصورة الكوميديا (الفيديو كليب) الذي عرضته قناة الجزيرة أمس في نشرتها عصرا والتي استضافت د. كمال عبيد القيادي بالمؤتمر الوطني الذي رفض بصورة قاطعة مجرد الإقرار بوجود مظاهرات ضد الحكومة في الخرطوم وظل يردد أن المظاهرة الوحيدة التي خرجت كانت مع الحكومة.. فاضطر المذيع للاعتذار للمشاهدين وقطع الحوار.. بعد أن اتضح له أنها حالة نكران عقيمة لا يجدي معها الحوار |
أذا النكران والنفي والتقليل من حجم الحدث سمة أنقاذية خطها الكبار وسار في دربهم الاتباع ...... وعن مسيرة الردع الانقاذية يقول أبن ما يسمي بالحركة الاسلامية عثمان ميرغني
: Quote: أمس تمكن حزب المؤتمر الوطني من حشد طلاب المدارس وموظفي الخدمة الحكومية المغلوب على أمرهم.. بالتعليمات نقلوا نقلاً إلى ساحة الشهداء أمام القصر الجمهوري.. *لو كنت في مكان الأستاذ احمد إبراهيم الطاهر لما بللت مهابتي بمخاطبة مثل هذه المهزلة.. الصغار في مدارسهم وقد ذهبوا إليها ببراءة أحلامهم الصغيرة فداهمتهم حافلات تتبع لجهة قومية تعمل في مجال الطلاب لتنقلهم قسرا إلى مكان الحشد.. ليرسموا لوحة بشرية تصور تلفزيونياً بذكاء لتعطى الانطباع بأن الشعب موافق وأنه سعيد بكل الذل الذي يهان به.. |
وأضاف يقارن بين موقف حزب المؤتمر المعارض وحزب المؤتمر الحاكم
Quote: فعل ذلك حزب حديث ناهض اسمه (المؤتمر السوداني) قد لا يكون سمع به كثيرون.. حزب واحد مستنير هز عرش الحكومة وجعلها تتحسس بنادقها.. أعلن عن مسيرة سلمية في الشارع.. بل وتقدم بصورة رسمية وطلب تصديقاً رسمياً لقيام المسيرة، فكانت النتيجة أن اعتقلوا رئيس الحزب ومعه مجموعة أخرى من الأحزاب المتضامنة وبعض الرموز السياسية ولم يمنحوه الإذن ثم استخدموا القوة لكبت الحركة في الشارع |
وقد قارن عثمان ميرغني بين حشد وحشد
Quote: وأمس.. اتضح بما لا يدع مجالاً للشك أن الحكومة تستطيع حشد طلاب المدارس وبعض موظفي الحكومة.. الجماهير المحمولة جواً.. حسب التعليمات .. وفي المقابل الأحزاب الأخرى تستطيع حشد أضعافها بلا حاجة لحافلة واحدة لتحمل جماهير مقهورة.. معادلة لا تحتاج إلى برهان.. تثبت أن الحكومة الآن في عراء وخيم بلا جمهور |
.. وعن نتاج سياسات الحكومة يقول
Quote: الطريق الذي تسير فيه الحكومة وحزبها لا يؤدي إلا إلى فوضى على حافة الانهيار.. فالشعب السوداني ينتظر ويصبر حتى يظن المخدرون أنه من فرط صبره لا ينفجر.. فإذا جاءت ساعة الصفر انفجر بلا مقدمات.. سيخرج في الصباح مسؤولو الحكومة من منازلهم متوجهين إلى مكاتبهم كأنما هو يوم عمل عادي.. فيجدون ملايين في الشوارع بلا إنذار.. ملايين لا تنفع فيها شرطة قمع الشغب ولا أجهزة الأمن ولا حتى الجيش نفسه.. وهو أمر حدث في السودان مرتين.. ويحدث في العالم كل حين في بلد.. |
......قوموا بالغاء القوانين المكبلة للحريات وبكفالة حق الحركة والتظاهر والتعبير ونبذ الاساليب البوليسية لتعرفوا بعدها من أنتهي!!! كمال عباس
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: محمد حامد جمعه)
|
أخي محمد حامد لك التحية جماعة الإنقاذ ، فعلا قمة الخبث في تجميع الفئات المغلوب على أمرها كرها و تنظيم المسيرات ورفع الشعارات واستغلال الإعلام الرسمي والمأجورين وهذه أمور لا تخفاكم في شئ - أترك العدد الذي تتحدث عنه ، هل يعني حديثك هذا القبول الضمني بكل فواحش وجرائم وفظائع حكومة الإنقاذ لدى الشارع السوداني ؟ مجرد سؤال كم العدد الغعلي المعارض للحكومة والرافض لسياساتها الإقتصادية والسياسية هل تتفق معي أنه يقرب من ال 90% حسب آخر إحصاء للفقراء بالسودان ؟ هل تراهن حكومة الإنقاذ على تسير الأمور بهذه القلة القليلة من الأتباع والمريدين ؟؟ لكن غدا لقريب والشعب المغلوب على أمره حتما سيثور ولو بعد حين لك مودتي الشفيع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: Alshafea Ibrahim)
|
Quote: بس جماعتكم احسن يلتفتوا للشعب شوية ويرجعوا مكتسباته ناس مجانية التعليم والعلاج وفتح وظائف وارجاع ناس الصالح العام والتمكين ورفع الاجور عشان تتساوى مع السوق النار بعداك مافي زول شغال بمنو في الحكومة لانه كلو واحد.. |
اسمعوها من دكتوره بيان يا ود جمعه انها لكم لناصحه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: Alshafea Ibrahim)
|
Quote: المعارضة ... انتهت ! |
تور بقر الجواميس الرقادن فس الغالب من المعارضة والحكومة حيلاقى القوات الدولية اكربوا وسطكم وسراويلكم لاننا حنشجع القوات الدولية والطيارة جات من اتجاه بربر! جنى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: jini)
|
Quote: يدفع دى عند الكيزان ما فى, مسحوها من القاموس بتاعهم قول: يلغف .. يلبع.... يسرق ... يقبض ... يختلس ... يهبر ... |
غايتو دى شوتة حلوة ياود اخوى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: Alshafea Ibrahim)
|
يا اخونا درديقوا الكوز خلوهوا يتبجح وامانا يوموا ما قرب وهو ما جاييب خبر , وبعدين دائما الكوز غبى ما بيعقل الأمور من حوله الأن 15 اتحاد جامعة على مستوى السودان للمعارضة وهو بابتسامتو الصفراء دى بقول المعارضة انتهت والله عجب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: محمد حامد جمعه)
|
هزيلة كانت المظاهرة التي ضجنا بها ناس حنين وكوستاوي ومناضلين البرق..
هاتفت صديقي ودالعبادي اليوم قبل ساعة : اها كيف كانت مظاهرات امس؟؟ ردقائلا: والله ماعرفتهاإلاهسي الصباح في الجريدة...
بقى ان اقول ليكم ان مروان صديقي هذا يعمل سائق حافلة في خط الشهداء السوق العربي..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: DKEEN)
|
Quote: هزيلة كانت المظاهرة التي ضجنا بها ناس حنين وكوستاوي ومناضلين البرق..
هاتفت صديقي ودالعبادي اليوم قبل ساعة : اها كيف كانت مظاهرات امس؟؟ ردقائلا: والله ماعرفتهاإلاهسي الصباح في الجريدة... |
Quote: بقى ان اقول ليكم ان مروان صديقي هذا يعمل سائق حافلة في خط الشهداء السوق العربي.. |
عثل ؤبث
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: محمد حامد جمعه)
|
Quote: وأمس.. اتضح بما لا يدع مجالاً للشك أن الحكومة تستطيع حشد طلاب المدارس وبعض موظفي الحكومة.. الجماهير المحمولة جواً.. حسب التعليمات .. وفي المقابل الأحزاب الأخرى تستطيع حشد أضعافها بلا حاجة لحافلة واحدة لتحمل جماهير مقهورة.. معادلة لا تحتاج إلى برهان.. تثبت أن الحكومة الآن في عراء وخيم بلا جمهور |
سعادة الكولونيل / جمعة أعلاه شهادة شاهد من أهلك الإنقاذيين ،ينفض يده الآن مماعلق بها من أوشاب قال : { أن الحكومة الآن في عراء وخيم بلاجمهور } وقال :{ الأحزاب تستطيع حشد أضعافها-والإشارة لمسير الحكومة- بلا حاجة لحافلة واحدة لتحمل جماهير مقهورة }
نكذب زميلك السابق عثمان ميرغني ونصدقك بإنها كانت مظاهرة { أم مية زول }
الا تتفق معي إن : 1- العدد القليل كان جسورآ 2- السلطة حشدت شرطتها وجهاز أمنها ومارست عنف غير محدود 3- محاولات السلطة لإفشال المظاهرة بإشاعة الغائها ، ثم بقفل الطرق المؤدية لها وإحتلال مكان تجمعها
ثم النتيجة الأهم ان القوى الحية لشعبنا كسرت حاجز الخوف وتجاوزت حالة الإنتظار والترقب وأحدثت فعل وحراك اقلق السلطة وسينعكس ذلك حتمآ على مجموع الشعب الذي ستلهمه مبادرة الأربعاء وتعيد له ثقته في قدراته
صحيح هناك حاجة- خاصة إنها التجربة الأولى بعد سنوات من الصمت- لتكريب العمل والتنظيم ونعود أكثر تصميم على منازلة الوحش
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: محمد حامد جمعه)
|
الصحفى محمد ,
ان وافقناك على ان استخفاف نافع بالاحزاب فى مكانه و صادف اهله كما ذكرت : (اخشى ان اقول ان نافع (ليهو حق ) فى استخفافه بقوة الاحزاب)
و لكن و حتى لا تمعن فى لوى عنق الحقيقة دعنى هنا اذكرك و (نافع) :
ان كل نفس شريفة و تخاف يوم لا ينفع فيه مال و لابنون , ترى ان الزيادات الاخيرة هى اقل ان توصف مذلة و مهينة و مستخفة بالشعب الصابر الصامد و عليه لم يكن ما ترتب من تظاهر بغرض امتحان للمعارضة او اى من الاحزاب بقدر ما هو امتحان للانقاذيين و امعانهم فى الظلم الذى هو ظلمات يوم القيامة و ان ربى و ربكم و رب الشعب لم يجعل بين دعوة المظلوم و بينه من حجاب .
اها شفت (نافع) استخف بمنو ؟ لكن الله فى !!!!!!!!!!!و عز من قائل ( و يمدهم فى طغيانهم يعمهون )
نادية السر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: محمد حامد جمعه)
|
في لحظة ما ...!!
** ما يحدث في الخرطوم منذ يوم قرار وزير المالية و إلي يومنا هذا يعيد إلي الأذهان ذكريات آخر أيام العهد المايوي ، و إن اختلفت التفاصيل و شخوصها الا أن جوهر الحدث اليوم يكاد أن يكون طبق الأصل لما حدث في الأسبوع الأول من ابريل ذاك .. و النهايات دائما عند المليك المقتدر ...!! ** و نكتب للذكرى ، لعلها تنفع الغافلين .. فالمخلوع نميري لم يكتف بزيادة قرش أو جنيه على أسعار المحروقات و السلع ، بل شرع في أيامه الأخيرة عبر بطانته السيئة في استفزاز الشعب السوداني و أحزابه و منظماته ولا تزال تصريحات الرابع من ابريل المستفزة التي أطلقها بلا مسئولية احد رموز الكبت و العنجهية - أبو ساق - حاضرة في ذاكرة الناس في بلادي ...!! ** و إن كان الغلاء و الاستفزاز هما الذان ساهما في سقي بذرة ابريل ، فان الغلاء و الاستفزاز ذاتهما هما الذان يسقيان منذ أسابيع مشاعر أهل السودان و أحزابهم ، و لو ذهب أبو ساق بتصريحاته إلي مزبلة التاريخ فان د. نافع بتصريحاته يعيد التاريخ .. و آفة الساسة في بلدي إنهم لا يتعلمون من تجارب بعضهم و لا يتعظون ، ولا يقبلون النصح الا في منافي اللجوء أو عند دقائق ما قبل إقلاع طائرة الذهاب الأخير ...!! ** فالفئات الشعبية التي نشطت في ممارسة حق الرفض لقرار وزير المالية والصراخ في وجه حكومته ، ما نشطت الا بعد أن استهدفت الحكومة وترا حساسا في مشاعرها و أحاسيسها و رجولتها أيضا .. فالحزب الحاكم عندما يرفع معدل الغلاء ثم يرفع معدل التحدي بعبارات من شاكلة " نكشف حالكم " ، فانه يبدوا إما حزبا جاهلا بطبيعة و طباع الإنسان السوداني وتفاصيل مكوناته أو يبدوا حزبا عارفا طبيعة و طباع هذا الإنسان ولكنه - برهانه على القوى المادية - يتمادى في استفزازه وينسى أو يتناسى بأنه له غضب لو وزع على العالمين لكفاهم ...!! ** و الحكومة اليوم تدخل يدها بنفسها في جوف الشعب المستاء لإخراج الغضب الرابض في النفوس ، و هو غضب مشروع يتضخم و يتراكم يوميا بفعل معاول السياسات المتبعة في إدارة كل شئون العباد و مناحي الحياة السودانية .. فالغضب لا يستأذن الجهات الأمنية ولا يطلب تصريحا من الشرطة عند دخوله لصدور الناس ، و كذلك عند الخروج و الانفجار ...!! ** و مراصد الحكومة - إن كانت صادقة في رصدها - تعلم جيدا بان منسوب الغضب و الاستياء في نفوس الشعب صار اعلي ارتفاعا من منسوب النيل هذا العام .. و تعلم أيضا منابع الغضب و بحيرات الاستياء التي ترسل أمواجها العاتيات إلي صدور الناس ... فكل بؤرة فساد لا تجد حساب أو عقاب هي البحيرة التي تملا النفوس بالغضب .. وكل بؤرة فشل اقتصادي تهدر الثروة العامة هي منبع يغزى النفوس بالاستياء .. و كل بؤرة كبت أو قيود هي شلالات تتدفق منها براكين الغضب .. وكل .... وكل...... وكل...... وكلها معروفة ... و " مكشوفة الحال " .... !! ** و قبل أن يأتي ضحى الغد ننصح الحكومة وحزبها الحاكم و المؤلفة قلوبهم بالشراكة بكشف حالهم و أحوال تلك البؤر و تجفيفها .. و عليهم الا ينسوا بان الشرطة التي تضرب الجائع و تعتقل المتشرد و تستدعي المحروم تنحاز أيضا - في لحظة ما - للضحية .. !!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: محمد حامد جمعه)
|
عدد المعتقلين الذين قدمو للمحاكمة قبل قليل 71 معتقل اسمائهم طرفنا الباقى من المية 29 لسه سادين الشوارع مالكوم لماذا وقف ابناء السفاح ولقطاء قاع المدينة فى مواجهة القوارير من نساء بلادى بالهروات وقنابل الغاز لماذا احتلت قواتكم ميدان الامم المتحدة وجامهة الخرطوم حتى المغرب من يوم امس محمد حامد ابحث لك عن مكان اخر تنفس فية عقد الماضى ونقص الحاضر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: محمد حامد جمعه)
|
بالله انت صحفى و ديل صحفيين بحترموا قلمهم و شرفهم و شرف كلمتهم ؟؟؟
اكل عيشك يا زول شفت مهما حاولت تعمل موضوعى و عقلانى و امين و نزيه ... عرق الكوزنة دساس ... ركوب العجلة ما بتنسي يا محمد يا جمعة
Quote: العدد رقم: الخميس 8593 2006-08-31
مسألة
مرتضي الغالي
نحن مواطنون سودانيون ولسنا من (حشرات الخريف) ولذلك نريد ان نعلم هل يحق لكل القوى السياسية والمدنية ان تخرج في تظاهرة او مسيرة سلمية كحق مشروع في الدستور القائم على اتفاقيات نيفاشا ام ان ذلك ممنوع وان الجهة الوحيدة التي يحق لها التظاهر هي المؤتمر الوطني ؟! نقول ذلك لان المفارقة بالأمس كانت (واضحة وفاضحة) . المؤتمر الوطني تتحرك عرباته وحافلاته وبصاته بطبولها واعلامها في حرية كاملة في الصباح وتقف كما تشاء وتتحرك كما تشاء وتهتف كماتشاء وتتجمع في المكان الذي تريد حتى بالتلاصق مع القصر الجمهوري ووزارات السيادة وعند الظهر تتصدى القوات النظامية لمظاهرة الاحزاب الاخرى وتمنع تجمعاً سلمياً ومسيرة سلمية فمن اين تأتى هذه الأوامر ؟! الا يشكل ذلك مخالفة صريحة للدستور القائم ؟ وأليس من واجب مؤسسات الدولة النظامية وغير النظامية العمل تحت الدستور ؟ كل هذه الاحداث والوقائع التي جرت أمس في ساحة الخرطوم تحت (سحابة نهار واحدة) تتطلب شيئاً بالغ الاهمية وهو ضرورة ان يطئمن الناس على ان اجهزة الجيش والأمن والشرطة اجهزة قومية لا تنصاع الا للدستور لانها لو كانت تنصاع لأية جهة آخرى مهما يكن امرها فقل على السلامة الوطنية العفاء وقل وداعاً لنواميس ومعايير مؤسسات الدولة القومية لان هذه الاجهزة اجهزة قومية محايدة تجاه المواطنين لا تناصر (فريقاً على فريق) ولا (حزباً على آخر) ولا يكفي ان يقال ان القضاء مستقل وان الجيش قومي وان الشرطة محايدة فإن هذه الكيانات التي ينبغي ان تكون محايدة ومستقلة عن اي تأثير و(قومية بالكامل) مرت في السودان بعد عام 1989م بظروف خاصة طال فيها التسييس الكثير من المواقع القيادية في مختلف اجهزة الدولة القومية واصبحت الانقاذ طوال هذه الفترة لا تطمئن إلى اداء أية مؤسسة عامة في البلاد اذا لم تجعل قيادتها ممالئه لحزبها فارتكبت بذلك اكبر كارثة يمكن ان تحل باي بلد من بلاد الله حيث ارادت ان يكون اداء هذه الاجهزة خالصاُ لحزبها بما في ذلك مطاردة المعارضين السياسيين واغلاق اي منافذ للرأى الآخر والتعبير الحر ..! من هذا الباب تجئ الملاحقات من بعض الاجهزة وتجئ الاعتقالات غير المبررة والاستدعاءات المذمومة والتوقيفات المختلة والمواجهات غير القانونية (الخارقة للدستور) في حين ان عمل الاجهزة القومية يقوم على المعاملة المتساوية مع جميع القوى السياسية (حاكمة او غير حاكمة) حيث ان عليها حماية جميع المواطنيين السودانيين بمعيار واحد .. فهل هذا هو الذي يحدث الآن ؟ ولماذا كانت مسيرة المؤتمر الوطني صباح أمس (مبررة ومشروعة) ومسيرة القوى السياسية الآخرى السلمية (ممنوعة ومحظورة) ؟ هذا (طريق ملغوم) وهذه ممارسة بالغة الخطورة لان من اكبر مهددات المجتمع ، اي مجتمع ، ان يشعر المواطن الذي لا ينتسب لحزب الحكومة انه مستهدف مباشرة من اجهزة الدولة القومية ..! أى مسؤول يرى انه من (تيار العاقلين) في الحكومة عليه ان يجيب على هذه الاسئلة المؤرقة ... وكل هذا لن يفَّل من عزيمة السودانيين واصرارهم على ان يكونوا أحراراً في بلادهم اليوم وغداً ..!!
|
و ده
Quote: اضواء ومفارقات تأييد النظام والتحول الديمقراطي
تاج السر مكي
قال د.نافع نائب رئيس المؤتمر الوطني للشؤون التنظيمية ان المعارضة لا قدرة لها على تحريك الشارع لضعفها والتفاف الجماهير حول الحكومة .. قد يكون ما اغرى د.نافع ان يقول ذلك ما شاهده من المعارضة وهي تطالب باشراكها في مفاوضات نيفاشا فقد اكتفت بصياغة مذكرة لمجموعة الايقاد ولم تعضد تلك المذكرة بحراك جماهيري .. ولم تتحرك الجماهير لترفض او تؤيد اتفاقية القاهرة او وجوب تنفيذها بقبول او رفض نصيب المعارضة في السلطة التنفيذية او التشريعية، وحسب الجميع ان المعارضة كانت تراهن على تأييد الجماهير وقدرتها على اثارة قضاياها في البرلمان ثم تحريضها للتمسك بحقوقها الاساسية .. لم يحدث ما كان يمكن حدوثه ويبدو ان القيادات السياسية قد فقدت ثقتها في الجماهير. وجد د.نافع الساحة معدة لتستقبل جزءا من حديثه المشحون بالتعالى على حركة سياسية مأزومة، ونسى ان حزبه قد انجبته نفس ظروف تلك الازمة ولكنه اليوم يستند على اجهزة الدولة ويتقوى بها ويستخدم المال العام في دعم مشروعه السياسي ويفيد من ازمة الساحة السياسية والتي خرج حزبه من جوفها، وحتى يتعرف هو على قدرات تنظيمه السياسي مقارنا بباقى التنظيمات فليجرده من تلك المزايا التي كسبها بسبب اعداده وتنفيذه لذلك الانقلاب عام 1989م .. ولتتساوى هذه الاحزاب في انصبتها في الاعلام وفي ادارة المؤسسات الشعبية وفي الامكانيات المتنزعة من المال العام ولنر اي المشاريع هي الاقدر على كسب تأييد الشعب. بالطبع لا نحلم (بيوتوبيا) يمكن ان تحدث بان تتطوع مثلا جماعة التمكين بالتنازل عن كل مكاسبها التي سعت اليها وبكل ما اعدت من امكانيات .. فقط كنا نحسب ان التنازل الذي يمكن ان يقدمه النظام في تلك المساومة التاريخية هو الافساح للاخرين بالتعبير عن ارادتهم في انتخابات ديمقراطية في النقابات وفي اعادة النظر في الفصل السياسي وفي توزيع بعض فرص الاعلام وفي صحافة حرة. اما حديث د.نافع عن التفاف الجماهير حول الحكومة فهو مكايدة سياسية وهو يعرف اكثر من غيره ذلك ويستطيع ان يذكر ذلك الجهد الذي بذله حتى لا تتم انتخابات ديمقراطية وسط المزارعين، وما صرح به في انتخابات نقابة المحامين، والجهد المبذول الان لتخريب ما انجزه اساتذة جامعة الخرطوم في اختيار ديمقراطي لقيادة نقابتهم، ثم وقوفهم امام جهد مماثل يحدث في جامعة السودان وجامعات اخرى، ووسط الاطباء والمهندسين والصيادلة والزراعيين والبياطرة .. الخ .. الحديث عن التفاف الجماهير حول الحكومة لا يمكن ان يكون حديث غفلة من الدكتور الكادر النشط والممسك بكثير من خيوط اللعبة، فاجهزة الامن بكل امكانياتها المسخرة تعرف ان الجمهور لم يبلغ درجة هذا الغضب من قبل في مواجهة اي نظام حكم مر على البلاد. تجمعات الجمهور العفوية ومنتديات الانس ومناسبات الافراح والاتراح هي منابر يعبر فيها المواطنون عن مواقفهم من مشروع الحكم الذي طال واستطال فترة لم يتوقعها احد. الناس قالوا ما لم يقولوه من قبل في نظام .. لم اسمع ولسنوات من يجرؤ على الدفاع عن النظام في محفل شعبي بعيدا عن رقابة اجهزة الدولة او صناعتها .. واعتقد ان كثيرا من الذين ايدوا مشروع الدكتور لا يقفون معه اليوم ولا يلتفون حول حكومة لا ترى في حال البسطاء ومعاشهم وعلاج امراضهم امرا يهمها في المقام الاول، بل اننا نرى ان اولوية النظام هي التشبث بالسلطة واذا اضطر الى اقتسامها مع اخرين فهو يحرص على اختيار زبدتها في ادارة الاقتصاد واجهزة الامن والاغلبية الميكانيكية لاتخاذ القرارات .. فاذا ارادت الحركة السياسية ان تحقق برنامجها في التحول الديمقراطي فلتراهن على الجمهور وتتجه اليه وتعيد اليه الثقة فيها وفي قدراته.
|
و ده
Quote: مناظير الدستور السري!!
زهير السراج
[email protected]
* بالغاز المسيل للدموع والوجود الأمني الكثيف منعت السلطة قيام مسيرة الاحتجاج السلمية على الزيادات البترولية.. واحتجزت العشرات منذ صبيحة الأمس.. ومن بينهم الأساتذة الحاج وراق السياسي الحصيف والكاتب الصحفي المرموق، وساطع الحاج المحامي ورئيس الحزب الناصري، وإبراهيم الشيخ رئيس حزب المؤتمر.. *ودكتور بابكر محمد الحسن الاستاذ بكلية الغابات ورئيس الهيئة النقابية لأساتذة جامعة الخرطوم، ولم تطلق سراحهم حتى لحظة كتابة هذا العمود قبل صلاة المغرب بقليل.. بينما سمحت بقيام مسيرة تندد بمحاولات التدخل الدولي في دارفور مما يدعو للتساؤل: هل هنالك دستوران في هذا البلد أم دستور واحد؟! *دستور يجيز للسلطة الحاكمة وأتباعها فعل كل شئ في أي زمان وأي مكان.. ودستور يمنع بقية المواطنين من فعل أي شئ.. أم ماذا؟ * الدستور الانتقالي الذي كتبته السلطة الحاكمة، وأجازته المفوضية القومية للدستور (وأغلبية اعضائها من السلطة الحاكمة).. يجيز في الباب الثاني (وثيقة الحقوق) حق التجمع السلمي، وحق حرية التعبير (المادتان39 و40)!! بناءً على ذلك.. فقد أراد بعض المواطنين استخدام حقوقهم الدستورية، فاجتمعوا وقرروا تسيير موكب سلمي وتسليم مذكرة للسيد رئيس الجمهورية.. تعبيراً عن رفضهم للزيادات الأخيرة في اسعار المواد البترولية والسكر.. لأنها زيادات جائرة في رأيهم.. تمثل عبئاً مالياً كبيراً عليهم، وليست لديهم القدرة على احتمالها، كما أنها انتهكت المادة (111) من الدستور التي تمنع (تجاوز التقديرات المفصلة والمعتمدة في الموازنة القومية، الا بقانون إضافي)، وبما أن الزيادات الأخيرة لم تصدر بقانون، فإنها تكون باطلة دستورياً وقانونياً.. مما اعتبره بعض المواطنين (خطأ) يستدعي استخدام حقوقهم الدستورية لمقاومته وتصحيحه.. فما الذي يجيز للسلطة أن تمنعهم بل وتمارس العنف الشديد ضدهم، لاثنائهم عن ممارسة هذه الحقوق الدستورية.. أم أن هنالك دستوراً آخر يجيز للحكومة أن تفعل ذلك! * الكل يريد أن يعرف..(هل الدستور الانتقالي الذي وضعته لجنة (7+7) المكونة من حزب المؤتمر الوطني، والحركة الشعبية لتحرير السودان بنيروبي.. ثم اجازته لاحقاً بالخرطوم المفوضية القومية للدستور التي تتشكل اغلبيتها من حزب المؤتمر الوطني والحركة الشعبية لتحرير السودان.. هو الدستور المعمول به في السودان، أم هنالك دستور آخر؟! *اذا كانت الإجابة هي الاولى.. فمن الأفضل الا نخدع أنفسنا، ونلقي به بعيداً، ونعتبره وكأنه لم يكن، لأن السلطة الحاكمة هي أول من فعلت ذلك.. وقد ظلت تدوس عليه برجليها المدججتين.. منذ لحظة ولادته حتى اليوم؟! *أما اذا كان هنالك دستور آخر، فمن باب أولى أن تخطرنا به السلطة الحاكمة، حتى نلتزم حدود الأدب مع هذا الدستور.. ولا نفعل ما نستحق عليه الغضب، واستنشاق الغاز المسيل للدموع.. واستقبال الهراوات على ظهورنا ورؤوسنا.. تأديباً لنا على انتهاكنا لدستور سري لم تتح لنا فرصة الاطلاع عليه، وتأدية فروض الولاء والطاعة لأصحابه!!
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: esam gabralla)
|
ولو ان الذين يستشهدون بالاعمدة كانوا امناء لقراءوا ما كتنبا يوم المسيرات (السودانى عدد الاربعاء ) انا من انصار فتح كل الطرقات والشوارع لحشود المعارضين لانزال رايهم وايصاله ولو كان الثمن اسقاط الحكومة ولكن فى ظل حالة الضعف التنظيمى المريع هذه فاشك
بالمناسبة انا ضد الزيادات .. وقلت هذا فى اكثر من مقام وبوضوح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: Afifi Mahamed)
|
Quote: العدد رقم: 295 2006-08-31 من وحي الأخبار أربعاء وعقاب شهر
محمد حامد جمعة
*تعتزم القوى السياسية المعارضة اليوم تقديم مذكرة لرئاسة الجمهورية عبرمسيرة من المقرر أن تصل إلى القصر الجمهوري في سياق نشاط سلمي يدعو لإسقاط الزيادات التي أعلنت مؤخرا ورفضتها قطاعات واسعة. *المؤتمر الوطني - في منحى مغاير - يسير مسيرة مناهضة ومحتجة على مشروع بريطانيا لنشر قوات دولية في دارفور تتزامن مع إعلان قرار المجلس أو مداولاته المتعثرة حول المسالة. *أمس الأول خرج أنصار (منبر السودان) في مسيرة وصفت بالعفوية عقب ندوة شهدتها قاعة الشارقة بالخرطوم صحبتها أحداث أسفت لها وحزنت. *المشهد في مجمله يشير إلى ارتفاع وتيرة الحراك السياسي بين المواطنين وغض النظر عن تصنيف الحشود الخارجة إلى الشوارع تحت رايات ولافتات شتى فان المحصلة الأخيرة يجب إلا تثير قلق احد. *ولنحترم جميعاً خيارات بعضنا فمن يرى في الزيادات الأخيرة خطأ فذاك رأيه ومن حقه أن يعمل على إيصاله إلى أعلى مسئول وحاكم في هذه البلاد طالما انه سلك طريقة مشروعة وسلمية ولم يخرق القانون أو يسجل جناية ضد حق مواطن آخر في نفسه وممتلكاته وسلامته العامة. * ومن يرفض نشر القوات الدولية في دارفور فلتوسع له الطرقات ليصدع بغضبه ويشهره مصوباً بصره ونظره إلى الغزاة والغرباء دون تجريح لمن قد يقفون على الطوار محايدين في قضية لا تحتمل في تقديري إلا الانحياز إلى الوطن وصالحه مفرغا من هوية الحكام. *التزامنا جميعاً بضوابط حرية التعبير واستيعابنا لحقنا وحق الآخرين في اتخاذ مواقفنا من شانه إشاعة جو من الطمانينه العامة المظللة لمقاصد المواكب المختلفة فنكسب كلنا خطوات ايجابية تجاه مصالح قضايانا. *أتمنى أن يكون يوماً للصالح العام، يُبعد عنه فضلاً ورجاءً السياسيون من كل القوى والملل خاصة في الجمع المطالب بإلغاء الزيادات لان هذه الأخيرة مررت من بين يدي أحزاب المعارضة في البرلمان ومجلس الوزراء ولم نسمع لهم يومها اعتراضاً ليخرجوا علينا اليوم منددين تبيض أعينهم من الغيظ على الحكومة ووزير المالية! *أهم نقطتين في تمارين اليوم الديمقراطية أن يلتزم السائرون فيها بالقانون والنظام بما لا يسمح بدخول صناع الفوضى وانتهازيي الحشود الذين ما دخلوا تجمعاً إلا وأفسدوه وأخشى أن يجعلوا من اليوم (أربعاء وعقاب شهر) وأما النقطة الأهم أن تتحلى (السلطات) بوعي كبير في الاقتراب والبعد بما يجعلها شريكاً مقبولاً بالتأمين الناعم الخالي من القلق والتوجسات إلا إذا رأت عملياً أن هناك خروجاً عن النص في السلوك يستوجب التنبيه. *لتفتح إذن الطرق والشوارع والمسارات لمسيرة رفض الزيادات ولمظاهرة رفض القوات الدولية فكلها بإذن الله من اجل البلاد وفى كل خير
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: محمد حامد جمعه)
|
الاخ العزيز محمد حامد جمعه
اولا حمد الله على سلامة العوده للمنبر .. ومنور والله ثانيا اخى العزيز
اسمح لى ان اقول لك بأن الحكومه بدأت تتخبط فى اتخاز قراراتها فقد اختارت اولا اسهل حل لمشكل ارتفاع المنصرفات الحكوميه وحملتها للمواطن الغلبان بينما كانت هناك حلول اقتصاديه كثيره وعديده يمكن ان تسلكها الحكومه وتجنب المواطن هذه الزيادات التى سترهق كاهله اكثرر مما هو حادث
والخطأ الثانى للحكومه هو منعها للمتظاهرين من قوى المعارضه بالتعبير عن رأيهم فى الزيادات والاحتجاج ضدها بدلا من كبحهم واعتقالهم وتصويرهم بأكبر من حجمهم فأنت نفسك اعترفت ان المعارضه لم تستطع ان تسير مظاهره كبيره بل كانت صغيره فى حجمها ولكن بالقمع الحكومى لها واعتقال بعض قيادات الامعارضه فقد ضخمتها واظهرتها بغير مظهرها الحقيقى وبهذا فأنى اظن ان المعارضه قد كسبت معركه مع الحكومه وقد انتصرت فى الوقت الذى ظن كل من رأى المظاهره بأنها قد خسرت .. والحكومه هى التى جعلت من المائه نفر ديل الاف مولفه بالمبالغه فى التجهيزات الامنيه والقمع والاعتقال للمعارضين .. ويقينى بأن هذا الاجراء هو ماجعل المعارضه تخرج من هذه المظاهره كالمنتصر وليس الخاسر ... ولا ادرى ماذا دهى اهل الانقاذ هذه الايام من تخبط وارتجال .. ونتساءل اليس فى الامكان احسن مما كان ؟؟؟؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: محمد حامد جمعه)
|
Quote: *المشهد في مجمله يشير إلى ارتفاع وتيرة الحراك السياسي بين المواطنين وغض النظر عن تصنيف الحشود الخارجة إلى الشوارع تحت رايات ولافتات شتى فان المحصلة الأخيرة يجب إلا تثير قلق احد. |
في ذمتكـ ده عمود ولا خطاب داخلي للتنظيم
(1)Quote: ولنحترم جميعاً خيارات بعضنا فمن يرى في الزيادات الأخيرة خطأ فذاك رأيه ومن حقه أن يعمل على إيصاله إلى أعلى مسئول وحاكم في هذه البلاد طالما انه سلك طريقة مشروعة وسلمية ولم يخرق القانون أو يسجل جناية ضد حق مواطن آخر في نفسه وممتلكاته وسلامته العامة.
|
(2)Quote: ومن يرفض نشر القوات الدولية في دارفور فلتوسع له الطرقات ليصدع بغضبه ويشهره مصوباً بصره ونظره إلى الغزاة والغرباء دون تجريح لمن قد يقفون على الطوار محايدين في قضية لا تحتمل في تقديري إلا الانحياز إلى الوطن وصالحه مفرغا من هوية الحكام. |
اشمعني (1) مشروطه و (2) ما مشروطه ؟؟
Quote: أهم نقطتين في تمارين اليوم الديمقراطية أن يلتزم السائرون فيها بالقانون والنظام بما لا يسمح بدخول صناع الفوضى وانتهازيي الحشود الذين ما دخلوا تجمعاً إلا وأفسدوه وأخشى أن يجعلوا من اليوم (أربعاء وعقاب شهر) وأما النقطة الأهم أن تتحلى (السلطات) بوعي كبير في الاقتراب والبعد بما يجعلها شريكاً مقبولاًبالتأمين الناعم الخالي من القلق والتوجسات إلا إذا رأت عملياً أن هناك خروجاً عن النص في السلوك يستوجب التنبيه. |
فعلا مرمي الله مابترفع .. ماقادر تنسي ابدا انكـ بتاع امن
بالمناسبه ماشه معاكـ اخر حلاوه .. بي هناكـ ماهيه صحفي و بي هنا ماهيه من الامن وشايفكـ .. كل ماهيه بتديها لغتها المناسبه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: مهدى الصادق السيد)
|
مهدى الصادق السيد
قلت لى لغتك ما لغة صحافة .... سورى يا فردة ... خلينا ليك اللغة الرفيعة ...يا عبد الحميد الكاتب .
بالمناسبة (ولعناية المتابعين ) البوست دا مفروض يناقش الضعف الذى ظهر يوم الاربعاء فى المسيرة واود الا اقول الجبن خاصة من (الكبار ) الذين غابوا فى وقت قاد فيه كبار الحكومة انصارهم !
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: محمد حامد جمعه)
|
قلت يا محمد حامد --------- بالمناسبة (ولعناية المتابعين ) البوست دا مفروض يناقش الضعف الذى ظهر يوم الاربعاء فى المسيرة واود الا اقول الجبن خاصة من (الكبار ) الذين غابوا فى وقت قاد فيه كبار الحكومة انصارهم -------- كبار الحكومه ديل كان ده حالهم في القياده (صفوف اماميه) كانوا عايشين ليوم الليله سمان كده و نصف الشعب قرضوه في الحرب ولا صفوف اماميه بعد الاستشهاد في عرس الشهيد ودفنه وبعدين يا جمعه في ليله الانقلاب سنه 89 طبعا كانوا لابدين في كوبر ليه. ولا حتي صفوف خلفيه او منازلهم. و.............و لا تحصي من المواقف وبعتزر اذا كنت بتتكلم عن المهديه زمن عبدالله التعايشي ما اظنك بتتكلم عن الانقاز
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: مهدى الصادق السيد)
|
الاخ محمد حامد جمعة
Quote: اخشى ان اقول ان نافع (ليهو حق ) فى استخفافه بقوة الاحزاب
|
المعارضة ما أنتهت..
وعمرها ما حتنتهى طول ما أنتوا فى السلطة..
وبعدين أنه نافع على نافع يكون ليه حق دى يا محمد حامد..
دى بتوضح لى مدى الغبن الانت حاسيه تجاه الشعب..
الانت منه..
سيبك من الاحزاب هسه..
بقى بعد كل التعذيب العمله فى الناس؟
وبيوت الاشباح؟
وهلم جار؟
يجى يطلع معاه حق؟
ياتو حق يا محمد؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: محمد حامد جمعه)
|
كتب الاخ جمعة
Quote: ان الذين يستشهدون بالاعمدة كانوا امناء لقراءوا ما كتنبا يوم المسيرات (السودانى عدد الاربعاء ) انا من انصار فتح كل الطرقات والشوارع لحشود المعارضين لانزال رايهم وايصاله ولو كان الثمن اسقاط الحكومة ولكن فى ظل حالة الضعف التنظيمى المريع هذه فاشك
بالمناسبة انا ضد الزيادات .. وقلت هذا فى اكثر من مقام وبوضوح |
....حسنا أنت ضد الزيادات ومع حق التعبير والتظاهر...!!! ولكن هل كفلت الانقاذ هذا الحق ? هل كفلت حق التظاهر ? أما أنها أجهضت التحرك في بواكيره بالعنف والقتل والاعتقال? لماذا لم تترك الامور تأخذ مسارها وتكفل للناس حق التظاهر أن كانت تثق فعلا في أنها تمتلك زمام المبادرة وتجتذب الشارع? .... الاختبار الفعلي للحكومة هو قدرتها في تحمل الرائ الاخر وخيار رفض قراراتها فهل نجحت أم سقطت في ذلك الاختبار? ومن أنتهت مصداقيته في الالتزام بالدستور والاتفاقات الموقعة? هذه محاور التحليل ونقاط النقاش وليست حكاية جبن وخوف القيادي الفلاني لماذا يخاف الناس أصلا أن كان حكومتكم ملتزمة بقواعد اللعبة? الحديث عن الخوف والجبن يدين الانقاذ قبل غيرها لأنها تمارس الارهاب والتخويف ولأنها الاعجز علي كسب صراع سياسي نزيه نسبيا كالذي يحدث في بعض الجامعات لذا تعوض العجز بالعنف والقتل...... كمال عباس
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: Kostawi)
|
سيد جمعة سلامات
ايام الدمقراطية زادت الحكومة رطل السكر تلاتة جنيه فاخرجت الجبهة المظاهرات وتصدي لها عمر نور الدائم
واليوم زادت حكومة الجبهة رطل السكر الي الف ماتين ( لاحظ الفرق ريا عشاء البايتات)
فاخرج اصحاب دمقراطية الامس المظاهرات وتصدي لها دكتور نافع
والوطن يضيع بالمكايدات
ورحم الله الخواجة حينما قال
ضحك القدر حينما خلق السودان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: محمد حامد جمعه)
|
الاخ محمد حامد جمعه
لك التحية والتقدير
ليست العبره بالعدد ولكنها بالاسباب التي دفعت هذه القله (في نظرك ) للخروج بهذا الشكل من
اشكال الاحتجاج ( فرضا ) الاحتجاج ؟؟؟
كت اووت :-
المثل بقول :-( البعافرك كان مارماك ... بقوم نفسك )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ..... وسقطت الانقاذ في أختبار الحرية ..... (Re: محمد حامد جمعه)
|
ونعود كتب الاح محمد جمعة
Quote: ان الذين يستشهدون بالاعمدة كانوا امناء لقراءوا ما كتنبا يوم المسيرات (السودانى عدد الاربعاء ) انا من انصار فتح كل الطرقات والشوارع لحشود المعارضين لانزال رايهم وايصاله ولو كان الثمن اسقاط الحكومة ولكن فى ظل حالة الضعف التنظيمى المريع هذه فاشك
بالمناسبة انا ضد الزيادات .. وقلت هذا فى اكثر من مقام وبوضوح |
..... لم يقف كتاب الاعمدة عند حد المطالبة بحق التظاهر والتعبير ورفض زيادة الاسعار وأن ما تعدوا ذلك لأدانة أنتهاك ذاك الحق ...... فأين موقف أنت من هذا? هل أدنت الحكومة ودمغتها بالفاشية والاقصاء والقتل والتعذيب وأعتقال المتظاهريين ? كان المطلوب أدانة خرق الانقاذ لدستورها وللاتفاقات السلمية وأدانة قتل الابرياء والعزل والقمع والارهاب وتسخير ألة الدولة في في قمع الناس وسلبهم حقوقهم........ كانت المتوقع أن يكون عنوانك بالمنبر أنتهت اليوم مصداقية النظام وسقط في أختبار الحرية....... أو لايشرفني الانتماء لنظام فاشي وأقصائي لازال يراهن علي مربع الشمولية ولازال يقتل ويسجن أصحاب الرأي ويخرق الدستور والقانون فها أنا أركل بطاقة الانتماء للمؤتمر وأعلن أستقلاليتي....... ........أدانة النظام والاعتراف بسقوطه في الاختبار هو قضية مبدئية .... كمال عباس
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ..... وسقطت الانقاذ في أختبار الحرية ..... (Re: kamalabas)
|
Quote: ....ونواصل المظاهرة ضعيفة.... هكذا قالها البعض هنا بينما أنكرها قادتهم تماما ......قال عن ذلك الصحفي عثمان ميرغني |
كمال عباس تحياتي
الأمنجي المأجور ده ما تتعب نفسك معاو، لكن يأأمنجي في زمتك ياتو الأضعف المعارضة الطلعت مظاهرة ولا المؤتمر الوطني الخوفتو هذه الحشود القليلة-على قولك-فجاءت الإعتقالات بهذه الكثرة لتطال حتى النساء القوارير المأمورين إنتو بالتعامل برقة معهن حسب تعاليم دينكم السمحة خالص. يا كوز و يا أمنجي طيب المؤتمر الوطني ده خائف كده مالو.....................1706 إحتمال برضو
مبروك يا جمعة إعتراف نصرالله بإنها كانت مغامرة غير محسوبة، و ربما كانت هي لله هي لله، و النشوف حليفة البشير دي حدها وييييييييييييييييييييييييييين
مرتضى جعفر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة انتهت (Re: Asma Abdel Halim)
|
اصدر حزب الامة القومي بيانا لجماهير الحزب ولجماهير الشعب السوداني عامة للخروج في مسيرة يوم الاربعاء 6 سبتمبر لتنديد بالزيادات والمطلوب من الجميع المشاركة كل بما يستطيع واقلها الدعاء والله اكبر ولله الحمد فقد حانت ساعة النصر
انت شفت حاجة يا فارغات الغرقانة فوق ود راجلها
الغريق قدام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: محمد حامد جمعه)
|
محمد حامد جمعه لا تحاول تعتيم الحقيقة؛فانك والغ في الخطأ؛ يوما ما سوف ينتصر صوت المظلومين؛ و أي هزيمة أشد مرارة لنظام الاستبداد من هذه الهزيمة!!اتريدون ان تفوزوا بالانتخابات وأنتم تجمعون طلاب المدارس و تعتقدون انه بامكانكم مواصلة تركيع الشعب؛ طلاب المدارس هولاء يعلمون بممارسات القمع والعنف و يعلمون ان نظام الاستبداد قد استنفد كل امكانيات القمع والتضليل. علي ابناء و بنات الشعب السوداني مواصلة التعبئة السياسية و إتباع كافة الوسائل المشروعة لاسقاط هذا النظام.
أنور أحمد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: abookyassarra)
|
Quote: مئة نفر او يزيدون قليلا ... معقول يا ناس .... |
سؤال برئ يا اللخو العداهم منو انت؟ ولا الجماعة الشالو كمرة قناة الجزيرة؟؟ سؤال تانى بنفس البراءة بصفتك صحفى محنك ومحلل مطلع على حقائق الأمور تفتكر لو فعلا هم بهذا الحجم من الصغر مش كان أفضل انه يخلو وسائل الاعلام تغطيها بشفافية حتى يؤكدوا للجميع انه فعلا المعارضة انتهت ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: عاطف محمد أحمد زكريا)
|
Quote: عاطف محمد أحمد زكريا |
ابو الزيك
تصدق انا شخصيا كنت من انصار انو المسيرة بتاعة الزيادات دى تاخد راحتها على الاخر .. ليه .. اقول ليك لانو دا حقهم مافى اتنين تلاتة لكن تقول شنو لمى فى الناس ضابط شرطة (حرارتو زيادة ) وسخن فجاءة ويمكن بالمناسبة عندو تقديرات امنية خاصة بيهو وفق تقدير الموقف بتاعو (الله اعلم ) لكن بامانة الحصل كان شى ما طيب ومرفوض وعشان كدا اتمنى ان مسيرة الاربعاء الجاى تكون مفتوحة ويخلوها ( سيرة ) مش مسيرة ... شوف العين ما برمى غزال يا زميل
ملحوظة ( لو احتاجت المسيرة لدعم ممكن نقدم كم عنصر لانو فى اسلاميين كتار مستاءين من الزيادات )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: خضر الطيب)
|
إنت عارف الإنتهى منو. بس ما قادر تعترف.
ظن الجبهجية أن التشريد والقتل والمعتقلات والإرهاب سيخلي لهم الساحة من المعارضة.
لكنهم خابوا وأدركوا الآن أنهم بأفعالهم الظالمة كانوا يقوون شوكة المعارضة ويكسبونها المناعة الكافية.
إن جسد الوطن الآن يتعافى ويتماسك لطرد جرثوم الكيزان والحفاظ على التراب السوداني مفعما بصحة الديمقراطية والعدل والمساواة والحرية.
والمسألة مسألة وقت ليس إلا ... لأن الظلم دربوا قصير.
العوض الطيب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: محمد حامد جمعه)
|
الفاشستى المريض جدا/جمعه الكل يعلم انك تحاول تشتيت جهود المناضلين الشرفاء فى البورد فى معارك جانبيه لن يستفيد منها الا انت ونظامك المتهالك.فخلى عندك شويه دم.واتفرق للارتقاء بكتاباتك بعيد عن محاوله تشتيت جهود الشرفاء.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المعارضة ... انتهت ! (Re: خالد خليل محمد بحر)
|
مسارب الضي سلطة (فريدة)
الحاج وراق
وشعب فريد كذلك! * انهم نفرٌ من فرط عزتهم، فريد همهم عزم مجيد يتضامنون فيذود واحدهم عن الجمع المديد يتعاضدون فيفل نبل نضالهم عضد الحديد (الشاعر أزهري الحاج) * بينما كان مجلس الأمن يتهيأ لمناقشة مدى الحاجة الى قوات أممية لحماية المدنيين في دارفور ، وهو أمر سواء لتفادي حدوثه او حصر اضراره الى أدنى درجة ممكنة، يتطلب سلطة مسؤولة ترتفع الى حجم التحدي فتبحث عن الاجماع الوطني وعن التصالح مع شعبها وعن حل القضايا التي تستوجب التدخل الأممي- لكن في هذا الوقت بالذات ، قدمت الانقاذ وأجهزتها الامنية في الخرطوم شهادتها المشفوعة بأفعال غير قابلة للالتباس في دلالتها ـ فمن فرط حرصها على المدنيين انزلت الى الشوارع في مواجهة المظاهرة السلمية للاحتجاج على زيادات الأسعار، أنزلت قوات اكثر من المتظاهرين! بنادقهم معمرة للضرب على صدور العزل! ومن حرصها على أرواح المتظاهرين اطلقت عددا من قنابل الغاز المسيل تقارب اعدادهم! وبالنتيجة قُتل بالاختناق الناشط المخضرم والمفصول للصالح (العام!) الشهيد /صديق محجوب صديق! وهذا اضافة الى الهراوات والكرابيج على ظهور النساء والطلاب! وقد امتد العنف الهمجي وغير المميز الى مراسلي الصحف ووكالات الانباء، فاعتقل مراسل هيئة الاذاعة البريطانية الاستاذ صفاء الصالح وتم الاعتداء على مراسل قناة الجزيرة الاستاذ ابراهيم محمد عبد الرحمن وصودرت كاميراته! * هذا هو منهج الانقاذ في ادارة الازمة ـ (المواساة) المواساة بمعنى التسوية بالارض اذلالاً وهواناً! ومع ذلك يتحدثون عن (الكرامة) الوطنية، كأنما كرامة الوطن يمكن عزلها عن كرامة المواطن! أو كأنما (الكرامة) التي تعنيهم ذبح الوطن (كرامة) لبعض الاشخاص كي لا يجرجروا في المحاكم الأممية!! وهذا هو سلوكهم تجاه تظاهرة سلمية، لم تضع ضمن أجندتها اسقاط النظام، وانما اسقاط الزيادات في الأسعار! تظاهرة سلمية حرضت عليها السلطة بقراراتها الاقتصادية التي تتوفر عشرات البدائل لها! وحرضت عليها السلطة بتصريح المسؤول السياسي للحزب الحاكم ومساعد رئيس الجمهورية ـ في اول سابقة في التاريخ السياسي ان يستفز رجل دولة شعبه للتظاهر ضد حكومته!! مما يؤكد الطابع الفريد والاستثنائي لسلطة الانقاذ!! فاذا كان هذا سلوكهم في الخرطوم، وهي منطقة لا تشهد نزاعا مسلحا، فكيف يمكن تصور سلوكهم تجاه المدنيين في مناطق النزاعات المسلحة؟ سؤال قدمت الانقاذ اجابتها عليه بلا لبس الى مجلس الامن! ولذا لم تفاجيء نتيجة التصويت سوى الانقاذ! ومرة اخرى وتأكيداً للطابع (الفريد) لرجال دولة الانقاذ صرحوا كرد فعل بأن قرار مجلس الامن عمل عدائي!! من يعرف ألف باء السياسة، او من يعرف ألف باء القانون الدولي لا يمكن أن تجري مثل هذه الكلمات على لسانه!! ولكن هذه هي العقليات التي تدير البلاد في أدق فترة من فترات تاريخها السياسي!! * وكما ان الانقاذ بوحشيتها الاستثنائية، وبعقلها السياسي الذي لا يمكن مقارنة حجمه بعظم قبضتها الامنية، لتشكل نظاما (فريدا) في التاريخ السياسي السوداني، مما يعيد الى الاذهان مقولة المبدع الطيب صالح (من أين أتى هؤلاء؟)، كذلك فان الشعب السوداني شعب فريد، فرغم كل آليات السيطرة والقمع، وبرغم فنيات النظم الشمولية الامنية التي تحذقها الانقاذ، فقد فشلت في تحقيق أهم اهدافها- (تذرير) المجتمع، وهذا هو هدف كل نظام شمولي، اي تحويل السودانيين الى أفراد معزولين عن بعضهم البعض، أو الى ذرات مبعثرة! فرغم كل شيء، يحافظ السودانيون على قدرتهم الاستثنائية في التضامن مع بعضهم البعض، وقد لمست شخصياً، سواء في السنوات السابقة، أو في محنة الاعتقال الاخيرة أول أمس مقدار هذا التضامن! مئات الاتصالات للاطمئنان، ومبادرات لرعاية الاسرة والاطفال، وتحركات للتضامن لاطلاق السراح! وقائمة للتوقيع على موقع سودانيز أون لاين للتضامن، فيها كلمات لا تملك إلا ان تدمع عيناك وان تنظر فيها! وكلها دلائل بأن السودانيين شعب فريد! الشكر للأساتذة ابراهيم الشيخ وساطع الحاج ومحمد ضياء وعوض حسين وشباب حزب الأمة وللبروفيسير بابكر محمد الحسن الذين (زاملوا) وآنسوا الوحشة في الاعتقال!، والشكر لكل الذين تضامنوا، الشكر للعاملين بصحيفة «الصحافة» وعلى رأسهم الاساتذة عادل الباز وهاشم سهل وآمال عباس وحيدر المكاشفي، والزملاء في الصحف الاخرى، خصوصاً في السوداني والايام ورأي الشعب وخرطوم مونيتر وسيتزن والوفاق وللاساتذة زهير السراج وصلاح عووضة ويسن حسن بشير وفيصل محمد صالح وعادل سيد أحمد وضياء الدين بلال ولبنى أحمد حسين ومكي المغربي . والشكر للاخوة في مركز الخرطوم لحقوق الانسان، بالأخص د. مرتضى الغالي وفيصل الباقر. وأشكر الاخوة في المجموعة السودانية لحقوق الانسان خصوصاً الاستاذ/ غازي سليمان وعز الدين عثمان. والشكر للأستاذ/ ياسر عرمان رئيس الكتلة البرلمانية للحركة الشعبية وللاخوة أتيم سايمون وشول وماريل وأجاك عوض ود. اولاو. كما أشكر الأستاذة/ رباح الصادق المهدي وشمس الدين ضو البيت وقرشي عوض ومحمد أحمد شبشة ود. أنس وخالد ماسا وعمار وعبد الله فضل الله وعلاء الدين بشير ود. هشام عمر النور وهادية حسب الله . والشكر كذلك لقيادات وكوادر القوى السياسية الديمقراطية. وأشكر كذلك الذين تمنع مواقعهم المهنية من ذكر أسمائهم أو التنويه لهم وهم كثر! وأشكر الاخوة في موقع سودانيزون لاين، وعلى رأسهم الاستاذ/ بكري أبو بكر، والاستاذ/ عبد المنعم سليمان الذي استخدم موقع الاستاذة صباح أحمد لقيادة حملة التضامن، والشكر موصول لها لسماحها بذلك. والشكر لكل الاخوة المتضامنين، وأخص منهم على سبيل المثال: الفنان يوسف الموصلي، والاستاذ/ هاشم بدر الدين، مكي النور، أسامة الخواض، د. المعز أبو نورة، عبد الإله زمراوي، هشام هباني، عاطف عمر، حيدر بدوي، حيدر ابو القاسم، د. مصطفى محمود، محمد صلاح، عمران بابكر بدري، د. نجاة محمود أحمد، عبد الغفار محمد سعيد، أحمد حنين، محمد الأمين، ابراهيم بقال سراج، الطيب شيقوف، نزار يوسف، د. محمد علي المشرف، محمد صالح دفع الله، فاروق حامد أبو ناصر، هشام ابراهيم، اسماعيل وراق، صديق رحمة النور، كمال عباس، احمد عبد الدائم، النذير حجازي، أبوبكر حسن خليفة، عماد خليفة، عصام أحمد، ابراهيم علي، عباس الوسيلة عباس، فتحي البحيري، محمد عبد الرحمن، أحمد الشايقي، عبد الرحمن موسى، والي الدين الفكي، عمر بوب، حيدر حسن ميرغني، عبد الماجد بوب، بدر الدين الامير، عبد الواحد ابراهيم، دكين، برير اسماعيل يوسف، فاروق حامد محمد، وثروت سوار الذهب، وأمير صديق، ومدثر الشبلي، سفيان بشير، سيف خليفة، محمد علي يوسف، خالد ماسا، شدو، مهيرة، لنا مهدي، كوستاوي، د. شذى بله ايزابيلا، عبد الوهاب همت، أبو ساندرا، وعمر 54، ومدثر الشبلي. أقبل أياديكم التي وقعتم بها على حملة التضامن لاطلاق سراح المعتقلين يداً يداً. وان الشعب السوداني الفريد في صموده وفي تضامنه لفريد كذلك في عبقريته ، وإني لعلى قناعة بأنه قادر على اجتراح مأثرة فريدة في التاريخ - أن يهزم الشمولية دون أن يسقط في الفوضى أو تحت الاحتلال الأجنبي!
| |
|
|
|
|
|
|
|