|
Re: لا تتّبع الاستيتيالتيك الكروبتوغرافي في حوارك مع الميرفاثيكوانتيف (Re: Mohamed Suleiman)
|
السلام عليكم
Quote: حوار الأخ هشام مع اخرين اختلافي مع الأخ هشام في عنوان البوست وأنه لا يليق. البعض يمارس اسلوب الظرابين. هذا البوست لم يكن موجها تحديدا الى الأخ عثمان الذي رددت عليه في بوست الأخ هشام ادم فلم يستطع الرد هناك وجاء يمارس الارهاب بالانشاء المجوف النخب الهواء كما يتضح للقارئ في مداخلاته أدناه. مداخلتي كانت تتطرق للخلل الكبير في تعريف المنهج العلمي الذي ورد في سياق متهافت اريد به "الخم" وذر الرماد في العيون. أقول لهم ان الميرفاثيكوانتيف الحبشي لا يخيفه تدعيص الجيائل ولا انقاع العماليس ولا اصنان الظرابين. الارهاب بالمغالطات الداحضة يجدي لأهل التبعية الاسفنجية كما تقول د. فوز حينما تتحدث عن ظاهرة الادعياء. الاخ عثمان كنت أظنك قارئا كلفا وساطرا ثقفا. عموما أرجو الا تتبع هذا الاستيتيالتيك الكروبتوغرافي في حوارك معي قادما. |
ياأخ كمال حيرتني عديل كده وين لقيت الرابط ده الارهـــاب الفكـــري والاستعـــلاء الأجــــوف في أقبح ص...هــما في هذا البوست ؟ والله لم أذكر أني كتبت ذلك حتى ذهبت إلى قوقل فذكرت
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لا تتّبع الاستيتيالتيك الكروبتوغرافي في حوارك مع الميرفاثيكوانتيف (Re: Mohamed Suleiman)
|
يقول الله تعالى: فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
مهما كانت تسمية ما بهذا المقال
فهو خير من شخص يدّعي الإسلام و يرفض ويعارض كل ما جاء به القرآن ويملأ قلبه بالكراهية والحقد والبغضاء مثلك من أجل المكاسب المادية والآنية الفانية
فهل أنت كمسلم اطعت الله ورسوله في قول الرسول الكريم
قال الرسول صلى الله عليه وسلم : "ليس منا من دعى الى عصبية"
وجاء في من يزرعون الفتنة والبغضاء والعنصرية كما كان يفعل المنافقون في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم {لَوْ خَرَجُواْ فِيكُم مَّا زَادُوكُمْ إِلاَّ خَبَالاً ولأَوْضَعُواْ خِلاَلَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَة}[التوبة:47]،
وسعي المنافقون لإستغلال الأحداث لخلق الفنتة و لإثارة الشقاق بين المسلمين ما رواه البخاري عن جابر بن عبد الله وهو من شهد هذه الغزوة، قال: " كسع رجل من المهاجرين رجلا من الأنصار ـ يعنى ضرب دبره برجله أو بيده ـ فقال الأنصارى: يا للأنصار، وقال المهاجري: يا للمهاجرين: فسمع ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ما بال دعوى الجاهلية ؟ وأنا بين أظهركم ؟ قالوا: يا رسول الله كسع رجل من المهاجرين رجلا من الأنصار! فقال: (دعوها فإنها منتنة) ثب لرشدك يا محمّد سليمان فما الحياة الدنيا إلا دار بوار والأخرة دار القرار فمهما حققت من منافع شخصية وذاتية بزرع الفتنة والبغضاء والكراهية بين المسلمين لن تجد إلا بواراً وإفلاساً وسوء عاقبة عند الله
كمال
| |
|
|
|
|
|
|
|