للشعراء عيون تدرك ما لا تدركه الأعين الأخرى. "إني لأرى شجرا يسير". أتذكر تلك الحكمة. إذ علقت على أكتافنا شنطة "الدبلان" أو"الدمورية". أم أن للخرطوم تلاميذ آخرون.. يا صديقي!.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة