|
Re: حينما ينسي الحزن فينا من نكون (Re: مريم)
|
(إنها عينيك… إنني أرى نفسي فيهما … أرى تفاصيل ملامحي من خلالك… وشئ آخر … إنها أنفاسك … فإني اسمع صوت دواخلي فيها… انه عشقي لك… يأبى إلا أن يصمد في مواجهة الصعاب بما فيها أنت….. فتريث… فكما لطريقنا نهاية الوصول … لصبري حدود الاحتمال... وأخاف أن ينفد قبل غايتنا)
العزيزة مريم ، تسيرين فى خط مستقيم ، طالما تفصحين فلا خوف عليك ما اجمل ما كتبتى .
|
|
|
|
|
|
|
|
|