|
مرتعة بالتغنى لضفائر
|
وجلسنا كانت المرآة انت وانتشينا كان فى الكأس عتقك
ورسمنا حولك الاهات
وتمنياك
خيالا
خصبا وعشقا عبقريا وتمنى
وقصصناك لللنجوم اهات ورضيناك المسارات البعيدة
ونسيت فى خطاى ايقاع كان ثلت منى وثلثان معانيك البعيدة اه منك ومن تفاصيلى
لتموت اشواقى الحبيسة
يا جميلة حين استلمنى حسنك وانتصبت عنوانى على بابك وكان المتكأ
وتكورت علي حينا
اه من نكرانك لعشقى
سارمي عشبى للنهر لن انسى تفاصيلى فى خلاياك
وساعطيك انطباعا آخرا
فيه من عاطفتى
قصيدة
ولم تقل لى غير شك
لم تقل ضيئا
وسترمينى للاسماك طعمة
غير مجد وتمنى يا حالمة هل تستطيع الآن ان ترمى بى الى القع
يا سيدتى نحن صديقان وقصة
الليل ليل والنهار قصتان وعشقى لك يأخذ منحنى آخر
وحبيبك كان منسى
|
|
|
|
|
|
|
|
|