مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج /اسمرا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-10-2024, 06:15 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-03-2004, 02:24 PM

ahmed haneen
<aahmed haneen
تاريخ التسجيل: 11-20-2003
مجموع المشاركات: 7982

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج (Re: ahmed haneen)

    شكرا د ندي
    علي المرور هنا وبالفعل تحليل الأخ تجاني يعتبر
    مجهود خارق وبناء وهي تفتح نوافذ لحوار متواصل
    لتقيم التجربة برمتها ،،، نواصل

    الحفر فـي الأسباب:

    إن الإستعراض السابق ـ والملئ بالمخاطرة كما سبق وقلت ـ لوثائق عديدة شملت نصوص لرئيس المكتب التنفيذي للتحالف وكلٍ من فتحي عبدالعزيز وحسن أبوعلي وعادل عبدالعاطي، مضافاً اليها التحليل "الموضعي" للنصوص، قصدت منها تبيان تناقض ماتطرحه النماذج التي أوردتها مع الإستراتيجية العامة التي أقرها التحالف بإرادته السياسية الحرة و هو الأمر الذي أبنته من خلال إيراد النصوص الداعمة لهذا الزعم (تقارير وأقوال القيادة حول الموضوع). كل ذلك في سياق عملية وضع فكرنا وإستراتيجيتنا في مواجهة المواقف السياسية الحقيقة وإمتحان قدرتنا على العبور، ويبدوا أننا فعلاً عجزنا عن ذلك(!).

    تبقى أن نجيب على السؤال المركزي لماذا ذلك؟ هناك إحتمالات عديدة يمكن وضعها على طاولة البحث. فمنها ما قد يكون سياسياً/تنظيمياً محضاً متعلق من جانب بالشروط والخيارات السياسية للمرحلة، ومن جانب آخر متعلق بتركيبة التحالف نفسه. ومنها ما قد يكون أيديولوجياً. ترجيح كفة أياً من هذين الإحتمالات تمليه عملية البحث في النصوص ودراسة الإشكاليات التي واجهت التنظيم وخلفيات الشخوص لمعرفة دوافعها. فإذا أفتراضنا أن الدافع عن التراجع عن مشروع الوحدة كان سياسياً محضا فمن أين نتقصي ذلك؟ إن الإستنادات التي إرتكز عليها البعض في دفاعهم عن عملية الوحدة أو التراجع عنها أو أسباب خروجهم من التنظيم لأسباب مختلفة قد تعطينا بصيص ضوء في معرفة أساس هذا الموقف السياسي أو الآيديولوجي، وهل يمكنها أن تقف كأسباب أو مبررات كافية لما إقدموا عليه. وما هو مستقبل التحالف على ضوء ذلك؟

    يلخص تيسير هذه الإشكاليات في مذكرة رفعها لرئيس المكتب التنفيذي بتاريخ 15 يوليو 2003م في مجموعة مترابطة من الأسباب تقف كلها خلف الأزمة التنظيمية الطاحنة التي يمر بها التحالف والتي تسببت في أضعاف موقفه السياسي وربما إنهيار المؤسسة التنظيمية. ويري تيسير(.. ان حالة الإزمة التى يعاني منها التحالف الآن يمكن إختصارها في غياب الإلتزام بالمؤسسية والشفافية، وتدور حول محاور أساسية أهمها: أ. تجاوزات في العمل المؤسسي وإنفاذ اللوائح التنظيمية. ب. تغليب الطابع الأمني في التعامل مع القضايا السياسية. ج. مفارقة الخط السياسي الإستراتيجي للتنظيم بسبب (أ) و (ب) )). ويعطي تيسير نماذج لكل حالة فالتجاوزات في العمل المؤسسي وإنفاذ اللوائح التنظيمية. يقف خلفها "تعامل" رئيس المكتب التنفيذي مباشرة وبأسلوب فردي مع أمناء الدوائر، متجاوزاً تماماً إخطار زملائه في المكتب السياسي بأي شكل من الأشكال أو حتى تنويرهم لاحقاً، مما شجع بعض الأمناء لتجاوزوا إطلاع المسؤلين أو رؤسائهم المباشرين بما يدور. ويعطي تيسير نماذج عملية:1)محاولة الدعوة لعقد مؤتمر طارئ للتحالف، والذي تم مع أعضاء معينين قبل حتى أي نوع من التفاكر مع أعضاء المكتب التنفيذي والذين هم أول المسؤلين عن هذا الامر. 2) الإنفراد بصياغة قرارات ومواقف التحالف داخل التجمع دون التشاور مع المعنين من أعضاء المكتب التنفيذي. 3) تكاثر المؤشرات والأدلة عن لقاءآت بين رئيس المكتب التنفيذي ووزير من الحكومة السودانية، وتواصل اللقاءات مع دبلوماسيين واخرين من نظام الخرطوم بأسمرا – دون علم أعضاء المكتب، في تجاهل تام للإستراتيجية السياسية التى أقرتها مؤسسات التحالف حول إجراءات التعامل مع قضية الحل المتفاوض عليه، والتي تؤطر لمثل هذه اللقاءات بالتنسيق أولاً مع أجهزة الحزب وبعلم أعضائه في النطاق التنظيمي القيادي، ومع حلفائنا وشركائنا الأستراتيجيين من بعد، حتى ولو كان الغرض تكتيكياً.

    من القضايا الأخرى التي تعرضت لها المذكرة تمثلت في طريقة إدارة العمل والتي ساد فيها (كما يسميها تيسير "تغليب االطابع الأمني في التعامل مع القضايا السياسية" تمثلت في نماذج عديدة أبرزها التدخل المباشر لرئيس المكتب في الاشراف شخصياً على إلتحاق أعضاء جدد بالتحالف، وتضمّنت هذه القائمة من سبق وأن عملوا بأجهزة إستخبارات نظام الجبهة الحزبية والحكومية، ومنهم من تورّط في إعمال أرهابية وصدر ضده حكم بالسجن. وطالت هذه الممارسات الأمنية أعضاء قياديين بالتنظيم. تشير المذكرة إلى أن هذا السلوك ـ الهاجس الأمني ـ أصبح سلوك مقنن له أولوية على العمل السياسي. فقد كشف رئيس المكتب التنفيذي إجتماع للمكتب التنفيذي بعد المؤتمر التمهيدي الثاني في يوليو 2001 عن تكوين لجنتين أمنيتين إحداهما برئاسته، والأخرى تقع مسوليتها على رئيس الدائرة العسكرية، عصام الدين ميرغني، للتحري في أمر "التيارات" التي ظهرت أثناء المؤتمر. والمثير للدهشة أن باقي أعضاء المكتب التنفيذي لم يخطروا من قبل أطلاقاً بوجود هذه اللجان. وتصل المذكرة إلى نتيجة مفادها أن هناك إدراك متنامي وسط العضوية بوجود تنظيمين داخل التحالف: الاول ممثل في المؤسسات المنتخبة والاخر عماده المجموعة الامنية.

    تخلص المذكرة إلى أن هذه الممارسات تضرر منها الخط السياسي الإستراتيجي للتنظيم، سواء إن كان إلى مستوى العمل السياسي بالتجمع أو مسألة الوحدة، ويقول تيسير بأسى بالغ:
    "حتي أن القضية الإستراتيجية الرئيسية و المتمثلة في مشروع وحدة قوى السودان الجديد والمعني بها التنظيم منذ عام 2000، دفع بها رئيس المكتب الي حافة الهاوية. وقد جنح رئيس المكتب التنفيذي الي أبتداع تقاطعات لتعطيل الوحدة تارة بالاصرار علي التركيز لبناء حزب جماهيري قبل التوحد مع الحركة. ثم تارة أخري، بالدعوة لتحويل التوحيد العسكري للقوات إلى دمج سياسي! إضافة إلى الدعوة لوحدة ثلاثية (بتضمين البجا او مؤخراً طرح فكرة نقل القوات الي جبل مرة) بدلاً عن الوحدة الثنائية مع الحركة الشعبية (بالرغم من أن حوارتنا مع البجا أوضحت أنهم ينتظرون إكمالنا الوحدة بيننا والحركة قبل لحاقهم بنا). بعض هذه الأفكار تبناها رئيس المكتب التنفيذي وطرحها على رئيس الحركة الشعبية دون التشاور مع لجنة التفاوض أو المكتب التنفيذي. هذه الخطوة ولدت لدي الحركة أنطباع أن التحالف يود تغيير مسار التفاوض".

    ويبدو أن تيسير لم يكن هو أول من واجه هذه الإشكاليات، فقد سبقه أخرون، ففي عام 1996م كتب دانيل دينق(25) رسالة مفتوحة شهيرة عنونها لعبدالعزيز خالد رئيس المكتب السياسي العسكري آنذاك طارحاً من خلالها ثلاثة أسئلة:1) هل التحالف حركة ديمقراطية سياسية/عسكرية2) هل التحالف حركة ثورية؟ 3) هل التحالف حركة شمولية؟
    يخلص دانيل في معرض إجابته على السئوال الأول قائلاً:
    ((Yes. SAF has duly pin pointed in its manifesto the political ills and short –comings of the other political parties.. but yet, has failed to come up with a credible political alternatives to medicate and eradicate the ills and short-comings for the simple reason that the “have not” has nothing to give. ))

    ويصل إلى نقطة حاسمة في معرض بحثه عن إجابات للإسئلة التي طرحها،إذ يقول:
    ..))The third question: is SAF a coup staging movement “Totalitarian”?
    Yes, I have come to the conclusion that the leadership of SAF is power thirsty… without having proper definition of the word power. Power can not be defined in the context of arms and bullets. It is the people and again the people that give and take “power” Power is a democratic process. Unfortunately, SAF has become the political party of the inexperienced, incapable laid-off officers(who have developed personal grievances and hate against the NIF regime in one hand, and the Sudan generally in the other) plus a number of intellectuals deceived by the personality of the “Boss” at distance. But it is the complete opposite when near him… dishonesty, suspicion and crisis of confidence...”nasty circumstances” is the order.((

    ويرى أن أسباب الأزمة التنظيمية في التنظيم كانت تتمحور حول السلوك التنظيمي الغير سوى وأخفاء الحقائق، وهو ما أشار إليه تيسير بتغليب الطابع الأمني في العمل السياسي ويصف دانيل هذه الوضعية والسلوك السياسي والبنية التنظيمية وفقاً لتجربته وزمنه قائلاً:
    A syndicate that tells the “Boss” only what he WANTS to hear and not what he “OUGHT” to hear. A syndicate that trades on intrigues, lies, gossips and faith as commodity to teeth the “Boss” thereby, creating crisis of confidence within the rank and file of the movement. It is the leadership that presents him/herself as credible for sub-continent country of the Sudan. What a pity?

    وإذا قارنا ما قاله تيسير بما قاله دانيل فلن نجد هناك أي فرق جوهري حول القضايا والأزمات التي طرحها الإثنين وحاولا معالجتها سواء إن كانت في 1996 أو في 2003م والمسافة الفاصلة تبلغ السبعة سنين! وهو ما يجعلنا ومن خلال رؤية هذه المسافة الزمنية نقرر أن الأزمة ليست بالمسألة العابرة إنما متجذرة في بنية تقكير قيادة التنظيم وما أشار إليه دانيل دينق بـ:
    ) The clique of these inexperienced laid-off officers have built an iron curtain- “unpenetratable”, around the leadership for personal gains and greed.(

    وهو الأمر الذي يدفعنا إلى البحث عن أسباب أخرى وغالباً ما تكون في مثل هذه الحالات أيديولوجية، وهنا نعود لتعريف الآيدولوجياً الذي أوردناه في المقدمة. فالآيديولوجيا في علم النفس هي: "نتاج بعض الرغبات، الميول والغرائز، والمصالح والحاجات، وهي بمعظمها لا واعية، ولكنها تتمظهر (عقلانيا)" فإن تمديدها من مستوى الفرد إلى المجتمع أو الجماعات، لا يظهر بالصورة التي قد تظهر من خلال سلوك الفرد أو تركيبته النفسية، فهناك قوانين أشمل في حالة الجماعات تجعل من هذه "الميول والرغبات اللاواعية" تأخذ شكلاً آخر، يمكن التعبير عنه "بالعقل الجمعي" لهذه الجماعات، فكما للفرد رغبات وميول، أيضاً للجماعات رغبات وميول ومصالح تدافع عنها، تتشكل في صورة صروح من القيم والمبادئ المعرفية والأسطورة، هي لا واعية في شكل "مسكوت عنه"، وواعية في شكل عناصر الشعارات والمبادئ والمطالب التي تنادي بها الجماعة وخلفياتها المعرفية ومعاييرها الأخلاقية والقيمية. يغذي هذه الشعارات والمطالب والمبادئ تراث وتاريخ هو عبارة رأسمالها الرمزي المتمركز في مخيالها الإجتماعي الموروث ويتم التعبير عنه بطرق مختلفة أهمها التعبير السياسي في صوره وأشكاله المختلفة.

    فبمقارنة هذا التعريف وحالتنا قيد الدراسة نجد أنه وإلى درجة ما قادر على تفسير تناقضات المواقف التي تطرقنا لها وتكشف لنا إلى درجة كبيرة عن المسكوت عنه. فالسيرة الذاتية لعبدالعزيز خالد تقول أنه ينحدر من أسرة يمكن أن نقول عليها إرستقراطية بمقاييس زمانها، فوالده كان عمدة بالحلفايا، أنشأه حتى دخل الكلية الحربية ووصل إلى رتبة العميد في الجيش السوداني، تزوج من شقيقة عمر عبدالعاطي النائب العام أيام الإنتفاضة وتربطه صلات قرابة بأسرة عروة. نضيف إلى ذلك طابع الثقافة السائدة في وسط السودان (الثقافة العربية الإسلامية).

    فالتربية الإرستقراطية والتخرج من الكلية الحربية السودانية إضافة للثقافة المسيطرة كلها شكلت وعي عبدالعزيز وخلقت منه الشخصية التي ترى في نفسها الأهلية لتبوء أعلي المناصب(لنا الصدر دون العالمين أو القبر) ـ فهو ليس بأقل من الفاتح عروة قريبه ـ وبالتالي ما كان ليرضي بأن يكون في الحركة الشعبية بأقل من أن يكون على رأسها لا تحت قيادة "جنوبي" والأدهي أنه أقل رتبة منه في العسكرية. والملاحظ هنا تداخل الثقافة والوعي الذي أكتسبه عبدالعزيز بحكم التنشئة الإرستقراطية وقيم مجتمع الوسط الأسلاموعروبية المحافظة والمتشددة مع ثقافة المؤسسة العسكرية السودانية. لذلك لم يكن غريباً أن يعمل على إعاقة مشروع الوحدة بأسباب مختلفة تخفي خلفها هذا المسكوت عنه خوفاً من الوصم بالعنصرية في زمن لا يقبل مثل هذه الأوصاف، لكنه ما درى أن هناك طرق مختلفة قد توصل الآخرين لنفس النتيجة.

    أما موقفه وتجاوزتاته ضد المؤسسة والتي شكى منها تيسير ودانيل دينق ومن سبقوهم ولم يسع المجال لنذكرهم هنا فهذه تتعدد أسبابها ـ وسنفرد لها دراسة منفصلة ـ، لكن تقف تربية الكلية الحربية السودانية كسبب كافي يبرر ذلك، وإذا ألقينا نظرة على التاريخ السوداني وكل الذين حكموا بأسم المؤسسة العسكرية، لنرى من كانوا، وكيف حكموا هذه الدولة التعيسة؟ سنرى أن الأمر لا يختلف كثيراً حتى على مستوى التنظيمات السياسية. ولم أكن أنا أول من توصل إلى هذه النتيجة، وأذكر أنني عندما كنت بالميدان كثيراً ما كنت أسمع البعض يردد قائلاً "إن الجنرالات لا يمكن أن يتحولوا إلى ثوريين".

    وليت الكثيرين يدرون أن ما يجري من تحطيماً منظماً ومنذ 1996م لن يكون وقفاً على منظومة سياسية تأخذ دورتها في حركة التاريخ، انما هي تحطيم لآمال عريضة هزمتها "صراعات صغيرة" كما يقول الخاتم عدلان في وصفه للقوى الجديدة، وعجز البعض عن تخطي خلفيتهم الإجتماعية والآيديولوجية، مما جعل المسافات ما بينهم وبين من يصفونهم بقوى السودان القديم جد ضئيلة.

    هوامش

    25/ دانيل دينق عقيد شرطة متقاعد من المؤسسين لقوات التحالف السودانية عمل في آخر أيامه بالتحالف مديراً لمكتب أسمرا.


    التجاني الحاج عبدالرحمن
    أسمرا في اكتوبر 2004م











                  

العنوان الكاتب Date
مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج /اسمرا ahmed haneen10-31-04, 12:03 PM
  Re: مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج ahmed haneen11-01-04, 00:30 AM
  Re: مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج ahmed haneen11-01-04, 09:26 AM
  Re: مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج ahmed haneen11-02-04, 00:29 AM
    Re: مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج Abdel Aati11-02-04, 04:25 AM
  Re: مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج esam gabralla11-02-04, 04:29 AM
  Re: مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج ahmed haneen11-02-04, 05:43 AM
  Re: مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج ahmed haneen11-03-04, 02:33 AM
  Re: مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج nada ali11-03-04, 02:43 AM
  Re: مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج ahmed haneen11-03-04, 02:24 PM
    Re: مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج Abdel Aati11-04-04, 02:48 AM
  Re: مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج ahmed haneen11-05-04, 12:01 PM
  Re: مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج خالد عمار11-05-04, 07:51 PM
  Re: مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج nada ali11-08-04, 07:01 AM
    Re: مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج خالد عمار11-08-04, 07:12 AM
  Re: مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج nada ali11-08-04, 07:26 AM
  Re: مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج nada ali11-09-04, 03:39 AM
  Re: مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج ahmed haneen11-09-04, 12:05 PM
    Re: مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج خالد عمار11-09-04, 12:43 PM
  Re: مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج nada ali11-10-04, 02:27 AM
  Re: مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج خالد عمار11-10-04, 08:15 AM
  Re: مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج ahmed haneen11-10-04, 12:00 PM
  Re: مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج nada ali11-11-04, 02:05 AM
  Re: مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج خالد عمار11-11-04, 10:29 AM
  Re: مشروع السودان الجديد- "كلمات سبارتكوس الأخيرة"- التجاني الحاج ahmed haneen11-12-04, 02:37 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de