الإعزاء المتداخلين, جميعاً شكراً علي الأطراء, والتشجيع... العزيزة تماضر, كنا علي وشك أن نلتقيك بجدة, مع حاتم مصطفي, ولكننا(تعاقبنا), فذهبت انت لامريكا, وحضرنا نحن, أنا ومنال, في نفس اسبوع سفرك, فحزنت لذلك. هل مازلت (تسربعين) الكلمات, والجمل علي طريقتك المحببة, التي كانت تقصها علينا الصديقة مريم, بليبيا؟ قالت لي مريم, ان تماضر, سمعتنا, مع مجموعة من الصديقات, وكن يتصايحن, عندما رأين, لأول مرة الأخطبوط, وأعتقد ذلك كان في رحلة ما: -أخطبوط, أخطبوط... فأتت تماضر, حسب كلام مريم, وردت بسرعة, عندما رأت الأخطبوط: - أاي واللة, عمتك أخطبوط.. وهذه واحدة من اشراقاتك الكثيرة الي أعرفها عنك, والتي من المؤكد أن الهجرة قد, بللتها بتجارب عميقة, وثرة, فكوني تماضر, ,وأكتبي, لنا, عن تماضر التي نحب,,,,
العزيزة أماني السني,, شكراً علي مرورك, وقد سعدت بحق, بكلماتك, المشجعة, لنصوصي الشعرية.
صديقتي العزيزة نجاة, والله فقدناك, بشدة, وتركت لنا مكاناً فارغاً بامستردام, أنت, وعزة ونوار, بعد ذهابكم,,, فهذه واحدة من اشارات النص, أقصد في مثل هذه الحالة: اليس, غياب الأصدقاء/ الأنبياء موجعاً وموغلاً في الحسرة كما اشار النص؟ شكراً لتشجيعك, المستمر لي, برغم اني لم اكتب شعراً منذ فترة, والآن أعكف علي كتابة نص شعري, موضوع تحت الطاولة, منذ زمن, ولا رغبة لي في مواصلته, كما الرسم , فقد هجرت, تلك الممارسة الكتابيّة, من غير أعلان مسبق, ولا أعرف, أي سبب, قادني لتلك الحالة, ولكن ما أستطيع قوله انني مسكون, برغبة في السرد والحكي, أكثر مما بي من رغبة علي كتابة الشعر. والشعرية أصبحت لدي, هي اللحظة الي أستخدمها, لأبني عليها نصي القصصى, أذن فالشعر عندي حاضر في كتابة القصة القصيرة, بكيفية ما...ولا أعرف حتي الآن هل سأستطيع ان اكتب مرة اخري نصاً شعرياً منفصلاً ام لا؟ او علي الأقل دعيني اكمل ذلك النص الموضوع تحت طاولة كتبي. شكراً مجدداً علي تعليقك. سلامي لبولا, وفاطمة, وعزة, ونوار.
صديقتي دكتورة مني,,, شوقي, وسلامي,,, مازلنا في إنتظار زيارتك, لنا, وشايف قصة -الأصدقاء/ الأنبياء- دي عجبت الناس, أنتو دايرين, الجماعة يكفروني ويهدروا كمان دمي ولا شنو؟ علي كل حال انا سعيد بزيارتك للنصوص.
الأعزاء خالد وإيمان : مازلت عند رغبتي في التعليق علي : موضوع طب وهندسة دي , بس دعوني اجد الوقت المناسب لذلك. عثمان
|
|