الدكتور غازي اصبح برة اللعبة وربما هو الضحية القادمة بعد الترابي ما نستطيع القول به هو المشروع الاسلامي الذي تنادى به النظام اساء كثيرا الى الاسلام السياسي السمح واساء كثيرا الى الخطاب الاسلامي بالسودان الذي كان يدعو للتعايش
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة