السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-15-2024, 10:44 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-07-2004, 10:06 AM

ahmed haneen
<aahmed haneen
تاريخ التسجيل: 11-20-2003
مجموع المشاركات: 7982

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان!!

    الجزء الأول: رؤية الحركة الشعبية

    . مشكلة السودان المركزية
    إن مشكلة السودان الأساسية تتمثل في أن واقعه، في منظوره التاريخي وسياقه المعاصر، يتناقض جذرياً مع السياسات التي اتبعتها الحكومات المختلفة التي جاءت وذهبت في الخرطوم منذ الاستقلال في 1956. إن الذي يميز السودان هو غني تنوعه التاريخي، الجغرافي، البشري والثقافي.
    إن تاريخ السودان يمتد لآلاف السنيين. فالحضارة النوبية في تداخلها مع الحضارة المصرية تعود لـ 3000 سنة ق.م. بينما وصلت الحضارة الكوشية في 1700 ق.م. قمة من التطور. ويتحدث إنجيل النبي عيسي في فصله الثامن عشر عن السودان كالأرض التي تقع خلف أنهار أثيوبيا، واصفاً إياها بالأرض ( المتلفة بالأنهار ) ويسكنها أناس طوال القامة، شجعان، ناعمي الجلود، يوفدون رسلهم للقدس. هذا هو وصف دقيق لأراض وسط وجنوب السودان حتى أوغندا. إن جنوب السودان مازالت تغرقه الفيضانات ( متلفاً بأنهاره العديدة ) ومازال يسكنه نفس الناس طوال القامة، ناعمي الجلود، الذين وصفهم النبي عيسي قبل ما يقرب من 2700 عام.
    منذ حقبة الأنبياء، نصعد عبر ممرات التاريخ حتى النوبة المسيحية، تلك الحضارة الراسخة التي أفلت قبل ما يزيد علي 700 سنة. وعلي الرغم من أن جون الأفسوسي يسجل تحول النوبة ( للمسيحية ) كحدث تم في العام 543م. عبر إرسالية ترأسها القديس جوليانوس المرسل من قبل الإمبراطورة ثيودورا البيزنطية، إلا أن المسيحية وصلت السودان أبكر كثيراً من القرن الرابع ، بل حتى أن بعض معاصري النبي عيسي زاروا السودان.
    صعوداً عبر ممرات التاريخ، نجد أن انتشار الإسلام وقدوم أناس من شبه الجزيرة العربية للجزء الشمالي من السودان قاد لنشوء الممالك الإسلامية المختلفة مثل سلطنة الفنج العتيدة والتي برزت حوالي العام 1500م. في نفس الوقت الذي أُرخ فيه لأفول الممالك المسيحية النوبية الأخيرة ( سوبا وعلوة والمقرة ) كما كانت هنالك مملكة دار فور والتي لم تدمج في السودان الحديث إلا في العام 1916م. بينما شهد العصر الحالي الفتح التركي / المصري 1920م. وقيام الدولة المهدية 1885م. ثم الحكم المصري / الإنجليزي 1898م. والدولة السودانية المستقلة في 1956م.
    جلياً، أن تاريخ السودان لم يبدأ مع الإسلام ولا مع حركة أناس من شبه الجزيرة العربية لشمال السودان ولا مع الفتح التركي / المصري، ولا مع المهدية ولا بالفتح المصري / الإنجليزي ولا منذ الاستقلال، وبالطبع، لم يبدأ تاريخنا مع نشوء الجبهة الإسلامية القومية وقدوم حسن الترابي للسلطة في 1989م، مثلما تريدنا دعاية الجبهة الإسلامية أن نصدق. فمثلما رأينا، لقد رحل أناس مختلفون وسكنوا السودان الجغرافي الحالي في فترات مختلفة، كما نهضت وأفلت حضارات وممالك متنوعة علي تراب وطننا. إن هذا الحراك التاريخي وسم السودان وساهم في تشكيل هويته وثقافته. إن هذه الشخصية التاريخية المتنوعة للسودان يمكننا أن نشير لها بـ ( التنوع التاريخي ).
    إن الشكل الثاني للتنوع السوداني هو ( التنوع المعاصر ) والذي يشكله التنوع العرقي والديني. إن النظرة العرقية تُعرف أساساً مجموعتين قوميتين عريضتين، هما الأفارقة والعرب. وخلقت وسائل الإعلام والمروجين المختلفين انطباع زائف، ذلك أنه يوجد جنوب أفريقي، مسيحي و( روحاني ) وشمال عربي مسلم. إن هذا تحريف بالغ للواقع الحقيقي. فوفقاً للتعداد السكاني الذي أجراه النظام الاستعماري في 1956م، فإن 69% من السكان سجلوا كأفارقة، بينما 31% أدعي أنهم عرب. إذاً، ووفقاً لهذا التعداد فانه يوجد أفارقة في شمال السودان (39% من مجمل السكان ) أكثر من الأفارقة في جنوب السودان ( الذي يشكل 30 % من مجمل السكان ). كما إن الدين هو عنصر آخر للتنوع المعاصر، إذ يتشكل السودانيين من مسلمين ( حوالي 65% من مجمل السكان ) ومسيحيين، إضافة لأولئك الذين يؤمنون في الأديان الأفريقية لأسلافهم، والأخيرين معاً يشكلون النسبة المتبقية من السكان ( 35% ).
    هكذا، يتشكل الواقع السوداني من شكلي التنوع هذين، التنوع التاريخي والمعاصر. علي إن هذه الحقيقة تم تجاهلها وإزاحتها جانباً من قبل كل الحكومات التي جاءت وذهبت في الخرطوم منذ الاستقلال في 1956م. لقد فشلت كل هذه الحكومات في تطوير هوية سودانية، إجماع سوداني، مصلحة سودانية مشتركة تشمل كل السودانيين ويدينون لها جميعاً بولاء موحد بغض النظر عن أديانهم، أعراقهم، قبائلهم. عوضاً عن ذلك، شددت كل حكومات سودان ما بعد الاستعمار علي بعدين فقط من واقعنا هما العروبة والإسلام، وعليهما حاولوا ومازالوا يحاولون تأسيس وحدة وتنمية البلد، فقط ليواجهوا بالتمرد والحروب.
    هذه هي المشكلة الأساسية للسودان. إنها قناعتنا في الحركة الشعبية أن كل الحكومات التي جاءت وذهبت في الخرطوم فشلت بمفردها في إنشاء سودان ينتمي بالتساوي لكل مواطنيه. منذ 1956م وحتى اليوم تميز ( السودان القديم ) بالتمييز العرقي والتعصب الديني كأبعاد أساسية تحكم السياسات الوطنية، الفرص الاقتصادية، التفاعل الاجتماعي. إنه عينه، هذا الوضع الظالم، هو الذي قاد لحربين مريرتين.
    أن السودان مجتمع متعدد الأديان، غير أن كل حكومات الخرطوم سعت دائماً لبناء دولة إسلامية، علي نسق أحادي. وعلي الرغم من أن السودان دولة متعددة الأعراق، بها ما يزيد عن 500 مجموعة عرقية، تتحدث أكثر من 50 لغة مختلفة، إلا أن كل الحكومات التي جاءت وذهبت في الخرطوم سعت لبناء ثقافة عربية، أحادية النسق. إن التمييز الديني والعرقي وما صاحبه من افتقار للسلطة السياسية لدي الجنوبيين،النوبة، الفور، البجة، الفنج، المسا ليت، الزغاوة، المسيرية، الرزيقات، والقوميات المهمشة الأخرى، يتجلى في الحياة الاقتصادية اليومية وفي غياب المساواة الاجتماعية والتوزيع غير العادل للثروة الوطنية والتنمية، ومن ثم الاستياء وعدم الاستقرار والحروب.
    تحت مظلة نموذج وحكم السودان القديم كان من المحتم أن يغوص السودان في مستنقع عدم الاستقرار السياسي ، الحروب، الانهيار الاقتصادي والبؤس. بحق، لا يمكن أن يؤسس مجتمع سعيد ومزدهر علي التمييز العرقي، الأصولية الدينية، الطائفية، القبلية، الرق، العنصرية أو الدكتاتورية ( دكتاتورية البروليتارية، الجنرالات أو المُلل ) أي مجتمع يبني علي أيدلوجيا حصرية، ضيقة الأفق أو متحيزة لا محالة سيتحول إلي شكل ما من الفاشية والديكتاتورية، لينتج عدم الاستقرار والحروب وفي النهاية التصدع. إن مزبلة التاريخ ملأى بأمثلة شبيهة، منها الاتحاد السوفيتي السابق وجنوب أفريقيا العنصرية، كأمثلة معاصرة. من المأساوي أنه كان علينا في السودان أن نتعلم هذا الدرس بالطريقة الأقسى، عبر حربين أهليتين وبحر من الدماء والدموع.
    ولهذا فإن مشكلة السودان المركزية، هي أن دولة ما بعد 1956م. هي دولة مفبركة، مؤسسة علي نظام سياسي وأطر مؤسسية شوفينية عرقياً ودينياً، ثم بعد 1989 علي الأصولية الإسلامية. إنها تلك الدولة التي تقصي السواد الأعظم من مواطنيها. لقد أبعد السودانيين الأفارقة من مركز السلطة والثروة منذ 1956م. وبعد انقلاب الجبهة الإسلامية في 1989م. أقصي النظام أيضاً كل المسلين غير الأصوليين، بينما كانت النساء دائماً مقصيات وفي كل الفترات. نحن نسمي هذه التركيبة السياسية ( السودان القديم ) والذي هو شكل عنصري للحكم مؤسس علي السيطرة الدينية والعرقية والذي يسعى لفرض وترسيخ نفسه عبر الاستعمار الداخلي واحتواء الناس المقصيين والمهمشين.
    2،1. رؤية الحركة الشعبية:
    عندما تكونت الحركة الشعبية في 1983، قمنا بتحليل الواقع السوداني نقدياً، وتوصلنا لمحصلة هي؛ أننا يجب أن نناضل من أجل شكل جديد للسودان ننتمي له جميعاً، سودان موحد، لكن علي أسس جديدة، تركيبة سياسية سودانية جديدة مؤسسة علي حقائق واقع السودان، علي تنوعنا التاريخي والمعاصر معاً. نحن نسمي هذه التركيبة السياسية الجديدة ( السودان الجديد ) في مضادة ( السودان القديم ) الذي كبدنا 32 عاماً من الحروب من جملة سنين الاستقلال الاثنين وأربعين. نحن واثقون من أن المجموعات الدينية والعرقية المختلفة في السودان تستطيع أن تستخدم التنوع التاريخي والمعاصر للسودان لتصيغ وتطور كيان وهوية سودانية صحيحة، تلك التي أسميناها ( السودان الجديد )، وإلا فأن السودان سيتصدع إلي، علي الأقل، دولتين مستقلتين.
    إن رؤية الحركة الشعبية هي إذاً ( السودان الجديد ). هذه الرؤية متسقة مع كيفية تشكل الأمم. الأمم هي نتاج الحركة التاريخية للبشر. والبشر يتحركون لأسباب عديدة؛ بحثاً عن فرص اقتصادية، هروباً من الاضطهاد الديني، أو فقط بدافع حب الاستطلاع، ليجدوا أنفسهم من ثم في فضاءآت جغرافية جديدة، لاحقاً وعبر الوقت يتفاعلون ليصبحوا مجتمع، كيان اجتماعي ـ سياسي، ومن ثم تبزغ أمة أو دولة قومية، والسودان ليس استثناء في هذا، في السودان تحرك الناس عبر الزمان والمكان وأصبحوا جزء من الأمة السودانية، إن شخصية وهوية هذه الدولة يجب أن تؤسس علي حقيقتها، علي تنوعها التاريخي والمعاصر، وليس علي تخيلات الدكتور حسن الترابي.
    كيف لنا أن نصبح أمة عظيمة، شعب عظيم، دون أن نقدر أنفسنا، مثلما كنا تاريخياً وكما نحن اليوم، وكيف لنا أن نطور هوية، كيان ومصير صحيح، إلا عبر فهم وتجسيد ( السودان الجديد )؟ . دون تقييم صادق لهذه الحقائق فإن شعارات مثل ( بناء الوطن ) و( الوحدة الوطنية ) تصبح شعارات جوفاء. حقيقةً، إن مفهوم وحقيقة الدولة أو الدولة القومية تصبح ممزقة وتنحط لتصبح آلية لتمكين بعض أخطر النخب المحلية وأرعنها، شذاذ الآفاق واللصوص السافرين من الاستحواذ علي السلطة، متنكرين كوطنيين، بينما هم ينهبون ويحولون شعب، ما أسموها بدولتهم القومية، إلي معدمين.
    اختصاراً، إن رؤية الحركة الشعبية لتحرير السودان واستجابتها للعلة السودانية هي ( السودان الجديد) . نحن نعرف السودان الجديد كإنبتات عن، وقفزة نوعية خارج السودان القديم، وكشرط ضروري لبقاء السودان كدولة واحدة. يجب أن نبتعد بوضوح عن سمات السودان القديم، عن التمييز العرقي، القبلية، التعصب الديني، قصر النظر التاريخي، وما يتبعه من انهيار اقتصادي، عدم الاستقرار والحروب. جلياً، لقد قادنا السودان القديم إلي طريق مسدود، وإلي حافة جهنم، ممثلة الآن في الجبهة القومية الإسلامية.
    إن الخيارات هي اثنتين، إما أن يتصدع السودان لعدد من الدول المستقلة، أو أن نتفق علي تأسيس السودان الجديد، كيان سياسي ـ اجتماعي سوداني جديد، ندين له بالولاء الجامع والإخلاص، بغض النظر عن العرق،القبيلة، الدين أو النوع، إجماع سوداني جديد، يستوعب عوضاً عن أن يقصي، تركيبة سودانية جديدة توفر فرص متساوية لكل سوداني ليطور ويحقق إمكانياته أو إمكانياتها، سودان حيث ينعم الجميع بالعدل والفرص المتساوية، سودان ديمقراطي حيث يؤسس الحكم علي الإرادة الشعبية وحكم القانون، سودان جديد حيث الدين والدولة مفصولين دستورياً، سودان جديد حيث يعاقب القمع والتسلط من قبل أي مجموعة عرقية، سودان تفكك فيه كل مؤسسات التسلط الاجتماعية، الثقافية والعرقية، سودان يوجد فيه احترام لحقوق الإنسان العالمية.
    إن السودان الجديد سيصبح، هكذا، سودان يحيا في سلام مع نفسه، ومع جيرانه ومع باقي الإنسانية. في ظل هذه الظروف سنحظى بسودان جديد قوى، موحد بالإرادة الطوعية للشعب، ومحقق عبر ممارسة حق تقرير المصير. علي نقيض السودان القديم، الذي فرضته، من أعلي، نخبة صغيرة بأجندة مريبة، مثلما كان الحال في 1956 و 1989م، علي التوالي. إن برنامج ودستور الحركة الشعبية لتحرير السودان، والذي سيتبع في بقية هذه الوثيقة، أسسا علي هذه الرؤية للسودان الجديد، ونحن ندعو كل السودانيين، الحريصين علي بلدهم، من كل أرجاء السودان، ندعوهم للانضمام لنا في هذا المسعى النبيل، لتحقيق السودان الجديد.
                  

العنوان الكاتب Date
السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان!! ahmed haneen06-07-04, 10:06 AM
  Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! adil amin06-07-04, 10:29 AM
  Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! NEWSUDANI06-07-04, 01:35 PM
    Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! ebrahim_ali06-07-04, 01:53 PM
      Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! فتحي البحيري06-07-04, 02:18 PM
  Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! Deng06-07-04, 02:05 PM
    Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! ebrahim_ali06-07-04, 02:16 PM
  Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! ودقاسم06-07-04, 02:12 PM
  Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! NEWSUDANI06-07-04, 03:08 PM
  Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! ahmed haneen06-07-04, 07:54 PM
  Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! ahmed haneen06-08-04, 12:26 PM
  Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! NEWSUDANI06-08-04, 01:04 PM
  Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! willeim andrea06-08-04, 01:24 PM
  Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! حمزاوي06-08-04, 01:29 PM
    Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! aymen06-08-04, 01:50 PM
    Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! aymen06-08-04, 01:52 PM
  Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! سارة منصور06-08-04, 01:48 PM
    Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! ebrahim_ali06-08-04, 01:56 PM
  Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! abuarafa06-08-04, 01:56 PM
  Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! حمزاوي06-08-04, 02:04 PM
  Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! سارة منصور06-08-04, 02:33 PM
  Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! adil amin06-08-04, 02:40 PM
  Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! NEWSUDANI06-08-04, 02:53 PM
  Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! ahmed haneen06-08-04, 07:44 PM
  Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! NEWSUDANI06-09-04, 04:21 AM
  Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! ahmed haneen06-10-04, 05:31 PM
    Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! Elkalakla_sanga3at06-10-04, 10:47 PM
      Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! ABUHUSSEIN06-11-04, 07:48 AM
  Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! ahmed haneen06-11-04, 07:00 AM
  Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! ahmed haneen06-13-04, 07:46 AM
  Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! abuarafa06-13-04, 09:09 AM
  Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! abuarafa06-13-04, 09:10 AM
  Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! ahmed haneen06-13-04, 10:58 AM
  Re: السودان الجديد - رؤية الحركة الشعبيــــه،، وليس خطرفات ادب حفرة الدخان! ahmed haneen06-16-04, 10:03 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de