سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 05:47 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عبد الرحمن بركات(أبو ساندرا)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-05-2008, 08:00 AM

طلعت الطيب
<aطلعت الطيب
تاريخ التسجيل: 12-22-2005
مجموع المشاركات: 5826

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية (Re: أبو ساندرا)

    --------------------------------------------------------------------------------

    العزيز ابو ساندرا
    سلام
    سؤالك متشعب جدا لكن دعنى اطرحه على ابعاد اربعة كما يلى :
    - بعد اول خاص بمسؤولية الحزب الجمهورى بشكل خاص عن غزو العراق ، وهو غزو اتضح انه كان غير شرعى ولاسباب اتضح ايضا انها كانت كاذبة ، ثم علاقة ذلك بنزعة قومية معادية للولايات المتحدة ومهادنة للحكومات الديكتاتورية وهو امر قاد فى النهاية الى انعاش المشروع الدينى الاصولى فى المنطقة بشكل كبير خاصة اذا اضفنا الانحياز التاريخى للادارات الامريكية لدولة اسرائيل فى المنطقة والمظالم الاقتصادية ودعم امريكا لحكومات دكتاتوررية فى المنطقة واعتبارها (صديقة ) لمجرد انها حكومات ازعان دائم للحكومات الامريكية على حساب مصالح شعوبها .. هذا الواقع طبعا اصاب مصداقية بوش حول اهتمامه بالديمقراطية فى العالم الثالث فى مقتل على اعتبار ان الزعم عبارة عن اكذوبة كبيرة.. محاولة ربط المشاريع الديمقراطية الحقيقية بامريكا هم و تآمر يومى للحكومات الديكتاتورية والمشاريع السياسية الاصولية فى المنطقة يتم ضخه اعلاميا بشكل يومى فى استغلال بشع لبساطة شعوب المنطقة العربية والافريقية..انه مشروع غض صادق يتم التآمر عليه من قبل هذا المثلث (مثلث اليمين الامريكى، الحكومات العربية والمنظمات الاصولية دينية كانت ام توليتارية)
    هذا محور....
    - محور اخر يتعلق باهمية اتفاقنا نحن كمنظمات سياسية سودانية على تاكتيك واستراتيجية موحدة فى التعامل مع المؤتمر الوطنى هل نقاومه ام ندخل برلماناته ام ماذا ؟ وهو كما ترى يرتبط بالطبيعة الغير ديمقراطية لهذه المنظمات يجب حلها اولا..!! وذلك حتى تكون القيادة معبرة عن غالبية رأى التنظيم او المؤسسة...
    - محور ثالث يتعلق بشكل العلاقات وامكانيات التاثير التى نمتلكها كمنظمات سياسية معارضة ومجتمع مدنى مبادر على الادارة الامريكية ، وفى هذا الاطار اعتقد بعد حل ازمة التحديث والديمقراطية ، اعتقد ان امكانيات التعامل مع الحزب الديمقراطى فى فحص الخيارات وما يمكن ان تقدمه امريكا فى الضغط فى اتجاه دعم قضايا الديمقراطية والسلام هى افضل فى ظل وجود يسار ديمقراطى كالذى يمثله اوباما ..
    - المحور الرابع وهو المتعلق بالمشروع النظرى الديمقراطى وحركة الحقوق المدنية ودعنى ابدا بمقال صديق عبد الهادى الان والمنشور بسودانايل، لنعود بعد ذلك للتعليق عليه




    " باراك اوباما" يقترب بخطىً واثقة

    من تحقيق حُلم " مارتن لوثر كنج"و نبوءاته !(*)

    صديق عبد الهادي
    [email protected]

    يتفق المؤرخون و يجمع العارفون بالادب السياسي الامريكي علي ان الخطبة السياسية للقائد الامريكي الافريقي الاسود "مارتن لوثر كنج" ، و المعروفة بـ "لدي حُلم" ما زالت تحتفظ بمرتبتها الاولى في قائمة الخطب السياسية المئة، الاكثر بلاغة و تأثيراً في التاريخ الامريكي علي اطلاقه، حتى يومنا هذا. و هي الخطبة التي صاغ فيها "مارتن لوثر" رؤاه بمزيجٍ من اللغة الرفيعة و الخيال الآسر المشبوب. خطبة لم تفقد سحرها منذ ان القاها في 28 اغسطس 1963م عند نصب " لنكولن" في العاصمة الامريكية "واشنطن دي سي"!. كانت تلك الخطبة هي الدافع الاساس لاجازة تشريعين مهمين في التاريخ الامريكي ، اولهما التشريع الخاص بالحقوق المدنية، و اما الثاني فهو التشريع الخاص بحق الاقتراع و التصويت. و برغمه، في اعتقادي، فإن خطبته التي القاها في يوم 3 ابريل 1968م في "معبد ميسون"، وذلك قبل يوم واحد من إغتياله بمدينة "ممفس" في ولاية "تينيسي" و التي عُرفت بـ "و انا الآن علي قمة الجبل"، تكاد ان تطول "لدي حُلم". حين القى "مارتن لوثر" تلك الخطبة كان ان جاء قادماً الي مدينة "ممفيس" للتضامن مع عمال التنظيف و الصحة في اضرابهم الشهير لاجل تحسين اوضاعهم ، و لاجل وضع حدٍ للتعامل العنصري القبيح.

    في هاتين الخطبتين عرج "مارتن لوثر" الي آفاقٍ مذهلة كادت ان تلامس حدود النبوءة. تكلم بتفاؤل عن مستقبل بلاده، الولايات المتحدة الامريكية، بكثيرٍ من التفاؤل و لكن ليس بدون الاستعداد لتجشم المعاناة و قبول التضحية برضا. كانت خطبته في مدينة "ممفيس" هي بالفعل خطبة وداعه. لم يكتف فيها بالافصاح عن معارفه الفلسفية و الفكرية و السياسة وإنما تجرأ، بفضل الاستيعاب و الوقوف الامين الي جانب ما تفضي اليه تلك المعارف، علي تطويع التوقع ليصبح، او يكاد، في مصاف الحقيقة الماثلة، و ذلك حين ختم قائلاً:" ككل شخص اود ان اعيش طويلاً، و لطول الاعمار مكانه. و لكني لا اهتم بذلك الآن. فقط اود ان اعمل وفقاً لارادة الله. و قد غيض لي ان صعدتُ الي قمة الجبل، و نظرتُ من حولي. رايتُ ارض الميعاد. و قد لا اكون معكم هناك، و لكني في هذه الليلة اودكم ان تعلموا اننا كشعب سنصل الي ارض الميعاد.

    و لاجل ذلك انا سعيدٌ، هذه الليلة.

    لا اعبء لشئ. و لا اخاف احداً

    إني ارى مجد السماء."

    وفقاً للتصوير التوثيقي وشهادة مرافقيه انه حين انهى خطابه كان "مارتن لوثركنج" في حالة اقرب الي جذبٍ صوفي أو أشبه بمنْ غشاه مسٌ من لطائف الوحي !!!.

    هذه هي الكلمات الاخيرة التي ختم بها القسيس المناضل حياته القصيرة الغنية بالبذل. واضحٌ طغيان النفس الديني علي هذه الكلمات العميقة، و التي ما كان يمكن لها ان تاتي في غيرهذه الغُلالة، و لكن بالنظر الملئ اليها و الي ما سبقها في نفس الخطبة، فإنها تقف شاهداً علي ان صناعة التاريخ و من باب كلفتها ليست بحرفةٍ متعددةٍ خياراتها، خاصة في ظروف بلادٍ كالولايات المتحدة الامريكية، وقتذاك !!!.

    قد يسأل سائلٌ لم إخترت هكذا مدخل للكتابة عن مرشح الحزب الديمقراطي للرئاسة الامريكية "باراك اوباما"؟. في الاجابة عن هذا السؤال اقول ان حدت بي جملة اسباب/

    اولاً/ إن فوز السنتور الاسود "باراك اوباما" بثقة الحزب الديمقراطي لأجل ان يكون مرشحه للرئاسة الامريكية، يُعتبر، و باجماع فارط ،علي انه تحولٌ غير مسبوق في مسار التاريخ السياسي للولايات المتحدة الامريكية ، و الذي يرقى في حدوثه الي مصاف التحولات الكبرى في هذا التاريخ المثير، مثله و مثل تصفية الرق و الاستعباد، و ضمان حق الاقتراع و التصويت.

    ثانياً/ إن ترشيح "باراك اوباما" لا ينفصل عن حركات الانعتاق التي شهدها التاريخ الامريكي بدءاً بالحرب الاهلية و خلق ما يسمى بالولايات المتحدة الامريكية، و وضع الدستور الفدرالي الذي يمثل المحجة النهائية للاحتكام و الفصل، مروراً بحركة الحقوق المدنية التي عمدتها التضحيات و الدماء و انتهاءاً بكل انجاز ايجابي تحقق حتى هذه اللحظة علي المستوى الانساني في هذه البلاد.

    ثالثاً/ جاء ترشيح "باراك اوباما" نتاجاً و امتداداً لذلك التاريخ.

    رابعاً/ إن التضحيات العظام لا تصنع تاريخاً عظيماً فحسب و انما تختصر مراحل صعود الشعوب الي ما هو اعظم. و علي ذكر ذلك، فإن الامريكيين أنفسهم وبمختلف اعراقهم يكاد لا يصدقون ما يرون حدوثه الآن حين النظر الي الحقب القصيرة التي تصرمت ، و بحساب التاريخ، منذ ان تُوجت حركة الحقوق المدنية بالظفر في نهاية الستينات من القرن الفائت. و

    اخيراً/ إخترت ذلك المدخل للكتابة لان الاقتراب الذي حققه "مارتن لوثر كنج" من قلوب الامريكيين بصعوده المشهود الي تلك القمة الشاهقة في تاريخ بلاده يكاد ان يحققه اليوم "باراك اوباما" و الي جانبه هذه الاجيال الصاعدة من الشعب الامريكي و بمختلف اعراقهم و ثقافاتهم. فقط لنا ان نتصور تفوق عدد الناخبين المسجلين لانتخابات الرئاسة الحالية بتسعة ملايين علي عددهم في انتخابات العام 2004م. وبالقطع، ما كان لذلك ان يكون ممكناً لولا ان لاحت آمالٌ للتغيير في الافق.

    إن ترشيح "باراك اوباما" جاء من خلال حركة انتظمت كل قطاعات الشعب الامريكي و بمختلف اتجاهاتهم السياسية و الفكرية من اليسار و الوسط و اليمين و ذلك بحكم القضايا المطروحة و التحديات التي تواجه البلاد، إن كانت في شأن الاقتصاد او تداعيات الحرب. هذا هو الجانب الاول الذي اسس لترشيح "باراك اوباما"، الجانب الثاني هو الافصاح المدهش عن الملكات القيادية المتفردة التي مكنته و رسالته من اختراق الحجب العرقية و الثقافية و السياسية. اما الجانب الثالث و الذي يمكن ان يعتبر اضافة متميزة لارث و ثقافة العمل السياسي في الولايات المتحدة الامريكية هو ان يتم تمويل حملة انتخابية بهذا الحجم و بتلك الضخامة، و لاول مرة في تاريخ البلاد، بواسطة الشعب نفسه دون اللجوء الي الاستعانة بالدولة، او بصياغة ادق، بدون استخدام المال العام المبذول في مثل هذه الحالات.

    إن الاجماع الذي أحاط و يحيط بالمرشح الديمقراطي "باراك اوباما" الآن، لم يتحقق لإعتبارات إثنية و إنما لإعتبارات موضوعية ولاستجاباتٍ اكثر موضوعيةٍ، انعكست في القضايا التي تبناها و خاطب بها عقول الناس و افئدتهم . و ذلك بالقطع لا يعني انه لم يلامس، بمقدمه علي هذه الخطوة و بتقدمه الواثق نحو القمة، عواطف و اشواق منْ لم يكن يرد بخواطرهم يوماً ان يروا، و هم علي قيد الحياة، ان يخرج من بين صفوفهم منْ يجعلهم ينتصبون ملء قاماتهم استعداداً للإحتفاء بصياغة هذا الفصل الوضئ من تاريخ بلادهم!!!.

    إنه و لو لم يفز "باراك اوباما" في معركته هذه ، و ذاك امرٌ يعاقر الاستحالة، فإن ما حققه حتى هذه اللحظة ليدعو للفخر و الرضا، إن كان ذلك بالنسبة للاقليات العرقية او لمساندي الحقوق المدنية في هذه البلاد.

    فبقدر احتياج الشعب الامريكي ، في هذا الظرف، لمرشح مثل "باراك اوباما"، فإن العالم يتوق الي ذلك ايضاً. الشعب الامريكي يحتاج الي تحسبن صورة بلاده علي المستوى العالمي، كما و يحتاج ايضاً للحد من غلواء إداراته العدائية. هناك حقيقة لابد من تأكيدها و هي ان للشعب الامريكي ميلٌ و جنوحٌ عامرٌ الي الاعمال الخيرية بشكلٍ، و هذا ما تثبته الاحصائيات، يتناقض مع ما يُدار باسمه من قبح علي طول العالم و عرضه!!!.

    كل قراءات الراي العام تقول بفوز "باراك اوباما" علي منافسه المرشح الجمهوري "جون ماكين" الذي يمثل في الواقع امتداداً لادارة الرئيس "جورج دبليو بوش" الحالية، إن كان علي جبهة الاقتصاد او جبهة الحرب، و هما ، كما هو معلوم، ،الجبهتان اللتان ستحسمان المعركة في صالح المرشح الديمقراطي "باراك اوباما".

    إن الذي يعيشه الناس اليوم في الولايات المتحدة لاقرب الي الحُلم منه الي الواقع، حتى لاولئك الذين شهدوا بدايات انبلاجه الاولى التي انشقت عنها كلمات"مارتن لوثر كنج" الجريئة حينما قال:" إني احلمُ بان ابنائي الاربعة الصغار سيعيشون يوماً في امةٍ لا تحكم عليهم بسحناتهم و إنما ستحكم عليهم بقدراتهم و بمزاياهم الشخصية". لم ياخذ ذلك الحُلم طويلاً ليتحقق، فها هو السواد الاعظم من الشعب الامريكي يحكم علي "باراك اوباما" بتميز قدراته و سداد روءاه في جوانب ليست قليلة فيما يتعلق بمستقبل بلادهم.

    إن التأمل في حالة "اوباما"، إن جاز لنا ان نقول، بالنسبة لنا نحن السودانيين علي وجه الخصوص، يكشف لنا قدر الخسارة الفادحة التي مُنينا بها و تكبدها الوطن كذلك في فقد الشهيد " دكتور جون قرنق"، الذي الحق غيابه ضرراً بالغاً بإمكانيات التغيير و التحول في وجهة وطنٍ ديمقراطيٍ مستقر.

    و في الختام لابد من القول بأن فوز "باراك أوباما" برئاسة الولايات المتحدة الامريكية لا يجب أن يُحمل باكثر مما يحتمل، إذ ان الولايات المتحدة الامريكية ستظل دولةً راسمالية و سوف لن تتنازل عن حق ريادتها، و لكنها في ظل إدارته قد تُراجع بعضاً من مواقفها المكلفة التي ناء بحملها كل البشر، و ليس الامريكان لوحدهم !!!.

    (*) العنوان مقتبس جزئياً من عنوان حملته جريدة "مساء الخير" لسان الجبهة الديمقراطية بجامعة الخرطوم في اليوم التالي لانتخابات اتحاد الطلاب في عام 1979م ، حيث احرزت الجبهة الديمقراطية نسبة 37% من الاصوات بفارق 7% تقريباً من الاتجاه الاسلامي الذي فازبمقاعد الاتحاد. و قد كان عنوان "مساء الخير" هو "الجبهة الديمقراطية تتقدم بخطىً ثابتة". صاغ العنوان الصديق الاستاذ ابو بكر الامين و قد ازاح به عن صدورنا الكثير من ثقل الهزيمة...شكراً ابو بكر.
                  

العنوان الكاتب Date
سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية أبو ساندرا11-05-08, 06:52 AM
  Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية Tragie Mustafa11-05-08, 07:03 AM
  Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية أبو ساندرا11-05-08, 07:12 AM
    Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية طلعت الطيب11-05-08, 08:00 AM
      Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية Elawad Eltayeb11-05-08, 09:01 AM
  Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية Safia Mohamed11-05-08, 08:23 AM
    Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية طلعت الطيب11-05-08, 08:36 AM
    Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية Elmoiz Abunura11-05-08, 08:43 AM
  Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية Faisal Salih11-05-08, 09:01 AM
  Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية Faisal Salih11-05-08, 09:11 AM
    Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية Elmoiz Abunura11-05-08, 09:42 AM
  Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية Deng11-05-08, 09:25 AM
  Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية عبد اللطيف بكري أحمد11-05-08, 10:42 AM
    Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية مدثر محمد ادم11-05-08, 11:59 AM
      Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية dardiri satti11-05-08, 12:37 PM
        Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية HAYDER GASIM11-06-08, 00:13 AM
          Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية HAYDER GASIM11-06-08, 00:15 AM
            Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية HAYDER GASIM11-06-08, 00:16 AM
              Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية HAYDER GASIM11-06-08, 00:17 AM
                Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية HAYDER GASIM11-06-08, 00:18 AM
                  Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية HAYDER GASIM11-06-08, 00:19 AM
                    Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية HAYDER GASIM11-06-08, 00:20 AM
                      Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية HAYDER GASIM11-06-08, 00:21 AM
                        Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية HAYDER GASIM11-06-08, 00:23 AM
                          Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية HAYDER GASIM11-06-08, 00:25 AM
                            Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية HAYDER GASIM11-06-08, 00:26 AM
                              Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية HAYDER GASIM11-06-08, 00:27 AM
                                Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية HAYDER GASIM11-06-08, 00:29 AM
                                  Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية ابوعسل السيد احمد11-06-08, 01:07 AM
                                    Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية HAYDER GASIM11-06-08, 01:21 AM
                                      Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية ابوعسل السيد احمد11-06-08, 01:32 AM
  Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية أبو ساندرا11-06-08, 08:28 AM
    Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية Kostawi11-06-08, 06:37 PM
      Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية Tragie Mustafa11-12-08, 01:33 AM
        Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية Tragie Mustafa11-12-08, 01:36 AM
          Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية Tragie Mustafa11-12-08, 01:37 AM
  Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية أبو ساندرا11-17-08, 07:22 AM
    Re: سؤال للجميع وخاصة ابونورة وحيدر قاسم وطلعت وتراجي بشأن أثر فوز اوباما على الحالة السودانية Elmoiz Abunura11-17-08, 04:28 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de