|
Re: { فوق عشان رشيدة } أو .. في فصامية التقدمي . (Re: أبو ساندرا)
|
الجميلين رشيدة وأبو ساندرا وضيوفكم الجميلين زيكم عساكم طيبين حكى لي صديق من عطبرة عن واحد تقدمي وخطيب مفوَّه في حيهم فوجئ به في أوائل التسعينيات يقدم الدعوات بتاعة طهور صغيراته!!.. قام صديقي قال ليه: يا فلان تطهِّر بناتك!!.. طيب والكلام الكنت بتقولوا لينا داك!!. فرد الرجل: ياخي أنا في الآخر جعلي!!. فنحن كلنا في الآخر جعليين عشان كدا ما نتفولح في النظري وبعدين نجقلب في العملي.. زمان كنت بتخيل إنو الأحزاب التقدمية (خصوصاً الشيوعي) اهتمت بتثقيف كادرها على حساب توعيته لكن لاحقاً اكتشفت إنو المسألة أكبر من برامج الأحزاب، لأن الكادر يجيها وعمره كمطاشر سنة والجعلية في دمه أربعة صلايب. جعليتنا دي زي السكري!!.. مافي حل غير نتعايش معاها. واصل اندياحك.
|
|
|
|
|
|
|
|
|