|
Re: عودة الصحفى أدريس حسن بصحيفة الوحدة السياسة اليومية غدأ (Re: بلدى يا حبوب)
|
مبروك للإعلاميين وللجمهور السوداني المولود الجديد، وكنت أتمنى أن يكون ضمن الصحافة المتخصصة وليس الصحافة السياسية العامة لأن عددها كبير، بينما تفتقر البلاد إلى الصحافة المتخصصة، خاصة في المجالين الاقتصادي والثقافي وكذا صحافة المرأة وصحافة الطفل.. وأتمنى الشفاء للإعلاميين السودانيين من مرض السياسة، وكون الطريقة الوحيدة للبروز وتحقيق الذات هي عبر الكتابة السياسية. وأتمنى ألا تكون الصحيفة الجديدة رديئة في شكلها وطباعتها كما هو حال معظم الصحف الصادرة من الخرطوم.
|
|
|
|
|
|