|
Re: الجواز الأخضر، يجلب لنا الألم بطريق آخر! (Re: مريم بنت الحسين)
|
الأخت مريم لك التحية
أخشى أن الأوان قد فات، فقد انتشر الجواز السوداني والجنسية السودانية في كل دول غرب ووسط أفريقيا وخاصة المحادّة للسودان.. وبالأخص تشاد.. وهذه إحدى نتائج الصراع الدائر في بقاع السودان المختلفة.. بل.. للأسف يساهم الكثير من الأجانب (المسودنين) في إدارة وتأجيج هذه الصراعات وغير المجرمين الذين تطرقت إليهم، هناك الكثيرون ممن يطلبون اللجوء إلى إسرائيل وبعض دول أوروبا بحسبانهم سودانيون..
لك خالص التقدير
|
|
|
|
|
|