زواج المصياف

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-30-2024, 05:37 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-22-2005, 04:06 AM

Amira Ahmed

تاريخ التسجيل: 11-28-2004
مجموع المشاركات: 344

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زواج المصياف (Re: ود شندي)

    زواج المصياف علا قات صيفية تفرضها السياحة

    يقول الدكتور عبدالله الفلاحي (أستاذ جامعي): إن ظاهرة “زواج المصياف” بدأت بالانتشار في المجتمع اليمني مع تراجع حركة السياحة العربية الخليجية نحو الغرب الأوروبي وشرق آسيا واتجاهها نحو بلاد الشام واليمن منذ أربع سنوات تقريباً، وخاصة بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر/أيلول وضيق المنتجعات السياحية الأوربية والأمريكية من الخليجيين، وتراجع الأحوال الاقتصادية للخليج.

    ويشير الدكتور الفلاحي إلى أن شيوع ظاهرة المسيار في الخليج والسعودية كان لها الأثر في اتجاه الكثير من السياح نحو الاستعاضة عنه بزواج المصياف بوصفه حالة تشبه إلى حد كبير النوع السائد من الزواج لديهم.

    “ونتيجة لندرة وجود الملاهي في اليمن بحكم محافظة المجتمع على تقاليده الدينية والاجتماعية فان الكثير من هؤلاء يتدافعون لتحقيق رغباتهم وشهواتهم عبر تطبيق زواج المسيار بصورة أخرى في اليمن”.

    ويوضح الدكتور الفلاحي أن طالبي الزواج من السياح في اليمن يأتون مدفوعين بهذا التصور الذي ينتشر في بلدانهم بمقابل اندفاع الناس من الذين يزوجونهم أو يتوسطون لهذا الزواج برغبة تخفيف فقرهم، وتحسين أوضاعهم بالحصول على المال أو الصفقة المالية المغرية المتوقعة من الزواج وعدم معرفة الكثير منهم بطبيعة انتشار زواج المسيار في بلد السائح.

    الدكتورة نادية العطاب (أستاذة جامعية) ترى أن ظاهرة “زواج المصياف” انتشرت بعدما تحول صيف الخليجيين من دول أوربا إلى اليمن بغرض التمتع المؤطر بالحلال في غياب الوعي الثقافي والديني والأوضاع الاقتصادية المتدنية ووجود سماسرة الأعراض.

    وتقول الباحثة أفراح صالح: إن الزواج السياحي في اليمن أو (زواج المصياف) برز في السنوات الأخيرة وكأنه موضة جديدة على شاكلة زواج المسيار والعرفي وزواج فرند وهي الظاهرة التي تحولت بطريقة مباشرة أو غير مباشرة إلى واحدة من المشاكل المخفية في العديد من البيوت.

    انتشار واسع
    حتى سنوات قليلة كانت ظاهرة “زواج المصياف” محدودة لكنها تنامت بفعل تضافر أسباب عديدة أدت في المحصلة إلى تحولها إلى كابوس يعصف بالكثير من الأسر.

    يقول الدكتور أحمد محمد شجاع الدين رئيس جامعة إب: إن المشكلة في الظاهرة تكمن في أن العديد من السياح يفدون إلى اليمن صيفا بغرض الزواج من فتيات يمنيات فقط خلال فترة الصيف ثم يختفي الزوج إلى الأبد لتبدأ بعدها الرحلة الطويلة لمأساة الفتاة والأسرة.

    ويوضح العميد يحيى القديمي رئيس جهاز الأمن السياسي في محافظة إب ان معظم السياح الخليجيين الواصلين إلى اليمن سنويا يقررون فور وصولهم اليمن الزواج من يمنيات ليس رغبة في زواج بمفهومه الشرعي والقانوني بل بغرض إشباع الرغبة.

    ويشير إلى أن هذا الزواج غالبا ما يتم بين طرفين الأول سائح عربي ثري كبير في السن غالبا والثاني فتاة يمنية تقبل الزواج بالرجل على سنة الله ورسوله من دون إدراك لما يخفيه من أهداف ونوايا ومن دون معرفة أو علاقات مسبقة بين الرجل وأسرة الفتاة.

    والمعرفة تبدأ عند طلب السائح الزواج عبر وسيط، وغالبا ما ينتهي الزواج بشكل مفاجئ بعد شهر أو شهرين حيث يطلق الزوج المرأة ويغادر إلى بلاده، وأحياناً يأخذ الزوجة معه ويقضي معها عدة شهور ثم يطلقها.

    ويؤكد القاضي محمد بن عبدالله الجوبي أن ما يجري في زواج المصياف هو إغراء لبعض الأسر الفقيرة بالمال حيث تدفع مبالغ من قبل بعض السائحين مستغلين الظروف الاقتصادية التي تمر بها الأسر اليمنية “والوضع المعيشي لتلك الأسر لا يسعفها في التحري عن الزوج الذي يظهر حسن النية في الزواج مع أنه في حقيقة الأمر لا يريد سوى الاستمتاع بتلك المرأة لفترة معلومة ثم يتركها ويغادر اليمن إلى بلاده بعدن يعطي وعودا لزوجته بأنه سيأخذها معه إلى بلاده ويختفي وتنقطع أخباره ويكتشفون ان عناوينه وأرقامه كانت وهمية وليست صحيحة”.

    خوفاً من العنوسة
    تتعدد الأسباب التي يوردها الاختصاصيون بشأن الظاهرة حيث يرى العميد القديمي أن من أهم الأسباب التي ساعدت على انتشار الظاهرة الوضع الاقتصادي والمعيشي الذي تعاني منه بعض الأسر اليمنية.

    ويشير العميد القديمي إلى ظاهرة غلاء المهور وارتفاع كلفة الزواج ومظاهره الباهظة كسبب آخر في انتشار الظاهرة..”وهذا الأمر تسبب في تفاقم ظاهرة العنوسة وعزوف الشباب عن الزواج ما جعل بعض الأسر تزويج بناتها من أجانب فضلاً عن تفاقم الأرامل والمطلقات اللواتي يزداد عددهن عاماً بعد عام بسبب المشكلات الاقتصادية والأسرية والاجتماعية”.

    ويلفت الدكتور عبدالله الفلاحي إلى أسباب أخرى تتعلق بانتشار “سماسرة الأعراض أو تجار الرقيق الأبيض الذين يصحبون من لديهم الرغبة في المتعة إلى ما يريدونه بمقابل المال”.

    ويكشف الفلاحي عن بعد نفسي بالظاهرة يكمن في ان كثيرين من السياح يأتون إلى اليمن ولديهم الرغبة في التغيير الى المرأة السعودية والخليجية إلى اليمنية لاعتقادهم بفوارق تكوينية ونفسية بين نسائهم واليمنيات.. وثمة الكثير يعتقدون بتميز اليمنيات بالطول والرشاقة والبساطة وغياب العنجهية التي تتصف بها المرأة الخليجية.

    وتؤكد سميرة ناجي الباهلي رئيسة فرع اتحاد نساء اليمن بالمحافظة ان زواج المصياف أو السياحي ناتج عن عدة أسباب وعوامل مختلفة بينها عوامل دينية أو مفاهيم ثقافية..”فليس الجهل والفقر والحاجة والإغراءات المالية وحدها تساهم في صناعة هذه المشكلة وإنما المفاهيم الخاطئة عن الزواج باعتباره ميثاقا غليظا وسكناً ومودة ورحمة وليس نزوة عابرة أو رغبة جامحة أو ثروة هابطة أو سيارة فاخرة”.

    وتلفت الباهلي إلى أن غلاء المهور والتكاليف الباهظة للزواج كان لها دور كبير في انتشار هذا النوع من الزواج بالإضافة إلى تدني المستوى المعيشي لدى أغلب الأسر وتدني مستوى دخل الفرد، وكثرة البطالة وندرة وجود فرص عمل للقادرين عليه.

    وهذا الجانب بحسب الباحثة فائزة البعداني مديرة مكتب حقوق الإنسان في محافظة إب، خلق في المجتمع شريحة كبيرة من الشباب العاجزين عن دفع تلك المبالغ الباهضة التي يشترطها أولياء أمور الفتيات (كمهور) مما أتاح الفرصة أكثر لقدم الخليجيين الأثرياء ودفعهم لأي مبلغ يشترطه ولي الأمر بل يضاعفون المبالغ لدرجة تعجيز أهل الفتاة على تصديق تلك اللحظة وأحداثها.

    وتشير إلى أن أسباب شيوع الظاهرة تتعدد بين الأسباب الاجتماعية والاقتصادية والقانونية ومنها إجبار الفتيات على الزواج وانتشار العنوسة نتيجة غلاء المهور وجهل الآباء وقلة وعيهم بمقاصد الزواج والمتعة الجسدية للزوج وتدني الوعي الثقافي والتعليمي للأسرة، فضلا عن ارتفاع عدد أفراد الأسرة والتفكك الأسري وقلة الوازع الديني.

    أما الأسباب الاقتصادية فهي تتضح من خلال الوضع الاقتصادي المتدني وانتشار الفقر والبطالة وغلاء المهور والإغراءات المادية (السكن، الذهب، تأشيرة خروج) والوفرة المادية لدى الخليجيين.

    وترى البعداني أن الأسر التي تعجز عن التوعية هي المسبب الأول والأخير لحدوث مثل هذا النوع من الزواج كونها تلقي ببناتها متجاهلة كل مخاطرة أو بالأحرى متناسية.

    وتشير إلى أن أحلام الأسرة الكبيرة بالمال والمكانة والجري خلف المادة وبريقها تدفع الأسرة إلى الولوج في دوامة الزواج السياحي.

    تأثيرات سلبية
    تؤكد الدكتورة نادية العطاب أن هذا النوع من الارتباط القائم على مصلحة الزواج ومصلحة الأسرة في الحصول على المال أو الوعود بالسفر والملابس الفاخرة والذهب، ينتج عنه آثار سلبية تعود على الزوجة، والأطفال، والمجتمع.

    ويمكن تلخيص هذه الآثار بوجود فتيات لسن متزوجات وذلك بسبب مغادرة الزوج فجأة دون تطليق الزوجة وما ينجم عن ذلك من تفكك أسري والنظرة الدونية للمرأة المطلقة في المجتمع وعزوف الشباب عنها وانتشار الفاحشة وزيادة العبء على الأسرة والتشرد والتسول والحرمان من عاطفة الأبوة وفقدان الأمن والطمأنينة.

    والأطفال الناتجون عن الزواج الصيفي ذكوراً أو إناثاً والمحرومون من آبائهم يتعرضون لتأثيرات نفسية سلبية إن لم تكن أسوأ في حالة عدم وجود من يعولهم ويصبح الشارع ملجأهم كما ذكرت إحدى الحالات بأنها اضطرت للتسول مع وليدها.

    وتؤكد مديرة مكتب حقوق الانسان فائزة البعداني أن الآثار السلبية لهذا لنوع من الزواج على الأسرة والمجتمع تمتد من الفتاة والأسرة إلى الأطفال حيث إن التربية التي يتلقاها الطفل الناتج عن هذا الزواج في أغلب الأسر سلبية وتتمركز فيها أنواع شتى من القهر والتعقيدات النفسية والرفض له، والانتقام من والده عبر ذلك الطفل البريء الذي لا ذنب له إلا أنه ولد نتيجة لهذا الزواج.. فيخلق هذا النوع من التربية طفلاً مريضاً نفسياً يفتقد الأب وبالتالي الحنان.

    ومن جهة فان الطفل يحرم من الحصول على الجنسية اليمنية بحكم القانون اليمني، وبالتالي يعيش بلا هوية طوال حياته، ما لم يعرف له أب كما يحرم من ميراث أبيه لعدم معرفته له وأين هو.

    أما التأثيرات في الزوجة فهي تتعدد حيث تتعرض لضغوطات نفسية وعصبية تؤدي بها الى درجة عالية من الإحباط والاكتئاب، وأحياناً كثيرة الى فقدان الثقة بالآخرين نتيجة الفقدان غير المتوقع للزوج بالتالي للحياة الأسرية.. ثم هناك الصدمة العاطفية لعدم مصداقية مشاعر الزوج وزيفها نتيجة هروبه المفاجئ وكذا تحملها مسؤولية القرار في هذا الزواج وإن كانت رافضة له منذ البداية وتعرضها لضغوطات تأنيب الأسرة والمجتمع لها نتيجة الفشل على اعتبارها أحد أركان هذا الزواج وكذا الشعور الدائم بالخوف من المستقبل والذي يصاحبه الاضطراب وعدم الاستقرار نتيجة الازدواجية بين الأحلام والواقع.

    الفتيات ضحايا
    من ناحيتها تؤكد رئيسة فرع اتحاد نساء اليمن في محافظة إب أفراح صالح أن الآثار الناتجة عن هذا الزواج تصب أولا على الفتاة والتي غالبا ما تكون في سن صغيرة ما يخلق لديها صعوبة في العودة والاندماج في المجتمع خوفا من النظرة الدونية من الآخرين لها فتعيش قلقة مرتبكة فلا هي أكملت دراستها ولا أحسنت اختيارها وبالتالي قد يؤدي ذلك إلى العزلة والانطواء وربما وصل إلى الاكتئاب فتقل فرص الفتاة في أن تعيش حياة أفضل خاصة إذا حدث حمل وأصبحت مسؤولة عن طفل مجهول الأب أو غير موجود. “وإذا كانت الزوجة الضحية طالبة فإن ذلك يؤدي إلى تركها الدراسة والجلوس في البيت تنتظر مستقبلاً مجهولاً.. كما أن الفتاة التي تتزوج بهذه الطريقة تعود إلى أهلها وهي تحمل طفلاً تخلى عنه أبوه يحمل الأسرة عبئاً جديداً يحطم تماما الفتاة نفسيا ويخلق في نفسها نوعا من الإحباط والقهر وربما الرغبة في الانتقام إما من نفسها أو أهلها الذين لم يقفوا إلى جانبها حتى تصبح هذه الفتاة شخصية مضطربة وأنانية.

    ويذهب الدكتور عبدالله الفلاحي إلى القول إن معظم الفتيات اللاتي يتزوجن بسياح يكن منذ البداية مشاريع طلاق.. وهذا الأمر أدى إلى زيادة عدد المطلقات داخل الأسر والمجتمع المحلي. ويوضح الفلاحي أن استبياناً شمل 40 حالة من المتزوجات من سياح عرب بين ارتفاع نسبة الطلاق بصورة كبيرة حيث وجد بين العينة المبحوثة 32 حالة كان مصيرهن الطلاق أو ينتظرنه أو ما يزال مجهولاً بعد تعذر التواصل مع الأزواج وهجرانهن بفعل تغيير عدد منهم لاسمه وعنوانه، أو التزوج باسم مستعار، ومن ثم لجوئهن للفسخ أو الخلع في حال عدم عودة من تزوجهن في حين لم يتجاوز عدد اللواتي لم يطلقن بعد 8 حالات فقط. ويشير الفلاحي إلى ان نسبة النجاح في هذا الزيجات لا تتعدى 20% مقابل 80% مطلقات أو مشروع طلاق أو خلع أو فسخ عبر المحاكم.. وجميعهن يضفن إلى صفوف المطلقات.. وبحسب دراسة استطلاعية بلغ عدد الفتيات المطلقات من أزواج خليجيين خلال عام واحد فقط وفي حي واحد 19 مطلقة.

    ويلفت إلى أن معدل 80% من العينة المستطلعة أنجبن أطفالاً من هؤلاء الأزواج أو في طريقهن إلى الإنجاب أي أنهن حوامل بمقابل 20% فأقل هن ممن نجون من الحمل أو يستخدمن موانع الحمل، وهؤلاء الأطفال لا محالة ضائعون بين رغبة بعضهم في ضم طفله بعيداً عن أمه، وبين رغبة البعض الآخر في التخلص منهم وتركهم لأمهاتهم.. وقد أفادت نساء في استطلاعات بأن أطفالهن بدون هوية ولا جنسية.

    طلا ق سريع
    يكشف الباحث معاذ مقران أن نتائج البحث الميداني الذي أعده حول الظاهرة كشفت عن أن 70% من أفراد عينة البحث قد وقع لهن طلاق مباشر بطرق شتى من بينها الطلاق في البيت في اليمن أو عبر البريد أو الفاكس، أو المحكمة، أو سفر أحد أقاربها إلى بلد الزوج السائح للحصول على وثيقة الطلاق فيما أقرت 30% من عينة البحث أنهن تركن من دون طلاق بعد سفر الأزواج دون عودة ودونما تمكن الزوجات من الاتصال بهم في بلدانهم نتيجة إعطائهن معلومات كاذبة ووهمية.

    ويشير إلى أن اللافت في الأمر هو حدوث الطلاق بعد شهر واحد من الزواج في معظم الحالات وتوضح المعطيات الإحصائية الحدود المادية للمهر المدفوع في تلك الزيجات حيث تراوح بين المائتي ألف ريال والمليون ونصف المليون ريال، على أن أغلب الحالات قد حصلت على مهر قدره خمسمائة إلى سبعمائة ألف ريال، ما يؤكد وقوعها تحت وطأة الإغراءات المادية التي قدمها الأزواج السائحون دونما مقاومة لها من قبل الفتيات اللاتي يحاولن التعويض عن الحرمان المادي الذي يعانينه بأي ثمن كان.

    المصدر: جريدة دار الخليج 22-8-2005
                  

العنوان الكاتب Date
زواج المصياف Amira Ahmed08-18-05, 11:19 PM
  Re: زواج المصياف waleed50008-18-05, 11:44 PM
    Re: زواج المصياف jini08-19-05, 04:05 AM
    Re: زواج المصياف Amira Ahmed08-19-05, 04:06 AM
      Re: زواج المصياف Amira Ahmed08-19-05, 04:34 AM
        Re: زواج المصياف Mohamed E. Seliaman08-20-05, 02:29 AM
          Re: زواج المصياف Amira Ahmed08-20-05, 06:25 PM
  Re: زواج المصياف Sabri Elshareef08-19-05, 05:27 AM
    Re: زواج المصياف اشرف السر08-19-05, 06:03 AM
      Re: زواج المصياف Amira Ahmed08-19-05, 06:19 PM
    Re: زواج المصياف عبدالعظيم عبدالله08-19-05, 06:26 AM
      Re: زواج المصياف Hussein Mallasi08-19-05, 11:48 AM
        Re: زواج المصياف Amira Ahmed08-19-05, 06:39 PM
      Re: زواج المصياف Amira Ahmed08-19-05, 06:31 PM
    Re: زواج المصياف Amira Ahmed08-19-05, 06:05 PM
      Re: زواج المصياف ود شندي08-20-05, 02:04 AM
        Re: زواج المصياف Amira Ahmed08-20-05, 06:00 PM
          Re: زواج المصياف ود شندي08-21-05, 01:11 AM
            Re: زواج المصياف Amira Ahmed08-22-05, 04:06 AM
  Re: زواج المصياف Sabri Elshareef10-28-05, 02:51 PM
    Re: زواج المصياف مجدي شبندر10-29-05, 02:05 AM
  Re: زواج المصياف Sabri Elshareef10-29-05, 09:12 AM
  Re: زواج المصياف Sabri Elshareef10-30-05, 02:29 PM
  Re: زواج المصياف لؤى10-30-05, 02:56 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de