أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة"

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-20-2024, 05:57 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2005م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-15-2005, 01:14 AM

هميمة

تاريخ التسجيل: 12-19-2003
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" (Re: Murtada Gafar)

    Quote: . ولكن المهدد الأول للسلام هو السلطة ذاتها، وما مسلكها في دارفور وبورتسودان إلا شاهدا على ما نقول. ولا يعصم السلطة هنا عن السير إلى آخر الشوط في هذا التحلل، سوى العواقب الوخيمة التي تعلم أنها عائدة عليها دون ريب، محليا وإقليميا ودوليا.
    السلطة تحمل داخلها كل الفئات المتطرفة، وقد ظلت تستخدمها جميعا، في تقسيم للأدوار أثبتت فيه براعة غير عادية. وهذا هو موضوعنا في هذا المقال. فبعد أن تحتد الصراعات وتهدأ، فإن شريحة كبيرة من الإنقاذيين، من أجهزة الأمن، والشرطة، ومن الجيش، ومن الخدمة المدنية، ستفقد مواقعها في الحالية. فأين سيذهب هؤلاء؟

    هؤلاء هم اعداء السلام اعداء الوحده .... هم ومن يستطتيعوا تحريكهم !!!!!!!!

    Quote: لقد آن الأوان لنعكس السؤال الكبير للأستاذ الطيب صالح: من أين أتى هؤلاء؟ فنتساءل أين ستذهب هذه الفئات التي ستترك مواقعها في السلطة من الإنقاذيين العتاة؟
    الإجابة على هذا السؤال هامة جدا، بل محورية، في تشكيل السلطة خلال السنوات الست القادمة، وفي إستبانة أساليب عملها، والمخاطر الجديدة المحدقة بالحركة الجماهيرية، في صعودها المرتقب.
    الذين يقولون أن الذين يزاحون من السلطة سيغادرونها والغضب يفري أكبادهم، وسينضمون بالتالي إلى أي مشروع معارض ليقاتلوا من أجل إسترداد مواقعهم، لا يعلمون طبيعة الجبهة الإسلامية، أو يعرفونها ويريدون إخفاءها لشيئ في نفس يعقوب. فبعد أن تحسم عملية الخلع والتثبيت، بل وأثناءها، سيكون واضحا للجميع، أن المسألة لا تتعلق اساسا بالإبعاد النهائي،أو التخفيض أو الطرد، بل بتغيير المهام، والإنتقال إلى مواقع أكثر خطورة، ذات عائد مادي ومعنوي أكبر بما لا يقاس من الوظائف التي تركها هؤلاء وراءهم. أقول ذلك معتمدا على الشواهد التالية:
    · من بين جميع القوى السياسية في السودان عرفت الجبهة الإسلامية بالبراعة غير العادية، في إستبقاء الصلات، مع مغادري صفوفها، بل وإسترضائهم وإرجاعهم في نهاية الأمر. وهو شيئ لا نجده لدى الأحزاب الأخرى. ولا اريد أن أخوض في الأسباب العصبوية والمافيوزية التي تجعلها تنجح في ذلك أو تجنح إليه، فهذا خارج نطاق مقالي.
    · ظلت هذه السلطة تديرها هيئات سرية مثل المجلس الأربعيني، ومجالس الظل المختلفة، الأمنية والتجارية و الإجتماعية، التي تتحكم في كل مفصل من مفاصل الدولة، حتى أصبح ذلك طبيعة ثانية من طبائعها. بل إن حسن عبد الله الترابي، وعلي عثمان محمد طه، ظلا يحكمان من منازلهما، ومن خلال شبكات سرية، لسنوات عديدة في بداية الإنقاذ. هذه الظاهرة ما تزال موجودة، وإن باشكال ملطفة. وأعتقد أنها ستكتسب أهمية حاسمة في المرحلة المقبلة من مراحل الحكم الإنقاذي.
    · الجبهة الإسلامية قدمت تنازلات في إتفاقيات نيفاشا تريد لها أن تكون التنازلات الأخيرة، على الأقل على مستوى المركز، وهي تعرف في نفس الوقت أن تلك التنازلات أضعفتها، وزادت من جرأة الحركة الجماهيرية ومقدرتها على التمدد والمواجهة. ولذلك فإنها تحتاج إلى أجهزة قمعية شرسة، وغير رسمية في نفس الوقت، حتى لا تتحمل مسؤولية أية مجازر ترتكب، أو خروق لحقوق الإنسان أمام المجتمع الدولي. أي تعميم مسألة الميلشيات غير الرسمية التي تنكر صلتها بها، حتى الآن في دارفور.

    هل رايتم هؤلاء الشباب الذين يرتدون يونيفورم واحد يوم استفبال سلفا كير

    اصطفوا دون فاصل من المطار وحتى القضائيه .... لايوجد بينهم اى فرد من الغرب

    او الجنوب ....



    Quote: · وجود الحركة الشعبية كعنصر سياسي جديد، يطرح واجبات أمنية ورقابية، وتخريبية كذلك، لا يمكن الإضطلاع بها من مواقع رسمية، لشراكتها في الحكم، ومقدرتها على كشف مثل هذه الأعمال، ولذلك من المهم أن توجد قوة غير رسمية، تقوم بكل هذه المهام، مع إمكانية التملص من نتائج أعمالها، بل وإدنتها، من قبل السلطة، إذا لزم الأمر.
    · وجود حركة الترابي كعنصر جذب محتمل للعناصر الخارجة يجعل مهمة إسترضائها وإستيعابها مسألة حياة أو موت بالنسبة للسلطة.
    لكل هذه الأسباب، ولغيرها مما لا يمكن حصره في مقال، فإنني أعتقد أن الذين سيغادرون السلطة، سيتحولون إلى هيئات موازية، أمنية، عسكرية، بوليسية، سياسية، إعلامية، دعائية وغيرها، تعمل تحت لافتات مناسبة، لتقوم بمهام لا يمكن للإنقاذ، التي تعاني من إزدحام بيتها، بل سررها، بوافدين غير مرغوب فيهم، أن تقوم بها مباشرة. وأننا سنشهد بالتالي إزدهارا خطيرا في الهيئات السرية ذات الوجود الشبحي والتي تؤثر في العملية السياسية بأياد خفية ولكنها شديدة الفعالية. كما سنشهد إنبعاثا جديدا للفترة الأولى من الإنقاذ، حينما كانت السلطة الجديدة، غير قادرة على الإفصاح عن هويتها الأصولية، لأمور تتعلق ببقائها. إن هذا الوضع، ولنفس الإعتبارات، يعيد نفسه من جديد.
    لا أستبعد بالطبع أن تنضم بعض الفئات إلى الترابي. لا أستبعد أن تكون جروح البعض النفسية أكبر من الرتق، وأن يقدم هؤلاء على خيارات غير متوقعة. ولكنني أعتقد أن الأغلبية الساحقة من المبعدين، وهذا هو المهم، سيجري توظيفها وفق التصور الذي وضعته هنا. بل إنني أملك شهادة بليغة على ما أقول، في تصريح أدلى به صاحب الغفلات السعيدة، السيد وزير الخارجية الحالي، الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل، إذ قال في مؤتمر صحافي يوم 14 يناير الماضي نقلته صحيفة الصحافة على الوجه التالي:

    (رد على اسئلة الصحافيين ، ليل امس، حول مطالبة الحركة الشعبية بتولي وزارة الخارجية ، قال ( أنا سعيد جداً بأن الخارجية ستكون من المواقع التي تشغر لمصلحة السلام ، مع العلم أنه سيتم البت فيها خلال شهرين بعد وضع الدستور وتشكيل حكومة الوحدة الوطنية. واضاف أننا لن نتوقف عن العطاء ونعلم أننا سنغادرها ونعمل كأننا باقين)
    قال وزير الخارجية آأنه ليس غاضبا ولا مغضوبا عليه، وأنه راض وسعيد لأننا " نعلم أننا سنغادرها ونعمل وكأننا باقين"!
    يا للبلاغة المحكمة! يا للإقتصاد المدهش في كشف الأغوار! نغادرها ونعمل وكأننا باقين! هذه هي المسألة إذن؟
    وزير الخارجية سيكون هو وزير خارجية الظل، وسيستفيد، من صلاته المباشرة بالرئيس ونائبه الثاني، ومن علاقاته الإقليمية في تحجيم وزير الخارجية الجديد، وإحباط مشاريعه وتحويل حياته إلى جحيم، خاصة وأن ثمة دولا معينة مستعدة لمعاونته في ذلك لخدمة مصالحها غير الخفية. وسيحدث ذلك في كل الوزارات، وخاصة الزراعة والري والثروة الحيوانية والصناعة، إذا كانت من نصيب الحركة الشعبية. وأنا أتكلم هنا بافتراضات محضة. وهذا ما يجب على الحركة الشعبية أن تفكر فيه منذ الآن.

    لازم لازم .... الانتباه لاعداء الوحدة ....

    Quote: · وجود الحركة الشعبية كعنصر سياسي جديد، يطرح واجبات أمنية ورقابية، وتخريبية كذلك، لا يمكن الإضطلاع بها من مواقع رسمية، لشراكتها في الحكم، ومقدرتها على كشف مثل هذه الأعمال، ولذلك من المهم أن توجد قوة غير رسمية، تقوم بكل هذه المهام، مع إمكانية التملص من نتائج أعمالها، بل وإدنتها، من قبل السلطة، إذا لزم الأمر.
    · وجود حركة الترابي كعنصر جذب محتمل للعناصر الخارجة يجعل مهمة إسترضائها وإستيعابها مسألة حياة أو موت بالنسبة للسلطة.
    لكل هذه الأسباب، ولغيرها مما لا يمكن حصره في مقال، فإنني أعتقد أن الذين سيغادرون السلطة، سيتحولون إلى هيئات موازية، أمنية، عسكرية، بوليسية، سياسية، إعلامية، دعائية وغيرها، تعمل تحت لافتات مناسبة، لتقوم بمهام لا يمكن للإنقاذ، التي تعاني من إزدحام بيتها، بل سررها، بوافدين غير مرغوب فيهم، أن تقوم بها مباشرة. وأننا سنشهد بالتالي إزدهارا خطيرا في الهيئات السرية ذات الوجود الشبحي والتي تؤثر في العملية السياسية بأياد خفية ولكنها شديدة الفعالية. كما سنشهد إنبعاثا جديدا للفترة الأولى من الإنقاذ، حينما كانت السلطة الجديدة، غير قادرة على الإفصاح عن هويتها الأصولية، لأمور تتعلق ببقائها. إن هذا الوضع، ولنفس الإعتبارات، يعيد نفسه من جديد.
    لا أستبعد بالطبع أن تنضم بعض الفئات إلى الترابي. لا أستبعد أن تكون جروح البعض النفسية أكبر من الرتق، وأن يقدم هؤلاء على خيارات غير متوقعة. ولكنني أعتقد أن الأغلبية الساحقة من المبعدين، وهذا هو المهم، سيجري توظيفها وفق التصور الذي وضعته هنا. بل إنني أملك شهادة بليغة على ما أقول، في تصريح أدلى به صاحب الغفلات السعيدة، السيد وزير الخارجية الحالي، الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل، إذ قال في مؤتمر صحافي يوم 14 يناير الماضي نقلته صحيفة الصحافة على الوجه التالي:

    (رد على اسئلة الصحافيين ، ليل امس، حول مطالبة الحركة الشعبية بتولي وزارة الخارجية ، قال ( أنا سعيد جداً بأن الخارجية ستكون من المواقع التي تشغر لمصلحة السلام ، مع العلم أنه سيتم البت فيها خلال شهرين بعد وضع الدستور وتشكيل حكومة الوحدة الوطنية. واضاف أننا لن نتوقف عن العطاء ونعلم أننا سنغادرها ونعمل كأننا باقين)
    قال وزير الخارجية آأنه ليس غاضبا ولا مغضوبا عليه، وأنه راض وسعيد لأننا " نعلم أننا سنغادرها ونعمل وكأننا باقين"!
    يا للبلاغة المحكمة! يا للإقتصاد المدهش في كشف الأغوار! نغادرها ونعمل وكأننا باقين! هذه هي المسألة إذن؟
    وزير الخارجية سيكون هو وزير خارجية الظل، وسيستفيد، من صلاته المباشرة بالرئيس ونائبه الثاني، ومن علاقاته الإقليمية في تحجيم وزير الخارجية الجديد، وإحباط مشاريعه وتحويل حياته إلى جحيم، خاصة وأن ثمة دولا معينة مستعدة لمعاونته في ذلك لخدمة مصالحها غير الخفية. وسيحدث ذلك في كل الوزارات، وخاصة الزراعة والري والثروة الحيوانية والصناعة، إذا كانت من نصيب الحركة الشعبية. وأنا أتكلم هنا بافتراضات محضة. وهذا ما يجب على الحركة الشعبية أن تفكر فيه منذ الآن.



    مرتضى جعفر هل هؤلاء هم اعداء الوحده كما رصدهم الراحل

    الخاتم عدلان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    (عدل بواسطة هميمة on 08-21-2005, 06:04 AM)

                  

العنوان الكاتب Date
أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" Murtada Gafar08-09-05, 02:33 PM
  Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" Murtada Gafar08-10-05, 00:57 AM
    Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" nadus200008-10-05, 02:08 AM
  Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" حامد بدوي بشير08-10-05, 03:34 AM
  Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" Manal Mohamed Ali08-10-05, 03:42 AM
    Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" Murtada Gafar08-10-05, 06:10 AM
  Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" Ibrahim Adlan08-10-05, 06:53 AM
  Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" WadAker08-10-05, 07:22 AM
  Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" WadAker08-10-05, 07:22 AM
    Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" Murtada Gafar08-10-05, 03:12 PM
      Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" Murtada Gafar08-11-05, 01:04 AM
        Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" salah elamin08-11-05, 03:51 AM
          Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" Murtada Gafar08-11-05, 04:06 AM
  Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" هميمة08-11-05, 04:58 AM
    Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" Murtada Gafar08-11-05, 12:11 PM
      Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" Murtada Gafar08-12-05, 04:19 AM
        Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" وليد شريف08-12-05, 01:15 PM
          Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" أبوتقى08-12-05, 03:15 PM
            Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" Murtada Gafar08-12-05, 11:07 PM
              Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" jini08-12-05, 11:30 PM
                Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" Murtada Gafar08-13-05, 01:23 AM
                  Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" Murtada Gafar08-13-05, 05:19 AM
                    Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" وليد شريف08-14-05, 02:10 PM
                      Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" sadiq elbusairy08-14-05, 03:09 PM
                        Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" Murtada Gafar08-15-05, 00:10 AM
  Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" هميمة08-15-05, 01:14 AM
  Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" aydaroos08-15-05, 04:26 AM
    Re: أنجي هكومة تو... هكومة يا جماعة بقى واحدة... فلنجعل الوحدة خيارا "جاذبة" Adil Al Badawi08-15-05, 05:45 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de