|
في عالم مسكون بالتآمر ! إنتبهوا لحياة سلفاكير..مصير السلام.. والأمن القومي !
|
.. حتي نتمكن من الإجابة علي سؤال الكيفية التى ضاع بها العملاق الراحل د. قرنق , فإنه لمن البديهي
أن نكون قد تعلمنا الدرس القاسي , وأن نكون قد أعددنا العدة لأن نحتاط , خاصة من جهة الحركة ( علي
علاتها) , أو من جهة الحكومة ( علي انفرادها و جلطاتها )..إن لم يبدأ التآمر بموت قرنق , فلن
ينتهي عنده ! بل يمكن أن يشكل مناسبة للكشف العظيم عن ( أسهل الوظائف وأفضلها ) لتدمير الوطن ,
فقد أضحي النيل من قمة هرم الحركة الشعبية ( في تقديري ) أقرب النقاط إلي أفئدة الناس ( علي
شاكلتهم) برغم التقاتل الغاضب و بتسهيل من سلطة السلام !
يظل سيلفاكير ( لايهم من هو وكيف يفكر ), يظل الرجل ( الرمز المناوب ) والأمل القائم والقطب الهام
في كهربية الوطن الواحد المرجوء , علي الأقل بحكم الإتفاقية و الرقابة الدولية والمؤسسية
الحركية.. والأهم الرقابة الشعبية في إصطفافها المنهك .
فهل نحتاج فعلا لأن ندعو إلي اليقظة والإحتراس ? و هل نملك من المقدرات التأمينية ( حكومة و حركة و
قوي سياسية ) والوسائل التقنية المحدثة ما يقينا المزيد من الشقاق والضياع ? فهي الفرصة الأخيرة
كي لانتهم بالغباء ! كأفضل المراديد !
|
|
![Yahoo](https://sudaneseonline.com/db/blank.gif) ![Edit](https://sudaneseonline.com/db/blank.gif)
|
|
|
|