يا غيبوبة البحر وفعلها الآثم .. هذا الدفء الذي فقدت أصابعك الذاكرة بفقده. أرضك الباردة تلك التي كنت تجوب شتاءاتها بحثا عن ضوء هارب من خلف غمام البرد، قف هنا لا تنبض إلا مع صوته حين يتساويان! محمد أرهقني هذا النص منذ أن قرأته بالأمس ولا أزل أسير نبضه ... شكراً جميلاً لهذا الحضور البهي ..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة